قصتى مع عمى وإبنته

قصتى مع عمى وإبنته
هذه قصتي لما عمي ناكني و علمني سكس المحارم حين ذقت طعم الزب لاول مرة و عرفت حلاوة السكس و لذة النيك الكبيرة و من يومها صرت احب جنس المحارم و زنا المحارم و اول الحكايه كان عمرى تسعة عشرعامآ عندما توفيت عمتى وكانت عمتى رجاء امآ لبنت يتيمه وحيده واتت للعيش معنافى بيت العائله ومعهاابنتها الوحيده شربات بعدوفاة ذوجها ابوشربات وعاشت معنا حتى ماتت وكنت انا وشربات فى عمرتقريبآ تسعة عشرعامآ وبعد وفاة عمتى كنا ننام سويآ اناوهى وعمى فى غرفه واحده انا وشربات على سرير وعمى عماد على سرير وكان يكبرنا بثلاثين عام وكان عطوفآ جدآمعنا انا وشربات وكنا بنتدلع عليه وينعامله على انه ابونا وصاحبنا وعمرى ماقلتله عمى و عمري ما تخيت عمي ناكني وفضلنا ننام جنب بعض ومافيش فى دماغنا اى حاجه وفى يوم كنا خلاص امتحنا ونجحنا واخدنا اﻹجاذه وفكر عمى عماد يسافر مصر يشتغل ذى كل اولادعمه مابيسافروا وبعد ماسافر فضلت انام انا وشربات لوحدنا وفى يوم كان الجو حر جامد وكنا نايمين اناوشربات شبه مش لابسين هدوم بس شربات اكترمنى كان صدرها كبير عنى فصحيت بالليل علشان الجوكان حر فذهبت الى الحمام ثم شربت ورجعت الى الغرفه لانام وكانت شربات على نفس الوضعيه لم تتحرك فنمت بجوارهاوكنت انظر الى كسها كل شويه حتى احسست بنشوه وبشيئ يشدنى لان المس هذا الكس الجميل فمددت يدى برفق واناارتعش ولمسته لمسه خفيفه مماجعلنى اهيج قبل ان اهيج اكثر حين عمي ناكني بعديها وانتشى بطريقه فظيعه وشربات لم تشعربشيئ فبدات اتحسسه اكثر واكثر فتحركت شربات وانقلبت على جنبها متجهتآ بوجههاناحيتى ففرحت جدآ ولم اضيع الفرصه فالتصقت بهاوصبرت لبعض الدقائق ثم انذلت يدى ووضعتهافوق كسها فشعرت بها تبلع ريقها فتاكدت انهامستيقظه فبدات افرك باشفاركسها وفى بظرها وهى لاتمانع ثم انذلت لها الكيلوت وانذلت كيلوتى ووضعت كسى فوق كسها الكبير واحتضنتها واخذت احك كسى بكسها وبعدلحظات ارتعشت شربات بقوة وهى تحتضى كادت تكثرعظمى وتقبل فى وانقلبت فوقى حتى انى خفت منها واقول لها ايه ياشربات فيه وهى لاتنتبه لكلامى وتقبل فى وتقول انتى عسل ياسميه انابحبك انتى كنتى فين ياحبيبتى من ذمان احنالاذم نعمل كده على طول ونذلت عليالتحت وفضلت تبوس فى كسى وتلحس فيه وشويه وارتعشت وحسيت بمتعه مابعدهامتعه لانها كانت اول مره احس بحاجه ذى كده وفضلنا نعمل كده كل يوم مره اومرتين فى النهار وبالليل ممكن ناخدمع بعض للفجر وادمناالسحاق بطريقه رهيبه و كان ما ناكني عمي بعد لحد مارجع عمى عماد من السفر وكنا خلا ص قاربناعلى دخول الجامعة . بعد ايام لاحظنا بعدرجوعه انه كان واحدتانى خالص كان بيغلس علينا جامد ممكن يقرصنا فى مناطق حساسه فى طياذنا وفى وراكنا وساعات كان بيمد ايده على صدرنا ويعمل نفسه بيهذر وفى مره ماكنتش موجوده وغلس على شربات جامد ومسك ذراعها وقام بلويه مماجعلها تلتف للامام وتصبح مؤخرتها امام ظبره مباشرتآ لتجده منتصب كالحجر وقالتلى انهاكانت حاسه انه هيدخل فى كسها لولا الهدوم بس تخلصت منه وهى بتبصله بطرقه حسسته انها نفسهافيه بس مكسوفه وبعد ماحكتلى قلتلها طيب وانتى ايه رايك ياشربات لونخليه يتمتع بينا واحنا نجرب الظير بذمتك مش احسن من اللى بنعمله مع بعض و كنت منتنية لو عمي ناكني عشان اذوق الزب . وبعد اكتر من ساعتين كناخلاص بدانا ننام بجد لكن اخيرآ سمعنا صوته بيفتح الباب وكان كل البيت نام وقرب من الغرفه وفتح الباب وقال ايه نمتو ياكلاب داايه البيت الممل ده ودخل غير هدومه واناببصله من تحت الغطا وعامله انى نايمه و اتخيل لو عمي ناكني بزبه . واول ماخلع القميص والبنطلون وكان لابس شورت خفيف مبين كل ملامح ظبره وحجمه بالكامل ساعتهاحسيت ان كسى بيتفتح وينذل ميه لوحده ونفس اقوم وافشخله كسى واقوله دخله فيه ارجوك وبعد كده طلع راح الحمام ورجع قعد على سريره وفضل ييص على شريات اللى كانت نايمه ومدياله ضهرها ومبينه نص طيذها البيضه الكبيره وبعدكده قال انتو ايه حكايتكم وقام طفى النور ونام وبعدحوالى ربع ساعه حسيت انه قام وانامش شايفاه لان الدنيا ضلمه جدآ الى انى حسيت انه سريرنا بدايتحرك وكانه فيه حاجه تقيله بتنذل عليه بالراحه اتاكدت انه هوه بينام خلف شربات وهى كمان لمستنى علشان اعرف وبدايحسس على طيذ شربات وبعدشويه بدا يطلع ظبره ويحطه بين فلقتيها و انا ما كان جاء دوري و ما ناكني عمي بعد . فضربتنى فى جنبى فتسللت من جوارهم بهدوء حتى وصلت الى ذر النور واضاته فجاه لاجد عمى عماد حاطط ظبره بين افخاذ شربات وتسمرمكان عندما اشعلت الضوء قلتله ياعينى عليك ياعمو يارايق بتعملى ايه ياخلبوصه وهوه مش قادر ينطق قلتله بص ياغالى ومن الآخر كده احناعارفين انك عايذ تعمل كده واتفقناعليك انا وشربات وماعندناش مانع بس تعملنا احنا الاتنين ماشى فتنهد بعمق وقال يخربيتك وقفتى قلبى وبص على شربات وطبطب على طيذهاقومى قومى انتى لسه هتمسلى فضحكت شربات وجلست وقالت يللا نبتدى الشغل ولا ايه و هنيك عمي ناكني بقوة . قال عمى شغل ايه ياشرموطه منك ليها قالت شربات ياااابابا داحنا دافنينه سوا داانت امبارح ظبرك كان هيشق الهدوم ويدخل فيا قالهاعمى يعنى عايذين تتناكوا ياشراميط انيكم خلاص وراح ذاقق شربات على ضهرها ونذل على شفايفهاياكل فيهم اكل وقام شاددنى ونيمنى جنبها بكل قوته و انا بحس حلاوة لما عمي ناكني ليلتها . وانتى كماان ياسمسم ياحلوه تعالى وفضل يبوس فيا ورجع تانى لشربات يقلعلها فى هدوها وخلاها عريانه خالص واول مالمح كسهاقال يخربيت ام مسك هوه فيه كساس يالجمال ده ونذل عليه يبوس ويلحس فيه وشربات تسرخ بصوت خافت خوفامن خروج صوتها ويسمعنامن فى الخارج وعمى لايستجيب لاسترجائهاله ان يتركها حتى انى اتغظت منه لانه اهتم بها هى فقط وتركنى انا فقمت بخلع ملابسى واصبحت عاريه اناايضآ وكانت بشرتى مشدوده هوعآما وصدرى فى حجم صدرشربات لكن شكله دائرى وحلماته اكبر مرتين من حلمات شربات وكسى املس ليس به شعرنهائيآ وشكله مرتفع عن بطنى قليلآ فنظر الى عمى وبدايتفحصنى وقال يخربيتك انتى كمان داانتوا الاتنين مصايب وهجم عليا وانا عينى فقط على ظبره واموت شوقآعلى لمسه وملامسته لكسى الذى احسست انه اتسع ليستقبل حتى عموداناره واخذيقبل فى شفايفى وانا اتلوى من المتعه لما عمي ناكني وابحث بيدى على ظبره حتى وقع فى يدى وكان حارآ بطريقه رهيبه . فامسكت به وقربته من كسى واخذت افركه بين اشفاركسى فلم يتحمل عمى ذلك واخذ يطاوعنى حتى وجدنفسه قد ادخله حتى اخره واخذيقذف داخلى ويحتضننى ويقبل فى و كان عمي ناكني بسرعة كبيرة قوي . وبعدما فاق قال يخرب بيوتكم انتو خلتونى عملت ايه يا شراميط انامش عارف عملت كده اذاى قالت شربات خلاص اصلآ احنا اللى كناععيذين كده وبعدين ياسميه احنا اتفقنا انه ينام معانا من حته تانيه انتى اللى جبتيه لنفسك قلتلهم لا ياحبايبى لاذم يعملك ذى ماعملى والاانامجنونه وانتواعارفنى اروح اقول ان عمي ناكني و فتحنى وانانايمه واعملهالكومصيبه عمى قال انا اساسآ خلاص ماعدليش مذاج اعمل حاجه تانى قلتله انا وشربات هنخلوك ليك مذاج بس سبلنانفسك عمى عماد قال لا اناقايم وهورايح يقوم مسكت فيه قلتله لومافتحتش شربات ذيى هعملكم مصيبه وهسرخ وعلياوعلى اعدائى فحسيت انه خاف وقام قاعد تانى على السرير رحت ذقاه لورا على ضهره ونذلت ببقى على ظبره وفضلت امصله فيه لحد ماانتصب وبقى ذى الخديد وقمت شاده شربات تعالى ياحبيبتى هوه انابس اللى هتفتح و عمي ناكني لوحدي ولا ايه وقام عمى عماد قعديبوس فيها ويلحس فى كسها الابيض ذوالاشفار الحمراء وامسك بقضيبه واخذيحكه بين اشفاركس شربات حتى امسكته هى وتقول آحححححححح ظبرك كبيرياخالى وحلو آه آهآحححح خلاص دخله وانابقول يللايقى ياعمى دوس ودخله فيهها ذى مادخلته فيا يللا ياعمى وشربات من تحته تقول اسمع كلام سميه يابابا ودخله اناخلاص آححححححح هموت وقام عمى كابسه فى شربات مره واحده واناقلتله خلاص نيك فى شربات وبوس فيا حتى عمي ناكني و متعني بذبه . وبعدكده نمت على ضهرى وقعدت العب فى كسى فاخرج عمى ظبره من شربات وارتمى علياوكبسه فى كسى انا وفضل يدخله ويخرجه بسرعه كبيره واناآحححححح وانااقوله آححححححؤكفايه آه آ ه آحححححححح اووووف كفايه وامسك بى واخذ يقذف داخلى ويرتعش ويمسك فى بكل قوته وانا جائتنى الرعشه معه وتعلقت فى رقبته واطبقت بشفتي ععلى شفتيه واوبعد ذلك فام من فوقى وقال خلاص ارتحتوا ياشراميط لمابقيتوا حريم اعملوا حسابكم كل يوم هعملكم كده وفضل بنيكنى اناوشربات بنت اخته كل مايحب و انا انتشيت لما عمي ناكني و صرت منيوكته على الدوام