التجربة التي غيرت حياتي الجزء 5
خلصت مكالمة بعد خمس دقايق ورجعت شفت حاجة خلتني في منتهي الغضب كانت هبة تقريبآ بتشات مع حد علي الواتس بس بعيد شوية عن ريهام و حاتم اللي كانه بيتكلمه و هما بينهم كام سنتي و ريهام واقفة بطريقة مش ولا بود، و بتبتسم و حاتم عينه علي جسم ريهام، رجعت عندهم و انا كلي غضب، انا:: يلا يا ريهام عشان هركبك تاكسي روحي بيت امك دلوقتي حاتم:: وليه تاكسي مانا اوصلها في طريقي انا بدون ما ابص لحاتم:: كتر خيرك يا استاذ حاتم، كفاية عليك كدا حاتم:: لا انت كدا عامل بينا فرق يا رحيم انا بنظرة حادة لحاتم:: معلش يا استاذ حاتم، مظنش حد هيستوعب المنظر لو شافه مراتي مع واحد لوحدها حاتم:: يا رحيم انت.. انا بقاطعه:: وانت طريقك غير طريقها، هبة معلش خودي ريهام معاكي البيت هبة:: مفيش مشكلة ريهام بغيظ:: لا انا هركب تاكسي حسيت حاتم انه فهم اني عايز ابعده عن ريهام، ركبت ريهام تاكسي و بعد كدا سلمت علي هبة و سلمت علي حاتم اللي اتغيرت نظرتي فيه من شخص محترم ل فلاتي و خاين المهم ركبت الطيارة المتجها لي انجلترا، وبعد ساعات وصلت الطيارة مطار انجلترا، استلمت الشنطة بعد ما اتفتشت و كمان مراجعة جواز سفري، كنت خارج من المطار و شفت و...احدة فرس شقرا توقف زوب المخصي لو شافها، كانت رافعة لوحة صغيرة مكتوب عليها اسمي، رحتلها اتكلم معاها انا:: ايوة انا رحيم (كانت بتتكلم انجليزي، قمت انا كلمتها انجليزي عشان معاي اللغة) (الكلام بالانجليزي بينا، و مع اي حد في انجلتر،) انا:: بوقلك انا رحيم اللي انتي رافعة اسمه هي:: هاي رحيم انا ڤيكتوريا و تقدر تقولي ڤيكي انا:: ماشي يا ڤيكي، هنعمل ايه دلوقتي؟ ڤيكي:: تعال معاي يا رحيم مشيت انا و ڤيكي عند عربية بي ام موديل السنة قبل اللي فاتت، حطيت شنطة هدومي ورا و ركبت مع ڤيكي اللي كانت بتسوق بينا و بعد عشر دقايق وصلنا مقر شركة ( فور لايف)، نزلنا احنا الاتنين و هي قالتلي اسيب شنطة هدومي في العربية، دخلنا الشركة و ركبنا الاصنصير طلعنا الدور السابع و دخلنا مكتب كان فيه واحد دكتور عرفته من البالطو الابيض اللي لابسه، و مركز في اللاب ومش منتبه معانا، قامت ڤيكي اتكلمت معاها ڤيكي:: دكتور داني، سلم علي الضيف رحيم داني انتبه للكلام لما سمع اسمي و ساب اللاب و قرب علينا داني:: ازيك يا رحيم عامل ايه؟ انا بقلق:: ااا.. كويس! داني:: نسيت، اتفضل اقعد تشرب ايه؟ انا:: مياه داني بص لڤيكي و قالها تروح تبلغهم يجيبو عصير عشاني و تكلم الدكتور المساعد و تاجي، و بالفعل خرجت ڤيكي داني:: اعرفك بنفسي انا دكتور داني المسؤل عن التجربة، و كمان مدير الشركة انا:: ازيك يا دكتور داني داني:: انا طبعآ بقدر ثقتك و مجهودك انك تسافر من دولة لدولة تاني، و متخافش انا عايزك دايمآ واثق فيا انا:: انا مش فاهم حاجه؟! وقبل ما يتكلم داني دخل علينا شخص تاني و وراه ڤيكي اللي كانت ماسكة ملف في اديها و عصير داني:: اعرفك بدكتور جون، المساعد الخاص و زي ما بتقوله في مصر دراعي اليمين انا:: اهلآ دكتور جون جون:: اهلآ يا رحيم، قلقان ليه، متخافش انا عايزك واثق فينا انا:: لو مش واثق مكنتش سافرت من مصر لغاية هنا ڤيكي ادتني العصير قعدت اشربه و هما ببفهموني انهم فضلو يدرسه في التجربة دي اكتر من تلات سنين و اني اتطمن و مخافش، و بعد رغي كتير داني اخد الملف اللي كان مع ڤيكي داني:: رحيم ممكن تمضي علي الملف دا؟ انا:: ملف ايه دا بالظبط؟ داني:: دا ملف بيأكد انك موافق تخضع للتجربة و انت بكامل قوتك العقلية و انك مش مجبر علي حاجه غصب عنك انا بتفكير:: هات الملف اخدت الملف و قريته كله و كان فعلآ بيقول كدا و كمان بيقول ان انا بعد ما التجربة تنجح، هطلع مأتمر صحفي و اعرف اني كنت المتطوع للتجربة انا:: في بند هنا بيقول اني لازم اكون معاك في مؤتمر صحفي جون:: ايوة، اومال هنعلن نجاح التجربة ازاي؟ انا:: ايوة بس... ڤيكي بتقاطعني:: مجرد مؤتمر يا رحيم، وبعد كدا هترجع بلدك زي ما جيت انا:: طيب لو رفضت؟ جون:: رحيم انت سفرت لبلد تانية عشان التجربة، هل عندك استعداد ترجع زي ما جيت عشان ولا حاجة؟! انا بتفكير:: موافق... داني بأبتسمة:: اتفضل القلم امضي انا:: قبل ما امضي، العشر ألاف دولار؟ داني:: متخافش بكرة هتاخودهم انا:: متنساش ان الاقامة عليكم ينعي انا اي حاجة ممكن احتجها عليكم جون:: ما العشر ألاف دولار دول تقدر تصرف منهم انا:: لاء العشر ألاف دول مكافأة التطوع، ولا انت عايزني اصرفهم هنا و ارجع بي ولا حاجة؟ جون:: متنساش انك هترجع وانت خلصان من مشكلتك! انا:: دكتور جون، انا هخضع لتجربة، يعني يا تنجح يا تفشل، جون كان هيتكلم بس داني قاطعه داني:: موافق امضي انا:: لاء الملف يتعدل من الاول و يتضاف البند دا داني:: ڤيكي ممكن تاخدي الملف و تخليهم يعملو ملف فيه البند الجديد اللي عايزو رحيم ڤيكي:: حاضر انا:: دقيقه انا مخلصتش كلامي جون بديق:: ايه في تاني؟ انا:: طبعآ انا جاي هنا متطوع للتجربة، وانت هتجربه فيا، يعني احتمال تحصلي مشاكل صحية لو التجربة فشلت ڤيكي:: بمعني؟ انا:: ياريت يتضاف بند كمان بيقول ان الشركة ملزمة بعلاجي في حال فشل التجربة جون:: بس دا كدا كتير انا:: دكتور جون، انا بخاطر بحياتي واظن ان الشركة ما صدقت لاقيت متطوع، وإلا مكنتوش طلبته من دولة تاني متطوع، داني:: رغم ان كلامك بيدول علي عدم ثقة فينا، بس موافق ڤيكي ياريت تلحقي تضيفي البند دا كمان قبل ما يطلب نسبة من ارباح الشركة انا:: اسف يا دكتور داني بس انا لازم اكون ضامن كل حاجه قبل ما اتخدر بي بنج العملية ولا انا كلامي غلط داني:: انا بلغت ڤيكي بالموافقة، اظن اني اقتنعت من بدري بكلامك خرجت ڤيكي و معاها الملف و انا بقيت ادردش مع دكتور داني و جون كان بيتكلم و هو متغاظ شوية اني قدرت اغلبه في النقاش، و بعد ربع ساعة رجعت ڤيكي و معاها الملف و شنطة طبية اخدت من ڤيكي الملف و قريته كله و شفت البنود اللي اتضافت و مضيت عليه، بعدين ڤيكي قالتلي انها هتاخود عينه ددمم مني عشان التجربة، ومسكت الشنطة الطبية اللي كانت معاها و اخدت مني عينة ددمم و خرجت و بعد كدا داني قالي انهم حجزين اوضة في فندق عشان اقعد فيها الفترة اللي هقعدها هنا ، رجعت ڤيكي و اخدتني في العربية بتاعتها للفندق و ادتني شريحة اتصال عشان يقدره يتواصله معاي عشان مش هينفع يتكلمه علي الخط المصري بتاعي، و كمان ادتني فيزا و الباسورد بتاعها هتبعته رسالة علي الفون ، و قالتلي ان الڤيزا فيها مبلغ معين اصرف منها دول حق الاقامة و ملهمش دعوة لو صرفتهم في التفاهة، خدت شنطة هدومي من عربية ڤيكي و مشيت ڤيكي و انا دخلت الفندق كان تحفة و تنظيم عالي، اخدت المفتاح بتاع اوضتي بعد ما أتأكده من جواز السفر بتاعي، طلعت اوضتي و عشان كان الوقت ليل طبعآ و تعب الطيارة، دخلت الحمام اللي في الاوضة اخدت دوش و خرجت نومت من التعب (تاني يوم الساعة 9:30 الصبح بتوقيت إنجلترا) صحيت من النوم علي فوني اللي بيرن و طبعآ كان رقم مش مصري، فتحت عليه وكانت ڤيكي و بتقولي انها مستنياني في كافيه جمب الفندق، قفلت معاها و قمت اخدت دوش عشان افوق و غيرت هدومي و نزلت اتصلت بڤيكي و وصفتلي مكان الكافيه، وبعد كدا رحتلها، طلبت قهوة و قعدنا ندردش شوية و بعدين قمنا و مشينا روحنا الشركة تاني، بس مطلعانش السابع عند مكتب د داني، طلعنا الرابع و دخلنا مكان تحسه اوضة عمليات، انا افتكرت اني هعمل التجربة دلوقتي، دخلنا الاوضة دي و كان دكتور داني موجود هناك قاعد قدام لابتوب خارج منه أسلاك و أجهزة صغيرة غريبة و هو بيظبط حاجات في اللاب، دخلنا انا و ڤيكي و سلمت علي د داني، داني:: رحيم انا هعملك اختبار سريع كدا عشان عيزين نتأكد من حاجه انا:: حاجة ايه؟ داني:: تقدر تعتبر اني هتأكد من المشكلة بنفسي عشان احدد عناصر المشكلة تمام انا:: ماشي تمام لبست هدوم زي بتاعت اللي هيعملو عمليات و قعدت علي كرسي كان جمب اللاب زي ما داني قالي و بقي يوصل اسلاك فيها حاجات بتلزق في راسي و سلك فيه زي مشبك بلستك في صباعيني الاباهم ?، و اخيرآ سلك عند منطقة العانة و سلك علي زوبري و سلك علي الخاصية، طبعآ دا كله بيظهر مؤشيرات علي شاشة اللاب، داني:: ڤيكي ابدأي انا استغربت الكلمة و ما كنتش فاهم، ڤيكي وقفت قدامي و ابتسمت بطرية مغرية و لاقيتها بتقلع التيشرت بتاعها بطريقة بطيئة و مغرية، و بعد كدا بقيت تفك البرا من علي بزازها الملبن البيضة اللي حلامتها غامقة، زوبري ابتدي يقف من المنظر اللي قدامي، و الاجهزة اللي متصولة باللاب بقيت تطلع صوت زي زن تصفير، و داني ماسك دفتر و بيكتب الملاحظات اللي بتظهر علي شاشة اللاب، بعدين لفت ڨيكي و ادتني ضهرها و مالت لقدام و طيزها بقيت قدامي و بقيت تقلع البنلطون اللي لابساه بكل اغراء (ولك ان تتخيل بقي عزيزي القارئ، واحدة اجنبية جسمها كرڤي بيضة جدآ و حلامتها و كسها وردي، بتقلع قدامك زي افلام البورن بالظبط، طبيعي ان صاحبك يقف و يشد بكل صلابة احترامآ للجسم اللي قدامك) و بقيت تنزل البنطلون الرياضي اللي لابساه و وحده وحده بتنزل الكلوت عشان يظهر كسها الوردي النضيف اللي مفيش فيه شعرية حتي، و انا مع المنظر كنت هقوم اركب ڤيكي، بس سمعت داني بيقول.. داني:: ڤيكي، كدا تمام بس ناقص تحليل الحيونات المناوية ڤيكي:: حاضر يا دكتور، وراحت ڤيكي مسكت امبول ازاز و جهاز ابيض رفيع في زر تشغيل احمر و كانت رجعالي داني:: اظن مفيش داعي يا ڤيكي للجهاز، من وصفه لمشكلته، ان عنده سرعة قذف، ڤيكي:: حاضر و نزلت ڤيكي بين رجلي و مسكت زوبري اللي كان علي اخره، و تفت عليه و بقيت تدعك فيه و هي بصالي نظرة اغراء، و قالت (اول ما تحس انك هتنزل قولي) وفي خلال دقيقتين و نص كنت هجيب و بقيت ازوم و انا بقول (هجيب هجيب) ڤيكي مسكت الامبول، و بقيت تدعك زوبري جامد و حطت الامبول عند راس زوبري و قمت جايب لبني كله فيه، ڤيكي:: حالتك مستاء منها، انا كنت فكرا اني هستخدم بوقي انا بكسوف:: مكنتش جيت هنا عشان مشكلتي ڤيكي قامت و بقيت تفك الاسلاك و هي لسه ملبستش هدومها، وانا زوبري بقي يقف تاني و ڤيكي خدت بالها و ابتسمت، و همست ( بعد نجاح العملية انا اول واحدة) انا ابتسمت رغم موقفي، وبصراحة كلمة ڤيكي طمنتني شوية ان العملية بنسبة كبيرة هتنجح، ڤيكي خلصت فك الاسلاك و لبست هدومها و خرجت بالامبول اللي معاها، رجعت انا جمب داني عند اللاب و هو بيكتب ملاحظات، و بقيت افهم شوية حاجات، و بعدين رجعت ڤيكي المكتب تاني ڤيكي:: تمام يا دكتور انا وديتها المختبر و هما ها يبدأو في التحاليل و التجارب، انا:: يعني معاد العمالية امتي؟؟ داني:: رحيم احب اقولك ان معاد العملية هيتأخر شهر انا بأستغراب:: شهر!! .. ليه؟ داني:: انت عندك ضعف و ممكن يقلب انيميا، و انت مش بتمارس اي رياضة، او حتي كنت بترجي نص ساعة في اليوم، دا غير ان عملك في الشركة اللي شغال فيها بيتطلب انك تفضل قاعد مدة كبيرة و دا غلط، انا:: بمعني؟؟ ڤيكي:: انت هتمارس رياضة طول الشهر دا، انا:: يعني اجري و اعمل نشطات لجسمي و كدا؟! ڤيكي:: مش بس كدا، انت هتروح چيم عشان تشيل اوزان و تعمل تدريبات لاياقة بدنية عالية، الشهر دا كله لازم تفضل تدرب فيه كأنك داخل مسابقة كمال اجسام انا:: ازاي يعني، دكتور داني لسه قايل ان انا عندي ضعف و احتمال يبقي انيميا كمان، اتضرب كمال اجسام ازاي؟ داني:: متقلقش يا رحيم، انا ليا صديق مدرب كمال اجسام و كمان حاصل علي ذهبية كمال اجسام للعالم مرة و تلاتة فضية و اربعة برونزية، وانا ها فهمه ازاي يتعامل معاك، و بالنسبة للضعف ف انا هديك علاج مكثف لحالتك و كمان احتمال تاخود منشطات من الكابتن صديقي، انا:: ليه دا كله؟ ڤيكي:: عشان عقلك و قوتك العضلية تقدر تتواصل بمخك و قضيبك ينتصب بشكل مناسب وجسمك يتقبل عضو بنفس القوة ،(بأبتسمة) و اذن ان انت كدا هتذيد جاذبية لنساء كتير، انا:: انا كنت عامل حسابي ان احتمال اطول اصلآ، مفيش مشكلة يا دكتور داني:: تقدر دلوقتي ترجع الفندق او تتعرف علي البلد يا رحيم و انا هبقي اتفق مع صديقي المدرب و اعرفك انا:: لا انا هرجع الفندق و بالليل اتعرف علي البلد ڤيكي:: تعال اركب معاي العربية انا هعدي من قدام الفندق في طريقي خرجت انا وڤيكي و ركبت العربية و ڤيكي ساقت بينا، ڤيكي بجدية:: هتعمل ايه بعد نجاح العملية يا رحيم انا:: مفكرتش بعد كدا، تفكيري وقف عند العملية و بس ڤيكي:: شكلك قلقان انا:: طبيعي اقلق، مانا هعمل تجربة يعني مش رايح اعمل عملية مضمونة 100٪ ڤيكي:: اتطمن يا رحيم التجربة دي مضمونة، الشركة بكل مواظفينها اشتغلت علي العملية دي 3سنين و انا و دكتور داني و جون، مقصرناش في اي حاجه، و حاجة كمان اتجنب انك تعمل علاقات هنا قبل العملية، لان من الواضح ان عندك شهوة عالية انا:: ايه عرفك؟ ڤيكي:: اكيد هلاحظ ان قضيبك انتصب و انت لسه منزل المني قبل دقيقة، و دا يدل علي انك شهواني جدآ انا:: بصراحة محصلتش قبل كدا معاي بس... بصراحة انت السبب في انه ينتصب في نفس اللحظة ڤيكي بأبتسمة:: شكرآ ليك، و اكيد هكون انا اول واحدة امارس معاك انا بأبتسمة:: اكيد طبعآ اجرب الجسم الرهيب دا ڤيكي:: وصلنا يا رحيم نزلت من العربية و روحت الفندق و طلعت اوضتي (مشهد اخر) -ريهام في بيت جوزها ريهام كانت بتتكلم في الفون مع حد بمياعة و شرمطة، و كل شوية ايدها تقفش بزازها و تمسك حلامتها، و تنزل تحسس علي كسها اللي كان بدون كلوت و تدعك بظرها و هي بتتكلم و بعد المكلمة قامت دخلت الحمام اخدت دوش و رجعت الاوضة و بقيت بتغير هدومها و بتلبس حاجات تبرز جمالها و بتبص علي جسمها في المراية و بتحسس علي كل جسمها و كانت هتمسك المشط من علي التسريحة و شافت صورة رحيم جمب المشط، قامت قلبتها علي وشها بكل قرف و اخدت المشط ، و بعد ما خلصت بعشر دقايق، الباب يخبط و تقوم تفتح و كان عمر اخو رحيم ريهام بتفاجئ:: عمر؟! عمر:: ازيك يا ريهام... ايه هفضل علي الباب؟ ريهام:: لا طبعآ ادخل دخل عمر و ريهام قفلت الباب و رجعت لعمر عمر:: ازيك يا ريهام عامله ايه؟ ريهام:: كويسة انت عامل ايه يا عمر؟ عمر:: كويس، انا جيت اتطمن عليكي، اصل رحيم قبل ما يسافر قالي اجاي كل فترة اشوفك محتاجة اي حاجه، ريهام:: فيك الخير يا عمر، يوه نسيت اعملك حاجه تشربها عمر:: ليه هو انا غيرب يا ريهام ولا ايه،.. ريهام:: ميصحش برضو يا عمر، انا هروح المطبخ اعملك شاي ماشي عمر:: ماشي يا ريهام ريهام كانت باصة في عين عمر و بتقف ببطئ شديد و هو عينه علي كل جمسها بيفترسه، قامت ريهام و كانت بتمشي في اتجاه المطبخ و عمر باصص علي طيزها اللي بتتهز في الماشية و ريهام كانت لابسة عباية بيتي ديقة و حزت الكلوت لو ركزت تاخود بالك منه عمر في سره:: انا لازم اركب اللبوة دي بقي احا، كسمك يا رحيم، علي الطلاق لاركب ريهام مراتك طلاما مش قادر عليها وقام عمر ورا ريهام المطبخ و كانت بتعمل الشاي، قام قرب منها، واتكلم معاها في اي حاجه و بترود و هي بتحضر الشاي عمر:: عارفة يا ريهام انا نفسي اتجوز بسرعة ريهام بأنتباه لكلام عمر:: ايه!! اشمعنا؟ عمر:: نفسي في عروسة تكون نسخة منك في كل حاجه، ريهام بأبتمسة متدرية:: اشمعنا نسخة مني يعني؟ عمر:: اتكلم علي اننا اصحاب ولا... ريهام:: اخص عليك يا عمر، انت فكرني فتنة يعني و هفضح سرك عمر:: وانتي لو فتانة برضو كنت هحب اتجوز واحدة نسخة منك ليه، انا يعني بصراحة، نفسي في واحدة زيك ست بيت شاطرة و مؤدبة و جميلة و... جسمها يكون زيك ريهام:: ماله جسمي يا واد؟ عمر:: احنا لسه اصحاب صح؟ ريهام:: ايوة طبعآ عمر:: بصراحة جسمك جامد اوي و تعبني اوي، و بصراحة كدا انا بحسد اخويا انه معاه واحدة فرس كدا ريهام:: شوفت بقي اخوك رغم دا كله، بيزعلني و يخليني اروح ببت اهلي يمكن كل اسبوعين عمر:: ملوش حق، و حمار كمان، بس قوليلي بيزعلك ازاي يعني مش فاهم؟ ريهام بكسوف:: حاجات كبيرة عليك يا عمر، انت لسه صغير عمر:: مين دا اللي صغير، بقولك عايز اتجوز، قولي بس مزعلك من ايه؟ ريهام بكسرة متصنعة:: حاجات كبيرة يا عمر قلتلك انت لسه صغير ولفت ناحية الحوض، و في اللحظة دي عمر كان خلاص بيفكر بزوبره و لازق في ريهام من ورا و زوبره بين فلقتين طيزها و حط ايده علي بوقها و بيقفش بزازها و ريهام بتحول تقاوم بجد بس عمر متحكم فيها و مصعب عليها الموضوع و بيقول ( صغير ايه يا لبوة دانا انيك كتبية نسوان لوحدي، و انت فكراني مش عارف ان اخويا خول و مش قادر يهدك و بتاعه صغير احا يا متناكة) و بقي يقفش فيها و ايدها نزلت علي كسها و هنا ريهام ابتدت تضعف و تستسلم لعمر و لي اللي بيعمله فيها، و عمر لما حس ان ريهام متجوبة ساب بوقها و مسك بزازها بالايد التانية و بقي يبوس رقبتها و هي طلعت (اه اااه) قام عمر لف ريهام و بقي بزاز ريهام في صدر عمر و خد شفايفها في بوقه و بقي يمص فيها بكل شهوة و ريهام حاضنة عمر اللي رفع العباية بتاعت ريهام و دخل ايده في الكلوت و بقي يقفش طيز ريهام علي اللحم و حس بالبلل اللي في كسها عرف انها هاجت منه و هما لسه مع بعض و عمر كان هيطلع زوبره لريهام الباب خبط، ريهام و عمر اتنفضه من الخضة، و ظبته هدومهم، خرجت ريهام تشوف مين بيخبط و كانت بثينه بثينه:: ايه يا بت ساعة عشان تفتحي الباب ريهام:: معلش مكنتش سمعاه وقبل ما تتكلم بثينه خرج عمر من المطبخ و بثينه اول شافته حولت تعدي الموضوع بثينه:: ازيك يا عمر عامل ايه؟ عمر بقلق:: كويس انتي عاملة ايه يا ام وليد؟ بثينه بأبستمة:: كويسة زيك، بس ليا عاتب عندك عمر:: ايه! ليه يعني؟ بثينه:: بقي اقولك ابقي عدي عليا شوف الدش بتاعي و ظبط القنوات تطنشني! عمر:: معلش نسيت، حقك عليا يا ام وليد بثينه:: ولا يهمك بس هبقي استنك تاجي عمر:: اكيد طبعآ من عيني يا ام وليد، يلا اسيبكم انا عايزة حاجة يا ريهام مني قبل ما امشي بثينه:: خليك ليه ماشي بس؟ عمر:: اسبكم راحكتم، يعني تكونه عيزين تاخدو راحكتم في الكلام و كدا ريهام:: ماشي يا عمر و شكرآ ليك، عمر:: ماشي سلام، و نزل عمر و ساب بثينه و ريهام مع بعض بثينه:: ايوة يا لبوة، بقي افتح عينك انا علي الواد و تسبيني انا في اول محطة ريهام:: دانتي بالذات متتكلميش تاني، بثينه بتفاجئ:: ليه يا بت في ايه؟ ريهام:: انا ما صدقت اجيب رجل الواد و اخيرآ اتجرأ و بقي يحول معاي و بيحضني و يشوف الجسم اللي مولع و محروم من النيك، جيتي انتي زي القضا المستعجل و فصلتي اللحظة علينا و خوفتي الواد بثينه:: يقطعني يختي، ما كنتش اعرف، بس احكيلي الاول ايه اللي حصل ريهام:: هقولك... (لقطة عند هبة) هبة في شقتها باصة في المراية في اوضة النوم و بتشوف شكلها بقميص نوم قديم كان جوزها قبل ما يموت بيحب يشوفها بيه، و بقيت تعمل ميكاب خفيف و مسكت صورة جوزها فضلت باصة للصورة لغاية ما عنيها غرغرت و نزلت دموع كتير لغاية ما باظ الميكاب بتاعها، و سابت الصورة من اديها و بقيت تعيط خمس دقايق و بعدين دخلت حمام داخلي في اوضة النوم، غسلت وشها و رجعت غيرت هدومها و لبست بجامة بيتي و بقيت تتفرج علي التلفزيون (مشهد اخر) _ في بيت حسين /بيت اهله يعني.. الباب يخبط و يقوم طارق (اخو حسين) يفتح الباب و كانت سندس اللي استغربت ان طارق اللي فتحلها مش حسين خطيبها سندس:: ازيك يا طارق هو حسين مش قاعد ولا ايه دانا كلمته قبل ما اجي وقالي انه مستنيني؟ طارق بخبث:: حسين نزل هجيب سجاير من تحت و جاي و قالي اقعد دقيقة علي ما ياجي، انا كنت كدا كدا ماشي بس مستنيه ياجي، ادخلي استنيه جوا سندس دخلت قعدت في الصالة بعد ما صدقت كلام طارق اللي قفل الباب و رجع قعد جمبها طارق:: ازيك يا عروسة عاملة ايه؟ سندس:: كويسة، انت اخبارك ايه؟ طارق:: انا تمام، اوعي يكون الواد حسين مزعلك في حاجه، ادبحهولك و*** سندس:: لا لا مفيش حاجه احنا كويسين طارق:: طيب كويس، بقولك ايه انتي مش غاريبة ادخلي المطبخ شوفي هتشربي ايه سندس:: لا لا ملوش لزوم، و قبل ما تكمل سندس كلامها الباب كان بيتفتح من برا بالمفتاح و يدخل حسين مع امه و ابوه ام حسين بتفاجئ:: سندس! ، انتي بتعملي ايه هنا؟ حسين:: طارق فهمني اللي بيحصل بتعمل ايه مع خطبتي بالظبط؟ سندس بصت لحسين بصدمة كبيرة من كلمته طارق:: حسين صدقني، انا معملتش حاجه، دي... دي سندس اللي جاتلي البيت و عرضت نفسها عليا سندس بدموع و عياط:: و*** ما حصل كدب كدب، حسين.. انا... (سكتت سندس و هي مش فاهمة اي حاجة، عشان حسين نفسه مكلمها من دقايق تجيله البيت) ام حسين بغضب::وانتي بتعملي ايه هنا في البيت لما هو كدب؟ سندس:: حسين قلهم انك كلمتني من شوية عشان اجيلك هنا حسين:: بقي انا قوتلك تعالي البيت!! ... ازاي وانا برا من الصبح مع امي و ابويا بنزور المقابر سندس بعياط:: كدب كدب صدقوني كله دا غش و كدب طارق:: كدب ازاي و انت كل شوية ترني عليا و تقوليلي انا بحبك و نفسي فيك مش في اخوك (طارق لامه) دا حتي قتلتلي انها مسجلاني حبيبي سندس:: كدب امسكو الفون بتاعي اهو دانا معرفش حتي رقمه عشان اسجله وياخود حسين فون سندس و يدور في الارقام و يشوف رقم اخوه حسين:: بقي مسجلة اخويا بطارق روحي و حبيبي و انا خطيبي الخنقة! وتمسك ام حسين الفون و تشوف ان كلام حسين كله حقيقي، طارق:: وكمان بتكلمني علي الواتس كل شوية و انا بحول اصدها و اقلها انتي خطيبة اخويا و ميصحش و ممكن لو اخويا شاف الكلام دا علي الواتس هتحصل مشاكل بس هي تقولي انا بحذف المحادثة بعد ما اكلمك علطول ام حسين بغضب:: حسين هات البتاع دا اللي بيقول عليه اخوك ( قصدها علي الواتس و هي مش بتعرف تستخدم الفون التاتش) طارق:: بقولكم بتقولي بحذف الكلام اول باول بس حسين يمسك فون سندس من امه و يدخل علي الواتس و يجيب محادثة بين سندس و اخوه طارق و يبوص لسندس بحزن، و يقول (دانا كنت بحبك ليه كل دا) تقوم تمسك ام حسين فون ابنها و تقرا المحادثة و هي باصة لسندس بغضب و تقولها اخرجي برا البيت دا يا سافلة يا رخيصة، لولا انا ولادي نيتهم خير، **** كشف الحقيقة في الوقت المناسب وسندس مش مصدقة اللي بيحصل كأنه حلم و بتاخود الفون من ام حسين بخطف و تشوف انها فعلآ باعته كلام لطارق انها بتعرض نفسها عليه و كانت هتتجن (فلاش باك امبارح) الساعة 1:30 الضهر في كافيه، كان قاعد حسين و سندس علي طربيزة مع بعض حسين:: اهو بفسحك يا ستي عشان متزعليش، عشان حاسك مدايقة سندس بشئ من الطمأنينة:: معلش يا حسين، مش قصدي ازعل منك وقبل ما تكمل سندس كلامها يدخل الويتر بتريه عليه عصير مانجة و ينزله علي الطربيزة و يمشي، حسين:: جبتلك عصير المانجة اللي بتحبيه، سندس:: شكرآ يا حبيبي حسين:: بتحبيني انا اكتر ولا هو يا سندس؟ سندس بأستغراب:: ايه مين هو؟ حسين بأبتسمة متصنعة:: عصير المانجة سندس:: ياخي حرام عليك حسين:: هههه بقولك ايه هاتي فونك دقيقه سندس:: ليه؟ حسين:: هاخود كام ستوري واتس من عندك سندس:: طيب ما تقول انك عايز تفتش فيه وخلاص، اهو امسك يا سيدي عشان تتأكد انك الوحيد اللي في حياتي (وتديله الفون بعد ما فتحت الباسوورد بتاعه) حسين:: هههه ماشي يا فكساني، وعشان كدا هعمل حركة رومانسيه شوفتها في فلم امبارح، عشان تعرفي اني برضو بحبك ومسك حسين كاس العاصير و قال لسندس انه هيشربها من الكاس بتاعه عشان يشرب مكان شفايفها، وهي ابتسمت و كانت هتاخود الكاس من ايده بس هو صمم انه هو اللي يشربها بايده و هي اتكسفت و كانت بتحط شفايفها في الكاس و قبل ما تشرب كويس حسين هز الكاس و نزل شوية عصير علي هدوم سندس سندس:: حاسب حاسب العصير اتكب عليا حسين:: معلش مكانش قصدي.. طيب روحي اغسليه في الحمام و تعالي قامت سندس و سمعت كلام حسين اللي استغل غياب سندس و سجل رقم طارق اخو ب طارق روحي وحبيبي و سجل نفسه بخطيبي الخانقة و كان متفق مع اخوه يبقي اون لاين عشان يبعتله شوية كلام كأن سندس اللي بعتاه و هو يصدها و يقولها ان كدا غلط و انتي خطيبة اخويا و وميصحش كدا، و بعد كدا حسين يأرشف المحادثة عشان سندس ما تاخودش بالها منها ودا اللي حصل فعلآ و سندس ماخدتش بالها من المحادثة لانها مأرشفة كذا محادثة (عودة من الفلاش باك) حسين:: لولا اني كويس و عايزها بالحلال، **** كشفك و خلاكي نسيتي تحذفي المحادثة ابو حسين:: وكمان جاي للواد الصغير تلفي عليه اخرجي برا البيت يا رخصية لتنجسيه بنجاستك وتقرب ام حسين و تلافي سندس قلم ظباطي علي وشها و هي بتقولها (برا البيت ايه مسمعتيش ابو حسين بيقول ايه برا لتنجسيه) وتاخود سندس القلم و تنزل جري و هي بتعيط و مش فاهمة اي حاجه، تروح ام حسين تحضن ابنها طارق و هي بتقول (رجيل يا واد انا عرفت اربي) و تشاور لحسين عشان هو كمان يدخل في حضنها و تقوله ( لولا ان انت فعلآ عايزها بالحلال، لولا ما **** كشفهالك) و حسين يعيش الدور و يحضن امه (المشهد الرئيسي) تاني يوم الساعة 7:30 الصبح صحيت من نومي علي رنه الفون و كان رقم غريب، فتحت عليه و أتكلمت (ما تنسوش اي حد في انجلترا بكلمه انجليزي) انا:: ألو مين معاي؟ شخص:: اصحي يلا ورانا شغل كتير انا:: شغل ايه؟.... مين معاي؟ شخص:: هتلاقيني في الكافيه اللي جمب الفندق، اصحي و تعلالي قفل معاي و انا مش فاهم مين دا وعايز ايه، بس قومت و روحت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي ونزلت روحت الكافيه ورنيت علي الرقم، لاقيت فون رن ببص علي صاحب الفون كان عبارة عن دبابة بشرية كتلة من العضلات المتحركة، شاورلي عشان اروح اقعد معاه، انا شفت منظروه و بلعت ريقي و قلت احسن حاجة ان اسمع كلامه بدون نقاش عشان دا ميتقولش لاء او يتناقشه معاه، رحتله و هو مد ايده يسلم عليا، مديت ايدي انا كمان و اخدها بقي يسلم وايدي كأنها ريشة بالنسباله الشخص:: ازيك يا رحيم انا ستيڤن المضرب اللي قالك عني دكتور داني (ستيڤن، 55سنة، اسمر البشرة، 193 سم، جسمه زي ما قلت، جسم كله حته في معضلة، ستيڤين حاصل علي دهبية العالم في كمال اجسام، و كذا مدلية تاني، وبرغم ان ستيڤن سنه 55 سنة إلا انه ميبانش علي لياقته ولا شكله) انا:: اهلآ بيك، يا استاذ ستيڤن ستيڤن:: انا متعود ان اتناده ستيڤن بس انا بدون نقاش:: حاضر يا ستيڤن، بس ليه جيت بدري كدا؟ ستيڤن:: اتعود تصحي بدري عشان لازم تجري معاي ساعة علي الاقل انا بأستغراب:: علي الاقل!! ستيڨن:: دا بس عشان انته مبتدأ، بعد كدا المدة هتزيد، وبعدين انت مش لابس طقم رياضي ليه مش هينفع اللبس دا انا:: مش عامل حسابي ان النهادره هقبلك ستيڤن:: مفيش مشكلة انا معاي طقم في العربية، اشتريه مني عشان دا كان تبع واحد من اللي بيتدربه و انا هجيبله غيره انا:: ماشي يلا بينا ستيڤن:: افطر الاول انا:: مليش نفس افطر ستيڤن:: الفطار اهم وجبة في اليوم، هي اللي بتديك طاقة، خلي بالك معاي مفيش راحة، يعني تخلص كل التمارين و بعدين تاخود الراحة بتاعتك و تكمل، انا مش بحب الاشخاص الضعاف فاهم انا بتحدي:: وانا هسبتلك اني مش ضعيف و انت اللي هتتعب مش انا ستيڤن:: هو دا اللي عايزو العزيمة و الاسرار (بعد نص ساعه في حلبة جري اولمبياد) كنت قاعد علي الارض بنهج من التعب و باخود نفسي بالعافية ستيڤن:: انت بتعمل ايه؟ انا:: مش قادر... دقيقه اخود نفسي... ستيڤن:: احنا جرينا ربع ساعة بس انا:: يعم انا كنت اطلع السلم اتعب سبني ستيڤن:: قلتلك مفيش عندي راحة، خلص الساعة و ارتاح و انت كدا هتبدأ من الاول وجديد يلا قمت بعد ما خدت نفسي و بقيت اجري من الاول الساعة كاملة و بعد ما كملت الساعة جري تعبت ستيڤن:: معاك عشر دقايق راحة و متتعودتش علي كدا، انا اديتك عشر دقايق بس عشان انت مبتدأ انما هما خمس و او اقل، قولي هو انت مكنتش بتجري او حتي بتمشي كل يوم نص ساعة علي الاقل؟ انا:: لاء ستيڤن:: غلط الرياضة دي اهم حاجه، اظن انت لو وصلت لسني هتكون بتتعكز، رحيم انت بطل نفسك اثبت لنفسك مش لحد انك قوي و عندك عزيمة، افتكر كل اللي احبطك و اثبت انك ممكن ترجع و تثبت العكس قوم يا رحيم قومت و قبل ما اكمل العشر دقايق جريت انا و ستيڤن لغاية ما وصلت چيم كبير و واسع مليان يعتبر مش ناس بتدرب دول دبابات و حسيت نفسي عضلة واقع من كتف حد علي الارض من اللي شايفه، ستيڤن حط ايده علي كتفي و قالي متخافش انا بصيت لستيڤن نظرة قوة:: مش خايف بس ايدك هتخلعلي كتفي (مشهد اخر) »»» بعد اسبوع««« _ في بيت اهل ريهام سندس بتبكي علي سريرها و امها بتطيب بخاطرها مديحة:: يا بنتي متبكيش هما اللي زبالة ما يتسهلوش ضفرك، بقي ام حسين الوسخة دي تقول علينا رخاص، افرحي بابنك و تبقي تقبلني لو حد رضي بابنها العلة دا، سندس بتبكي بحرقة، مش عشان خيطبها سابها لا عشان اتفتحت و ضيعت نفسها وشرفها مديحة:: يا بنتي طيب كلي اي حاجه اسلبي طولك انتي وشك صفر من قلة الاكل و الشرب حرام عليكي كدا سندس بعصبية:: سبيني لوحدي يا ماما مش عايزة اسمع حد عايزة ابقي لوحدي تخرج مديحة من الاوضة بعد ما بنتها صرخت فيها و تقعد ما عاشور جوزها مديحة:: انا مش فاهمة هي ليه زعلانة عليه اوي كدا، دا حتي مفهوش اي ميزة و لولا الهايبر اللي شغال فيه كان زمانه صايع عاشور:: جايز بتحبه يا مديحة، انتي مش عارفة انهم مخطوبين بقالهم سنة و شوية، اكيد حبته و زعلانة عليه مديحة:: كنت عايزني اعمل ايه يا عاشور، امسك فيهم بعت ما امه الزبالة دي تغلط فينا و تقول علي بنتي بايرة ليه، دانا بنتي انضف منهم كلهم عاشور:: بلا نفخة كدابة يا مديحة بلاش تعقدي المواضيع، اهي الصغير خطوبتها اتفسخت، و معاملتك مع جوز بنتك الكبيرة (علي ريهام) هيطلقها، لولا انه اصيل و مش هاينه عليه يطلقها مديحة:: بس اسكت بقي ما كله بسببك انت، كل حاجه عندك طيبة و تسامح لغاية ما خليت الناس تركب علينا فكرتني اما اشوف البت ريهام بقالها اسبوع مش بتاجي عندنا، دا حتي جوزها مسافر عاشور:: معاكي حق مش عارف مختفية ليه عننا (مشهد اخر) _ حاتم في شقته اللي بيعط و بيجيب نسوان فيها حاتم لابس روب نوم و مظبط انه يقابل واحدة في الشقة، و بعد خمس دقايق الباب يخبط فعلآ و يروح يفتح حاتم:: كيداهم و ست الستات، ادخلي برجلك اليمين ريهام بدلع:: لا اخاف اتعود علي الدلع دا كله، اخاف اتعود علي كدا / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / (مشهد اخر) -حسين و طارق اخوه مع بعض في البيت لوحدهم طارق:: يعني ايه يا حسين النهارده عدي اسبوع وانا لسه ما ركبتش اللبوة دي حسين:: اعملك ايه انا بعتلها الفديوهات علي الواتس و هي مش بتفتح من وقتها و برن عليها عشان اهددها مش بترد دا غير ان فونه مغلق بقاله يومين طارق:: خلاص كسمها افضح اللي جابوها بالفديو حسين:: غشيم و غبي و مش بتفكر خالص، طارق:: ليه دا كله؟ حسين:: وبعد ما افضحا قولي ايه اللي يجبرها انها تنام معاك؟... سكت ليه، خليك ذكي سندس دي هتكون بطتي اللي هتبيض الدهب طارق بأتسغراب:: انت ناوي علي ايه؟... انت عايز تبقي حسين بيقطعه:: مش مهم عندي هبقي ايه، بس اقدر اعيش كويس و اصرف طارق:: انت كدا هتبقي قورني و قواد يا حسين حسين:: خلاص يا كسمك لما يبقي معاي فلوس زي الرز و انت تتحوج ما تاجيش للقروني و تطلب منه حاجه، ساعتها هفكرك بكلمتك طارق:: بالهداوة بس يا حسين مش قصدي، براحتك يعم و فعلآ حركة زكية، انا بس كنت عايز اركب البت دي زي ما اتفقت معاي حسين:: سبني اتصرف و هجبهالك لغاية عندك و يلا سبني افكر مع نفسي خرج طارق و هو بيقول في باله ( ذكاء ايه يا قواد يا قورني، كسمك دانا مصورك بنفسي يعني اقدر افضحكم مع بعض، وانا براها لتكون فاكر اني حذفت الفديوهات من عندي بجد) / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / (المشهد الرئيسي) »»»»» بعد ما عدي الشهر««««« (يوم العملية) كنت نازل من العربية بتاعت ڤيكي، قلعت نضارة الشمس اللي لابسها كان شكلي متغير، جسمي معضل بسبب التدريبات المكسفة اللي كنت بعملها، ستيل لبسي مختلف، تسريحة شعري مختلفة، التيشرت اللي لابسة مقسم عضلاتي، نزلت من العربية و ڤيكي جمبي و في واحدة مليف اول ما شفتني عضت علي شفتها وابتسمتلي، غمزتلها بعني و ابتسمت ڤيكي بأبتسمة:: مش دلوقتي يا رحيم، لسه الجزء الاهم او اللي جاي دخلنا الشركة و طلعنا السابع عند دكتور داني و جون داني:: شكلك اختلف اوي يا رحيم عن اول مرة انا:: الفضل يرجع لكابتن ستيڤن هو اللي فضل يفشخ فيا لغاية ما اتنفخت كدا، جون بأبتمسة متصنعة:: فعلآ كابتن ستيڤن غيرك اوي داني:: ودلوقتي اللحظة المنتظرة، جاهز يا بطل انا بقلق:: جاهز... داني:: يلا بينا ننزل غرفة العمليات خرجنا من المكتب و ركبنا الاصانصير احنا الاربعة و نزلنا اخر دور، و بعد كدا داني وقف قدام باب حديد، طلع من جيبه كرت و مسحه بالطول في مكان علي جمب اتفتح الباب و كان اصنصير كبير، دخلنا فيه و حسيت اننا نزلنا دورين تحت الارض، و بعد كدا دخلنا اوضة عمليات كبيرة و مجهزة بكل حاجة و ڤيكي ادتني هدوم عمليات البسها علي اللحم بدون بوكسر حتي ، و بعد ما غيرت لاقيت بنتين لابسين زي لبس الدكتور داني و الباقي، بصتلهم باستغراب داني:: متقلقش دول مساعدين تبعي، نمت علي سرير فوق مني لمبة نورها قوي جدآ، داني:: رحيم لو التجربة فشلت هتعمل ايه؟ انا:: لو التجربة فشلت، اقتلني قبل ما افوق، عشان دا اخر حل بالنسبالي داني:: واثق فيا انا:: حاسس اني لازم اثق فيك ابتسم داني و حط علي منخيري مسك تنفس و في اقل من دقيقة كنت حاسس نفسي في دوامة و ناس كتير بتتكلم في وقت واحد بس بقيت اركز مع كل صوت واسمعه بيقول ايه صوت:: وبعدين معاك اعمل ايه اكتر من كدا، اجيب صناعي تنكني بيه ولا اشوف غيرك صوت اخر:: اللي قدامك دا و عامل فيها راجل، اختي بتاجي كل شوية تشتكي انه مش بيعرف، ولا بيقدر عليها صوت اخر:: اخلص قوم، روح الشغل علي الاقل تعمل حاجه مفيدة بدل خبتك صوت اخر:: احا بقي انا فتحالك رجلي و سيبالك نفسي عشان تطلع عنتر فجلة،(قامت سحبت شخرة بنت لبوة و ختمتها ب احا) اطلع برا يا خول و مشفش وشك هنا تاني، بقي علي اخر الزمن خولات تعمل رجاله، اتفووو صوت اخر:: هيهي دكر المنطقة وصل بسلامته زغرطه يا نسوان صوت اخر:: اسمع ايه، انت ليك عين تتكلم، ليه انت فاكر نفسك راجل بجد ولا ايه، صوت اخر:: اوعي تكون فاكر ان اللي عمتله دا هيغير حاجة، انت لسه بالنسبالي نص كم يا روحي صوت اخر:: امتي العمارة دي تنضف انا تعبت صوت اخر:: رجالة اخر زمن صوت اخر:: فعلآ راجل مش بس منظر »»»»» يتبع«««««
التصنيفات : قصص جنسيه قصص سكس مع الزوجه الشبقه قصص قصص دياثه قصص