منزل بدون عنوان الجزء 6

منزل بدون عنوان الجزء 6
منزل بدون عنوان الجزء 6

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

"كله مقدر ومكتوب" الفارق بين الزوجة الجديدة وندى سابقتها، واضح وملحوظ، بمجرد أن إحتوتهم غرفتهم الخاصة وبدأوا في التقبيل والعناق، وبعد أن جردها هشام من فستان الفرح، لاحظ الفرق بين جسدها وجسد ندى، دعاء رغم بريق جمالها الملائكي الآخاذ، إلا أنها بدت شديدة النحافة، جسد أبيض لامع مضئ، بزاز صغيرة بحجم كرتين تنس، مشدودين وتزينهم حلمات وردية اللون بارزة منتصبة، وطيز مرسومة بدقة رغم حجمها الصغير، بطنها ملساء ناعمة وصرتها تصنع تجويف متساوي جعلها شديدة الفتنة، تشبه بتطابق تام عارضات الازياء الأوربيات، دعاء التي طالما رآت وشاهدت لقاءات والدها ووالدتها، كانت تنتظر تلك اللحظة بشوق كبير، تعرف الكثير عن المتعة والجنس، رغم أنها مرتها الأولى في ممارسة حقيقية، الا أنها بدت متجاوبة بشدة مع هشام ومع قضيبه المنتصب، لم تتردد وهى تجلس بين فخذيه تتفحص قضيبه باعجاب وانبهار وتهجم عليه تقبله برقة وتخرج لسانها تمرره فوق رأسه وتتذوق طعم أول قضيب بحياتها، تمص بشهوة واستمتاع وهشام مبهور بقدراتها ومهارتها في امتاعه، قبل أن ينطر لبنه كان يمدد جسدها فوق فراشهم ويهجم على كسها يلعقه ويستحسن طعمه وهى تصرخ وتتلوى من شعور ال...متعة وتسيل افرازاتها فوق لسانه، لم تشعر بألم كبير وهى تفتح ساقيها وترفعهم وتسمح لقضيبه عبور كسها وانهاء عذريتها في لمح البصر، ليلة صاخبة التهموا فيها المتعة التهام حتى غلبهم النوم وناموا عرايا مبتسمين في عناق بالغ الحميمية والسعادة، ظلت غادة طوال الليل تتقلب بقميص نومها الفاضح في فراشها وهى تتذكر ليلة دخلتها وتفرك كسها وتشعر برغبة عارمة أن تجد نصر في تلك اللحظة يطرق بابها ويركب فوق جسدها ويفعل به ما يهدئ شهوتها، حالة جيهان لا تختلف وهى مثلها تفرك كسها وتضع فرشة شعرها فيه وتئن وتصيح من الرغبة وتكاد تمزق حلماتها من فرط شهوتها ورغبتها في النيك واشباع جوع جسدها، نعمات عارية تتراقص بخصرها فوق جسد خاطر وتعتصر قضيبه وهى منتشية وتشعر بمتعة وشهوة وهى تعرف أن ابنتها الان يفعل بها هشام عريسها ما يريد، وأنا خطتها نجحت أن تزوج ابنتها لهشام الثري صاحب المزرعة والعز، في الصباح كانت جيهان تجلس على طرف فراش العروسين وتمسح على جبين هشام العاري لايقاظه، فتحت دعاء أعينها لتجد حماتها تجلس بجوارهم وهم في كامل العري بدون غطاء وتبتسم لهم وتربت عليهم بعطف ووداعة، شعرت بالخجل وحاولت أن تخفي بزازها بيديها وجيهان وتبتسم لها لتجعلها تهدأ وتطمئن وتتوقف عن الخجل، بنفسها شاهدت جيهان وهى تمسح فوق بطن هشام وعانته الملتصق بهم بقايا لبنه وافرازاتها وهى تهمس لهم برقة وحنان، - قوموا يا ولاد خدوا دش جذب هشام دعاء من يدها وصحبها نحو حمام غرفتهم الخاصة وهو يبتسم لها وجيهان خلفهم تتفحصهم وتبتسم وهى ترى أن طيز هشام أكبر وأكثر امتلاءًا من طيز عروسته، الفارق أن بروز واستدارة طيز دعاء رغم صغر حجمها يجعلها جميلة وشهية، دعاء محرجة ومستغربة خصوصًا بعد أن وجدت جيهان مرة أخرى معهم في الحمام وتحمم هشام بنفسها وهى تقدم لها نصائحها كي تتعلم كيف تعتني بزوجها، المشهد بالنسبة لها عبثي وغير مفهوم، وبنفس الوقت اثار شهوتها وأشعرها بالدوار وهى ترى أيدي جيهان تمرح فوق جسد ابنها العاري وترى قضيبه يستيقظ هو الاخر وينتصب دون خجل من رؤية أمه لذلك، تغسل له قضيبه باريحية وتغسل خصيتيه وتلفه وتغسل له طيزه من الداخل ودعاء تشعر بقشعريرة عارمة وتفيق على كفي هشام يحممها هو الاخر ويدعك جسدها وقبل أن يتمكن منها الدوار تلف ذراعيها حول رقبته كي لا تقع وتشعر بقضيبه يمر بين فخذيها ومازالت جيهان تقف حولهم تحممهم سويًا وقبل أن تتمكن الشهوة من هشام ويبدأ في النيك تفتح عليهم الماء وهى تضحك بفرحة وتطلب منهم تأجيل ذلك حتى يغادر المهنئين، ارتدت دعاء بيجامة رقيقة من الستان وجلست بصحبة امها وحماتها وغادة والكثير من اقاربهم، وهشام مثلها بصحبة خاطر ونصر واقارب عروسته حتى منتصف النهار، غادة تشعر بالعصبية من صخب البيت وكثرة الزوار، افسدوا عليها خلوتها مع نصر وهى في أشد الحاجة لقضيبه ولبنه، نعمات نجحت في الاختلاء بدعاء لسؤالها عن ليلة الدخلة، قصت عليها كل شئ بالتفصيل بلا خجل وهى منتشية سعيدة، ثم همست لها وأخبرتها عما فعلته معهم حماتها، ابتسمت نعمات ابتسامة خبيثة وهى تعرف سر الابن وأمه وهى تربت على كتف ابنتها، - عادي يا حبيبتي الناس الألفرنجة الذوات غيرنا - اصلي اتكسفت اوي يا ماما - ماتتكسفيش من حاجة انتي مع جوزك أومأت لها برأسها وهى تشعر براحة من حديث أمها وبعد رجوع امها وابوها للملحق الخاص بهم واختفاء غادة وجيهان في غرفهم، عادت لأحضان هشام ليعيدوا ليلة أكثر صخبًا من ليلة أمس، بينما ترك خاطر نعمات في الملحق وحمل البندقية وأخذ يتجول في نوبة حراسته للبيت والمزرعة، في الصباح كانت غادة تهرول نحو الحظيرة حتى قبل وصول نصر، وجع كسها أقوى من التحمل والصبر، بفستان واسع جلست فوق جوال ومن فرط خيالاتها أدخلت يدها تفرك كسها وتدعكه بشهوة صاخبة عنيفة، تجمد نصر فور وصوله ورؤيتها بهذه الهيئة، الفستان مرفوع فوق خصرها وساقيها مفتوحين وكسها عاري تفركه بعنف، صاحت وهى ترتجف فور رؤيته، - اااااااااااااااح صوتها كأنه أمر صارم لسرواله أن يترك خصره ويهرع نحوها بقضيب عاري ومنتصب، جذبته بقوة نحوها وهى ترتعد وتصرخ فور عبور قضيبه كسها وهى ترتجف وتنتفض وتنطر ماء شهوتها بغذارة وشبق بالغ، - نيك.. نيك اوي قطعلي كسي تحول نصر لآلة جنسية وانتقلت له شهوتها الصاخبة وظل يطعن كسها بلا هوادة وهى تصرخ وتكتم فمها في صدره وجزعها يتقوس وكسها لا يكف عن نطر عسلها كما لو كانت لم تتناك منذ سنوات وليس فقط بضعة ايام، الايام تمر لطيفة هادئة ودعاء اعتادت أن تراها حماتها عارية أو تدخل عليهم في الليل وأثناء نيك هشام لها وتضع بجوارهم أطباق الفاكهة والعصير وتربت على ظهره كأنه طالب يذاكر دروسه وليس عريس بجسد عاري ينيك عروسته، حتى أنها في إحدى المرات وكانت دعاء تركب فوق قضيب هشام وهو ممد على ظهره اقتربت منها وهى تمسكها من كتفيها وبصوت هامس هائج تخبرها بالطريقة السليمة للتمتع بالوضع، - ما تنطيش لفوق اوي يا دود عشان زبه ما يتقطمش اقمطي عليه بكسك واتحركي لورا وقدام وأنتي بتعصريه جواكي كلامها وكأنه أمر عادي ومتوقع جعل دعاء تتشنج وترتجف وهشام بالمثل وينتفض وينطر لبنه بكسها وهى تصرخ بقوة من فرط المتعة، جيهان في غرفة غادة تلملم ملابسها وملابس طفلها لاعطائهم لنعمات لغسلهم، تلمح أحد كلوتات غادة ويلفت منظره نظرها لتتفحصه، تندهش وهى ترى عليه بقايا لبن ذكر، تشرد وتفكر من صاحب اللبن؟، لا يمكن أن يكون لبن هشام، تتابعه عن كثب كل يوم ليل نهار، الدهشة تمكنت منها وهى تحاول الاستنتاج وأول من شكت فيه هو الخفير، بالتأكيد في الليل وبعد نومهم ينفرد بغادة وينيكها ويتمتع بها دون علمهم، بعد قليل وهى تجلس معها في الصالة، - قوليلي يا غادة صحيح، مش انتي كنتي مركبة لولب بعد الولادة - آه يا ماما - ولسه موجود ولا شيلتيه؟ - ما شيلتوش - مممممم شعرت غادة بشئ وراء السؤال ومن نظرات وملامح أمها، - بتسألي ليه يا مام؟! رمقتها جيهان بنظرة طويلة ثم اقتربت منها وهى تقرصها من فخذها، - لبن مين اللي كان ملحوس كلوتك يا هايجة؟ توترت غادة بشدة ثم لم تجد بد من الاعتراف بكل شئ، منذ صغرهم وامهم تعرف عنهم كل شئ، كثيرًا ما شاهدت عجوة وبندق وهم يناموا فوق جسدها وينيكوا خرمها بشبق وعنف، شردت جيهان وهى تشعر بمشاعر مختلطة من قصة غادة، لم تتوقع نصر أو تفكر فيه، قصر قامته كانت تشعرها بأنه لا يملك قضيب تتمتع به غادة وهى مجربة أكثر من قضيب وصاحبة شهوة ضخمة، ظلت بجوارها وهى تسرد عليها كل شئ منذ بداية الحدوث وجيهان تسمع مبهوتة ولا تصدق أن كل ذلك حدث وهى لم تشعر أو حتى تشك وتلحظ، - معقولة يا غادة قلبك طاوعك تخلي المعفن ده ينام معاكي؟! - وماله بس يا ماما، ده جامد اوي وبيمتعني اوي اوي - بس ده مش مقامنا يا بنتي - حبيته اوي يا ماما وأدمنته، وبعدين مفيش مقامات في النيك أنتي نسيتي عجوة وبندق ولا المصيبة بتاعة ابنك اللي بسببها سيبنا اسكندرية وهربنا لهنا! تذكرت جيهان حمو وكيف كان يملك فحولة واضحة وشردت وهى تتخيل غادة تحت قضيب نصر ثم تتخيل نفسها مكانها ونصر ينيكها ويمتع جسدها الجائع المحروم، في نهاية حديثهم لم تملك الا أن تنبهها أن تحذر الا يعرف بأمرها أحد خصوصًا نعمات كثيرة الحركة والفضول، ولانها منذ زواج ابنتها من هشام لم تعد تغادر البيت واصبحت مقيمة بشكل كامل معه في ملحقه الخاص، في مكان اخر كانت تلك الأعين التي حضرت حفل الزفاف ودرست كل شئ، تخطط وتضع اللمسات الأخيرة على قرارها، الثانية صباحًا والكل نيام ماعدا خاطر وبندقيته، مرعي وبخاتي يقفزون من فوق السور وهم ملثمون ويحملون بندقياتهم الآلية، منذ حفل الزفاف وهم مقررون الهجوم على المزرعة وسرقتها، الكل يخافهم ولم يستطع أحد صدهم أو حتى معرفة مكان اختبائهم وسط الحقول والمزارع، فقط يخططون ويهجمون على بيوت الاثرياء من اصحاب المزارع من وقت لأخر وتفشل المباحث في الوصول اليهم، اختبئوا خلف شجر الموز حتى ابتعد خاطر عن مدخل البيت، ثم دخلوا البيت دون أن يشعر بهم أحد، في الدور الثاني وجدوا غرفة جيهان أول باب في طريقهم، فتحه برعي بهدوء ووقف متجمد وخلفه بخاتي وهم مصدمون منبهرون من رؤية جيهان وهى ممدة بجسد عاري خلف قميص نوم فاحش لا يغطي بزازها وطيزها، ابتلعوا ريقهم بصعوبة وشهوة وتحرك بخاتي نحوها وأخرج من بين ملابسه سكين حاد وقام بايقاظها، قبل أن تفطن لشئ وتصرخ كان يكتم فمها بيده ويهمس لها بتهديد ألا تصرخ أو تصدر أي صوت، جلس بجوارها وهو يكمم فمها ويقبض على رقبتها بقبضته القوية ويسألها عن مكان النقود، أشارت لهم بخوف عارم نحو ضفة الدولاب، تحرك مرعي وأخرج زمة نقود مرضية اشعرته بالسعادة وضعها بين ملابسه، أشار لرفيقه أن يرحلوا، لكن كان لبخاتي رأي أخر مختلف، ألهبه جمال جيهان وجسدها، أشار له بالصمت والتمهل وهو يعيد تهديدها ثم يقبض على بزها بشهوة ويبدا في دعكه ثم لعقه بفمه، جيهان مرتعدة لا تملك الاعتراض وهى بين يديه، يلعق بشبق بالغ وهو لا يصدق نفسه من الفرحة ومرعي يقرر المشاركة ويصعد بجوارها من الناحية الأخرى ويبدأ في دعك طيزها والاحساس بحجمها وليونتها، مزق بخاتي القميص من فوق جسدها وخلع ملابسه ولم يتردد وهو يركب فوقها ويرفع ساقيها فوق كتفه، تتآوه من صلابة قضيبه وتستقبل طعناته بخوف وعدم قدرة على الاعتراض أو الرفض، مرعي يضع قضيبه بفمها ويصبح النيك ثلاثي الاطراف، جيهان المشتعلة الشهوة منذ معرفة قصة غادة ونصر، تنهار وتبدأ بالاستمتاع بما يحدثن يشعروا بها وبتجاوبها ويبدأوا النيك بهدوء وتمهل، ثلاث أجساد عارية وهى تنزل من فوق قضيب مرعي وتصعد فوق قضيب بخاتي، ساعة أو أكثر من تبديل الاوضاع والاستمتاع حتى افرغوا لبنهم بداخل كسها، ارتدوا ملابسهم وتركوها منهكة ملقاة فوق فراشها ترتجف من الشهوة والخوف بنفس الوقت بعد أن قاموا بربط يديها وتكميم فمها بقطعة قماش، فرحة النيك ورزومة النقود أنستهم حرصهم وهم يغادروا البيت، مما سمح لخاطر رؤيتهم والهرولة نحوهم وهو يصيح بهم ويُطلق عيار ناري في الهواء أيقظ كل سكان المزرعة مفزوعين، لم يتردد بخاتي من اطلاق النار نحو خاطر واصابته في قلبه وقتله في جزء من الثانية دون خوف أو تردد، قتلوا الخفير بدم بارد وهرولوا مبتعدين، صراخ نعمات شق مزق صمت المكان وهى تضمه لذراعيها وتبكي وتصيح بجزع وألم، غادة تهرول هى وهشام ودعاء ويروا أمهم مقيدة عارية، صراخ نعمات ينتشل دعاء من وسطهم وتهرع لأسفل وهشام يترك غادة مع أمه وهو لا يستوعب شئ على الاطلاق مما يحدث، صرخت وانتحبت بجوار امها فوق جثة خاطر وهى تلطم وجهها بحسرة وهشام يرتجف من الخوف ولا يعرف ماذا حدثن جيهان بعد أن سترت جسدها بجلباب هرولت بصحبة غادة ليروا ما حدث ويقعوا مصدومين مرتعبين يشاركون نعمات ودعاء النحيب والبكاء، كعادة كل الحوادث لم تصل التحقيقات لشئ مهم وانتهى الأمر بأن عصابة هجمت على المزرعة وسرقتها وقتلت الخفير، فقط ثمة شئ واحد اتفق عليه سكان المزرعة، لا أحد يذكر أمر اغتصاب صاحبة البيت، لا داعي للفضائح ومعرفة البوليس والغرباء بما حدث، أيام سوداء قاتمة حلت على المزرعة بعد مقتل خاطر وخيم الحزن عليهم جميعًا، دعاء تقضي أغلب وقتها بالملحق بجوار أمها الثكلى تواسيها وتبذل قصارى جهدها في مواساتها وتجفيف دمعها، ثلاث شهور بعد الحادث ولم ينجح هشام في العثور على خفير جديد، كعادة أهل الريف اصبحت المزرعة مشئومة والكل يخشى العمل بها خلفًا للخفير المقتول، الأيام تُنسي الحزن وتطوي صفحته، عادت دعاء تلتقم قضيب هشام بكسها وهى تجلس عليه وتلف ذراعيها حول رقبته، وعادت غادة للإنحناء على جوال السماد بطيز عارية مفتوحة لقضيب نصر، نعمات وحدها في الملحق تنكوي بنار الفراق وفقدان صحبة خاطر في ليالي ارتفاع صوت شهوتها، اعتادت معه على النيك باستمرار، والان أصبحت وحيدة لا تملك الا فرك كسها وهى تصرخ من الشهوة والحرمان وتسد جوعه بوضع خيارة أو بتنجانة بداخله، جيهان بعد أن نالت جرعة غير متوقعة في تلك الليلة، أصبحت كلما خلت بنفسها تتذكر ما حدث ويلتهب جسدها ويصرخ طالبًا الاغتصاب مرة ثانية وثالثة وعاشرة وألف، صوت أنين دعاء وهى تتناك من هشام يدمي قلبها، لم تعد تستطع الذهاب لغرفتهم ورؤية النيك والقضيب المنتصب، تعرف أنها إن فعلت لانكشف أمرها أمام دعاء وازاحتها وجلست هى بدلًا منها فوق قضيب هشام، رغبتها أصبحت كارثية لا يمكن تحملها، حتى أنها فكرت أكثر من مرة أن تطلب استعارة قضيب نصر من غادة، ما تشعر به يجعلها تتمنى أي قضيب حتى وإن كان قضيب أحد خراف المزرعة، تتحاشى صوت دعاء وتهبط للتراس تجلس فيه شاردة تتذكر قضبان العصابة وترتجف وتفرك كسها، الوقت متأخر وهى تجلس كالتمثال قبل أن تلمح باب الملحق يُفتح، يسيقظ فضولها وتتحرك بخطى حثيثة لمعرفة ما تفعله نعمات الجالسة وحدها بالملحق منذ مقتل خاطر، نعمات برداء خفيف وقصير وبيدها قطعة قماش تتحرك بهدوء وحذر نحو الحظيرة ولا تعرف أنها جيهان تراقبها دون أن تشعر، تدخل الحظيرة وتتوجه نحو الحمار وتبدأ في التحسيس على بطنه ثم مداعبة قضيبه، جيهان تراها وهى ترتجف ولا تصدق أن نعمات وصل بها الحرمان والرغبة للتفكير في قضيب الحمار، الحمار يستجيب لملمس يدها ويبدأ قضيبه في الانتصاب، تنزل تحته وترفع ردائها وتمسك قضيبه وتوجه رأسه نحو كسها وهى تعض على شفتها بشبق، يزوم وينتفض ويحاول القفز فوقها وامتطائها وهى وتظهر عليها الخبرة تراوغه وتتحرك حتى تتحكم في الجزء العابر لكسها، رغم شهوة وصدمة جيهان الا أنها وجدتها فرصة مثالية للانتقام من نعمات وضبطها تتناك من الحمار كما ضبطتها من قبل مع هشام، فجأة تقتحم عليها الحظيرة وتصرخ بها بصوت متوسط، - بتعملي ايه يا شرموطة نعمات تصعق من الخضة وتتجمد ويستغل الحمار الفرصة ويقفز عليها بكل قوته ويدخل قضيبه لأبعد نقطة متاحة في كسها، تصرخ نعمات بألم ولوعة من فعلة الحمار ويرتطم رأسها بالحائط وتسقط مغشيًا عليها من طعنته المباغتة الدامية والتي حطمت جدران كسها، رغم كل شئ تُفزع جيهان لما حدث وتهرول بجزع تحاول انقاذ نعمات من تحت جسد الحمار وهى تجذبها وتحاول منع قضيبه العملاق من اختراقها مرة اخرى، الحمار ينهق بصوت وينطلق لبنه يغرق جسد نعمات وجيهان وهما الاثنتان تحته، اللبن يغرق وجه جيهان وتشعر بطعمه وتجزع وهى تجر جسد نعمات حتى نجحت في انقاذها بعد أن هدات ثورة الحمار وقذف واستراح، دقائق حتى فاقت نعمات واستعادت وعيها وهى تنظر لجيهان بخوف وجزع ويدها فوق كسها تصرخ من الألم، طيبة جيهان تنتصر وتضمها برقة لصدرها وهى تطمئنها وتساعدها على الوقوف وسندها حتى الملحق، وضعتها في فراشها ومازال لبن الحمار يغطيهم ورائحته تملأ انوفهم، بنفسها فحصت كسها وشاهدت كيف اصبح مفتوح ملتهب واثار نقاط ددمم عليه من قسوة طعنة قضيب الحمار، هرولت لغرفتها وعادت لها ودهنت لها كسها بكريم مرطب وهى تربت عليها وتطمئنها أن لا شئ بالغ الحدوث قد حدث، نعمات تتحدث بصوت خفيض مكسور وهى تشكر جيهان وتبدأ في الشعور بالراحة بالتدريج رغم بقاء الشعور بالألم نتيجة ضخامة قضيب الحمار، وقت طويل سويًا بالملحق ونعمات تبكي بحرقة وتقص على جيهان ما تشعر به من حرمان واشياق لفحولة خاطر وأنها لم تجد حل غير الحمار لاطفاء نار شهوتها وصراخ كسها كل ليلة، جيهان تزيح ما يجيش بصدرها وتخبرها أنها مثلها منذ اغتصابها من العصابة وهى تشعر بنفس المشاعر ولا تستطيع النوم من شدة رغبتها وحاجتها للنيك بشدة، ظلا يتهامسا حتى غلبهم النعاس ولا يعرفوا ما يحدث في البيت وهم لا يشعرون، مرعي وبخاتي قرروا العودة من جديد، لم يعودوا من اجل النقود ولكن من أجل صاحبة النقود، تسللوا للبيت مرة أخرى وهم مطمئنون بعد المراقبة أن البيت بلا خفر، غرفة جيهان فارغة، شعروا بالغيظ ولكن اخترق سمعهم صوت آهات دعاء الساخنة، نظروا لبعضهم البعض ثم نحو الغرفتين المتجاورتين حيث مصدر الصوت، تبادلا الهمس ثم استعدوا ببنادقهم موجهة وتحركوا نحو الغرفتين، فتح كل منهم باب، مرعي فتح باب غرفة غادة وزفر بشهوة وهو يراها عارية ملط فوق فراشها، وبخاتي فتح غرفة هشام ليجده دعاء اماما على ركبتها عارية وخلفها هشام عاري ينيكها من الخلف، تلاقت أعينهم ثلاثتهم وتجمد هشام عن الحركة هو ودعاء وهم يروا البندقية موجهة نحوهم أمام وجه بخاتي الملثم، قبل أن ينطق هشام بحرف كان بخاتي بصوت غليظ قاسي يصيح به، - ولا حركة يا ابن المتناكة.. اثبت مكانك مرعي وضع البندقية فوق فم غادة التي فتحت أعينها ثم انتفض من الفزع وفي ثانية استوعبت أنها العصابة التي هجمت عليهم من قبل واغتصبت أمهم، أمرها بالنهوض والحركة وقادها لغرفة هشام ودفعها بجوارهم فوق الفراش، بخاتي قام بجذب هشام وربط يديه وهو يتوعده أن يذبحه إن سمع له صوت وأمره بالجلوس فوق أحد المقاعد، - ولا حركة وحس يا عرص بدل ما أدبحك أوما هشام برأسه وهو يرتعد من الخوف ونظرات دعاء له نظرات مفزوعة مرتعدة وهى تحاول اخفاء جسدها بيديها وتتوقع القادم، نظرات مرعي وبخاتي متوجهة نحو جسد غادة الأكثر امتلاءًا وأنوثة، بهدوء غريب تجردوا من ملابسهم حتى أصبحوا في كامل عريهم، أجسادهم ضخمة وقضبانهم مثلهم ومنتصبة وقطع الافيون تحت ألسنتهم وملامحهم غليظة بها سمرة قاتمة وجلد سميك من شدة قسوة طريقة حياته مختبين في الحقول، بخاتي اكثر ضخامة وقوة كان الأسبق في الوصول لجسد غادة وجذبها نحوه وهو يهجم عليها يقبلها ويلعقها وهى ترتجف بين يديه وتخشى المقاومة وأن يقتلوها، مرعي لعق شفته الزرقاء من الدخان وجذب دعاء وهى ترتجف وتضم ذراعيها حول صدرهاالصغير باستماتة، حاول رفع ذراعيها وهى تقاوم فقام بلا تردد بلطمها على وجهها لطمة قوية جعلتها تقع على الفراش من شدتها ثم تستسلم وهى تنظر لأعين هشام وتبكي بحرقة، في لحظة كان مرعي يفتح ساقيها بعنف ويطعنها بقضيبه بتعجل ودون تمهيد، صراخ مكتوم وهى تشعر بقضيبه الغليظ الصلب يخترق كسها ويعتلي جسدها الصغير النحيف وهى تحته تشبه العصفورة وبصرها على أعين هشام وترى رجفة جسده والأهم ترى انتصاب قضيبه من جديد وهوة يراها تتناك أمامه، دهشت بشدة ورؤية شهوته وانتصاب قضيبه جعلوها ترتجف من الشهوة وتلف ساقيها حول خصر مرعي دون شعور أو ادراك، هشام ينظر بشهوة عارمة وهويرى زوجته تتناك أمام بصره وبجوارها غادة على ركبتيها وبخاتي يطعنها في كسها من الخلف وطيزها ترتج وتتموج من قوة جسده وطعناته وتصيح من الشهوة، قضيبه يرتجف ويقذف لبنه ويسيل على مقدمة رأسه ودعاء ترى وترتجف وتصبح شهوتها هيسترية بشكل لم تكن تتوقعه، مرعي يشتهى جسد غادة المهلبية ويشير لرفيقه للبدل، يأخذ مكانه خلف طياز غادة الملبن وينيك بسعادة واشتهاء وبخاتي يقرر الراحة ويتمدد على ظهره ويصفع دعاء على طيزها بعنف ويأر بركوب قضيبه، تطيعه بلا نقاش وتجلس فوق قضيبه ودون طلب منه وبفعل الشهوة الطاغية ونظرات هشام لا وقضيبه الذي لا يكف عن الاتجاف والانتصابن بنفسها تهبط على فمه تقبله وتلعق وجهه كأنها جرو صغير وهو سعيد من تجاوبها وحماسها ولا يكف عن صفع طيزها ولسوعتها وهى تقفز فوق قضيبه بسعادة وتتمرغ امامًا وخلفًا كما تعلمت من حماتها اصول النيك وتقمط على قضيبه كأنها تريد عصره بداخلها، بخاتي يلمح هشام ويرى حالته وانتصاب قضيبه الذي اصبح غارقًا من لبنه، النيك يشتد ويرتفع حماسه حتى قذفوا لبنهم بداخل نساء البيت وقام بخاتي يخرج من ملابسه سيجارة حشيش ويبتسم وهو يفحص هشام ثم يقوم بفك قيوده بلا خوف ويأمره بصوت أجش غليظ، - قوم ياض يا متناك هاتلي حاجة أشربها أبل بيها ريقي هشام ينهض بطاعة لا توصف وجسد عاري وطيز متأرجحة ينفذ طلبه، غادة ودعاء يشاهدوا ما يحدثن غادة على علم وفهم لما يشعر به هشام في تلك اللحظة، ودعاء لا تفهم مثلها لكنها تشعر بدوار بالغ مما ترى وصمت هشام والاهم شعوره بالاثارة والشهوة، عاد يحمل العصير وقدمه لهم كأنهم ضيوف أعزاء وعاد لمقعده كتلميذ نجيب، تبادل مرعي وبخاتي النظرات والابتسامات وأنفاس الحشيش ثم عادوا لجولة جديدة تبادلوا فيها الامرأتان بشهوة ومتعة وهشام ويده حرة هذه المرة يتابع بصمت وهو يفرك قضيبه ولا يخجل من نظرات دعاء له وهى تراه يفعل ذلك على انغام قضيبي مرعي وبخاتي في كسها وكس أخته.
التصنيفات : دياثة قصص محارم قصص الاخت الهايجة قصص الام الهايجة قصص