قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 15

قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 15
قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 15
بعد ما اتفقت مع الجردات عشان ينفذه اللي قولتلهم عليه، طلعت علي سمسار شقق، وكان اسمه عمار في الاربعينات انا:*** يا عم عمار عمار: تحت امرك يا باشا اتفضل انا: يزيد فضلك بوقلك يا عم عمار انا كنت عايز شقة مفروشة عمار: موجود عايزها فين و كام اوضة انا: انا عايزها في حتة محدوفة شوية ومش مهم الأواض عمار: غريبة! بس مفيش مشكلة انت هتقعد فيها لوحدك ولا معاك جمعتك او عيلتك؟ انا: لا لوحدي عمار: هو فيه شقة بس اخرك فيها شهر عشان صاحبها برا مصر و هيرجع يسكن فيها انا: لا شهر ايه انا عايزها اسبوع كدا او اقل عمار: اسبوع!. يعني من غير عقد، موجود بس هاتحرقك في السعر شوية انا: متشلش هم انا مش هقعد فيها اكتر من يومين تلاتة بالكتير عمار: موجود يا باشا انا طلعت 3 ألف جنيه و ادتهملو انا: ليك زيهم لما امشي تمام بس انت ما شوفتنيش فاهم يا عم عمار عمار: انا كفيف اصلآ يا بيه انا: وداه اللي انا عايزو هات عنوانها و المفاتيح عمار: المفاتيح مش هنا بس دقيقه هبعت الواد يجيبها من البيت انا: طيب هعدي عليك بعد ساعة اخدو منك تمام عمار: اللي تشوفه يا باشا انا: ماشي يا عم عمار ركبت العربية و مشيت بيها و جبت فون و خط جديد ، بعد كدا اتصلت بعبير من فوني عادي انا: ألو عبير: عايز ايه؟ انا: ايه مالك يا عبير عبير: انت تبوس ايدك وش و ضهر ان انا لسه مسجلة رقمك عندي انا: طيب انا جايلك دلوقتي اتكلم معاكي عبير: تعال اما نشوف اخرتها انا: بقولك انتي لوحدك ولا عملة حفلة؟ عبير: لا الحفلات بالليل انا بس في عندي اتنين مع بعض في الاوضة بس متقلقش خلاص قربو يمشو انا: ماشي سلام قفلت مع عبير و انا بدعي إن بوليس الاداب ميكبسش علينا في الوقت اللي هروح فيه عنديها وصلت عند بيت عبير و ركنت العربية تحت البيت و طلعت فوق عنديها خبطت فتحتلي عبير و كانت لابسه روب خفيف علي اللحم و سيباه مفتوح انا: انتي بايعة الدنيا خالص كدا يا عبير عبير: ادخل بس ادخل دخلت و عبير قفلت الباب ورايا و دخلت الشقة كانت مكركبة و ازايز بيرة في كل حتة و اطباق فركة و كلوت مرمي علي الارض عليه لبن ناشف، وفردة شراب جمبه انا: احا يا عبير انتي بيتك بقي ألعن من بيت ابو لهب ايام الجاهلية عبير: اجبلك بيرة ساقعة انا: هاتي يا عبير دخلت عبير جوا و رجعت معاها ازازتين بيرا مشبرين انا: بوقلك ايه انا عايز منك خدمة عبير: اسمها مصلحة يا عنيا، وانا عارفه انك جاى عشان كده، ها عايز ايه انا: واضح ان رصيد المحبة بتاعي خلص عندك عبير: اتكلم انا فكرت اخلي عبير تفتكر ايام زمان كدا يمكن ترجع تتكلم معاي كويس بدل القفش دا،قربت من عبير و لازقت فيها انا: ايه يا عبير لسه زعلانة مني دانا بودي نسيتي ايام زمان عبير: انا برضو اللي نسيت ولا انت من لما اتجوزت أمل و خدت الكافيه و الفلوس لعبت معاك نستني مع إني انا السبب في دا كله ولا نسيت إني انا اللي جبت شريف هنا و خليت أمل تشوفه وانا بركبه انا: منسيتش بس انتي اكيد عرفتي إن ابويا مات و انا قعدت فترة متضايق سنة بحالها، وانتي عارفة دا كله و سنة مش قليلة صح ولا انا غلطان عبير: طيب و بعد السنة مش اديك رجعت مديت ايدي بين فخاد عبير و بقيت العب في كسها انا: خلاص بقي يا عبير سيبك من اللي فات اللي بينا اكتر من كدا عبير بمياعة: اااه اوعي متلمسنيش اححح سبني بقولك انا: لسه حلوة زي ما انتي يا روحي عبير: اااه بجد يا بودي انا لسه حلوة و عجباك انا: طبعآ وبقيت اذود دعك في كسها (صوت من ورانا: عبير انا خلصت) بعدت عن عبير و بصيت ورايا لاقيت واحدة لابسة قميص نوم قصير اوي علي اللحم عبير: هو لاحق؟! ، خلاص روحي البس انتي يا ريهام و انا هبقي احسبه (ريهام 25 سنة بيضة بزازها كبيرة و طيزها كبيرة و مرفوعة لفوق ، شرموطة من شرميط عبير) انا: هي ريهام كانت شغالة جوا عبير: ايوة اومال انت فاكر انا بصرف من فين يعني انا: ألا مسمعتش صرخة واحدة يعني طالعة من جوا، ايه الشبكة واقعة ولا ايه ريهام جات قعدت جمبي ولازقت فيها ريهام: مش هتعرفينا ولا ايه يا عبير عبير: بلاش داه انتي مش حمله يا ريهام ريهام: ياريت بس هو يقدر عليا انا: خلي بالك انتي كدا بتستفزيني ودا هيبقي غلط ليكي عشان انا مش برحم طلع من الاوضة واحد في الخمسنات لابس قميص و بنطلون، و ادا فلوس لعبير و عينه في الارض مش عايز يبص لريهام و نزل علي طول انا: ايه هو عنتر فجلا ولا ايه ريهام: هيهيهيهي لا دا فجلة بس من غير عنتر عبير: كنت عايز ايه انا: بقولك ايه انتي بتجيبي الفركة و الحشيش دا منين عبير: من واحد اعرفه انا: طيب انا كنت عايز منه عبير: عايز حتة اد ايه؟ انا: بوصي انا عايز حتة كبيرة زي اللي بيوزعو منها و عايز كيس كوك عبير: لا لاء انا الكلام دا مليش فيه التجارة دي مش عندي انا: اسمعيني بس اصل انا في واحد يعز عليا اوي فا كنت عايزو يركب قطر سبعه إلا خمسة عبير: بس يا بودي انا: من غير بس هديكي اللي عيزاه عبير: مش حكاية فلوس المشكلة انا اخري اخود كمية تكفي يومين هنا انا: قوليله هدفع ضعف السعر بتاع البضاعة عبير: ماشي هكلمه انا: عبير! عبير: خلاص يعم اعتبر الموضوع تم انا: خلاص همشي و اجيلك بعدين بس ياريت النهاردة يا عبير عبير: تمام بس هاتجيلي بالليل متأخر اوي انا: مفيش مشكلة ريهام: ايه وانا فين انت نسيت إني استفزيتك ولا ايه انا: بوقلك يا ريهام انا عايزك في مصلحة ريهام: ايوة كدا انا: لا مش السرير لا انا عايزك يومين كدا معاي موافقة ريهام: اروح يا عبير عبير: الكلمة كلمة بودي يا بت، يعني اللي يقوله يمشي علي الكل انا: هي دي عبير اللي انا بحبها و متقلقيش انا مش هنساكي (وايدي علي كسها) انا: روحي البسي يا ريهام انتي عشان مشين دخلت ريهام تلبس و انا فضلت ارغي مع عبير شوية علي ما تخلص ريهام لبسها، بعد عشر دقايق خرجت ريهام لابسة بنطلون جنز ضيق اوي علي طيزها و بلوزة كت مبينا شق بزازها و جزمة كعب عالي ريهام: يلا بينا انا: خلاص يا عبير همشي عايزة حاجه عبير: لا بس اوعي تنسي عبير، ها انا: وانا اقدر انسي اهم حاجه برضو، يلا باي نزلت انا و ريهام و ركبنا العربية لاحظت دبلة في ايد ريهام في ايدها الشمال انا: انتي متجوزة يا ريهام؟ ريهام: حاجه زي كده انا: قصدك ايه ريهام: يعني متجوزة قرون، هوا اللي شغلني مع عبير انا: وليه مطلبتيش الطلاق ريهام: وبعد ما اطلق هروح فين انا مقطوعة من شجرة انا: مبسوطة بالي انتي في دا يا ريهام؟ ريهام: اكيد لا بس خلاص انا خدت علي كدا، هه انا بقيت اهم واحده عند عبير، الطلاب عليا كدا انا: يعني لا رجع في الامر ريهام: بالظبط كدا انا: اممم ريهام: بس انا ملاحظة إن عبير مش بتكسرلك كلمة و كل طلابتك بتنفذها بدون تردد، ودا محدش يقدر يعملو مع عبير انا: اللي بينا انا و عبير عشرة سنين يا ريهام ريهام: بس مكنتش بشوفك يعني انا: موضوع كبير يا ريهام متشغليش بالك وصلت بريهام عند عمار السمسار و جالي عند شباك العربيه عمار: المفاتيح يا باشا، و دا عنوان الشقة انا: ماشي يا عم عمار بصيت لعمار لاقيته متنح في ريهام انا: عم عمار بقولك خلاص ماشي عمار: ها لا مؤخذا يا بيه انا: سلام يا عم عمار بصيت لريهام لاقيتها بتبتسم من اللي حصل طلعت بالعربية علي عنوان الشقة اللي اجرتها من عمار و ركنت العريبة عند البيت و كانت عبارة عن برج بس مخلصش للاخر خلصان للدور الخامس بس، نزلت انا و ريهام طلعنا الدور التالت و دخلت انا و ريهام ريهام: ايه المكان دا انت ساكن هنا انا: اسمعيني يا ريهام انا عايزك تقعدي هنا يومين بالعدد ريهام: مفيش مشكله مش انت قاعد معاي؟ انا: لا اصل انا بصراحة عايزك تخدي بالك من ولد عند اربع سنين ريهام: فهمني اكتر معلش انا: بوصي انا في اتنين جردات تبعي هيجولك النهادرة او بكرا بالكتير و معاهم الواد اللي بقولك عليه وانتي هتاخدي بالك منه بس بقولك ايه الواد دا اعتبريه ابني يعني لو لاقيت خدش فيه بجد انا هقلب عليكي وانا قلبتي وحشة ريهام: يعني يومين ولا اكتر انا: يعني انتي اعملي حاسبك ممكن اكتر بس دلوقتي انا شايف ان يومين كويس ريهام: امري *** حاضر انا: متقلقيش هبقي اشوفك برضو ريهام: مطرح ما يروح الجنيه انا معاه انا: تعجبيني، بقولك ايه انا داخل اخود دوش متيجي ناخدو سوا ريهام: يلا يا روحي انا و ريهام بقينا نقلع بعض احنا و بقطع شفايف بعض بوس، بعد كدا دخلنا الحمام و انا فتحت المياه علينا و بقيت ابوس فيها و اقفش بزازها و هي ايدها علي زوبري و اول ما مسكته نزلت علي طول تمص فيه ريهام: اخخ زوبرك طعمه حلو اوي اممم وكبير بقيت ريهام تمص زوبري و انا واقف وايدي علي راسها بقيت انا اللي بنيكها في بوقها و هي ايدها ورا ضهرها، بقيت احشور زوبري لغاية زورها لغاية ما كانت هتستفرغ بعد كدا قمت و وقفتها و نزلت انا بين فخادها الحس كسها و العب في خرم طيزها بصباعي اللي كان ولا حاجه بالنسبالها، بقيت الحس كسها و اعض بظرها علي خفيف و هي بتتأوه و جابت ميتها علي وشي، خدت ميتها و دهنت بيهم زوبري و رفعت رجلها الشمال و هي اتشعلقت في رقبتي و بقيت تبوس فيا دخلت زوبري في كسها وبيقت ارزع في كسها، وهي كل ما زوبري يرزع تبوسني اكتر و تصرخ اكتر، فضلت ارزع فيها لغاية ما هي تعبت من الواقفة، شلتها علي كتفي و طلعت من الحمام و دخلت اوضة النوم و رميتها علي السرير و رفعت رجليها علي كتافي و بدأت وصلة الرزع في كس ريهام (في نفس الوقت عند شريف و عصام و منال في شقة شريف) منال: انا خايفة يشك فيا انا مش هروح الشغل النهارده شريف: اوعي تعملي كده، كده الشك هيزيد عليكي، هو كان بيتعامل معاكي ازاي اخر مرة منال: عادي زي كل يوم دا حتي قالي لو عايزة اجازة اخود عادي عصام: حلو يعني مش شاكك فيكي و دا كويس، المرادي عايزين نظبط كل حاجه عشان لما نخطفه ميحصلش زي المرة اللي فاتت منال:*** يستر بقي شريف: متخافيش انتي و اتعاملي عادي و روحي يلا غيري هدومك و البسي قميص نوم كدا عشان تبقي ليلة فل عصام: ايوة لاحسن انا كمان طيزي حرقاني اوي شريف: ماشي يا عصام روح انت جهز الاكل في اطباق عشان ناكل و ابقي انيكم (المشهد عندي انا و ريهام) خلصت نيك في ريهام اللي كانت مش قادرة تقوم من السرير و اخدت دوش سريع، و رجعت ألبس هدومي و كانت ريهام لبست كلوت بس و طلعت من الاوضة ريهام: انت هتمشي انا: ايوة همشي ريهام: طيب في اكل ولا حاجه هنا انا: امسكي يا ريهام اديتها ألفين جنيه انا: واعملي حسابك مفيش نزول من هنا غير للضرورة بس و ترني عليا قبل ما تنزلي تمام ريهام: حاضر انا: تمام انا همشي دلوقتي سلام نزلت من عند ريهام و بعت اللوكيشن بتاع الشقة اللي فيها ريهام لعاشور و هوجان و قلتلهم استنو مني مكالمة و نفذو، ركبت عربيتي و روحت المطعم بتاعي و كنت بشوف الدنيا ماشية ازاي طلعت مكتبي و ربع ساعة و شوفت منال دخلت تستلم الشفت بتاعها و وقفت تتكلم مع حماده شوية بعد كدا دخلت تغير ولبست اليوني فورم ، و بقيت تشتغل نزلت من مكتبي و منال كانت بتبصلي واول ما ابصلها تبص بعيد، قمت ناديت عليها انا: منال ???? تعالي عايزك منال جات عندي منال: ايوة يا بودي انا: مش قولتلك تاخدي اجازة عشان مازن منال: مانا سيباه مع الشغالة في الشقة و هي هتاخود بالها منو انا: ليه و ابو مازن فين منال: مسافر اصل ابوه تعب جامد و راح يزوره انا: ماشي علي العموم لو احتاجتي اي حاجه قوليلي منال: ..... حاضر انا: يلا روحي شوفي شغلك سبت منال و طلعت قعدت في مكتبي و رنيت علي عاشور وقلته ينفذ دلوقتي و مينساش يكتف البت الشغالة، عشان متبلغش البوليس، و يسب الرسالة علي الحيط اللي مكتوب فيها ( لو بلغيتي البوليس او عرفتي شريف و عصام باللي حصل مش هتشوفي ابنك تاني احسن حاجه تعمليها ترني علي الرقم دا *********) و كان الرقم اللي اشترته الصبح مع الفون الجديد قعدت في المكتب ساعتين و نزلت ركبت العربيه و رجعت الڤيلا بتاعتي و كانت أمل قدام ال Tv زي كل مره انا: جود نايت يا بيبي أمل: جود نايت يا روحي انا: ايه بقيتي كويسة دلوقتي ولا لسه حاسة بدوخة أمل: لا انا تمام متقلقيش انا: طيب عشان خاطري روحي لدكتور عشان اطمن عليكي أمل: برضو، حاضر يا بودي هبقي اروح انا: اوعديني أمل: أوعدك يا روحي انا: ماشي أمل: انت هتروح المطعم تاني انا: لا بس انا معزوم علي العشا النهارده أمل: هتتأخر انا: أحتمال أمل: طيب ماشي يا حبيبي انا: اخبار التوتة ايه ???? أمل: اسكت بقي عشان لسه وجعني مكانها انا: كلها يوم بالكتير و ترجعي لوضعك الطبيعي ، انا طالع انام ساعتين ولا حاجه اريح شوية ، ابقي صاحيني علي الساعه سبعه كده تمام أمل: ماشي طلعت فوق غيرت هدومي ونمت علي السرير شوية و قعدت افكر لغاية ما روحت في النوم (المشهد عند هدي، و رحاب في بيت هدي) هدي: ايه يا رحاب لسه برضو ما فاتحتيش بودي في الموضوع رحاب: لا اتكلمت معاه هدي: بجد وقالك ايه؟ رحاب: انا اتكلمت معاه و هو سألني لو انتي موافقة او لاء و انا فاهمته إنك مش هتوافقي لو هو مش موافق هدي: ايوة طبعآ لو بودي مش موافق يبقي انا مش موافقة رحاب: و بودي موافق هدي: بجد يا رحاب بودي وافق رحاب: بوصي هو قالي موافق بس قالي مقولقيش حاجه دلوقتي عشان في مواضيع معاه هدي: ليه في ايه رحاب: وانا ايه عرفني بودي بطل يقولي اي حاجه عن حياته من لما اتجوز هدي: طيب انتي قولتيله إني قبلت كامل في الكافيه رحاب: اه قولتله هدي: طيب زعل؟ رحاب: هو معلقش علي الموضوع دا بس اتخطه و كمل كلام و بصراحة هو قالي لو انتي مبسوطة هو اكيد موافق هدي: يا حبيبي يا بودي فعلآ طمرت تربيتي فيك رحاب: وهو انا يعني اللي مطمرش فيا ولا ايه يا هدي هدي: يابت انتي عارفة معزتك في قلبي اد ايه رحاب: ايوة عارفه و عارفه ان معازة بودي اكتر من معازتي هدي: يا رحاب انا معنديش اغلي منكم انتو كل حياتي رحاب: عارفة يا ماما و انا بهزر معاكي هدي: صحيح مفيش اخبار عن أمل لسه محملتش رحاب: بصراحة انا مش بحب اتكلم مع بودي او أمل في موضوع الخلفة عشان بحسهم بيدايقو منو، ولسه مفيش جديد هدي: انشا** يخلفو و * يرزكهم بولد او بنت زي القمر رحاب: يا *** يا ماما (المشهد عندي في الڤيلا) (الساعة 6:47 بالليل) أمل: بودي بودي اصحي يلا يا حبيبي انا: اممم في ايه يا أمل أمل: قوم يلا عشان تروح المشوار اللي قولتلي عليه انا: طيب بقولك ايه خلي البت شهد تعملي ناسكفيه و تجيبه علي ما اخود دوش و افوق كدا أمل: ماشي يا حبيبي نزلت أمل تحت و انا صحيت و قمت دخلت الحمام اخود دوش و طلعت بالبوكسر بس و كانت شهد بتخبط علي الباب انا: ادخلي يا شهد شهد دخلت و كان في ايدها مج الناسكفيه و لما شافتني بالبوكسر تنحت فيا انا: سيبي المچ عندك يا شهد و انزلي انتي شهد: حاضر نزلت شهد وانا غيرت هدومي و اتشيكت و شربت المچ بتاعي و نزلت تحت و أمل شافتني آمل: يا خوفي منك ترجع متجوز عليا و معاك دورا انا: هاها انا برضو ارجعلك بدروا أمل: وايه المانع انا: انا يوم مرجعلك متجوز هكون معاي اتنين هههه آمل: ايوة اعملها عشان اسمك و اقطعك حتت و احطك في اكياس بلاستيك و ارميك في الحمام زي ما كانو بيعملو زمان انا: بس بقولك ايه ابقي قطعي كويس عشان مش عايز شغل اي كلام أمل: طيب امشي امشي يلا حضنت أمل و بوستها من خدها و همست في ودنها انا: انا برضو اعمل كدا يا قلبي ، انا عندي اموت ولا اتجوز عليكي يا حبيبتي آمل: انا نفسي اخلف منك يا حبيبي و اربي ابنك عشان يبقي شبهك، بودي لو انا مخلفتش، انا موافقة تتجوز عليا عشان تجيب عيل من صولبك انا: انتي بتقولي ايه ، انشا*** هنخلف و نملا البيت دا عيال انا حاسس بكدا آمل: ماشي يا روحي يلا عشان متتأخرش علي معادك انا: أمل عشان خطري خلي عندك امل ماشي أمل: حاضر انا: يلا انجوي أمل: باي خرجت وانا زعلان مش عشاني إنما عشان أمل هي نفسها في عيل اكتر مني، لاكن هنعمل ايه دي إرادتة ***، ركبت العربية و اتصلت بنرمين انا: ألو نرمين: ايوة يا بودي كنت لسه هرن عليك عشان افكرك انا: انا خلاص جاهز ابعتلي اللوكيشن بتاعك اجيلك نرمين: ماشي باي انا: سلام قفلت مع نرمين و اتمشيت بالعربية علي ما تبعتلي اللوكيشن علي الواتس، كنت بفول التنك من البنزينة،و كنت بحاسب العامل و اشعار الواتس وصل، بصيت فيه كانت نرمين بعتت اللوكيشن، اتحركت علي المكان و وصلت الڤيلا اخيرآ، كانت حاجه خيال انا في بالي: معقول كل دا من منصب المحافظ بس، لا لا اكيد في حوار ورا صالح الكاظم، كنت قدام البوابة بتاعت الڤيلا و مستني الحرس يفتحولي، شوفت واحد منهم بيتكلم في لاسلكي و بعدين شاور للاتنين اللي معاه يفتحولي البوابة، و انا دخلت و ركنت العربية، وصلت عند باب الڤيلا و قبل ما ارن الجرس، فتاحتلي، واحدة صاروخ بزازها كبيرة و طيزها اكبر من المتوسط، كانت لابسه، يوني فروم، فعرفت انها شغال هنا البنت بتتكلم عربي مكسر: اتفضل مدام نرمين منتظر انت انا: ماشي يا.... البنت: جوليا انا: ماشي يا جوليا دخلت الڤيلا كانت مليانة لوحات وڤاظات و انتيكات و المكان شكله تحفه جوليا شورتلي استني في الصالون و مدام نرمين هتنزلي حالآ، دقيقتين و شوفت نرمين نازلة من فوق بفستان سهرة فاضح كل مفاتن جسمها و ديق جدآ فيها و بزازها الكبيرة كلها برا الفستان و نزلت عندي نرمين: ازيك يا بودي انا: ازيك يا مدام نرمين نرمين: لا بلاش مدام دي قولي نرمين انا: ماشي مفيش مشكله يا نرمين نرمين: جوليا جبتلك حاجه تشربها انا: اه جابت صوت صالح من فوق: ازيك يا بودي اخبارك ايه انا اتفاجئت إن صالح موجود انا: كويس يا صالح بيه اهم حاجه انت صالح نزل من فوق و واقف معانا صالح: يلا بينا علي السفرة عشان يبقي بينا عيش و ملح روحنا علي السفرة و صالح قعد علي راس السفرة و انا علي اليمين و نرمين علي الشمال قدامي، بقيت اكل و ملاحظ نرمين بصالي و بتبتسم، حسيت في حاجه غلط مش فاهم هو في ايه بالظبط حاسس بحركة غدر نرمين: مالك يا بودي مش بتاكل و سرحان ليه انا: لا باكل اهو صالح: عايزك تعتبر نفسك في بيتك يا بودي اتحرك طبيعي جدآ انا: مش محتاج تقولي يا صالح بيه، انا فعلآ في بيتي صالح: بلاش بيه دي يا بودي طول ما احنا لوحدينا قولي يا صالح عادي انا: ازاي بس الاحترام واجب صالح: علي العموم انا عارف انك مش هتقدر تقولي يا صالح حاف، بس شويه قدام هتتعود تقولها نرمين: سيبه برحته يا صالح خليه علي راحته قعدت اكل بدون نفس و مش مرتاح حاسس ان صالح و نرمين عايزين مصلحه مني او حاجه مش... مش عارف خلصت اكل و نرمين قالتلي تعال معاي اغسل اسنانك مكان الاكل انا: ماشي مشيت و شوفت صالح قاعد ماكنه و سايبني انا و مراته نروح الحمام سوا، دخلت الحمام و نرمين بتلزق فيا ببزاها اكنها مش قاصدة و انا مش متجاوب معاها نرمين: هو انا مش عجباك ولا ايه انا: حضرتك عايزة ايه يا مدام نرمين نرمين: عايزك انت يا روحي انا: جوزك برا ولو داخل علينا مش هيحصل كويس نرمين: وايه رائيك لو قلتلك انه بقرون انا: ايه...... بوقلك ايه انا مليش في الكلام دا انا متجوز و بحب مراتي زقيت نرمين و طلعت من الحمام بسرعة و لاقيت صالح في وشي صالح: اهدي يا بودي وانا هفهمك انا: صالح بيه انا محترم إن انا في بيتك و مقدر إن انت سيدات المحافظ، لاكن انا ممكن انسي كل ده عادي نرمين: علي فكرة ليك فديو حلو معاي تحب تشوف انا: فديو ايه دا نرمين: امسك نرمين ادتني الفون بتاعها و شوفت نفسي و انا مع..... يتبع