إمتاع كس والدتى المحروم من النيك

إمتاع كس والدتى المحروم من النيك
أمي تبلغ الخامسة والثلاثين من عمرها أحبها بجنون، فهي بيضاء البشرة وشعرها ناعم طويل و أنفها صغير وشفتاها عريضة ومكتظة ، ووجها مستدير كقمر في ليلة البدر ، ذراعيها ممتلآن شديدي البياض، نهداها كبيران عريضان وعيناها سوداوتان مكحلتان فهي جميلة بكل مقاييس الجمال لأنثى . أبي غائب عنا يعمل خارج البلاد منذ فترة طويلة ولا يرجع إلا كل سنتين ويمكث معنا أسبوع ثم يرحل لعمله .. بلغت مبلغ الرجال وتحركت شهوتي للجنس كشاب مكتمل الرجولة والفحولة وأصبح عمري الآن ثمانية عشر عاما وأما أمي فمتفجرة الأنوثة وأكيد متعطشة للجنس المحرومة منه لبعد والدي عنها .. وجسد أمي لا يفارق عيناي أو خيالي .. اشتهي ذلك الجسد وأتعطش لإخماد شهوته المشتعلة ولكن كيف ؟؟ نعم أنا ابن التاسعة عشر وأصبحت في سن العشرينوقد لاحظت عليها أنها دائما متوترة حتى أصبحت مدخنة شرهة . كنت نائما على سريري وأمي تشعل سيجارة وتشرب القهوة وترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها تخرجان منه ،اقتربت مني لتوقظني ، فتظاهرت بالنوم وكنت نائما على بطني لانتصاب قضيبي وارتدي شورت فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضة على حافة السرير ويدها على رأسي وأخذت تداعب شعري وتقول حبيبي استيقظ حتي لا تتأخر على الجامعة ،و لكني تظاهرت بالتعب و الإرهاق والنعاس ووضعت أطراف أصابعي وكف يدي على كسها وكأنني أضعها بشكل عفوي فمسكت يدي وفركتها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها ثم فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضان وشورتها القصير ثم قمت من نومي خافيا إنتصاب قضيبي . ذهبت لجامعتي ثم عدت من الجامعة وكان الطقس حار جدا في ذلك اليوم ، وأمي في المطبخ تعد طعام الغداء ، سلمت عليها وقمت بتقبيلها علي وجنتيها ولم أتمالك نفسي فطبعت قبله على شفتيها قبله خفيفة فتفاجأت هي بذلك فضمت شفتاها إلى بعضهما البعض وذهبت لحجرتي ونزعت عني ملابسي وإرتديت ملابس خفيفة وتناولنا غداءنا وسألتني عن أحوالي ثم جاء المساء ، ودخلت لحجرتي وذهبت لسريري لأغفو قليلا ولكن هيهات من الشهوة المجنونة القاتلة وأخذت أفكر هل يا تري أحست بقبلتي كأنثى أم كأمي ؟ هل هي مشتاقة لممارسة الجنس كما أشتاق إليه؟ وقمت من سريري وتوجهت لحجرتها فوجدتها نائمة علي سريرها مرتدية ثوبا شفافا كاشفة نفسها وغير مرتدية سوتيانها وأفخاذها عارية ولابسة كلوتا أحمر وداخلا بين شفرتيها موضحا مدي ضخامة شفايف كسها الأحمر وظاهرا فلقتي طيظها ووجدت أنفاسي تتسارع وقلبي يدق ويتصبب العرق مني بغزارة ثم وجدت قضيبي يتوتر ويشتد صلابة وإنتصابا وأمي غارقة في نومها .. ذهبت مسرعا إلي دولابها وفتحت درج به مجموعه من كلوتاتها و استوليت على كلوت منها !!! ووضعته تحت مخدتي ثم نزعت عني شرطي وأخذت بكلوت أمي ومارست عليه العادة السرية فإبتل من لبني ثم ذهبت للحمام وغسلته وجففته ثم أرجعته مكانه وغفوت قليلا علي سريري.. وجاءت أمي وأوقظتني فقمت وإغتسلت وإرتديت ملابس خفيفة وذهبت لحجرة المعيشة ووجدت أمي قد أعدت الشاي وأفرغت لي كوبا من الشاي وهي ترتدي ثوبا خفيفا ابيضا شفافا بحمالات وذراعيها مكشوفتان وصدرها يكاد أن يقفز من داخله !!! وإنحنت لتقدم لي فنجان الشاي ووجدتني أحدق في فتحة صدرها ناظرا إلي رمانتيها المتدليتان والمتحررتان من أي سوتيان وتحركت في أمي نظرات الأنثي المتعطشة وتلاقت أعيننا وأشاحت بوجهها وهي تتصبب عرقا لقد فهمت أمي كأنثي نظرات عيني الشهوانية المتعطشة ولاحظت أكثر خصوصا عندما انحنت بجسمها للأسفل قليلا لكي تلتقط الملعقة التي وقعت علي الأرض وطيظها العريضة البيضاء بعيده عن وجهي و الثوب الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كلوت خفيف صغير جدا!!! وانتصب قضيبي بلا إرادة مني وبدأت ضربات قلبي تزداد وبلعت ريقي وأخذت شهوتي تتزايد ثم اقتربت منها وهي منحنية للأسفل حتى لامس قضيبي فلقتي طيظها مدعيا أنني ألتقط الملعقة التي سقطت بدلا منها تظاهرت باني أريد أن اسألها سؤال وزبري يرتطم بطيظها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت أمامي وقالت : ما ذا تخفي يا حبيبي ؟ لم اجب على سؤالها قلت لها : ماما أنا حزين ومتعب وأتعذب من داخلي فلقد كبرت وأصبحت رجلا ولي احتياجات مع الجنس الآخر ولا أستطيع أن أحققها ولشدة حبي لك لم أقرب من أي أنثي حتي لدرجة أن أصحابي لهم علاقات مع فتيات وعندما يعرضون علي ذلك أتلعثم وأحتد عليهم فيضحكوا بإستهزاء مني أجدك محرومة مثلي .. غياب والدي المستمر حرمني من أخ أو أخت وحرمك من متع الحياة وهذا يؤلمني ووجدت أمي تبكي بحرقة شديدة ثم نظرت الي نظرات كلها حنان ،ورميت رأسها على صدري وأخذت تبكي وقالت سأعوض بك أيام حرماني .. فأنا كنت ألاحظ نظراتك لي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان ، قبلت شفتاها وأدخلت لساني داخل فمها ثم فلتت مني وشدتني من زوبري المنتصب ثم أدخل يدها داخل الشورت وسحبتني منه لحجرة نومها ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها وضممتها لصدري وإلتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طياظها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها المبلول علي حشفة زوبري.. سخن جسمي ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وراح عني إنتصابي فوجدتني أترك حبيبتي وعلي وجهي خجل شديد ورأيتها تقول لي هذا شيئ طبيعي ..وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين وراسه حمراء كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه ..قلت لها شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش عشه وسبقتني علي السرير نائمة علي ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي علي السرير نائما علي جنبي الأيمن وهي علي جنبها الأيسر وأخذت شفتاها علي شفتاي وقالت دا إنت معلم مين علمك البوس ده ؟قلت لها أفلام الجنس علمتنا البوس والنيك وطرقه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر الواحد ينام علي ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها فقالت حبيبي دا إسمه نيك الفارسة وأخذت تضحك.. ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وبأناملي وبحركات دائرية علي بزازها ثم عضضت علي الحلمات عضة قوية فصرخت قائلة بالراحة علي ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح أح أح بالراحة حبيبي أنت عاوز تنزل لبن ولا إيه؟ قلت لها أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلاماتهما فأنا في شدة الشوق لهما .. ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ وتقول لي كفاية كدة دا أنت داهية .. دا جوزي ما يعرفش يعمل اللي إنت بتعمله دا ..أنا يا كبيرة ..عمري ما حسيت بالمتعة دي في حياتي .. وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا وأحسست بطعمه في فمي وقالتلي كمان بترتشف من عسلي .. ثم إعتدلت ومسكت بزوبري وقالت لي أرجوك دخله في كسي ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم إرتعشت مرة أخري وإنتفض جسدها وقالت لي حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكته بالراحة ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها فأصدرت صرخة إرتعبت منها فنزعت زوبري فقالت لماذا نزعته دخله دي صرخة المتعة والشهوة ..دي أحلي صرخة لواحدة مشتاقة للزوبر ولما دخل كسي من فرحتي صرخت!! ثم أخذت أدخله وأخرجه ..أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند إلتقاء كس بزوبر!!! وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت لبني حينزل فقالت لي أرجوك خرجه خرجه علشان ما تحبلنيش وسحبته فورا للخارج وإنتفضت إنتفاضة خرج علي أثرها قذائف من زوبري فناولتني محرمة لإمسح لبني ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت منها ثم قمنا وإغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدتها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي حتي وقت متأخر من الليل وعندما إقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها علي السرير وقالت لي حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة علي شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابسنا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر علي الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض علي حلماتها . نزلنا من علي السرير ووقفنا علي الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وانأ واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص !! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيظها وأحسس على طيظها العريضة الناعمة البيضاء ، ثم بدأت افرك طيظها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها والحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها الحسها واقبلها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيظها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها وأصبعي يدخل في بخش طيظها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ذائبة !!! و أخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها ( أم آه أوه حرام عليك ) ذبحتني حرام لأ لأ أم آووه أي!!! ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها !!! ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير ولم تبدي أي مقاومه تذكر . بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني !!! أوف علي شفرات كسها العريضة اللذيذة !! أمصهم من الخارج والحسهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللاعلي وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري وتقول : أم آه لا لا أوه أي ياي ياي حبيبي أنت حامي نيكني نكيني نيكني بدي اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي !!! فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيظها تداعب خرم طيظها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وإنتصب زوبري ليداعب كسها وزنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت وكل ما فيها يرجوني أن ادخل زوبري في كسها .. وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات وطلبت مني أن ارضع أثدائها قالت ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي أصبحت أمص واعض حلمات أثدائها وزوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان نيكيني آه أم ..لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني فأخرجت زوبري قبل القذف قلت لها عاوز أنزل لبني في كسك ؟ فقالت لي أنا في فترة الأمان من الحمل وللأمان بكرة آخذ حقنة منع الحمل ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود وإرتكزت بكل جسدها علي كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها علي شفرات كسها البارز من الخلف فإنتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف فقالت حرام عليك كفاية أنا تعبانة وأخذت تترجاني بأن أتوقف ولكنني كنت أعلم أنها في قمة المتعة وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا بدأت أقترب من القذف ولكي أحصل علي قمة المتعةقمت بسحبها برفق وزوبري داخلها وجلست على السرير ومازال زوبري في كسها جالسة عليه عندها قذفت بشكل رهيب وصدرت منها رعشة معي وقالت دا إنت خطير جدا فينك من زمان أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها ولم أتركها ليلة واحدة وكأني عريس .