التحول من عامل تصليح إلى نياك الأم وإبنتها

فى حى راق كانت سميه 45 سنه وزوجها وبنتها روحيه يعيشان فى فيلا الفيلا عاوزه صيانة نت وكهربا وكدا فكان البواب بتاع الفلا بيعامل صنايعيه ومختصين يحضرون لاعمال الصيانه فى اوقات معينه السباك المختص سافر بره ومحتاجين سباك غيره فالبواب سال عن سباك لقى طالب جامعى يقال عنه انه ماهر فى السواقه اتصل بيه وحضر احمد الطالب (السباك) فهو وسيم وجسم ووجه مبتسم ياتى مع سيارته الملاكى ويحمل حقيبه ويصعد السلم يدخل وفى ثوان معدوده اصلح المطلوب زوج سميه لاحظ دقته ومهارته واعطاه المعلوم وانصرف فى ادب وهو نازل البواب شكر احمد فرد احمد عليه الشكر كان احمد يحمل مهارات عديده فكان يقوم بكل الاعمال حتى ان الاسره استغنت عن اى حرفيين تانيين ومات زوج سميه ..التى زاد تعلقها باحمد هى وروحيه الحاصله على اعلى الشهادات الجامعيه صار احمد كفرد يثق فيه وهو يستحق ذلك فعلا صار يجلس ويتحدث ويبحث قنوات الرسيفر ويبرمج الكمبيوتر للاموره روحيه ومره غلبه النوم ونام على الكنبه الا ان روحيه حاولت ايقاظه لينام داخل مكان مخصص للنوم قام متثاقلا وسحبته الى الحجره ورفعت رجليه واذا بها تشاهد ما يخفيه كلوت احمد انه هو نعم هو كبير راسه كبيره اقتربت منه ومسكته واغلقت الباب انتصب وضعته بين ثدييها وتقلب احمد وفهم ما يحدث وجذبها وعانقها ارتمت عليه تعانقاا بشده روحيه حاولت الابتعاد الا ان احمد طمانها وجلسا ينهلان من القبلات والاحضان والتحسيس وسمعا صوت سميه الام روحيه روحيه تعالى فين احمد ؟ تصنع احمد النوم وتظاهرت روحيه انها بتشيش الشباك علشان احمد خرجت روحيه وجلست مع امها وجلسا يعددان محاسن احمد وشطارته وامانته ممكا جعل روحيه تتعلق اكثر به واطمانت ان امها تبارك اى علاقه بين ابنتها واحمد فى المستقبل واحمد النائم الصاحى اخذ يفكر ماذا تحمل الايام له بعد فتره صحا احمد وخرج فوجد روحيه وامها جالسين حياهم وتوجه الى الحمام يا روحيه قومى شوفى الحمام وجهزيه لاحمد امها طلبت منها ذلك جذبها احمد وامطرها قبلات واحضان وقالت موش وقته يا احمد تطورت العلاقه وتوطضت بينهما وفى ليله نامت الام وسهرت البنت مع احمد نهلا من الحب حيث سلمت نفسها له ليفعل بها كل شئ الا بكارتها ومره وهم يمارسون الحب حدث ان تمكن احمد وفتح روحيه خطا ناكها نيكه كامله ووعدها بالزواج واستمر الحال هكذا يعيشان عيشة الازواج تنام الام وتبدا السهرات الخاصه بين روحيه الجميله وبين احمد الوسيم قامت الام ليلا لتشرب ماء سمعت همهمه واهات مكبوته سمعت : ااااااااه باحبك دخله كله ما ترحمنيش قطعنى استغربت جدا واقتربت وسمعت ورات ما يحدث من خرم المفتاح بنتها الان بتتناك نيك كام من احمد اتنهنهت بصوت مسموع وراحت المضبخ العاشقان حسا بصوت امها وقاما وخرجت روحيه اهلا ماما صاحيه ليه لحد دلوقت يا روحيه هو احمد نايم؟ ولم تستطع ان تقول اكتر من كدا ولم تنتظر كلام من روحيه واخذت تفكر هل اطرد احمد؟ طيب كدا ما ينفعش هل تنصح بنتها ؟ مش قادره تفتح الموضوع هل تساوم هى احمد لتبعده عن بنتها؟ ما ينفعش الحل هو ان يتزوجها .............. بعد الغدا قالت سميه لاحمد ليه ما بتفكرش فى الزواج يا احمد؟ -- بافكر جيدا بس 000 بس ايه اسمع عاوزاك تتجوز روحيه هى اكبر منك بسنه او اتنين وانتوا بتحبوا بعض -- نفسى سميه اتصلت بالماذون وكتبوا الكتاب واصبح احمد زوج روحيه رسمى الا ان سميه صحت من غفلتها حيث انها مازالت شابه ومن حقها الزواج احمد قالت حماته نعم يا ماما احمد بيقول عامل ايه بعد الزواج احمد مبسوط وربنا يخليكى يا حماتى وشها احمر وارتبكت وتعلثمت قالت: تصدق ان زواجك من روحيه ايقظ الكمنون عندى..فاهم يا احمد احمد: فاهم بس انتى موافقه؟ سميه : موافقه بس... احمد : بس ايه خلاص فهمت وبدات علاقه غير شرعيه مع حماته بدون علم مراته