جارة صديقى الممحونه

جارة صديقى الممحونه
في يوم من الأيام ذهبت لزيارة صديق لي، وقد شاهدتني جارته، فهي جميلة جدً وكان عمرها 20 سنة، فتمعنت بالنظر إلي، وانا نظرت بنفس الوقت إليها، لكن أم اكن أهتم لنظراتها لي، لأن في ذلك الوقت لم أكن أفكر بالحب من أي فتاة ، لقد كنت وقتها على علاقة مع حب إنسانة ولم أفكر في غيرها.. وبعد عدة أيام أصبحت اذهب لزيارة صاحبي من وقت للآخر، ولكن ليس لأرى جارته، بل انه كان من أعز أصدقائي، وكنت دائماً أرى تلك الفتاة عند أخته في بالبيت، وذات مرة قال لي صديقي بأن هذه الفتاة تريد اميلك الشخصي لكي تتكلم معك على الانترنت، فوافقة وقتها وأعطيته اميلي لكي يعطيها اياه، وأصبحت أتكلم معها على الانترنت، والمسافة من بيتنا إلى بيتها ليست طويلة، وبعد محادثتها عدة مرات على الشات، قالت لي بأنها تواجه مشكلة في الكمبيوتر عندها فماذا أفعل، قلت لها أن تفعل إلخ... ففعلت مثلما أخبرتها وقالت لي الكمبيوتر صار تمام ورجع زي الاول منيح، وقالت لي أيضاً بأن أمها تريد أن تأخذ اميلي لكي تضيفني عندها لأنها في بعض الاوقات تواجه بعض المشاكل في الكمبيوتر وتريد ان تستفسر عنها لأنها لا تملك خبرة كبيرة في الكمبيوتر، فقلت للفتاة اوكي انا ما عندي اي مانع، وأصبحت أتكلم أيضاً في بعض الأوقات مع والدتها التي تبلغ من العمر 41 سنة، وانا في ذلك الوقت كان عمري 20 سنة، وكنت اتكلم معها بأسلوب احترام وكنت اقول لها كلمة خالتي كلما كلمتها على الإنترنت وهي كذلك، وذات يوم كنت استعمل الانترنت الساعة 11 بالليل وإذ بوالدة صديقتي تفتح اميلها، فقالت لي ماذا تفعل بهذا الوقت على الانترنت يا خالتو، فجاوبتها بأن هذا الوقت عندي ليس وقتاً متأخراًيا خالتو، لأني أقضي طيلة الليلة على الانترنت، فقالت لي ممكن طلب، قلت لها اوكي تفضلي خالتو، قالت لي ممكن تنسى كلمة خالتو بهيدا الوقت وتخبرني شو بتتمنى بهيدي اللحظة، لقد استغربت من طلبها وقلت لها إني أتمنى بأن أكون بصحبة الإنسانة التي أحبها في مكان معزول عن الجميع، لكي اقضي معها أجمل لحظات الحب فقالت لي لحظات حب مثل ماذا، فقلت لها مثل الجلوس بقربها وضمها إلى صدري وتقبيلها وكلام عن الحب، قالت لي، وماذا عن الجنس ألا تتمناه معاها أيضاً، فقلت لها هذا شيء يعنيني لي وحدي ولا احب أن اتكلم عن هذا الموضوع مع أي شخص لأن هذا ان حصل بيني وبين حبيبتي سوف يكون سراً بيننا، ففرحة من كلامي هذا وقالت لي: كم مرة مارسة الجنس ومع من، فقلت لها مارسة لكن مع من لن أخبرك لقد شعرت بأنها بدأت تحس بالراحة وبالامان من كلامي معها، وفي نفس الليلة قالت لي أتمنى ان اقابلك واتعرف على شخصيتك أكثر، فقلت لها لا مانع لدي، ولكن لماذا تريدين مقابلتي، قالت لي بأن شخصيتك تبدو قوية وان الشخص الذي يتمتع بهذه المواصفات يعجبني كثيرا، فضحكت من كلامها هذا، وهي بدورها ارسلت لي قبلة على الإنترنت وانا بعدها أرسلت لها قبلة، وبعد ذلك أصبحت تكلمني عن الجنس، وانها تحب انا تمارس الجنس معي، وانا وافقت على طلبها، وكنت سعيدا جداً، وأصبحت كل ليلة أكلها على الانترنت وكنا نتحدث على (المايك) من الساعة 11 او 12 ليلاً حتى الساعة 4 صباحاً، وكنت كل ليلة احكيها كلاما جميلا عن الجنس حتى ابسطها واوصلها إلى الرعشة التي تتمناه أي فتاة من أي شاب، وهي كذلك تقوم بنفس الشي معي حتى اقذف المني، وبعد عدة أيام قلت لها لم أعد احتمل هذا، إني اريد مقابلتك وانت تقلولين لي بأن هذا صعب جدا ولا تستطيعين الخروج من البيت لوحدك، إنك تريدين ان اجعلك تشعرين بالبسط كل ليلة معي على (المايك) ولا تفكرين بلقائي، هذا آخر كلامي لك، إن رقم هاتفي معك، عندها تحصلين على أي فرصة لكي تقابليني اتصلي بي، ومن هذه اللحظة لن أتكلم معك على الانترنت حتى اقابلك، في ذلك الوقت كان معي مفاتيح لشقة أخي ولا احد يسكن فيها، لأن اخي وعائلتها يعيشون خارج البلد، ولقد اخبرت تلك المرأة عن مكان الشقة، وفي اليوم التاني اتصلت بي عند المساء، وقالت لي أود اتكلم معك على (المايك) لكي اخبرك كيف وفي اي ساعة سوف نتقابل في تلك الشقة، وبعد ذلك كلمتها واتفقت معها على أن اقابلها في اليوم التاني الساعة 10 صباحاً، ذهبت إلى الشقة في اليوم التاني في نفس الوقت المتفق عليه، وهي أتت ايضا، في البداية جلست على كنبة بعيدة عني، وانا على كنبة أخرى، فقلت لها تعالي واجلسي بقربي، وعندما جلست بقربي بدأت أقبلها من شفتاها وامصهما وأمص لسانها وكنت في نفس الوقت اضع يدي على صدرها الذي كان جميلآ جدا، ومن ثم بدأت ألحس رقبتها وأمص حلمات أذنها ونزلت إلى صدرها وبدأت ارضع نهديها مثل الطفل الرضيع إلى أن بدات تتأوه بكثرة ، وبعد ذلك قلت لها بأن تتعرى من كل ثيابها وانا أيضا تعريت، وقلت لها بأن تنام على الكنبة على ظهرها، وبعد ذلك فتحت لها اجريها ووضعت واحدة على ظهر الكنبة والاخرى على الأرض وبدأت الحس لها كسها وادخل لساني داخله وحتى هذه اللحظة لم انسى تلك الطعمة الجميلة التي اشعرتني بالسعادة، وكنت الحس وامص *****ها بقوة وادخل لساني داخل كسها وكان العسل ينزل من كسها بشكل كبير وكنت اقوم بلحسه عسلها كلها وبقوة حتى وصلت إلى الرعشة التي جعلتها تضغط على رأسي وانا امص كسها بقوة كبيرة، ومن ثم قالت لي بأن أنام على ظهري وبدأت تمص زبري وتلحسه وتضع لسانها في فتحته وتمص بيضاتي حتى اصبح زبري صلباً وكبيرا وقالت لي ادخل في كسي، وبدأت ادخل زبري في كسها بلطف حتى اصبح كله داخلها، وصرت ادخلها واطلعه بسرعة وبقوة إلى أن اوصلتها إلى الرعشة وأحسست أيضا في نفس الوقت بأني سوف أقذف ، فقمت عنها وبدأت بالقذف على بطنها، فقالت لي اقذف في داخلي لا تخف إني استعمل لولب لكي لا أحمل، وبعد ذلك عاودت مصمصتها ولحوستها وادخلت زبري في كسها حتى شعرت معي بسعادة كبيرة وهي تقول لي كلام جميل، حبيبي، بحبك، إنت عمري، فوتو كلو وقوة، وانا كنت احمى أكتر كلما سمعتها تقول هذا الكلام، إلى ان اقذف في داخلها لقد كانت جسمها جميلا رغم كبر سنها في العمر الا انها كانت رياضية ومحافظة على جسمها ووزنها