قصتى مع زوجة صديقى وصديقتها

قصتى مع زوجة صديقى وصديقتها
ثنائي هام جدا في حياتي... هذا العام اتممت انا وايهاب عامنا العاشر من صداقتنا المتينه المنطلقه منذ ايام دراستنا الجامعيه... كما ان هذا العام شهد خطوبه ايهاب لسلمي جارته ومحبوبته منذ ثلاثه اعوام... وقبل نهايه العام ببضعه اسابيع رحلت والده ايهاب بعد صراع طويل مع المرض... وتركته وحيدا..بلا اب .. او اشقاء... فلم يعد في حياته سواي.. وسلمي كنت دائم التردد علي ايهاب بشقته وكانت سلمي تنتهز فرصه خروج والدتها لتدخل لايهاب وتجلس معه تواسيه وتعد له ملابسه وخلافه باعتبارها زوجه المستقبل وفي صباح ذلك اليوم .. الجمعه... دققت جرس شقه ايهاب... وكررت المحاوله... بلا جدوي .. وكدت انصرف عندما انفتح الباب فجاه.. ووجدت سلمي تهمس... تعالي دخلت مستغربا وسالتها عن ايهاب ايهاب سافر الصبح النهارده سنويه مامته اه... ليه ماقاليش ماحبش يتعبك وانتي ايه اصل امي في الشقه .. وانا قلتلها اني خارجه مع هبه صاحبتي .. طبعا ماقلتلهاش اني جايه هنا..وقلت نيجي نوضب له الشقه نيجي؟ اه ماهي هبه معايا جوه طب امشي بقي واسيبكم تشتغلوا لا لا خليك هبه عايزاك كانت هبه صديقه سلمي متزوجه في عامها الثلاثين وكانت تمتلك جسدا رائعا وفي خلال ثلاثه مرات رايتها فيهم كان عضوي يعلن دائما انبهاره بها هي جوه خش لها ابتسمت ودخلت متسحابا لمفاجاة هبه وعندما اقتربت من باب الغرفه كانت المفاجاه من نصيبي انا كانت هبه ممدده علي بطنها علي السرير عاريه تماما... لم اصدق لبرهه وفركت عيني... لا انا صاحي مش نايم..هبه عاريه امامي.... تراجعت بطريقه كوميديه كفيلم يرجع للخلف وعدت لسلمي ايه رجعت ليه هبه ... ن... نايمه بخبث... لا مش نايمه امال ايه صاحيه بس دي.... جسمها حلو؟ فاجاني رد سلمي... وقد اسقطت حواجز عديده بيننا فاندفعت اقول قوي لم اصدق مااري عندما خلعت سلمي التيشرت التي كانت ترتديه... وفوجئت بها بلا حماله صدر وقالت ولا جسمي انا احلي؟ تمسمرت مكاني وهي تخرج من سروالها ايضا لتقف امامي عاريه تماما واصابعها تداعب حلمتيها برفق ولسانها يمر حول شفتاها بصوره تدل علي شهوتها الرهيبه كان الفرق بيني وبين سلمي خطوه واحده قطعتها هي وعندما هممت باحتضانها فوجئت بها تهبط لاسفل علي ركبتيها وتفتح لي سوسته البنطلون كجائعه تبحث عن طعام لم تراه من قبل... ومددت يدها امسكت بزبري.. وانا بكامل ملابسي .. وفي لحظه كان يرقد بين يديها زبرك يجنن.. تسمحلي امصه؟ توقفت الكلمات في حلقي واشرت لها بيدي مايعني الموافقه مرت بلسانها حول راسه وكان هذا كافيا لينتصب عن اخره ويصدمها في وجهه وقابلت هي ذلك بصرخه ظافره.. وبدات في مصه لم تكن تمصه مصا عاديا كانت تدخله بالكامل في فمها وكان يغيب تماما برغم طوله الذي يربو علي ال18 سم الا انها احتوته كله في فمها مما دفعني لاسالها..انتي شايله اللوز؟ لم ترد لان كان لديها مايشغلها... واغمضت عيناي متمتعا...ومستمتعا بها تخرجه وتدخله من فمها وباصابعها التي تعبث بالبيضتين... وزادت نشوتي وظللت مغلق عيناي تاركا زبري يعبث بفمها دخولا وخروجا... كان الامر ممتعا للغايع وعندما هممت بالنظر اليها لادعوها لما هو ابعد من ذلك... شعرت وكان سلمي قد انقسمت لنصفين.... ولكن لا.... انها هي... هبه... نعم هبه جاءت تشارك صديقتها في العزومه علي زبري.... كان زبري لحظتها في فم هبه... بينما تمر سلمي بلسانها علي البيضتين... ثم تبادلا الاوضاع فالتقطت سلمي زبري.. وراحت هبه تلعق بيضي... كنت مستمتعا كما لم اتمتع من قبل... وخاصه عندما بداا يتنازعا عليه وانا اسمع عبارات مثل ... هاتيه شويه بقي... استني مش قادره... سيبيهولي شويه... وعندما قررت ان اصثل معهم لابعد من ذلكم... امسكت بشعر كل منهما واخرجت زبري من صراعهما وانا اسحبهم بهذه الطريقه علي الغرفه.. لابدات مغامره هي الاولي من نوعها معهما قطعت الامتار القليله التي تفصل بين الصاله وغرفه النوم الرئيسيه بشقه صديقي ايهاب وانا عائدا بظهري للخلف ممسكا بشعر هبه وسلمي وهما يزحفان علي ركبتيهما خلفي ويطيلان النظر لزبري بشهوه بالغه.. وما ان ضمتنا الغرفه حتي وقفا وتعاونا علي اكمال انزال ماتبقي علي جسدي من ملابس .. وضمنا السرير نمت مستلقيا علي ظهري وجاءت هبه الي وجهي تقبله بانفاس متلاحقه وشعرت بنيران شهوتها تلفحني فاخذت شفتيها في صراع طويل فيما انشغلت سلمي مع زبري.. فاحسست بها تمر بلسانها علي راسه الاملس وشعرت بمتعه بالغه وهي تضغط بلسانها علي المنطقه الدقيقة مابين راسه والقضيب ذاته وبدات تعمل كلتا يديها في تدليكه ومصه.. وكنت لحظتها قد فرغت من شفتي هبه وامسكت بنهديها بكلتا يدي اداعب حلماتها الورديه التي سرعان مابرزت وتدببت بين اصابعي الجائعه وملت قليلا للامام اخذ احدي حلماتها بين اسناني واضغط عليها برفق فندت اهه من هبه يبدو انها اثارت صديقتها فاخرجت زبري من فمها وقبلته بشوق بالغ.. اعتدلت وجاءت بجوار هبه ومالت بصدرها نحوي هي الاخري ليرتفع عدد النهود المواجهه لي بغته الي اربعه نهود واخذت اصابعي تعبث بتلك الغابه من النهود لكليهما ونظرات الشبق تفضح عيونهن.. قبل ان تنسحب هبه متجهه صوب زبري الوحيد وتترك المجال لسلمي التي اعتلت صدري واقتربت اكثر من وجهي ثم مالت للامام قليلا لاجد كسها في مواجهتي تماما. رغم انني لا اميل في المعتاد للحس كس اي فتاه اشاركها الفراش .. الا ان جو الهياج العام الذي يلف الغرفه.. وهيجاني بسبب معركه المص التي تقوم بها هبه مع زبري ... بالاضافه لرائحه كس سلمي التي كانت عطره للغايه كانه خارج لتوه من حمام معطر ذكي الرائحه.. كل هذه العوامل جعلت لساني ينطلق صوب كس سلمي ويمر بحنبه علي شفرتيه الخارجيتين قبا ان التقط احدي شفراته برفق بالغ بين شفتي فصرخت سلمي بشوق بالغ.. زادت معه هبه في سرعه مص زبري.. وبدات سلمي تتحرك بجسدها النحيف وهي في ذلك الوضع لتمر بكسها فوق وجههي ذهابا وايابا.. وبدات انا من جهتي ادخل بلساني لابعد ما استطيع داخل كسها المشعر والمحلوق بنظام بالغ يدل علي اعتناء هائل... وحين بدات اهات سلمي تتعالي... افرغت هبه ماتقوم به من مص ووجدتها تقفز قفزه مباشره لتعتلي زبري وظهرها مواجه لي..وشعرت لحظتها مدي معاناه هبه حيث ان افرازات كسها سهلت ايلاج زبري.. فدخل اليها دخله مباشره عميقه فاستقبلت هي دخوله بصرخه قويه تحمل من المتعه اضعاف ما تحمل من الالم.. وعندما غاب زبري في هذا الوضع الراسي داخل كسها ... اخذت تتلذذ به صعودا وهبوطا مع اهات متتابعه دفعت سلمي لان تحتضنني وكسها داخل فمي.. ووجدتها تهمس لي : انا بنت لسه مش زيها ... حتنيكني من ورا بس.. ولم تنتظر ردي فقفزت من فوقي وتركت صديقتها للحظات تنفرد بزبري وحدها... قبل ان تعود ممسكه بعلبه جيل للشعر واستلقت بجانبي علي السرير .. واعطت علبه الجيل لهبه واخذت هي وضع السجود بجواري... ولاحظت ان هبه لاتريد النزول من علي زبري الا عندما زجرتها سلمي فانصاعت ونزلت .. وبينما اعتدل لاواجه سلمي من مؤخرتها كانت هبه قد غابت باصابعها المبààààà بالجيل كريم داخل مؤخره سلمي لتعدها لاستقبال زبري...وعندما فرغت اقتربت بزبري حتي لامست فتحه شرج سلمي وامسكت بزبري اداعبها من الخارج ففوجئت بها تعود بظهرها للخلف لتندفع راس زبري في مؤخرتها وتقابل هي ذلك بصرخه هادره فكررت المحاوله وضغطت انا بزبري للامام من جهتي فاخذت سلمي تعض بنواجزها في الوساده من فرط المتعه... كنت ارغب باستمرار حفله الجنس الممتعه الا انني شعرت بزبري يعلن استسلامه بعد كل هذه الضغوط وبدات المتعه تسؤي في جسدي ايذانا بقرب القذف ... فضغطت بزبري ضغطه اخيره هائله داخل طيز سلمي فانفجر صراخها قبل ان امد يدي اليمني واخرج زبري من طيز سلمي وابدا في القاء المني علي ظهرها .. ففوجئت بها وقد اعتدلت مواجهه لزبري وكذلك فعلت هبه... ومع اهه طويله مني انطلقت قذفات اللبن الساخن مني تغرق وجهيهما وكلمه ااااه تجمع ثلاثتنا حتي ملا اللبن وجهيهما ..وتركتهما يقبلان بعضهما ويتبادلان لعق سائلي في حين القيت انا ظهري بجوارهما منهكا متعبا