قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 2

قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 2
قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 2
بعد اكتر من شهر انا ورحاب اختي متجوزين كل يوم ييكون احلا من اليوم اللي بعده وانا ورحاب كل واحد بيحول يدلع التاني اكتر و جربنا اوضاع كتير في النيك من فديوهات السكس اللي بنتعلم منها كل ما نشوف وضع جديد نجربه (الساعة 5:40 المغرب) صحيت من النوم طلعت في الصاله كانت رحاب بتتفرج علي التلفزيون و امي في اوضتها بتلبس عشان وراها دروس رحاب قلتلي صحي النوم ايه مش عايز تصحي قالتلها اعمل ايه بس ما كله من اللي (بصوت واطي و بغمز بعيني) الشقاوة ابتسمت رحاب و قالتلي طب ادخل خد دوش دخلت اخدت دوش و رجعت كنت بلبس عشان نازل شفتني امي و قالتلي انت نازل قلتلها ايوة هقعد شوية مع اصحابي قالتلي طب اركب معاي هوصلك، لا ملهوش لازوم بس عشان متتأخريش قالتلي لا مفيش تأخير انت اساسآ في طريقي، نزلت وركبت مع امي العربية و امي دورتها و مشت بينا (في العربيه) امي: مش ناوي تبطل اللي بتعمله انت و رحاب انا: بنعمل ايه مش فاهم امي: انت هتستعبط انت عرفني بتكلم علي ايه كويس! انا: لا مش عارف انت قصدك علي ايه (امي ركنت العربيه علي جمب وبصتلي) امي: اللي بتعمله انت ورحاب ده غلط و حرام يا بودي وانا مش عايزة اتكلم معاكم و كل يوم بسمعكم وانتو مع بعض ومش عايزة اتكلم معاكم اسمعني يا بودي انا مش عايزة اتكلم مع رحاب عشان هي حساسة اوي واتكلمت معك عشان انت اللي بايدك الموضوع ده لما تبطل انت و تاجي منك رحاب هتفهم ومتقولش لرحاب اني عرفت حاجه (انا بسمع الكلام و مش عارف اعمل اي دماغي هنجت و اتجمد مكاني) انا: ممكن يا ماما تسبيني مع نفسي شوية امي: يا بودي انا مش عيزاك تزعل مني انا بعرفك الغلط من الصح انا: لا مش زعلان بس عايز اتمشي شوية امي: يعني مش هتروح لاصحابك؟ انا: لا خلاص هقولهم مش جاى نزلت من العربية و انا مخنوق و ندمان و بفكر هعمل ايه و ازاي هقول لرحاب اني مش عايز اكمل و انا اصلا اللي مش عايز ابطل، بتمشي لاقيت كافية كده قعدت فيه و سرحان طلبت يمكن اربع مرات قهوة وانا بفكر اعمل ايه (الساعة 10:10 بالليل) روحت البيت كانت امي و رحاب قعدين في الصاله امي: برن عليك كتير مش بترود ليه؟ رحاب: قلقتنا عليك ليه مش بترد؟! انا: معلش اصلي نسيت تلفوني صامت و لسه واخد بالي امي: اتعشيت و لا لسه انا: لا مليش نفس انا عايز انام دخلت اوضتي و قفلت الباب و اترميت علي السرير نمت بالهدوم اللي عليا و بالكوتشي (الساعة 10:00 الصبح) رحاب: بودي بودي فوق اصحي يا بودي انا: خلاص يا رحاب صحيت اهو رحاب: مالك فيك ايه انا: مفيش حاجه رحاب: انت هتضحك عليا دانت نايم بهدومك و متعشتش امبارح دحتي مقلعتش الكوتشي بتاعك انا: معلش اصل تعبان شوية رحاب: طب يلا بينا نروح عند دكتور يشوف مالك انا: لا لا مش للدرجة ده تعب بسيط انا بس كنت مصدع رحاب: طيب قوم خد دوش وانا هحضر الفطار قمت خد دوش و غيرت هدومي و قعدت افطر و رحاب بتفطر معاي و هي حاسة ان في حاجه، بعد الفطار رحاب بتقرب مني و بتحضني وهمست في ودني وحشتني انا: معلش يا رحاب تعبان مش قادر خليها بعدين رحاب: مالك با بودي انت تعبان ازاي انا مش فاهمه انا: معلش بس حاسس اني تعبان خليها بعدين رحاب: ماشي برحتك و فضلت علي الحال ده تلات ايام و كل ما رحاب تقولي وحشتني اقلها تعبان او خليها بعدين ياما انزل اقعد مع اصاحبي (الساعة 2:30 بعد الضهر) شوفت رحاب قعدة في الصالة و ضمة رجليها و مكتفة اديها و دفنا رسها بنهم، انا قعدت جمبها وقلتلها مالك يا رحاب ردت رحاب و دموعها نزلة من عنيها، انا خلاص مبقتش حلوة دلوقتي و بقيت موضة قديمة صح انا عارفة اني حظي وحش طول عمري و اي حاجه بحبها عمرها ما هتكمل معايا، انا فضلت ساكت و مش عارف اعمل ايه هل اقولها ان امي عرفت ولا اخدها في حضني و اكمل زي الاول قامت رحاب دخلت اوضتها و بعد خمس دقايق رجعت امي من الشغل بصتلي كده و قالتلي رحاب فين قتلها رحاب في اوضتها، دخلت امي غيرت هدومها و قعدت جمبي و قالتلي بقولك يا بودي مش عارفة ليه التلفون بتاعي بقاله تلات ايام مش بيفتح الواي فاي ممكن تشوف المشكلة قلتلها ماشي قالتلي انا هدخل اخد دوش و اطلعلك، مسكت الفون بتاع امي و افتكرت اني غيرت بسورد الشبكة كتبته و اول ما الواي فاي اشتغل عمل اشعارات كتير لاقيت الواتس عليه رسايل كتير ،انا الفضول خدني و فتحت الواتساب بتاع امي وبقيت اقراء اول محادثة (احا اي ده لا احا بجد، امي بتمارس السحق هي و واحدة تاني مسجلها ب اميوشن قلب) (المحادثة) امي: اخص عليكي بوظتي كسي امبارح قلتلك بلاش تلبسي الزوبر الطويل ده مش بستحملو الشخص: ما انتي يا شرموطة بتقولي ان الزوبر الصغير مش بتحسي بيه وبعدين انت بتكوني مبسوطة لما البس الكبير و انيكك بيه امي: بصراحه هو بيعجبني بس بيتعبني اوي الشخص: خلاص انا هجيب واحد وسط عشان اريحك امي: اه يخرب بيتك كسي اتبل خالص و هيجتيني انا هجيلك بكره الشخص: ايه يا شرموطة كسك ورم ولا ايه امي: اه اوي و مش مستحملة انا هضرب سبعة ونص دلوقتي سلام انا بعد ما قريت شوية من المحادثة كان زوبري نص منتصب و كمان غضبان عشان هي عملة فيها الشريفة و هي بتتناك من واحدة شرموطة زيها طلعت من الواتس و فتحت الاستديو دورت في الفديوهات لاقيت البوم مقفول برمز كتبت تاريخ ملاد امي اتفتح وشوفت زي ما كنت متوقع فديوهات هي و واحدة بتمارس معاها السحق خدت الفديوهات بسرعة علي تلفوني وطلعت لاغيت التطبيقات في الخلفية عشان امي متعرفش، طلعت امي من الحمام و كانت لابسه هدومها البيتي عادي لاكن صورتها لسه في بالي وهي عريانة مع الست اللي في الفديو، قالتلي ايه يابودي عرفت المشكله ايه قلتلها ايوة تمام، قعدت جمبي و قالتلي بصوت واطي انا مبسوطة انك ابتديت تبعد عن رحاب و كده احسن صدقني (انا في بالي يا بت الشرموطة انتي فكراني عبيط و مش عارف انك بتمارسي السحق لاكن كله باوانه) انا: انا هسافر اقعد مع الحج شوية (ابويا) امي: ليه كده في حاجه ولا ايه انا: لا هغير جو شوية كده محتاج اغير الروتين شوية امي: طيب اتصل بيه و عرفه انا: ماشي هقوله دخلت اوضتي و مرديتش اتصل بابويا و قلت اعملها مفاجأة حضرت شنطة السفر و حجزت في السوبر جيت تذكرة للمحافظة اللي فيها ابويا، (الساعة8:30 الصبح) طلعت اخدت دوش و كنت بجهز عشان اسفر، رحاب كانت في اوضتها دخلتها وكانت قعدة علي السرير وضهرها للباب، قلتلها انا هسفر يا رحاب هقعد شوية عند بابا، مرتدش عليا، انا وقفت دقيقه و انا عارف هي زعلانة ليه، كنت رايح في اتجاه الباب و بصتلها وكانت هي بصالي و في دموع في عنيها صعبت عليا و قلت في بالي ( صدقيني كده احسن ليا و ليكي وهنرجع متخفيش ) طلعت و قفلت باب الاوضه وريا كانت امي في الصالة قالتلي خد دول، قلتلها اي دول قالتلي دول 2000 جنيه عشان لو احتجت حاجه قلتلها لا مش محتاج معاي و بعدين انا هوصل علطول قالتلي طب تعال هات حضن، وشدتني في حضنها ياه جسمها ملبن بزازها في صدري ملبن خالص وريحت جسمها حلوة وكمان افتكرت الفديوهات خفت زوبري ينتصب و اتفضح، سبتني و قالتلي طمني لما توصل قلتلها حاضر، ركبت تاكس و وصلت للاوتبيس قعدت تلات ساعات و وصلت (الساعة12:00 الضهر) ركبت تاكسي و رحت المنطقة اللي بابا ساكن فيها كان في عمارة في الدور التالت طلعت خبطت علي باب الشقة فتحت واحد كرباج لبسة عباية بيتي مفصلة جسمها و بزازها كبيرة و بيضة، انا اتوتر وقلتلها انا اسف بس مش دي شقة استاذ حسن ولا انا غلطان ردت و قالتلي ايوة دي شقت الاستاذ حسن من حضرتك قلتلها انا ابنه عبده، لاقيتها اتوترت و بتتنفس بسرعة (صوت من جوه الشقة، مين يا سماح) وخرج ابويا شفني اتخض وقالي بودي ااا ادخل يا بودي، دخلت و قفل الباب و رياه و انا مش فاهم حاجه ابويا قال لسماح ادخلي اعملي فنجنين قهوة و قالي تعال يا بودي في اوضة الصالون عايز اتكلم معاك، دخلت الاوضة و سماح عملت القهوة و جابتها و دخلت تاني جوه ابويا: قبل اي حاجه انا عيزك تعرف ان انا متجوزها شرعي و بالحلال عشان متفهمش غلط و لو مش مصدق استني اوريلك القسيمة، دخل جوه و رجع معاه قسيمة الجواز و ورهاني و فعلآ الجواز شرعي، انا فضلت ساكت ابويا: انا اتجوزت تاني بسبب امك هي اللي مرضتيش تنقل من المحافظة معايا و صممت انها تفضل هناك و كمان مخلتش حد يسافر منكم معايا و انا طبعا محبتش اني اديقها و سبتها علي رحتها و اتجوزت هنا عشان حد ياخد باله من الشقة و من الطبيخ و الغسيل و كل حاجه ولا انا كلامي غلط انا: خلاص يا حج انا فهمت متقولش حاجه و فعلا عندك حق الظاهر اني كان لازم اتصل و اقولك اني جاي خلاص انا هشوف اي لوكندة اقعد فيها ابويا: لوكندة ليه؟ انا: عشان البيت في حريم ابويا: وانا لو مش واثق فيك وانك اول حاجه جت في بالك الحاجه دي انا مكنتش قبلت انك تقعد انت مش هتروح في حتة انا: ازاي بس انا كده هعكر عليكو الدنيا ابويا: انت بتقول اي بالعكس انت هتغير الروتين حتي و تغير الوضع شوية انا: تسلم يا حج ابويا: شكرا يا بودي انك اتفهمت موقفي انت مش عارف زحت عني هم قد ايه و ارجوك خلي الموضوع ده سر بينا انا: متقولش كده يا حج لو مفهمتش ابويا هفهم مين ومتقلقش سرك في بير ابويا: خليك هنا هقول للبت سماح تنضف الاوضة اللي انت هتقعد فيها انا: تسلم يا حج دخل ابويا جوا و انا مش فاهم (احا ايه اللي بيحصل لسه من يوم بس عرفت ان امي بتمارس السحق زي الشرميط و ابويا متجوز علي امي هه قل عشان تاخد بالها من الشقة بقي انت جايب واحدة شبه سفينار عشان تاخد بالها من الشقة وابتسمت) جيه ابويا من جوا وقالي تعال يا بودي اوريك الاوضة اللي هتنام فيها، دخلت جوه و كانت الاوضة اللي هنام فيها جمب الاوضة بتاعت ابويا بالضبط الحيط في الحيط دخلت الاوضة ودخل ابويا الاوضة بتاعتي وقالي معلش يا بودي انا متطر انزل عشان فيه اجتماع طارئ في البنك وانا رئيس القسم بتاعي مش هينفع مارحش قلتله ولا يهمك يا حج براحتك، طلع و مقفلش باب الاوضة كويس وراه و سابوه مفتوح سيكا، نزل ابويا راح الشغل، وانا كنت لسه هغير قلعت التيشرت بيصت في مراية التسريحة لاحظة سماح مرات ابويا واقفة قدام باب الاوضة و متنحة فيا وانا بغير معرفتش اعمل ايه خفت اروح اقفل الباب و تعرف اني شوفتها و احرجها ، غيرت هودمي قدمها و انا شايفها مركزة معاي جامد و عملت نفسي رايح نحية الباب عشان تتحرك و فعلآ سماح اتحركت و دخلت المطبخ و انا طلعت عشان اخد دوش اخدت دوش و خرجت قابتلني سماح في الصالة (سماح 30 سنه 165 سم بيضة بزازها كبيرة ومرفوعة طيزها اكبر من المتوسط و جسمها مشدود مش مترهل و عنيها بني) سماح: احم ازيك يا بودي انا: ازيك يا مرات ابويا سماح: ليه بس كده شكلك لسه متديق مني انا: ليه بتقولي كده سماح: عشان انت بتقولي يا مرات ابويا انا: خلاص طب انتي عايزاني اقولك ايه سماح: عادي نديني باسمي و بعدين انا مش كبيرة اوي كده عشان تقولي مرات ابويا انا ببتسمة: حاضر يا.... سماح ابتسمت سماح و قالت شوفت كده اسهل حتي انا دخلة احضر الغدا ولو عوزت اي حاجه قولي قلتلها ماشي تمام دخلت سماح المطبخ و انا في بالي ياحظك يا حج بقي انت متجوز الفرسة دي، دي مقياس جمال، روحت عندها المطبخ وشفتني سماح وقالتي محتاج حاجه يابودي قلتلها معلش بس هو في نسكافيه قالتلي لا للاسف في قهوة عشان ابوك مش بيحب يشرب غرها اعملك فنجان قلتلها لو مش هتعبك يعني قالت يخبر انت تأمرني قلتلها تلسمي يا سماح، قالتلي عيزها ايه، ابتسمت و قولتلها مظبوط ابتسمت هي كمان و قالتلي حاضر طلعت قعدت قدام التلفيزيون و بعد خمس دقايق جات سماح و معاها فجنان القهوة و قالتلي اتفضل يا بودي و كان في ابتسمة علي وشها قلتلها تسلملي يا سماح الف شكر، قالت وهو انا عملت ايه يعني دي قهوة و رجعت سماح تاني المطبخ بعد ساعه طلعت سماح من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و جات قعدت جمبي و بزازها واضحة بسبب البلل اللي جه عليها، قلتلها غيري هدومك بدل ما تتعبي قالتلي ايوة فعلا عندك حق، دخلت سماح اوضتها وطلعت لابسة عباية افجر من الاولي دقية جامد و فاتحت الصدر مبينا اول شق بزازها و الدرعات شفافة انا مش عارف اعمل ايه قعدت جمبي سماح: وانت علي كده يا بودي مخلص دبلوم تجارة انا: ايوة فعلا عرفتي منين سماح: ابوك قالي انا: ايوة مخلص دبلوم تجارة سماح: طيب مكملتش ليه انا: زي ما تقولي كده مليش خلق سماح: ههه ليه بس دحتة انت لسه صغير انا: لا علفكره السن ده رقم علي البطاقة وانت هتعرفي ده لما تعشريني سماح: باين عليك شقي و بتاع مشاكل انا: ليه بس دانا غلبان سماح: ما هو واضح انا: وانتي و الحج متجوزين بقالكم قد ايه سماح: يمكن 8 شهور انا: لسه عرسان يعني ابتسمت سماح واتكسفت كده و كان شكلها جميل جداً وعنيها البني الجميلة، فضلت ارغي مع سماح واتعرفت عليها و عيني بتكلها وهي عارفة اني باصص علي شق بزازها و مش بتحول تداريه بعد ساعه قالتلي سماح هحضر الغدا قلتلها مش هنستني الحج قالتلي ان هو هيقعد لبليل عشان فيه معاهم شغل مهم، حضرت الاكل علي السفرة و فضلنا ناكل و انا اغيب و ابص لجسمها الملبن ده و عنيها البني ديه وهي عارفه اني باصص عليها و معندهاش مشكله، خلصنا اكل و كانت سماح بتلم الاطباق قلتلها خليني اسعدك قالت لا طبعا انت هتقعد مكانك معزز مكرم قلتلها خليني اسعدك ياما هحس نفسي بتقل عليكي و انت معتبراني غريب، ابتسمت و قالتلي خلاص براحتك يا سيدي سعدني، لميت بقيت الاطباق و سماح كانت هتغسلهم في الحوض جيت من وراها كنت بحط الاطباق في الحوض رجعت هي لورا من غير قصد و طيزها لازقت في زوبري و كانت مش لابسه كلوت، اتنفضت سماح و قالتلي خضتني قولتلها اسف بس كنت بحط بقيت الاطباق ابتسمت و قالتلي ماشي ولا يهمك، طلعت من المطبخ دخلت اوضتي بفكر هعمل ايه فكل اللي حصل ده هل ارجع و اكمل اللي كنت بعمله مع رحاب اختي تاني و هعمل ايه في موضوع السحق بتاع امي ده و كمان ابويا اللي اتجوز علي امي مش عارف اعمل ايه دماغي هتنفجر من التفكير دخلت علي الفديوهات و فتاحت الملفات بتاعت افلام السكس و كنت مخبي الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق اخ جسم بلدي فاجر انا لو مكنتش قريت المحادثة ولا خدت الفديوهات دي من تلفون امي مكنتش صدقت ان دي امي اساسا و هي عايشة دور العفة والشرافة، بعد ساعتين كده خرحت قعدت في الصاله كانت سماح في اوضتها شغلت التلفيزيون اتفرجت شوية بعد نص ساعة خرجت سماح كمان من اوضتها وقعدت جمبي و فضلنا نرغي مع بعض وبعدين رجع ابويا من برا وشافني انا و سماح قعدين مع بعض اتبسط اني خدت علي الموضوع و مش متديق بجد قال لسماح تحضر غيار عشان هياخد دوش و قعد جمبي و فضل يسألني عن امي و رحاب و يتطمن عليهم و يشوف الاحول ايه قلتله ان كل حاجه كويسة و سألني لو في حد اتقدم لرحاب ولا حاجه اول ما سمعت سيرة رحاب زعلت لاني سفرت و رحاب زعلانه مني قلتله لا مفيش حد اتقدملها سكت شوية وقالي طيب و دخل ياخد دوش و علي الساعة 9 سماح حضرت العشا و اتعيشنا و اتفرجنا علي التلفزيون شويه و كانت بقيت الساعه 11 بالليل دخلت انا عشان انام و هما نص ساعة و دخلو كمان ينامو (الساعة 1:30 بالليل) صحيت من النوم علي صوت صرخة قمت مفزوع ومش عارف ايه الصوت ده طلعت من الاوضة لقيت اوضة ابويا نور خافت ظاهر من تحت الباب و ده كان نور السهارة تقريبا قربت شوية من الباب سمعت سماح بتقول اه اه بالراحة شوية مش قاردة و تصرخ شوية و سمعت ابويا بيقولها يابت وطي صوتك الواد يسمعنا و بعدين انا اول مرة اشوفك بتتوجعي كده هي اول مرة يعني و فضلت اسمع سماح بتتأوه غيرت من ابويا و قلت يبختك يحج انا لو منك كنت خلتها متعرفش تمشي و دخلت اوضتي و قفلت الباب و بعد عشر دقايق سمعت صوت الباب بتعهم بيتفتح و بعدين باب الحمام عرفت انهم راحو يخدو دش سوا و انا صاحي بس طافي نور الاوضة صمعت صوت باب الحمام تاني بيتفتح انا افتكرت ان هما خلاص دخلو اوضتهم طلعت اروح الحمام لاقيت سماح طالعة من الحمام و شعرها مبلول و لبسه قمص نوم ازرق فاجر مفتوح من عند الصدر و قصير فوق الركبة بشوية و لابسه علي اللحم، انا اول ما شوفت المنظر زوبري ابتدي يصحي و ينتصب، بصتلي بطريقة كلها لبونة و قالتلي اي يا بودي ايه اللي صحاك قلتلها اصل كنت داخل الحمام قالتلي ماشي و كانت ماشية فأتجاه أوضتها بتتقصع في الماشية انا استغربت طريقتها و ان معندهاش مانع اشوفها بقميص النوم عادي دخلت الحمام و انا مش قادر امسك نفسي بقالي اكتر من اسبوع بطلت انيك رحاب و كمان شوفت جسم امي عريان و خدتني في حضنها و كمان سماح مرات ابويا و اللي بيحصل بينا من الصبح ولما خبطت فيها في المطبخ وحسيت انها مش لابسة كلوت كل ده خله زوبري ينتصب و يبقي في اقصي درجة من الهيجان بقيت افك عشرة عشان ارتاح شوية فضلت العب في زوبري و اسرع اللعب شوية و ايدي وجعتني من كتر اللعب لغية اما نطرت اللبن و نزلت كمية كبيرة جدآ و دخلت انام و محستش بنفسي غير و صوت سماح بتصحيني (الساعة 8:00 الصبح) سماح: بودي اصحي عشان تفضر معانا انا: حاضر حاضر دقيقه وهقوم سماح: ماشي بس اوعي تضحك عليا وتنام تاني انا: لا يا ستي اهو قايم اتعدلت و زوبري كان في الانتصاب الصباحي لاحظت سماح تنحت في زوبري و حستها بتشوف طوله قد ايه بعنيها بعدين عضت علي شفيفها جامد و طلعت برة، صحيت و طلعت في الصاله كان ابويا علي السفرة بيفطر قالي ايه النوم ده كله يبني قلتله معلش اصل منمتش من لما جيت قالي اصحي بدري بعد كده عشان الحق افطر معاك انا خلاص رايح الشغل عشان متأخرش قلتله مع ألف سلامه يا حج، نزل ابويا و انا دخلت الحمام اخد دوش و فوقت كده طلعت كانت سماح في الصالة، قالتلي صباح الخير بأبتسمامة علي وشها رديت صباح الفل سماح: يلا عشان نفطر مع بعض انا: انتي لسه مفطرتيش سماح: لا اصل ابوك صحي متأخر النهارده و حضرتله الفطار و دخلت اعمله القهوة و دخلت اصحيك عشان تفطر انا: هه بتتعبي كتير يا سماح سماح: ما هو الجواز كده هعمل ايه يعني قعدنا علي السفرة و بقينا نفطر و انا مش عايز افتكر اللي حصل بالليل عشان مش عايز زوبري ينتصب ويفضحني خلاصنا فطار و سماح عملت قهوة و انا دخلت اوضتي كنت بلبس عشان انزل اشوف چيم قريب عشان اتمرن و مركنش طلعت الصاله شفتني سماح لابس قالتلي سماح: ايه ده انت نازل انا: ايوة مشوار كده و جاي سماح: ليه رايح فين علي الصبح كده انا: اصل هشوف چيم قريب أتمرن فيه سماح: ايه ده انت بتلعب چيم؟ انا: ايوة بس مش للدرجة اللي في خيالك سماح: طب انا عايزة اشوف عضلاتك انا: ايه؟ تشوفيها ازاي سماح: اقلع التيشرت ولا انت مكسوف انا: لا مش مكسوف! بس.... حاضر قلعت التيشرت و بقيت عريان من فوق قربت سماح مني و مدت اديها تلمس عضلات صدري و بقيت تحسس علي جسمي و عضلات بطني لغية اما لازقت فيا و اديها راحت علي ضهري وحضنتني و نفسها السخن في رقبتي و ضمتني جامد قالتلها انت بتعملي اي يا سماح قالتلي بحس برجولتك اه نفسي حد يسطر عليا اه و رفعت شفيفها و خدتني معاها في بوسها كانت بتاكل شفايفي فيها سخنت معاها و بقيت اضمها اكتر و احسس علي ضهرها من ورا وبمص لسنها اللي في بوقي نزلت سماح تبوس في صدري كله و نزلت علي بطني و بعدين قعدت علي ركبتها قدام زوبري حطت اديها عليه و بصتلي بطريقة كلها لبونة بعنيها البوني الجميلة و نزلت البنطلون كان زوبري قايم في البوكسر و مخنوق من ديقت البوكسر باسته من فوق البوكسر و بقيت تحسس عليه بأديها قامت عضتو عضة خفيفة و انا في عالم تاني سماح محترفة بطريقة بنت احبة عرفت ازاي تسخني و تنسيني اني مع مرات ابويا نزلت البوكسر و ظهر زوبري قدام عنيها مسكته باديها الاتنين وبصتلي و قالتلي اه زوبرك اكبر من بتاع ابوك اه كل دي راس و قامت مصاها في بقها وبقيت تمص الراس بس و بتلعب باديها الاتنين في زوبري بعدين دخلت زوبري كله في بوقها لغية زورها بتخنق نسفها بيه و تطلعه تاني و تتف عليه و تلعب تاني و تمص و تنزل لبضاني تشفتهم في بوقها وهي بتلعب في زوبري و ترجع تمص زوبري تاني شدتها من اديها دخلت بيها اوضة النوم بتاعتها نيمتها علي ضهرها علي السرير و نزلت بوس في شفيفها و انا بفعص بزازها رحت علي رقبتها و لحس من فوق لتحت و نزلت علي بزازها قلعتها العباية خالص و كانت من غير برا بقيت امص حلمت بزازها وانا بفعص بزازها في ايدي نزلت علي بطنها بوس لغية اما وصلت علي كسها شميت ريحة كسها كانت تغيب الواحد عن الواعي اقوي من اي مخدرات في العالم قلعتها الكلوت كان كسها غرقان مياه من افرزتها حطيت لساني علي بظرها أتلوت و صرخت من المتعة وبقيت تتأوه (اه اه اكتر كمان كمان اح احححح اول مرة حد يلحس كسي اه اكتر) بقيت تدوس علي راسي اكتر و انا بلحس كسها لدرجة مكنتش عارف اخد نفسي بقيت اطلع بالعافيه اخد نفسي و انزل اكمل لحس تاني في كسها قمت اتعدلت و دخلت بين رجليها مسكت زوبري و بقيت افرش في كسها و هي بتتأوه و بتترجاني ادخله(اه اه اوف عشان خاطري دخله مش قادرة ابوس رجلك خليها مرة تاني بس دلوقتي دخله مش قادرة نكني اه اححح اح يلا، قلتلها عايزة ايه، اه اه دخله، ادخله فين، اح اوف في كسي عشان خاطري نكني) قررت ارحمها دخلت الراس في كسها قمت عدلت نفسي و زقيت زوبري مرة واحده في كسها صرخت بصوت عالي سمع في الشقة كله و بقيت تقول كلام مش مفهوم و مغمضة عنيها انا مسكت رجليها ورفعتها علي كتافي و بقيت انيك فيها كسها كان بركان جهنم فضلت انيك فيها و هي بتترعش و بتتأوه (اه اه حلو حلو اوي اكتر نيك جامد اه اه اوف كبير اوي اه اح اح اسرع اسرع اه) وانا شغل نيك فيها قمت غيرت الوضع و نمت انا علي ضهري و خليتها هي تركب علي زوبري بقيت تتنطت علي زوبري جامد و تنزل علي بضاني بكل قوة كأنتقام من اللي كنت بعمله فيها شدتها من رقبتها عليا و خدت شفيفها في بوقي فضلت ابوس فيها و هي بتتنطت علي زوبري دخلت صباعي في خرم طيزها صرخت وبقيت تتنطت اسرع قامت جابت ميتها علي بطني و بطلت تتناك عليا و هديت وقالتلي انا تعبت من الوضع ده قمت انا نيمتها علي بطنها و تنيت رجلها و بقيت انيكها في كسها اسرع واسرع و بقيت ازوم اااااه هجيب هجيب قالت هتهم جوه انا باخد مانع الحمل، بقيت انيك اسرع و اجمد وفي لحظه مليت كسها بلبني و نمت علي ضهرها وانا بنهت من التعب طلعت هي من تحتي و عدلاتني علي ضهري و بقيت تبوسني بهسترية و نزلت علي رقبتي لحس و بوس و عضتني عضة خفيفة و بعدين اترمت في حضني تاخد نفسها سماح: يخرب بيتك ايه كل الخبرة دي انا: دي مش خبرة دانتي اللي بتنسي الواحد نفسه سماح: انت اكيد بتنام مع واحده انا: مكدبش عليكي ايوة سماح: يبختها اتمتعت ياما قومي طيب ناخد دوش قمنا و دخلنا الحمام و طبعآ سخنت عليها ونزلت لحس في كسها و المياه نزله علينا قمت انا لفتها علي الحيط و بقي وشها للحيط و ضهرها ليا رفعت رجليها اليمين بايدي و دخلت زوبري في كسها بقيت انيكها احنا و وقفين عشر دقايق و قالتلي انا تعبت من الواقفة و ركبي سابت خليتها تميل علي قعدة الحمام و مسكتها من وسطها و بقيت انيكها جامد واسرع و لغية اما جبتهم جوا كسها، قمنا و كملنا الدوش و خرجنا من الحمام كل واحد لبس هدومه قعدنا علي كنبة انترية في الصالة سماح: ياه انا عمري ما ارتحت كده الفرق بينك و بين ابوك سما و ارض انا: معلش يا سماح بس متفكرنيش بابويا عشان ضميري ميتعبش سماح: بقولك ايه انت تركن ضميرك اليومين دول انا عايزة اتمتع بكل لحظة انا: ** يستر و ما نتقفش سماح: لا متخفش بصتلي سماح كده و قامت قعدت علي حجري انت متعرفش انت بسطني قد ايه انا كسي ورم يخربيتك قلتلها مانتي اللي بتهيجي الحجر بعنيكي الجميلة دي سماح عضت علي شفيفها و بستني من شفيفي قالت انا هقوم احضر الغدا بقي قلتلها نستيني مشوار الچيم ينفع كده ابتسمت وقالتلي يعني الچيم ولا المتعة دي قلتلها اكيد المتعة دي انا نازل بقي اشوف اي صالة چيم قريبة نزلت و دورت و لاقيت چيم قريب منينا و كويس دفعت الاشتراك و اتفقت مع الكوتش اني هنزل من بكرة ابتدي اتمرن يتبع