الأخ المنحرف يفتح طيز شقيقته

الأخ المنحرف يفتح طيز شقيقته
وقائع هذه الحادثة حصلت عندما كنت أخدم في الجيش وكنت في اجازة . منذ ان وعيت على هذه الدنيا اي منذ كان عمري 10 سنوات وانا اعرف الجنس بشكل كبير من خلال الاصدقاء والجيران وكثرة الاختلاط بالناس وميولي القوية تجاه الجنس . اما اختي فهي لم تتزوج بعد وعمرها وقتذاك 17 سنة وهي طويلة وممتلئة . لونها قمحي . بزازها نافرة وواضحة . بصراحة لم افكر بأي شيء تجاه اختي على الاطلاق حتى وقت حدوث القصة. حيث كما قلت كنت مجاز من الجيش وكنت قد اتيت من مشوار واتيت لادخل البيت فلم اجد احد بالبيت الا اختي لوحدها وكان تشطف البيت والمياه على الارض وهي تلبس دشداشة خفيفة لونها ازرق وكانت رافعة الدشداشة الى ركبها حتى لا تتغرق بالمياه . دخلت البيت وهي محنية ظهرها وتشطف المياه وعليها اثار الاجهاد من العمل ودشداشتها ممتلئة بالمياه من اثار الشطف . لا اعرف ما الذي حصل فجأة في جسدي . فقد اختل توازني ووقفت مكاني وانا انظر اليها وهي محنية الظهر انظر الى طيزها والدشداشة داخلة بطيزها. فانتصب زبي بشكل كبير وكنت البس بنطلون جينز وقميص اصفر. وفجأة وبدون اي تفكير اتاني خاطر ببالي ان انيكها او اجرب معها اي شيء حتى افك محنتي القوية وخاصة ان اهلي ليسوا بالبيت وهي وحدها .فوجدت ان الظروف مناسبة . فاقتربت منها بسرعة وقلت لها ( سميرة) تعالي شوي .. فنظرت لي وهي تشطف كأنها تستفسر شو في . فلم اعطها اي فرصة للتفكير وسحبتها من يدها وطاوعتني واتت وهي لا تعلم ما اريد . فذهبت بها الى غرفتها حيث كانت تنام على سريرها. واجلستها على سريرها ومسكت جسمها وارجعته للخلف فصارت نائمة على ظهرها وهي لا تسألني اي شيء . حيث ثم بسرعة فككت ازرار الدشداش من فوق وهي 3 ازرار واخرجت بزها وبدأت ارضع به بنهم شديد ثم اخرجت الثاني ورضعته ونظرت لها وانا ارضع فوجدتها مغمضة عيونها. ثم مددت يدي وبدأت افرك بكسها من فوق الدشداش . افرك وارضع بزها سوية .. فوجدت جسدها صار يتحرك وهي تأن وتتأوه آه آه وانا ازيد من الرضاعة والفرك لكسها _ كل هذا حصل وانا لم اشلح ملابسي ولا اختي ... وعندما رأيتها هكذا مستسلمة ومتجاوبة قمت وشلحت بنطلون الجينز والكلسون وزبي مثل العامود ومحنتي شديدة فاقتربت منها ورفعت شداشتها لفوق وقلبتها على بطنها ونزلت كلسونها وشفت طيزها - وكانت هاي اول مرة بحياتي بشوف طيز وكس اختي . بس شفت طيزها انبسطتت كتير كتير وصرت ابوس فيها من طيزها بكل شغف ونهم وبسرعة حطيت من فمي بصاق جوات طيزها ودحشت زبي بطيزها ..فوت طلع فوت طلع حتى كبيت حليبي وغرقت طيزها وبقيت شوي فوقها حتى ارتحت ...بعدين قمت عنها وجبت المحارم ومسحت طيزها وزبي وهي ساكتة ما تكلمت ولا حرف معي ولا اعترضت .. .. وبعد ما مسحت طيزها وزبي مسكتها وقلبت جسمها على ضهرها ورجعت ارضع ببزازها وافرك بكسها وهي تتأوه وما تحكي بس بتطلع اصوات محنة وصرت اشد ايدي اكثر على كسها وافرك حتى انتصب زبي مرة تانية ونزلت الحس كسها وباعدت بين رجليها وصرت افوت لساني جوات كسها حتى مسكتني من شعري وصارت تشد براسي . بس المشكلة اني ما بقدر انيكها من كسها لانها لسه بنت ولما صار زبي بده ينفجر وهي كمان انمحنت عالاخير رجعت قلبتها على بطنها وبلشت العب بطيزها وافوت اصبعي جوات طيزها احط بصاق وافوت اصبعي وهي بتصرخ وتنتفض من قوة اصبعي بس ما تتكلم وبعدها بشوي مسكت زبي بايدي ووسعت طيزها بايدي وفوتت راس زبي بخزق طيزها وما لحقت افوته حتى قربت اقذف وقذفت حليبي على باب خزقها ونمت فوقها شي 5 دقائق بعدين قمت عنها ومسحت طيزها بالمحارم ومسحت زبي ولبستها كلسونها ونزلت دشداشتها ومسكتها من ايديها وحكتلها قومي هلا .. وطلعت معي من غرفتها ورجعت تكمل شغل البيت... كل هذا حصل ولم تتكلم معي ولم تسألني شو بتعمل... ثم ذهبت انا للحمام اغسل وخرجت من الحمام واقتربت منها حتى اجس نبضها بعد الحادثة فوجدتها قد نسيت الموضوع وكأني لم افعل اي شيء معها _ فارتحت كثيرا لذلك وعند المساء اشتريت لها بعض الشوكولاته والشيبسات حتى اراضيها بطريقة عفوية - فاخذتهم مني وهي تبتسم - عندها ارتحت كثيرا وفرحت وزال عني حاجز الخوف من ان تتكلم لابي او امي - وكلما اتذكر هذه الواقعة ينتصب زبي على اختي.