خالتى تفاجئنى عاريه لكى أنيكها

خالتى تفاجئنى عاريه لكى أنيكها
خالتى تفاجئنى عاريه لكى أنيكها

هذه قصتي مع خالتي ام طيز كبيرة و بزاز ملبن بيضاء و التي كانت السبب في نكتي لها عندما جاء ذلك اليوم الذي وجدت نفسي انيكها وزبي يحفر في كسها . كانت خالتي سمية امراة كاملة الانوثة و بيضاء البشرة و هي في الخامسة و الثلاثين من عمرها و لها ابن بس جسمها نار و حين تمشي طيزها يهتز و يرتعد و احيانا كنت الاحظها و استرق النظر الى جسمها لكني لم اشتهيها و لم افكر في النيك مع خالتي ام الطيز اللى لغاية اليوم اللي كنت عندها فيه و كانت وحيدة في البيت و يومها كانت في ابهى جمالها الانثوي و كانت ترتدي روب خفيف جدا و من تحته حلماتها بارزة فعرفت انها لا تلبس الستيان و حاولت تجاهل الامر لكن منظر خالتي و حلاوة جسمها جعلا زبي ينتصب عليها لاول مرة في حياتي لكني رغم ذلك لم افكر بالنيك معها و تحكمت في شهوتي . و بينما كنت جالس كانت خالتي في كل مرة تمر امامي تهتز طيازها و ترتعش مع كل حركة تسيرها تبرز كل مفاتنها و حتى صدرها كان يهتز لانه لم يكن مشدود بالستيان و بدات ترمقني بنظرات ساخنة فوجدتني أتصبب عرقا وابتل جسمي كله من العرق من شدة الخجل و حرارة الشهوة التي حلت بكامل كياني ... و اقتربت مني خالتي و امسكت بيدي و بدات تحسس عليها و هي تسالني عن احوال امي و احوال العائلة و كانت يدها ناعمة جدا و ازداد انتصاب زبي اكثر خاصة حين قربت فمها من فمي و فتحته و كان لها شفتين كبيرتين و اسنانها بيضاء و و صارت تلمس لي ظهري و هي تقول لقد صرت رجلا يا ابن اختي و كنت احاول اخفاء انتصاب زبي امام خالتي لكن البروز كان قويا جدا . و زادت خالتي من الاقتراب حتى لمس زبي جسمها فشعرت برعشة قوية و هيجان جنسي كبير و رغبت بتقبيلها من فمها و نظرت اليها فوجدتها مثل السكرانة و كانت مائلة نحوي نصف بزازها بارزة امامي و لونها ابيض ناصع ثم جلست امامي و نظرت في اتجاه زبي الذي كان منتصب و ضحكت و هنا نزعت الحياء و عدلت زبي من تحت الكلسون و حررته حتى صار تحت البنطلون مباشرة ثم نظرت الي خالتي مرة اخرى فوجدتها ممحونة على الزب و لم تمهلني كثيرا حتى خلعت ملابسها وأصبحت عارية كما ولدتها امها... احسست بتسارع دقات قلبي و ضمتني بكل قوة و كان لحمها طريا جدا و ناعما و منحتني قبلة دافئة بشفتيها زادت من تهييجي و لم اشعر الا و انا اتبادل معها القبلات الحارة و العناق و لم اتخيل ابدا ان حلاوة مص الثديين و الحلمة بتلك اللذة حين وضعتهما في فمي و انا امص بزاز خالتي . ثم قمت و تعريت امامها و كان انتصاب زبي ظاهر جدا و بسرعة امسكته و راحت ترضعه و كان فمها ساخنا جدا و من دون ارادة مني قذفت بقوة كبيرة لبن زبي داخل فمها و ما ان خرجت اول قطرة حتى نزعت زبي من فمها و تحولت عنها و اكملت بقية القذف على الارض و كان المني يخرج من زبي ساخنا جدا و بلذة مختلفة تماما عن لذة الاستمناء . و بقيت برفقة خالتي و نحن عراه نضحك و ننظر الى جسدي بعضنا و ما هي لحظات حتى احسست ان زبي إنتصب مرة اخرى و قمت امامها و قربته من فمها و فتحت شفتيها و بدات ترضع لي زبي و تمصه بكل قوتها و هي تلعب بالخصيتين و رغم ان فم خالتي كان لذيذا جدا الا اني كنت ارغب بنيك كسها خاصة و ان كسها كان منتوفا و محلوقا بطريقة جميلة جدا . و من قلة خبرتي فتحت لها رجليها و دفعت زبي بقوة في كسها الذي لم يكن مبتلا بما فيه الكفاية فبدات تصرخ و تحاول منعي لكن شهوتي كانت اقوى منها و ادخلت زبي في كس خالتي بكل قوة و كان حارا و ممتعا جدا و بمجرد ان بدات ادخال و اخراج زبي حتى احسست ان كسها بدا يتبلل حيث صار زبي ينزلق بقوة كبيرة داخل كس خالتي... و بقيت انيك خالتي و انا أضربها على طيزها و احرك فلقتيها الكبيرتين و كانتا طريتين و ناعمتين جدا و جين احاول ادخال اصبعي في خرمها تنهرني و هي تتاوه بكل قوة لاني زبي كان يذبح كسها بكل قوة . و بقيت انيكها و انا اقبل رقبتها و امص صدرها لمدة حوالي خمسة دقائق فقط احسست ان زبي مرة اخرى سينفجر داخل كسها و بخبرتها الكبيرة علمت اني ساقذف فطلبت مني ان اخرج زبي على الفور كي لا اقذف في كسها حيث دفعتني بقوة كبيرة لم اشعر كيف وجدت نفسي امسك زبي و انا اضعه على حلمة بزازها و اقذف مني غزير و قوي جدا حتى خرجت شهوتي بعد نيكة قوية جدا و ساخنة في احلى كس .