خالد ومحارمه الجزء الأول

خالد ومحارمه الجزء الأول
خالد ومحارمه الجزء الأول

انا اسمى ( خالد ) عمرى الان 27 عاما واعمل مهندس كومبيوتر فى احدى الشركات الكبرى واعيش مرفه بعض الشئ ولى اخ واحد اكبر منى يعيش فى كندا ووالدى متوفى منذ صغرى وامى تعمل موظفه مهمه فى احدى الشركات الحكوميه . ولم يكن لى من اقارب والدى الا عمتى ( عايده ) التى لم تتزوج رغم ان عمرها الان 36 عاما ربما لعدم جمالها ولكنها و الحق يقال ذات جسد جميل وترتدى دوما الضيق والقصير وكانت اغلب الوقت عندنا لعدم وجود اقارب لها سوانا وكانت عندما تبات عندنا تلبس قمصان نوم قصيره و مكشوفه مما كان يهيجنى و يثيرنى بشده وفى يوم تمكنت من مشاهدتها وهى تستحم وكنت مذهول من جمال جسمها واستداره و انتفاخ طيزها و قوه و جمال بزازها وكثها المحلوق الناعم اللذيذ و كنت احلم بها من بعدها ليل نهار. المهم كانت الحياه تمشى بى بين العمل و السهرو العلاقات النسائيه المتعدده حتى حان اوان الزواج و الاستقرار واختارت لى امى بنت جميله تدعى ( منار ) من عائله ارستقراطيه بعض الشئ ولكنها بنت لذيذه وتزوجتها و عشت معها اجمل ايام عمرى فى شقتى فى الدور الذى يعلو شقه امى فى نفس العماره وانتقلت عمتى للعيش نهائيا مع امى بعد زواجى . بعد زواجى بحوالى عام توفى حماى بأزمه قلبيه وجاءت حماتى ( هوايدا ) لتعيش معنا وهى فى حوالى الخمسين من عمرها سمينه ولكن ملامحها تحمل جمال قديم ورثته عنها بنتها ولبسها شيك و منمق ولكنه محترم. بعدها قمنا بعمل سلم داخلى بين شقتى و شقه امى واصبح البيت فيلا صغيره نعيش فيه جميعا انا و زوجتى و امى و حماتى و عمتى واتت امى بعامله تدعى ( ام ايمن ) لتخدم الجميع فى ذلك المنزل الكبير . ومن اتت ام ايمن وهى تجننى رغم انها بشهاده الجميع ليست جميله وسمراء وملامحها قويه ولكنها كانت طويله ذات جسد ممشوق متناسق وطياز بارزه وبزاز منتصبه وهى متزوجه وعندها ولدان يعيشان مع ابوهم فى البلد وهى تسافر لهم كل اسبوع . ورغم ان زوجتى تفوقها جمالا مائه مره الا ان ام ايمن كانت تثيرنى بطريقه رهيبه خاصه عندما تمشى بلبسها الضيق وطيزها تهتز داخل جلبيتها او تنحنى وتبرز طيزها لاعلى ويظهر جزء من بزازها الصغيره وكنت مستعد ان افعل اى شئ لانام معها . استيقظت يوما فى منتصف الليل وتسللت الى المطبخ كالعاده لاشاهد جسم ام ايمن وهى نائمه كما تعودت ولكنى سمعت اصوات غريبه من حجره عمتى و كان الباب مواربا ونظرت بالداخل فوجدت عمتى على السرير بقميص نوم عارى و جانبها امى بقميص نوم عارى ايضا وكنت اول مره اراها بهذا اللبس ويشاهدان التليفزيون ويضحكان بمسخره ولما نظرت الى شاشه التلفزيون وجدهم يشاهدون فيلم سيكس شديد وكنت اول مره اعرف ان امى ( فايزه )تشاهد تلك الافلام وظللت اتابعهم فتره ثم حدث اخر شئ كنت اتوقعه حيث وجدت الاثنان ياخذان بعضهم بالحضن ويبدأن فى تقبيل بعضهم من الفم وانا مذهول فى مكانى ولسانى يعجز عن النطق فما اشاهده كان يفوق اقصى خيالاتى ولم ادرى ماذا افعل وهنا شاهدت يد عمتى تدخل لصدر امى وتخرج بزها خارج القميص وهنا نسيت الدنيا كلها فلم اكن اعرف ان امى تمتلك بزاز جميله هكذا ثم نزلت عمتى عايده و لقمت حلمه بز امى فى فمها و اخذت تمصها و تلحسها بقوه شديده وامى تتاوه فى محن غريب ومدت يديها هى الاخرى و اخرجت بزاز عمتى تدعك و تعصر فيهم واخذت عمتى تنتقل بين بزاز الكبيره وانا زبرى وصل لاقصى درجات انتصابه ولم اكن اعرف انه ممكن ان ينتصب بتلك القوه و الحجم . ثم قام الاثنان واخذا يدعكا بزازهم فى بعضها وانا جسدى يرتعش فعلا مما اراه ثم قامت امى وخلعت قميصها ووقفت عاريه تماما وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وسقطت على ركبتى من هول المنظر و جماله و يدى تعتصر زبرى بين يدى فلقد كانت امى تمتلك جسد لا ينسى حيث انها مليئه قليلا شديده البياض وبزازها كبيره و طيازها كبيره ولكن جلدها كله ناعم شديد الليونه و الجمال . وفعلت عمتى مثلها وناما الاثنان على السرير يحتضنان و يقبلان بعضهم ويديهم تتحسسان بعضهم وتسللت يد عمتى الى طيز امى و اختفت داخلها و من اهات امى عرفت ان عمتى تلعب لها فى كثها و شرجها وبعد حوالى خمس دقائق نامت عمتى على ظهرها و فشخت فخذيها وفتحت كثها امام امى التى انحن امامها على يديها و ركبتيها ودفنت رأسها فى كث عمتى وفى هذا الوضع كانت طيظ امى مرتفعه امام وجهى مباشره وكانت مذهله فعلا وقد انفتحت قليلا وظهر شرجها الاحمر و كثها المنتفخ الكبير و هنا وصلت الى اقصى قدرات احتمالى وكذلك زبرى الذى اخرج قذائفه مغرقا يدى و ملابسى وسقطت على الارض ارتجف و قلبى ينبض بقوه ويدى مليئه بلبنى وبعد حوالى خمس دقائق قمت وقد تمالكت نفسى قليلا وكانت طيظ امى مازالت امامى ووجدها تلحس كث عمتى بلسانها وتدخل اصبعين فى كثها تدعكهم بقوه وكنت اظن ان امى عذراء وكنت اصابع امى كانت تدخل لاخر كث عمتى مما يهيجها و يثيرها وتتاوه بشده و تتلوى بين يدى و لسان امى وبعد حوالى عشر دقائق قامت عمتى و ظلت امى فى نفس وضعها واستقرت عمتى خلف طيز امى و فشختها بيدها وادخلت لسانها تلحس شرج و كث امى ورأيت بعينى لسانها يدخل داخل كث امى ليلحسه من الداخل وامى تعتصر بزازها بيديها وتتأوه بصوت ناعم وبعد فتره انتهى الاثنان وناما جانب بعضهم و احتضنا بعض بقوه واخذا يقبلان فم بعضهم بشهوانيه شديده لمده عشر دقائق ثم انتهيا و هم يضحكان و قاما معا الى الحمام ورجعت انا مترنحا الى حجرتى وقد نسيت شيئا اسمه ام ايمن ولم انم حتى الصباح وعقلى يسترجع ما رأيت مره بعد الاخرى. وعلى الفطار جلس الجميع كالعاده وكانت امى و عمتى طبيعيين جدا كان شيئا لم يحدث امس وذهبت الى عملى وعقلى يكاد ينفجر من التفكير فيهم. وحاولت رؤيتهم مره اخرى و لكنهم كانوا دائما يغلقون الباب عليهم ولكن القدر لم يمهلنى كثيرا حيث ان بنت خالى ( نيفين ) تعمل مرشده سياحيه و انتقلت فى عملها الى بلدنا وعرضت امى على اخوها ان تعيش معنا حيث ان بيتنا كبير وبه حجرات كثيره كما انها ارمله صغيره عمرها 31 عاما ومن المريب ان تعيش وحدها ووافق خالى واتت نيفين للعيش معنا و كانت لنا قبل زواجها و زواجى فى صغرنا قصه حب لذيذه تخللها القصير من القبلات الحاره و التحسيس فى جسمها وها قد اتى بها القدر فى بيتى ارمله خاليه من الرجال لى وحدى.