أستاذ الفزياء المنحرف ينيك الطالبه من طيزها بعد أن فتحها داخل المدرسه

أستاذ الفزياء المنحرف ينيك الطالبه من طيزها بعد أن فتحها داخل المدرسه
انا فتاة دخلت الجامعة هذا العام فقط و قد ناكني استاذي في السنة الماضية داخل القسم و مارس علي سكس مدرسة قوي جدا بعدما خرج التلاميذ و من شدة ذهولي لم احرك ساكنا و تركته ينيك و يفعل ما يحلوا له الى قذف حليب زبه و اخفاه بين ملابسه و بعد ذلك طلب مني كتمان الامر و ابقاء السر بيننا لكني اثرت ان اقص عليكم القصة التي كنت بطلة فيها رفقة استاذ الفيزياء . في العام الماضي كان عمري 18 سنة حين ناكني استاذ الفيزياء و انا فتاة جميلة جدا و جذابة و خجولة في نفس الوقت ربما لانني تلقيت تربية ريفية حيث سكننا في المدينة منذ سنتين فقط و كنت نادرا ما اتحدث في القسم و بمجرد ان يتحدث معي احدهم حتى يحمر وجهي خاصة اذا كان ولد او رجل . و كنت فتاة ساذجة ادخل القسم و اجلس في المقعد الاول و رغم تفوقي في الدراسة الا اني كنت شديدة الخجل و الحياء و بالنسبة للاستاذ فهو في حدود الاربعينات من العمر و قصير و سمين نوعا ما و احيانا يقوم بامور غريبة جدا . و قد لاحظت عدة مرات ان الاستاذ يبقيني في القسم بعدما يغادر الطلاب ثم يسالنني عن بعض الامور و يلح علي ان كنت قد فهمت الدرس و دائما اؤكد له انني فهمت فهما تاما و احيانا يتعمد لمس يدي او يلتصق بي و انا اراه يتعرق ولم اكن اعلم انه يفعل ذلك بدافع الشهوة الى ان ناكني استاذي في ذلك اليوم الشديد المطر اتذكر يومها ان جميع الطلاب خرجوا و كانت الساعة الرابعة مساءا و حين هممت بالخروج طلب مني الانتظار و حتى لا يشك به اي طالب فقد اخرج كتابا خاصا بالفيزياء و رفع صوته امام الجميع حين طلب مني ان اقرا احدى المقالات حتى احضرها للغد و كان يفعل ذلك حتى يوهم الجميع انه سيتدارس معي ذلك المقال الى ان خرج الجميع و هنا خرج وراءهم في الرواق حتى تاكد ان الجميع قد نزل من الطابق الثالث اين كان يقع قسمنا ثم اغلق الباب و جاء عندي و اقترب مني . كان يحكي و انا ارى العرق يتصبب من جبهته و نظراته غير طبيعية و رغم ذلك لم اشك ابدا ان استاذ الفيزياء يريد ان ينيكني و في كل مرة يلمس يدي ثم طلب مني ان اقوم و فتح الكتاب و وضعه على الطاولة ثم طلب مني ان اقرا و اركز وهنا جاء من خلفي و التصق بي و شعرت بخجل شديد و رغم ذلك بقيت مذهولة و انا غير مصدقة و حاولت ان اوهم نفسي ان الاستاذ يفعل ذلك عن غير قصد لكني كنت احس بزبه المنتصب بين فلقتاي و اشعر انه سيمزق بنطلونه . و كنت اسمع نبضات قلبه بوضوح تام و كان يتحرك و يحك زبه و بدات افكر في طريقة تخلصني وفكرت حتى في الصراخ لكن الخجل كان يمنعني لم اعد اعرف ماذا افعل حين ناكني استاذي في القسم و مع مرور الوقت تاكدت انه ينيكني و في كل مرة يزداد زبه انتصابا اكثر ثم سمعنا صوتا في الخارج فابتعد عني بسرعة و طلب مني ان ابقى اقرا و ابتعد عني حوالي مترين و وضع رجلا فوق رجل و جلس على الكرسي ثم فتح باب القسم و نظر الى الرواق و تاكد انه لا يوجد احد في الخارج ثم عاد الي بخطوات سريعة . حين كان يقترب مني استاذ الفيزياء لمحت بين فخذيه وحش كبير جدا و كان زبه يرفع بنطلونه من الانتصاب و حتى اثر الراس كان واضحا و و هنا عاد يحتك بطيزي و صار يحك و ينيك بطريقة سطحية و انا صرت اكثر خجلا و لا اعرف ما افعل . احسست به يهيج اكثر و هو يقرب فمه من رقبتي و انفاسه تزداد لما ناكني استاذي النياك و تشجعت فالتفتت فوقع نظري على نظره و رايت في عينيه نيران الشهوة ملتهبة و هنا فقد صبره و امسكني من صدري و قبلني من رقبتي بطريقة حارة جدا و راح يتحسس صدري من دون ان يعريني وصار ينيك بكل قوة و يهتز من خلفي علما اني املك طيز كبير جدا و عندي بزاز رائعة و ما هي الا لحظات حتى ادار راسي و هو خلفي ثم قبلني من فمي و راح يهمس بعبارات الحب و التغزل و هو ينيك ثم شعرت بيده ترفع تنورتي و صار يلمس فخذي و يقرب يده نحو طيزي و هنا لمس كيلوتي و ادخل يده تحتها و مرر اصبعه على شق طيزي بين الفلقتين حتى لمس خرمي . و حتى انا تفاجات حين ناكني استاذي من عدم ايقافه عند حده و شعرت اني اسيرة بين يديه و لم استطع ان انطق ببنت شفة امامه حتى رايته يرفع التنورة و ينزع عني الكيلوت و من دون ان التفت احسست بشيئ حار يتحرك بين فلقتي طيزي و تاكدت انه زبه قد اخرجه . و رغم ذهولي و صدمتي فقد احسست بدفئ كبير و لذة غريبة حين لمس زبه طيزي و قررت ان التفت حتى اراه فانا لم يسبق لي رؤية زب في حياتي و حين هممت بالالتفات امسكني بقوة و منعني من فعل ذلك و ناكني استاذي و انا ساكنة و كلانا ساكت و كنت اسمع فقط اهاته و انفاسه و انا اكتم كل شيئ في داخلي . و بعد ذلك حول زبه في كسي فانزلت يدي و لمست راس زبه الذي كان دافئا جدا و اخيرا تكلمت و قلت لا يا استاذ هنا احسست به هاج اكثر و قال انا احبك و اتمنى ان امارس الجنس معك منذ ان رايتك في المرة الاولى و يجب ان تتركيني انيكك من طيزك و اعدك ان يبقى الامر سرا بيننا و لن اعيد الكرة مرة اخرى و بطريقة خاطفة ابتعد قليلا ثم انحنى و سمعته يبصق على فتحة طيزي ثم قام مرة اخرى و قال سانيكك من الخلف و لن يحدث لك اي شيئ . و قد ناكني استاذي بالفعل من طيزي حيث راح يضربني بيده على الطيز و هو يحاول ادخال زبه و تفاجات حين احسست بزبه يخترق طيزي و شعرت ببعض الالم لكن استحملت و بقي يهزني و انا اضع راسي و صدري على الطاولة و الاستاذ ينيك و احيانا يصفع طيزي و يتحسس فخذاي حتى خلع زبه و وضعه على فلقة طيزي و هنا شعرت بشيئ حار ينزل و علمت انه يقذف المني على طيزي بعدما ناكني استاذي بتلك الطريقة الغريبة و المفاجئة و بعد ذلك اسرعت بالدوران فوجدته يمسح زبه على احد الكراسي و كان زبه طويلا نوعا ما و راسه احمر لكنه اخفاه بسرعة . المهم يومها ناكني استاذي و حين هممت بالخروج كنت ابكي و كان يهدا من روعي و اقسم انه لن يعيد الكرة و من جهتي فقد صرت اول واحدة تخرج من الصف و مرة طلبني بعد نهاية الدوام فلم اعره اي اهتمام و خرجت لانني اعلم اني لو تركته يكرر الامر فانني ساصبح منيوكته و شرموطته