ذكريات الأم المنحرفه

ذكريات الأم المنحرفه
ايام عشناها في العسل أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق اليوم الاول اطلق القطار صفرته يعلن بدء رحلته الي الاسكندرية فانتفضت نجوي في مقعدها والتفتت الي ابنها تامر الذي جلس الي جوارها شاردا ، رسمت علي شفتيها ابتسامة رقيقة لم تخفي ما يجيش بصدرها من توتر وخوف ، القت رأسها علي ظهر المقعد العالي واغمضت معيناها وسرحت مع نفسها وذكريات الماضي ........... لم يخطر ببالي منذ تزوجت من يسري أنني سوف اعود الي الاسكندرية مرة اخري ، تركتها بعد حصولي علي ليسانس الاداب من جامعة الاسكندرية وعدت الي القاهرة حيث تقيم عائلتي ، تقدم يسري لخطبتي ، رفضته في البداية ، هناك رجل اخر في حياتي ، جون حبيبي لكنه قبطيا فلا يمكن ان يكون زوجا لي ، امام اصرار ابي قبلت الزواج من يسري علي مضض ، تمت الخطوبه بسرعه وتزوجت وسافرت الي الكويت حيث يعمل زوجي ، يسري صعيدي متزمت منعني من ارتداء المايوه ولبس الثياب الضيقة التي تبرز معالم الحسم وما به من مرتفعات ومنخفضات ، فرض علي الحجاب فزادت كراهيتي له ، بمرور الايام نسيت حون وبدأ قلبي يميل الي يسري ، كان بارعا في ممارسة الجنس ، اشبع جسدي المتأجج دائما فتعلقت به وعشقته ، انحبت منه تامر بعد تسعة شهور ولم انجب بعد ذلك ولا ادري ان كان العيب مني ام منه . شغلتني الحياة وعشت راضية مع يسري رغم تزمته الشديد وحرماني من كل مباهج الحياة وزينتها بعد حصول تامر علي الثانوية العامة ، وقبوله بجامعة الاسكندرية عدت معه الي القاهرة ليستكمل اوراق التحاقه ، نفس الجامعة الت تخرجت منها ، لعل ذلك كان سببا لن يعيدني يسري الي القاهرة ، كان لابد اسافر الي الاسكندرية مع تامر ، كنت متردده وحاسه برهبة فلم تطئها قدمي منذ منذ تزوجت من أكثر من ثمانية عشر عاما ، كنت قلقه وخايفه من الماضي فلم انسي بعد تجربتي المشينة وانني كنت فتاة لعوب لا يهمها الا متعتها ، خشيت أن يعيش تامر تجربتي عندما يجد نفسه بعيدا عن اهله وبلا رقيب او ناصح فينساق وراء شهواته ، مما دعاني أؤجل السفر أكثر من مرة لاقناعه بالالتحاق باجدي كليات جامعة القاهرة ولكن دون جدوي ، فشلت كل محاولاتي ، الولد شنبه نبت وصوته اخشن ، كبر بقي رجل ، راح تتلم حوله الفتايات ، ، قبل يدي اكثر من مرة وكاد يقبل قدمي لنسارع بالسفر ، نفسه يشوف اسكندرية وينزل الميه ، طبعا عشان يتفرج علي الفتايات والنساء وهن بالمايوهات المثيره ، التمست له العذر مراهق هايج عايز عايز ينيك ، درج مكتبه ممتلئ بمجلات السكس والصور العارية ، ملابسه الداخلية وانا باغسلها بتبقي غرقانه لبن ، كلما دخلت أوقظه من نومه ليذهب الي مدرسته يبدو قضيبه منتصبا من تحت ملابسه ، ملامح قضيبه بتقول عضوه الذكري كبير ، اثار دهشتي وفضولي ، حاولت في احدي المرات اتأكد ، حسست علي قضيبه بأيدي وهو نائم ، بدا لي كبيرا غليظا بشكل غير عادي فتملكني الهلع والخوف ودبت القشعريرة في جسمي فجأة تنبهت نجوي الي صوت تامر فخرجت من هواجسها و فتحت عيناها واعتدلت في مقعدها والتفت اليه وقد بدا عليها الارتباك ، بينما بادرها قائلا - أنت سرحانه في ايه ياماما رسمت علي شفتيها الكرزتين ابتسامة رقيقة حاولت ان تخفي بها ارتباكها و قالت - ابدا مش سرحانه قال في قلق - لسه كتير علي اسكندرية تنهدت وقالت وهي تعيد رأسها الي ظهر مقعدها - لسه اغمضت عيناها وعادت بذاكرتها الي الوراء عندما كانت طفلة صغيرة . . . . اعتدنا في الاجازة الصيفيه نذهب الي الاسكندرية ، كنت انتظر الاجازه علي احر من الجمر لارتدي المايوه واستمتع بنزول الميه واللعب مع الاطفال الي ان جاء يوما منعني ابي من لبس المايوه ، بدعوي انني لم اعد صغيرة ولا يجب ان يتعري جسمي ، غضبت وشكوته الي امي التي حاولت ان تقنعني بانني سرت انثي ناضجة ولا يجب ان يتعري جسمي ، وطلبت مني انظر الي نفسي في المراة ، لم تقنعني كلمات أمي ، اغلقت باب حجرتي ووقفت امام المراة اتامل جسدي ، بدا اكثر امتلأ وبزازي بدت مستديرة منتفخة كبيره ، تسألت في دهشة هل ادرك ابي انني كبرت بعد ما شاهد بزازي منتفخه ومرتفغه علي صدري ، شعرت لاول مرة انني انثي ناضجة ، فرحت كثيرا وبت مبهورة بصدري وبزازي الكبيره ، حان الوقت الذي ينبغي لي ان ارتدي سوتيان علي صدري مثل امي ، من شدة اعجابي بصدري الناهد اخرجت بزازي من صدر الثوب لاتفرج عليهم ، كانا منتفخان ناصعان البياض والحلمه صغيره لا تكاد تبرز ، فجاة دخل علي شقيقي حازم الذي يكبرني بستة اعوام ، شاف بزازي فتملكني الخجل والارتباك ووقفت قدامه اتطلع اليه في ذهول لا عرف كيف اتصرف ، شفت الابتسامة تملأ شفتيه وهوه بيتفرج علي صدري ، قال لي بزازك حلوه ، فرحت بكلماته وابتسمت في خجل ، اقترب مني وحسس بانامله علي بزازي وأمسك الحلمه ، انتابني احساس غريب ، لذيذ لم اشعر به من قبل ، استسلمت لهذا الاجساس الرائع وتركته يعبث بصدري كما يريد ، فجأة انحني علي صدري وراح يبوس بزازي ولم يرفع فمه عنهم حتي راحت امي تناديني فتراجع بعيدا عني وبدا الخوف علي وجهه وفر بعيدا ، اسرعت ادس بزازي في ثوبي قبل ان تراني امي ، كنت حاسه اللي حصل بيني وبين وحازم شئ قبيح لا ينبغي ان يعرف به احد ، عرفت بعد كده الكثير عن الجنس والعلاقات بين الذكر والانثي ، بعد اللي سمعته وعرفته من صحباتي كان عندي رغبه في تجربة الممارسه الجنسيه ، فكرت في حازم وتصورت انه يمكن يمارس معي الجنس وتمنيت ينكني ، حاولت اكثر من مره الفت انتباه الي صدري ، لكنه لم يقترب مني مرة اخري يوم بعد يوم كانت معلوماتي في الجنس بتزيد واشتياقي لممارسة الجني يزداد ، بعد حصولي علي الثانوية العامه وقبولي بكلية الاداب بجامعة الاسكندرية اقامت بالمدينة الجامعية بعيدا عن اهلي ، هناك لم استطع كبح شهوتي فعلت كل ما حرمني منه ابي ، اشتريت مايوه بكيني وتعرفت علي جون في احدي الرحلات الجامعيه ، كان ىيسبقني بفرقتين ، كان فتي وسيم جذاب في عينيه سحر يشدك اليه ، انطلقت معه بلا حدود وتعلمت علي يديه اصول السكس ، كانت البداية قبلة الشفاه واندمجنا في حب شهواني نعب منه بلا حياء اوكلل ، اتردد علي مسكنه في غياب اهله فنتجرد من ملابسنا ونمارس الجنس نتبادل القبلات والعناق ، كان بيفرشني وكان حريصا علي سلامة غشاء بكارتي مع انه لو ادخل قضيبه ما كنت سوف اعترض ، كنا لا نفترق ليل ونهار خاصة بعد سفر عائلته للخارج ووجوده في الشقة بمفرده ، مرت الايام بسرعه وتزوجت ونسيت جون تماما وها انا اعود الي الاسكندرية مرة اخري لا ادري ماذا تفعل بي الايام القادمه عاد القطار يطلق صافرته من جديد يعلن وصوله ، التفتت نجوي الي ابنها وقالت منفرجة الاسارير - وصلنا بدت الفرحه في عيني تامر وقام من مكانه يحمل شنطة السفر التي تحوي ملابسه وملابس امه ، هبطا من القطار ونجوي تتلفت حولها تود لو راحت تعانق المدينة الي عاشت فيها اجمل ايام حياتها ، تشم بنهم ونشوة الهواء العليل الذي حرمت منه سنوات طويله وتتامل الطرق التي تسير فيها ، لا تصدق انها في الاسكندرية ، في احدي الاوتيلات القريبة من البحر نزلت مع تامر في حجرة واحدة بسريرين ، لم يكد يضع تامر حقيبة الملابس علي الارض حتي اسرع قائلا - ننزل علي البحر ابتسمت أمه وقالت - مستعجل ليه اصبر لما نستريح شويه نظر تامر الي امه وقال - عايز انزل الميه قالت امه ساخرة تنزل ازاي هو معاك مايوه - اشتري ضحكت وقالت - ممنوع نزول البحر بالليل - ننزل نتفرج علي البلاجات لم تجد نجوي بدا عن النزول كان يراوضها الحنين الي المدينة التي قضت بها احلي ايامها ، سارت في الطريق بجوار ابنها تامر ، يتلفتا حولهما ، كلما تذكرت انها مشيت في هذا الطريق من قبل أو أكلت ذره مشوي مع جون هنا علي الكورنيش تشعر بالنشوي والفرحة وتدب القشعريرة في جسدها ، تهرول وراء تامر وهو يسرع الخطوات يريد ان يري البحر الذي رسم صورته في خياله ويستمتع برؤية النسوة والفتايات عرايا بالمايوهات الساخنة علي بلاج ميامي القريب من الاوتيل ، جلست نجوي علي احدي المقاعد الحجرية والي جوارها تامر تتأمل مياه البحر والامواج العاتيه تتدافع لحظة بعد اخري فتدغدغ مشاعرها ويراوضها الحتين الي الماضي ، تود لوقامت من مكانها وخلعت ثيابها ونزلت المياه كما كانت تفعل في الماضي ، لا تدري كيف خضعت لاوامر زوجها وحرمت علي نفسها كل مباهج الحياة ، تلوم نفسها ما كان ينبغي ان تستسلم لزوجها وترضي بالذل والخنوع ، في حركه لا ارادية كأنما ارادت بها تعلن تمردها علي زوجها رفعت الايشارب عن شعرها الفاحم المسترسل لينطلق من محبسه وينساب علي صدرها الناهد ، تضع احدي ساقيها فوق الاخري لينزلق الثوب عن ساقين ناصعتين ملفوفتين مكتظين باللحم الشهي ، فيتطلع تامر الي أمه في دهشة فتبادره قائلة - بتبص لي كده ليه اطال النظر الي شعرها المسترسل و ابتسم ولم ينطق ببنت شفة فاستطردت أمه قائلة - الحجاب خنقني منع عني الهوا ابوك كتفني بيه لم يدرك تامر ماتقصده امه ، تعلقت عيناه بساقيها العاريتان وهي تضع احدهما فوق الاخري لينزلق الثوب عنهما ، يكتشف لاول مرة ان امه تمتلك ساقين جميلتين. ويرنو اليها بنظرة اعجاب تحسها امه فتبادره قائلة - ايه رأيك مش انا كده احلي تكسو شفتيه حمرة الخجل ولا ينبث ببنت شفة ، تتنهد أمه وتدعوه للعوده الي الاوتيل ، وفي طريق عودتهما يتناولان الطعام في احدي المطاعم وتامر يختلس النظرات الي امه بين لحظة واخري وكأنه يراها لاول مرة ، مع كل نظره يكتشف شئ جديديد ، صدرها ناهد ممتلئ وجسمها ملبن ، طيزها مرسومه بريشة فنان تعلن عن نفسها رغم ثوبها الفضفا ، في حجرتهما بالاوتيل تقذف نجوي بالحذاء من قدميها بعد ان ارهقهما الكعب العالي وتلقي بجسدها علي الفراش تنشد الراحة وهي تهمس الي تامر - تعبت قوي النهارده لو سمحت افتح الشنطه وحط هدومنا في الدولاب جلس بجوار الشنطه علي الارض ، وبدأ يخرج ثيابهما ، فجأة وجد في يده ملابس أمه الداخلية فتملكه الخجل ودبت في جسده القشعريرة ، الكلوتات والسوتيانات من نسيج خفيف ، لن يخفي شئ ، فجأة قامت أمه من فراشها لتغير ملابسها بعد ان داعبها النوم ، سحبت من شنطة الملابس قميص نومها الفوشيا ونظرت الي تامر بابتسامة خجوله فادار وجهه بعيدا عنها ، بدأت تتجرد من ثيابها ، خلعت البلوزه واسقطت الجيبه علي الارض بجواره ، رفع عيناه نحوها رأها عارية ليس علي جسدها الا الكلوت الاحمر والسوتيان ، ارتبك واحمرت وجنتيه ودفس عينيه في شنطة الملابس ، أول مرة يري امه عارية بل أول مرة تتعري امرأة امامه ، حاول يقاوم في داخله رغبه دنيئة تدعوه للتلصص علي امه ليملأ عينيه من الجسد العاري الذي لم يري مثله من قبل ، فوجئ بأمه تناديه ارتبك وانتفض في مكانه وتطلع اليها في خجل وعيناه تنتقل مابين بزازها المنتفخة وهي تطل من السوتيان حتي كادت تنكشف الحلمتين وبين فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، لم ينطق ببنت شفة ، بينما همست أمه تستنجد به قائلة - السوتيان خنق صدري والكوبشة معصلجه تعرف تفكها قام من مكانه استحياء واخذ مكانه وراء امه والعرق يبلل جسمه وينساب علي جبهته امه وقعت عيناه علي مؤخرتها الكلوت من نسيج شفاف طيزها المستديرة المرسومه بدقه بدت شبه عارية ، حاول يفك كوبشة السوتيان بانامله المرتجفه حتي نجح ، رفعت امه السوتيان عن صدرها واستدارت ناحيتة ، غاص قلبه بين قدميه وتملكه الخجل ، تعلقت عيناه ببزازها العارية ، احست أمه بنظراته فارتسمت علي شفتيها ابتسلامة خجولة وبدا عليها الارتباك ، اسرعت تشد قميص النوم الي جسدها العاري والقت بجسدها علي الفراش ، أغلقت عيناها لتنام وهي تشعر بمزيج من المشاعر المتابينه ما بين الخجل والنشوي ، الولد انبهر بصدرها ، التمست له العذر فهي تمتلك صدر ناهد لم يعرف الترهل طريقه اليه ، سرحت مع هواجسها و ذكريات الماضي . . تذكرت يوم ما شاف حازم بزازي ، فكرت في حالي لو تامر عمل زيه وقال لي بزازك حلوه ياماما وحسس عليهم وباسهم ، راح اتصرف ازاي ساعتها ، اصده والا اسيبه يحسس عليهم ويبوسهم . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ اليوم الثاني من مذكرات الام . . نجوي استيقظت من نومي في ساعة متاخرة ، تامر لايزال نائما في فراشه ، لابد ان يذهب الي الجامعة لاستكمال اوراق التحاقه ، اقتربت منه لاوقظه ، قضيبه كان خارج ثيابه ومنتصبا بقوةه ، دبت القشعريرة في جسمي وتملكني الخجل والارتباك وادرت وجهي بعيدا عنه ، زبه كبير كأنه زب حمار، شدني فعدت استرق النظرات اليه باعجاب ونهم ، خفت يستيقظ ويشوفني باتفرج عليه ، عدت الي فراشي وانا في حالة ذهول ، سرحت بخيالي بعيد تملكتني الغيرة ، من تتزوج تامر ستمتع باحلي نيك ، تصورت نفسي امارس الجنس مع فتي في سن وقوة تامر ، سرت القشعريرة في جسمي ، تأججت مشاعري ، شعرت برغبة في ممارسة الجنس، تذكرت حبيبي جون وتمنيت لقائه مرة اخري ، هو ممن يطلق عليه لقب فحل ، هل يمكن ان نلتقي بعد كل سنوات البعاد الطويلة ، اذا التقينا مستحيل اعاشره فأنا الان زوجة و أم ، كيف افكر في رجل اخر غير زوجي اي عاهرة اكون ، التفت الي تامر مرة اخري اتطلع اليه الومه ، اهمس مع نفسي ، اقول له ايها الولد الشقي ماذا فعلت بأمك تريد ان تعيدها الي ماضيها المشين ، جردتها من حيائها فراحت تحلم بممارسة الجنس مع فتي مثلك ، فجأة قام تامر من فراشه ، فرك عينيه وتطلع الي مبتسما ، بحلق في صدري ، بزازي كادت تكون كلها خارج قميص النوم ، زبه لا يزال منتصبا تحت ملابسه ، تناولنا طعام الافطارو خرجنا معا ، تركت تامر في الجامعة ليستكمل اوراق التحاقه وذهبت اتجول في المدينة ، وقد هاجتني الذكريات ودغدغت مشاعري ، اشتاقت الي كل مكان عشت فيه الي كل شارع وكل بلاج امضيت فيه ولو ساعة ، قادتني قدماي الي العصافره حيث كان يقيم جون ، العمارة التي يسكن بها لا تزال كما هي ، لمحت عم بليلة البواب الاسمر جالسا علي مقعده الخشبي ، لا يزال كما هو لم تغيره السنين ، كان بياخد ربع جنيه مني كلما جئت لزيارة جون ليتستر علينا ، ياتري جون تزوج ؟؟ انجب ؟؟ نسيني كما نسيته ؟؟ عشت معه اجمل ايام حياتي ، شعرت بشئ خفي يشدني اليه ، خفت يكون حبي له لا يزال كامنا في داخلي ، فكرت أسأل البواب عنه ، أعرف اخباره ، خفت يفضحني يظن انني جئت لأمارس الرذيلة من تاني ، عم بليلة البوب كان الوحيد العالم بعلاقتي مع جون ، كنت فاجرهوعاهرة ، زوجي لو عرف في يوم من الايام كان لي ماضي راح يطلقني ، حاولت اهرب من ذكرياتي المشينة ، اهرب من عاري وخطيئتي ، دخلت اول محل ملابس صادفني ، لم اكن أفكر في شراء ملابس ، دخلت المحل محجبة وخرجت منه سافرة ، ارتدي بنطلون استرتش وبلوزه قصيرة عارية الزراعين شدت الي كتفيي بحمالتين رفيعتين فابرزت انوثتي وكشفت عن صدري الناهد ، وجودي بعيدا عن زوجي شجعني اتخلص من ملابسي الكيئبة ، اعيش كما يعيش غيري من النساء ، اتمتع بالحرية ولو لساعة واحدة ، انزل الميه والعب علي الرمل كما كنت افعل وانا صغيرة ، اشتريت مايوه لتامر و لي بكيني وانا مش عارفه ان كنت راح انزل الميه والا لا ، سرت في في طريق عودتي للاوتيل ازهو بانوثتي وجمالي ، اتمتع بنظرات الاعجاب ، تامر سبقني الي الاوتيل ، شافني في ثيابي الجديده ، بدت الدهشة علي وجهه ، صاح قائلا ايه ده ياماما - اطلقت ضحكة عاليه لأخفي احسساسي بالحرج وبادرته قائلة - ايه رأيك مش كده احسن تطلع الي في ذهول ، رمقني بنظرة اعجاب شملتني من رأسي الي قدمي ، أبتسم قائلا - انت حلوه قوي ياماما بقيتي عمله زي نجوم السنيما توالت ضاحكاتي في نشوي ، لم اتصور ان ابني سوف يغازلني ، كنت اظنه سيغضب من ملابسي العارية ، قلت في دلال اداعبه - أنت بتغازلني يا واد ابتسم في خجل ولزم الصمت قلت في زهو فرحه برأيه - كده احسن من الاول قال بصوت خجول وهو يتطلع الي كأنه يراني لاول مرة - احسن تنهدت وقلت - بس ابوك مش عايزني البس كده ابتسم وقال - معاه حق قلت وانا أتصنع الغضب - ليه مالها هدومي ابتسم في خجل وقال - البنطلون ضيق والبلوزه - رجعي زي ابوك ناقص تقوللي ماتنزلش الميه قال بعد لحظة تردد - راح تلبسي مايوه - عندك مانع مط شفتيه ولم ينطق فبادرته قائلة - انا اشتريت لك مايوه تغيرت معالم وجهه وانفرجت اسارير وقال في لهفه - فين هوه قبل ان أنطق بكلمه امسك الكيس الذي بيدي يبحث عن المايوه فاذا به يجد بين يديه مايوه حريمي ، فتطلع الي في دهشة وقال - ماما المحجبه راح تلبس مايوه وكمان بكيني احسست بشئ من الحرج والارتباك ، لم ادري ما اقوله لابني عندما يراني بالبكيني وقد اعتاد من يوم ما اتولد يشوفني بالحجاب ، قلت بعد تردد - هنا مفيش حجاب عاد يقول في دهش - راح تلبسي مايوه ياماما وكمان بكيني واحمر قلت وحمرة الخجل تكسو وجنتي - ماله البكيني ما كل الستات بتلبسه رأيت في نظرات عينيه عتاب ولوم فاطرقت برأسي الي الارض وقلت بعد صمت أحذره - مش لازم بابا يعرف حاجه تطلع الي ثم اغلق عيناه كأنه يتخيلني بالبكيني ثم نظر الي مبتسما وقال - يعرف ازاي تنهدت وقلت - مش راح تفتن عليه - معقول ياماما افتن عليكي تنفست الصعداء وبادرته قائلة - راح انزل الميه معاك هز رأسه بالموافقه انفرجت اساريري وتبدد خوفي ، اخذته في حضني وقبلته من وجنتيه وانا اضمه الي صدري ، اول مره اضمه في حضني من سنوات ، حاول يهرب من حضني فاطبقت عليه زراعيي ليبقي في حضني وأنا استطرد قائلة - ايوه كده خليك اسبور متبقاش رجعي زي ابوك استكان واستسلم في حضني ، شعرت بالطمأنينة ، مسحت باناملي علي رأسه ووجهه ، ضمني بقوة بين ةذراعيه ، سحق بزازي علي صدره ، ضحكت وقلت له - انت كبرت وبقيت راجل انفرجت شفتاه عن ابتسامة خجوله وتراجع بعيدا عني ، وقف قدامي يتأملني بأعجاب يتفحصني من قدمي لرأسي ، معجب بي كأنه يراني لاول مرة ، أخد المايوه بتاعه ، دخل الحمام ليغير ملابسه ، انتهزت الفرصه خلعت هدومي وارتديت البكيني ووقفت امام المرأة اتطلع الي نفسي باعجاب ، جسدي متناسق ، بزازي مسديرة مشدوده ، خصري نحيل ، اردافي ممتلئة دون ترهل ، المايوه فاضح يكشف كل مفاتن جسمي ، بزازي تكاد تكون كلها خارج المايوه ، طيزي واضحة المعالم ، شفرات كسي تبدو واضحة ، حسيت بشئ من الخجل والارتباك ، لن يقبل تامر ان يري امه عارية علي البلاج بهذا المايوه الفاضح ، خرج تامرمن الحمام ، فوجئ بي أمامه بالبكيني الاحمر ، ارتبك واحمرت وجنتاه ، همست أسأله واثقة انه لن يقبل ان ارتدي البكيني علي البلاج - ايه رايك في المايوه تطلع اليى في ذهول وانبهار واطرق برأسه الي الارض ، وسكت فاردفت قائلة - كان نفسي البس بكيني . . . . زمان كان عندي بكيني أحمر يشبه ده تنهد تامر وقال دون ان يرفع عيناه عن الارض - بابا موافق تلبسي بكيني ابتسمت وقلت في قلق - انت مش قلت مش راح تقول له اقتربت منه ومسحت براحة يدي علي وجهه ، وهمست اتودد اليه قائلة - عارفه انك بتحبني ومش راح تفتن عليه هز رأسه وابتسم ، شجعتني ابتسامته فهمست اليه - موافق انزل الميه معاك رفع عيناه عن الارض ورمقني بنظرة شملتني من راسي لقدمي ، بحلق في كل حته في جسمي وكأنه يعاين البضاعه ويطمئن الي جودتها قبل عرضها في السوق ، انفرجت اساريره ولم ينطق ببنت كلمه ، تملكتني الفرحه وعرفت ان البضاعه نالت اعجابه ولا يمانع في عرضها في السوق ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ نداء الماضي ايام عشناها في العسل أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق اليوم الثالث من مذكرات تامر استيقظت من النوم في ساعة مبكرة بعد ليلة طويله امضيتها شبه نائما ، ، كلما تذكرت أن أمي اشترت بكيني ينتابني الخجل والارتباك ، عندما كنت احلم برؤية النسوة عرايا علي البلاج بالمايوهات المثيرة لم يخطر ببالي اواتصور ان أمي راح تلبس البكيني والناس تشوفها عريانه ، أمي لا تزال نائمة في فراشها دون غطاء وقميص النوم ارتفع عن كل فخذيها ، وقفت امامها مبهورا ، أمي تمتلك فخذين مثيرين مكتظين باللحم الابيض الشهي ، لم اري مثلهما من قبل ، تمنيت أن اقبلهما أو المسهما بأناملي ، سيطرت الفكرة الحيوانية علي تفكيري ، اشتهائي لها منعني من التفكير باي شيء ما عدا جسمها المغري…ورغبتي في اقتحام حرمته…كنت ملتهبا حتي ان زبري أنتتصب ، اقتربت منها في حذر ، انحنيت علي فخذها وقبلتهما وتراجعت بعيدا وانا اتطلع اليها خايف تكون حست بي ، لا تزال نائمة وقد ارتفع صوت شخيرها مما شجعني اقترب منها مرة اخري لاستمتع بتقبيل فخذيها المثيران ، فجأة تقلبت في فراشها فتملكني الخوف وهرولت بعيدا عنها ، دخلت الحمام وصورة فخذيها المثيران لا تزال عالقة في خيالي ، كلوت أمي الاحمر معلق علي الشماعه وراء الباب ، شميت فيه رائحة عرق كسها ، اثارتني الرائحة فقبلته ، قبلت كل حته فيه لامست كسها ، هجت ومارست العاده السريه وانا ادعك زبي بكلوت امي حتي قذف وانساب لبني الغزير وملأ الكلوت ، خرجت من الحمام وانا في حال من الخوف والارتباك لا احسد عليها ، أخشي أن تفطن امي الي ما فعلته حين تري الكلوت غرقان لبن ، تمنيت لو انشقت الارض وابتلعتني ، أمي لا تزال نائمة في فراشها منبطحه علي بطنها وكل وراكها عارية و كاد ثوبها يكشف عن مؤخرتها ، لو ارتفع الثوب قليلا راح تبان طيزها ، عادت تروادتني الافكار الدنيئة فلم اري بعد عورة امرأة ، اقتربت منها وقد خطر ببالي ازيح الثوب عن مؤخرتها لاري لاول مره طيز حقيقيه غير انها راحت تتقلب في الفراش وهبت من نومها ، أعتدلت في فراشها جالسة القرفصاء تضم ساقيها الي صدرها ، وقد فوجئت بي امامها فبادرتني قائلة - صاحي بدري ليه فلت وانا اتجنب النظر الي ساقيها وفخذيها العرايا - مش هنروح البلاج قالت وهي تتثائب وتدفع بزراعيها خلف راسها ليبرز نهديها الكبيران ويطلان من صدر ثوبها - طبعا هنروح لم استطع ان اخفي فرحتي ، نسيت أن أمي سترتدي البكيني ، فكرت في النسوة والفتايات وكيف سوف استمتع برؤيتهن عرايا علي البلاج ، اقبلت علي امي و جلست علي حافة الفراش قرب قدميها اتودد اليها - مرسي ياماما ابتسمت وقالت - انا عايزاك تكون مبسوط قالتها وهي تباعد فيما بين ساقيها في حركه لا شعوريه لتتسلل عيناي بين فخذيها دون ارادة مني ، رأيت ما لم يخطر لي ببال رأيت كسها المشعر ، لم اصدق نفسي ، أول مره أري فيها كس حقيقي ، وقف زبي وتملكني الخجل والارتباك ، تنبهت امي واسرعت تضم ساقيها وتشد الثوب عليهما لتخفي عني كسها المشعر وقد ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله ، قامت من فراشها متجهة الي الحمام خفت تشوف كلوتها غرقان في لبني ، رغم احساسي بالخوف كنت اشعر بالنشوي ، ينتابني الذهول لا اصدق انني اخيرا رأيت كس حقيقي ، ذبي كان في حالة انتصاب دائم حتي خرجت أمي من الحمام ، عاودني الخوف والهلع وتطلعت اليها ارقب رد فعلها ، لم يبدو عليها أي شئ غير عادي ، تنفست الصعداء ، ايقنت انها لم تري الكلوت وهرولت الي الحمام لأتأكد من ذلك ، وقع قلبي بين رجليه عندما لم اجد الكلوت ، بحثت عنه في كل مكان بالحمام وجسمي يرتجف من الخوف فلم اجده ، أمي ارتدت الكلوت المبلل بلبني ، خرجت من الاحمام في حالة من الخجل واالذهول لا احسد عليها ،وجلسنا نتناول طعام الافطار وانا احاول اخفاء ارتباكي دون أن يبدو علي أمي أي شئ غير عادي حتي ظننت أنها لا تريد ان تحرجني او مكسوفه تتكلم ، خرجنا بعد ذلك الي البلاج ، الوقت مبكر البلاج خاليا الا من عمال النظافة ، لم اري أي أمرأة أو فتاة ، علي بعد خطوات قليلة من البحر نصبنا الشمسية بمساعدة احد العمال ، قبل ان يفرغ العامل من غرز الشمسية في الرمال كانت امي قد خلعت ملابسها ، رأيتها أمامي بالبكيني الاحمر فتملكني الخجل والارتباك ، لم اصدق عيني وهي واقفة امام العامل عارية تمد يدها اليه بالبقشيش دون أن تبالي بنظراته وهو يحملق في نهديها الكبيران وهما يطلان من صدر المايوه ، كدت في تلك اللحظة اصرخ في امي ابوخها ، غير ان الكلمات وقفت علي شفتي ، و صاحت امي تعاتبني قائلة - مقلعتش هدومك ليه مش عايز تنزل الميه بدأت اتجرد من ملابسي وعيناي معلقة بامي ، المايوه لا يخفي شئ من جسمها المثير، تبدو كما لو كانت عارية ، شدتني بزازها الكبيره ببياضها الناصع وانتفاخها – طول عمري تشدني البزاز الكبيرة وتثير اعجابي - عامل النظافه له يبحلق في بزازها ، احسست بزبي يتحرك فادرت وجهي بعيدا عنها فوجئت بعمال البلاج يقتربون منا لرؤية امي بالبكيني المثير ، أمي لا تبالي ، كلما رفعت عيناها واحست بنظراتهما الشهوانيه تنفرج شفتيها عن ابتسامة جذابة كأن نظراتهم الشهوانيه تسعدها ، شعرت ولاول مره ان امي علقه ، نزلنا معا الميه لنهرب من عمال النظافة ونظراتهم التي استباحت كل حته في جسمها ، لم ادري كم امضينا من الوقت في المياه نلهو ونمرح وانا استرق النظرات الي جسد امي لاكتشف في كل لحظه تمر أن امي تمتلك جسم رائع مثير ، البزاز مدوره مرتفعة علي صدرها في شموخ وكأنها تتحدي بهما نساء العالم ، فخذيها مستديران مكتظين باللحم الابيض الشهي والسمانه ملفوفه ومقلبظه ، طيزها مرسومة ، اكثر ما شدني اليها بزازها ، كلما راحت تتارجح وتهتز علي صدرها يغوص قلبي بين قدمي واتمني اعود صغيرا لترضعني ، شغلت بأمي المثيرة فلم اعد افكر في أي أمرأة أوفتاة ، خرجنا من الميه والبلاج قد امتلأ بالرجال والنساء ، استلقينا علي الرمال نلتقط انفسنا ، الرجال من حولنا يحملقون في جسد امي وهي مستلقية علي الرمال شبه عارية ، تستقبل نظراتهم بنشوه وابتسامة ، قمنا بعد ذلك تتمشي علي البلاج ، أمي تلاحقها كلمات الغزل البذئ اينما سارت ، عملت نفسي مش سامع ، كأن كلمات الغزل لامرأة اخري غير أمي الساعات الحلوه تمر بسرعه ، امضينا النهار كله علي البلاج دون ان اجد امرأة تنافس امي في انوثتها وجمالها ، عدنا الي الاوتيل قبل الغروب ، سبقتني أمي الي الحمام ، جلست علي الكرسي القريب من السرير وصورة امي بالمايوه البكيني لا تزال ماثلة في خيالي ، لا اكون مبالغا اذا قلت انها كانت اجمل امراة علي البلاج ، لم اكن اعرف ان تخفي تحت الحجاب جسدا مثيرا زاخر بالانوثة ، جعلتني افكر في النيك ، لن استطيع ان انتظرحتي اتزوج وانيك ، قررت الا اقيم بالدينة الجامعية ، يكون لي سكن مستقل ولو حجرة فوق السطوح استضيف فيها مومس أو عاهرة تروي ظمأي وتشبع رغباتي ، فجأة نادتني أمي وطلبت مني ان اتي الها بقميص النوم ، باب الحمام غير مغلق بالكامل ، صوت انهمار مياه الدوش في الحمام مستمر . . أمي لا تزال تستحم . . اقتربت من الباب في حذر وصمت احمل في يدي قميص النوم ، وقفت علي بعد خطوة اوخطوتين من باب الحمام ، حاولت ان ارى ما بالداخل…بهدوء كي لا تشعر بي ، المنظر اثارني .. امي عارية ..والمياه تنهمر على جسمها الابيض الرائع الممتليء…صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير . . طيزها كبيره ورائعة وشاهدت كسها . . . هذا الكائن الغريب العاصي علي الي الان…ذو الشعر الكثيف جدا الذي اخفي معالمه كان لي رغبة كبرى لي في اكتشافه…كانت امي تستحم بهدوء وتدلك جسمها الجميل بالماء وتمسك نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن بشكل خفيف ومثير جدا … زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهي تصيح” انت فين ياتامر ، تقدمت نحوها وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيها لتخفي كسها دون فائده لانه لايزال واضحا، لا حظت اندماجي بالنظر الي كسها فارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة جعلتني اشعر بالحرج ومدت يدها لتلتقط قميص النوم من يدي فتدلي نهديها الكبيران وبدت الحلمتان كبيرتان كحبتي الفرولة ، كانت الفرصه متاحة امامي لان اشاهد كل حته في جسمها وهي تدفع رأسها في قميص النوم ، هرولت بعدها بعيدا عنها وانا في حالة ذهول تام فلم اتخيل ان أمي يمكن ان تقف عارية امامي ، نصحتني ادخل اخد لك دش يشيل الرمل والملح عن جسمي في الحمام كان لازم اتخلص من حالة الهياج اللي اصابتني فضربت عشره رغم ذلك بقيت طول الليل احلم اني امارس الجنس مع أمي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ اليوم الرابع من مذكرات الام نجوي استيقظت من نومي في ساعة متأخرة علي صوت الموبيل ، كان المتحدث زوجي فاصابني الهلع والخوف ، بيسأل عنا وطالب بسرعة عودتنا وضرورة التحاق تامر بالمدينة الجامعية ، تعليمات زوجي كانت اوامر لا يمكن ان اخالفها ، دخلت الحمام اخد دش كعادتي كل صباح ، لبست بعدها الكلوت اللي كان معلق ورا الباب بعد ان تأكدت أنه ناشف تماما ، خالي من لبن تامر اللي غرق كسي بالامس ، ايقظت تامر من نومه ليذهب الي المدينة الجامعيه يقدم طلب التحاق ، قام من نومه يفرك عينيه ويتثاءب ، بص لي وابتسم وقال - الساعه كام احنا اتاخرنا علي البلاج قلت في حده - مفبش البلاج النهارده بابا اتكلم عيزك تروح المدينة الجامعيه تقدم طلب قال دون تردد - مش رايح المدينة الجامعية قلت في دهش - امال راح تسكن فين قال في حدة - زي ما قلت لك قبل كده - أنت حر مع ابوك - سيبك من بابا دلوقتي . . هو في حد يسيب البلاج عشان المدينة الجامعيه تملكتني الدهشة كنت اظنه لن يذهب الي البلاج بعد ان تعرضت للغزل البذذئ قدامه ، قلت في دهش - لسه عايز تروح البلاج تاني قال في نشوه - كل يوم شجعتني كلماته ، تذكرت يوم امس وكم كان يوما رائعا ، استرددت فيه حريتي التي سلبها مني زوجي ، تطلعت الي تامر بنظرات حب وارتياح أنا وهو متوافقان في الصفات والتفكير ، اسرعت احثه علي تغير ملابسه والاستعداد للذهاب الي البلاج ، كنت اشعر بقمة النشوي والبهجة وانا اتبطأ ذراعه في طريقنا الي البلاج ، حسيت أنه قريب مني اكثر من اي وقت مضي ، اصبحنا اصدقاء ، حاجز الخجل سقط بيننا ، لم اعد اجد غضاضه في ان اخلع الحجاب أو اجد حرج في أن اغير ملابسي قدامه أو يشوفني عريانه ملط ، يمكنني أن ابوح له بكل اسراري ، عينيه زيغه طالع بتاع نسوان ، يريد سكنا مستقلا ليأتي بالمومسات والعاهرات علي فراشه ، علي البلاج وفي نفس المكان نصبنا الشمسيه ، وقف تامر يتفرج عليه وانا باخلع هدومي ، لما شافني قدامه بالبكيني انفرجت اساريره وظهرت الابتسامة علي شفتيه وكأنه كان ينتظر اللحظة التي يراني فيها عاريه ، نظراته الي جسمي بتحسسني بانوثتي وأنني لازال احتفظ بجمالي ، نزلنا الميه نلهو ونمرح ، حسيت اني صغرت عشر سنوات ، تساءلت مع نفسي لماذا يحرمني زوجي ويحرم نفسه من كل هذه المتع ، لماذا رضيت ان اكون خادمة مطيعة له ، الوقت يمر سريعا وانا الهو مع تامر كطفلة صغيره ، يداعبني احيانا واداعبه احينا ، فجأة وجدت الي جواري علي مسافة قريبة مني جون ، تجمدت في مكاني ، عرفته من أول نظره ، لم اصدق نفسي ، وقعت عينيه في عينيه ابتسم لي ، اربكتني المفاجأة فخرجت من الميه اجري واستلقيت علي الرمال تحت الشمسيه وتامر يتبعني ، وقد اربكه خروجي المفاجئ من الميه ، همس يسألني بصوت وجل - في حاجه شعرت بحرج ، التفت اليه وقلت له بصوت مرتبك - ابدا مفيش تعبت شويه قال في قلق - سلامتك ياماما كاد قلبي يتوقف عندما لمحت جون تحت الشمسيه المجاوره لي علي بعد خطوات قليله منا ، ادرت وجهي بعيدا عنه لا اتجنب مواجهته ، دون ارادة مني كنت ااختلس النظرات اليه بين لحظة واخري ، جريئا كعادته أرسل الي قبلة في الهواء ، ادرت وجهي بعيدا عنه بسرعه وأنا اتطلع الي تامر وجسدي ينتفض من الخوف ، استرجعت في خيالي كل ذكرياتنا معا ، عشقنا للجنس ، حنيت للماضي ، عايزه اعرف اخباره كل حاجه عنه ، عمل ايه في السنين الماضيه ، تزوج انجب كم ولد وكم بنت ، اين زوجته لماذا لا تجلس معه ، فكرت اقوم اكلمه خفت من تامر ، طلبت منه يشتري زجاجة ميه لابعده عنا ، انتهزت الفرصه واقتربت من جون ، تبادلنا الابتسامات وامتدت الايدي تتصافح ، ضغط علي يدي وقال فرحا - نجوي مش معقول قلت في نشوي - انت جون ابتسم وقال - حبيبك تجاهلت الكلمه ، تأملته من قدمه الي رأسه واردفت قائلة - انت متغيرتش خالص ابتسم وقال - انتي احلوويتي قوي يابت ضحكت وقلت له - انت مش ناوي تبطل شقاوة وسرنا معا علي حافة البحر ، اتلفت حولي بين لحظة واخري ، خايفه تامر يشوفنا ، حكي كل منا للاخر كل ما حدث له خلال سنوات البعاد ، عرف كل حاجه عني وعرفت عنه كل حاجه ، لم يتزوج ، منعه حبه لي من التفكير في أي أمرأة أخري ، كدت حينذاك اتعلق بعنقه واغمر وجهه بقبلاتي واقوله لم انساك انت حبي الوحيد ، ندمت لانني تزوجت ، حاول يمسك أيدي ، ابعدت يدي عن يده خايفه تامر يشوفنا ، عاد وأمسك يدي بقوة ، كي لا ابتعد عنه ، دار بيننا حوار طويل عن ذكرياتنا في الماضي والايام الحلوه اللي عشناها معا ، تمنيت تعود الايام الجميله تاني ، فجأة رفع يده عن يدي ولف ذراعه حول خصري يضمني ، شعرت في حضنه بالدفء والحنان الذي افتقدته مع زوجي الجامد ، دون ان ادري التف ذراعي حول خصره لازداد التصاقا به ، نظر الي وفي عينيه شوق وحنين وقال لي - باحبك باحبك قلت دون ارادة مني - انا كمان باحبك سرنا كعاشقين يعلنا علي الملأ حبهما ، نظرات الرجال والنساء حولنا وهم يتلصصون علينا بثت في نفسي الخجل والخوف فرفعت يدي عن خصره وهرولت الي الميه فراح يتبعني ، في الميه تحرش بي ، هجت بسرعة ولم استطع مقاومتة ، نسيت انني زوجه وام ، استسلمت لمشاعري االمتأججة ، عمل معايا اللي كان بيعمله زمان ، باسني وحسس علي كل حته في جسمي وحط ايدي علي زبه ، طلب مني نتقابل الليله في شقة العصافره ، وقع فلبي في رجليه ، تملكني الخوف وجريت ، استلقيت علي الرمال تحت الشمسيه حيث تامر في انتظاري ، سألني في دهش - كنت فين ياماما قلت وأنا احاول اخفاء ارتباكي وخجلي - نزلت الميه تطلع الي في دهش ، قال بعد لحظة صمت - ممكن نرجع الاوتيل لم ارتاح لنظراته ونبرات صوته ، كان يبدو عليه شئ من الضيق ، خفت يكون شافني مع جون ، عدنا الي الاوتيل رغم اننا في منتصف النهار ، كنت في حالة من القلق والخوف لا احسد عليها ، افكر فيما يمكن ان يظنه تامر لو كان شافني مع جون في الاوتيل سبقني تامر الي الحمام فاستلقيت علي اقرب مقعد ، الوم نفسي لانني نزلت الميه مع جون وانسقت وراء مشاعري ونزواتي وسيبته يبوسني ويداعبني جنسيا ، جسمي كان بيترعش من الخوف كلما تذكرت انه طلب مني نتقابل في شقة العصافره ، زمان كان بيفرشني وأنا بنت ، بعدما تزوجت واصبحت امراه لو رحت هناك راح ينكني ، تخيلت نفسي معه في السرير نمارس الجنس ممارسه كاملة ، نطفي نار الحرمان ، سيكون اللقاء ممتعا ومثيرا ، الرغبة في لقائه ومعاشرته معاشرة الازواج ظلت طول اليوم تداعب خيالي وتدغدغ مشاعري ، كلما فكرت في زوجي اترعش وتخبط اسناني في بعضها من الخوف ، لم يخطر ببالي او اتصور اني ممكن اخونه في يوم من الايام ، راح يطلقني لوعرف اني خونته ، بقيت مفش عارفه اعمل ايه واتصرف ازاي ، حائرة بين حنيني وشوقي الي جون وشقة العصافرة وخوفي من زوجي ، حاولت اقاوم رغباتي الدنيئة ، أنسي انني التقيت مع جون دون جدوي ، القشعريرة تدب في كل جسمي وتأجج مشاعري كلما تخيلت نفسي معه في الفراش نمارس الجنس ممارسة كاملة ، دعوة جون لم تغيب عن تفكيري لحطة واحدة كدت في لحظة ضعف اذهب اليه لم يمنعني الا وجود تامر ، لولاه لذهبت اليه الليلة مستسلمة ورفعت رجليه لم يعرف النوم طريقه الي جفوني طول الليل ، هايجه احلم بممارسة الجنس مع جون ، اتقلب في فراشي بين لحظة واخري ، تامر ايضا يقظ في فراشه ، عندما التقت نظراتنا همست اليه قائلة - انت لسه صاحي قال - مش جاي لي نوم - انا كمان مش جاي لي نوم قال في دهشه - ليه قلت بصوت مضطرب - خايفه - خايفه من ايه - مش عارفه تعالي نام جنبي كنت اريد ان احتمي والوز به لعلي اتخلص من الهواجس وافكاري الشريره وأطفي لهيب شهوتي التي اشعلها ظهور جون المفاجئ ، قام في تكاسل واستلقي بجانبي علي السرير ، اخذته في حضني والتصقت به ، احتواني في حضنه وضمني بين ذراعيه القويتين ، شعرت بشئ من الارتياح والطمانينة ، انني في حمايتة ولن يقترب مني جون ، تنفست الصعداء ، كنت ازداد التصاقا به لحظة بعد اخري وكأنني اريد مزيد من الحماية حتي التفت ساقي حول ساقيه دون ارادة مني ، هاج عليا ، أنتصب ذبه بين وراكي فتملكني الخجل ، حاولت اهرب من بين ذراعيه كان يحتضني بقوة ، سرت في جسدي القشعريرة وغمرني احساس شهي لذيذ ، دفعت باردافي نحوه لازداد التصاقا به وأستمتع بهذا الاحساس اللذيذ الذي غمرني من راسي الي قدمي ، احساسي بزبه يزداد لحظة بعد اخري ، تامر عايز ينكني ، انتابني الذهول والخوف دفعته بكلتا يداي لابعده عني ، بدت يداي ثقيلتان كما لوكانتا شلتا عن الحركة ، شعرت بضعفي وانني غير قادرة علي مقاومته ، استسلمت لشهوتي كانت علي استعداد لامارس الجنس معه ، فجأة أهتز جسمه واصابته القشعريرة ، جاب شهوته ونزل لبنه وقام بعبدا عني متجها الي الحمام . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ اليوم الخامس من مذكرات . . تامر استيقظت من نومي علي صوت امي الناعم وهي تدعوني قائلة - اصحي بقي مش عايز تروح البلاج والا ايه فتحت عيني لأري امي امامي بقميص النوم الفوشيا و بزازها الكبيره تطل منه ، قبل ان انطق ببنت شفة قالت تعاتبني - انت سبتني ونمت في سريرك ليه تذكرت ليلة أمس فاشتعلت وجنتي وارتبكت ، لم اجيب علي سؤال امي ، هربت الي الحمام يتملكني الخوف والذهول ، اول مره احتضن امرأة واستمتع بملامسة جسدها المثير وانزل لبني بين فخذيها ، فجأة دخلت أمي عليه الحمام وأنا عريان تحت الدش ، ارتبكت وتملكني الخجل ، في حركه لا اراديه اسرعت ادفع يداي بين فخذي لاستر نفسي ، رمقتني بنطرة فاحصه وابتسمت وقالت - بتخبي ايه في حد ينكسف من أمه ضربت لخمه وارتفعت يداي عن زبي الذي انتصب بقوة وراح يتراقص بين فخذي كأنه فرح بفحولته ، رأيت حمرة الخجل تكسو وجنتيها لأول مره ، قالت تداعبني - هوه كبير كده ليه اطلقت ضحكه فاجره زادت من ارتباكي وتوتري ثم اردفت قائلة - كبرت قوام وبقيت راجل راح اخلي ابوك يجوزك تركتني وغادرت الحمام وأنا في حالة ارتباك وذهول فرح برأي أمي واعجابها برجولتي ، في حيرة من أمرها عشرات الاسئلة تدور برأسي ، لماذا دخلت أمي الحمام ؟ لماذا دعتني انام في فراشها ؟ أمي تريد أن اعاشرها ؟ خرجت من الحمام يتملكني الذهول والخجل ، لا افكر الا في أمي ، طلبت مني نستعد للذهاب الي البلاج ، أمضت وقتا طويلا تتزين أمام المرأه علي غير العادة ، تعطرت بعطرنفاذ زادها انوثة واغراءا ، وضعت الروج الاحمرعلي شفتيها فبدت كحبتي الفروله الشهية فتمنيت أتذوق الفراوله ، علي البلاج تذكرت الرجل الذي كان بصحبتها بالأمس ، لم اجد في نفسي الشجاعة لأسالها من يكون ، نسيته ونسيت كل شئ عندما شاركتها الفراش ، نصبنا الشمسية وخلعنا ملابسنا واستلقينا علي رمال الشاطئ ، أمي تتلفت حولها كما لو كانت تبحث عن شئ وقد بدا عليها الارتباك والتوتر ، البلاج ممتلئ والعيون الجريئة تبحلق في جسم امي المثير ، لم تغضبني تلك النظرات الوقحة ، اعتدت عليها بل اصبحت تثير في نفسي البهجة وتضاعف اعجابي بانوثة امي فتمنيت أن تكون زوجتي في جمالها ، طلبت من امي ننزل الميه فاعتذرت لشعورها بالتعب ، نزلت الميه وحدي وعيني علي أمي ، لمحتها بعد قليل مع الرجل ذو الشعر الغزير الذي كان بصحبتها بالامس ، وقع قلبي بين قدمي ، لعبت الشكوك والظنون بخيالي ، خرحت من الميه ارقبها ، أمي ماشية تتمخطر الي جواره ويداهما متشابكه كعاشقين ، تلاحقت انفاسي بشده ، لم يعد لدي أدني شك في أن أمي العلقة علي علاقة بهذا الرجل ، تعرف غليها علي البلاج ، بيرسم عليها عشان ينكها ، كرهت امي ، فجأة التفتت أمي خلفها لتراني علي بعد خطوات قليلة منها ، بدأ عليها الهلع والارتباك ، تجمدت قدميها في مكانها ووقف الرجل ينظر الي مبتسما وعيناه تتحرك ما بيني وبين أمي التي تقدمت مني وراحت تقدمني الي صاحبها وتعرفني به ، اسمه جون ، ادعت أنه كان زميلها في الجامعة ، سرنا معا نتجول علي البلاج وامي تسير بيني وبين جون وهما يتحدثان عن ذكرياتهما أيام الدراسة ، جون عارف كل شئ عني ، وعدني يوفر لي السكن المناسب ويكون في خدمتي وتحت امري في كل ما اريد وارغب اثناء دراستي واقامتي بالاسكندرية ، الوعد مغري ، هذا ما اتمناه اقيم في مسكن مستقل وحدي ، الحواجز بيني وبينه بدأت تزول وتتبدد كراهيتي له ، كنت علي استعداد أعمل أي حاجه لاقيم في مسكن مستقل ، اقنعت نفسي انه زميل قديم لأمي ، وتقبلت وجوده معنا ، نزلنا الميه انا وجون وامي التي بدأت تطمئن وتعود الي طبيعتها ويتلاشي خجلها ، كنا نلهو معا في الميه ، نتقاذف بالمياه احيانا ونتسابق احيانا اخري ، كان جون يمسك بيدي امي طول الوقت ويداعبها بل ويتحرش بها ، كنت اتظاهر بانني لا اري شئا ، خرجنا من الميه بعد ان حل بنا التعب واستلقينا علي الرمال ننشد الراحة ، قامت بعدها امي تضع الكريم علي ساقيها وذراعيها تحمي نفسها من اشعة الشمس ، ثم استلقت علي الرمال منبطحة علي بطنها وطلبت مني ادعك كتفيها وظهرها بالكريم ، مسحت بيدي كتفيها وظهرها بالكريم مستمتعا بملسهما الناعم ، وهي تطلب مني بين لحظة واخري دعك كتفيها بقوة ، فجاة قال جون - هات عنك خطف انبوبة الكريم من يدي وبدأ يدلك كتفي امي ، سرحت يداه علي كل حته في جسمها وهي مستسلمه كما لو كانت مستمتعه بما يفعل ، كان جون ينظر الي مبتسما كلما انتقلت يده الي موضع اخر من جسمها كأنه يطلب لأذن مني ، وصات يداه الي مؤخرتها ، غاص قلبي بين قدمي والتفت الي أمي ارقب رد فعلها ، الابتسامه تكسو شفتيها وعلي اسارير وجهها علامات الانبساط ، لم انطق بكلمه وتعلقت عيناي بيد جون وهي تتسلل تحت المايوه يدلك طيزها بالكريم وانا في حالة ذهول ، أمي راضيه أن تلمس يداه المناطق الحساسه من جسمها ، لم يبقي الا أن ينكها قدامي ، العلاقه بين أمي وجون لا يمكن تكون علاقة زماله ، أمي العلقه لم تخبرني بحقيقة علاقتها بجون ، لم استبعد يكون عشيقها أو تعرفت عليه عشان ينكها ، هناك خفي شئ لم اعرفه بعد ، قامت أمي بعدها تدلك فخذيها وساقيها علي استحياء ، ترنو الي وعلي اسارير وجهها شئ من الخجل ، لم استطع أن أخفي ما يجيش بصدري من ضيق وقلق ، طلبت من أمي أن نعود الي الاوتيل ، غير أنها تعللت باسباب واهنه ، احنا لسه في اول النهار ، نرجع نعمل ايه ، خلينا شويه كمان ، استسلمت لرغبة أمي علي مضض ولم نغادر البلاج الا مع الغروب ، حيث عزمنا جون لتناول الطعام ، بعدها وصلنا الي الاوتيل ، في حجرتنا اغلق الباب علينا ، جلست أمي علي حافة الفراش وقذفت بالحذاء من قدميها وهي تهمس الي قائلة - كان يوم متعب لكن كان جميل انبسطنا فيه لم انطق بكلمه ، قامت من مكانها متجهه الي الحمام وهي تستطرد قائلة - راح اخد دش فجأة توقفت في مكانها وسألتني قائلة - أيه رايك في جون قلت علي استحياء لا عرف حقيقة مشاعرها الي جون - ظريف ارتسمت علي شفتيها ابتسامة عريضه وقالت في نشوه - طبعا لازم تقول كده ما انتم بقيتوا اصحاب قلت أجس نبضها - انتي ايه رأيك فيه ابتسمت وصمتت لحظة كما لو كانت تفكر هل تخبرني بالحقيقة أو تنكرها ، لم ترد هربت الي الحمام ، تركتني في حالة ذهول وقلق ، أمي كشفت عن وجهها القبيح ، عاهرة تتستر وراء الحجاب ، القيت بجسدي المرهق علي اقرب مقعد وسرحت بخيالي افكر في هذا الرجل الذي ظهر فجأة في حياة أمي ، تصرفاتها علي البلاج وهزارها البذئ جعلني أتسأل عن حقيقة علاقة أمي وجون في الماضي ، علاقة زماله أو علاقة حب ، لا يمكن أن تكون علاقة زماله ، أي قصة حب جمعت بينهما ، حب بري ، ام حب شهواني ، كانا يتبادلان القبلات ، ام فعلا ما هو اكثر ، يمكن يكون فرشها ، الظنون تعبث بفكري وخيالي ، لم استبعد ان تتجدد علاقتهما ويمارسان الجنس معا ، خرجت امي من الحمام تلف جسمها بفوطه كبيره كادت لا تخفي شئ ، كان تبدو في عنيها الفرحه طلبت مني اقوم اخد دش ، كنت محتاج لدش لاستعيد هدوئي واتزاني بعد ان اعياني الفكر، خرجت من الحمام لاجد امي جالسة امام المراه لم ترتدي ملابسها بعد ، تزال مشغوله بوضع الروج علي شفتيها ، شدتني شفتيها بلونهما الاحمر ، ثمنيت ان اقبل تلك الشفاه المثيره ، اتذوقها فانا لم اجربعد قبلة الفم ، التفتت الي أمي فجاة وقالت بصوت ناعم تسألني - واقف بتبص لي كده ليه قلت وأنا احاول أن اخفي ارتباكي - بتحطي روج ليه أنتي خارجه ابتسمت وقالت في دلال وميوعه لم اعهدها عليها من قبل - هي الواحده متحطش روج وتتذوق الا لم تخرج قامت فجاة من امام المراة والتقطت قميص النوم من علي السرير ، رفعت الفوطه عن جسمها ووقفت أمامي عارية ، تجمدت نظراتي علي جسمها المثير كأتي أري لأول مرة أنثي عارية ، كانت امي ترقب نظراتي اليها بابتسامة عريضه ولسان حالها بيقول ايه رأيك في جسمي ، شدت قميص النوم علي جسمها وطلبت مني اطفي النور عشان عايزه تنام ، أمي هايجه عايزه تتناك ، بدأ قضيب ينتصب ، أنتظرت علي احر من الجمر تدعوني لاشاركها الفراش كما فعلت بالامس ، الوقت يمر ببطء وأنا ارقبها من خلال ضوء الاباجوره الخافت وهي تتقلب بالفراش فتتعري اردافها المكتظه باللحم الابيض الشهي ، فجاة قامت من فراشها واستلقت الي جواري بالسرير فغمرتني النشوة من راسي الي قدمي وانتصب قضيبي بقوة حتي كاد يمزق ملابسي الداخلية ، همست تسألني بصوت ناعم - أنت نمت والا صاحي أمي تريد أن تعيد ما حدث بيننا بالامس تجمدت الكلمات علي شفتي بينما عادت تقول في دلال - نايم والا صاحي قلت بصوت مضطرب - صاحي اقتربت مني وطوقت عنقي بزراعها وقالت في مياصه - عايزه منك حاجه بس خايفه تزعلني لعبت بفكري الظنون وقلت في لهفة - مش ممكن ازعلك مسحت بيدها علي وجهي ، أنتهزت الفرصة وقبلت يدها ، لم ترفع يدها عن فمي تركتني اقبلها مرات ومرات وهي تهمس الي في دلع ودلال - بتحبني التصقت بي فازدت التصاقا بها لاستمتع بطراوة جسمها البض ، وهمست قائلا - ايوه باحبك ياماما عادت تمسح بيدها علي وجهي وقالت بصوت ناعم - قوللي باحبك يانجوي بلاش ماما دي قولت وانا امسك يدها اقبلها - باحبك يانجوي ضمتني بين ذراعيها ثم عادت تهمس الي - اوعي ابوك يعرف حاجه عن جون شعرت بخيبة امل ، تتودد الي لاتستر عليها ولا افضحها ، تظاهرت بالغباء وقلت وأنا اتصنع الدهشة - حاجه زي ايه ابتسمت وتنهدت وقالت - نزل معانا الميه قلت اداعبها - راح اقول له كل حاجه قالت بميوعه ومياصه لم اعهدها فيها من قبل - اخص عليك انت عاوز يطلقني . . انا مخصماك استدارت في الفراش لتصبح مؤخرتها في مواجهتي ، لم استطع ان اقاوم جسدها البض وهي تتراجع بمؤخرتها لتلامس جسدي المتقد ، التصقت بها ومسحت بيدي علي شعرها المسترسل وهمست معتذرا - انتي زعلتي انا باهزر معاكي التفت الي وتعلقت بي عنقي ، أخذتها في حضني ، شعرت بكل حته في جسمها الطري تبعث في نفسي اللذة بينما همست بصوتها الناعم قائلة في دلال - أنا لسه مخصماك صالحني بقي مدت شفتيها تجاه فمي ، روادتني نفسي اقبلها من فمها ، لم اكن شجاعا ، قبلتها من جبينها ، اعطتني ظهرها مرة اخري وقالت بصوت ناعم - لسه مخصماك تراجعت بمؤخرتها ناحيتي حتي اصبحت بين اردافي ، لم استطع أن اقاوم مؤخرتها ،الطرية التصقت بها ، زبي المنتصب بقوة بين فلقتي طيزها المثيرة ، انتفض جسدي بقوة وقذف قضيبي ، تراجعت بعيدا عنها وانا في قمة الخوف والارتباك ، قامت من فراشي وهرولت الي فراشها ، تقلبت في فراشها ، تعرت طيزها المثيره فجن جنوني ، عاد زبي ينتصب من جديد ، قمت من فراشي ونمت الي جوارها وقد اشتد انتصاب زبي ، قالت دون ان تنظر الي بصوتها المثير - ماتنمش جنبي لسه مخصماك اقتربت منها مسحت شفايفي بشعرها الذي انساب علي كتفيها البيض وانا اهمس اليها بصوت مضطرب وعيني علي طيزها العارية - حقك علي التفت الي وتعلقت بعنقي ، احتويتها في حضني وانا اتطلع الي شفتيها الورديتن ، لم استطع ان اقاوم شفتيها دفعت فمي نحو فاها لتلتقي الشفتان في قبلة طويله ، لا ادري كم من الوقت مضي شفتانا ملتصقه ، لسانها في فمي امتصه ، ابلع رحيق فاها ، اندفعت بعدها اغمر وجهها بعشرات القبل وشفتي تعد وعلي عنقها في تجاه صدرها الذي طالما حلمت بتقبيله ومص حلمتيه ، لم اصدق نفسي ورأسي تغوص بين نهديها الكبيران العرايا اقبلهما من كل حته وهي تتأوه وتغنج بصوت مرتفع مستمتعه بقبلاتي ، لم استطع ان اقاوم فقدت السيطرة علي مشاعري اخرجت زبي من بين ملابسي ، زبي عاريا بين فخذيها ، فوق كسها ،نزل لبنه بسرعه ، دفعتني بيدها بعيدا عنها وهمست في حدة قائلة - ابعد عني ياوسخ أنا أمك اربكتني كلماتها فتراجعت بعيدا عنها في خجل بينما استطردت قائلة - أنت مجرم . . قوم نام في سرسرك اطرقت برأسي ا لي الارض في ذهول وتملكني الخوف وتبددت شهوتي ولم انطق بكلمة وعدت الي فراشي في حال لا احسد عليه ، في حيرة من امر أمي لا ادري ماذا تريد . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ نداء الماضي ايام عشناها في العسل أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق اليوم السادس من مذكرات . . الام هل يتحقق الحلم الذي تمنيته منذ عشرون عاما ؟ اليوم موعدي مع جون مش راح يفرشني كما كان يفعل في الماضي واحنا طلبه سوف يضاجغني ويعاشرني لاول مرة معاشرة الازواج ، ان لم يكن زوجي فهو حبيبي ، كنت أظن أنني نسيته حتي التقينا وعرفت أن حبنا لا يزال كامنا في داخلنا وسينطلق ويتضاعف بلا حدود ، محتاجه حبه وحنانه ، اسمع صوته وهو يضمني الي صدره ويتغزل في انوثتي ، اليوم سوف يعوضني جون عن كل سنوات الحرمان التي عشناها بعاد ، يعوضني عن قسوة زوجي ، الفرصة قد لا تتكرر مرة اخري ، زوجي في الكويت ولن يعلم ىشئ ، تامر لن يكون عقبة في لقائنا ، لن يجرؤ أن يفضحني حتي لوشافني بتناك خصوصا بعد ما وعد جون بمساعدته في الاقامه بمسكن مستقل بعيدا عن المدينة الجامعية ، تامر عامل زي الطور الهايج ، عايز ينيك ، عايز يفرغ شهوته في اي كس ولو كسي ، ليس لديه مانع ينكني ، الولد شعلة رجوله مش باقدر عليه ، كثيرا ما أحس بضعفي قدام رجولته المتفجرة واستسلم له ولولا انه خام كان تمكن مني ليلة أمس ، اثار قبلاته لا تزال علي شفتي وبزازي ، قبلاته لها مذاق خاص ولذه لم اعرفها الا مع جون واحنا طلبه في الجامعه ، ، قمت من نومي مبكرا استعد للقاء حبيبي ، لا بدو في اجمل صوره ، فالليلة ليلة دخلتي علي جون ، وقفت امام المرأة أتامل جسمي فرحة بانوثتي ، قوامي ملفوف وصدري ناهد ، سوف يجن جون ويطير عقله لما يشوفني عريانه ملط ، سيجدني أكثر انوثة وجمالا عما كنت عليه في الماضي ، سيندم عن الايام التي ابتعدنا فيها ، سيشبع جسدي تقبيلا ولثما ، سيلتهم شفتي حتي يذوبا بين شفتيه ، شفتاي مثيرتان قبلت خيالهما فى المرآة ، دخلت الحمام لاتزين واجهز نفسي ، نزعت كل الشعر من على جسمي ، نتفت شعرتي وتحت ابطي ونعمت اردافي ثم اخدت دشا دافئا ، خرجت من الحمام ارتدي الروب علي اللحم ، تعطرت وتزينت ، صبغت شفتي بقلم الروج الاحمر وخططت حاجبي ورموشي ، تامر لا يزال نائما في فراشه ، حاولت اوقظه من النوم ليري كم انا جميلة ومثيرة الان ، كنت محتاجه اري في عينيه نظرات الاعجاب والانبهار لتزيد ثقتي في جمالي وانوثتي ، لم يستجيب لندائي ، استلقيت الي جواره بالفراش ومسحت بيدي علي وجهه وقبلته ، لا ادري لماذا قبلته ، لانه صاحب فضل ولولاه ما جئت الي الاسكندرية وما التقيت مع جون ، أو لانني اشعر تجاهه بحب قاهر لم احسه من قبل ، فجأة فتح تامر عيناه ، وجدني الي جواره السرير ، فرك عيناه وانفرجت شفتاه عن ابتسامة خجوله ، التصق بي وطوقني بذراعه اخدني في حضني وقبلني من خدي ، ثم غمرت قبلاته وجهي وتلامست الشفاة ، شعرت بالقشعريرة تسري في جسمي ، وبرغبه جارفه تدعوني للالتصاق به ، في حضنه اشعر بالامان واللذة ، دفعته بعيدا عني من باب الدلال ، ضمني بقوة واستمر في تقبيل كل حته في وجهي ، انتابني احساس شهي لذيذ ممتع دفعني ازداد التصاقا به لاستمتع بقبلاته وضمة ذراعيه القويتين ، بادلته القبلات وأنا افكر فيما فعله معي ليلة أمس ، لم ادري لماذا استسلمت له بسهولة ، ااشتهيه كما يشتهيني ؟ في حضنه وبين ذراعيه اشعر بمتعة لم احسها من قبل الا مع جون ، هو رجل وأنا امراة يحق لنا أن نغعل ما يفعله كل رجل وأمراة يجمعهما فراش واحد ، وصلت قبلاته الي عنقي وبزازي ، وضع يده علي بزازي ، قبضة يده قوية وفي نفس الوقت ناعمة ، في هذه المرة كان أكثرجرأة واكثر شهوانية ، الحركات الدورانية علي بزازي وهو يلف ويدور بابهمه حول حلماتي غاية في الروعة ، تجعلني أتاوه لتملأ اهاتي الغرفة ، سحق حلماتي بين اصابعه القوية ، رغباتي ستنفجر لا محال ، غلبتني شهوتي ، خلعت الروب ، اصبحت عارية بين احضانه ، احسست بمتعة لا توصف وهو يداعب بزازي ويقبلها ، دغدغ الحلمات باسنانه الحادة القوية ارتفع صوت اناتي مبددا سكون المكان ،ذوبت كقطعة ثلج امام سخونة جسده ، شفتاه تتحرك علي كل مكان في جسمي ، وصلت الي بطني وسوتي مقتربة من كسي ، فجأة رأسه أصبحت بين وراكي وفمه فوق كسي ، تلاحقت أنفاسي بسرعه وهو يغمر كسي بعشرات القبل ويلعقه بلسانه فيختلط لعابه بسائل كسي، انطلقت مني ضاحكة خافته انهيتها باهه مسحوبه وشهقه عاليه وأنا في دهشة مما يحدث وكأنني في حلم لذيذ ، كان شئ أقوي من خيالي ولكنه ممتع لدرجة كبيرة ، أول مره حد يبوس ويلحس كسي ، أصبحت شعلة متأججة من الرغبة والغريزة الجنسية ، لم اعد استطيع تحمل المزيد ، صرخت وقلت له كفايه كده ويدي دون ارادة مني تحاول أن تجرده من ملابسه ، قام من فراشه وخلع كل ثيابه ، اصبحنا عرايا تماما ، راح كل من منا ينظر الي الاخر بنهم ، تذكرت في تلك اللحظة يوم خلعنا ملابسنا انا وجون لاول مره وكيف انبهرت بزبه ، زب تامر يبدو اكبر واشد انتصابا ، عملاقا طويلا كأنه زب حصان أو حمار ، عروقه تكاد أن تتفجرمن شدة انتصابه ، لونه ابيض محمر وبيوضه ناعمة متماسكه لاعلي ، تمنيت ياخذني في حضنه ويفعل بي ما فعله جون من قبل ، يفرشني حتي يمتلئ كسي بلبنه ، انتظرت أن يقترب مني ، يكسر جدار الخوف بيننا ، يلقي بي علي السرير ويرفع رجليا علي كتفيه ويفرشني أو حتي ينكني ، يدخل زبه في كسي حتي تستلقي بيوضه علي شفراته ، وقف متجمدا في مكانه يتطلع الي وفي عينيه مزيج من الرغبة والخوف ، لم يستطع ان يقاوم انوثتي ، أنزل لبنه الغزير قبل ان يقترب مني ، هي نهاية مغامرة ناقصة لم تكتمل كالعادة ، ليست لديه الخبرة والتجربة والجرأة التي تتطلبها تلك اللحظات المثيرة ، ضاعت احلامي وخيالاتي ، افقت من نشوتي وادركت ان الذي كان في حضني هو تامر وليس جون ، هربت من قدامه عارية الي الحمام وانا في حالة ذهول تام ، ينتابني مزيج من الخوف والخجل ، فشل مرة اخري في معاشرتي ، وقفت تحت الدش لا ادري كيف اتصرف ، أفكر في جون وجرأته هو الوحيد القادر علي اعطائي اللذة والمتعة بلا حدود ، لحق بي تامر بعد قليل وهو لا يزال عاريا وزبه واقفا كالوتد ، وقف باب الحمام صامتا ، تأججت مشاعري من جديد واشتعلت شهوتي التي وهنت وكادت تخبو تماما ، قلت في دلال ومياصه - أنت عايز ايه تاني لم ينطق ببنت شفة فاردفت قائلة - قرب قوللي عايز ايه قال بصوت مضطرب وهويتفحص جسدي العاري بانبهار ونشوة كأنه يراني لاول مرة - مش حنروح البلاج قلت دون ان ارفع عيني عن زبه الرهيب - النهارده مفيش بلاج احنا معزومين عند اونكل جون قال وعينياه تتحرك بين وراكي - معزومين ليه - الرجل عايزك تشوف البيت اللي راح تسكن فيه لم ينطق تامر بكلمه بينما استطردت قائلة - مش اتفق معاك تسكن معاه بدل من المدينه الجامعية التزم الصمت تماما وهو لايزال يتأمل جسمي العاري ، كان من الواضح ان كلامه مجرد حجه ليقترب مني مرة اخري ويستمتع برؤيتي عاريه ، يريد ان يكمل مابيننا ، امنحه ما تبقي من جسدي من كس وطيز وفخاد فبادرته قائلة - أنت راح تفضل واقف تتفرج عليه ادخل خد لك دش عشان نفطر ونخرج لم يتحرك حتي راي الابتسامة علي وجهي وأنا افسح له مكانا الي جواري تحت الدش، وقف جنبي ، كنا ننظر الي اعلي والمياه تتساقط علينا بينما زبه يتحرك بين وراكي وطيزي ويخبط فيهما ، كنت استدير لاعطيه ظهري بين لحظة واخري لاستمتع بالتصاق زبه بين فلقتي طيزي ، فجأة احتضني من الخلف ، وحاول يدفع زبه داخل طيزي ، تجمدت في مكاني ، تمنيت من قبل اتناك في طيزي ولم يفعلها معي زوجي ومن قبله جون ، شعرت بشهوة كبيره لما لمس راس زبه خرم طيزي كأنني مبنجه وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين امضي ، شئ اجمل من كل شئ ، متعة ما بعدها متهة ، تجردت من كل مشاعر الحياء ، تغلبت علي خجلي ، طلبت من تامر صراحة ولاول مرة ينكني في طيزي ، شعرت بالم شديد وهو يحاول دفع زبه داخل طيزي ، حاولت اكتم الامي فلم استطع ، صرخت و طلبت منه يحط كريم ، خرجت من الحمام مسرعة وانبطحت علي بطني فوق السرير و قدماي ثابتتين علي الارض ، تامر خلفي وقبل أن يضع الكريم بدأ في تقبيل ولحس طيزي ، ادخل لسانه فيما بين الفلقتين في خرم طيزي ، تبدد احساسي بالالم ، شعرت ان طيزي استرخت واصبحت أكثر ليونة بريق فمه ، راح يحريك ابهامه علي خرم طيزي وبدأ ادخاله بسلاسه ، شعرت حينذاك بنشوة جميلة ومتعة غريبة لم احسها من قبل ، فجأة رأس زبه علي خرم طيزي وبدا ادخاله رويدا زويدا ، حساه جوه طيزي ، البداية مؤلمة ، أح . .أوف أوووووف ، استمر زبه في الدخول والخروج ، خرم طيزي يتسع ، الامي تتلاشي شيئا فشئ زبه كله في طيزي ، احساسي باللذة والمتعه لا يوصف ، ااااه من نيك الطيز لذيذ ، استمر زبه في الدخول والخروج وأنا اكتم اناتي واهاتي خشية أن يسمعها العاملين بالاوتيل ، فجأة ارتعش تامر فوق ظهري واحسست أنه سيفرغ شهوته وفعلا بدأ زبه في القذف داخل طيزي التي لاول مرة تستقبل وتستطعم لبن الزب بعدها نام تامر فوق ظهري بثقله وزبه لا يزال في طيزي دون ان ينطق اي منا بكلمة وأنا افكر في كل ما حصل وكيف ضعفت امام شهوتي ورغباتي الي هذا الحد ، احتقرت نفسي ، شعرت بالندم ولم استطع ان اخفي الدموع التي انسابت علي وجنتي ، قام تامر عني ، التقت نظراتنا لمحت علي شفتيه ابتسامة خجولة وفي لمعة عينيه واسارير وجهه الزهو والانتصار ، لم استطع ان اطيل النظر اليه ، اطرقت برأسي نحو الارض ، وانا احذره بصوت خافت مضطرب قائلة - اوعي حد يعرف حاجه اجابني بصوت الواثق - مستحيل حد يعرف شعرت به يقترب مني ، مسح بيده علي رأسي واردف قائلا - متخفيش التفت اليه ، تبادلنا الابتسمات الخجوله ، اخذته في حضني ، بين ذراعيه اشعر بالراحة والامان ، همست اليه قائلة - انا باحبك قوي ضمني بقوة ، التصق جسدينا العاريا وقال - انا كمان باحبك غمر وجهي وعنقي بقبلاته ، تاججت مشاعري الجنسية من جديد ، دفعته بعيدا عني وهمست بدلال القحبه قائلة - أنت عايز ايه تاني ابتسم وقال مداعبا - مش هنروح عند اونكل جون شعرت بعينيه بتروح بين وراكي تجاه كسي فتملكني الخجل والارتباك ، عايز ينكني في كسي ، ، استلقيت علي الفراش ، همست بدلال القحبه قائلة - نروح عنده ليه أنا عايزاك انت افسحت له مكانا علي الفراش ، قفز الي جواري وضمني بين ذراعيه