كيف تمكنت من نياكة زهره جارتى
أنا ياسمينة من المغرب 22 سنةمن أسرة مغربية متحررةتتكون من أبي 55 سنة أمي 47 سنة و أخي (أيمن) 20 سنةصراحة لم أفكر يوما في أخي من الناحية الجنسية بل لم أظن أنني سأفكر مثل هذه الأفكار يومالكن بعد أن بدأت أسمع مثل هذه الأخبار في القنوات الفضائية والجرائد كنت أحس أنني أستمتع بسماعهافهذا أخ اغتص اخته وهذه بنت تحمل من أبيها وهذه أم ضاجعت ابنها ... كنت في كل مرة أسمع مثل هذه الأخبار أحس بالمتعة الممزوجة بالرغبة.. حتى بدأت أقرأ هذه القصص الجنسية في بعض المنتديات العربيةفاكتشفت انني أشعر بالإثارة عند قراءتها أكثر من مشاهدة أي فلم جنسيوهنا بدأت الأفكار الخبيثة إلى عقلي وبدأت في تخيلاتي الجنسية مع أخي أين كنت دائما عندما أقرأ قصة عن أخت و أخ أتخيل أنني أنا و أيمن هما أبطال القصةويما بعد يوم امتلكني حب أخي أيمن وبدأت أفكر مليها في أن اصل إلى هدفي بأي طريقة من الطرق .. أصبحت أرتدي بالمنزل أعرى الملابس و أضيقهاورفعت من نسبة المزاح مع أخي أيمن و بدأت أطرق مواضيع ساخنة لم نتطرق لها سويا من قبل حتى أصبحنا وبعد مدة لست بالقصيرة كالأصدقاء .. وبعد عدة أسابيع خطرت ببالي الفكرة التي أوصلتي إلى حضن أخي .. اخى ايمن له سرير خاص وانا لى سرير فى نفس الحجره لكى اصل الى حضنه نمت على سريره وشلحت رجلى ونايمه صاحيه فجاء ايمن وهزنى يا ياسمينة قومى على سريرك فتمطعت وزردت مساحة العرى لرجلى حتى بدات عورتى فى الظهور هذا لكى ارى رد فعل اخى الذى تسمر فى مكانه وبدا يتحملق فى جسمى المليان شويه فتاره انام على بطنى وتاره انام على ظهرى لكى اغريه ايمن تسمر فى مكانه يقرب ويبتعد ثم يقرب ويبتعد يمد ايده ويسحبها حتى اننى قمت وعملت نفسى اننى انتبهت وغطيب نفسى بملابسى وقلت له اسفه يا ايمن روح نام على سريرى او تعالى على سريرك وانا اروح على سريرى فلم يرد لاحظت عيونه بتفكر والشئ اللى طمنى هو انتفاخ مابين وراكه وخاصه انه رفيع الجسم فلما راه ايمن منتفخ جلس بجانبى على سريره يمسكه كأنه يقول له لماذا تفضحنى الان اخذت اقرب من ايمن وهو جالس وحوطته بجسمى وضغطت عليه حتى التفت اليا ورانى وقرا عيونى ومدد ونام متعانقا معى وفرد رجليه فمدت يدى لامسكه واضعه بين وراكى حتى سخن وقام ايمن ونام فوقى وقال خلينى انام معاكى هنا على سريرى كل ليله وبدات تتحقق احلامى
