الشاب المنيوك الديوث يستمتع بمشاهدة صديقه الذى ناكه يغتصب أخته

الشاب المنيوك الديوث يستمتع بمشاهدة صديقه الذى ناكه يغتصب أخته
انا اسمي سامر 24 سنة من الأردن امي اسمها سحر 45 سنة وعندي اخت اسمها ريم 21 سنة عايشين في عمان. من لما كان عمري 13 كنت عارف اني شاذ وعندي رغبة في الرجال خصوصا اصحاب الاجسام الضخمة والرجولية واصحاب الكروشفي البداية كانت شهوتي في الغالب تجاه معلميني في المدرسة ولكن مع الوقت صار عندي انجذاب للرجال الاقوياء في عائلتي مثل اعمامي او ازواج عماتي ولكن بشكل خاص تجاه والدي صاحب الجسد مغري جدا. في عمر ل 17 بدأت اتعرف على رجال كبار واقوياء على الانترنت والتقي فيهم حتى اشبع رغباتي في النيك وكنوع من اطفاء رغبتي في والدي وكنت اتوقع انه شذوذي واضح وغير معقد لكن مع انخراطي اكثر بالجنس وتعرفي اكثر على اشخاص من ميولات مختلفة بدأت اتعرف على مواضيع جديدة مثل الجنس الجماعي والمحارم والدياثة...رفضت معظم هذي الافكار في البداية ولكن بدأ اكسر حاجز الخجل وبدأت بتجريبهم بالتدريج. في البداية قبلت انتاك من 2 في نفس الوقت وبعدين قبلت اروح حفلة نيك جماعي وعرفت طعم المتعة الغريب فيهم وبدأت اتقبل فكرة تجريب الامور الغريبة حتى لو كانت صعبة. مع الوقت تطورت عندي الرغبة في الدياثة لغرابتها واثارتها بالاضافة انه كثير من الرجال اللي كنت اقابلهم كانو يسألوني لو كنت ديوث على حد من اهلي! في البداية صرت اتكلم مع اللي ينيكوني عن امي واختي وعن اجسامهم اثناء النيك وكنت اطلب من اللي ينيكوني انهم يشتموني ويوصفولي شهوتهم في محارمي وهتك اعراضهم وبعدها بدأت احاول اصوّر اجسام محارمي حسب طلبات اللي ينيكني وكنت فاكر انه الموضوع تحت السيطرة وما في خوف من تطور الامور اكثر من كلام وصور...ولكن كنت غلطان. مع كثر الكلام عن المحارم والدياثة شهوتي ما عادت تنطفي بالكلام وصار عندي الرغبة اشوف محارمي في احضان الغرباءاشوف اكساسهم تنبعص وتنلحس وتنتاك في عهر وشرمطة وبدأت اتكلم مع شباب على الانترنت واسألهم كيف ممكن تتحقق احلاميالبعض كان عنده اقتراحات غبية مثل الاغتصاب والتخدير والاختطاف او اسافر انا واختي او امي للسياحة واغتصابهم خارج البلدولكن كان في اقتراحات منطقية اكثركان بعض الشباب يطلبو ايميل اختي او السكايب الخاص فيها وفي هاي الحالة هم بيظبطوها ويقنعوها في الحب وممكن السكس. وفعلا بدأت اوزّع ايميل اختي على اكبر عدد من الشباب على امل انها توقع في مصيدة واحد منهم. احد هؤلاء الشباب كان رجل عمره 38 سنة اسمه حيدر وهو عراقي مقيم في بغدادكان معجب كثير بصور اختي وفي جسمي وكان اكثر الشباب انفعالا ورغبة في تزبيط اختي ريم وكان مستعد ييجي للاردن حتى ينيكها لو وافقت هي وكنا على تواصل دائما حتى يخبرني في نتائج محاولاته معاها لكن في تلك اللحظة ما كنت انا عارف اني حكمت على اختي بمأساة راح اعاني انا وهي بسببها... مع الايام والاسابيع كنا انا وحيدر نترقب لحظة قبول اختي ريم لطلب حيدر لها بالاضافة على سكايب حتى اقتربنا من فقدان الامل انها تقبل الطلب ولكن في يوم من الأيام جاء حيدر يكلمني على التشات وهو منفعل وفرحان، سألته عن السبب وقال لي انه اختي وافقت على طلب الاضافة ولكن في شي غريب...ريم قامت بإضافته على حساب سكايب ثاني يحمل اسم الدلع رورو . انا لما سمعت بهالشي انفعلتكان نصف انفعالي هيجان وشهوة والنصف الثاني غيرة وعصبيه...هل من الممكن انه اختي بتتعرف على شباب وبتنتاك من ورا ضهري؟...وطلبت من حيدر انه يبقيني على اضطلاع بكل شي يصير ببينه وبينها من كلام. في البداية كان كلامهم اعتيادي وكانت هي تعطيه الانطباع انها مو شايلة حيدر من ارضه (يعني ما عندها اي اهتمام فيه) لكن حيدر ما فقد الامل وحسسها بالامان ومن ثم حسسها بالاهتمام الحقيقي ومن ثم بدأ تحريك مشاعرها وعواطفها بالكلام الحلو والمغري وبدات تتجاوب معه وصار فضولها بالتعرف عن الحياه العاطفية والجنسية واضح من اسئلتها ولما حيدر شعر انها مستعدّة للقاء وانه علاقته معها لم تعد كلام ودردشة بل اصبح هناك شيء اعمق شيء فيه شعور بالامان والثقة طرح عليها فكرة اللقاء في عمان وقال لها انه عنده سفر لعمان ويتمنى يقابلها في المكان اللي هي تقرره. كانت جاذبية حيدر رهيبة بالاضافة لشخصيته المريحة ممكن تعطي اي بنت الاقتناع انه هذا الشخص هو فارس الاحلام...الرجلالحنونالشغوفالرومنسيوالرجولي. وكان من الواضح انه كان له تأثير قوي على ريم لما سألها عن فكرة اللقاء اجابته بالقبول طالما اللقاء في مكان عام. بالنسبة لحيدر كان قبولها اشارة مبشرة بالخير ولكن كان من الضروري له التأكد انها جاهزة لما هو اكثر من لقاء اعتيادي في مكان عامفصار يحاول يحرك مشاعرها الجنسية عن بأكثر من اسلوب، فمثلا كل لما كلمها على سكايب كان هو يفتح الكاميرا ويكون عاري الصدر ويتقصد ان ملامح رجولته تكون واضحة لها ويلاحظ على ارتباكها في الكتابة وبدأ يحدثها اكثر عن تجاربه مع البنات بطريقة غير فاضحة فكان يتكلم عن البوس او الحضن بس ولكن هالكلام كان كافي لزلزلة مشاعر ريم وغريزتها المبتدأة اللي ما كان عندها خبرة مع شباب من قبل ولما لاحظ حيدر عليها انها ضعيفة امام اقتراحاته المشحونة بالاغراء قرر انه ييجي للاردن ويحصد نتائج تعبه على مدار اشهر من الكلام الممل والتخطيط واللعب... خبّرني حيدر بقرارة بالمجيء للاردنوعلى الرغم من حماسي لزيارته لكن في نفس الوقت ما كنتش مقتنع انه راح يقدر يوصل معاها للجنس...يعني ممكن لقاءات بسيطة في اماكن عامة ولكنني كنت انا الغلطان وما كنتش متخيل لأي درجة كانت رجولته مسيطرة على اختي الصغيرة. جاء الموعد ووصلت طيارة حيدر لمطار عمان وكنت انا في انتظاره لإستقباله ولما وصل تفاجأت بأنه لم يأتي لوحدهبل وصل معاه رجل ثاني ضخم الجثة اكبر منه سنّا ولم يكن وسيم مثل حيدر بل كان مقبول واعتيادي وصاحب كرشرحبت فيهم وعرفني حيدر على صاحبه قصي رحبت فيهم الاثنين وانطلقنا للشقة المفروشة اللي حجزتها بالنيابة عن حيدروكنا طبعا متفقين انا وحيدر انه امامنا سهرة نيك طويلة بيني وبينه لما يوصل لكن ما كنت عارف لو صديقه شاذ ايضا او لأ او لو كان يعرف عن موضوع اختي... في السيارة بادرني حيدر بالحديث عن السكس وبدأ يتغزل بطيزي وفي بياض جسمي الواضح فعرفت في تلك اللحظه انه صديقه شاذ او عالاقل يعرف بشذوذ حيدر فارتحت وتخيلت لو الاثنين ينيكوني سوا في تك الليله خصوصا انه الرجال العراقيين معروفين بحرارتهم في الجنس. وصلنا للشقة وبدأو بتفريغ اشيائهم واخذت حيدر على جنب وسألته عن صديقهقال لي صاحبه يحب ييجي الاردن وما حبيت اسافر لوحديهو مو شاذ لكن ما عند مشكلة يشوف شواذ بيتنايكو، سألته لو كان صاحبة بيعرف عن موضوع اختي وقلي طبعا! وهو حاب يشوف اختك وهي تنتاك بعد، انا شعرت بشوية غضب لأنه ما تكلمنا بهالموضوع من قبل لكن طالما انا كنت مستبعد فكرة انه اختي راح تقبل تعمل سكس عملت نفسي ما عندي مشكلة. انا وحيدر قضينا ليلة نيك وعهر فعلا في تلك الليلة وصديقه كان فعلا جالس معانا لكن يتفرج وهو مبتسم بس، ما عرفت سر ابتسامته لكنها كانت مخيفة ومثيرة في نفس الوقت. وبعد ما انتهينا قال لي حيدر انه بكرا موعده مع ريم على العشاء في مطعم في عمان وقال لي لما ننتهي من العشاء راح اكلمك علشان تروح للشقة عند قصي وتستناني انا واختك...كانت الفكرة انه حيدر ينيك اختي في غرفة مع كاميرا وانا وقصي نكون في الغرفة المجاورة نشوف نيك اختي على شاشة التلفزيون...قلتله اوكي ورجعت على البيت وقلبي يفيض بالرهبة والخوف الممزوجين بالمتعة...هل فعلا اختي راح تنتاك بكرا؟؟؟ في اليوم الثاني شفت اختي قاعدة بتحضّر نفسها للخروج على الساعة 6 فعرفت انه موعدها مع حيدر تحقق...لبست اختي بلوزة بيضاء بودي بتبرز حجم بزازها وبنطلون جينز ضيق بيبرز عرض طيزها ....انا كنت متحمس جدا ومتوتر وسألتها وين رايحة وقالت طالعة تتعشا مع صاحباتهاسألتها وين؟ قالت لسا ما حددنا المكان. انا امتلأني الفضول وبين الساعة 6 والساعة 8 عقلي وداني لأماكن بعيدة ممتعة واماكن اخرى بعيدة مخيفة....فضلت ماسك التلفون وانا بستنا الرّنة من حيدر وحسيت الثواني صارت ساعات فكرّت احمل نفسي واروح للشقة على اي حال تحسّبا من اي شي مخيف ولكن منعت نفسي...وفي الاخر جائت الرّنة وعقلي وقع من مكانه!!!! حملت نفسي زي الجنون وركبت السيارة وطلعت على الشقةفتحلي قصي الباب وقالي حيدر ربع ساعة وييجي ويا اختكقالها لي وكأنها جملة عادية ما الها معنا...اطفأنا الانوار ودخلنا الغرفة الثانية وقفلنا الباب وفتحنا التلفزيون وانتظرنا....بعد ثلث ساعة باب الشقة فتح وسمعت صوت حيدر وسمعت صوت خافت لأنثا قادم من الصالة...ما كنت قادر افهم كلامهم واتندمت انه مافي كاميرا ثانية في الصالة وكنت على احر من الجمرمش عارف اقعد في مكاني وبعد شوية سمعنا اصواتهم تقترب وفعلا كانو داخلين غرفة النوم الثانية وفجأة شفت اختي ريم على الكاميرا في الغرفة الثانية...طار عقلي وما فهمت انا وين ولا مع مين. قصي سألني هذي اختك؟ اجبته مباشرة وبهمس ااه!! كانت ريم خجلانة لكن عيونها مليانة فضولحيدر جلس معاها عالسرير وامسك يديها وكان يتكلم معاها بهدوء وكأنه بيطمنها ويلمس ايديها وبعد شوية اقترب من خدها وباسه وانا في هاللحظة عرفت انه اختي راح تنتاك وانه ان الاوان اتمتع بالمنظر، قصي برضه اخذ راحته وبدأ يلعب بزبه من تحت البوكسر. في الغرفة الثانية حيدر بدأ يصعد بيده لخصر ريم وهي تضحك بخجل ويديها بترجف كانت بتحاول تتمنع لكن من الواضح انها مهزومة ومغلوبةحيدر صعد بيده لبزها اليسار وبدأ يتلمّسه وشفايفة تبوس خدها لحتى وصلت لشفايفها ونيمها على ضهرها وهم غرقانين في بوسه عميقة مليانة شغف وبدأت ايده تمر على بزازها الاثنين الكبار وبزاز ريم تهتز من تحت البلوزة البيضا اللي لابساها. قصي شلح البوكسر وكشف عن زبه العملاق وبدأ يلعب فيه بقوة وانا ما تحملت وشلحت بنطلوني وكلسوني بسرعة وبدأت العب بزبي وانا جسمي كله بيرتجف. حيدر صعد بكل جسمه فوق ريم وبدأ يخطف انفاسها بقبلات متلاحقة وايديه الاثنين يلعبو في بزازها وريم وكأنها مترددة لكن مهزومة ومش قادرة تمنعه لأنها في نفس الوقت ذايبة بين ايديه، بعد شوية قام حيدر وشلح قميصه وكشف عن عضلات صدره وشعر صدرة الغريز ونزل يمصمص اختي ريم بنهم وشهوة وريم بدأت تنسجم معاه وبعدها ايدين حيدر بدأت ترفع بلوزة ريم حتى تكشف عن ستيانتها البيضاء وريم ما مانعته ابداوبدأ حيدر يعصر بزاز ريم من فوق الستيانة وهي تتألم وتحاول تمسك ايدين حيدر لكن دون جدوى...نزل حيدر لبزاز ريم وبدأ يلحس بينهم بنهم وجوع ويعض على حلماتها من خلف الستيانة وشوي شوي طلعت ايده على الشيال تبع الستيانة وبحركة سريعة انزله لتحت وكشف عن بز ريم اليسار بزها كان زي المخنوق في الستيانة واللي تحرر بإيد حيدربزها الابيض الطري ذو الحلمات الشقراء طلع يهزز ويرتجف ومباشرة نزل حيدر بشفايفه ولسانه يرضع الحلمة ويعضها بنهم وريم تتألم ومباشرة كشف عن بزها اليمين وبدأ يسبح بين بزازها بين لحس ومص وبوس وعض وكان من الواضح انه هاج كثر لأنه حركات جسمه وخصرة كأنه بينيكها فعلا من تحت بنطلونه وريم بدأت تتأوه وكأنها شرموطة محترفة...قصي برضو كان منفعل وهيجان وقلي ديوس اختك تخبّل يا اخو الشرموطة وانا ما قدرت اجاوبه لأني مندمج بالمنظر. بعد ما شبع حيدر من بزاز اختي قام عن السرير وشلح بنطلونه والبوكسر في حركة وحدة ونزل فوق ريم مرا ثانية يقبلها ويعصر بزازها، ولكن كان من الواضح انه اختي ريم ما كانت جاهزة للنيك الحقيقيفبدأت تصده وتحاول تدفعه ولكن هو ما كان مهتم لردة فعلها واستمر بمصمصتها ونزلت ايديه لبنطلونها حتى يشلحها اياهوهنا بدأت المصايب! ريم بدأت تدفعه بقوة اكبر وترفض انه ينيكها وهو ينفعل اكثر ويصرخ بوجهها حتى يخيفها وانا اتسمّرت في مكاني وخايف الامور تزيد عن حدها لأني محتار كيف ممكن اتدخل لو ضربها فعلا...لأني راح انفضح قدامها! وفي نفس الووقت قصي كان بيضحك وكأنه الموضوع اعتيادي! استمر حيدر بفك ازرار البنطلون وكأنه راح يقطعه وريم بدأت تضرب على يديه وتشتم فيه وبعد مناوشات بينه وبينها ضربته ريم كف على وجهه كمحاولة اخيرة منها لإيقاف همجيته ولكنها في هذي الحركة حكمت على نفسها بالكارثة، فما كان من حيدر غير انه صرخ بصوت واحد قصي!! وفجأة قام قصي من جنبي وفتح باب الغرفة بعصبية كالثور ودخل عليهم وهو عاري في من الاسفل. انا صعقت وعرفت انه الليلة راح تنتهي بمصيبه وويلي من انهم يئذو ريم وويلي من فضيحتي معاها!! صرخ حيدر لقصي انه يثبت يديها، وفعلا قام قصي مباشرة بتثبيت يديها وبدأت ريم تحاول تصرخ لأنها عرفت انها سوف تغتصب وليس فقط من وحش واحد بل من اثنين!! اسكتها قصي بقطعة قماش رفع يديها فوق رأسها وجلس عليهم ووضع زبه العملاق اللي طوله يقارب ال 20 سم وعرض يزيد عن ال 7 سم على وجهها مباشرة، اما حيدر فنزل يقطع بنطلونها وكلسونها مع بعض ليكشف عن كسها النضر الصغير الوردي ودون اي مقدمات نزل يلحسه ويمصه ويلعب في شفراته وقصي يضرب زبه على وجه ريم وهي تبكي ويشتمها بأقبح الكلام ها يا اخت التنييج تبين تنتاجين يا قحبة الليلة نايجينك للصباح يالشرموطة يا بنت المتناكة وبعدها نظر قصي للكاميرا مباشرة وصار يكلمني ويقلي تعال شوف اختج تحت عيري يا ديوث يا اخو التنييج تعال وانا مصعوق بسبب المنظر ومصعوق لأني صرت اعرف نتيجة الليلة السوداء...اختي راح تنتاك ويضيع شرفها وانا راح انفضح قدامها كشاذ وديوث ومتامر على اغتصابها...ووقفت في مكاني وانا مش مصدق اللي قاعد بيصير امامي ما تحركت ولا رحت لعندهم للغرفة لأني مش عارف شو اعمل...كل شي انتهى!!! بعد ما كشف حيدر عن جسم اختي بالكاملبزازها الكبيرة النافرة، كسها الوردي الغض وطيزها المربربة البيضاء وبعد الانتهاء من التمثيل والالعاب ان الاوان انه يتمتع بأختي ريم كما يحبدون ضوابطدون قوانيندون رحمة ولا انسانية. صعد فوق جسمها ورفع رجليها للاعلى وبدأ يلعب في كسها بأصابعه وهي تقول صرخات مكتومه بقطعة القماش اللي كاتمة على فمها وبدأ يبعبصه بحقد ويقول ما تبين تناجين اه؟ الحين تشوفي شنو جزاء اللي يقول لحيدر لأ كشج بينفتح الليلة يا قحبة وقدام اخوج واريد اشوف منو اللي بيقولي لا كان ن الواضح انه ريم ما استوعبت من كلامهم اني موجود في نفس الشقة اللي بيغتصبوها فيها. حيدر ما ضيع وقت وبدأ يلعب بزبه على كس اختي ريم ويمرره بين شفرات كسها ويغيظها مع ضحكات مليانة خبث وحقارة وفجأة وضع راس زبه على فتحة كسها وثبت رأس زبه في مكانه وبدأ حيدر يدفع زبه ببطئ في داخل كس اختي ريم لحد ما دخل كل اراس وانتفضت ريم بصرخة مكتومة مختلفة عن كل صرخاتها السابقة والكل عرف انه كسها انفتح وحيدر ثبت في مكانه دون حركة ورأس زبه في كس اختي حتى يحتفل بإنتصاره وهو ينظر للكاميرا كأنه ينظر في عيني مباشرة وهو مستمتع بمنظر اختي ريم وهي تبكي حسرة على شرفها اللي ضاع حتى هدأت ريم وما عادت تعطي اي ردود افعالتعبت من الصراخ والبكاء واستسلمت لكارثة ما منها مهروب. هنا بدأت انا بتقييم خسائرياختي انفتحت وانتاكت وليس بيدي حيلةفأفضل شيء ممكن اعمله هو السكوت والرضا انه اختي ريم لا تعرف اني كنت موجود في الشقةوبعد ما ترجع هي للبيت وانا ارجع نشوف شو اللي ممكن يصير طالما انا ما انفضحت امامها! بعد هدوء ريم بدأ حيدر نيكه العنيف والمستفزصار ينيكها في كل الاوضاع وهي نايمة على ضهرهامرة ييجي ن خلفها ويرفع رجلها وينيك كسهاومرة يصعد فوقها ومرة يرفع ارجلها ويضمهم على بعض فوق كتفه...قصي كان مستمر في هتك اختي ريم من فوقيلعب في صدرها ويحلب زبه على وجهها لحد ما قذف اول مرة وغرق وجهها بحليبهاستمر بقرص حلماتها اللي تهيجت وتورمت من العض والقرص والمص. بعدها بدأ حيدر يمل من سكون ريمما عاد الموضوع بالنسبة له ممتع طالما لم تكن ريم متمانعة ومتفاعلةفقام بتهديدها بالشي الوحيد اللي ممكن يهمها...هددها بالقذف في اعماق كسها! وما كان من ريم الا العودة للصراخ والبكاءوعادت مع صرخاتها متعة حيدر اللي طلب منها تنفيذ اوامره حتى لا ينفذ تهديده لهاوفعلا بدأت تتجاوب معاهم ريم بوضعيات النيك حتى تتقي شرهمفصار حيدر ينيكها بوضعية الكلبة ويضرب على طيزها المربربة وقصي ينيك وجهها بزبه الضخم ويدخل زبه لحلقهاوالاثنين من وقت للثاني ينظرون للكاميرا مباشرة لأنهم عارفين اني لازلت اشاهدوانا عادت الي الشهوة مرة اخرى وبدأت استمتع بشرمطة اختي. ولكن...كنا اغبياء للاعتقاد انه حيدر صاحب كلمة...فبعد ان شبع من نيك اختي ريم وقارب على القذف ...قام بطعن كس اختي بزبه للاعماق وقذف منيه في رحمها مع نظرة انتشاء ونصر كبيرين وكأنه حقق كل احلامه مع كل قطرة مني نزلت لرحم ريم...في البداية لم تفهم ريم ما اللذي حدث ولا انا فهمت انه قذف في داخل كس اختي، ولكن بعد ما اخرج زبه وهو شبه نائم ومغطى بالمني عرفت حجم المصيبة والفضيحة اللي سببتها لأختي ولنفسي. فوقعت للارض اتحسر وعقلي سينفجر وانا اسمع بكاء ريم وضحكات قصي وحيدر وهم يتبادلون الاماكنفركب قصي كس اختي ليكمل الفاجعة وهو ينيك في غل وحقد ويدمر كس اختي الصغير بزبه الكبير ويبعص خرم طيزها بإصبعه وهو ينيك كسها كأنها شرموطة رخيصة وليست اختي التي كانت بتول عفيفة قبل دقائق فقط!!! ما كان من قصي غير انه افرغ المني اللي في زبه في رحم اختي ايضا وبدأ يفيض المني من كس اختي ريم وتورمت شفراته وصارت حمرة مثل الدم وجسدها مليء بعلامات المصمصة والقرص والضرب وبعد ان انتهو منها صرخو فيها وهددوها ان كل شيء تم تصويره وكشفو عن الكمرة المخفية وانها لو تكلمت بحرف واحد سوف يضعون كل شيء على الانترنت ويفضحو عرضحا لسنوات ويقضو على مستقبلهافأسرعت ريم بارتداء ملابسها و لملمت ما تقطع منه وهربت خارج الشقة. اما حيدر وقصي فقامو فورا بلبس ملابسهم ولملمو اغراضهم والكاميرا اللي صورو فيها كل شيء وقررو السفر في نفس الليلة تحسبا لأي مشاكل في حال لو شكت ريم للشرطة. اما انا فحاولت ان اوقفهم واعترض على افعالهم فضربني قصي وقلي مو انت تريد اختك تناج؟ كاه نجناها وشبعناها نيج شتريد بعد؟ وخرجو مسرعين وكانت الطامة الكبى اني انا من استأجر الشقة وكان علي تسليمها ودفع اجارها بعد تنظيفها وترتيبها من دلائل نيك اختي ودم كسها والمني اللي اغرق غطاء السرير. كانت هذه حكاية اغتصاب اختي ريم التي فتك بها الوحوش بسبب غبائي وطيشي