شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 1
قصتي تدور حولين ست اسمها رانيا شوقي. رانيا ست مصرية زي كل الستات المصريات المأصليين زايد أنها ساخنة جميلة عودها ممشوق زي عود الممثلة وفاء عامر طويلة بيضاء بزازها مدورة كبيرة ويطزها عريضة ساخنة. تجوزت من تاجر ميسور اسمه فايز شمروخ من عيلة شمروخ المشهورة في القاهرة. كان يلف بر مصر وبحره عشان تجارته وهي في العشرينات من عمرها. كانت رانيا مراته التانية لأنه كان مجوز من قبل كدا من شيماء اخت رانيا الكبيرة و دي ماتت بعد أما خلفت ولد وسيم اسمه شادي اللي هو موضوع قصتنا. بعد كام سنة ماتت شيماء أم شادي في حادثة طريق و عشان كدا التاجر الميسور ملقاش حد يهتم بابنه غير أخت مراته اللي كانت تجوز له فاجوز رانيا الجميلة كانت نتيجة الجواز دا ابن صغير بلغ سبع شهور اسمه تامر. طبعا فايز شمروخ مكنش فاض من عمله اللي كان يتطب منه أنه يسافر ويلف في محافظات مصر و ساعت في لبيا و السودان فكان طول الوقت مقضيها برا. طبعا كان يسيب معظم الوقت رانيا مراته و الصبي الصغير شادي اللي هو ابن جوزها و ابن أختها في نفس الوقت و ابنها تامر. دي كانت الخلفية اللي كان لازم منها و أسيبكم دلوقتي مع قصة الجنس المحرم الشاب و مرات أبوه ا...لساخنة زي ما تحكيها صاحبتها رانيا و ابن جوزها. تقول رانيا: أهلا بالجميع أعرفكم بنفسي أنا ست مصرية اسمي رانيا. أعيش حياة سعدية مع جوزي و عيالي الصغيرين و أنا ربة منزل أقوم بواجباتي المنزلية كل يوم. كان كل شيئ في حياتي ماشي تمام إلا حاجة واحدة ةهي ان ابن جوزي و ابن اختي شادي مكنش يعتبرني أم له وكان دايما يشك فيا و في نيتي وقول عني ام شريرة. حجبة غريبة لاحظتها عليه وهي أن الصبي الصغير يتلصص علي أرضع ابني فمكنتش عارف أتصرف ازاي! علاقتي بابن جوزي مش كويسة يعني مكنش يكلم معايا أوي أو يفتح ليا صدره. وعشان جوزي كان طول الوقت برا يجي البيت يزورنا مرة كل فين و فين فكنت لازم أتولي أمر شادي لوحدي. كان شادي يعتبرني شريرة ويتجاهلني فكنت بحاول بكل طاقتي أني أصاحبه بس يا خسارة كل محاولاتي فشلت وبقى يبص لي بعين الست الغريبة عنه. لاحظت حجرة غريبة فيه وهي اني لما كنت بأرضع ابني تامر كان يتلصص عليا و يطل على صدري! عملها كذا مرة وسالته عن سلوكه دا بس كان يتوتر ويهرب من وشي. استمر المشوار دا مرات كتيرة و بدأ اتجاهله لأنه *** صغير وبردو هو لسة مستمر. مرة في يوم كنت أرضع ابني ومطلعة صدري وكنت في كنبة الأنتريه لمحته يطل عليا من أوضته.شفته ناديته وقلت له أني عارفة أنه يبص عليا و قلتله متجريش متخافش. بقى خجول مني فقلت له أني أمه ميخجلش مني ولا يخاف وكنت مستمرة بأرضع اخوه الصغير. خليته قعد جنب مني فبدأ يعلق عيونه في بزازي. حسيت انه راجل كبير فيه شهوة يعاكسني فابتسمت له و ابني عمال يمص في حلمتي. تجاهلته وبقيت أتفرج على التليفزيون وهو عمال يتفرج على ابني الرضيع يمص ويرضع. فجأة و مكنتش اتوقع أن شادي الصموت اللي مش يكلم معايا يقول كدا نطق وقال: ماما مش انا ابنك بردو بس انا مش أرضع صدرك دا أنا حتى مشفتهوش خالص ولا لعبت به. لو كنت أبنك صحيح كنت عملت زي تامر مش كدا؟ صدمني و انا اتاخدت وبصيت عليه لقيته معلق عينيه بصدري. كنت مذهولة من طريقة كلامه دي!! لأول مرة شادي ينادني ويقول ماما! بصراحة مكنتش عارفة أعمل أيه و احترت فقمت من مكاني بهدوء و نيمت ابني في أوضة نومي. ابن جوزي كان قاعد في مكانه. كنت في ورطة دخلت بعدها الحمام بقيت أفرك اعمل أيه في الولد الشقي دا؟! يعني أديله صدري و بزازي ولا لأ؟! بس الولد كبير مينفعش يرضع صدري! مكنتش عارفة أتصرف ازاي كنت في ورطة. انتهيت إلى قرار أني مش عيب أرضعه صدري لأنه ابن اختي و كمان أبن جوزي يعني محرمي فهو زي ابني بالضبط و بالمرة أحببه فيا و أسعده قربت من شادي و ابتسمت له بس هو معملش رد فعل. قلتله: لو اديتك صدري تعتبرني مامتك مش كدا؟! قال أيوة بالفم المليان وأنه هيحبني كتير كمان. لما سمعت كدا بقيت أفتح الروب عن صدري بالراحة و كنت لابسة تحت منه قميص نوم بمبي فلقيت الولد برق ليا. شاف جزء من صدري الكبير الأبيض فابتسم وعيونه لمعت. نزلت حمالة صدري قعدت على الكنبة وقلت له يجي يقعد جنب مني. نيمته و حطيت دماغه على صدري. طلبت منه يمصني فأخد حلمة بزي الأيمن في بقه وبدأ ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية الحقيقة كان شعوري وه بيرضعني غير شعوري و ابني الطفل يرضعني! الحقيقة الإحساس كان روعة وهو عمال يضغط حلمتي . كان يألمني شوية بسبب أسنانه الحادة و لمني تمتعت كتير. كان شادي ابن جوزي عمال يحلب صدري جوا بقه ويرضع كانه *** نهم جعان اوي. خلال دقايق كان حلب صدري كله وخلصه وبقى يمص عالفاضي فابتسمت و بصيت له وقلتله يحول ويرضع صدري الشمال بردو. ابتسم شاب صدري اليمين وبدأ من جديد ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية وبدا يفضيه في بقه لحد اما خلص كل اللبن فيه بسرعة لأن ابن كان بيرضعه قبل منه. قلتله خلاص كدا يسيبني بقا لأن مقيش لبن تاني في صدري بس الولد الشقي بقا يمصني و يحلبني عالفاضي فسيبته شوية يرضعني لحد أما حسيت أنه خلاص بقا يوجعني فقلتله يبطل. سمع الكلام ومشي على اوضته عدل من غير حتى ما عيونه تيجي في عينيا فاتصدمت من سلوكه غير المبرر! لبست الستيان بتاعي وشديت القميص و حزمت روبي و رحتله أوضته. كان نايم عالسرير فقلتله: ليه جريت بالطريقة دي؟! معجبكش لبني؟! قال ابن جوزي: لا عجبني أوي. بس ..بس أنا مكسوف شوية يعني و مش عارف أبص في وشك." طبعاً أنا كنت سعيدة بتعليقه دا فقلتله: لا يا شادي متكسفش مني أنا أمك مش كدايعني مفيش داعي للخجل. لما قلت كدا حولت وشه ناحيتي. كان مكسوف خجلان مش عاوز يبص عليا. حضنته و بوسته لحد أما نسي خجله و بقا فلة معايا. شكرني لأني رضعته صدري وقالي أني دلوقتي بقيت أم حقيقية له. بصراحة سعادتي كانت ملهاش حدود لان شادي مش بس كان ابن جوزي لا دا كان ابن اختي الكبيرة. حسيت بسعادة لان لبني مرحش هدر ومن بدأ ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية و انا مش عارفة و من هنا بدات رحلتي معاه و بدأ علاقتي المحرمة. كبر ابني جوزي شادي وفي يوم كدا جاب في البيت صديق له بمناسبة راس السنة أو الكريسماس مش فاكرة بالظبط. المهم قضوا الإجازة مع بعض وكان اسمه أشرف. جوزي زي ما انتو عارفين كانت عيشته غياب فكان زي ما خبرني أنه هيقضي عيد راس السنة مع صحابه في الشغل. ابن جوزي قال ان أشرف وزميله في المدرسة ويتيم فحسيت بالتعاف معاه وشفقت عليه. فكرني بصاحبتي اللي كانت يتيمة فكتت أرعى مشاعرها على قد ما أقدر. شادي طلب مني أن اشرف يقعد معانا أسبوع أوأكتر شوية يرفع عن نفسه. اشرف كان ولد ذكي وسيم تفاعل معايا كويس وحسيت ان مرات أبوه كانت قاسية عليه وكانه ملهوش عيلة من الأساس وافقت طبعا على طلب شادي و اخد شنطته على غرفة صاحبه وقرروا أنهم يقعدوا مع بعض. الليلة اللي جه فيها أشرف اتعشينا مع بعض و كمان لعبنا و بقينا نحكي وقال أشرف ان شادي محظوظ لانهم عاه ام زيي أنا لاني طيبة و جميلة. المهم أني تعاطفت جدا مع أشرف وبقى يفطر مع صاحبه ابن جوزي وبقينا كلنا نتفرج على التليفزيون وأكلنا ويا بعض لحد أما جه شادي و طلب يرضعني. قلتله مينفعش لأن صاحبه موجود في البيت وممكن يعمل مشاكل فقالي شادي أنه يمشيه شوية لحد أما يرضع شوية مني. تحت إلحاحه قلت ماشي و سكت وبعد الغدا رحت المطبخ عشان أغسل الصحون وسيبتهم ويا بعض وحسيت أن شادي نسي لأنه مجاش ورا مني فكلنا بعد شوية قيلنا ونمنا. لما كنت نايمة ابن جوزي جه على أوضتي صحاني و طلب يرضع صدري. سالته: أشرف فين؟ قال أنه نايم فوافقت على طلب شادي و قمت من السرير وقعد جنبي وحط راسه في حجري مستعد أنه يرضع حليبي. كنت لابسة قميص نوم أزرق و كان شادي مستعجل اوي وبدأ يلتقم حلمة بزي و يرضع و يعضها من فوق القميص لأنه مرضع على مر التلات أيام اللي فاتوا لوجود صاحبه فقتله وأنا أضحك عليه: بالراحة متبقاش مستعجل كدا هتكسر مشبك الستيانة هترضع لحد أما تشبع متقلقش. اقعد ساكت وخليك حلو. يتبع...
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص