قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 4

قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 4
قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 4
(الساعة 7:00 الصباح) صحيت بدري علي غير عويدي بصيت في الساعة كانت سبعة الصبح طلعت في الصالة كانو رحاب و امي نيمين قمت اخد دوش دخلت الحمام كنت بحط هدومي علي العلاقة ورا الباب لاقيت كلوت ازرق بتاع امي مسكته وبقيت اشم فيه و و طلعت زوبري العب فيه وانا بشم في الكلوت بعد كده بقيت افك عشرة بالكلوت حسيت نفسي هجيب قمت نطرت اللبن في الكلوت، بعدين بقيت انزل اللبن من الكلوت و سبت كام نقطة عليه و علقته زي ما كان بعدين اخدت الدوش و طلعت لاقيت امي صحيت في الصالة انا: صباح الخير يا قمر امي ابتسمت بكسوف: صباح الخير يا حبيبي صاحي بدري يعني انا: مانا زيك كده مستغرب بس اهو بقي امي: ماشي انا هدخل اخد دوش و اطلع احضر فطار دخلت امي الحمام و انا شغلت التلفزيون اتفرج عليه طلعت امي من الحمام بعد عشر دقايق و كانت في ابتسامة علي وشها ولما عيني جات في عنيها عضت شفايفها و بصت في الارض و قالتلي انا هدخل احضر الفطار و قبل ما ارد كانت دخلت المطبخ بسرعة، انا ما شغلتش بالي و بصت علي ايدي افتكرت اني نسيت الحظاظة متعلقة ورا باب الحمام قمت اجيبها دخلت الحمام بصيت كانت الحظاظة قاعد بس اللي مش قاعد الكلوت الازرق و كان بداله كلوت احمر (انا في بالي، امي وصلت اقصي درجة من الهياجان لسبت الكلوت اللي عليه اللبن بتاعي) مسكت الكلوت الاحمر شميته كان مبلول سيكا و دا كان واضح بسبب افرزتها مسكته بقيت اشم فيه و زوبري ابتدي يقوم، سبته زي ما كان و خدت الحظاظة و طلعت كانت امي في المطبخ رجعت الصالة وامي ندهت عليا عشان افطر معاها، قعدنا علي السفرة و انا باصص علي شق بزازها اللي بقيت اشوفه كتير اليومين دول، وامي بتاكل و تبصلي و تبتسم، خلصنا فطار و امسي سألتني لو عايز نسكافيه قلتلها ماشي اعملي معاكي، دخلت امي المطبخ و نادت عليا بعد دقيقة، دخلت المطبخ و سألتني علي بطرمان النسكافيه قلتلها في الضرفة اللي فوق قالتلي طيب هاته عشان مش طيله كانت هي تحت الطرفة بالظبط و ضهرها ليا انا قربت منها و عملت نفسي بجيب النسكافيه من فوق و لازقت فيها من ورا و زوبري راشق في طيزها و حسيت ان هي بترجع بطيزها البراحة علي زوبري و هو راشق في طيزها انا سبت النسكافيه و نزلت بايدي الاتنين علي بزازها افعص فيهم و هي اول ما عملت كده حطت ايدها علي ايدي و بتحاول تنزلها امي: بودي انت بتعمل ايه ابعد ! انا: مش قادر جسمك حلو اوي وبزازك طارية ملبن اااه امي: ابعد بقولك عيب كده انا امك انا: ما انتي يا لبوة لابسة الكلوت و عليه لبني حسيت امي جسمها بقي يترخي و ايدها و بطلت تقاوم وافتكرت ان هي بتهيج من الشتيمة، بقيت اقرص حلامات بزازاها و هي بدأت تتأوه نزلت علي رقبتها بوس ولحس وهي بقيت ساندة نسفها عليا و مغمضة عنيها و مستمتعة بكل اللي بعمله فيها نزلت بايدي اليمين علي كسها افرك فيه و هي بقيت تزوم و تتأوه اكتر و ايدها بتدور علي زوبري مدت اديها جوه البوكسر تمسك زوبري تدعك فيه و انا لسه بدعك كسها بايد و بقرص بزازها بايد و بابوس رقبتها و الحسها بقينا علي الوضع ده خمس دقايق بعدين لفيتها نحيتي و نزلت علي شفيفها بوس و هي طلعت زوبري بره البوكسر وبقيت تدعك فيه اكتر سبت شفيفها و بقيت انزلها تحت هي فهمت اني عايزها تمص نزلت و مسكت زوبري لحست راسه و واحده واحده بقيت تحط شفيفها عليه و تمص حطيت ايدي علي راسها وبقيت ادخل زوبري في بوقها اكتر بقيت انيكها في بوقها بعد عشر دقايق مص حسيت اني هجيب شورتلها اني هجيب بس هي فضلت تمص اسرع و في لحظة جبت لبني في بوقها و هي فتحت بوقها وبقيت تحلب زوبري في بوقها عشان تاخد كل اللبن بعدين بلعته و وقفت تبتسم و تعدل هدومها و انا رفعت البنطلون و واقفت تكمل النسكافيه و انا حضنتها من ورا و همست في ودنها انا: عجبك زوبري امي: اوي يا حبيبي انا: بس انا لسه مشبعتش منك امي: ولا انا بس خليها بعدين انا: ماشي يا هودهود (دلع هدي) امي: يلا بقي اطلع وسبني عشان خاطر رحاب متشفناش قلتلها حاضر و بعبصتها في طيزها قالت اح حلو اوي، طلعت في الصالة وقعدت شوية و امي جات و معاها النسكافيه دقيقتين و رحاب صحيت و صبحات علينا و دخلت تاخد دوش و امي قامت تلبس تروح الشغل و انا قمت البس عشان اروح الچيم رحاب طلعت من الحمام و قالت انتو ماشين قلتلها ايوة انا رايح الچيم و هركب مع امي توصلني في طريقها، نزلنا انا و امي و ركبنا العربية (في العربيه) امي كانت بتسوق العربية و انا مديت ايدي احسس علي كسها و هي بتسوق امي: بس يالوهي انت بتعمل ايه هتفضحنا انا: مش قادر اصبر اشوف الكس ده عامل ازاي امي: عشان خاطري كفاية دلوقتي بعدين اعمل كل اللي انت عاوزه لما نروح انا: ماشي يا هدي هفشخ كسك النهارده امي عضت علي شفيفها و ابتسمت وقالت و انا نفسي في كده ، وصلنا عند الچيم و نزلت من العربية دخلت الچيم اتمرنت و رجعت البيت (الساعه 9:30) دخلت و اخدت دوش بعد دقيقتين وانا في الحمام حسيت حد ورايا بصيت لايقتها رحاب قلعت ملط و حضنتني من ورا انا: ايه يا رحاب مش قادره تصبري رحاب: لا و برصاحة عايزة اجرب نيكة الحمام لفيت و بقيت ابوس رحاب وافعص بزازها و هي وبتدعك زوبري فضلت ابوس فيها و هي نزلت تمص زوبري فضلت تمص يمكن عشر دقايق حسيت اني هجيب شورتلها تسبني طلعت رحاب زوبري من بوقها و انا نزلت علي كسها لحس و بقيت افرك بظرها و ادخل صباعي في كسها و هي بتتأوه(اه اه لسانك عمره اه ما فشل انو اح اه اه يهيجني ااااه قوم دخله بقي اوف يلا اح) بطلت لحس و كان زوبري هيدي شوية لفيت رحاب و خليت ضهرها ليا و وشها للحيطة و زنقتها فيها و رفعت رجلها اليمين و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيكها احنا و واقفين و هي بتتأوه و عجبها الوضع بعد عشر دقايق نيك قالتلي رجلها وجعتها و مش قادرة تقف طلعت زوبري من كسها و خليتها تاخد وضع الدوجي في الارض و انا قعدت وراها علي ركبي و فتحت كسها و بقيت الحس كسها بعدين قمت عدلت زوبري علي كسها و زقيته مرة واحدة صرخت و بقيت تقول شقتني حرام عليك اه اه فضلت انيك فيها و بعد عشر دقايق نيك حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري و نطرتهم علي طيزها و قمنا كملنا دوش و طلعنا قعدنا في الصالة انا: عجبك نيك الحمام رحاب: اوي يا حبيبي متعة جديدة انا: في متعة تاني نفسي اجربها رحاب: عرفاها و مش هقدر استحملها انا: ليه بس متخفيش انا عارف ازاي هنسيكي الالم رحاب: يا بودي نيك الطيز ده صعب مش هقدر استحمله و انا لما كنت متجوزة جوزي كان عايز يجرب و طيزي سعتها وجعتني و قلتله ميعملش كده تاني و محبتش اكررها تاني انا: ماشي يا رحاب قامت رحاب قعدت علي حجري رحاب: انت زعلت طب خلاص هجرب عشان خطرك بس اوعدني لو مقدرتش استحمل تبطل انا: اوعدك و انا مش هخليكي تحسي بالم هتكون متعة صدقيني و انت اللي هتطلبي بعد كده نيك الطيز قامت رحاب و قالتلي انا هدخل احضر الغدا بقي قالتلها لسه بدري قالتلي مانا لسه هعمل محاشي و حجات كتير، قامت دخلت المطبخ وانا قلبت الشاشة بلايستيشن و بقيت العب عليه بعد ساعة زهت و دخلت اوضتي افتح سوشيال شوية لاكن جيه في بالي امسك فوني القديم ابوص علي الواتس باتع امي و قولت اشوف وصلت لايه مع عبير و كانت اخر محادثة من نص ساعه (المحادثه) امي: عرفتي اللي حصل النهارده يا عبير عبير: حصل ايه؟ امي: الصبح كانت في المطبخ و بودي بقي يقفش فيا و خلاني امص زوبرو عبير: بجد ازاي _امي حكتلها كل اللي حصل انا: يخربتك يا هدي دانت لو عطستي هتقولي لعبير قفلت الواتس و سبت الفون القديم و مسكت فوني الحالي و شغلت الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق مع عبير و بقيت اشوف جسم امي و بعدين لاحظت جسم عبير كان افجر منها سخنت علي الشىراميط دول و قلت انيك اللبوة هدي و افضالك يا عبير، عدي الوقت و بقيت (الساعة 1:30 بعد الضهر) جات امي من الشغل لما شفتني ابتسمت و عضدت علي شفيفها (استعدآ للمعركة الليليه) دخلت امي غيرت هدومها و بعدين دخلت تاخد دوش و خلصت طلعت رحاب من المطبخ و كان باين علي وشها اثار انزعاج عرفت انها متضيقة من حاجه قلت اسيبها دلوقتي و ابقي اسألها لما نكون لوحدنا قعدنا علي السفرة و بقينا ناكل و لاحظت امي من غير برا و حلامات بزازاها واضحة من العباية خلصنا اكل و قعدنا نتفرج علي التلفزيون حركة ساعتين (الساعة 5:00 المغرب) فوني رن و كان واحد من اصحابي بيقولي تعال نلعب كورة حجزت في ملعب خماسي قلتله تمام نص ساعه و اكون عندك قفلت معاه و امي سألتني رايح فين قلتلها هقعد مع اصحابي و هرجع بالليل ابتسمت و قالتلي ماشي متتأخرش بالليل قلتلها حاضر (وانا عارف ليه) نزلت رحت لاصحابي لاعبنا كورة و قعدنا علي كافيه شوية و خلصنا انا كنت راجع دخلت الصيدلية جبت فازلين و زيت مرطب رجعت كانت الساعة بقيت عشرة الليل دخلت اخدت دوش و كنت بفكر اعمل ايه قلت ادخل لرحاب انيكها و تنام متحسش بعد كده بحاجه دخلت عند رحاب الاوضة كانت نامية علي جمبها و ضهراها للباب دخلت و نمت جمبها و لازقت فيها انا: رحاب انتي نمتي؟ رحاب: ايوة نمت انا: طيب ايه انتي وحشتيني النهارده رحاب: معلش عايزة انام يا بودي تعبانة انا: مالك يا رحاب انا ملاحظ انك متضايقة من الصبح رحاب: مفيش حاجه انا بس تعبانة شوية و عايزة انام انا: ماشي يا رحاب نامي طلعت من اوضتة رحاب وانا مش عارف هي متضايقة من ايه قلت اهو فرصة انيك الشرموطة الكبيرة بكل صحتي، دخلت اوضتة امي كانت نايمة بقمص نوم و مرفوع عن رجليها و مبين اول فرد طيازها دخلت و راها و بقيت افعص في طيزها و قربت منها بهمس في ودنها انا: هودهود اني نمتي هدي: اخيرآ. جيت افتكرتك غيرت رأيك انا: ازاي بس و كل الحلوة دي تروح فين مديت ايدي علي صدرها اطلع فردة بزها من القميص و بقيت اقرص حلامتها و ابوس في رقبتها و هي بتتأوه و اديها رايحة علي زوبري تدعك فيه فضلت ابوسها من رقبتها و افعص حلامة بزها و اقفش طيزها و بعد كده اتعدلت و قلعتها القمص خالص و نزلت علي كسها شديت الكلوت من كسها و كان نضيف و بيلمع نزلت عليه لحس بلساني و هي بدأت تتأوه و تدوس علي راسي في كسها تكتم نفسي بقيت احول اطلع اخد نفسي و انزل تاني اكمل لحس طلعت علي بزازها امصهم و ادعك فيهم و هي بتتأوه (اه اه يلا يا بودي نكني اه نيك امك اح نيك شرموتطك اه اوف يلا بقي دخله) اتعدلت و دخلت بين فخادها و مسكت زوبري و بقيت امشيه علي كسها و ادخل الراس و اطلعها و هي بتتلوي تحتي و بتترجاني ادخله كله دخلت زوبري كله في كسها بالراحة و بتدأت وصلت النيك و هي بتتأوه (اه اه زوبرك سخن اوي اح كمان اكتر يا حبيبي اح زوبرك تخين و طويل اوي اه اه اوف)قلتلها عبجك زوبري يا شرموطة يا لبوة و هو في كسك بيفشخك قالتلي اح ايوة اوي اه كمان اح،قلتلها ايوة يا لبوة يا متناكة خدي بقي، بقيت اسرع و انيك اجمد و هي بتصوت نزلت علي شفيفها ابوسها و اكتم صوتها و هي حضناني جامد حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري من كسها و نزلت عليه لحس و دخلت صباعي في خرم طيزها حسته واسع دخلت التاني و التالت و هي مش حاسة و بألم و مشغولة بلحسي لكسها اتعدلت و دخلت زوبري تاني في كسها و فضلت انيك و بعد اكتر من ربع ساعة نيك متواصل حسيت اني خلاص هجيب و مش هقدر امسك نفسي قالتلها هجيب قفلت عليا برجليها و قالتلي هات جوه متخافش الدورة بطلت تاجيني يعني مش هحبل منك، و انا كنت مستني اسمع كده و جبت كمية لبن جوه كسها و نزلت علي شفايفها بوس و لحس في رقبتها بعدين اترميت جمبها انا: عجبك زوبري يا لبوة امي: ايوة يا حبيبي وانا لسه مشبعتش انا: دا انتي كسك واسع بقي امي: ايوة و عيزاك تفشخني كل ساعه انا: لاكن مين فتحلك طيزك و من امتي اتفتحت؟ امي بتوتر: دا دا ابوك، ابوك بيحب نيك الطيز و كان ديمآ ينكني من طيزي و كسي و ساعات طيزي بس (انا عرفت انها بتكدب و عبير اللي فتحتها عشان لما كنت بنيك سماح مرات ابويا طزيها كانت مقفولة و ديقة يعني ابويا مش بيحب نيك الطيز) قامت امي و انا لسه نايم علي ضهري وهي قامت مسكت زوبري تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسه و تشفطه في بوقها (مرة واحدة الباب اتفتح علينا و كانت رحاب واقف بتتفرج علينا انا اتخضيت لاكن امي بصت لرحاب و كملت مص في زوبري عادي رحاب: عرفت انا كنت متضيقه من ايه؟ امي سابت زوبري و بتكلم رحاب: مالك يا رحاب مانتي كمان بتعملي كده مع بودي ولا حلو ليكي و وحش ليا رحاب بتكلمني: برحتك يا بودي اعمل اللي انت عاوزه انا اتعدلت و قعدت علي السرير و وجهت كلامي لامي و رحاب انا: اسمعوني بقي انتو الاتنين عشان كلنا نبقي فهمين الوضع كده كل واحده عرفت اني بنيك التانية و انا كنت بكفر ان الاسبوع هيتقسم عليكم انتو الاتنين كل واحده يوم و لو عيزين تشاركو انتو الاتنين مع بعض في نيكة واحدة انا معنديش مشاكل قلت ايه؟ رحاب فضلت ساكتة و امي بصتلي و قالتي بوص انا معنديش مشكلة في اي حاجة، انا بصيت لرحاب و مستني ردها رحاب: انا موافقة علي تقسيم الاسبوع بس هفكر في موضوع نكون مع بعض في وقت واحد انا: خلاص انا هدخل اخد دوش و انام امي: بس انا لسه دوري انا: هعوضك المرة الجاي يا هدي سبيني دولقتي عشان انا مش في المود و فصلت خلاص قمت لبست البوسكر و خدت بقيت هدومي و دخلت الحمام اخدت دوش و دخلت اوضتي انام و محستش بنفسي من التعب (الساعة 9:00 الصبح) قمت من النوم طلعت في الصالة كانت رحاب قاعده قدام التلفزيون قلتلها صباح الخير عملت نفسها مش سمعاني سبتها و دخلت الحمام اخد دوش و طلعت قعدت جمبها انا: مالك يا رحاب قلبة بوظ ليه علي الصبح رحاب: مفيش انا: ده كله و مفيش اومال لو فيه، مالك يا رحاب رحاب: بس عشان انت بتاع نسوان و مش مهم عندك بتنيك مين انا: يبنتي افهميني اللي حصل ده في مصلحتك رحاب: يا سلام ازاي بقي انا: اولآ مش هيبقي في خوف و هنيكك و نعمل اللي احنا عايزينه في اي وقت و كمان عشان مزهقش منك لما انيكك رحاب: يعني انت بتزهق مني؟! انا: مش قصدي بس شوفتي لما بطلت انيكك و سفرت عند ابويا و رجعت شوفتي كان نفسنا في بعض ازاي (رحاب بتفكر و سكتة) انا: و كمان عيزك تجربي نكون احنا التلاتة مع بعض رحاب: لا مش هقدر انا و ماما نكون مع بعض في وضع زي كده انا: يبنتي ما هو عشان نشيل الكسوف ده و ميبقيش في حاجز بينا رحاب: طيب هفكر في الموضوع انا: حتي لو مقطنعتيش جربي و التجربة خير دليل رحاب: ماشي هجرب انا: وكمان جهزي طيزك الحلوة دي رحاب: يا لهوي انت لسه مصمم علي الموضوع ده انا: يا بنتي متخفيش قلتلك انا عامل حساب كل حاجه رحاب: خلاص بس زي ما اتفقت لو حسيت بألم مش هكمل انا: موافق روحي بقي اعملي فطار قطعتي نفسي معاكي رحاب ابتسمت و قامت دخلت المطبخ تحضر الفطار بعد تلت ساعة رحاب كانت حضرت الفطار و ابتدينا اكل انا: بوقلك يا رحاب رحاب: اي تاني انا: كنت عايزك تصالحي امك عشان شكلها زعلانة منك رحاب: انا اللي المفروض ازعل علي فكرة انا: معلش بس عشان خاطري رحاب: حاضر هصلحها خلصنا فطار و شديت رحاب من اديها دخلت بيها الاوضة قالتلي مالك مستعجل اوي، انا رديت وحشتيني و امبارح مخلتنيش المسك كانت لسه هتتكلم نزلت علي شفايفها بوس و بقيت اقلعها هدومها و هي بتقلعني في اقل من دقيقة كنا ملط نزلت علي بزازها اقفش فيهم و انا بلحس رقبتها و اعضها عضة خفيفة بعدين نزلت بوس في بزازها و بطنها لغية كسها فضلت الحس في كسها و ادعك فيه بايدي و هي بتتأوه و بتدعك بزازها انا قلبتها علي بطنها و حطيت مخدة تحت بطنها ترفع طيزها قمت جبت الفزلين اللي جبته و حطيت حتة علي صباعي و دخلتها في خرم طيزها وهي لسه مش حاسة بألم دخلت التاني بدأت تتأوه و تقولي بالراحة بقيت احول ادخل التلات صوابع و هي بدأت تتألم جامد (اه اه مش مستحملة طلعهم اااه انتي اتفقت معاي اه) قلتلها اصبري شوية و الألم هيروح، بقيت العب في كسها بايدي التانية عشان انسيها الألم حسيت خرم طيزها خد علي التالت صوابع طلعت صوابعي و دهنت زوبري فازلين و دهنت خرم طيزها كمان عشان يبقي رطب علي الأخر و دخلت راس زوبري في طيزها و بقيت افرك كسها بقيت ازود و ادخل اكتر في زوبري و هي بتتألم بس مش اوي دخل زوبري كله في طيزها سبته وبقيت العب في بزازها انسيها الألم و بقيت انيك بالراحة و هي ابتدت تحس بالمتعة بقيت اسرع شوية و هي بتتأوه اكتر فضلت انيك في طيزها و اسرع و بعد عشر دقايق جبت لبني في طيزها و هي بتتأوه (احح اوف لبنك سخن اوي فعلآ في متعة مختلفة بس لسه وجعاني اه)، قلتلها عشان اول مرة لسه مش متعودة قومي بقي خدي دوش قامت رحاب و كانت بتمشي بالعافية من الألم رحاب: عاجبك كده همشي ازاي كده انا: عادي يا روحي كلها يومين و تتعودي صدقيني رحاب: طيب بس مش هتلمس طيزي تاني غير لما احس الألم راح انا: مش مشكلة كده كده هدي طيزها مفتوحة رحاب: انت بتتكلم جد انت اللي فتاحتها؟ انا: لا دا ابوكي هو اللي بيحب نيك الطيز رحاب: خلاص يلا ندخل ناخد دوش بس مش هتلمسني جوا انا: ماشي يعم دخلنا الحمام و اخدنا دوش من غير ما المسها رحاب: انا هدخل انام شوية عشان مش قادرة اقعد انا: ماشي رحاب دخلت من هنا و بعد دقيقه فوني رن لاقيت رقم غريب انا: ألو مين معاي الشخص: انا سماح الحقني في مصيبة انا: انا اهدي اهدي و اتكلمي بالراحة في ايه سماح: فاكر اخر مرة نكتني لما اديتك فياجرة انا: ايوة حصل ايه سماح: انا نسيت اخد مانع الحمل انا: احا و بعدين سماح: حسيت بتعب الصبح و عملت تيست الحمل و طلعت حامل انا: طيب مش يمكن من ابويا سماح: ابوك مش عايز يخلف تاني و بيخليني اشرب مانع الحمل كل مرة يعني لو عرف اني حامل هيعرف ان مش منه انا: خلاص اهدي وانا هتصرف اقفلي دلوقتي سماح: الكلام في التليفون مش هينفع تعال عندي انا: خلاص قلتلك انا هشوف هعمل ايه قفلت مع سماح و انا مش عارف افكر اعمل ايه؟