قصتي مع خالتي وأختي الجزء 2

قصتي مع خالتي وأختي الجزء 2
قصتي مع خالتي وأختي الجزء 2

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

بعد ما نكت خالتي و جبتهم في كسها علي امل انها تحبل مني ، لبست و روحت بيتنا و كنت خايف ان حد يكشفنا انا و خالتي او نتفضح او انا اللي كنت بتخيل كدا لاني اصلآ انا ياما كنت ببات عند خالتي من زمان استحميت و برضه افتكرت خالتي و جسمها الفاجر و شكلها و هي بتمص زبي بمحن شديد ، بس المرادي مسكت نفسي و مضربتش عشرة و طلعت من الحمام للاوضة بتاعتي نومت علي طول و من وقتها انا بطلت ازور خالتي اخري معاها كانت لما تتصل بيا تحاول تجرني علشان اروحلها تاني و انيكها علشان تحبل .. بس انا كنت اصدها و اتحجج اني مشغول و هي كانت ساعات تاجي عندنا البيت تعمل انها بتسلم علي امي و تحاول تهيجني و اخر مرة كانت اليوم دا كنت قاعد في الاوضة بتاعتي علي السرير و سمعت صوت خالتي برا بتتكلم مع امي و عرفت انها هتدخل الاوضة عندي زي كل مرة تحاول تغريني علشان اروح معاها البيت باب الاوضة خبط و خالتي دخلت علي طول و قفلت الباب وراها و جات قعدت جمبي علي السرير خالتي : ازيك يا حسن عامل ايه انا : بخير يا خالتي خالتي : انت طلعت اناني اوي يا حسن انا : انا اناني خالتي : ايوة انت انا : و دا ليه بقي خالتي : يا حسن انت عارف ان التخصيب مش بيا...جي من مرة ولا اتنين و نادر لو دا حصل .. علشان خاطري يا حسن تعال البيت عندي و كمل عاوزك تحبلني انا : يا خالتي مش هينفع الكلام دا .. انا اخر مرة قولتلك اني مش هعمل كدا تاني و انا مش عاوز ازورك بسبب انك هتطلبي مني برضه زي كل مرة خالتي : علشان خاطري يا حسن .. و لو مشوار المرواح لبيتي بيتعك ممكن نعمل هنا انا : هنا ازاي يعني خالتي : استني و قامت خالتي قفلت باب الاوضة كويس و جات عندي تاني نامت علي السرير قدامي و رفعت العباية عن نصها التحتاني انا : ايه يا خالتي اللي بتعمليه دا خالتي : تعال بس بسرعة علشان نكسب وقت انت بتطول علي ما تجبهم انا : قومي يا خالتي امي و ابويا و اخواتي كلهم برا يعني هنتفضح خالتي قامت قعدت علي حلها و هي بتعيط خالتي : يا حسن علشان خاطري ساعدني ... بلاش تبقي اناني امي خبطت علي الباب و دخلت علينا بس كانت خالتي مروة طبعآ لحقت نفسها و نزلت العباية بسرعة و عدلت نفسها امي : ايه قاعدين لوحدكم كدا ليه .. و ايه دا .. انتي بتعيطي يا مروة خالتي : لاء لاء مش بعيط ولا حاجه امي : انت ياود عملت ايه لخالتك ولا قولتلها ايه يزعلها خالتي : مقاليش حاجه صدقيني.. احنا كنا بندردش و انا بس افتكرت موضوع الخلفة علشان كدا زعلت امي : و*** العيال هم ما يتلم يا مروة صدقيني .. عندك حسن اهو مغلبني من و هو صغير خالتي : لاء لاء كله إلا حسن دا قلبي متقوليش عليه كدا امي : هههه يختي خودي خالص و ريحينا منه انا : كدا اهو يا ست الحبايب امي : ياواد انا بهزر و انا عندي اغلي منكم امي كانت بتتكلم بعفوية و مخدتش بالها من خالتي اللي قلبت عليها المواجع و فكرتها بالخلفة تاني و عيطت امي : اهدي بس يا مروة و بطلي عياط خالتي : الراجل هيتجوز عليا .. انا خلاص كلها كام سنة و اعطل و مش هينفع اخلف امي : لا لا جوزك اصيل ميعملش كدا خالتي : لاء يعمل .. و انا خايفة اصلآ يكون متجوز عليا في السر امي : معلش يا حبيبتي .. بكرا *** يكرمكم بحتة عيل خالتي : ازاي بس علي حالنا دا يختي قوليلي امي : تعالي بس معايا برا اغسلي وشك خالتي : ماشي روحي و انا جاية وراكي امي : ماشي يا حبيبتي امي طلعت و سابتني مع خالتي لوحدنا و خالتي بصتلي بحزن كدا علشان انا رافض اساعدها تحبل ، بعدين خالتي طلعت برا الاوضة و سابتني بقيت افكر مع نفسي طيب و بعدين اعمل ايه ، خالتي عيزاني اخليها تحبل بس انا رافض لسببين الاول اني مش عاوز ادخل مع خالتي في علاقة محارم و التاني اني مش عاوز اخلف عيل غير شرعي طب وبعدين فضلت افكر و بعدين قررت اني مش هكمل في الموضوع دا جوزها يتجوز عليها احسن ما ادخل في علاقة معاها و اجيب عيل مش شرعي بعد تلات ايام كمان كنت قاعد علي القهوة مع واحد صاحبي اسمه سيد علي القهوة ، بس كنت سرحان في موضوع خالتي برضه و صحبي كان جمبي بيكلمني و انا مش واخد بالي صاحبي سيد : انت يعم حسن رد عليا انا : في ايه يسطا سيد : سرحان في ايه بس شكلك بتحب انا : احب اي و هبل اي بس يا سيد سبني يعم في اللي انا فيه سيد : سرحانك دا اكيد وراه نسوان ، شكلك كدا بتفكر في سيكو سيكو انا : ايه سيكو سيكو دي سيد : عاوز تنيك يسطا صح انا : انيك اي يعم فكك و بطل هبل سيد : يعم هبل ايه احنا خلاص عندنا 22 سنة و مفيش حد فينا حتي خاطب يعني اكيد علي اخرنا انا : و انت شايف ايه سيد : شايف ان احنا نحاول نظبط واحدة تدلعنا انا : يعم البنات دي شمال و ممكن تجبلك مشاكل و كمان امراض سيد : يعم نصبر نفسها بدل ما الواحد ايده تعبت من العشاري انا : بقولك اي يسطا انا هروح سيد : طيب هات يسطا فكة احاسب علشان مش معايا انا : مش عارف انا كسم المليون جنيه اللي بتنزل بيه من بيتكم دا مش بتفكه ليه سيد : هههههه المهم روحت البيت و خبط فتحتلي اختي الصغيرة هاجر .. هي مش صغيرة اوي دي عندها 19 يعني عروسة المهم لاقيت خالتي عندنا و كانت بتعيط و امي جمبها بتحاول تهديها و ابويا علي الكنبة التانية برضه بيحاول يهديها انا : ايه يا جماعة في ايه امي : شوفت جوز خالتك عمل ايه انا : هشوف من فين ما تقولي اللي حصل امي : عاوز يتجوز عليها علشان موضوع الخلفة و قالها انا بدور علي عروسة انا : معلش يا خالتي بقي نصيبك خالتي بصتلي بدموع و كانها بتقولي ما انت تقدر تساعدني بس مش راضي امي : لاء و كمان عاوز يجيب العروسة الجديدة في الشقة نفسها انا : بصراحه يا امي كل واحد حر في بيته ، انا هدخل الاوضة بتاعتي و انتي يا هاجر سخنيلي الاكل معلش دخلت الاوضة بتاعتي اغير هدومي و بعدين اختي هاجر جابتلي الاكل و اتعشيت و فضلت في الاوضة بتاعتي لغاية بعد نص الليل و طلعت اعمل كباية شاي علشان بحب اسهر و كدا بالليل و لما دخلت المطبخ و كنت بغلي المياه حسيت حد داخل المطبخ و كانت خالتي مروة بصتلي و هي زعلانة بس مكلمتنيش و كانت جاية تشرب و هي طالعة من المطبخ بعد ما شربت بصتلي برضه تاني علشان تعرفني انها زعلانة مني بعدين راحت عند اوضة اختي هاجر تاني علشان تنام معاها و انا عملت الشاي و دخلت الاوضة اشربه و انا لسه بفكر في موضوع خالتي و كنت متعود كل ما اكون مضايق اولع سجارة كدا في الدس من غير ما حد يعرف بس انا مش بدخن علي طول دا يمكن كل اسبوع سجارتين تلاتة بصراحه صعبت عليا ان جوزها هيتجوز عليها و كمان هجيب عروسته الجديدة في نفس الشقة طب و بعدين اكمل في علاقتي مع خالتي ولا ابعد نفسي و خلاص تاني يوم صحيت لما اختي هاجر كانت بتقولي قوم بقينا الضهر هاجر : حسن يا حسن قوووم انا : في اي يا بت هاجر : بقينا 12 الضهر ايه كفاية نوم انا : خلاص صحيت يا هاجر انا بس علشان كنت سهران هاجر : ما انا عارفة دا الدخان بتاعتك فضحتك امبارح ههه انا : يخربيتك وطي صوتك هاجر : ههه طيب يلا قوم كنت بتكلم مع هاجر و مكنتش واخد بالي انها كبرت و احلوت و كانت لابسة ترينج موضح معالم كسها و طيزها بس طبعا جوا البيت بس اما برا البيت عبايات و جيبة و بصراحه بزازها كانت كبيرة و شكلها حلو فشخ و هي طبعا لابسة ترينج ديق فيها موضح حجم البزاز بالظبط انا : خلاص يا هاجر روحي و انا طالع اهو هاجر : ماشي بس اوعي تنام تاني انا : لا صحيت خلاص هاجر : ماشي هاجر طلعت و قفلت باب الاوضة وراها و انا شلت اللحاف بتاعي من عليا و كان زبي واقف زي الصروخ علشان كدا محبتش اقوم و هاجر معايا في الاوضة و استنيت زبي يهدي و بعدين طلعت برا الاوضة طلعت غسلت وشي و فطرت و بعدين كانت امي و خالتي مع بعض في الاوضة بيرغو مع بعض و امي طبعا بتحاول تهدي خالتي ان دا حق جوزها و تستحمل و انها مش اول ست جوزها يتجوز عليها و يجيب درة في نفس الشقة بعد العصر كدا جوز خالتي جيه علشان يلم الدنيا و يرجع خالتي البيت تاني و خالتي كانت رافضة ترجع و ابويا و امي بيحاولو يهدو الدنيا بينهم و كانو بيحاولو يقنعو جوز خالتي يصبر كام شهر يمكن يحصل نصيب و تحبل و جوز خالتي بيلاوع و مش عاوز يصبر امي : يخويا اصبر شويه عليها يمكن *** يريد و يحصل الحمل ابويا : يا شعبان اديها فرصة كدا جايز فعلا يحصل حمل خالتي ردت و هي بتعيط خالتي : هيصبر ازاي دا اكيد عينه من واحدة علشان كدا مش راضي يصبر شعبان جوز خالتي : طيب شايفة هي بتقول ايه امي : من قهرتها يا شعبان ما انت هتجبلها درة في الشقة نفسها ابويا : معلش يا شعبان اصبر بس كام شهر عليها زي بعضه يمكن يحصل نصيب شعبان : هنستنا لغاية امتي بس يا ابو حسن ابويا : يا سيدي اصبر بس و سيبها علي *** شعبان : ماشي انا هعملكم خاطر المرادي و هصبر عليها بس كدا خلاص انا جبت اخري امي : ماشي بس قول انشاء *** انت جوز خالتي : انشاء *** يا ام حسن ، طيب يلا بينا علشان نرجع البيت امي : قومي يا مروة يلا البسي و راجعي بيتك مع جوزك خالتي قامت و انا طبعا كنت قاعد معاهم و سامع الحوار بس مكنتش بتكلم و كنت عاوز اشوف نهاية الموضوع ده ايه المهم خالتي لبست و رجعت بيتها مع جوزها و انا دخلت الاوضة بتاعتي تاني و دخلت البلكونة اولع سجارة و انا بفكر اساعد خالتي ولا مساعدهاش علي غفلة اتخضيت من صوت اختي هاجر ورايا خلتني رميت السجارة اختي : اه يا جبان هههه انا : يا شيخة حرام عليكي خلتيني رميت السجارة و لسه حالآ مولعها هاجر : يعم ولع غيره مش قصة انا : و انتي مش تخبطي علي الباب بدل شغل الجواسيس دا هاجر : سيبك بس من الكلام دا .. تصدق خالتك مروة صعبانة عليا اوي ، معرفش ليه اتخيلت نفسي مكانها و اني مبخلفش و جوزي يتجوز عليا و يجيب مراته الجديدة في نفس الشقة انا : بصراحه صعبانة عليا انا كمان هاجر : حسن هو انت ممكن لو اتجوزت و مراتك طلعت مش بتخلف تعمل زي جوزها شعبان كدا و تجيبلها درة في نفس الشقة انا : لا طبعا هطلقها خالص ههه هاجر : يا رخم لاء بكلمك جد انا : يا هاجر انتي بتقولي ايه ، انا مش عارف اعمل اي حاجه في الشقة بتاعتي بسبب اني مش معايا فلوس تقوليلي اتجوز علي مراتي ، مش لما اتجوز مراتي الاول هاجر : مثلا يعني و كنت في نفس الوضع هتتجوز عليها انا : لاء هاجر : بجد انا : ايوة .. اصل دا نصيبي و لو نصيبي اني مخلفش خلاص .. بس دا طبعا بعد ما اعمل كل حاجه ، عمليات ليا و ليها و لو اقدر اسافر برا مصر كنت هعمل كدا ، و لو بعد دا كله مليش نصيب خلاص بقي هاجر بصتلي و هي مبسوطة و بعدين لاقتها حضنتني من دراعي انا : في ايه يا بت مالك .. احنا في البلكونة يخربيتك هاجر : مبسوطة انك اصيل و مش هتتجوز علي مراتك علشان الخلفة .. يا بخت اللي هتتجوزك يا حسن انا ضحكت و مسكت ايدها بوستها انا : دا يا بخت اللي هيتجوزك انتي يا بطل هاجر ردت عليا بكسوف هاجر : بطل سفالة يا حسن بتكسف انا : ما دي احلي حاجه فيكي يا بت يا هاجر كسوفك دا اكتر حاجه بتعجبني فيكي ، متقبليش باقل من مليونير يا بت انا بقولك اهو هاجر : يخويا و هو المليونير هيتجوزني علي ايه انا : قولي ايه ولا ايه ، يا بت دا انتي عندك مواصفات عجباني انا شخصيا هاجر وشها حمر من الكسوف و بصراحه انا معرفش بقيت جرئ كدا ازاي و حسيت زبي كان قايم شوية كدا بس مش علي الاخر هاجر : انت دخلتنا في مواضيع كتير و سبت موضوع خالتك الاساسي انا : اهو بندردش هاجر : عارف خالتك مروة امبارح و هي نايمة جمبي كانت عمالة تعيط طول الليل و انا كنت بحاول اهديها و كانت بتقولي انها جايبة لبس من اول ما اتجوزت علي اساس انها هتحمل و كدا ، و كانت بتقولي انها كان نفسها تجيب ولد و تسميه حسن علي اسمك انا : نصيبها بقي هاجر : انا داخلة جوا بقي علشان ماما هتنادي عليا انا : ماشي هاجر كانت طالعة للصالة و انا بصيت عليها و كانت طيزها زي الملبن بتتهز و هي ماشية خلتني بدءت اهيج تاني يوم و انا بفكر و بصراحه كلام هاجر عن خالتي انها كانت بتعيط طول الليل و جايبة لبس اطـفال من قبل ما تتجوز ، خلاني افكر اني اساعد خالتي و خصوصآ ان جوزها شعبان حالف ان دي اخر مرة هيصبر فيها و بعدين هيتجوز عليها و اصلآ العيب من عنده علشان حيوناته المنوية قليلة قررت اني اروح لخالتي و استناها تطلب مني زي كل مرة اني اساعدها تحبل و بعدين اوافق و فعلا لبست و نزلت روحت لخالتي خبط و فتحتلي و هي لابسة عباية بيتي ضايقة فيها بس دا العادي بتاعها زي ما قولت قبل كدا بس كان باين عليها الحزن لانها عارفة ان الحمل من جوزها مش هيحصل و الشهور هتجري علي الفاضي لغاية ما جوزها يتجوز عليها انا : ازيك يا خالتي خالتي ردت عليا و هي صوتها باين انها زعلانة خالتي : ازيك يا حسن ادخل انا : انا قولت اجي ازورك و اطمن عليكي من اخر مرة كنتي عندنا خالتي : فيك الخير يا ابن اختي طلاما قالت ابن اختي يبقي هي اكيد زعلانة مني ، بس انا كنت مستني منها تطلب مني اساعدها تحبل و هوافق علطول انا : اومال شعبان جوزك فين خالتي : في الشغل ما انت عارف انا : و ايه الاخبار لسه برضه خالتي : انته عارف انه مش هيحصل حاجه يا حسن انا : و ايه عرفك يمكن يحصل خالتي : هقوم اجبلك حاجه تشربها خالتي قامت المطبخ و انا مستغرب انها مفتحتش موضوع اني اساعدها خالص و رجعت معاها عصير و فضلت ساكتة مش بتتكلم و بتتفرج علي التلفزيون و هي زعلانا و ايدها علي خدها انا فضلت برضه ساكت و مش عارف اقولها تعالي اساعدك ولا امشي ولا اعمل ايه ، اصل انا جاي عامل حسابي انها تطلب مني زي كل مرة ، بس هي مطلبتش مني و قافلة الموضوع خالص ، و بعد ما انا شربت العصير هي اخدت الكاس تغسله في المطبخ و تشيله انا قومت وراها و كانت هي بتشطف الكاس و جسمها كله بيتهز و انا بدءت اهيج من المنظر و قررت ابدء انا و خلاص روحت وقفت وراها و هي اول ما حست بيا لفت تبصلي و بقت بزازها في صدري انا : مش هتطلبي مني اساعدك يعني خالتي : ابعد يا حسن انا : لا مش هبعد خالتي : يووه ابعد بقي يا حسن خليني اطلع انا : يعني مش عوزاني اساعدك خالتي : مش عاوزة اتعبك يا حسن ، و اغصبك علي حاجه انت مش عاوزها انا : لا ما انا بقيت عاوز خلاص خالتي بصتلي في عيني و ضحكت بسيط و انا ضحكت و قربت منها خدت شفيفها امصها و ايدي نزلت علي طيزها اقفش و افعص فيها و هي حضنتني جامد و بزازها اتعصرت في صدري بعد ما فضلت ابوس فيها خمس دقايق ، انا مديت ايدي افعص بزازها و اطلعها من العباية خالتي مروة : اه ااااه ايدك ناشفة يا حسن اووي بالراحة عليهم اممم انا : بزازك حلوة اوي اعملك ايه خالتي : طيب تعال تعال الاوضة بتاعتي احسن و خالتي شدتني وراها و هي ماشية بسرعة لاوضة النوم و طلعت علي السرير و قلعت العباية و فكت السنتيال و رمتها و هي بتقولي تعال يا حبيبي روحت في حضنها و هي بقيت تبوسني بهيجان و حضناني جامد و بتقلعني التيشرت انا بعدت عنها و قلعت هدومي كلها و بقيت ملط و زبي واقف قدامي دخلت بين رجل خالتي مروة و مسكت زبي و دخلته في كسها و هي طلعت ااااه و كلبشت فيا جامد وبقيت انيك فيها و مسكت بزازها امصمص فيها و اعض الحلامات بتاعتها و كانت حلامتها واقفة قوي من كتر هيجانها بقيت انيك فيها و هي مبسوطة و بقيت اكلمها و انا بنيك فيها انا : حلو زبي يا مروة خالتي : ااااه اوي اوي زبك مليني و حاسة بيه واصل لبطني امممم احوووووو بالراحة عليا يا حسن علشان خاطري اححححح اي اي انا : ااااه كسك سخن اوي يا خالتي و ضيق علي زبي خالص اخخ خالتي : نيكني يا حسن عشرني و خليني حامل يا حبيبي علشان خطرييييييي ااااااح قعدت انيك خالتي عشر دقايق او 12 دقيقة و بعدين حسيت اني هجيب روحت دفنت زبي للاخر في كسها و جبتهم في كسها و نومت في حضنها استريح و خالتي حضنتني جامد و بستني من شفيفي و فضلت تمص شفيفي تلات دقايق و بعدين انا نومت جمبها علشان تعرف تاخود نفسها و خالتي مسكت المناديل تسد كسها علشان اللبن بتاعي ميطلعش منه خالتي : تسلميلي يا حبيب خالتك عقبال ما احبل بقي انا : ماشي اعملي حسابك اني هبقي اجيلك علشان نكمل بعدين لما شعبان جوزك يكون في الشغل خالتي مسكت ايدي و بستها و ضمتها باديها الاتنين لصدرها و هي مبسوطة خالتي : *** يخليك ليا يا حسن و ميحرمنيش منك ابدآ يا حبيبي انا : و ميحرمنيش منك خالتي قامت لبست الكلوت و العباية بتاعتها علي اللحم و انا لبست هدومي كلها البوكسر و البنطلون و التيشرت انا : هنزل انا بقي قبل ما يجي شعبان جوزك خالتي : لا اقعد هعملك اكلة تغذيك يا حبيبي انا : لا بعدين المرة الجاية لما اجي تاني علشان مش عاوز جوزك يعرف اني جيت عندك خالتي : و فيها ايه يعني لو عرف انك كنت عندي انا : مفهاش حاجة بس انا عاوزكم تقعدو مع بعض علي طول في البيت لوحدكم و انتي تحاولي تخليه يعشرك ديمآ علشان لما يحصل حمل يفتكر انه منه خالتي : معاك حق دا هو من لما صالحني معملش معايا غير مرة واحدة انا : لا بقي شدي حيلك و حاولي تحلبيه كدا علشان يتعب و لما تحبلي يقولي دا ابني بدون شك خالتي : ماشي يا حبيبي ، هتاجي تاني امتي انا : هو جوزك مش بيسافر خالص كدا كام يوم خالتي : بوص انا هخليه يروح البلد بحجة انه يجيب زبدة بلدي و لبن جاموسي و بيض بلدي و الكلام دا علشان يقعد في البلد يومين او تلاتة كدا ، و هقوله علشان الكلام دا بيزيد من نسبة ان الحمل يحصل انا : تمام ماشي لما يسافر عرفيني خالتي : حاضر يا حبيبي انا : يلا باي و حضنت خالتي بوستها من شفيفها و انا بقفش طيزها و هي بتضحك و بعدين روحت البيت بتاعنا
التصنيفات : محارم قصص سكس مع خالتى قصص الاخت الهايجة قصص