شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 8
موضوع حلقتنا النهاردة عن رانيا و لقاء سخن مع جوزها و نشوفها أزاي تدلعه و تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و تقضي معه ليلة ملتهبة من النيك المولع. المهم أنها دست يدها تحت جينزها ودستها تحت أستك كلوتها وطالت كسها عل اللحم وبقت تفرك كسها من حرارة مشاعرها و سخونة كسها وبقت تلعب في شفايفه اللي عمالة تنبض وفرشختهم على جنبين وحست البلل يجري ما بينهم و عصيرها الدافي. بكسل بقت تبعبص خرم كسها و تمحن نفسها و تلعب في بظرها المنفوخ الطويل وبقت تحس بحرارة الشهوة تسخن جسمها كله. بقت تتلوى على سريرها و تتحرك من مس الشهوة وبقت تضحك على نفسها تستمتع باللحظة وبمحنتها الكبيرة ولسة طعم المني في بقها وبين شفايفها كان حلو و لطيف. وقفت إلى جانب السرير وبقت تطل على أبطالها الصغار الأشقيا فكانوا على ظهورهم مستلقيين و رجولهم ممدودة و أزبارهم المرتخية دلوقتي نايمة على جنب على الفخود. تعجبت من الأزبار دي و صلابتها من شوية و قوة القذف بتاعتها و ازاي هي دلوقتي نائمة و صغيرة! كانت خلاص هتخرج و تسبهم لولا أنها لمحت لمع المني على طرف زبر أشرف فانحنت فوق منه في الاول و بعدين باست زبر شادي وبقت تذوق طعم المني الحامضي وبقت تبو...س الولدين في جباههم و بعدين مشت و قفلت الباب ورا منها. قامت رانيا في الصبح و قدامها كوب الشاي الأخضر اللي بتحب تشربه كل صباح وبقت تحدق على الخضرة قدام منها من شرفة بلكونتها. كان المفروض تكون سعيدة راضية بحياتها الهادية الجميلة ولكن طبعا عشان جوزها فايز كان مسافر ليبيا في الصبح بدري كان مزاجها متعكر. رانيا في الحقيقة مجوزة و مش مجوزة وبردو بقت تحس بندم أنها أجوزت جوز اختها وهي شابة صغيرة جميلة كانت بكر أي حد يتمناها. بس يمكن عشان ميسور الحال و عشان أبن اختها شادي ميبقاش يتيم فوافقت. بس مكن شدا كل اللي معكر مزاج رانيا؛ يعني ممكن نقول هي اتعودت شوية على غيابه بالأسابيع عنها أو أنها كانت تستمتع بالوحدة مع طفلها و الولد المراهق. شادي دلوقتي شاب صغير بقا عنده 18 سنة الشهر اللي فات. الليلة اللي فاتت كانت ليلة جميلة مع جوزها. خرجت من الحمام في قميص نومها و كان فايز شمروخ في سريره بالفعل ينتظرها فوق وسطه و سيقانه ملاية قطنية. شافها قام على كوعه فظهر حجك زبه الكبير من تحت الملاية. أشار لها براسه أنها تقلع قميصها و تتعرى له. دورت له ظهرها رفعت قميص نومها من طرفه و بقت بكل سخونة و إثارة ترفعه ببطء لحد كتافها. رفعته فوق راسها وبعدين ولته وشها. بيد واحدة راحت خالعة القميص و رمته عالأرض وهي عمالة تقترب شوية شوية من السريرعشان تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و تمتعه مع ليلة ملتهبة من النيك المهم ان جوزها هاج عليها وبقت بأطراف صوابعه يلعب في راس زبه يجهزه لأسخن ليلة ينيك فيها مراته من ساعت ما اخدها. جوزها بقا يدلك راس زبه خارج الملاية. حطت رانيا بركبتها على السرير وبالراحة شالت الملاية عنه جوزها عرته و كشفت عن زبه الصلب الواقف. بقت رانيا تفكر في الساعات اللي فاتت الليلة الماضية وتتسلى بيها مدة غيابه. جوزها لما ينيكها يديها حقها و يكيفها مع أن غيابه كتير بس بيعرف يظبطها. فايز عارف حاجات مراته رانيا و خبير بالجنس لأنه كان مجوز قبلها يعني هو أول واحد في حياتها بس هو تاني واحدة في حياته. قبلها بعمق و بشغف و قعد يلعب في حلمات بزازها الطويلة الداكنة وبقى بكل رومانسية يلحسها ويلعقها ويلعب فيهم ويغيظها ويسخنها جامد أوي ويهرس الحلمات بين شفافه ويعضها ويشد عليها بشفايفه مش بأسنانه. لما بقا يداعب شفايف كسها بصوابعه كسها جاب عسله و اشتهته مراته أوي. فرق بين وراكها السمينة الملفوفة و بصباعه الوسطاني فرق ما بين شفايفها. شعرت بعقلة صباعه تغوص في خرم كسها وتغوص في عصيره الدافي وبقا يدور صباعه و يروح ويجي به وبدأ يدفع بعمق أكثر جوا منها وحست ان جسمها يستجيب له و خصرها يترفع و ينزل في استجابة ساخنة له وصوابعه التانية كانت عمالة تفعص في حلماتها اللي كبرت و ورمت وهو عمال يقسط قطرات الحليب منها. أحن دماغه وبدأ يلعق حلماتها على الرغم من أن رانيا عارفة أنه مش بيحب الحليب على العكس من ابنه شادي. لما انحنى ما بين فخوذها كانت جاهزة له. شعرت بزبه يتراقص في بداية فتحة كسها ومسكه بيده و بقا يداعب به شفايف كسها و بظرها الهايج دفع الرجل بزبه أعلى بظرها الملتهب المنفوخ وبدأ يحرك وسطه و بدأ يحك باطن زبه وراسه بدماغ زنبورها؛ رفع يده بعيد و استند عليها على السرير و تموضع بجسمه وبقا يهز وسطه بحيث يا دوب يدخل طرف زبه ويحسس على بظرها يسخن مراته ويشعلها. شوية بقا يزق زبه ببطء و بالراحة و يدفع زبره جواها ورانيا عمالة تحس بحرارته و تستمتع و تحس كسها يتفشخ من شدة رجل هايج يركب مراته و يدخل زبه بعمق حتى تتظاهر بالرعشة الجنسية و ينتشي منها وبقا يزق و يدخل لحد أما زبه ملا تجويف كسها. شوية و بقا يسحب زبه ببطء ويرجع به للخلف شوية لحد أما استعدل و راح زاقق بقوة و عنف. شهقت مراته من سخونة الضربة في كسها و أنفاسها بدأت تتقطع و تلهث وبدأت تتقاصر و تتكثف و تتقل أوي. وهو بينيكها كان حابب يبص على وشها اللي احمر وبقا زي الطماطم و أرنبة مناخيرها اللي بقت تنفخ وهي جميلة صغيرة و يشوف علامات الشهوة و المحنة على ملامح وشها الجميل وهو يتسبب في محنتها لكبيرة بلعبه في كسها بزبه و عمال يشعلها و يسخنها لأقصى حد. شوية ومباقش الرجل قادر يتحمل أكتر من كدا و يتحكم في غلمته و شبقه لنيكها فبقا ينيك فنحن قدام رجل هايج يركب مراته و يدخل زبه بعمق و تتظاهر بالرعشة الجنسية و ينتشي وبقا يدوس و يضغط بنصه و يزق زبره المنتصب في كسها الهايج الساخن وزاد من رتم سرعته و رفع نفسه على دراعاته عشان يقدر يشوفها ويشوف وشها الحلو المتأثر بفعل النياكة وهو عمال يدقها. رانيا كانت خلاص داخلة في عالم النيك الجميل و رجليها كانت مستوية على الملاية و ركبها كانت مثنية منحنية مايلة على جنب و كمان وراكها الثقيلة المدورة كانت مفتوحة مفسوخة فاتحها عالآخر عشان فايز شمروخ يركبها براحته. في غمرة السخونة و حلاوة الزب و سخونته في كسها رفعت رجولها وراحت لفاها حوالين ظهر جوزها و حوطته بيها. كانت عمالة تدفع بنصها وهو عمال ينيكها بقوة رجل هايج يركب مراته و يدخل زبه بعمق و تتظاهر بالرعشة الجنسية و ينتشي بشدة. لحظات و حضرت اللحظة الحاسمة لحظة النشوة الكبيرة اللي تتمناها كل ست واللي كل البنات قبل الجواز بيحلموا بيها. لحظة الرعشة. كانت عاملة زي الكوتش اللي فش أو الكوتش اللي فس أو الإطار اللي فرقع. مخلتهوش يعرف وظلت تتنفس أنفاس قصيرة ساخنة منفعلة هايجة و تشهق شهقات مثيرة. أنحنى بجسمه وراح راشق دراعه تحت رجلها وراح رفعها فوق كتفه و عمل نفس الشيء بالرجل التانية . رفع طيازها العريضة التقيلة لفوق من فوق الفراش حت انها مبقتش تمس الملاية. الوضع دا خطير أوي في النيك لانه مكنه من أنه يدخل زبه لحد بيضانه بالكامل وبقا ينيك فيها برتم واحد بطيء غير أنه في آخر كل دخول لزبه كان يزقه ويدفعه جامد أوي فكان يملاها ورانيا تشهق. الإحساس و الشعور كان عظيم طاغي كانت كأنها تحبق فوق نفسها م حلاوة النشوة. لما شافت نفسها تتناك منه و تنيكه و ضربات زبه توالت و تتابعت و الرتم بقى سريع تلاطم الجسدين كان يوقع النيك كأنه نغم. كمان جوزها قرب من نشوته فبقى يشهق بقوة و بصوت عال هي كمان تأثرت و بقت تشهق وبقت انفاسها تتثاقل أكتر و أكتر و تصوت أوووووف و تتأفف و تتأوه آآآآآآآآه و تأن أمممممم و بؤبؤ عيونها يغيب و عيونها تبيض وترتعش. لما بغلت رنيا النشوة و ذروة متعتها تظاهرت انها تجيب معه فبقت تشهق و تان و بقت تدفع بوسطها أوي و جاد و كسها يبلع و ستوعب كل لطمات زبه لحج اما هدي و تراجعت حدتها. استخلص جوزها نفسه و جسمه من بين أطرافها و رقد يشهق و يلهث إلى جوارها. ظلت رانيا في هذ الصباح تفكر في ليلة أمبارح و تعترف أنها بالفعل تصنعت بالوصول للذروة قبل كدا بس تصنع ليلة أمبارح كان مختلف شوية. أمبارح مقدرتش رانيا تشكي من طريقة نيكه أو ممارسة الجنس وتعلق عليها يعني شافت طريقته أنه نام فوق منها رفع رجولها ضربه بزبه شوية و جاب حليبه واتقلب من فوق منها و نام جنبها. سابها تقاسي و نام ولا حاسس بيها. نامت أخيرا نوم قلق مش مرتاحى. صحت الصبح على توديعه لها وهو بيبوسها فلقت عقلها مشوش مضطرب شوية. شربت رانيا الشاي الاخضر بتاعها لحد آخر قطرة وسمعت ابنها الصغير بسرعة غيرت ملابسها جريت عليه وقعدت عشان ترضعها. و البنت الصغيرة ترضع صدربقت رانيا تحسس على جبهتها العريضة وبقت تهدهدها لحد اما البنت راحت في النوم بسرعةيتبع
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص