قصتى مع شقيقى حامد الذى أمتع كسى الهايج

قصتى مع شقيقى حامد الذى أمتع كسى الهايج
أنا سميرة وعمري الآن 27 عاما وأخي حامد عمره الآن 20 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني و تقريبا عاجز تماما جنسيا و لا يعرف شئ لدرجة انى فتحت نفسي بيدى وبذلكبقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلىإرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ... كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملكهناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا...كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبارهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أنمشاعرهالجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم... كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحينالفرص حتى يمر من جانبي ويحك القسم السفلي من جسمه بأوراكيو مؤخرتى ولكنهكان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدو وكأنها عفوية وغير مقصودة... إلا أنني كنتألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بمؤخرتى وأوراكي وكان يحاول إخفاء قضيبة الكبير المنتصب من تحت ملابسه... في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلىمضاجعتها؟هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ويجامعني ؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانتتهيجني وتجعلكسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور قضيب أخيحامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنةالمولعة بنارالشهوة... ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنتأتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترضفي كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب ينكنى j فانا اعرف الشباب مثلة سنة تكون لديهم شهوة كبيرة جداا... و عندما فكرت و جدت انة اذا مارست الجنس مع احد الغرباء الذى لا اعرفهم فربما يغدر بي او يفضحنى او يهيننى ,و لن يكون هناك أكثر امنا ان امارس مع احد الا اخى حبيبي أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ,,و فكرة اخى فى حضنى و هو يضاجعنى اصبحت تهيجنى اكثر بكثير وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعرباختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي قضيب أخي لو أتيح له يوماأن ينيكني ... وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هوكسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بقضيب أخي في كسي... كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة...ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجوشديد البرودة...كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع لوحدى في غرفة واحدةويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معى في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض... ثم جاءأخي ينام بجواري وسرعان ما اغلقت النور... وبعد مرورحوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكيو مؤخرتى وهي المنطقة المحببة له دائما ... كان يحاول ضغط قضيبه الشبه منتصب علىفلقتي مؤخرتى ... وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوةمؤخرتى... تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية...وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي ... ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحونفتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه فيفتحتهالمرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا تاركة لة كسي بكامله لشفتيهولسانه، أحسبأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي... فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بقضيبه الكبير الذي لم أكن قدرأيت مثله فيالضخامة ووضع رأس قضيبة المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلىالأمام بقوةفدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسيوحضنه بشوق وحنانوبقي أخي حامد يدفع قضيبه داخل كسي...جرىكل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أوأصدار أي صوت أو القيامبأية حركة خشية أيقاظ من فى المنزل وأفتضاح أمرنا بين أفرادالعائلة والضيوف...وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كانينتظر هذااليوم بفارغ الصبر منذ سنوات... كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل قضيبهفي كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت أقرأ الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر قضيببه كأنه يريدالإمساكوالاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيكوالمتعة...وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن على افخاذى و كلما جاء لحظة قذفة اخرج قضيبة من كسي و افرغ لبنة على افخاذى وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح...ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية... تانى يوم عندما استيقظنا على العصر لم نجد أحد فى البيت فاتصلت بأمى و عرفت انهم خرجوا لزيارة اهلنا فى الغربية و يبدو انهم سيقضوا عندهم اسبوع .. لا اعرف عندما سمعت الخبر شعرف بفرحة و شهوة فلم اصدق اانى ساكون طوال هذا الاسبوع مع اخى حبيبي حامد .. و بعد ان اغلقت الهاتف . ذهبت لكى اخبر اخى حامد و عندما دخلت الغرفة وجدتة مستلقيا على ظهرة و قضيبة منتصبا على اخرة .. فلم اشعر بنفسي الا و انا ممسكاة بيدى و اضعة فى فمى و امصمص فية بشهوة حتى استيقظ حامد فابتسم و قال لى يا لك من بنت شقية و بدأ فى تقبيلى و مص شفتى و لحس لسانى و بلع ريقى اثناء تقبيلة لى مما جعلنى اهيج جداا من التقبيل المثير .. ثم امسكنى و احتضنى بشدة ثم ادارنى و حضننى من الخلف و نزل برأسة على مؤخرتى من الخلف و بدأ يداعبها بتقبيلها و لحس كسي و فتحة مؤخرتى و اصبح يبوس و يلحس كسي بفتحة مؤخرتى حتى نزل ماء شهوتى اكثر من مرة و هو يلحسها و بدأ ثم وجدت نفسي اداعب مؤخرتى و ادخل فيها اصبعى و هو يمص و يلحس كسي و عندما رأنى نزع اصابعى من مؤخرتى و بدأ يداعب فتحة مؤخرتة بلسانة بطريقة دائرية جعلتنى اتجنن و بدأت اترجاة ان ينيكنى ثم بدأ بادخال قضيبة فى فتحة مؤخرتى و يخرج قضيبة يضرب بة على كسي و يبلة من ماء كسي اللزج لكى ينساب قضيبة بسلاسة اكثر . و بطريقة لا ارادية وجدت نفسيى ادفع مؤخرتى نحو قضيبة ليدخل على اخرة فى مؤخرتى و اعتصرة بها فكان قضيبة تخين و صلب و يعطى شعور رائع و ممتع كلما اعتصرتة بمؤخرتى اثناء نيكة ليا و كلما ادخل قضيبة للاخر تحك بيضاتة باشفار كسي و كلما لامس اشفار كسي طلبت منة ان يدخل قضيبة لاخرة و ينزقة جامد فى مؤخرتى حتى تحت بيضات بكسي فقذفت اكثر من مرة على هذا الحال و انا لا اصدق من المتعة حتى وجدت اخى حامد يزوم و نزل يعضنى من رقبتى و زنق قضيبة بشدة و شعرت بقضيبة ينتفض داخلى و هو يقذف سائلة الدافئ داخلى فشعرت براحة كبيرة و استرخاء و ظللنا نمارس النيك طوال اليل و النهار طوال الاسبوع و بكافة الحركات الجنسية المسيرة لميتمكن أخي حامد من الاستغناء عنى حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن أختهلا مثيل له في العالم كله...أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بقضيبه العملاق الذييمتعنى ويشبع جسدى كما لا يشبعه أي قضيب آخر.