الزوجه الشبقه تحكى كيف حصلت على زب يمتعها بدل زب زوجها الضعيف

الزوجه الشبقه تحكى كيف حصلت على زب يمتعها بدل زب زوجها الضعيف
لم اتوقع اني ساجد حبيب نياك ساخن امارس سكس حار معه حتى ينسيني برودة زوجي الجنسية و صغر حجم زبه الذي لم يكن يمتعني في النيك حتى جاء ذلك اليوم الذي عرفت فيه سعيد الذي كان يعمل في العمارة و هو شاب قوي و حين طلبته و صعد الى الطابق الرابع في بيتي و فتحت له الباب و انا ارتدي روب النوم لم أدر ماذا أقول و خفت أن تضيع فرصتي و أنا لازلت محملقة فيه لم أشعر بنفسي إلا و أنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد … هذا . و يدي على زبّه المنتفخ . مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . و ما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه و رفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره و بحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير و بدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي و هو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن و ثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ في سكس حار و ساخن جدا لم اذقه من قبل مع زوجي . و بمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية و عيني عليه خشية ذهابه و إذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء و هو ينظر لي و أنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة . و ما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . و بدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير و أن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل و علاقات الجنس و النيك رغم ان زب زوجي كان صغيرا و لم يكن يمتعني في سكس حار اثناء الجماع بل كان يدخل زبه الصغير و يخرجه مرات ثم يقذف داخل كسي و انا اتلوى من الشهوة . لكني كنت اعرف ما هو الأير و الزب خصوصا و انا ارى كثيرا افلام الجنس و مجلات الخلاعة و قد رايت ازبارا كبيرة جدا لكنها ليست مثل زب سعيد و لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة و الطول المخيف . إن زبّه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي و أنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً و شعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني نزل علي و هو يتلمسني و يمتص شفتاي و عنقي و زبّه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً و أكاد أموت رعبا من منظر زبّه مع شدة رغبتي فيه و بدأت أصابعه تتحسس كسي و تدغدغ بظري و أنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة في احلى سكس حار نار. و تأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي . و بدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى زبّه الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . و حانت مني التفاتة لأجد الأير ممتد على بطني و رأسه فوق سرتي بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بزبّه وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي و يبلله بمائي و يدعك رأسه على فتحة كسي كأنه يرشده إلى طريقه في سكس حار جدا . عندها أخذت أغمغم و أستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف و شدة الرغبة . لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً … حسناً … فقط من الخارج … لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً . و بدأ في إدخال الأير الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء و أنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني و يدي على كسي وأصابعي تحيط بزبّه في احلى سكس حار و مثير ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من زبّه داخلي في كل مرة. وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء . كل هذا و هزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء و إصرار حتى ادخله إلى نهايته و قبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فم و ضغطت على أسناني من شدة الألم . و أخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك زبّه في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي و مع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف من قوة النيك في سكس حار و متعة زب سعيد الذي كان يملا جدران كسي اثناء النيك بكل قوة . ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأحيث كنت مستمتعة في سكس حار كثيرا و كانني عثرت على النياك الذي كنت ابحث عنه حتى في احلامي . وتزايد دفعه و إندفاعه و كان أحياناً يخرج زبّه بسرعة من كسي المختلج و أنا أشهق متوسلة أن يعيده و بأقصى سرعة حيث يخترق شفرتي كسي و يوسعهما ثم ينغرس داخل اعماق الكس معطيني لذة جنسية رهيبة جدا وعالية . كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيديي و ساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي و هو يزأر كأسد غاضب و انا اشعر بالمني الساخن و الدافئ في نفس الوقت يبلل كسي و يعطيني نشوة جنسية كبيرة جدا و انا قد بلغت احلى لحظات الجنس المثير و بدأ جسدي في التراخي بعد سكس حار جدا و هو لا يزال منتصباً فوقي و بدأ زبّه في الخروج رويداً من كسي النابض و كان زبه قد ارتخى و صار يتدلى بين فخذيه و ظل راس زبه محمر و كبير جدا و قطرة مني عالقة عليه تريد السقوط على الارض لكن كثافة المني كانت تبقيها على الفتحة إلى أن قام عني و أنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل و بدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به و تحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. و خرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق بعد سكس حار و زب كبير اكلته في كسي اثناء النيك مع سعيد النياك الساخن