قصتى مع صديقة والدتى الميلف الشبقه

قصتى مع صديقة والدتى الميلف الشبقه
انت اول اول تلفت طنط بلبلة صديقة والدتى نفسى اليها وشهوتى ناحيتها حينما شاهدتها عند نفى المنزل يوم عمل كحك فرح اختى وكانت عائد من الدرس وكانت فلقة قمر وترتدى قميص خفيف نصف كم يظهر ذراعيها التى كانت مثل القشطة وقد جلست على الارض وانحسر القميص الازرق عن نصف افخاذها فلم يكن احد غريب فى المنزل سوى البنات وكان شعرها مفكوك وضحكتها تزلزل الامكان وحينما شاهدتها على هذا الوضع عملت نفسى مش واخد بالى خاصة وانها قد اعتدلت فى جلستها وطلبت عباءة تغطى بها جسمها وقالت والدتى بضحك ((دة عيل صغير هاتتكسفى منة ))وكان ردها اكثر شرمطة وبضحكات مرتفعة بعدم دخلت الى غرفتى وقد سمعتة باذنى((مين دة الى صغير لية يعنى لو ركب على واحدة حالا مايقدرش يحبلها)) وانطلقت الضحكات بصوت خافت خاصة بعدما قالت خالتى الموجودة معهم ((طب قومى كدة خلية يركب عليك وشوفى هاتحبلى ولا لا)) وانطلقت الضحكات ومعها اشتعلت النيران فى كل جسمى ونمت الى سريرى لاستيقظ ولاول مرة ةوقد غرق السرير بحليبى الذى كان يتمنى ان يكون فى كس طنط بلبلة وقد كان بعد عام من تلك الواقعة حينما جائتنى الفرصة على طبق من ذهب مرتين لاثالثة لهم. وجت الفرصة واحنا فى البحر وبلعب كورة وكنت بغطس وشوفت كلوت طنط بلبلة الشورت وكان ابيض ،وبعدين كلل الاسرة طلعوا من البحر الا ان وهى واخذنا نلعب كورة وزبرى كان على اخرة وواقف زى الصاروخ ومش عايز ينام ابدا لاول مرة فى حياتى ومش قادر انسى كلمتها فى اذنى((لو ركب على واحدة مش يحبلها فى ساعتها)) فخلت البوكسر بتاعى ووضعتة بدون ماتاخذ بالها بين صخور السقالة لانى كنت ناوى انيكها لانها فرصة ومش هاتتعوض مرة تانية واول ما اخذت الكرة بيدها هجمت عليها لاخذها منها وكانت صخور السقالة فى ظهرها وحضنتها لاول مرة فى حياتى ولمس زبرى كسها من برة وهى فزعت وحاولت تدفعنى بعيد عنها بس كتفت يديها بيد خلف ظهرها واخذت بوسة منها مصيت فيها لسانها علشان ماتصوتش وزبرى كان بيرزع فى كسها من برة لحد مانزل لبنى 4 مرات وبقى اللبن عايم على وش المياة وعضيتها فى رقبتها ولما حسيت انها ساحت شوية سيبت يديها ومسكتها من كسها من على البلطلون بتاعها ودخلت ايدى جواة ومسكتة من شعرة وهى بتقاوم بالعافية وقلت لها نفسى افتحة بزبرى دة بقى لسة سنان من قلة النيك ومسكتها وفلفصت من بس مسكتها من بزها واخرجتة من البلوزة وعضيتة بقوة من الحلمة وفضلت حلمتة فى فمى 5 دقائق مص وعض لحد ما اغمى على تقريبا وتركتها لتخرج مسرعة من البحر بعدما ضبطت ملابسها ودخلت بزها بس العضة فى رقبتها كانت باينة تمام ووشها كان احمر بالون الدم. بعد 3 اشهر من الواقعة دى حدث المراد ونكتها نيك العمر وعلى سرير غرفة نومى واحنا عريانيين ملط ولحست كل حتة فيها ،فافى فرح بنت عمى وكان مقام امام منزلنا فى البلد فوجئت بها تدخل المنزل لتهنئة العروسة وكانت لبسة عباية خليجى سمراء ورابطة شعرها نصف وسايباة نازل لحد ظهرها وكانت قمر فى ليلة 14 وكمان كانت جاية من عند الكوافير لان وشها كان بيلمع زى الحلاوة وكنت متاكد انها شايلة شعر كسها كمان ،.كنت اراقبها من بعيد وهى داخلة وجسمى كلة ولع نار خاصة وكنت شارب اكثر من 5 زجاجات بيرة وكنت بتحسر عليها وعلى حلاوتها وازاى مش قادر انيكها على السرير واحنا عريانيين ملط وادخلة فى كسها وانزل لبنى فية و م واعض وارضع فى سوتها ورقابتها،و بعد نصف ساعة ولان الحظ معى فوجئت بها تخرج من منزل العروس مع ابنت اخى الصغيرة 6 سنوات الى منزل عمى الثانى والى كان مفيش فية حد خالص لانهم كلهم فى الفرح واستغربت جدا اية موديها بيت مغلق وذهبت من بعيد الى البيت بعد ماطلعوا وفوجئي ببنت عمى الصغيرة فقلت لها فية اية قالت طنط طالعة تضبط ملابسها علشان بنطلون العباية الاستك بتاعة انقطع ولم اصدق ما سمعت وهاجت ***** فى جسمى وقررت ان انيكها اى كانت النتائج واعطيت بنت عمى 10 جنيهات لتشترى شيكولاتة لها واننى سوف انتظر هنا حتى تنزل طنط فيفى فقالت لى خلى بالك لحد يدخل عليها وهى عريانة وكنت فى سرى اقول لها انا بس الى هادخل عليها الليلة واغلقت البوابة بالقفل وصعدت للشقة وسمعت حركتها فى غرفة النوم بتاع عمى واغلقت باب الشقة خلفى بهدوء فاعتقدت انها ابنة عمى ونادت عليها فلك ارد وفجاءة دخلت عليها الغرفة ولم اصدق عينى كانت بالباس والسنتيانة فقط لاغير . كانت فقط باللباس والسوتيان ولاول مرة اشوف بطنها ووراكها ومكنتش مصدق انى انا وهى فى غرفة النوم هى صرخت لما شافتنى وحاولت تجرى ناحية باب الغرفة علشان تخرج فاغلقتة بسرعة وقلت لها ممفيش داعى للصوات لان محدش هايسمعك فحاولت تلبس ملابها فهجمت عليها وشديتها منها فقالت انت عايز منى اية انا زى والدتك والم اسمع اى كلام منها لانى كنت قد خلعت ملابسى بالكامل وكان زبرى على اخرة وبدءات احلق عليها فى الغرفة ورغم صريخها الا ان احد لم يسمع لها بسبب ميكرفونات الفرح وقلت لها مش هاتفلتى منى زى البحر المرة الى فاتت فلطمت على وجهها وكل دة وان امام باب الغرفة المغلق وعريان ملط وزبرى على اخرى وفى ايدى ملابسها وهى بالستيان والكلوت وقلت لها انت الى جيت برجليك هنا ومش هاتخرجى الا بعد الدخلة دا نفسى فيك من 10 سنوات وياما ضربت عليك عشرات وهجمت عليها ولاول مرة احضن مرة وعريانة ولحمة قشطة وكانها معالى زايد ودفعتها على السرير وانا راكب عليها وهى بتضرب بيديها فما كان منى الا ضربتها قلمين على وشها ورحت بايس فى شفيفها ونزلت مص فى لسان وماسك يديها بيدى وزبرى على لباسها بس كانت ضمها رجليها وبعد 5 دقائق بوس فجاة رحت مطلع بزها الشمال ونازل فية رضاعة وعض وهى بتبكى مكنتش مصدق انى راكب عليها وبنيك فيها لحم ابيض زى الملبن وشيلانى على بطنها وبزازها فى فمى او بدعك فيها بيدى وزبرى على باب كسها لايمنعة سوى لباسسها الشورت وكلما امد ايدى علشان اقطعها تحاول ان تقوم من تحتى وانا اواصل تكتيفها والعض فى رقبتها وهى تبكى كفاية بقى معندتش قادرة خلاص وعرفت انها ساحت ووادخلت يدى لكسها لاكتشف المفاجئة انها شايلة شعرتها تماما والسوائل تنزل منة كشلال وهجت اكثر وقلت لها شايلة شعرتك لية؟؟؟كنت عارفة انك هاتتناكى النهاردة ولا اية وكانت طيازها تهتزر بشدة وانا راكب عليها والمسها كل حين واقولها حرام الطياز دى تقعد كدة من زبر يبردها . كان الوقت يمضى بسرعة ولم انيكها حتى الان رغم اننا على السرير وعريانيين ملط باستثناء لباسها الدى فشلت فى خلعة لها رغم انة صار يتعصر من سوائل كسها ومن ممانزل علية من زبرى من نقاط حليب لانها اول مرة فى حياتة ينيك وكنت مصمم على ان انيكها نيكة كاملة لانها فرصة ولن تتكرر وحتى ان فضحتنى بعدها فالاهم انها نكتها فى كسها كرجل ورويتهل بحليبى