البلكونة الجزء 5

البلكونة الجزء 5
البلكونة الجزء 5

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

من جوايا كنت بحقد على الدكتور وجدي والعز اللي هو فيه وان العز حلو مفيش كلام ومخليه عايش وباسط ومدلع نفسه مش طالع عينه على الشغل والفلوس زيي الصبح بدري روحتلهم الكمبوند ومراته لابسة شورت واسع وبادي بحمالات ونضارة شمس تحسها اجنبية وصلتهم الشالية وانا هايج وفرحان اني هارجع اتفرج على المليطة تاني وامتع عيني ورحت قالع وكنت لابس المايوه تحت هدومي ومجهز نفسي لقيت على الشط حفلة وجايبين مطرب شعبي من المشهورين الجداد والرقص على ودنه بالمايوهات وكل واحد زانق صاحبته ولا مراته ونازلين رقص وتفعيص حاجة افجر من الفجر نفسه خلت جسمي يولع ويجيلي لوثة من المناظر اللي قصادي عقلي هاينفجر من شكل وعري النسوان والبنات ومحدش مكسوف ولا مستخبي ومحددش عارف مين مرات مين ومين صاحبة مين وكله سلطة في قلب بعضه والبيرة في ايديهم ولا اللي بيقزقز ترمس معرفش فضلت قد ايه وسط المليطة لحد ما قلت لازم اتحرك وأرجع شغلت الابلكيشن وقلت اهو يمكن ترزق بزبون اخده في طريقي فعلا لقيت حد طالب ينزل القاهرة وكان راجل من عمر عم ناصر كده بس شكله بيه ركب واتحركنا وفضل يعمل تليفونات كتير وفهمت من كلامه انه عنده شالية بيأجره بخمسة وعشرين الف... في اليوم في الخباثة عشان تقريبا الايجار ممنوع وانه مضايق من المشوار وتقريبا بيكلم مراته وبيقولها انه تعب من المشوار ومش عايز موضوع التأجير ده وضرب المشاوير وانه ما بيحبش السواقة فضلنا ندردش وعرف اسمي وعرفت اسمه ممدوح وكان راجل برنس كده في نفسه وكل نص ساعة نقف في بنزينة وننزل يشتريلنا حاجة نشربها عملت فيها ابو العريف وقلت اكسبه زبون بالمشوار زي وجدي طب ما تشوف يا باشا حد يعمل الحكاية دي بدالك المشكلة ان لازم اجي استلم الشالية والمفاتيح عشان محدش في ادارة المكان يعر فاني بأجرها انت عارف بقى ملاك الاماكن دي مابيحبوش حد يأجر عشان المكان ما يلمش ويحافظوا على الكميونتي بتاع المكان وشوية ولقيته بيقولي ما تعمل فيا معروف ولما احتاجلك وانت شكلك بتفهم ومش لخمة تيجي انت تستلم الشالية والمفتاح فرحت وقلت زي الفل باب رزق جديد عنب لحد ما وصلته كان شرحلي كل حاجة وادخل ازاي بالكروت وكل التفاصيل اشتغلت شوية وسط البلد لحد 11 بالليل تقريبا وبعدين روحت مهدود من التعب طبعا راجع هيجان والدم ضارب في نافوخي بس من التعب مكانش فيا حيل نعمل حاجة ونتمرقع هند كانت بتاخد دش لما رجعت وانا غيرت وقلت اشرب سيجارة في البلكونة يادوب دخلت البلكونة لقيت عم ناصر قافل الستارة بتاعة بلكونتهم وقاعد مع مراته ام مريم احيه يا عم ناصر على سرعة الاستجابة ام مريم لابسة جلابية بيتي عادية بس شعرها عريان وشكله بيعمل اللي قلتله عليه جلابية مش سافلة ولا حاجة بس بيتي وخفيفة واول مرة اشوفها بشعرها اتكسفت طبعا وعينه جت في عيني واضطريت اسلم عليه ام مريم اتفزعت وقامت جري على جوة بس لحقت المح ضهرها واخد بالي انها لابسة كلوت من الجداد ثانيتين بس لحقت اشوف حز الكلوت على طيازها حسيته اتحرج وارتبك وخفت اخوفه رحت ممسي عليه بسيجارة وقلتله ليلتك زي الفل وشاورتله بايدي مع غمزة وسيبته ودخلت وسمعته اني بقفل البلكونة عشان اخلييه يطمن ويفهم انه يرجع وياخد راحته ولعت اكتر ما انا مولع ويادوب هند دخلت الاوضة بالبشكير قمت ما اديتهاش فرصة شاددها وهى طبعا فاهمة طالما راجع من الساحل يبقى اكيد هايج ومولع عملنا واحد ما طولش ونطرتهم بسرعة من كتر سخونيتي ورحت في النوم من التعب صحيت على الضهر وسمعت صوت هند في الصالة بتتكلم مع حد خرجت لقيت جارتنا ام دعاء وسلمت عليها وهى كانت نازلة خلاص سألت هند قالتلي وهى مضايقة ان جارتنا جاية وبتحرجها وعايزاها تدي لابنها بودي هو واياد جارنا برضه كام حصة تقوية في الانجليزي في الاجازة عشان مستواهم زي الزفت وكلها سنتين ويدخلوا الجامعة حكيتلي كل التفاصيل وكانت مش متحمسة قلتلها بلاش بطر 400 جنيه في الشهر وممكن تفتحي لنفسك سكة في الدروس وتدي غيرهم واهو رزق والحياة صعبة واحنا في عرض اي فلوس تروق علينا سمعت كلامي واقتنعت بيه وفطرت ونزلت الشغل يومين وصحيت برضه على الضهر على صوت هند وبصيت لقيتها في الصالة ولابسة الاسدال وقاعدة بتدي بودي واياد الدرس خرجت سلمت عليهم ودخلت المطبخ اعمل لنفسي كوباية شاي وساندوتش وانا ببص عليهم شكل هند وهى قاعدة في النص بينهم هيجني مع انهم بين البينين لا يتحسبوا رجالة ولا عيال بس طوال وطول هند وشكلهم عيال فاشلة ولا دماغهم في درس وقاعدين سرحانين وبيقضوا واجب فطرت وغيرت ونزلت شغلي زي كل يوم عدى يومين والصبح قاعد بفطر مع هند وهى لابسة بيجامة ضيقة وتحتها كلوت محندق وام دعاء اتصلت بيها وهند قالتلها ماشي ابعتيهم دلوقتي هما مين دول دول بودي واياد عشان ياخدوا الحصة كانت بتتكلم وقايمة بتلبس الاسدال رحت ماسكه من ايديها وانا مكسوف وخايف من رد فعلها ما تخليكي كده بالبيجامة ضربتني على ايدي ورفضت نهائي بطل وساخة وجنان بقى يا حسن ولا انت مش هاترجع غير لما تفضحنا اتكبست وغيرت ونزلت شغلي بعد ما شفتهم وهما قاعدين حواليها بياخدوا الدرس يومين ولقيت دكتور وجدي بقولي اكون عنده بكرة 6 الصبح عشان ارجعهم اتبضنت اني كده مش هالحق اتمتع بالساحل واتفرج اتحركت الساعة 3 الفجر ورحت رجعتهم واشتغلت شوية ورجعت عشان ما كنتش لحقت انام اصلا ام دعاء اتصلت بهند وقالتها بعد ساعتين عشان بعمل الغدا وهابقى ارن عليكي فكرت وسخنت والحالة لبستني وقلت هاخليكي تسمعي الكلام يا هند حطيتلها فياجرا في العصير تاني من وراها واحنا بنتغدى وقلت اما اشوف هاعرف المرة دي ولا هاترفض برضه بعدها بنصاية حسيتها بدأت تعرق وتهوى على وشها بإيديها يلا بقى رني لام دعاء عشان تخلصي الدرس مش هاعرف انام غير لما يمشوا عشان صوتكم هزتلي دماغها وكلمت ام دعاء ولسه هاتلبس قلتلها ما تخليكي يا بنتي كده دول يتحسبوا عيال والجو حر موت النهاردة كانت لابسة ساعتها بيجامة مايصة اوي على اللحم والنص الفوقاني ضيق وقصير لحد اول ضهرها طبعا هى مترددة بس البرشامة مخلياها هايجة وشبه لاغية عقلها ماينفعش يا حسن اقعد كده البيجامة ضيقة والبنطلون حجره قصير ومش لابسة حاجة حتى تحته وهى بتحسس بايدها على طيزها وفخدها عملت حمش ومش موافق تبقى مش لابسة حاجة تحت البنطلون لا طبعا ما ينفعش خشي البسي كلوت وحطي الطرحة عليكي وسيبها مفتوحة عشان تداري جسمك من فوق هزت راسها وهى خلصانة وعرقانة ودخلت تلبس كلوت قمت وراها وهى واقفة من غير بنطلون قدام الدولاب وقبل ما تطلع كلوت رحت مادد ايدي مطلعلها كلوت فتلة وقلتلها البسي ده اترعشت رعشة خفيفة كده وبصتلي جامد انا جسمي سخن اوي يا حسن انت حطتلي برشامة تاني ارتبكت بس انكرت وهى بصتلي تاني وراحت ساحبة شخرة بنت متناكة والنعمة حطتلي برشامة يا وسخ حضنتها ولحست شفايفها وقلتلها يلا يا نودي البسي الكلوت العيال زمانهم طالعين حالتها خلتها مستسلمة ولبستها الكلوت بنفسي وشديته لفوق على الاخر بقى خطه فوق خط كمرة البنطلون وخليتها تلبس الطرحة وخرجنا هى قعدت وانا دخلت البلكونة وعيني عليها وبنبص لبعض وهى ضايعة على الاخر وحتة من ضهرها بانت لما قعدت ولقيت حرف الكلوت باين بكل وضوح مزين ضهرها بالعرض فوق طيزها كام دقيقة مستنين وعقلي سارح في اللي بيحصل انا مش عايز اقدم مراتي للرجالة ينيكوها الفكرة اني بقيت احب اسيح واهيج والحاجات دي بتعملي كده مش قواد لان لما حد ينيكها هاتبقى مومس ومتعتي هاتروح الفكرة اني اشوفها وهى بتتشرمط وتتعولق واشوف هيجان حد عليها اشوف هيجانه مش اقدمهاله ينيكها وده الفرق بيني وبين القواد اللي بيبيع لحم مراته وشرفه ويقبض تمنه الجرس رن وقامت تفتح وهى بتعدل الطرحة وكانت فعلا مدارية جسمها من فوق كله العيال دخلوا وسلموا عليا من بعيد وقعدوا وهى جت قعدت مكانها وسطهم وانا فضلت باصص عليهم من تحت لتحت عيال مبرشمة ولا حاسين بحاجة وفين وفين لما هند سندت على الطرابيزة تكتب ومالت بجزعها ولقيت بودي اللي كان قصادي بص على ضهرها وشاف حرف الكلوت والحتة العريانة من ضهرها ووشه احمر وغمز لاياد عشان يبص هو كمان منظرهم وهما بيبصوا على ضهر هند وكلوتها خلوني اولع واهيج اوي وعقلي شغال تخيلات انها قاعدة وسطهم مطلعة ازبارهم بتمصلهم مع بعض زي الافلام فجأة ام مريم دخلت بلكونتهم تنشر الغسيل ورمت عليا السلام وشكلها ارتبكت واتفاجئت بيا بس خلاص بقى دخلت وشفتها لابسة جلابية بيتي فاتحة وايه بقى رجلك جت يا ام مريم انتي عم ناصر الهايج لابس كلوت من اللي انا جبتهوملهم ومتجسم على طيزها اللي مش بجمال وحجم طياز هند بس حلوة والكلوت مخليها فشيخة ضحكت جوة نفسي احا يا ام مريم لو عرفتي ان جارك اللي جنبك ده هو اللي منقيلك الكلوت اللي حوالين طيزك دلوقتي بقيت اتفرج هنا شوية وهنا شوية لحد ما الحصة خلصت وقامت هند تخرج العيال وخدت بالي انهم اتعموا يمشوا وراها منظرها جاحد وحتة من ضرها عريانة وحرف الكلوت باين والبنطلون قافش على طيزها وماشية تترج وتتهز قدامهم قفلت الباب وجت عليا غمزلتها بعيني ودخلت البلكونة وشافت ام مريم وشاورتلها براسي على حز كلوتها اللي باين سلموا على بعض ودخلوا في كلام عن الخضار والاكل ما هي ام مريم في الاخر بتتعامل معانا اننا من دور مريم بنتها دخلت الاوضة وبعد شوية هند جت وخليتها تقف قدامي وكنت قلعت ملط وزبي واقف حديدة فضلت اتفرج على طيزها وافتكر نظرات العيال واشد البنطلون لتحت سنة عشان اعري طيزها اكتر كانت هايجة وكسها بيشر وبلت البنطلون بميتها وانا عمال افكر ازاي الاقي حل تبقى واقفة قدام العيال في الدرس مش قاعدة وجسمها مش باين سلت البنطلون ونزلت على طيزها لسوعة ونيمتها وفشخت رجليها وجبت الكلوت على جنب ونزلت لحس في كسها وهى بتترعش وتتنفض هريت كسها لحس وراحت راكب عليها وكنت اول اجرب انيكها وهى بالكلوت مش قلعاه وبقت هايجة اضعاف ومش مبطلة شخر وخربشة في ضهري وهى بتشدني عليها اكنها عايزة زبي يعدي مصارينها من كتر الهيجان حتى البوس كان بقمة الهيجان وهى بتعض شفايفي ونازلة لحس في وشي يخربيت هيجانك يا هند لما تاخدي البرشامة وتعملي دماغ الشرمطة الفاجرة دي بعد كام يوم لقيت الاستاذ ممدوح بيقولي عايزك تروح بكرة تستلم الشالية من ناس مأجرينه وبعد ما يمشوا هابعتلك رقم واحد هايجي ينضف الشالية وتحاسبه وترجع بعد ما تقفله وتجيبلي المفاتيح الشيطان لعب في راسي وقلت احا على دي فرصة هاستلم الشالية الساعة 12 وممكن نقضي اليوم هناك من ابو بلاش من غير ما حد يحس بينا هو انا عمري لو اتشقلبت اعرف ااجر شالية زي ده بخمسة وعشرين الف في الليلة الهيجان قفش في عقلي وقلت فرصة العمر نعمل زي الناس اللي هناك وهند تلبس بكيني وتفشخني هيجان كان معايا زبون وصلته وطيرت على الوكالة ورحت للراجل بتاع المرة اللي فاتت وسألته على مايوهات بكيني بس تبقى ماركة نظرات الراجل ليا بقت تتعب اعصابي وبحسه بيعريني بس لقيته قالي عيوني يا باشا وطلعلي شوية مايوهات بكيني فاجرة وقالي دي كلها مستوردة ولو جديدة ومن المحل هاتبقى برقم وقدره احترت شوية وهو حس بيا وقالي كنت الاحسن تخلي المدام تيجي تنقي بنفسها عشان تختار على ذوقها وكمان تتأكد من المقاس كلامه خلى دماغي دارت وسحت وكنت ممكن اقول مش لمراتي بس الدوخة بتاعة الشهوة خلتني زي العلق اتجاوب معاه ما انا عاملهالها مفاجأة وبعدين هى جسمها وسط ودول شكلهم هايبقوا مقاسها حسيت نظراته وصوته اكنه بيقلعني هدومي وعايز يقولي انا فهمتك وهرشتك نقالي واحد لونه نبيتي وشكله وسط لا هو عريان اوي ولا هو محتشم وقالي وهو ماسك الاندر وفارده قدامي من ضهر ده حلو وكمان قماشته بتمط علشان يجي على قدها ما نطقتش واشتريته وحطيته في تابلوه العربية وروحت قلت لهند على المشوار واننا نروح نلعب ونبلبط شوية في بحر الاغنيا ونعيش لنا ساعتين فرحت وافتكرت هناخد العيال قلتلها لا دول يادوب ساعتين سرقة كده وعشان محدش ياخد باله وصاحب الشالية يعرف ونخسر الحكاية ويحرم يبعتني هناك تاني اتحركنا 9 الصبح ودينا العيال عند حماتي هى قاعدة لوحدها وبتفرح انهم بيونسوها وصلنا الساحل وسيبت هند في العربية وكانت لابسة عادي بلوزة وبنطلون جينز بس في الطريق اصريت انها تقلع الطرحة وتسيب شعرها عشان مايبقاش شكلنا ملفت هناك ويحسوا اننا بيئة وتفتح زرارين من البلوزة وحتة من بزازها بقت باينة خصوصا اننا قبل ما ننزل خليتها تلبس ستيان وكلوت من الشراميطي الجداد نزلت استلمت الشالية والمفاتيح واول ما الناس مشيوا جبت هند وفضلنا نلف في الشالية واحنا مبهورين من الفخامة والجمال دورين ولا القصور وفرش تمنه الافات العز حلو اوي فعلا مفيش جدال ومنظر البحر والنسوان قدامنا خلاها بقت مصدومة ومش مصدقة الفجر والمليطة ما هي اول مرة تيجي مكان زي ده وتشوفه على الحقيقة خرجت جبت المايوه ووقفت متنحة وانا وقفتها قدام ازاز الشالية ووشنا للبحر والازاز كان معمول مخصوص اللي جوة الشالية يشوف اللي برة واللي برة يشوف مراية ومايشوفش اللي جوة شايف النسوان كلهم لابسين ازاي عايزة تنزلي ببوركيني ولا بشورت جينز عشان يجيبولنا المباحث ويطردونا برة هاتكسف يا حسن ومش هاقدر صدقني ثواني العلاج عندي طلعت واحدة فياجرا من جيبي وحطتها في بقها وهى مستسلمة ورحت مطلع جوب ومولع واديتها تشد وتتسلطن يلا بقى يا نودي دول هما ساعتين عشان نمشي والراجل ما يقلقش ويعرف اني استغليت المكان دخلت تغير وانا كلمت رقم اللي هاينضف الشالية خمس دقايق وخرجت هند واوف على جمالها في البكيني كان فشيخ عليها وبزازها مضمومة ونصها الفوقاني باين وبيلعب وبيتهزوا والاندر من تحت فاجر ومخلي ربع لحم طيزها مدلدل وعريان وهى طيزها مقمبرة بشكل فظيع وبقى شكلها سكسي نيك قبل ما نخرج جه راجل عجوز لابس لبس عمال نضافة المكان وقلتله ينضف الشالية ويروقه ويخليه على سنجة عشرة واديته فلوسه بقى يقولي عيني يا باشا وهو بياكل هند بنظراته استغربت نظراته ماهو عايش هنا وسط المليطة ليل نهار بس عنده حق هند جسمها فاجر بزيادة والبكيني عليها شبه بتوع السكس وكمان نظرات عينيها فيها كسوف مزودها اغراء غير اصحاب المكان المتعودين على الحياة دي وعينيهم بجحة سيبنا الراجل وخرجنا وهند متشعبطة فيا ومكسوفة موت ولما وصلنا المية ونزلنا فيها ولقت محدش باصصلنا بتركيز والنسوان حوالينا لابسين زيها وافجر سابت نفسها وفضلنا نلعب ونعوم واحنا مبسوطين ومش مبطلين هزار وضحك لفت نظرها ان في كذا واحدة لابسين بكيني فتلة وطيازهم كلها عريانة ومملطة بقت تشهق ومش مصدق المناظر وانا احضنها وابوسها زي كل اللي حوالينا ما بيعملوا واقولها النسوان طيازهم ملط اهو واجوازتهم واقفين معاهم ومبسوطين حضنتني وهى هايجة وقالتلي في ودني الظاهر الرجالة كلها بقت معرصه كملنا لعب وخرجنا وبقيت شايف المايوه بعد المية والعوم عرى حتة اكبر من طيزها وماشية ترقصها اوي وبزازها مبلولة والحلمة واقفة ومنتصبة وقمة الهيجان رجعنا الشالية وقلت مستحيل امشي قبل ما نعمل واحد في الشالية ونزفره قلعتها ملط وقلعت وهى مخضوضة اننا في نص الشالية وتقولي الازاز يا حسن يا متخلفة احنا نشوف اللي برة واللي برة ما يشوفناش حتى شوفي ورحت ساحبها وخلتها تسند على الازاز واللي برة ولا حاسين بينا بس احنا شايفينهم بقت تصرخ من الشهوة وتشخر من متعة الشعور فكرة انها بتتناك وملط وعينيها شايفة ناس رايحة جاية بنا وبنهم مترين تلاتة تهيج اي حد بقت ساندة على الازاز ومقبرة وانا حاشرة في كسها من ورا وماسكها من وسطها ونازل ترزيع ونيك وكل شوية السوع طيزها بسبانك بنت احبة صوتها بيجلجل في قلب الشالية في عز النيك لقيت اللي بيتكلم من ورايا خدمة تاني يا باشا اتصدمت ولفيت لقيت الراجل بتاع التنضيف واقف في ضهرنا بيتفرج علينا اتاريه كان لسه بينضف فوق وانا كنت مفكره خلص ومشي اتشلينا من المفاجأة وهو قدامنا ومبتسم لا ارادي مديت ايدي شديت القميص بتاعي لفيته على وسطي اداري زبي وناسي هند الملط ورا مني هند داريت بزازها بإيد وكسها بإيد وراحت قاعدة على قرافيصها مكانها رحت للراجل وزقيته كده ناحية الباب ماشي يا حاج تشكر اتفضل انت خرجت الراجل ورجعت هايج اكتر وهند كانت خلاص هاتموت من الكسوف شدتها على الكنبة عشان نكمل اكن مفيش حاجة حصلت وهى شخرتلي بزعل كده مداري وسط الهيجان الراجل شافني وانا بتناك يا حسن كسمه ده خدام ما تلاقيه شاف كده مليون مرة وسط المليطة دي صرخت واتشنجت اول ما فشخت رجليها على الكنبة ورجعت ارزع في كسها بهيجان فاجر لحد ما نطرتهم وهدينا ودخلنا خدنا دش سوا ولبسنا وركبنا العربية علشان نرجع رغم كل اللي حصل قبل كده دي كانت اول تجربة لينا بالوضوح ده هند ببكيني قدام ناس كتير مالهاش عدد وكمان راجل غريب شافها وهى بتتناك طول الطريق كنا بنتكلم وحكينا بصراحة ووضوح لاول مرة بنا وبدون كسوف وحد يداري مشاعره او تفكيره ولاول مرة تجيب سيرة نيك الدكتور وجدي ليها وانا كانت ميتة من الهيجان اول ما خرجت من الشقة ومرة واحدة بدون مقدمات ولا تمهيد رشق زبه فيها ونزل نيك وهى لا بتنطق ومن الخضة حتى ما استمتعتش اكنها مجبرة ومش بايديها حاجة منطقة بين الاغتصاب وبين انها شرموطة وبتتناك من راجل غير جوزها شعورها بالحرية وتجريب حياة الاغنيا الهاي كلاس خلوها بقت ناقمة اوي على وضعنا وحياتنا في منطقة بسيطة شعبية وكل حركة وخطوة بحساب وناس حشريين حاطين مناخيرهم في حياتهم غير طول الوقت قبل ما نوصل الاستاذ ممدوح اتصل بيا يطمن وفجأة وسط الكلام قالي هى مين اللي كانت معاك اتخلبطت واتبرجلت وقلت خلاص ضاعت السبوبة واكيد عرف من العرص بتاع التنضيف دي مراتي يا استاذ ممدوح انا متاسف جدا وقلت اهو افسحها وابسطها شوية على حس المشوار بس صدقني ماحصلـ... قاطعني وقالي يا عم اهدى ماتقلقش ده مكانك ولو كنت قلتلي كنت اقولك بات ليلة كمان هند كانت سامعة وهديت لما سمعت رده وانا كمان وفضلت اشكر فيه وقلتله نص ساعة بالكتير واكون عند حضرتك وصلنا واتصلت بيه وكان ساكن في فيلا في التجمع وباعتلي الابلكيشن وكانت هند لسه بشعرها والبلوزة المفتوحة وشق بزازها باين خرجلنا وسلم علينا وحسيته بياكل هند بعينيه وكان حساب المشوار رايح جاي الف ونص ولقيته بيديني الفين وصمم اخدهم قبل ما نتحرك قرب من شباك العربية وكلم هند حسن شكله خجول اوي يا مدام بعد كه تروحي معاه وكلميني وانا اخليه غصب عنه يوافق تقضوا ليلة في الشالية وتنبسطوا ضحكنا من دعابته وشكرناه على ذوقه ومشينا وهند مسكت في دراعي وقالتلي ده راجل جنتل وذوق اوي بس عينيه زايغة كان بيبحلق في صدري هجت وقلتلها بقولك ايه ما تيجي واحنا في حموتها كده نروح عيادة الدكتور وجدي ويشوفك زي ما قال عشان الدايت قرصتني في فخدي وهى طبعا هيجانة زيي ماشي موافقة كلمه احجزلنا ميعاد اتصلت بيه وقلتله قالي لا انا خلصت العيادة وفي البيت تعالوا لو تحبوا هند اترعشت اول ما سمعت كلمة البيت وعضت على شفايفها وانا بصوت مليان رعشة قلتله لا خلاص نخليها يوم تاني علشان ما نزعجش الناس عند حضرتك لا ما تقلقش انا لوحدي في البيت وكنت هاخرج بس علشان خاطرك هستناكم يلا سلام مستنيكم اول ما قفل هند سحبت شخرة حريمي نواعمي وقالتلي احيه هانروحله تاني يا راجل يا هايج انت هايفرق ايه البيت عن العيادة بس طبعا بتعولق وهى عارفة اني بتعولق وياترى هاتنزل وتسيبني لوحدي تاني معاه زي المرة اللي فاتت يا نودي دي كانت مرة كده بالصدفة الدكتور مش مخططلها يعني هو بس ضعف قدام جسمك ابن الفاجرة ده وصلنا الكمبوند ودخلنا وطلعنا على شقته على طول من غير اتصال فتحلنا وهو لابس شورت طري بيتي وفانلة كت وفي ايده كاس اول ما شفته ومن ريحته لما اتكلم فهمت انه ويسكي او حاجة شبه كده دخلنا وهو عينه بتاكل شق بزاز هند وقعدنا في الصالة تشربوا ايه شكرا يا دكتور لا لازم تشربوا حاجة المدام تشربي عصير ماشي ميرسي وانت با ابوعلي عصير برضه ولا تشرب معايا وشاورلي بالكاس في ايده اللي انت شايفه يا دكتور قال خلاص يبقى نشرب كلنا زي بعض وجاب لهند كاس وانا كاس زي اللي معاه وقعدنا ندردش في اي هجايص كام دقيقة ودي كانت اول مرة هند تشرب خمرة كبيرها كانت تضرب ازازة بيرة معايا ها يا مدام ااااااااا هند يا دكتور اه يا ابوعلي اسف نسيت ها يا مدام هند بدأتي الجدول اللي اديته لحسن اه يا دكتور بس بصراحة في ايام كده كنت بنسى وباكل عادي لا لا يا هند ماينفعش الكلام ده لازم التزام والا مش هايبقى في نتيجة خالص اتفضلي اطلعي على الميزان اللي هناك ده بنبص لقينا ميزان مكانش موجود قبل كده وقلت ده شكله رتب كل حاجة واحنا في الطريق هند قامت ناحية الميزان وهو خد كاسه وكاسي وصب تاني كمية اكبر ورجع واداني كاسي وراح ناحية هند يبص على قراءة الميزان ده كان نفس وزنك المرة اللي فاتت يا هند لا يا دكتور نزلت 2 كيلو لا ده قليل اوي على المدة دي كلها بس برضه علشان نتأكد لازم نقيس مظبوط علشان نعرف البداية كام وبعد الالتزام بالجدول بحذافيره هاتبقى كام ازاي يعني يا دكتور ماينفعش نقيس وفي وزن زيادة على الجسم زي الشوز واللبس عادة في العيادة الستات بتقيس بالاندر وير بس عشان نحدد الميزان مظبوط انا قاعد بشرب والويسكي اللي طلع ابن احبة بيسفر اسرع من الحشيش وقلت كده هو ناوي ما ننزلش بالسهل وبيخليني انا ومراتي نسكر ودماغنا تلف وقلت اتمتع بقى وابطل اعمل فيها مش فاهم ورحت مطلع جوب ومولعه وهند بتبصلي وعايزة تحس اني انا اللي بخليها تتحط في المواقف دي ومش بقرارها هى فهمت بصتها ليا وقلتلها اسمعي كلامي دكتور وجدي يا هند كفاية انه بيجاملنا ويكشف عليكي بعد مواعيد شغله اعمل ايه يا دكتور وجدي ابتسم وشاورلها على اوضة وقالها من فضلك اقلعي اللبس الخارجي والشوز في الاوضة دي وتعالي في حاجات كده مش محتاجة ذكاوة ومفهومية انا وهند مكشوفين اوي قدامه زي ما هو مكشوف وباين انه لا ده كشف ولا حاجة بجد كلها منيكة وانا مفضوح قدامه اني مستمتع وموافق على عمله ولسه اللي هايعمله في مراتي وبموافقتي هند دخلت الاوضة وجه قعد جنبي وشاف الجوب وخده من ايدي وخد نفسين احلى حاجة فيك يا حسن انك رايق وصاحب مزاج مع ان مكانش يبان عليك اول ما اتعاملت معاك انت اللي راجل ذوق يا دكتور هند خرجت بعد ما قلعت ومن غير اي تمثيل او شرح كانت هى والملط حاجة واحدة ستيان شيفون معري بزازها وكلوت شرحه وكسها باين على عينك يا تاجر جت وهى ضامة ايديها قدام كسها ولفت وكسم منظر طيازها والكلوت زي الابرة في كوم قش مش مداري حاجة واللحم مدلدل وبيتهز طلعت على الميزان ووجدي سحب نفس طويل واداني الجوب ورفع باقي كاسه على بق واحد وراح ناحيتها وحط ايد على وسطها وهو بيلفها اكنه بيعاين البضاعة وهى سايبة نفسها وزي العجينة في ايده ايده بقت تسرح وتحسس على كل جسمها وهى بتتلوى وتترعش بين ايديه وانا قاعد بموت وحاسس بجسمي بيتهز وضربات قلبي صوتها بقى طالع وحاسس انه مسموع شوية وقالها اتفضلي ادخلي البسي مشيت ورجليها بتلف حوالين نفسها وباين ان دماغها لفت من الكاس اللي شربته دخلت الاوضة وهو جه جنبي وقالي بصوت واطي معلش يا ابوعلي نسيت اقول لهند على حاجة مهمة قبل ما تلبس هدومها مقدرتش انطق ويادوب هزتله راسي وفضلت باصص عليه وهو بيدخل الاوضة وبيقفل الباب وراه قمت وراه وحاولت الاقي اي خرم ابص منه ومالقتش وطبعا اتكهربت وخفت واتكسفت افتح وادخل عليهم ولقيت اني فكرة اعمل من بنها هى احسن حل رحت على المطبخ وبقيت اشرب من الازازة وش من غير كاس ومفيش 3 دقايق وصوت هند خرق ودني وهى بتصرخ ونازلة آهات واوف واح جسمي ساب وخدت الازازة ورجعت للكنبة وجسمي بيترعش ومن غير ما احس فتحت البنطلون وطلعت زبي اضرب عشرة على صوت هند وهى بتتناك من واحد تاني غريب وجدي طول جوة وانا مش مبطل شرب لحد ما الدنيا دارت بيا ومحستش بنفسي ونمت مكاني غصب عني معرفش امتى صحيت بس لما الشمس دخلت الشقة فقت واتلفت حواليا وخدت وقت لحد ما استوعبت وافتكرت وقمت وانا ميت من الكسفة والخوف وفتحت باب الاوضة بشويش واتمسمرت مكاني من المنظر هند نايمة ملط جنب وجدي في السرير على بطنها وهو ملط وزبه مدلدل على جنب وقفت شوية متبنج مش عارف اعمل ايه وجوايا مليون احساس عكس بعض ورحت متسحب وصحيتها بشويش اول ما فتحت عينها حطيت ايدي على بقها عشان ما تصرخش بصت حواليها ووشها جاب الوان الطيف وبصالي ومبرقة سحبتها من ايدها ولميت هدومها من على الارض ووقفت تلبس في الصالة وقلتلها يلا قوام قبل ما يصحي مش عايز اشوفه واكلمه دلوقتي مديت ايدها تاخد شنطتها لقيناها مفتوحة وفيها رزمة فلوس كبيرة بصينا لبعض باستغراب وحسيت اني بقيت مبلول من الكسوف وجدي اكيد بالليل خرج وشافني وانا نايم زي الجردل وحط الفلوس في شنطة هند تمن الليلة اللي قضاها معاها واكيد في دماغه اني بسرحها عشان اكسب فلوس من لحمها بقينا مشتركين في الشعور والاحساس بالخزي والعار واننا بقينا ناس رخيصة بنبيع شرفنا بالفلوس وخرجنا وطيران على البيت وهى حاضنة دراعي ومحدش فينا بينطق بحرف طول الطريق.
التصنيفات : دياثة قصص