المعلمه المنحرفه

المعلمه المنحرفه
المعلمه المنحرفه

كنت لسه مخلص كليتى ومقيم بالقاهرة ولسه خارج من قصة غرام فاشلة ترك اثارها على نفسيتى كنت طول حياتى رومنسى ومكنتش احب ابدا البتاع الا اسمه الجنس الا انى سمعت عنه حكايات وروايات فقلت اطلع على الاسكندرية عشان اغير جو واريح اعصابى من تجربتى الفاشلة وصلت هناك وحجزت فى اوتيل شعبى على القد واستقريت فيه وتانى يوم قلت انزل اتمشى شويه وانا ماشى على كورنيش البحر تفاجات انى شفت واحد صاحبى كان معايه ايام الثانوية وهو كان عايش فى القاهرة ماعرفتش انه انتقل هو واهله للاسكندرية واول مالتقت عيوننا عرفنا بعض على طول افتكرنى وانا كمان افتكرته وجريت عليه واخدته بالاحضان لاننا كنا من اعز الاصحاب ايام الدراسةوسالته بتعمل ايه هنا ؟ قالى انا عايش هنا عزلنا من القاهره وجينا هنا علشان شغل ابويه وعشنا من وقت ماافترقنا عن بعض قعدنا نحكى شويه فى الى فات وبعدين لما الوقت اتاخر قلتله انا لازم امشى علشان انام وهنتقابل بكره ولما سالنى انت ساكن فين قلتله فى الاوتيل اللى حاجز فيه حلف عليه انى اقعد عنده فى البيت بس كان مستحيل بالنسبه ليه لانى احب اخد راحتى فى المكان الى قاعد فيه المهم سبته مع امل اننا نتقابل تانى يوم بعد ما خد رقم تلفونى المهم صحيت على صوت جرس التلفون ولقيته هو المهم قالى انت لسه مصحتش قلته انت ال بتصحى بدرى المهم قالى يلا غير بسرعه والبس علشان هنطلع نتفسح المهم نزلت لقيته مستنينى تحت فى للوبى الاوتيل خرجنا واحنا بنتمشى وبنهزر ونضحك لقيت واحده مش هقولكم انها حلوه اوى ولا هى ملكه جمال لا بالعكس لاتمت للانوثه بصلة فقد كانت لاتهتم بشكلها ولالبسها بل انها تميل للرجولة اكتر من كونها انثى فقد كانت تتكلم باسلوب الولاد ولاد البلد وتلبس جلباب رجالى وعلى شعرها شال رجالى ولايظهر عليها من علامات الانوثة الا استدارة صدرها بشكل جميل وخصرها النحيل والدى لم يفلح الجلباب فى ان يمحو جماله وشفتيها وان كانت لاتضع ميكب الا انها صارخة مكتنزة مرسومةوعينين دبالتين برموش قاتلة وكحل ربانى لكن يصدمك اسلبها الرجولى فى الحركات والكلام والتشويح باليدين طبعا انا تاكدت انها بنت وكانت القت بالتحية على صديقى ونحن سائران بطريقة الخلان من الرجال فحبيت اعرف عنها اكتر فقلت احسن شئ استفز صاحبى بالسؤال لكن بطريق التهكم فسالته صحبك ده ولا ايه ؟ قالى انت بتهزر طيب انا هعرفك على اجدع بنت هنا فى اسكندريه فمشى وراها ونده رجعت علينا وخدته بالحضن فى وسطى الطريق ومحدش قالها ايه اللى انت بتعمليه ده وقتها قلت دى اكيد بنت شرموطه وهو نام معاها قبل كده وعلى فكره انا عمرى ما جربت الجنس لحد الوقت الى بكتب فيه كلامى ده والوقتال رحت فيه اسكدندريه لانى مكنتش مهتم خالص بالموضوع ده ومش عايز حد يقول انى عندى برود جنسى بالعكس انا حساس جدا لدرجه ان اى حاجه تخلينى جسمى يسخن من منظر مثير او رؤية انثى فى وضع شهوانى المهم نرجع لموضوعنا قربت منى ولقيتها بتسلم عليه وقلتلى انت بقه صاحبه اللى صاحبك واجع دماغنا بسيرتك من امبارح سالتها ومين حضرتك ضحكت وقالتلى حضرتى ربنا يجبر بخاطرك انا صاحبته وبالاصح من جيرانهواحنا اصحاب اوى واول ما حكلى عنك قلت لازم نعمل معاك واجب كل ده وانا حاسس ومتاكد انها شرموطه المهم مسكت ايدى من غير كسوف ومشينا مع بعض مع انى كنت اول ما شفتها افتكرتها بتنكسف موت بس للاسف ان طلع مفيش عندها دم نهائى وعلى فكره اى حد يشوفها هيقول عليها نفس الكلام المهم رحنا لمكان زى قهوه بلدى شعبية دخلنا لقيتها قعدتنا على كراسى وراحت ناحيه البوفيه واتكلمت مع الجرسون ولقيتها قاعدت على المكتب وكل رواد القهوة بتمسى عليها وتقولها يامعلمه المهم قاعدنا وعلى فكره اسمها بلبل نزلتلنا المشاريب وانتهزتها فرصه وسالت صاحبى هى البنت دى شرموطه قالى انت مجنون دى اجدع بنت فى اسكندريه كلها المهم نزلت المشاريب وكانت عباره عن كوكتيل فواكه بس كان فيه طعم تانى المهم شربنا ونزلت الشيشه ال كانت مليانه حشيش كنت حاسس ان مفيش فى الحجر ال بنشربه معسل هو حشيش بس فعلا صدق ال قال الحشيش فى اسكندريه زى التراب المهم شربنا واتكيفنا ولقيت صاحبى بيقولى على فكره بلبل محضرلنا عشوه حكايه ولازم نروح نتعشى عندها ولما سالته عندها فين قالى فى البيت ومن هنا اتاكدت انها فعلا شرموطه لقيته بيقولى على فكره هى ال طلبت ولازم تعمل معاك الواجب للاخر المهم خلصنا وهى قامت من على المكتب وقالت للجرسون خلى بالك علشان هاخد الضيوف علشان يتعشو المهم واحنا قايمين لقيت كل الناس بتحييها استغربت المهم طلعنا عندها والبيت ال فيه الكافيه هو برضه ال ساكنه فيه طلعنا فوق لقيت جميع انواع الاسماك على الطربيزه وعلى فكره هى عايشه لوحدها وكمان سنها 35 ومش هتصدقه ال هقوله انها لسه انسه المهم اكلنا واكلت لاول مره فى حياتى بالشكل ده الحشيش كان عامل عمايله معايا بعد الاكل فتحت التلاجه وجابت لينا البيره وقاعدنا ندردش عن حياتها وحياتنا وبعدين لقيتها بطلع الحشيش وبتقول لصاحبى يلا بقا اتعامل انت مع الليله دى وسيب الضيف يعيش مع نفسه وانا مازلت اسال صاحبى برضه ادا كانت شرموطه وهو يحلف ان عمر ما حد لمسها المهم مقدرتش اتحمل بعد ما دخلت هى قوضه النوم تغير لبسها وبعد فتره طلعت وهى لابسه قميص النوم احمر ولازق لازقه طين على جسمها زى ما تكون لسه خارجه من الحمام والميه مخليه القميص لاحم فى جسمها انا سخنت وكمان الحشيش بهدل دماغى على الاخر وعلى فكره دى اول مره اشرب من حوالى 5 سنين المهم هى جابت الشيشه بتاعتها علشان هى تشرب عليها واحنا قاعدين نلف سجاير ونشرب المهم طلبت انى اشرب معاها من الشيشه وكان كل غرضى انى اغازلها وكل شويه ابصلها الاقيها بتضحك فكنت بحس انها بتضحكلى على اساس انى عجبتها وكده المهم الوقت سرقنا وصاحبى قاللى لازم امشى قلتلو طيب مع السلامه فخرج وهو مزهول من ردى جدا كان يفتكرنى هقولو خدنى معاك بس بصراحه هى خلاص طلبت معايه انى انام معاها ومش هستريح ولا هعرف اعمل اى حاجه غير لما انام معاها المهم هو بعد ما مشى وانا قلتله انى بعد شويه هنزل اخد تاكسى واروح على الاوتيل قعدنا انا وهى بنضحك ونهزر المهم انا كنت قاعد على كنبه وهى على كرسى جمبيه المهم طلبت منها انها تيجى جمبى علشان الشيشه مش واصله عندها وجات جمبى على الكنبه وقعدت بعيد وعمالين نتكلم على حياتها وحياتى المهم لما سالتنى ازا كنت مرتبط؟ قلتلها لا مش متجوز– قاللتى لا مش قصدى اقصد بتحب واحدة ودايب فى هواها ؟ بصراحه اتجنن عقلى من السؤال زى ما تكون سيره مكنتش وقتها لانى افتكرت تجربتى الفاشلة التى انتهت من حوالى اسبوع الدموع نزلت من عنيه غصب عنى ماانا كنت عم الرومانسى بقه وافتكرت كل ال عملته فيه البنت ال كنت بحبها المهم داريت وشى الناحيه التانيه راحت قايمه وقعدت على ركبها قدامى وهى بترفع راسى لفوق وهى بتقول ايه ده انت بتعيط انا اسفة ما كنتش اقصد صدقنى وغلاوتك ما كنت اقصد المهم مسحت الدموع من على عنيه وكانت قاعده بين رجلى وصدرها فعلا كان قريب قوى من زبرى حسيت انها بتقرب عليه جامد بصراحه مجرد التفكير فى ده كان كفيل انه يخلى زبى زى الصخره واول ما قربت وزبى لمس صدرها وحست هى بيه وكان جسمها مولع نار وانا كمان لقيتها راحت بصاله جامد وراحت واقفه بسرعه كانها مكنتش متوقعه المهم انا اتخنقت قلت لازم انام معاها يعنى لازم انام معاها المهم هى وقفت ولفت وشها الناحيه التانيه وملقتش حل قدامى غير انى اصارحها بالى انا حاسس بيه رحت واقف وراها وهى عطيانى ضهرها وطيزها كانت حكايه وكان ممكن اخلى زبى يدخل جوه طيزها وهى لابسه بس دى كانت هتبقى الخطوه ال غلط وممكن تخليها تهرب المهم سالتها انتى اضايقتى قالتلى لا ابدا مفيش حاجه قلتلها لا انا حاسس انك اضايقتى من الى حصل ده بس صدقينى ده غصب عنى ولازم تعرفى حاجه كمان كله من الحشيش لما بشربه بحس انى اى حاجه لازم اعملها قالتلى طيب ما انا بشربه وممكن احس بال انت حاسس بيه بس لازم امسك نفسى قلتلها ده انت انما انا مقدردش وخصوصا انك من اجمل البنات ال شفتها ولو اى حد مكانى كان حصله ال حصلى المهم لقيتها بتقولى خلاص عادى المهم قلتلها تصدقينى لو قلتلك انى اول ما لمستك حسيت انى فعلا اول مره المس فيه بنت قالتلى انا فعلا لسه بنت ولازم تعرف ان عمر ما حد لامسنى زى ما انت عملت المهم ده كله واحنا لسه واقفين نفس الوقفه هى عطيانى ضهرها وانا واقف وراها المهم حبيت اشوف رد فعلها حطيت ايدى على كتفها وهى تفكرنى انى هلف وشها نحيتى بس انا فضلت ماسك كتفها وبحرك كل صوابعى عليهم حسيت انها بدات تغمض عنيها قلت لنفسى لازم اعمل اى حاجه المهم قربت منها وخليت زبى لمس طيزها من ورا لقيتها ارتعشت رعشه بسيطه حسيت انها هتقع على الارض بصتلى بسرعه وهى هتتجنن قالتلى انت عايز تعمل ايه قلتلها مش عارف انا حاسس انى عايز اخدك فى حضنى واطير بيكى لابعد حدود واخطفك من الناس كلها ونروح مكان نكون انا وانتى بس وسط البحر والسما وبعيد عن عيون كل البشر —طبعا مانا عم الرومانسية بقى — لقيتها بتسمعلى باهتمام حسيت انى لو سكتت هى هتسيبنى وتمشى المهم فضلت اقولها فى كلام الحب ال مخلوط بالجنس لحد ما لقيتها لفت وشها زى ما بتكون بتقولى خدنى فى حضنك زى ما بتقول وطير بيه بعيد عن كل الناس المهم حضنتها من ورا واول ما لمس زبى طيزها حسيت انه سيخ حديد وعايز يخترق القميص والكلوت ال هى لبساه علشان يدخل البيت الحنون الدافى اتحركت هى حركه بسيطه حركت بيها الفلقتين بتوع طيزها اتفتحو لقيت زبى بيدخل جوه فلقتيها وهى بتضم عليه جامد بطيزها وبتشد نفسها زى ما تكون عايزاه يدخل جوه للاخر وميخرجش ابدا قمت انا قربت شفايفى من رقبتها ومبستهاش لاقربت بس انفاسى من رقبتها لقيتها بتتنهد بطريقه تخوف ولما لمستها بشفايفى بس بعد ما فتره من انفاسى على رقبتها وحولين ودنها لقيتها ارتعشت بين ايدىا قلتلها على فكره انا مش قادر اتحمل وهى مش بترد ناديت عليها وهى مش هنا نهائى حسيت انها اغمى عليها وتخيلو هو ده فعلا ال حصل اتجننت لما سبتها لقيتها وقعت فى الارض مغمى عليها المهم دخلت جرى على المطبخ جبت كوبايه ميه من التلاجه ورميت شويه على وشها لحد ما فاقت وقعدتها على الارض وسقتها شويه ميه ولما سالتها ايه ال حصلك اتفاجئت من جوابها انها مقدرتش تتحمل ال عملته بصراحه انا بدات الحيره هى دى المعلمه بلبل الى كانت من شويه زى الاسد واقف فى الغابه وسط صبيانه فى الكافيه المهم قلتلها فين قوضت النوم قالتلى ليه قلتلها هدخلك جوه لانك شكلك تعبانه بجد قالتلى من هنا وشاورتلى عليها المهم شلتها بين ايديه وعلى فكره هى مش تقيله اوى ولما دخلتها ونيمتها على السرير لقيتها بتطلب منى انى اخدها فى حضنى لانها لاول مره تحس انها محتاجه للحضن ده من زمان المهم رحت نايم جمبها واخدتها فى حضنى بس المره دى كانت عطيانى وشها مش ضهرها ضميتها بين ايديه بعد اما لفيتهم حوليها وكانت كل انفاسها ال عامله زى ***** فى رقبتى لقيت نفسى سخنت جامد وكان لازم اعمل حاجه ابتديت اسحب حملات القميص ال هى لابساه وهى مغمضه عنيها وساكته نزلت القميص وهى برضه متعلقه فى رقبتى زى العيله الصغيره لما تتعلق فى رقبه ابوها وبعد ما قلعتها لقيت السنتيان ال مكنش عقبه نهائى فكيته من ورا وشديته لحد ما خلعته وهى برضه مغمضه عنيه معرفش انا ايه ال حاسه بيه رحت سايبها وقمت من جمبها ووقفت حوالى 3 دقايق ابص لجسمها وهى بالمنظر ده مفيش غير الكلوت عليها وانا مش متخيل ايه ال ممكن يحصل او اى نقطه هاقدر اقف عندها المهم قلعت لبسى كله ونمت تانى جمبها لقيت اول ما نمت اتعلقت تانى برقبتى ونامت فى حضنى رحت رافع ايديها من على رقبتى وخليت وشها الجمب التانى واخدتها فى حضنى من ورا وحسيت فعلا انى زبى عايز يقطع الكلوت ال هى لبساه المهم مقدرتش اتحمل رحت منزله بالراحه وهى كل ال بتعمله بتئن بصوت واطى جدا ولما خلعت الكلوت بتاعها شفت اجمل طيز فى الدنيا كلها ولا شعره لا فى طيزها ولا كسها زى ما تكون بتنضفهم كل يوم علشان هى معلمه ولازم تكون نضيفه المهم قربت اوى منها وهى فى حضنى وبصراحه زبى ده كان حاجه تانيه كان بيتعامل مع نفسه لقيته عارف طريقه فين وايدى حاضنه صدرها وبلعب فيهم هى بتقول اه اه ان ان ان المهم ده كله وزبى مش عارف يدخل لان بصراحه خرم طيزها كان عامل زى خرم البنت الصغيره ال مكملتش 12 سنه ضيق اوى اوى اوى المهم نزلت بايدى لحد ما لمست كسها وده كله وانا ببوس فى رقبتها وبمص فى ودنها وهى مش فى الدنيا ال انا فيها هى عايشه فى دنيا تانيه وصوتها مفيش غير ان ان ان ان اه اه اه اه بصوت واطى ولما لمست كسها لقيته مبلول اوى اوى البلل واصل لحد قبل ركبتها بين وراكها المهم هى بتتمتع وانا مش عارف امتع نفسى راحت زقها بالراحه علشان تنام على بطنها وهى ترجع تتلزق فيه تانى تفكرنى همشى المهم ملقتش حل غير انى اخلى زبى بين اوراكها واتقلب معاها ولما نيمتها على بطنها خرجت زبى من بين اوراكها وابتديت امص فى ضهرها من اول رقبتها لحد ما نزلت عند طيزها ولما قربت من خرم طيزها حسيت بنار بتنادى على زبى يقرب منها المهم نزل لعابى على خرمها لحد ما غرقتها وقمت قربت زبى من خرمها وابتديت ادخله بالراحه كان بيدخل بالعافيه وهى الاه ال كانت بتقولها بصوت واطى بتقولها دلوقتى بصوت اعلى وبتقولى لا كفايه كفايه المهم فى الوقت ده كانت الراس بتاع زبى جوه خرمها علشان اخليها تنسى الالم فضلت امص رقبتها بشفايفى وبايدى بلعب على كسها لانى عارف انها بنت ولما سمعتها بتان تانى من المتعه دخلت حته تانى من زبى لحد ما دخلت نصه وهى بتصرخ بصوت عالى وتقولى لا لا حرام عليك انا مش قادره رحت مسبت نفسى عن الحركه وجيت جمي ودنها وسالتها انتى عايزانى اطير بيكى بعيد عن الناس من غير جناحين هو ده يمفع راحت بصالى وهى ناميه على بطنها ولسه نص زبى فى خرمها وقالتلى لا ميمفعش وهى بتضحك خرم طيزها كان بيرخى لوحده فحد ما خرمها ارتاح لقيت زبى لوحده بينزل جوه خرمها لحد ما دخل كله وهى لسه بتضحك قلتلها تعرفى ان ضحكتك تجنن وهى ده كله بتضحك انكسفت من كلمتى وغطت وشها باديها وقالتلى وانت تعرف انك اول واحد احس معاه بالامان قلتلها بالامان بس ضحكت المره دى ضحكه جامده وده كله ولسه زبى جوه طيزها وتخيل بعد المجهود ده كله راحت قالبه نفسها وخلت زبى خرج من طيزها ولفت وشها وانا بصراحه اتخنقت بعد كل ال عملته والمجهود ده كله ينتهى من غير حتى ما انزلهم المهم ضحكت فى وشها علشان متزعلش وفعلا زى ما يكون ال يحرم حد من متعته لازم تتنتقم قلت ما دام هى عملت كده لازم انتقم منها المهم اخدتها فى حضنى وضحكنا شويه قبل ما اقرب من شفايفها وابوسها وامص فيهم وفتحت بقها بشفايفى وحطيت لسانى جواه وايدى بتحسس على جسمها رحت منيمها على ضهرها وقمت مصيت فى صدرها وعلى فكره احب انصح الجميع ان ال عايز يخلى البنت تدوب يمس لها صدرها وخصوصا حلمت صدرها الشمال لانى اول ما مصيت حلمتها الشمال لقيتها بتقول الاه بصوت اعلى من اى مره وبتغمض عنيها وبتحرك اديها على شعرى زى ما تكون عايزانى اكلها المهم نزلت بلسانى على سوتها ودخلت لسانى جواها وهى بتفرك تحت منى لحد ما وصلت لكسها وبصراحه مكنتش متخيل ان هيكون فىه كس بالجمال ده كس فى السن ده ولسه محدش لمسه نهائى احمر ومايل لونه للوردى ولا شفرته تجنن مش هتصدقونى لو قلتلكم من المنظر مقدرتش امسك نفسى وحسيت انى زبى بيكلمنى ويحلفنى انه عايز يسلم على الكس الجامد ده المهم علشان انا مش بحب انى امص فى كس بنت ولا عمرى هااعملها رحت طالع بجسمى لحد ما وصلت لشفافيها ومصيتهم وسبت جسمى على جسمها لحد ما لقيت زبى قدام كسها بالظبط لقيتها من كتر حركاتى على جسمها وسخونيه جسمى بتفتح رجلها وبترفع طيظها لفوق زى ما تكون عايزه زبى يدخل وانا كمان بحاول لحد ما لقيته لوحده لقى ضالته ولقى البيت الحنون ال بيدور عليه من زمان واول ما دخل لقيتها شهقت بصوت عالى اوى وعنيها اتفتحت جامد وانا ولا هنا بصراحه سخونه جسمها وسخونه كسها على زبى مقدردش اطلعه ومدردش غير وهو بيدخل لحد اخره فى كسها وهى صوتها بيعله وماسكه فى رقبتى زى ما تكون عايزه تقتلنى وانا كل ال بعمله انى ادخله واطلعه ومغمض عنيه لحد ما خلاص لقيت نفسه هبدا انزلهم مقدردش اطلعه صدقونى مقدردش ولو انت حتى مين لو كنت اسد لو كنت خبير فى الجنس فى اللحظه دى بالزات مش هتقدر تطلعه من مكانه وبعد ما نزلتهم اترميت على جسمها من كتر التعب وعلى فكره انا منزلتهمش الا بعد ساعه ونص وده كله من الحشيش*** يجبر بخاطره ويخليهولنا المهم بعد ما فقت من ال كنت فيه ولسه زبى كان فى كسها حتى وهو نايم طلعته ولقيت الدم مغرق وراكى وزبى والسرير وحتى وراكها ولقيتها بتعيط بطريقه مجنونه بس عياط من غير صوت مش عارف ايه ال حصلى الوحش ال كنت فى صورته من شويه لقيت كل الرومنسيه دخلت فى اللحظه دى وخدتها فى حضنى وبست خدودها وجبهتها وضمتها جامد لحضنى لحد ما نمنا انا وهى وبعد ما صحيت الصبح لقيتها مش جمبى وانا لوحدى على السرير والدم جمبى وعلى رجلى خفت اوى انها تكون نزلت تنادىلصاحبى علشان يشوف اللى حصل وفجاءه لقيتها دخلت عليه وهى مكشره وبتقولى انا جهزت لك الحمام يلا ولا مش عايز تستحما ومفش تعابير على وشها غير التكشيره دخلت الحمام وهى غيرت الملايه بتاع السرير وانا فى الحمام وعلى فكره غسلت دمها بالعافيه زى ما تكون مكنش عايز يطلع من على زبى المهم خلصت ولبست هدومى وخرجت لقيتها محضرالى الفطار وبتقولى افطر وسابتنى ودخلت جوه على قوضه النوم مقدرتش رحت داخل وراها لقيتها بتعيط وبتلطم على وشها باديها رحت مقرب منها وبايسها على وجنتها وخدتها فى حضنى وقالتلها و**** بحبك وال حصل مكنش بايدى ولا بايدك وانتى لو مكنتيش عارفه انه كان غصب عنى كنت منعتينى من الاول لانه كان غصب عنك انتى كمان ولما اخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط فى حضنى جامد وقالتلى انتى لو سبتنى هموت انا مستعده انى اعمل اى حاجه علشان متسبنيش ابتديت اضعف ولقيت نفسى باخد عهد انى مش هسيبها نهائى ومش هرجع مصر نهائى بس لازم ارجع الاوتيل واتصرف طبيعى علشان محدش يحس بحاجه وخصوصا انى خايف عليها هى لانها كل الناس تعرفها انما انا لا محدش يعرفنى لانى غريب هى خافت انى امشى ومرجعش بس طمنتها انى خدت عهد على نفسى وده لوحده على رقبتى زى السيف لازم ارجع ليها ومسبتهاش وخرجت غير لما ضحكت وهى بتسيب حضنى وعلى فكره الحوار كله ال قلناه كانت وهى فى حضنى متعلقه بيه وبعد كده خرجت بعد ما بستها فى شفايفها وخرجت بسرعه وعملت نفسى خارج من البيت على انى نازل من عند حد فوق مش من عندها علشان محدش يشك اكتر دخلت على الكافيه وسالت الجرسون ال يعرفنى من امبارح مشفتش صاحبى — قالى لا لسه مجاش قلتله طيب ما تسال المعلمه هى اسمها ايه؟ قالى اسمها بلبللا بس هى لسه نايمه لسه منزلتش وعلى العموم هاقوله انك سالت عليه ومشيت انا بعد ما اطمنت ان محدش هيشك فى اى حاجه وانا ماشى فى الشارع لقيت صاحبى بينادى عليه بيسالنى انت منمتش فى الاوتيل انا لسه جى من هناك ولقيت عنيه كلها شك وغل وكراهيه وزى ما تكون بيطق منها شرار وهو بيسالنى انت نمت فين لقيت لسانى اتلغبط وقولتله انا كنت ماشى على البحر ونشوة الحشيش اخدتنى ومافقتش الا من ساعة وعلى فكرة انا بافكر ان اقامتى تطول اوى باسكندرية ناوى مااسيبهاش ابدا وفى بالى قلت كله عشان عيونك يامعلمة بلبلو