أختي المطلقة تستغل هيجاني الجزء 12
انا بعد ما شوفت المنظر دا قدامي اتعصبت و رحت عندهم بكل سرعتي كانو عند المطبخ من برا انا: انت بتعمل ايه يابن المتناكة انت، يوم امك مش هيعدي الواد شافني وشه قلب ألوان و كان مرعوب جدآ، و (هدي) بتعدل هدومها و كانت مرعوبة برضو، مسكت الواد من قبة هدومه و زنقته في الحيط و بقيت اخنق فيه و الواد مش بيحاول يدافع عن نسفه بيعيط بس و فرفور اوي انا: دانت هيطلع *** امك هناك يا ابن المتناكة انت فاكر نفسك هتطلع من هنا حي ياض هدي: سيبه هيموت في ايدك سيبه انا السبب هو ملوش ذنب سيبه خليه يعرف يتنفس وكانت هدي بتحول تنزل ايدي من علي رقبة الواد اللي وشه بقي ازرق من قله الهوا، انا سبت رقبته بس لسه زنقه في الحيط الواد:*** اخر مر مش هكررها تاني انا اصلآ جااااي (يعني شاذ، خول يعني) هدي: سيبه هو ملوش ذنب بقولك انا: ولا انا لو شفت وشك في اي محيط انا موجود فيه هيبقي اخر يوم في عمرك فاهم الواد:*** ما هتشوفني تاني ابوس رجلك انا اسف انا: ولا هات الفون بتاعك و غور من وشي، قبل ما اخود شهيق تاني تكون اختفيت الواد طلع الفون من جيبه و هرب و هو مش شايف قدامه لدرجة اتشنكل و اتقوم في الارض و ...نزل جري، اسرع من مبابي انا بصيت لهدي بكل غضب انا: عارفة لولا انك امي كنت شقيتك نصين خرجت قعدت في الصالة و هدي جات ورايا و الدموع مغرقة وشها و عنيها هدي بعياط: كنت عايزني اعمل ايه انا ست زي اي ست ليها مشاعر و نفسها في الجنس وانت بطلت تنام معاي، ولا كنت عايزني اروح لعبير شقتها و انام مع رجالة و يقوله عليا شرموطة، انت عايزني ابقي شرموطة (وكملت عياط) انا: دا علي اساس اللي شايفه قدامي دا عادي يعني هدي: كنت عيزني اعمل ايه ادفن نفسي بالحيا يعني الصراحة هدي صعبت عليا مهما كان هي برضو امي، شديتها جمبي و بوستها من جابنها و خدتها في حضني انا: خلاص يا هدي بطلي عياط يعني كنتي عيزاني اعمل ايه ادور وشي و امشي، و بعدين انتي ايه اللي ضمنك ان الواد دا مش هيفضحك هدي: عشان معاي فديوهات عليه و هو اصلآ خول زي ما قلك انا: عرفتيه من فين؟ هدي: من النت و موافقتش اقبله غير لما بعتلي فيديوهات ليه و هوا بيتناك انا: طيب خلاص بطلي عياط يا هدي هدي: يعني مش زعلان مني انا: مش زعلان بس عشان خاطري متكررهاش تاني احنا بقينا في زمن بيقوله فيه علي القطة عريانة هدي ضحكت: مين اللي بيقول كدا انا: جات في بالي، بس اوعي تكرريها عشان خاطري هدي: خلاص مش هكررها يا بودي، بس انت هتسبني كدا انا: كدا ازاي يعني؟ هدي: انت وحشتني انا: انا كنت بطلت الكلام دا من زمان بس طلامة انتي لبوة كدا، انا أولي من الغريب هدي بتقرب مني تحضني انا: مش دلوقتي انا لسه اعصابي شادة و مليش مزاج دلوقتي هدي: عشان خاطري يلا بقي اطريت اتجوب معاها عشان الزعل غلط عليها زي ما نبه الدكتور زمان و كل دكتور بيقول كدا لما هدي بتكشف عنده شديت هدي من ايدها و دخلت بيها الاوضة بقيت ابوسها من شفايفها و بقفش بزازها انا: نمتي كام مرة مع الخول دا هدي: مرا واحدة و دي تاني مرة بس الواد اصلآ خايب و بتاعه صغير مش مكفيني بس احسن من بلاش مسكت هدي و نومتها علي السرير و فتحت رجلها كان في شعر خفيف علي كسها و تحت باطها و بقيت الحس كسها اللي كان وحشني و هي بتصوت و بتتطلب اكتر فضلت الحس كسها و بظرها و نزلت علي خرم طيزها اللي داق من قلة النيك بقيت الحس في و ادخل صباع و التاني عشان يقدر يستوعب زوبري من بعد تلات سنين فضلت الحس كسها و ابعبصها في طيزها بتلات صوابع، وهي جابت ميتها علي وشي من كتر الشهوة، مسحت وشي من عسلها و دهنت بيه خرم طيزها و عدلت زوبري في خرم طيزها و دخلت الراس و هوب رازعته مرا واحده في خرم طيزها هدي: ااااه حرام عليك ليه كدا فشختني وانت عارف انه داق من قلة النيك انا: اسكتي يا شرموطة دانا هطلع عينك النهارده خودي وبقيت ارزع في طيز هدي و افشخ فيها و هي تصوت و شوية تقول بالراحة و شوية تقولي افشخني، فضلت ارزع فيها ربع ساعة متوصل في خرم طيزها الديق و اللي كان احر من الچمر، و حسيت اني هجيب دفنت زوبري كله في طيزها. و جبت لبني فيه و نزلت علي شفايفها بوس و مص و بقيت الحس وشها كله و اترميت جمبها انا: كنتي وحشاني اوي يا هدي هدي: اااه عمر ما حد هيقدر يفهمني و لا يدلعني غيرك بس ايه العنف دا انت مكنتش كدا انا: دا عقاب ليكي يا قحبة علي اللي عملتيه هدي: عشان خاطري ما تهملنيش تاني حتي لو كل شهر مر انا موافقة بس تاجي انا بحضن هدي: متخفيش همتعك علي طول بس اللي حصل دا يكون اخر مرة ماشي هدي: حاضر انا: وكمان الشعر اللي علي كسك و تحت باطك يتشال فهمة هدي: حاضر من عيني انا بس مكنتش بهتم بنفسي عشان مفيش حد بيلمسني اصلآ انا: و انا رجعت اهو يبقي النضافة واجبت هدي: المرة الجاية مش هتلاقي شعرية واحدة انا: صحيح رحاب مش بتكلمك هدي: لا بتكلمني دي حتي بتاجلي كل اسبوع تقضي معاي يوم و تمشي مش زيك انت يا ندل انا: غصب عني مشغول يا هدي في المطعم انتي عارفه هدي: ماشي بس متنساش امك حبيبتك انا: لا مش هانسها يلا ناخود دوش هدي: ايه دا لسه كسي ما اتدلعش انا: مرا تاني و كدا كويس قوي عليكي هدي: عشان خاطري انا: قولتلك لا و اعتبريه بقيت العقاب يا لبوة هدي: ماشي ياقلبي يلا نقوم دخلت انا و هدي اخدنا دوش طلعنا في الصالة هدي: استني انا عاملة اكل هسخنه و ناكل سوا انا: ماشي سخنت هدي الاكل و حضرته علي السفرة و بقينا ناكل انا: تصدقي يا هدي عمر ما حد هيقدر يعمل نفس اكلك دا، كان وحشني بشكل هدي: بالهنا و الشفا يا روحي مطرح ما يسري يمري انا: انا كدا تمام هروح اغسل ايدي و همشي هدي: مانت قاعد انا: لا عشان يدوب اشوف الشغل ماشي ازاي هدي: *** معاك يا حبيبي نزلت من عند هدي و ركبت العربية و رحت المطعم عشان اشوف الدنيا لاقيت اربع عربيات چيب تلاتة سود و واحدة بيضة و عليها علامة الحصانة الحكومية، انا عرفت ان في حاجة بتحصل لكن كويسة او وحشة مش عارف، ركنت العربية في المكان بتاعي و نزلت كنت داخل لاكن اتنين جردات وقفوني و كانه بيفتشوني انا: في ايه وانتو مين جرد 1: احنا تبع سيادة المحافظ انا: وازاي تفتشوني انا صاحب المكان جرد2: الاحتياط واجب و دي اوامر انا: طبعآ اي حد بيدخل بيتفتش مش كدا جرد1: اكيد تقدر تتفضل انا: شكرآ انك سمحتلي ادخل ملكي دخلت و كان المحافظ علي طربيزة هوا و المدام بتاعته و في اتنين جردات كمان قعدين علي طربيزة قريبة من المحافظ انا دخلت و كنت رايح في اتجاهو لاكن الجرد وقف في وشي منعني انا: يعم في ايه انا هسلم علي الباشا المحافظ: سيبه يا اشرف (المحافظ صالح الكاظم تبع عيلة الكاظم و دي من اكبر العائيلات في البلد و كلها رتب و مناسب و ناس مهمة صالح 46 سنه 160 سم ابيض لابسه رسمي كله بدل سودة، مراته نرمين 35 سنه، بيضة 161 سم بزازها كبيرة و طيزها وسط متحررة في لبسها، كانت لبسه فوستان يدوب مداري حلامات بزازها و طويل لاكن مفتوح من الجناب لغاية الفخاد بحمالة واحدة) انا: يعني كدا يا باشا ينفع كدا صالح: معلش بقي يا انا: بودي عادي صالح: هاها طيب يا بودي دا السستم بتاعي الجردات بتوعي لازم المكان يبقي متأمن علي انا و الهانم انا بصيت ل نرمين كانت قمر قدامي لافتة انتباه الجميع انا: انا اسف يا هانم اني نسيت اسلم عليكي نرمين بأبتسمة مدت ايدها، و انا بوست ايدها كنوع من الترحيب صالح: نرمين المدام انا: اتشرفنا يا مدام نرمين، يا صالح بيه انا مش بتكلم علي الجردات انا بتكلم علي ان سيدتك كنت بلغت وانا اقوم معاك بالواجب صالح: لا متخفش الجماعة اللي عندك مظبطين الدنيا انا: اقل حاجه لحضرتك يا صالح بيه وسط الكلام لاحظت نرمين مركزة معاي و بتبصلي اكنها بتحفظ شكلي انا: ماشي يا صالح بيه و لو كنت ناوي تشرفنا مرة تانيه بلغني انت بس و المكان كله يفضي لسعدتك انت و مدام نرمين نرمين قررت اخيرآ تشارك في الحديث نريمن: كولك ذوق يا بودي و شكلي هاحب المكان هنا انا: اكيد هاتحبيه و كلنا نحبه دا المكان ينور بيكي.... انتي و صالح بيه صالح: طيب يا سيدي انا: طلب صغير بعد إذنك صالح: انت لحقت انا: لا لا مش مصلحة ولا حاجه هو بس يعني بلاش تخلي الجردات يفتشو الناس من علي الباب عشان بس يعني في ناس حابيبي و كدا ممكن تزعل صالح: مانا قلتلك ان دا سستم ولازم قطعته نرمين بكلامها نرمين: صالح خالي الجردات تبطل تفتيش صالح: ايوة بس نرمين: صالح من فضلك! بنظرة غريبة من نرمين لصالح حسيت ان صالح خاتم في ايد نرمين صالح: اشرف خليهم يبطلو تفتيش برا اشرف: حاضر يا باشا انا: شكرآ ليك اوي يا صالح بيه كنت بقول كدا و انا باصص علي نرمين و عايزها تفهم إني بشكرها هي انا: وبالمناسبة دي احلا ازازة ويسكي لحضرتكم صالح: لا لا دا كتير اوي انا: ولا كتير ولا حاجة، حماده ? جيه حماده حماده: امرك يا كبير انا: افخر نوع ويسكي موجود عندينا يكون هنا للباشا و الهانم حماده: اعتبره حصل يا كبير انا: بعد اذنك يا صالح بيه هطلع مكتبي عشان معاي شغل كتير صالح: اتفضل انا: بعد إذنك يا نرمين.... هانم نرمين: اوكيه مفيش مشكله يا بودي اتفضل كنت قايم و نرمين عنيها في عيني قمت كنت ماشي في اتجاه مكتبي و كنت في الممر بين الطربيزات خبطت في واحد شاب يمكن من نفس سني بس شكله غريب لابس جاكت اسود و حاطت البورنس علي راسه و شعره نازل علي قورته مغطي اغلبها و في وشم عند ابهامو علي شكل M بس بشكل غريب جدآ انا: ايه يا باشا فوق كدا و ركز الشاب: حقك مانت وصلت لداه كله بسببي انا: بسببك ازاي انت بتخرف يا جدع انت ولا ايه الشاب: هاها بخرف ليك حق يعم ماهي الفلوس تعمل اكتر من كدا انا: انت مين و تعرفني من فين الشاب: كلم المحافظ بينده عليك بصيت علي المحافظ لاقيته بينادي عليا بصيت علي الشاب اللي كنت بكلمه كان خرج من بدري ، رحت للمحافظ انا: خير يا صالح بيه في مشكله ولا ايه صالح: ينفع اطلب الحساب يوقلي الحساب بتاعك علي حساب المكان انا: دي حاجه بسيطة يا صالح بيه صالح: لا انا كدا هزعل منك يا بودي انا: ليه بس دانا عايز اعمل معاك واجب صالح: واجب ايه بس دانا حبيتك من اول ما شوفتك انا:*** وانا كمان يا صالح بيه خلاص عشان خطري اعتبر المرة دي عربون محبه و خليها عليا نرمين: حقيقي كلك ذوقك يا بودي طيب فرصة سعيده مدت نرمين اديها و انا مديت ايدي لاكن نرمين بقيت تحسس علي صوابع ايدي باديها الناعمة و هي بصالي في عيني و مبتسمة صالح: يلا بينا يا حبيبتي نرمين: يلا يا حبيبي مشه صالح و نرمين اللي سنه و زوبي هيقوم قصادي من نعامة جسمها و بزازها اللي اكنهم جبالين قدامها كنت رايح المكتب و جيه في بالي الشاب الغامض اللي بيقولي كلام غريب و مش فاهمه، لايقت حد بيطبطب علي كتفي لافيت لاقيت جرد تبع المحافظ انا: نعم الجرد: اتفضل داه انا خدته منه كان كرت مكتوب في رقم فون و مكتوب نرمين بلون دهبي و الكرت اسود خدت منه الكرت و قلتله تمام، طلعت مكتبي و حطيت الكرت في الدورج بتاع المكتب و انا بفكر في الشاب الغامض، قعدت علي المكتب و فتحت اللاب بتاعي عشان اراجع الكاميرات بتاعت المكان في الوقت اللي قبلت في الشاب الغامض عشان اعرف شكله، لاكن الجزء اللي وقفت معاه فيه محذوف من التخزين و المحذوفات حولت ارجعه لاكن اختفي، رجعت الكاميرات من الاول و كان برضو محذوف المشهد اللي دخل فيه المكان، الحاجة الوحيده اللي كان ظاهر فيها و هو قاعد علي الطربيزه و ضهره للكاميرا، زي ما يكون هو عارف بيعمل ايه، دماغي لافت و قلت لازم اعرف مين الواد داه و حكايته ايه و ازاي يعني انا وصلت لكل دا بسببه وسط سرحاني و تفكيري فوني رن و كانت أمل انا: ألو ايوة يا روحي أمل: انت نستني ولا ايه انا: لا مانسيتش بس كان المحافظ عندنا النهادره و كنت لازم اتأكد إن كل حاجه ماشي تمام لغاية ما يمشي أمل: طيب يعني انت جايلي ولا اروح انا انا: لا روحي انتي و انا هروح شوية كدا أمل: ماشي يا حبيبي باي انا: باي قفلت مع أمل و فتحت سوشيال شوية اشوف الدنيا في نفس الوقت اللي بودي قاعد في علي السوشيال شخصين بيتكلمه مع بعض في الفون شخص1: كله تمام انا متفق مع واحد بكرا اول ما يمشي بالعربية هنتحرك وراه شخص2: اهم حاجه مش عايز غلط خليهم يظبطو الدنيا و يتممو علي السلاح و كل حاجه قبل ما نتحرك شخص1: متقلقش كل حاجه هتمشي تمام شخص 2: انا لازم انتقم منه و اجيب حقي شخص1: هايحصل، بقولك ايه اقفل دلوقتي و اكلمك بعدين سلام المشهد عندي زهقت من القاعدة و كان الوقت بيعدي بسرعة بصيت في الساعة كانت 9:00 بالليل، طلعت قفلت المكتب بالمفاتيح و نزلت تحت كان فيه كام زبون كدا انا: حماده حماده: ايوة يا كبير نعم انا: قفل انت و ابقي ظبط الدنيا مع باقي الاستف عشان انا هروح دلوقتي ماشي حماده: تمام يا كبير طلعت برا المطعم و ركبت عربيتي و روحت الڤلا بتاعتي دخلت كانت امل بتتفرج علي ال Tv أمل: ايه ليه روحت بدري النهادره انا: عادي زقهت و قلت بدل ما اروح و ارجع المطعم تاني قعدت فترة طولية و روحت بدي أمل: صحيح هو الحافظ كان في المطعم انا: ايوة أمل: ايه عجبه المكان انا: اكيد عجبه و انا كنت مهتم بيه بنفسي أمل: طيب، انت اتعشيت ولا لسه انا: لسه أمل: طيب كويس عشان نتعشي سوا انا: ماشي هطلع اخود دوش و انزلك أمل: ماشي يا حبيبي،.. شهد يا شهد جات شهد من جوا شهد: نعم يا مدام أمل أمل: حضري الاكل علي السفرة شهد: حاضر دخلت شهد جوا و انا سألت أمل انا: هي وردة مش موجودة أمل: لا روحت ما انت عارف من يوم تعب جوزها و هي بتقعد معاه كتير عشان كدا جابت شهد تعوض غيبها انا: طيب ماشي انا طالع بقي أمل: ماشي طلعت الاوضة حضرت غيار بيتي و قلعت الهدوم و دخلت الحمام اخدت دوش و لسبت و ظبطت نفسي و نزلت كانت شهد حضرت الاكل علي السفرة و قعدت اكل انا و أمل، خلصنا اكل و طلعنا ننام انا و أمل فوق كنا علي السرير نيمين و أمل مدياني طيزها و انا نايم في ضهرها، مديت ايدي و بقيت احسس علي بزازها أمل: بتعمل ايه انا: هكون بعمل ايه وحشتيني يا أمل أمل: قلتك مش هينفع يا بودي اليومين دول انا: اوف يا أمل، طيب امتي هتخلص الزفت دي أمل: بكرا بالكتير انا: طيب يا أمل أمل: انت زعلت انا: ايوة زعلت أمل: طيب انا اعمل ايه دي حاجه مش بأيدي انا: لا بأيدك يا أمل وانتي عرفه انا بتكلم علي ايه أمل: يووه يا بودي قلتلك إن الجنس الشرجي دا مؤلم و كمان بيجيب امراض انا: يا ستي مانا جربت قبل كدا و مفيش امراض و انتي هتتمتعي أمل: معلش كلها بكرا و تعمل اللي عايزه انا: ماشي يا أمل تصبحي علي خير أمل: وانت من أهله انا: ينفع بوسه ولا ممكن السقف يقع علينا أمل: ههههه لا ينفع ودخلت مع أمل في بوسه فرنساوي جميلة و قعدت اقفش بزازها، بعد كدا سبتها و هي نامت و انا عيني غفلت (الساعة 1:30 بالليل) صحيت كان ريقي ناشف و مفيش مياه جمبي، نزلت روحت المطبخ فتحت التلاجة و شربت و كنت طالع لاكن سمعت صوت أهات طالع من اوضة شهد، انا افتكرت شهد تعبانة ولا حاجة من شغل البيت، لاكن ركزت شوية لاقيتها اهات لبونة و شرمطة مانا متعود اسمع الاهاات دي من كل لبوة نكتها واخرهم هدي، اتسحبت واحده واحده ناحية الاوضة اللي فيها شهد و كان الباب مفتوح سيكا يودب اقدر اشوف منه و لما بصيت شوفت منظر مكنتش متخيله شهد كانت بتتفرج علي فلم و تقريبا سكس لا هو سكس و بتنيك نفسها بخياره انا بصيت و مكنتش مصدق اللي شايفه شهد اللي حولت معاها كتير و كانت بترفض بتنيك نفسها بخياره، قولت مبدهاش ادخل عليها متلبسه و كدا كدا انا هيجان و أمل عندها الدورة و مش نافع انيكها دخلت مرا واحدة عليها و هي من الخضة نسيت الخياره و كانت بتداري جسمها و بزازها شهد: انا انا.... هقولك بس بس...... انا: شيلي بس الخياره بدل ما تتعبك شهد بكل كسوف طلعت الخياره اللي كنت فاكرها في طيزها لاكن طلعت في كسها انا: احا يا شهد انتي مفتوحة يا بت شهد بدموع: هفهمك كل حاجه يا بيه بس ابوس ايدك متفضحنيش انا: طيب ألبسي هدومك و انا في مكتبي اعملي معاكي نسكافيه و هاتي لما اشوف حكايتك انتي كمان وبطلي عياط شهد: حاضر يا بيه انا هاجي وراك انا: طيب واغسلي وشك كدا و بطلي عياط طلعت من عند شهد و زوبري هينفجر من جسم شهد الفتاك قعدت في المكتب و استنيت شهد تاجي و بعد عشر دقايق جات و معاها مج النسكافيه بتاعي و حتطه قدامي علي المكتب و هي لسه واقفة، قمت انا و قعدت علي الكرسي اللي جمب المكتب انا: اقعدي يا شهد اقعدي شهد: ما يصحش يا بيه انا: بقولك اقعدي مش معقول هتفضلي واقفة كدا شهد قعدت علي الكرسي اللي قدامي انا: انا مش عايزك تخافي مني ولا تقوليلي اي حاجه عشان بس تخلصي مني، لاء انا بوقلك من قبل ما تفتحي بوقك لو مش حابة تحكي اي حاجه مفيش مشكله بالنسبالي، انا بس عايز اسعدك و افهم ايه اللي خلاكي تعملي كدا شهد: بوص يا بيه انا هاحكيلك انا: بيه؟! خلاص يا شهد قومي قومي مش عايز اسمع حاجه، روحي لو عايزة تولعي في نفسك مش همنعك شهد: خلاص.. يا عبده انا: لا قوليلي بودي انا عايزك تفضفيلي انا مش وكيل نيابه هنا بحقق معاكي شهد: خلاص ماشي انا مسكت النسكافيه و خدت شفطة انا: ها احكي شهد: بصراحة انا بعمل كدا عشان انا من بعد اللي حصلي وانا خايفة اتفضح وبريح نفسي بنفسي