بقدر ما ستكون قصتي عاهرة تحكي كيف صارت شرموطة تمارس الدعارة ساخنة جدا و فيها لحظات تحرك الغريزة الجنسية فان الامر كان مؤلما لي خاصة حين عرفت معنى النيك و الزب في المرة الاولى لكني تحولت مع مرور الوقت الى عاهرة محترفة و صار النيك و الجنس جزء من حياتي . بداية اعرفكم بنفسي اسمي رميسة و عمري الان ثلاثين سنة و بداية قصتي كانت لما كان عمري تسعة عشر سنة اين تخاصمت مع زوجة ابي بسبب مشكل بسيط جدا و حين دخل ابي في الليل راحت تحرضه و تالبه حتى دخل الى غرفتي و ضربني بقوة حتى كاد يزهق نفسي . احسست بان الجبال قد هدت فوق راسي و لم اتمالك نفسي فاتجهت الى زوجتي ابي و اشبعتها سبا و شتما على مراى من ابي الذي لم يجد الا ان يطردني من البيت فقد كان يحب زوجته الجديدة بعدما توفيت امي و كانت وقتها الساعة تشير الى حوالي الرابعة مساءا و لحظتها لبست ثيابي و خرجت من البيت دون احمل معي اي شيئ و ظننت ان ابي سوف يتراجع حين يراني اهم بالخروج من المنزل فقد كان يحبني كثيرا و انا بنته الوحيدة و كل ابناءه الاخرين ذكور لكن هيهات فزوجته كانت قد اعمت بصيرته بجمالها و انوثتها التي اعادت له شبابه و تركني امر من امامه متجهة الى المجهول و الى القدر الذي حولني الى عاهرة العن اليوم الذي ولدت فيه خرجت وقتها و لم تكن الشمس قد غربت و اتجهت الى محطة الحافلات و صعدت و انا اعلم اني لا احمل معي لا نقود و لا اي شيئ و مع ذلك كان القابض كريما معي و سمح لي بالركوب . و بما اني لم اكن متعودة على الخروج من المنزل فقد وجدت نفسي في قلب المدينة اين كانت الحركة كثيفة و المارة كثيرون لكن بمجرد ان بدات الشمس تغيب حتى قلت الحركة و وجدت نفسي جائعة و خائفة في نفس الوقت الى ان قلت حركة مرور السيارات و بدات المحلات تقفل ابوابها حيث زاد خوفي و بدات بالبكاء . بقيت امشي الى وجة مجهولة حتى وصلت الى طريق عام علي اجد سيارة تحملني الى مقر سكني و انا افكر بالاعتذار من زوجة ابي و ابي حتى اعود الى البيت و لو كان ذلك على حساب كرامتي و فجاة توقفت امامي سيارة بيضاء اللون كان يركب فيها رجل في مثل سن ابي تقريبا و يظهر عليه وقار شديد فانزل زجاج الباب و سالني عن سبب مكوثي هناك فطلبت منه ان يسدي لي معروفا و ياخذني الى منزلي و اخبرته اني ضيعت الطريق و كانت الساعة تقريبا حادية عشر ليلا و كنا على وشك الدخول الى فصل الشتاء و البرد شديد . ركبت امامه و نظرت اليه و شعرت بالامان و كان طيبا معي جدا و ظل يسالن عن سبب خروجي و في كل مرة يخبرني انني في مقام بنته و ذلك ما زاد من ارتياحي بعدما سار حوالي ربع ساعة لاحظت انه يتجه في طريق مظلم جدا و تنعدم فيه حركة المرور و لما سالته اخبرني انه سياخذ وجهة قريبة جدا و هنا شعرت ببعض الخوف لكني لكني الى تلك اللحظة كنت مازلت اثق فيه . و وصلنا الى مكان فارغ تماما و الظلام حالك و هنا اوقف سيارته ثم نظر في عيني ثم وضع يده على كتفه ثم قال الان عليك ان تفهميني فانا جد ساخن و هائج و راح يمرر يده على شعري و شعرت بان الدنيا اطبقت علي فعرفت انه كان يمثل فقط و هو يظن اني عاهرة و بنت شوارع و رحت اتوسل اليه لكنه لم يكن يبالي و راح يسحب زبه من بنطلونه و هو جالس في مكانه . من شدة الخوف لم انظر الى الزب و لم اكن معتادة على النيك وقتها و بقيت ابكي لكنه امسكني من شعري و جذبني بقوة نحو زبه و طلب مني ان ارضعه و هددني بان يتركني في ذلك المكان الموحش و هنا لم اعرف كيف نزلت على زبه ارضعه و لم استطع حتى ادخاله كاملا في فمي من شدة ضخامته و كان زبه كبيرا جدا رغم انه لم يكن يظهر جيدا لانه اطفئ كل اضواء السيارة بقيت ارضع و ادخل الراس و نصف الزب في فمي حتى احسست بشيئ ساخن داخل فمي و الرجل يتاوه بكل قوة و يضغط عبى راسي حتى لا اترك زبه الى ان انهى كل كمية المني و هنا امرني ان ابقي المني في فمي ثم طلب مني ان افتح الباب و ابصقه خارج السيارة ثم امرني ان الحس زبه و الا اترك اي بقعة مني عليه . احسست انني عاهرة بتلك الفعلة رغم انها كانت خارجة عن ارادتي لكني تشجعت و كنت لا ازال اتمسك ببعض الامل كان يذهب بي البيت لكنه اخذني الى طريق اخر ثم امرني بالنزول و اعطاني ورقة نقدية لا تكاد حتى تطعمني . و بقيت امشي خائفة و ابحث عن ماوى الى ان لمحت رجلا يمشي في الشارع من بعيد و قررت ان اتوجه اليه و كلي امل ان يكون خلاصي و حين اقتربت منه بدارته بالتحية و كان رده ممتزج بين اللطافة و الاستغراب من وجود فتاة في ذلك الوقت المتاخر من الليل فلا يعقل ان تمشي الفتيات في ذلك الوقت الا اذا كات الفتاة عارهة شرموطة او مجنونة . عرض علي ان اذهب معه الى احدى البنايات و اخبرني انه يعمل بناء و يسكن في غرفة هناك و اكد لي اني ساكون تحت حمايته فتبعته و انا مثل السكرانة . لما دخلتنا البيت احضر لي طعاما و شرابا و اكلت حتى شبعت و هناك عرض علي ان ابيت معه في السرير و قال كم تطلبي مقابل ذلك يا عاهرة لكني اخبرته اني لست عاهرة و حكيت له قصتي لكنه لم يصدق خاصة لما راى شعري بتلك الحال من كثرة ما جذبني ذلك الرجل في السيارة لما رضعت زبه و بعد ان رفضت راح يهددني بالنيك بالقوة ثم اخرج زبه الذي كان كبيرا جدا و كنت اراه بوضوح لاننا كنا في غرفة مضاءة ثم تعرى امامي كلية و رايت جسمه المشعر و انا ابكي و بعد ذلك بدا يعريني و هو يقبلني و رضع صدري و امسك بزبه الكبير و بدا يدخله و هو يتاوه حتى ادخله كاملا و افقدني عذريتي و كانت اول محطة في تحولي الى عاهرة .استسلمت لقدري و تركته ينيكني حتى افرغ شهوته و عرف اني كنت عذراء و صدق كلامي لكن الوقت كان قد فات و ايقنت ان مستقبلي قد ضاع بسبب الوحوش البشرية المهم بعدما رضعت زب الرجل مكرهة و ناكني البناء و فتحني عرف اني كنت عذراء و رغم انه اعتذر في البداية و تاثر لحالي الا انه بعد حوالي ساعة اقترب مني مرة اخرى و اخرج زبه الكبير و طلب مني اتركه ينيكني . رفضت و توسلت اليه و اريته كسي الذي لم يتوقف الدم بعد منه لكنه وجد الحل فقد اصر على ان ينيكني من الخلف من فتحة الشرج و هو ما كان حيث ناكني من طيزي بكل قوة و كان رجلا شابا و قويا جدا و له قدرة جنسية رهيبة حيث ناكني مرتين في طيزي في تلك الليلة و جعلني لا اقوى حتى على الوقوف . في الصباح الباكر نهضت بمجرد ظهور اولى خيوط الشمس و قد وجدت نفسي وحيدة فالرجل كان خرج للعمل و ترك لي ابريق من القهوة و اخر من الحليب فشربت قهوة و اكلت قطعة خبز ثم خرجت مسرعة و انا اتفكر كيف كان حالي في اليلة السابقة رفقة ابي في البيت لما كنت اقوم من فراشي و انزل الى المطبخ لاكل ما طاب و لذ في الشارع كنت امشي كالمجنونة و انا احس نفسي اني صرت عاهرة شرموطة قحبة و كلما مررت بجانب رجل احس انه يريد ان ينيكني لان الزب زار بالنسبة لي كابوس حقيقي الى ان وصلت الى احد المحلات الذي جعلني احس ببعض الاطمئنان و كان محل حلاقة خاص بالنساء و دخلت و انا غير مصدقة انني رفقة امراة . وجدت المحل فارغ تماما من الزبائن و كانت هناك صاحبته و هي امراة في الاربعينات من عمرها و انيقة جدا و شعرها اصفر و لها بزاز كبيرة و سكسية جدا و انهرت امامها بالبكاء و اخبرتها عن قصتي و اني تعرضت للاغتصاب و الاستغلال الجنسي فهدات من روعي و عرضت علي ان امكث معها في ذلك اليوم و وعدتني ان تجد لي ماوى و عمل . و بقيت هناك الى غاية الخامسة مساءا و حين اغلقت محلها اخذتني الى بيتها و هناك وجدتها تسكن في بيت جميل و فخم مثل بيتنا او اكثر و كانت تتحدث كثيرا على الهاتف و كان لها موعد في الليل بحيث دخلت الى الحمام و خرجت وهي بارقى انواع الماكياج و العطور حتى ملات البيت برائحتها العطرة ثم اخبرتني انها على موعد مع احد اصدقاءها فعرفت ان هذه الحلاقة عاهرة ايضا و تتشرمط مع زبائن من كبار الشخصيات . في الليل دخل عليها رجل انيق جدا و تظهر عليه علامات الثراء حيث ادخلته الى غرفة نومها و ظل ينيكها و انا اسمع اهاتها و وحوحاتها العالية لمدة اكثر من ساعتين حتى خرج و قد اشبع زبه من النيك معها . و حين غادر اخبرتني انها عاهرة و حلاقة و افهمتني انها تمارس الجنس و تجمع من وراءه مبالغ طائلة و عرضت علي ان اجرب الامر في بيتها مع احد زبائنها و رغم اني كنت متيقنة ان الامر خطير و خاطئ الا اني رغبت في التجريب من باب اني لا املك اي بديل فابي سوف يقتلني لو يعلم اني صرت شرموطة و انه تم فتح كسي رغم انه هو السب المباشر في ما صرت اليه . و في الوقت المحدد دخل الى منزل الحلاقة رجل اخر من الاثرياء عمره تقريبا في الخمسينات و هو بدين و قد عرضتني عليه و البستني ثياب مغرية جدا و شفافة و صففت شعري و ملاتني بالعطور و رغم قلة خبرتي الا اني عرفت كيف اهيج الرجل و اشبعه من جسمي الجميل الذي كان لا يزال طريا جدا لما دخل قمت امامه و رحت احبو عند قدميه و انا انظر في عينيه مثل القطة ثم امسكت سحاب البنطلون و فتحته و انا انتظر ان ارى زبا اضخم من زب البناء و من زب الرجل الذي رضعته لكني تفاجات حين رايت زبا صغيرا جدا و قصيرا بل و كان منكمشا جدا . لم يعجبني الامر لانني كنت امارس الجنس بارادتي و كنت اريد ان اتمتع بالزب الذي ذقته مكرهة و بقيت ارضع له و انتظرت حوالي عشرة دقائق من المص و اللحس و تمرير لساني من خصيتيه الى الراس حتى احسست بالزب ينتصب و يتصلب لكنه ظل صغيرا جدا . و بما انه رجل بدين فقد كان من المستحيل ان يركب فوقي و لذلك ركبت انا فوقه في وضعية الفارسة و رحت اتحرك بكل قوة فوق زبي الصغير و بقيت اهزه و اهتز لمدة حوالي نصف ساعة حتى سمعته يتاوه و بطريقة متقطعة فقمت بسرعة من فوقه حتى لا يقذف في كسي و هنا طلب مني ان ابقى ارضع الزب حتى يقذف . تذكرت اول زب رضعته لما افرغ حليبه في فمي لذلك حوالت فعل نفس الامر و شعرت بسائل مالح و دافئ في فمي و بسرعة كبيرة ارتخى الزب داخل فمي و لم يكن قد قذف كمية كبيرة و احسست اني صرت عاهرة بامتياز في ذلك اليوم و رغم اني لم اشبع من الزب لكني حاسست انني تجاوزت الحاجز النفسي و الخوف من الرجال حيث لم يكن قد مضى على خروجي من البيت الا يومين فقط و قبل ذلك لم اكن اعرف حتى شكل الزب و معنى النيك . وبقيت مع تلك السيدة الحلاقة التي تعمل عاهرة لكن مع الطبقة العليا لمدة حوالي شهرين ذقت فيهما كل انواع و الوان النيك و الازبار و اغلب من كانوا ياتون اليها اطارات الشرطة و العسكر و المديرين و اغلبهم ايضا كبار السن و لكنهم خبراء في الجنس حيث هناك من كان ينيك بقوة و زبه كبير و هناك من يملك زب صغير لا ينتصب الا بصعوبة بالغة . احسست اني اكتسبت خبرة كبيرة و انا قد صرت عاهرة محترفة و كنت من حين لاخر اتلقى هدايا و بونوصات و حتى الحلاقة كانت لا تبخل علي و تغدقني باموال لاباس بها و بعد مرور شهرين اكتريت شقة صغيرة في حي راقي وصار يقصدني الكثير من رجال الاعمال و المسؤولين و في كل مرة تزداد شهرتي الى ان صرت عاهرة كبيرة و لي سمعة قوية في الكباريهات و النوادي الليلية و لن امارس الجنس الا بمبالغ طائلة حيث في احد الاسام ناكني احد الرجال بمبلغ يقارب عشرة الاف دولار امريكي في ليلة واحدة . و رغم اني صرت عاهرة و خبيرة ف الجنس الا اني افتقد دفئ العائلة و حنان الاب و الام المتوفاة و حتى اخوتي لم اسمع عنهم اي خبر من ذ غادرت البيت و انا اليوم امارس النيك و الجنس مع الرجال و انا اكرههم و احتقرهم و لم اسامح ابي على فعلته ما دمت حية