سامح وخطيبته وشقيقتها الجزء الثانى

سامح وخطيبته وشقيقتها الجزء الثانى

بعد الذي شاهدته سميرة من استمتاع اختها سهير بزب خطيبها سامح .وبعد ان عرفت للمرة الاولى بحياتها لذة الاتصال الجنسي مع رجل يتقن فن التعامل مع جسد الانثى واشباع رغباتها . ادركت بما لا يدع مجالا لاي شك بانها انثى تعشق الجنس خصوصا اذا كان ذلك مع زوج يعرف كيف يعامل المرأة وكل ذلك لمسته وشاهدته بأم عينيها . فخطيبها سامح يملك في قلبه الكبير وفكره وثقافته المنفتحة ما يجعل المرأة تتعلق به وتتمنى ان لا تبتعد عن حضنه الدافيء ولمسات يديه السحرية وزبه الكبير والخبير بامتاع الاجساد العطشى وجعلها تنتفض وتتلوى تحته والاهم من كل ذلك تلك اللمسة الرومانسية الساحرة التي يضفيها سامح على اجواء ممارسته للجنس .كل ذلك كان سببا في تبديد ما لحقها من مخاوف اثارتها عندها اختها سهير بخصوص ليلة الدخلة وما يتبعها . لذلك فقد اصبحت سميرة تستعجل تلك اللحظة التي تسمى ليلة الدخلة وتنظر بكل شوق الى تلك اللحظات التي ستسمح بها لسامح طائعة مختارة بل طالبة برجاء وتمني وتوسل ....ان يجعل قضيبه الضخم يداعب كسها ويخترق شفريه فاتحا لها ذلك الغشاء اللحمي الرقيق الذي يغلف فتحة كسها المشتاق للنيك المتلهف لاحتضان الحبيب وان يغمره بسوائله ويفتح بابه له مرحبا مستمتعا بكل حركة من حركاته وكل دفقة مني من دفقاته . لم تبارح هذه الافكار مخيلة سميرة طيلة الليلة بعد ان عادت واختها الى منزلهم القريب .. كان يفصل الخطيبان ليلتين اخريين قبل ليلة الدخلة فبعد ان عادت الاختان الى بيتهما ونامت سهير نومة هانئة بعد تلك الليلة الجميلة التي تذوقت فيها طعم النيك اللذيذ للمرة الاولى بحياتها .. على عكس سميرة التي لازمها الارق والهواجس والافكار المجنونة طيلة هذه الليلة حتى جاء الصباح ليبداه سامح بهاتف لخطيبته يطمئن عنها ويطلب منها مرافقته الى السوق لشراء بعض الاشياء الضرورية لاستكمال مراسم زواجهما ومن ضمنها ملابس سميرة الداخلية واللانجري وقمصان نومها التي لم تشتريها سميرة بعد.. واشترط عليها ان يكونا لوحدهما دون مرافقة احد من افراد عائلتها لخصوصية هذه الاشياء فوافقت فورا واستعدت سريعا للخروج بعد ان اخبرت اهلها بوجهتهما ... في السوق لم يبخل سامح على سميرة بكل ما طلبت واكثر فاشترى لها العديد من الملابس والعبايات الراقية والعطور الاصلية المثيرة وفي نهاية مشوارهما ذهبا الى احد محلات اللانجري المشهورة واشتروا العديد من اطقم النوم العرايسي المعروفة بعريها واثارتها للغريزة فهذا بسوتيان وكيلوت خفيف وقطعة شيفون تربط على الوسط وذاك شورت وسوتيان على شكل فتحات سداسية الشكل مفتوح عند الكس والطيز يلبس فوقه جيليه خفيف بلون مناسب وذاك من قطعة واحدة هي عبارة عن قميص قصير لا يصل لاكثر من حافة الكس ولا يغطي الا الجزء العلوي من الطيز وغيرها الكثير بالاضافة الى بعض ارواب البيت وقمصان النوم الطويله لزوم بعض الليالي الخاصة وهكذا ...ذهب العروسان الى منزلهما الجديد بعد ان تناولا الغداء في احد المطاعم المحترمة حيث وضعا الاغراض ورتبتها سميرة في دولابها واخذت مفتاح الدولاب معها وعادوا الى منزل سميرة لترتيب اللمسات النهائية لحفل زواجهما وهو حفل خاص بالعروس سميرة فقط تتضمن مراسمة ان يحضر سامح واولاده وبعض من اصدقائه المقربين جدا قبل المغرب بقليل من يوم الدخلة حيث ياخذ سامح عروسه معه بعد المراسم التقليدية الى منزلهما بموكب سيارات تنتهي في منزل الزوجية ثم يغادر الضيوف كل الى منزله ...جرى كل شيء بشكل طبيعي حيث اصطحب سامح عروسته بسيارته ورافقتهما سهير اخت سميرة وعند وصول الموكب الى المنزل غادر الجميع ما عدا سهير و اخيها وزوجته حيث تقضي العادات ببقائهم الى جانب العروس لدقائق قليلة ثم يلحقون الاخرين ويتركون العروسان لوحدهم . في تلك الاثناء وهي دقائق معدودة تبادل سامح وسهير النظرات المعبرة وكأن سهير تتمنى ان تكون هي من ستبقى الى جانب سامح بل في فراشه وكانها في عقلها الباطن تلعن تلك اللحظة التي ارتبطت بها بزوجها عديم الاحساس وعديم الخبرة بالنساء ..لم يخفي سامح اعجابه بسهير ونهمها للنيك ولكنه ايضا قرر ان يكتفي بمن اصبحت زوجة له منذ هذه اللحظة وان يركز في امتاعها والتمتع بها وبجسدها الرائع الذي طالما تمنى امتلاكه .وها هو على وشك امتلاكه ودك حصونه المقفلة والاستمتاع بكل مليمتر منه كما ينبغي ..غادر الجميع كل الى بيته وبقي العروسان في غرفة الاستقبال يتدثران بملابس فرحهما يتبادلان النظرات والابتسامات المعبرة قبل ان يبادر سامح بان يمسك سميرة من يدها ويقودها الهوينى الى غرفة نومهما وقبل الباب فاجأها بانه حملها بين راحتيه ووضعها على السرير ..قبل جبينها قبلة سريعة معبرة وقال لها مبروك حبيبني سميرة .انتي من هاللحظة زوجتي بكل معنى الكلمة . لتشكر سميرة لطفة معها وحسن تعاملة واعدة اياه بان تكون الزوجة الصالحة المطيعة الحريصة عليه ..لم تنتهي تلك اللحظات الا بعد ان تبادل العروسان القبلات كان ختامها مسك بقبلة حارة تشابكت بها الشفاه المتعطشة مع الالسنة الجائعة وشرب كليهما من رحيق الرضاب قبل ان يفاجئها سامح بالقول : حبيبي سميرة انتي اليوم بالذات ضيفة عندي ولذلك انا وصيت مطعم لاحد اصدقائي انه يحضرلنا عشاء خاص يليق بالضيفة اللي شرفتني اليوم وهو زمانه على وصول لذلك انا عاوز اخرج للصالون استلم العشاء من الدليفري وانتي غيري ملابسك براحتك حتى يكون الاكل جاهز ..شكرته سميرة كثيرا قبل ان يغادرها بقبلة سريعة على الشفتين ما هي الا دقائق قليلة مرت حتى قرع جرس الباب حيث كان سامح قد انهى لتوه لبس بجامته الحريرية التي اشترتها له سميرة خصيصا لهذه الليلة وقد كان حريصا ان لا يلبس تحتها أي البسة داخليه أي بدون كلوت ليعطي الحرية لقضيبه للحركة بحرية ..تناول سامح العشاء ..وبدأ بتوضيبه على السفره قبل ان يستمع لخطوات سميرة قادمة اليه ..سبقها اليه تلك الرائحة العطرة التي تفوح جنسا والتي ملأت ارجاء المنزل بشكل اضفى مزيدا من الاثارة على الاجواء الملتهبة اثارة اصلا ..يعطيك العافية حبيبي ..على شو عازمني اليوم ؟؟؟ فقال لها عازمك على سمك وجمبري وشوية سلطات يستاهلوا اللي هتاكلهم ...فقلت له ...ياااااه يا سامح زمان ما اكلت سمك انا مشتهيته وخجلانه احكيلك ..انتا شكلك بتقرأ افكاري واللا ايه ؟؟؟ طبعا حبيبتي انتي تستاهلي اكثر من هيك وغير العشاء في اشياء هناكلها بعد العشاء كمان هههه . شو هذا اللي هناكله بعد العشاء ؟؟ شو قصدك ؟؟ قصدي الفواكه والتسالي حبيبتي ..اوعي تفتكري حاجة ثانية ؟؟؟ ههههههه ...فواكه وتسالي وبس ؟ فقال لها ايوة ما نحنا هنتعشا وننام لانك شكلك تعبانه من الفرح والمعازيم . ( كان سامح يقصد بذلك مزيدا من الاثارة لسميرة وان يغيضها لانه متاكد انها بامس الشوق وكبير الحنين للتمتع بزبه الذي شاهدته قبل يومين فاراد ان يحرك لديها نوازع الرغبة وان يجعلها هي من تبادر لاثارته وتحريك رغبته للحصول على مبتغاها) فقالت له سميرة لا يا حبيبي انا ما اتعبش ابدا وانا جنبك انتا تاخذ راحتك خالص وانا تحت امرك ..فقال لها بعدين حبيبتي شو هالروب الجميل اللي لابسيته شكلك بالروب بياخذ العقل . هاتي بوسة هلا وخلينا نتعشى بسرعة ونروح غرفة النوم ناكل الفاكهة هناك .. كان العشاء عامرا بصنوف الاسماك والاستكوزا والجمبري متقن الطبخ خصيصا لعريس في ليلة دخلته لتمكينة من اداء مهامة باقتدار وبكل قوة ...اكل العروسان بفرح غامر وسعادة ظاهرة على محيا كل واحد منهم ..سامح يقطع ويطعم سميرة بيدة وهي كذلك لا تسمح له بالراحة بل تناولة قطعة بعد اخرى من لحوم الاسماك المشوية وقطع الجمبري اللذيذة وهي تردد تغذى منيح حبيبي وراك شغل كثير هالايام لازم تكون صحتك تمام ..يضحك سامح ويضع في فمه قطعة من الجمبري قبل ان يقترب بشفتيه من شفتيها ليضع قطعة السمك بفمها متبوعة بقبلة سريعة فتلتهمها سميرة بنهم بالغ واثارة شديدة اشعرتها بان كسها العاري اصبح ينقط سوائلا انثوية بللت روبها الذي يستره بشكل خشيت ان يفضحها عندما تنهض ..اما سامح فقد اصبح قضيبه يتارجح يمينا ويسارا داخل بجامته ولا مجال لديه لاخفاء انتصابه فالبيجامة رقيقة وناعمة ولا شيء يثيط من عزيمة هذا الكائن المتمرد المنتصب بين رجليه حتى نظرت اليه سميرة بشكل بان غير مقصود وقالت انا شبعت خلاص حبيبي ابقى حصلني بغرفة النوم وهاخذ الفاكهة معايا لانه شكلك تعبان جدا ..نظر سامح الى قضيبة وقال تعبان وبشدة حبيبتي ...انا جاي معاكي .. حملا الفاكهة وتوجها لغرفة نومهما يتمايلان من فرط الاثارة والشبق .. جلسا على السرير ..وقبل ذلك كان سامح يرمي القطعة العلوية من بجامته بينما خلعت سميرة روبها فاكتشف حينها سامح ماذا تخبيء تحت هذا الروب اللعين انه طقم النوم ذو اللون الاخضر ذو القطعتين شورت وسوتيان مشبك باشكال سداسية صغيرة مفتوح بشكل بيضوي ليجعل الكس والطيز مفتوحان لكل قادم يرنو الى ملاعبتهما والحلمتين خارجتين من الفتحتين المخصصتين لهما وتربط على وسطها قطعة من القماش من نفس اللون تعطي مزيدا من الاثارة ..برغم ان سامح قد شاهد جزءا كبيرا من جسد سميرة قبل يومين الا انها بهذا الطقم وبهذا اليوم بدت وكأنه يشاهدها للمرة الاولى صدر ناهد بنهدين بحجم برتقالتين من الحجم المتوسط يبدو عليهما البروز الى الامام بشكل مثير وحلمتين قد تحجرتا حتى تيبستا وبرزت الى الامام ....خصر ضامر فوق طيز تترجرج لا يمسكها شيء الا ما يسمى طقم بيبي دول اعطاها المزيد من الالق ..فخذان مبرومان كعمودي مرمر ابيض احسن صقله وتنعيمه ..وقد زادها جمالا هذه الخصلات من شعرها التي نزلت على خديها تتارجح مع كل حركة لكأنها تصل الى حدود شفتيها القرمزيتان التي احسنت العناية بهما فهي بطبيعتها تملك شفتين ممتلئتين زادهما جمالا ذلك اللون الاحمر الفاتح الذي يرسم ملامحهما وكان سميرة بكل ما فيها كجنية بحر او حورية من حوريات الجنة وهبها خالقها لسامح ليتنعم ويتلذذ بها اليوم وكل يوم ..لم يترك سامح كلمة او عبارة للاعجاب بسميرة الا وقالها قبل ان يغير كل خططه ليزيح صحن الفاكهة جانبا ويمسك سميرة من خصرها يرميها على ظهرها وينام فوقها بهستيريا لم يسبق له ان جرب الوقوع ببراثنها قبل ذلك ..التهم شفتيها بقبلة عنيفة اكل شفتها عضا حتى كاد يقضمها والمسكينة تصيح من الالم ولا من مجيب ..كان سامح كما لم يكن من قبل والسبب هو ذلك الاسلوب من الاغراء الذي اتبعته سميرة بحرفية جاءت مصادفة ساعدها بذلك الجسد الفاجر الذي تمتلكة وقوة اغراء لباسها السكسي المتناسق مع تقاسيم جسدها ولون بشرتها بشكل افقد سامح صوابه للحظات قبل ان يتذكر انه في ليلة الدخلة ومع انثى لم يسبق ان مارست الجنس الكامل فعليه ان يكون لطيفا معها وان ياخذها الى عالمه الماجن تدريجيا..... ولم يدري كيف انه بلحظة تذكر توصية سهير له قبل مغادرتها ان يكون لطيفا مع عروسه ..نزل سامح هذه المرة بلطف الى حلمة بزها اليمين يلحسها بلسانه ويمصمصها بين شفتيه بلطف بينما يده الاخرى تعبث يالحلمة اليسار يداعبها باطراف اصابعة ..اما سميرة فقد دخلت غيبوبتها ولا يسمع منها الا تلك الاهات المكتومة المتسارعة او المتباطئة تبعا لقوة التصاق جسد سامح بجسدها او قوة قضمة لحلمتها او مصه لها ..امتدت يدها الى زبه من فوق البيجاما لتجده في قمة انتصابه وقد زادته نعومة البيجاما اثارة وما ان لمست اصابعها راسه حتى سرت بجسدها قشعريرة وكأنها كهرباء قد لسعتها يبدو ان كثرة الحركة على السرير والاحتكاك المتواصل للجسدين ببعضهما ومع شراشف السرير قد جعل الكهرباء الساكنة متحركة بل متفجرة والشهوة الكامنة قد بدت تفيض سوائلا من كسها العاري ..امتدت يدها من تحت البيجاما لتلتصق بزبه مباشرة وتشعر للمرة الاولى هذه الليلة بتلك الحرارة المنبعثة من راس زب سامح المفلطحة وما ان جعلته يخلع بنطال بيجامته بمساعدتها حتى انهالت على قضيبه لحسا للراس امتدت رويدا رويدا على طول القضيب الى ان وصلت الى حدود فتحته الشرجيه صعودا بالتدريج الى راس زبه ثم نزولا وهكذا ..لا احد منهم يعلم الطريقة التي انقلبوا فيها ليصبحوا في وضع 69 الجانبي فهو يلتهم كسها بين شفتيه مصا ولعقا وهي تلتهم زبه العملاق بين شفتيها مصا ولعقا كذلك الا ان ما اغضبها وزاد لهيب شهوتها أنها لم تستطع استيعاب اكثر من راسه فقط في فمها فراسه كبيرة ومستطيلة الشكل بطربوش يتسع بشكل ملفت عن حجم قطر القضيب مما يجعل دخول الراس ثم خروجه من فمها مرورا بتلك الحافة العريضة الفاصلة بين الراس وباقي امتداده تصدر صوتا تلذذت سميرة كثيرا وكذلك سامح بسماعه والاستمتاع بملمسه لشفتيها خروجا ودخولا ...لم يجد سامح بدا من تمزيق ذلك البيبي دول الذي ارهق احاسيسة منذ البداية ويرمية جانبا ليجد ان زبه اصبح بموازاة كس سميرة المستعد لاستقباله بلهفة كبيرة ..الا ان خبرة سامح علمته انه ليس بوسع سميرة وكسها الضيق هذا استيعاب هذا الزب العملاق بهذه السرعة وفي المرة الاولى اذ لا بد من اخذ الامور بطريقة تدريجية ..وانه ينبغي عليه ايصال سميرة لقمة اثارتها بحيث تكون افرازاتها غزيرة جدا لتكون عاملا مساعدا لزبه للولوج بسهولة واختراق ذلك الحاجز الذي ارقها طويلا ..فقال سامح بخبرته : انا اليوم مش رح افتحك لكن همتعك زي ما انتي عاوزة يعني ممكن افرشلك كسك بالزب هذا اللي عاجبك لكن من غير ما يدخل للداخل عشان تكوني مستعدة بكرة احسن من اليوم ثم بدأ يمرر زبه ببطء شديد بين شفريها صعوداا وهبوطا وفي كل مرة يجعل راسه يدور قليلا فوق بظرها يفركه بقوة بشكل دوائر قبل ان يعود ليمرررة بين الشفرين ...كانت سميرة في تلك اللحظة قد رمت حمم كسها اكثر من اربع مرات على الاقل وفي كل مرة كان يعرف سامح بخبرته انها في المرة القادمة ستتاخر اكثر قليلا ...بدأ سامح يسرع من حركة زبه بين الشفرين وعلى البظر فازدادت اهات سميرة ارتفاعا وبدأت ترجوه ان يدخل به الى الاعماق مهما كانت النتيجة . الا ان سامح لا يسمع شيئا فما عليه الا التاوه بقوة واطراء ومدح جمالها وتفاعلها معه و كيل المديح لجمال كسها ونعومته وطراوة ملمسه تحت زبه ..ارتفعت الاهات اووووووووه يحححححححححح حبيبي دخله لجوى شوي بس شوي حبيبي ؟؟ مش انا حبيبتك ؟؟ مش بتحب كسي انتا ؟؟ دخل راس زبك بكسي خليني احسه يفوت من باب كسي ؟؟ حبيبتك انا ...يححححووووووووو آآآآآآآآآآآآه منك انت شو عذبتني اليوم ...زبك كبير بس حلو ... فادخل سامح راسه حتى اصطدم بغشائها ثم اعاده بسرعة ...يحححوووووووووووه رجعه كمان مرة يا روحي . حاضر حبي ارجعة ببطء يحححححححح بيجنن زبك يووووووه شو حلوه دخلته بكسي كمان مرة حبيبي ..ادخله ببطء وتحفظ حتى اصطدم فاعاده الى الخلف ....بدا سامح يدخله ويخرجة بوتيرة متسارعة ولكنه لايسمح له بالضغط على غشائها حتى ارتفعت اهاتها ووحوحاتها فما كان منه الا ان اخذ رجليها فوق كتفيه ومال عليها قليلا حتى اصبحت ركبتيها تصطدم بصدرها واستمر في ملاعبتها تلك اللعبة الشيطانية بايصال زبه الى حافة غشاء بكارتها ثم يعود به الى الخلف ..تمكن منها سامح جيدا واعطاها الاطمئنان بان اللعبة جميلة ولذيذة دون الم حتى شعر بانها على وشك الذروة فقد ازدادت وتيرة ضربات قلبها وتسارع انفاسها وارتفع صوت آهاتها ووحوحاتها بتسارع غير غريب على سامح كانت الاهات العذبة العالية فجاءت لحظة الحسم حيث ركز سامح زبه في فوهة كسها اللزج جدا حد الغرق وتمكن من فخذيها بين يديه وفوق كتفه وانزل وسطه بقوة ليجعل زبه يحفر كسها مخترقا كل الحواجز لتصيح سميرة صوتا ظن سامح ان كل الحي سوف ياتي اليه مستفسرا فالتهم شفتيها بقبلة قبل ان يستمر برهزها ببطء حتى اقترب من القذف فاخرج قضيبه وقذف مخزونه بين بزازها المتوترة قبل ان يبارك لها انجازها العظيم بانها اصبحت زوجة كاملة متكاملة ولن يعيقها شيء بعد الان عن القيام بواجباتها الزوجية ...تناول سامح فوطة كان قد اعدها مسبقا لينظف بها بعض نقاط الدم التي علقت على قضيبة وليكمل معروفه بتنظيف كس حبيبته ويعطيها الفوطة لتحتفظ بها كما هي ذكرى جميلة لليلة دخلتها الممتعه ... الاهات هي سيدة المكان في هذه اللحظات والزفرات تروح وتجيء بوتيرة اصبحت متناقصة بعد دقائق قليلة من هذه المعركة الاولى التي يخوضها كس سميرة مع زب سامح الذي اخافها للحظات قبل ان يمتعها ويجعلها تندم على كل لحظة قضتها بعيدا عن الزواج والجنس اللذيذ ... ها حبيبتي سميرة عسى ما تكوني تالمتي كثير .. يعني شي بسيط وبسرعة صار الالم متعة لكن انا زعلانه منك .. ليش حبيبتي ؟؟ هلا زبي براضيكي اذا كنتي زعلانه انا ما بقدر على زعلك ...لا زعلانه ومش رح ارضى .... كسك ما يرضى تضللي زعلانه لكن على شو زعلانه حضرتك ؟؟؟ليش عملت هيك حبيبي ؟؟ ما كنت تقول لي انك مش ناوي تفتحني ؟؟ فقال لها لو قلتلك كنتي توترتي واصابك بعض الخوف واعصابك بتصير متشنجة قليلا وهيك بتصعبي الموضوع على نفسك اما هيك اعصابك كانت مرتخية ولما انا شفت انه وضعك تمام التمام عملتها .. هلا قومي لنروح ناخذ دوش ساخن ونعمل مغطس لكسك المفتوح جديد وبنرجع عشان اطعميكي موز هههه ههههههه .....الموز منيح للمفتوحات جديد ..عن جد سامح ...ايه منيح هيك بيقولوا النييكة المحترفين ..فقالت سميرة لنشوف اخرتها مع الموز تاعك هذا ....هههههههههههه ا