سمر الممحونه وأمها الهايجه وشقيقتها وعمها

سمر الممحونه وأمها الهايجه وشقيقتها وعمها
اسمي سمر ولدت في قرية صغيرة لم اعرف أبي لأنه توفى وأنا في الثانية من عمري وكنت أنا وأمي وأختي ماري التي تكبرني بسته سنوات نعيش من دكان صغير تركه لنا والدي. وقد بدأت اعرف بالرجال في سن العاشرة. يومها وعيت في الليل على صوت غريب في غرفة والدتي فتسللت واقتربت من الغرفة وكان الباب مفتوح قليلا وأخذت أتلصص على ما يجري في الداخل لأجد عمو جورج اخو البابا يعني انه عمي الذي لم يتركنا يوم كما أخبرتني أمي يضع رأسه بين فخذي أمي واسمها روز ويلحس لها مدخل كسها وهي تمسك بحديد السرير وجسدها مقوس وهي تصرخ من اللذة وتقول ( فوت لسانك لجوا شعلتني يا جورج...عطيني ايرك مصو.... دكو جواتي...فوتلي ياه للبيضات.. خزقني يا جورج )وقف عمو جورج وايره منتصب كبير لم ارى مثله وتخين اسود متل العامود ووضع ايره على تمها واخذت تمرر لسانها على الحشفة وأدخلت رأسه في فمها وبيدها أخذت تدلك له ايره حتى انتفض جورج وقذف في فمها سائل ابيض ملأء فمها عرفت بعد ذالك إنهم يسمونه حليب رجال سحبه من فمها والحليب ينقط منه وارتمى بقربها على السرير. واشعل سيكارة وروز أيضا واخذوا يتحدثوا فقال:لها ( شو بدك تعملي بآلي صار سائلني عنك 3 مرات بدو ياكي وانت ياشرموطة مشعلتي مبارح خبرني انو اجا عالدكان وشاف فخادك وكلسونك وعملتي حركات راح حلبو عا نيتك ) ضحكت روز وقالت( لقطني ورا البراد وحاول يبوسني شحتوا خليه يشعل اكتر بتصير نياكتو اطيب ) ومدت يدها تمسك باير جورج النايم وتلعب فيه ويد جورج بين فخادها واصبعو يحف قطها المحلوق تماما بداء ايره يرفع راسو انتصب مثل الأول عندها قلبها طوبزها امامه واخذ يمرر راس ايره بين شفار كسها فانفتح قليلا امامه دفعه بقوة دخل كله فيها وبداْ يسحبه قليلا ويدخله وهي تأن وتصرخ وتتأوه وتقول (اطيب رجال يا فحل يا نييك كل نسوان الضيعة دحشو كلو ماتخلي ولا شي برا.. نيكني..خزقني..) وهو يقول ( بدي ماري تمصلي ياه بدي ياها تركبو بدي نتفك ) دقائق وتطب امامه وترتخي وهو يتابع النهز حتى انتفض ايره في داخلها كل الحليب وارتخى فوقها وانقلب عنها وايره ينقط الحليب. بعد دقائق وقف وقال:لها ( خلي ايلي يجي يسهر بكرا ؟ ) قالت له يجي بس انشا لله يكون نييك قال: لها المهم دفيع عرفت عند ذلك إنها تريد مقابل لنياكة ايلي. عدت الى الغرفة وأنا باشد التهيج أقفلت الباب وخلعت البجاما وكنت قد بدأت ابلغ وبزازي أول ظهورهم فتحت فخادي واخذت امرر يدي على صدري واعصر الحلمات ويدي الثانية بين فخادي واصبعي بين شفار قطي الصغير وأنا أتخيل اير عمو جورج يدخل بين الشفار ولو اني اعلم انو عمي ما بيصير ينيكني لاني محرمه عليه بس كنت اتخيله لاني شفته مع الماما وأنا احف صعودا ونزولا أحسست بعد لحظات بشعور لذيذ ينساب في جسدي وانتفض جسمي كالصاعقة ودون إن اشعر بدأت أتأوه كما كانت روز تفعل وارتخت مفاصلي ونزل من عشي سائل لزج بلل يدي وارتخيت ونمت نوما” عميقا حتى الصباح. في الصباح الباكر قمت وارتديت ثياب المدرسة المريول والشورت تحته وخرجت نسيت ان اخبركم إن أختي ماري الكبيرة كانت في زيارة من يومين عند خالتي في المدينة وعلمت أن عمو جورج يرغب بنيكها كما كان يقول. وخرجت الى المدرسة وكل عقلي باير عمو جورج وعندما جلسنا في المدرسة والعلمة نوال كعادتها ترتدي فستان قصير وفي جلوسها ووقوفها كنا نرى كلسونها كنت أتخيل اير عمو جورج يخترقها ولكثرة التخيلات كنت أرى اير كبير يمر بين شفار كس مطنفش كالعامود. وهذه الصورة لم تفارق خيالي. وكان يجلس بقربي رفيقي سامي وكان كالعادة عندما يرى فخاد مس نوال يبداء بحف البنطلون وانا لم افهم ما يفعل إلا اليوم. دون أن أحس مديت يدي امسك له ايره من فوق البنطلون وكان منتصب وقاسي لكنه صغير. عندها تفا جاء ومد يده يلامس فخادي حتى وصل للشورت. وكبس على عشي الصغير أحسست بلذة هائلة واحمر وجهي ثم همس بأذني وقال: لي سبقيني ورا البناية على الفرصة قرع الجرس وخرجنا بسرعة ذهبت الى المكان المحدد وهونيك لقيت سامي ناطرني قرب منو قلي تمسكيلي ايري قلتلو ايه سحب اير صغير حوالي 10سم رفيع مسكتو بأيدي انبسط كتير قلي( خليني دوس عشك) ومد يده تحت الشورت وحسيت باصابعوه بين شفار قطي ونمت على الأرض وشلحت الكلسون واقترب بايرو من مدخل كسي وحطو على المدخل وكان هذا أول اير يلامس قطي ليتبعه ألف اير واكثر طوال حياتي حتى هذا العمر وبعد المدرسة رجعت عالبيت تعبانه كتير من كثر التخيلات بس كانت صورة اير عمو ما تفارقني دخلت البيت وكانت الماما روز مو بالبيت وبسرعه دخلت غرفة نوم الماما ونمت على السرير وصرت اشمه واتخيل انو عمو جو معاي ورفعت التنورة القصيرة على بطني وصرت افرك كسي الي كان متهيج من صديقي بالمدرسه وبعده نار والعه وصرت اتقلب على السرير واشلح ملابسي قطعة قطعة من دون ما اشعر بان الباب مفتوح وانه امي ممكن تجي في أي لحظه وبعدين زادت شهوتي واخذت فرشاة الشعر الي كانت على الدرسوار عند سرير الماما وصرت دخلها شوي شوي بكسي وابرمها يمين يسار ارتفع صوتي وزادت اهاتي وصرت مثل المجنونه كنت بدي ادخل كل الفرشاة بكسي بس خفت لاني مو مفتوحة بعد وجسمي كان مولع نار وكان يرتعش كانه فيه كهرباء وفجاة فتحت عيوني يا ويلي لوتعرفوا شو صار كانت الماما واقفه على الباب وعمو جورج واقف ورائها وحاضنها بصدرها فوق الملابس وكانوا يتفرجو علي انا شهقت من الخوف وصر اغطي حالى بالشراشف ولو شوي بس ,,ضحكت الماما وضحك عمو جو انا صرت شوي اتنفس لانه كان نفسي مقطوع من الخوف دخلوا الغرفة وسكروا الباب وقربت الماما وقالت يا بنت صرتى كبيرة وصرتي عروسه بس مو عارفه انوا الي بيعمل هيك لازم يسكر الباب وراه لانه هالشي مو لازم يشوفوه الاغراب ؟ كانت المفاجاه ان الماما سحبت الشرشف عني انا حاولت ان اتمسك به لانه عمو موجود وصرت اراقب وجهه بس الماما قالت لا تستحي من عمك لانه شافك من الباب وهو الي ناداني من على السطوح عشان احضر معاه الموقف الي انت فيه انا كنت مازلت خايفه ,قال عمو يا بنت انت عصفورة صغيرة وورده لسه ما فتحت ليش مستعجله على الموضوع بكرة الايام جاي وتملي من الجنس والرجال اسالي الماما وضحك وضحكت الماما معاه شعرت اني اني لازم موت باللحظة ولكني استجمعت قوتي وقلت لعمو انا شفتك انت والماما شو كنتوا تعملو وهذا الي خلاني اسوي مثلكم بدي جرب ولو مرة كانت المفاجاه كبيرة عليهم نظروا ببعض وماما عضت على شفايفها وهمست باذن عمو جو وضحكت وقالت انا زعلانه منك ليش تتجسسي علينا وطلعت بره الغرفة وضل عمو جو عندي وانا بالمناسبه كنت بعدني تحت الشرشف ولما طلعت الماما صار عمو يمشي بعيونه على جسمي ولاحظت ان زبه تحت البنطلون صار كبير كبير كبير اقترب مني وقال حبيبتي انت كنت بدك تجربي النيك عن صحيح انا ما تكلمت بس حرك راسي بالقبول فقال يا حبيبتي انت لسه صغيرة ولو اني انا شايف انك صرت كبيرة وصار ممكن انك تتعلمي الدرس الاول قلت لعمي سمعتك تطلب من الماما انك بدك اختي وانت مشتهيها من زمان ولازم تعرف انه بيني وبيت اختي بس سنه يعتي انا صرت كبيرة وممكن اتعلم الا اذا كنت شايف اني انا مو جميلة ولا مثيره (( وكشفت الشرشف عن صدري الصغير )) ابتسم وبعدين فتح عيونه وصار راي ياكلني بعيونه وصارت ايد عمو تفرك بزبه من فوق البنطلون وقرب ع السرير ومد ايده على صدري انا رفضت لانه الماما بالبيت وقل خليها بوقت تاني عمو لما تكون الماما بالسوق ,قال ما عليك الماما تكلمت باذني وقالت حاول معاها حتى لا تفضحنا بين الناس ,انا كنت متفاجاه كتير بس الحقيقة كانت الثارة اكبر وخصوصا ان عمو كان فتح سحابة البنطلون وطلع زبه لبره وصار يفركه مد ايده على صدري وبالكاد لمس حلماتي كنت اتاوه من اللذه وعيني على زبه وعيوني مفتوحه اتمنى امسكه بس خايفه منه لانه كبير كتير بس عمو لاحظ ذلك واخذ ايدي وحطها على زبه الحقيقة كان زبه لسه ما قام كله ومع هذا كان طويل جدا بس لين والقلفة بعدها تغطي الراس انا ما عرفت ايش اعمل بس عمي قرب مني وقال مصيه يا عسل انا كنت اسمع من الاولاد بالمدرسه لما يشتم واحد واحد تاني كان يقوله بدي اخليك تمص زبي بس ولا مرة انا مصيته او عرفت كيف لاحظ عمي انني لا اعرف فقال افتحي شفايفك وخليه جوا تمك ومصيه مثل كانه اصبع وراح يمص اصبع ايدي وانا عرفت كيف كنت اول شي خايفه وصرت دخله شوي شوي وعمي يان وفجاه كانت الماما واقفه فوق راسي انا خفت بس هي ابتسمت وركعت على الارض واخذت زب عمو مني وراحت تمصة وضاع زب عمي الكبير داخل فمها يمكن اتصور انه وصل المعدة وكانت الماما تتشردق فيه كل شوي وصار الزب يكبر ويكبر وصار مثل العصاة انا لاحظت انه عليه شرايين منتفخه وبعدين الماما شالته منها وحطيتو على شفايقي وكان عمو صارت ايدو تلعب على شعر كسي الي كان بعده من شهر بس طالع جديد انا اخذت امص احسن من اول وكنت مشتهيه همى يلمس كسي بس الماما سبقته وراحت عند اجريي وفتحت افخاذي وحطت لسانها على كسي وصارت تلحسه وتمصه وتمص البظر انا اعرف البظر من المدرسه لانه مر معانا بالمنهاج الدراسي يا يسوع يا مريم ااااااه شي مو معقول لذة كبيره انا نسيت زب عمو وصرت افرك بزازي واتاوه بصوت عالى صارت الماما تدخل اصابعها بكسي شوي شوي بعدين عمي قرب زبه من كسي وصار يفرك راس زبه بين شفرات كسي شعور غريب ورعشه فظيعة صار كسي مبلل من كثرة الشهوه صار عمو يدخل راسه على مهل ويطلعه مره تانيه ويدخلم من جديد ويطلعه من بره لبره وكانت امي تقوله شوي على البنت لا تازيها خليك بطيء وحنون عليها انا ما كنت فاهمه شي كان همي انه عمو يدخل زبه كل مرة اقول خلاص بدو يدخلة وفجاه يطلعو من جديد انا صرت مجنونه والماما صارت تمص حلمات صدري الوردية اول مره بشوف بزازي عليهم حلمات راح تنفجر منفوخه ومنتصبه وبعدين عمو قال حبيبتي بدك تطولي بالك علي بس هالمرة وانا بحاول ما اضرك كتير انت بنت ولازم افتحك عشان تكوني مبسوطة بالنيك انا هزيت راسي موافقه على كل شي بس المهم بدي عمو يدخل زبه في كسي حتو لو شقني نصين وصار يبلل زبه بماء كسي ويدخلو شوي شوي وانا كنت مبسوطة وكنت متالمه كمان بس السعادة اكثر وفجاه وصل زبه لمكان مسدود وصار يفوتو اكتر شوي سوي وانا هون صرت اتالم الم كبير كتير بس صرت اتحمله وفجاه فات زبه كله دفعة واحدة صرخ اااااه وكنت راح اموت حسيت ان زبه شقني نصين وحسيت انه وصل لمعدتي صرخت بكيت وكان الماما تمسح العرق عن جبيني وهيك شال عمو زبه من كسي وصارت الماما تمسح الدم عن زبه وانا كنت خايفه من منظر الدم بس ماما قالت لا تخافي هاي المرة الاولى والاخيرة وبعد اليوم راح تصيري غير كل مرة مبسوطة ومستانسه بلا الم وبع ما مسحت الماما زب عمو صارت تمصه بكل قوتها وشهوتها حتى كب عمو على بطني ووجه الماما وصارت الماما تلحس بطني من المني الي كبه العمو انا غبت عن الوعي وما صحيت بعدين لتاني يوم الصبح ولم اذهب للمدرس وبعد هاليوم التاريخي صارت عادة النياكة عندي محببه وصار عمي ينيكني من واى ظهر الماما لانه كنت انا اصغر واحلى بس الي ما قدرت اتحمله انو عمو ينيكني بطيزي لانه زبه كبير وهيك صاير يدربني اوسع طيزي باصابع يده ووعدني انه في يوم راح يصير ينيكني بطيزي ويخليني انسى حليب امي الي رضعته والى اللقاء مع مغامرة قادمه مع عمو وانا واختي وكيف انا دربتها على النيك مع العلم انها اكبر مني