شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 7
شادي استرد توازنه بسرعة و بدأ هو كمان يشارك في فك الأزرار بتاع البلوزة. بسرعة بردو طرح البلوزة عن أكتافها و جزء من الساري اترفع عن كتافها فبقت واقفة في ساريها و بلوزتها. أشرف بدأ يبوسها في رقبتها و أعلى كتافها البيضاء الجميلة الروعة و بدأت شفايفه تكتشف بشرتها الناعمة الطرية فيحط بشفايفه بكل سخونة و طبعاً شادي كمان أخذ نصيبه من البوس و اشتعل بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة بكل نعومة فيبوس شادي خدودها وبعدين شفتها الفوقانية. بقه و شفايفه وقفوا شوية وطولوا في البوس و التقبيل وشفتي رانيا ارتعشت و الولا يطلع لسانه يضاجع لسانها. صوابع أشرف كانت عمالة تلعب في مقدمة حمالة صدرها و مشبكها الامامي ولما فكه بسرعة و سخونة راح شايلها من فوق كتافها يكشف عن احلى بزاز مكتنزة مليانة غضة ناعمة. بسرعة شادي رمى يده تحت بزها الشمال ورفع حلمتها الطويلة البنية المليانة لبقه وبقا بشره و طمع يرضع ويمص احلى بزاز مكتنزة وصاحبه التاني عمال يمارس بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة العاجية المدورة. شادي لما شاف أشرف شادي عمال يرضع و يستمتع بالحليب الدافي من الجميلة رانيا مرات أبوه الساخنة دفعه بعيد و مد يده لصدر...ها التاني اليمين قال: أيه حيلك حيلك بتعمل أيه؟! بغضب أشرف رد و زق شادي و رانيا فهمت أنها لو ما و ضعتش حد مالأول هتنتهي بعركة ما بينهم فقالت: طيب دي آخر مرة وبطلوا عراك. انت الاتنين كدا اوحش من بعض لانكم أديتوني و عد. أستنوا هنا بقا أنا راجعة تاني مفيش كلام مع بعضكم ولا تعملوا أي حاجة. رانيا عرفت انها لازم تسيطر و تكون القائدة للموقف عشان الأمور ما تفلتش من بين أيديها. كانت واصقة من نفسها و نضوجها يعني كانت مخترقة في الساري بتاعها. يعني الوصول لرجليها و وراكها و بعدين كسها كان سهل جدا على العيال الأشقياء دول وهي نفسها بقت عاوزة كدا أو عالأقل مش عارفة. خلعت الساري بتاعها ولبست الجينز الضيق و حمالة الصدر. رانيا شافت نفسها سكسي في اي لبس تلبسه بس يعني حبت أنها تصعب على الولاد الوصول لكسها عن طريق البنطلون الجينز. التفتت يمين و شمال قدام المراية راضية على نفسها وبجمالها و شافت أن طيزها مقنبرة عريضة مدورة بس مفيش حد من الولاد يعرف يوصلها على اللحم. وضعت كرسين جنب بعضهم ونادت الولدين لغرفة نومها و الولدين بقوا يتفرجوا عليها بصمت وأمرتهم: دلوقتي أقعدوا هنا يلا أقعدوا.. طاوعوها وهي كمان قعدت على السرير قدام منهم.و قالت :شادي و أنت يا أشرف مش هينفع كل شوية تتعاركوا كدا لو فضلتوا على كدا انا مش هاديكم صدري. أنتو الأتنين أولادي و أبطالي و متساويين عندي وعشان كدا أنا أطلب منكم لآخر مرة انكم متتعاركوش تاني ابدا وإلا مفيش لبن ولا أي حاجة.. نزلت دمعتين على خدود رانيا الجميلة وبقت تتشنهف فقال أشرف بنعومة ورقة: ماما رانيا انا آسف بجد آسف أوي متزعليش وكمان شادي: أرجوك متزعليش مني انا كمان.. رانيا بصت عليهم هما الأتنين وقالت: اعتذروا لبعض مش ليا ودلوقتي كمان.. صوتها كان قوي و آمر لدرجة أنهم اتحرجوا و اتكسفوا فاعتذروا لبعضهم بصمت وقالت: انا اللي غلطانة يا أولاد أنا اللي أخدتكم للفيلم دا وكان مش مناسب ليكم. أشرف كان اول المعلقين فقال: لا يا ماما مش غلطتك ج غلطتنا احنا المفروض مكناش بدأنا عراك.. رانيا صدقت كلامهم و تعاطفت معهم أوي وعرفت أن الفيلم هيج شهوتهم الكامنة فيهم وهما على وش مراهقة و حركت شهوتهم اوي و عنفوانهم على بعضهم. كانوا قاعدين في مقاعدهم مواجهين ليها و قريبين من السرير وسريرها بينهم. أيديها استقرت على وراكهم وبدات تحركها لأعلى تحسس و تربت لحد أما وصلت لأصل الفخوذ. بخلسة و سرعة سحبت سستة شورت واحد منهم وبعدين التاني ورا منه و كل يد قبضت على زبر من الزبرين. مسكتهم و تحسستهم و هما عمالين يقوموا ويقفوا و يشبوا واحدة واحدة. طبعا دهشة الولدين كانت كبيرة جدا أكبر من دهشتهم وهما يمارسوا بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة و بوس احلى بزاز مكتنزة ورضعها! أحس شادي و أشرف بالصدمة وبقوا مبهوتين مبحلقين جامد لمدة دقيقة. ضغطت رانيا زبر منهم وبعدين التاني وبدأت تدعك الزبرين اللي كبروا و تدلكهم و تلاعبهم و انتصبوا أوي وقالت تأمرهم: يلا أقلعوا الشورتات. وقف الولدان زي ما رانيا امرت وبعدين قعدت. ظلت تلعب في الزبرين و تهيجهم وطلت عليهم كويس وبرقت وتعجبت من شكل و طول وحجم و انتصاب الزبرين اللي بقوا يشبهوا أوي أزبار الرجال الناضجة! زبر أشرف كان أجسم وأطخن و أغمق في لونه من زبر شادي وكانت راسه مكورة و دسمة. زبر شادي مكنش طخين اوي بس أطول شوية من زبر أشرف. بدأت رانيا تقارن بين الزبرين و تدلكهم بالأيدين من اول الراس تنزل على الجسم لحد البيوض و ترجع للراس تلاعبهم و تدلكهم بأصابعها و إبهامها. انتصب الزبرين بقوة كبيرة و بقوا حديد من الاستثارة الكبيرة اللي تعرضوا ليها و رانيا قدرت تحس كم الشهوة اللي تجري في دمعم من ارتفاع الأنفاس اللي كانت تسمعها و أشرف بقا يهز وسطه عاوز ينيك على الكرسي! انحنت للأمام وبدأت هكذا زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم و التقمت زبر أشرف الجسيم في فمها. الولدين كانوا في حالة ذهول و نشوة و بدأت رانيا تطلع مواهبها على الولدين وبدأت بلسانها تلحس الحشفة من الزبر وتعلق رأسه المنتفخة زي طنفوشة الحمار الصغير وبعدين قفلت بقها وضمت شفايفها عليه وبدات تمص و ترضع. حست رانيا بيد فوق دماغها و كانت يد شادي يزقها عليه باتجاهه. التفتت له وبدأت رانيا هكذا زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم فبقت تمشي لسانها على جسم زبه الطويل وفوق حشفته وباست راسه بسخونة و حنينية كبيرة. أخيراً رانيا فتحت بقها و التقمت كل زبه لحد البيوض وبدأت بيدها التانية تدلك الزب بتاع أشرف عشان ترضي الطرفين. شعرت رانيا بيد فوق رقبتها فغيرت الاتجاه و بقها قفل على زب أشرف من جديد و بدأت تمصه و تلعقه و تعجب رانيا و شهقت من شدة وقوف زبه المشدود المحنبط عالآخر!! ظلت رانيا تبدل ما بينهم و تتقم زبر و تسيبه شوية و ترجع للتاني كنا امام زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم أحلى دلع وتشعل شهوت المراهقين وقدرت تشوف في عيونهم خمر الشهوة و نشوة المص و الجنس. أمرتهم وقالت: قوموا وشكم لوش بعض قربوا من بعض.. شدت الزبرين بأيديها وقربتهم من بعض و انحنت لحد اما وشها بقا في مستوى الزبرين و مستوى و سطهم. من تاني حشت راينا بيد حطت على وسطها بتدعلك و تدلك و تتحسس نعومتها و وبقت الصوابع تتسحب و تتسلل لصدرها تعبث في بزازها وحلماتها. أثارها التحسيس على بزازها و كمان إحساسها بالزبرين في بقها واحد ورا التاني وبقت حاسة بنهم المراهقين الجنسي وقوة أزبارهم. قدرت رانيا تحس بأن شهوتهم في السكة علت وصول وعمالة تتبني فيهم طوبة طوبة لأن رجولهم بقت ترتعد و خصر أشرف بقا يرتعش بإيقاع ثابت. الزبرين كانوا قريبين جدا لدرجة التلامس ورانيا بقت قادرة تبدل بسرعة بلسانها ما بينهم تلحس راس زبر أشرف و راس زبر شادي في وقت قصير ثانية تقريبا وبعدين شدت الزبرين جنب بعض وراحت مدخلاهم الأتنين وبقت تمصهم مع بعض في وقت واحد! لسانها بقا يلحس ويلعق الزبرين و يمص مع بعض و الولدين بقوا مستثارين جدا جدا حتى أن أناتهم وآهاتهم بقت رانيا تسمعها بقوة وأنفاسهم التقيلة و بقوا يتأففوا و يشهقوا من السخونة. ثواني و الزبرين انفجروا جوا بقها و طرطش و اللبن الحار الدافي ملوا بقها و بلعومها بكمية كبيرة من اللبن الدسم الطازج!! بقت تبلع و تستمر في المص و الرضع بنهم وشهوة و نست رانيا نفسها وبقا اللبن يسيل من جوانب بقها على الزبرين على الأرض! رفعت عيونها و بصت على المراهقين و ابتسمت ابتسامة مثيرة مستثارة و الوجوه قدام منها محمرة متوردة جامد و أشرف كان لسة عمال يلهث و ينهج جامد أوي فقالت له: روج اجري ريح نفسك أشارت للسرير وهما الأثنين شادي و أشرف استلقوا على السرير ورانيا بقت تتفرج عليهم وهما بيلقطوا أنفاسهم الملتهبة. أيديها الحلوة كانت غارقة باللبن ملزجة لعقتهم من غير أي تقزز قدام منهم وعجبها الطعم المزز شوية. في الوقت دا بدأ كس رانيا يوجعها يحرقها يأكلها عاوزة تتناك وهي من زمان كسها ما داقش اللبن أو طعم الزب. أحست رانيا بسخونة في كسها بين وراكها وأيديها رغما عنها حت فوق مقدمة بنطلونها الجينز وبقت تدلك و تدعك برقة و بقت تستمتع بالإحساس الرائع. استشعرت رانيا البلل بيرطب ما بين فخوذها وفتحت السستة بتاع بنطلونها و حررت فخوذها شوية ونزلته عليهم عشان توصل بيدها لعانتها و كسها. هبطت بقاعدتها العريضة على كرسي من الكرسين بتوع شادي و أشرف و دفعت دماغها لورا و ارتاحت و مددت رجولها و باعدت بين سيقانها و فخوذها.
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص