قصتى مع عمتى التى أصبحت حامل بطفلى

أولا انا مكنتش حابب اتكلم فى الموضوع ده لان من الصعب انى احكى فى الموضوع ده بس الظروف بتغط على ان افتح قلبى ليكم يمكن استريح انا نشات فى ظروف صعبة جدا والدى مات وانا عندى 5 سنوات والدتى توفت بعده بسنتين ومكنتش عارف اروح لمين ولا اعيش عند مين خالتى رفضت تاخدنى اتربى فى وسط اولادها وعمى اخدنى عنده مع اولاده حوالى شهرين بعدها مرات عملت معاه مشاكل عشان يطردنى ز لكن عمتى ام سعيد هى الى اصرت تربينى وسط اولادها وفعلا كانت بتعاملنى معاملة جيدة جدا يمكن اكذب لو قولت احسن من اولادها كبرت واتعلمت ودخلت الجامعة وتربيت وسط اولادهها وفى سنة 3 جامعة الآن حياة البيت اتغيرت خالص ولادها كانوا اكر منى ابنها حسام سافر الخليج وبنتها صفاء اتزوجت وسافرت مع جوزها من بعد جواز اولادها اتغيرت العلاقة بينها وبين جوزها رغم انه راجل محترم جدا بس كان دايما فى مشاكل دايما بينهم انا مكنتش بحب ادخل فيها بس قولت فى مرة لازم افهم فى ايه جعل كل واحد فيهم يكره التانى فسالتى عمتى عن المشاكل الى بينهمعرفتنى ان جوزها متزوج من بنت عمرها 20سنةوانه تاركها نهائى وما بيجى البيت الإ اوقات قيلية ومحدودة وانه انجب من زوجته الصغيرة ولد فدا كان سبب المشاكل ان قولت لها ده حقه وليس حرام. لما قولت كدة ليها ردت طيب يعنى هو راجل قوى طيب ما يكفى بيته بدل ما يروح لبنت صغيرة يعيش بيها ويرجع شبابه انا ما فهمت لحظته تقصد ايه ونا بدردش مع واحد صحبى فى مشاكل الأزواج وقولت له الكلمة قال ياغبى هى تقصد انه ما بيكفيها جنسيا وان الست فى الوقت ده بتكون النشوة الجنسية عندها عالية جدا. فهمت انا كلامه جيدا ورجعت للبيت كانت هى قاعدة لوحدها بتتفرج على التليفزيون وقولت لها ما تزعلى ياعمتو لازم تستحمليه مهما كان ده جوزك وابو اولادك قالت يا يبنى استحمله طبعا بس لما يبخل على بعد العمر ده ويروح بينت فى عمرا ولاده عاوزنى اعمل اسكت وانا فى اشد الحاجة له. قولت بصراحة موضوع صعب فعلا طيب انتى ناوية على ايه هتطلقى قالت لو ينفع كنت عملته بس الناس هتاكل وشى انا انا دايما الى المفروض استحمل الظلم والحرمان قولت حاول تنسى وتكملى حياتك قالت كيف قولت اخرجى روحى سينما روحى نادى انت معاكى فلوس كتير وممكن تتفسحى وتخرجى للدنيا قالت كلامك جميل بجد انا هروح جيم وهشترك فى نادى واحاول اغير حياتى. بعد ما اخلص كليتى كانت تتصل بيا اروح لها على النادى اقعد معها فى النادى وانتظرها لحد ما نخرج سوا على 9 بالليل وفى يوم قالت لى تعرف انى اشتركت وبيقت اتعلم سباحة بعد ما وزنى نزل 15 كيلو قولت كويس دى فكرة جيدة جدا قالت بس تعرف انى بنكسف جدا البس ملابس البسين هنا قولت ليه قالت بخاف حد هنا ممكن يعرفنى او يكون يعرف ولادى ولا جوزى انا هروح مصيف ايه رايك تجى معايا قولت اول انا كمان بقالى سنين ما روحت اى مصيف روحنا مصيف فى راس سدر هناك هما ليهم شاليه روحنا الشالية فاذا بنا نفاجئ ان جوزها هناك هو ومراته فهى قالت لى شفت الراجل مروق نفسه كيف قولت طيب عشان خطرى بلاش مشاكل تحصل هنا احنا جايين نغير جو وخلاص المهم هى قالت انزل تحت استنانى وانا هغير ملابسى وهخرج للبحر نزلت على الشط وقابلت جوزها هناك قال ايه جبكم هنا قولت عمتى حبت تغير جو ونا لسة بكلمة هى جاءت لابسة عبايتها وبعد لحظات قلعت العبايةونزلت البحر بالميوة بتاعها نادى على وقال شوف بلاوى عمتك ينفع الى بتعمله ده قولت طيب انا اعمل ايه قال لا انا الى همشى من هنا قبل ما اعمل مصيبة هى خلاص شكلها اتجننت فعلا هى مشى هو ومراته ولما هى طلعت من البحر ونا قاعد على الشط قالت ايه يبنى المية جميلة انزل شوية البحر معايا قولت لها على فكرة جوزك شافك هنا ومشى قالت سيبك منه ولا يهمك قولت بس هو كدة هيزعل منك قالت سيبك منه ولا تعبره انا هنا عشان اروق نفسى نزلت معها البحر وفضلنا يجى ساعة فى البحر نجرى ورا بعض ونعلب وخرجنا هى لبست عبايتها ونا لبست بنطلونى ورحنا الشالية عشان كل واحد ياخد دوش هى دخلت الأول خدت دوش وطلبت منى اناولها ملابسها من شنطة هدومها قولت اجبلك ايه قالت هات لى القميص والسنتيان والكولت قولت حاضر جبت لها الملابس بتاعتها وهى فتحت باب الحمام ربع فتحه وخدت منى الملابس وضحكت وقالت ياولد اوعى تبص بهزار كدة قولت عيب يعنى انى اعمل كدة قالت بهزر معاك حبيبى اوعى تزعل قولت ولا يهمك هى خرجت ونا دخلت اخد دوش ونا باخد دوش زى اى شاب جت فى راسى انى اضرب عشرة من المناظر الى شفتها على الشط وبدات افرك فيه بالصبابون وفى لحظة هى قالت يا هانى انت نسيت هدومك هنا قولت لو ممكن تناوليها لى لو سمحتى ناوليها لى قالت من عينى فتحت الباب انا كمان وقولت واخدتهم منها وقولت اوعى تبصى ونا بضحك انا كمان قالت بضحك بقى كدة طيب و**** لبص يامعفن وفى ثوانى هى فتحت الباب اكتر وشافت منظرى قالت اه مسكتك ياما تحت السواهى دواهى انا انتابنى لخبطة شديدة وخفت انها تفتكر انى عامل كدة خصوصا عشان تشوفنى رغم و**** ان ده مكنش قصدى ابدا وفضلت اقسم لها انى مقصدش ده ابدا قالت مالك خايف من ايه خلاص انا كنت بهرج معاك دا انت طلعت خايب خالص. قمت لبست ملابسى وخرجت وهى كل شوية تبتسم لى ونا انكسف من منظرى وادارى وشى منها لان وشى كان محمر خجلا من المنظر قالت قوم روح هات لينا اكلة سمك من المطعم وتعالى خرجت روحت جبت 2 كيلو سمك ورجعت اكلنا وشربنا شاى وكل واحد دخل غرفته ونام لحد الليل قمت على الساعة 11 بالليل كنت عطشان بدور عليها لقيتها خرجت من الشالية لبست هدومى ورنيت عليها وهى لا ترد قلقت جدا عليها ونزلت ادور عليها روحت على البحر ولم اجدها وفضلت ابحث عنها لحد ما وجدتها على الكافيترا مع راجل معرفوش وهى كانت لابسة لبس مبين حجات من جسمها انا انزعجت من المنظر ده بس حبيت اراقب تصرفاتها وفعلا انتظرت ساعة كمان لحد ما خلصوا كلام بينهم وبين بعض وسمعته بيقول لها ده رقمى بقى عاوزين نتقابل كتير انا مبسوط انى اتعرفت على وحدة مثلك استغربت من كلام الراجل ده ليها هى يدوبك مشيت وقولت لنفسى مين الراجل ده وبيقول لها ليه كدة هى كانت مشيت ونا قمت على الكفتيرا شربت واحد كوفى ميكس وولعت سيجارة وبعد خمس دقائق الراجل ده جه قعد مع وحدة تانية جنبى وفضل يغازلها وفى نهاية الكلام بينهم قال لها انا مبسوط جدا انى اتعرفت على وحدة مثلك قولت **** هو ايه حكياته الراجل ده بعد ما الست تركته ومشيت الراجل ده سال الجرسون ايه الحوار هى الست دى فعلا متريشية قال له ايوة يباشا دى متجوزة ارجل غنى جدا قال له الراجلتمام تبقى صيدة جدبيدة هى كمان انا فهمت ان الراجل ده نصاب بيجرى ورا الستات عشان فلوسهم رجعت الشالية بسرعة كانت هى رجعت قالت **** كنت فين ياهانى قولت عمتى كنت بدور عليكىقالت انت كنت نايم ونا ما بحيت ازعك قولت انزل اتمشى شوية وبعدين انا اتعرفت على راجل محترم جدا قولت لها النصاب قالت نصاب ايه انت تعرفه قولت لها الارجل الطويل الى كان على الكفيترا قالت اه قولت ده نصاب انا شفتك معاه وبعد ما انتى مشيتى جت وحدة تانية تانية وقعد معها وقال ليها نفس الكام الى كان بيقولوا ليكى قالت بقى ياهانى بتجسس على قولت ابدا و**** بس انا عملت كدة من خوفى عليكى وربنا يعلم بكدة قالت انت متاكد من الكلام ده ياهانى قولت و**** بقولك الحقيقة هستفاد ايه لما اكدب عليكى قالت تسلم لى برافوا عليك انك طلعت ولد صاحى وبتخاف على ان لا يمكن اتكلم معاه تانى وادى رقمه همسحه فورا قولت تمام برافوا عليكى ياست الكل قالت بس انا مكسوفة من نفسى انك ممكن تظن ان ست وحشة بس يبنى غصب عنى انا بمر بظروفة وحشة جدا وملل وغيظ وكبت قولت عارف ومقدر ده بس حاولى تختارى الشخص المناسب ليكى وتثقى فيه جيدا قالت كلامك صح ياولد ياعفريت انت تستاهل بوسة بقى واعطتنى بوسة من خدى قالت تعرف ياهانى انك كبرت فى نظرى جيدا وبدات احس انك راجل قولت ودى حاجة تفرحنى انا جيدا قمنا كل واحد راح غرفته ونمنا للصبح وقمنا فطرنا وقعدنا شوية نتكلم وبدات تفتح لى قلبها وتحكى من يوم ما اتزوجت لحد اللحظة الى كنا بنحكى فيها وقالت كلام صعب جدا ان اى ست تصرح بيه بس هى كانت وثقت فى جدا كلمتنى عن كل شيء بينهم من يوم جوازها وحياتها الجنسية معاه والأم الى هى عايشة فيه لدرجة انى خجلان من الكلام الى بسمعه منها هى اكنت منهارة جدا وبتفضفض ونا كنت بسمع اوقول لها اه تمام كملى لدرجة ان يمكن هى لاحظت التوتر الى ظهر على من الكلام الى هى قالت وفضفضت بيه قالت كفاية بقى كدا تعالى نخرج ننزل البحر شوية قمنا خرجنا نزلنا البحر وده كان يوم جميل لانها كانت بتعاملنى كصديق فعلا فضلنا نضحك ونهزر ورجعنا على الشاليه وهى دخلت الحمام بسرعة وقالت انا هدخل الاولى اخد دوش عشان اجهز الغدا قولت اوك ولا يهمك هى دخلت اخدت دوش وخرجت بالبشكير الكبير الى مغطى من عند الصدر لحد الركبة قالت لى ادخل يلا خد دوشك على ما كون جهزت الأكل ، انا دخلت الحمام وجت لى فكرة ان بعد الغد نروح على الكافيترا عشان فى واحد عامل اعلان وداعى الكل يحتفل معاه بحفل زفافة على البيتش ( الشط يعنى ) خرجت بسرعة لكى أقول لها عن الموضوع وفتحت الباب بسرعة لكى اخبرها بذلك واكنت الصدمة لى أن وجدتها عارية تماما تنظر لجسمها فى المريا وهى شافتنى من المريا وقامت بوضع يدها على صدرها وعلى فرجها وقالت فى ايه ياهانى ينفع تدخل كدة من غير ما تخبط على الباب قولت اسف و**** بس افتكرت اقولك على موضوع حفل الزواج الى هيكون على البيتش بالليل قالت اوك نروح سوا بالليل . المهم انا دخلت اخد دوش ولما قفلت الباب على نفسى كانت اول مرة فى حياتى اتخيل منظرها وهى عارية امامى وفى لحظة حسيت ان عضوى انتصب بشدة وبدات امارس العادة السرية وده كان غصب عنى لان اول مرة اشوف المنظر ده فى حياتى بعد ما خلصت خرجت كانت هى وضعت الكل على السفرة اكانا سوا وفضلنا نحكى ونتكلم مع بعض واحنا بنشرب الشاى سوا ووقفنا فى بلكونة الشالية نتكلم مع بعض لحد ما سالتنى سوال وقالت ياهانى انت شاب ياترى انت شايفنى من وجة نظرك كشاب وليس ابن اخى أن جميلة ام وحشة قولت بالعكس و**** انا بكلمك بصدق انتى جميلة قالت طيب ليه جوزى بيعمل كدة رغم انى استحملت ضعفه ورضيت بحالى ده جزاتى قولت بصراحة فين نوع من الرجالة لما بيحس بعجز بيدور على حد يرد له ثقته فى نفسه قالت كلامك فعلا كويس قالت يعنى انا ممكن اتزوج قولت ده من حقك بس لازم تعرفى ان احنا فى مجتمع شرقى واكيد اولادك هيرفضوا ده طبعا قالت منا خايفة اطلب الطلاق هما فعلا يرفضوا ويكون موقوفى سلبى امامهم قولت وده الى هيحصل فعلا بعد ما هى فضفضت فضلت تبكى وفى نفس الوقت هى صعبت على جدا وحاولت اهديها واطيب خاطرها انها ممكن تجد شخص كويس فى يوم من الأيام يعوض صبرها وطيبة قلبها . خرجت انا بعدها شوية لعبت كوةرة مع بعض الشباب ورجعت على بعد المغرب اخدت دوش وغيرت ملابسى وانتظرتها امام غرفتها نصف ساعة وهى تبحث عن احلى فستان خروج ليها حتى نادت على وقالت ياهانى تعالى ساعدنى عشان اشوف اختار احسن طقم خروج. دخلت عليها غرفتها كانت واقفة بقميص النوم الأسمر بصراحة كان جميل عليها لدرجة ان قولت لها اووووو **** **** على الجمال ده قالت بطل مجاملة قولت بالعكس و**** انا شايف قمر 14 امامى قالت طيب يلا بطل بكش واختار معى الفستان وانا اخترت ليها فستان هو كان قصير لحد الركبة بس كان جميل وهى اصرت انها تترك شعرها بدون ايشارب مثل ما هى متعودة خرجنا روحنا الحفلة الى استمرت لحد الساعة 12 باليل قالت انت عاوز تنام قولت قالت طيب تعالى نتمشى شوية على البيتش قولت اوك ذهبنا نتمشى على البيتش شوية سمعنا صوت اهات قولت ايه الصوت ده قالت دول ناس بيتمتعوا بحايتهم قولت طيب تعالى نسمع ايه بيحصل بينهم ونتفرج قالت فكرة فضلنا نراقبهم ونسمع اصواتهم كنت سعيد جدا ونا بتفرج عليهم ونا بشوف منظر حقيقى لاول مرة فى حياتى الحقيقة الولد والنت كانوا مستمتعين ببعض جدا لدرجة انى بتاعى كان منتصب لدرجة كبيرة جدا وعمتى فى الوقت ده كانت جنبى ومغمضة عنيها همست فى اذنها وقولت لها انتى مغمضة ليه مكسوفة ولا ايه لو مكسوفة نقوم نمشى قالت بصوت هادى لا اسمع وانت ساكت خلينى اعيش واتمتع مع نفسى قولت لها يعنى ايه تتمتعى مع نفسك . قالت بقولك اسكت خالص انا ما قادرة اتكلم خالص قولت طيب فهمنى قصدك ايه قالت بصوت هادى جدا زى ما انت بتدخل الحمام تعيش مع نفسك ولا انت هتعمل عبيط فهمت ولا لسة قولت خلاص فهمت سكت شوية ونظرت عليها وجدتها تضع يدها على صدرها وتحركها يمين ويسار فقد كنت انا فى قمة شوتى انا الأخر وقمت بوضع يدى على قضيبى وبدات العب فيه من لهفة المتعة التى ارها واسمعها وفى لحظات احس الشاب الذى بجورانا ان احد يتجسس عليه فاقترب منا يرى من يراقبها وقال للبنت التى معه لحظة اشوف مين ولاد الكلب الى بتجسسوا علينا طلع دين امهم عمتى سمعت تلك الكلمات فقامت على الوفر بحضنى وقالت احضنى بسرعة قولت ليه قالت عشان الشاب جاى علينا لحسن يعمل لنا مشكلة فقلت على الفور حاضر كنت خائف وقتها وحضنتها وهى حضنتنى وهى بتحضنى لمست قصيبى بدون قصد واحسست بيدها عليه وقد لمست يدى صدرها انا الأخر لانها كانت قد قامت بفتح سنتيانها لانها كانت تقوم بالعب فى صدرها وحين اقترب منا الشاب وجدنا نحضن فى بعض وقال لنا اسف يباشا عيشوا وانصرف عنا فذا بعمتى تقول انا اسف ان لمست بتاعك قولت عادى ولا يهمك ياعمتوا قالت بس بيان عليك شادد نفسك قوى قولت اعمل ايه غصب عنى فمدت يدها بضحك وقالت ايه ده كله قولت عادى قالت طيب يلا قوم قوم خلينا نروح الشالية بدل ما نقع فى مشكلة زهبنا الى الشالية ونحت صامتين وحين وصلنا أمام الباب وانا انظر على وجهها اذ بى ارى وجها كله قد اغرق بالدموع قمت بمسح دمعها بيدى قولت ليه كدة عمتى بتبكى ليه انا و**** لما بشوفك بتبكى قلبى بيتقطع عشان خطرى بلاش تبكى قالت اعمل ايه ياهانى غصب عنى انا مثل اى ست من لحم ودم وروح انا لست حجر قولت حاسس بيك و**** واتمنى اعمل اي حاجة تهون عليكى ألمك وتعبك قالت الحاجة دى انت الوحيد الى ما تقدر تساعدنى فيها للاسف لانك مثل ابنى قولت صدقينى مهما كان الأمر هكون تحت امرك قالت هانى فاهمنى الموضوع ده الوحيد الى الست صعب انها تطلبها ونا مقدرش اطلبه ابدا لانى عمرى ما عملته خارج بيتى قولت وضحى موضوع ايه قالت انت ما هتقدر تفهم الى جوه قلبى وعقلى قولت ما فى مشكلة قربى لى الفهم ونا احاول انا افهم قالت بص ياهانى انت عارف انى وقفت معاك وربيتك مثل اولادى واهتمت بيك فهلى انت ترضى عن نفسك لو تم بينا ده قولت طيب ايه ده الى انتى عاوزها يتم بينا قالت ان احنا ننام مع بعض. قولت بصى ياست الكل انا ما تفرق معى اى شيء سوا انى اشوفك سعيدة بس ده كل ما يهمنى فقط قالت بس انا خايفة من بكرة وخايفة بعد كدة من نظرة الكره الى ممكن تبص لى بيها قولت هقولك على حاجة انا عمرى ما نكرت الجميل وانتى لازم تعرفى انى هكون ليك الصديق المخلص بس وان اى شيء تطلبيه هلبيه ليكى مهما كان الثمن حتى لو حياتى قالت طيب طمنتنى افتح الباب وادخل فتحت الباب ودخلنا هى ابتسمت لى وحضنتنى بشدة وقالت تلسلم لى عيونك الحلوة قولت لها تسلمى لى يا قمر قلات روح غرفتك ونا جاية ليك دخلت غرفتى وانا افكربمذا سيحدث كنت متوقع اى شيء الإ انها تاتى الى غرفتى مرتدية قميصها الأسمر وشعرها السايب على كتفيها فدخلت واغلقت الباب وجاءت الى وقالت لى هانى اقسم لى ان ما يحدث بنا لن تخبر به اى شخص مهما كان قولت اقسم ليك قالت انا كدة مطمنة ونا معك فقامت بحضنى وقبلتنى من خدى وانا قمت بتقبيلها من خدها هى تعطينى بوسة وانا اعطيها بوس حتى اقترب فمها من فمى وبدأ الفم فى الفم يلتهم بعضه بعضا حتى انتصب قضيبى مرة اخرى واشعر ان جسمى كله حار من شدة الشهوة التى لم احس بيها من قبل مع اى شخص اخر سواها فمدت يدها تلمس قضيبى من تحت بنطلونى وقالت اقلع الجو حار قمت بسرعة خلعت كل ملابسى وبيقت عاريا امامها وقد زال الخوف من راسى تماما وفى تلك اللحظة قامت هى الأخرة بخلع قميصها وبقيت عارية تماما هى الأخرة وانا لم اتمالك نفسى وكنت احس نفسى مثل الأسد الذى امامه غزالة ولكن لا يعرف مين يبدا باكلها وكنت مثل المجنون اتذوق من جسدها كيفما اريد وكانت لذتى حين لمست (ك س ه ا )بيدى واثناء قيامى بلمسه نزله من من ك س ه ا ماء كثير وهى تان وتغمض عينها وفى تلك اللحظةشارت الى وقالت هنا قولت لا افهم قالت ادخله هنا فحاولت اول امرة ان ادخل قضيبى فيها ولكنى لم انجح وفى المرة الثانية حاولت مرة اخرى ولم انجح وفى الثالثة دخلت راس قضيبى ودون ان اشعرقمضت بضغط قضيبى فيها بقوة حتى وصل الى اعماقها وحين كنت احاول ان اخرجها منها لم اتمالك نفسى واحسست ان جسمى كله ينتفض من السخونة الهائلة ب ك س ها وفى تلك اللحظة لم اتمالك نفسى فخرجت منى شهوتى بسرعة داخل ك س ه ا وهى تان وتتأوه بكلام غير مفهوم حتى اننى احسستت انى نزلت كل ما بجسمى من شهوة وبعد ما نزلت فيها شهوتى بدقائق قامت الى وهى تبكى وقالت ليه نزلت جوة قولت غصب عنى انا ما قدرت اتمالك نفسى قالت ولا يهمك انت مبسوط قولت طبعا طالما انتى مبسوطة وبعدها قمت اخدت دوش انا وهى وعدنا الى السرير نمارس الجنس من جديد فى تلك الليلة مارسنا ثلاثة مرات وفى اليوم الثانى مارسنا 3 مرات اسبوع كامل ونحن نمارس الحب فى منتهى السعادة والفرح الى ان فرحتنا لم تمد حتى جاء زوجها يطلب منها السماح والعفو وقال لها لقد وجد زوجته الشبا فى احضان شخص غريب وقام بتطليقها وقال لها يا زوجتى الغالية المحترمة المخلصة لى اطلب منكى السماح والعفو على ما قمت بيه فى حقك الن قد عرفت انك اخلص زوجة فى العالم واطيب سيدة فى الدنيا سمحينى على ما فعلته بيكى وعودى معى الى المنزل وكانت عمتى فى تلك اللحظة لا تعرف كيف تتصرف حتى قالت له اولك ماشى ورجعنا كلنا الى البيت ولكن انا كنت خائف جدا وهى كمان خائفة فماذا سوف نفع وكيف سوف نتعاملم ع بعضنا البعض مرة اخرى فكل واحد منا اصبح يعشق الخر جنسيا وروحيا عدنا الى المنزل وكلانا لا يكلم الأخر خشية ان يدركنا زوجها فيفضح امرنا وتكون مصيبة لم التقى بيها ابدا على انفراد لمدة شهرين . حتى فى مرة من المرات كانت هى تجهز الغداء للاسرة فذا بها تذهب الى الحمام وتتقيأ بما فى بطنها وقال لها زوجا ما بيكى قالت شوية برد فقال لها لا سوف نذهب الى اى دكتور فورا فانتى اغلى شخص عندى وعندما زهبوا الى الطبيب اخبره الطبيب انها حامل ففرح فرح شديد وقال ياه احمدك يارب الطفل ده جه فى وقته عشان يقربنا من بعض اكثر وحين عادوا الى المنزل اخبرنى زوج عمتى بانها حامل فذهبت اليها على استحياء وقولت لها مبروك قالت **** يبارك فيك كان زوجها فى غرفة النوم يغير ملابسه فقالت لى مبروك على ايه ياهانى بتبارك على ابنك سكت لحظة قولت ايه ابنى قالت ايوة ياهانى شوف الى حصل انا لا اعرف كيف اتصرف بعد ما علم زوجى بالحمل فهو يعرف انه منه وانا اعرف انه منك انت قولت لا اعرف انا كمان كيف نتصرف ومن يومها قررت ترك البيت ونزلت لكى اقيم عند صديق لى يسكن فى شقة ايجار وذلك لكى ابتعد عنها ولا يفتح امرانا فنا اخائف ولا اعرف كيف اتصرف لقد مر على حملها 5 اشهر وانا اكتفى بان اتصل بيهم اطمن عليهم ولا اعرف كيف سوف تكون الأيام غدا