الصدفه تمكننى من نياكة زوجة جارى الهايجه

الصدفه تمكننى من نياكة زوجة جارى الهايجه
كنت اسكن فى شارع وكنت اسكن فى منزل كنت اسكن بجانب زوجين والزوج كان لا ينجب وفى يوم من الايام كان زفاف احد اقارب العائله وكنا مدعوين نحن وجارنا فكانت جارتنا تحس بالملل ولا تريد ان تذهب وكان من اللازم يذهب احد منهم لانهم حضرو فرحهم وكنت انا راجع من التمرين تعبان ومرهق فلم اقدر على ان اذهب معهم الى الفرح فانتهز الزوج الفرصه وقال لى طيب خلى باللك من مراتى لانها لا تريد ان تذهب وكانت تحبنى منذ ان سكنت فى منزلنا كأخ ولكننى كنت معجب بجسمها جدا لانه كان شديد الجمال والانوثثه وفى هذا اليوم احست هى ببعض التعب والصداع فنادتنى على الهاتف وقالت لى انا احس بالخوف لأننى جالسه وحدى ارجو ان تجلس معى قلت لها لا يجوز لأنك جالسه وحدك فقالت لى انت بمثابه اخ لى واكثر فوافقت من شدة الحرج فاردتيت ملابسى وذهبت اليها فطرقت الباب ففتحت بسرعه وكانها كانت خلف الباب وكانت ترتدى روب جميل احمر فقالت لى تفضل .....ثم قالت لى اتريد شاى ام قهوه قلت لها كماتحبى ففتحت التلفزيون والفديو اذا بشريط لا يوجد عليه اسم اذا بفلم سكس جميل واذا بها قادمة بعد ذلك ورئتنى فقلت لها انا آسف فقالت لى لا عليك حياتى كلها شرائط لأن زوجى كسول جدا وقد لايفكر فى الجنس فقلت لها زوجك هذا غبى....انا آسف فقالت لا عليك فجلست بجانبى على الكنبه وجلسنا نشاهد الفلم فمدت يدها على يدى فوضعت يدى على يدها وقالت لى بصراحه انا احبك فقلت لها وانا كذلك ولكن زوجك؟...فقالت لى طيب اتحب ان تمارس الجنس معى قلت اخاف ان يحضر احد من الفرح فبعد قليل قامت بخلع الروب فاذا بقميص نوم شفاف احمر فانتصب زبى فدهشت لطوله من وراء البنطلون فدلقت الشاى على البنطلون فقالت لا بد ا تخلعه لانظفه فقمت وخلعته فقالت لى يا لهذا الذب فقمت و قبلتنىوادخلت لسانها داخل فمى بشوق كبير واخذتنى الى داخل غرفة النوم وانا فى شوق كبير فطرحت نفس على السرير فقامت بخلع كلوتى واخذت تمص فيه بلهفه شديدة فلم اتمالك نفسى فقمت بشيلها ورميها على السرير وخلعت لها القميص اذا بجسم رهيب فقمت بفتح فخذيها واخذت الحس فى كسها وشفراتها ثم وضعت فمى فى وسط كسها وبظرها فى فمى واخذت امص واطلع و انزل بلسانى فكانت تتاوه بقوه من شدة الحرمان فصعدت الى نهودها واخذت امص فى تلك الحلمات الشديدة الجاذبيه فذادت شهوتى اليها فقامت واخذت تمص فى ذبى فقلت لها استلقى على ظهرك واخذت احسس بذبى على شفراتها وكانت تترجانى ان ادخله فى كسها ونقول لى ارحمنى انا كسى هيولع فقمت بتدخيل راسه وقد زاد تاوهها فقمت بتدخيل نصفه فوجعها كثيرا فادخلته كله ااصبحت ادخله و اخرجه بكل قوة وهى تقول لى كمان حتى قربت على انزال المنى فقالت لى ااح اح اح اح اح و اه اه اه اه فاخرجت زبى من داخل كسها وقامت بلحس المنى فقالت انا لا بد ان نتقابل دوما من بعدفقمن واغتسلت وروحت