الشاب الذى أحببته إستغلنى وفتح كسى وطيزى وجعل منى عاهره

الشاب الذى أحببته إستغلنى وفتح كسى وطيزى وجعل منى عاهره
انا فتاة عاهرة شرموطة امارس الجنس مقابل المال بسبب حبيبي الذي فتح كسي و فتح طيزي حيث كان انانيا يحب النيك و لم يفكر في مستقبلي بل كان همه هو زبه و كيف يمتعه فقط رغم اني كنت احبه من قلبي و منحته اغلى ما املك . كنت كثيرا ما ارافقه الى الشاطئ و الحدائق العامة و اتكه يقبلني و احيانا العب بزبه و وصل الامر حتى ارضعه و يقطف على وجهي و انا صربت حبا فيه و ليس في السكس لكن مع مرور الوقت صار يطمع اكثر و وصلت به الوقاحة ان طلب مني ان اتركه ينيكني و صار يحكي لي عن حلاوة النيك و فوائد الجنس و في كل مرة يخبرني انه يحبني و لا يصبر علي . و في احدى المرات طلب مني ان ارافقه الى بيت صديقه لانه سيحتفل بعيد الميلاد و رغم ترددي الا اني وافقت في النهاية لا لشيئ سوى لارضاءه و حبا له و حين وصلنا كنت اعتقد اني ساجد الكثير من المدعويين لكني تفاجات بوجود حبيبي فقط و صديقه و فتاة كان باديا عليها انها شرموطة من خلال ملابسها الفضحة و تسريحة شعرها و بعد ذلك طلب مني ان ادخل معه الى احدى الغرف . لما دخلت بدا مباشرة يقبلني و اخبرني اننا سنكون لوحدنا مستمتعين و لا احد سيضايقنا و هناك حدثت قصتي لما فتح كسي و عذبني بالنيك . و بلمح البصر تحول الى وحش و صفعني ثم طرحني على السرير و رفع رجلاي ثم سحبني و شد كيلوتي بقوة و جذبه الى الاسفل و كانت اول مرة يرى كسي الذي من الصدفة كان محلوقا و ناعما و كانني كنت احس انها ليلة دخلتي و فتح كسي مع حبيبي . و كانت عادته ان يقبلني و يعطيني زبه يرضع حتى احقق له الغاية الجنسية الممتعة لكنه عدل نفسه حتى صار زبه امام كسي و لم اصدق حين رايته يدفع زبه كي يدخله و انا اصرخ في وجهه و انهره عن فعلته لكنه كان ذائبا جدا و ساخنا و حرارة النيك يصعب التحكم فيها و و ادخل زبه بقوة كبيرة و فتح كسي و انا ابكي و غير مصدقة ان حبيبي يفعل بي هذا الشيئ . و لما ناكني قذف داخل كسي لبنه واخرج زبه وقد صار لونه احمر و مسحه على جسمي و تركني ابكي بحرقة كبيرة في الغرفة و عاد بعد حوالي نصف ساعة و انا متمددة على السرير عارية و حينها اقترب مني و حاول الاعتذار لكني كنت غاضبة جدا و من المستحيل ان اغفر له رغم انه ظل يتوسل الي و حين لم ارد عليه غضب مرة اخرى و اعاد اخراج زبه مرة اخرى ثم سبني و شتمني و قرب زبه من فمي و اعطانيه كي ارضعه لكني رفضت لانني كنت غاضبة و مصدومة و حينها قال اذن انت لا تريدين رضع زبي يا بينت الشرموطة و ادارني بكل قوته و وضع زبه على طيزي و ارتمى فوقي و احسست ان زبه مؤلم جدا على فتحة الشرج و مثلما فتح كسي بالقوة فتح طيزي حيث ادخل زبه الغليظ الكبير في فتحتي الصغيرة جدا و انا ابكي و اتالم . و احسست ان زبه يدخل الى طيزي و يمزقني و يفتح جراحا عميقة داخل طيزي و انا اتالم و هو يستمتع و لم يعد حبيبي الذي كنت امتعه و استمتع معه و ظل ينيك و يتاوه و يشتمني و ينعتني بابشع الصفات الى ان دخلت تلك الشرموطة و راتني اتناك عارية فضحكت و اغلقت الباب و تركته ينيكني و احيانا حتى يبصقني ثم اخرج زبه و وضعه فوق راسي و بدا يقذف المني على شعري فاحسست باهانة كبيرة جدا خاصة لما اجبرني على ان انظف زبه من المني بلساني فلحست المني كاملا و طلب مني ان اذهب لاخذ حمام كي نمارس سكس جماعي رباعي لكني خرجت و انا افكر في كيفية الانتقام و بعدما فتح كسي و طيزي لم اجد الا ابلاغ الشرطة و اتجهت الى اقرب مركز و توجهت مع عناصر الشرطة الى البيت و قبضوا عليهم متلبسين ينيكون تلك الشرموطة و تم اقتيادهم و فتح التحقيق و حكيت لهم كيف ناكني و فتح كسي و طيزي و ها هو الان يقبع في السجن . اما انا فمنذ تلك الحالة صرت شرموطة عاهرة و الجنس صار حرفتي و صار مصدر قوتي هو كسي الذي اجنبي منه اموالا لاباس بها خاصة مع الاثرياء و حتى و ان تركت الرجال ينيكون جسمي فانا اراهم مثل الحيوانات لانني كرهت لذة الجنس و النيك منذ ان فتح كسي حبيبي و طعنني في شرفي