سامح وخطيبته وشقيقتها الجزء الأول

سامح وخطيبته وشقيقتها الجزء الأول

لم يدور بخلد سامح ان يمارس الجنس يوما خارج نطاق العلاقة الزوجية التقليدية العادية .ولم يسعى لذلك بتاتا رغم انه يملك رغبة جنسية جامحة كما لا تنقصه الخبرة الواسعة بفنون الجنس وطرق امتاع النساء حتى الارتجاف لذة ومتعة خبرة رائعة مكنته من ان يعيش مع زوجته حياة جنسية طويلة مارسا خلالها كل انواع الجنس الحلال وقدم كل منهما للاخر كل ما يمتعة ويرضي رغبته بكل حب وانسجام كانوا مثارا لحسد حاسديهم وغيرة اصدقائهم الذين كانوا يرون سامح وزوجته مثالا للزوجين الحبيبين رغم استمرار زواجهما لاكثر من خمسة وعشرين عاما ولكونهما مثقفين ومتعلمين تعليما عاليا فقد خرجا من الممارسات الجنسية التقليدية الى كل ما هو جديد وممتع وتعرفا على كل فنون ارضاء الحبيب في فراش المتعة واللذة الجنسية من خلال الانترنت والفضائيات والمجلات وغير ذلك .... لهذا السبب واسباب اخرى كثيرة فقد كانت صدمة سامح كبيرة عندما بلغه خبر تعرض زوجته لحادث سير اودى بحياتها ..فليس من السهل عليه التفكير بالعيش بدونها فهي الصديقة والحبيبة ورفيقة الدرب وام الاولاد وهي كل شيء في حياته ولا سعادة له بدونها مضى شهران على وفاة زوجة سامح تناوبت زوجات ابنائه وبنته على تقديم الخدمة له الى ان راي ابنائه ان هذا الامر غير قابل للاستمرار على هذه الوتيرة فلا بد لابيهم من زوجة ترعاه وتدير شؤون منزله العامر بكل مقومات الحياة الرغيدة وسامح ما زال في الخمسين من عمره وليس من المعقول ان يعيش باقي حياته هكذا مرة في بيت هذا واخرى في بيت الاخر وثالثة في بيته ولكن بوجود احد غيره معه وفي الليل يخلو سامح لهواجسه وذكرياته مع تلك التي غادرته الى غير رجعه ,,الح ابنائه عليه بالبحث عن تلك الانثى التي تليق به كزوجة وترعى شؤونه ويكونا معا خصوصية جديدة وحياة مستجدة مليئة بالسعادة وهناء العيش ودفء المودة والحب ..زوجة يسكن اليها عندما ينشغل عنه الجميع بعد منتصف الليل كل الى فراش حبيبه فلماذا لا يكون لسامح حبيبة جديدة ورفيقة درب اخرى يقضي معها وبها ما تبقى له من ايام يصنع لها سعادة فقدتها وتصنع له سعادة فقدها...... وبعد تمنع شديد من سامح وجد ان هذا الطرح غير قابل للرفض فوافق على مضض واضعا شروطا كثيرة لمن سيقع اختياره عليها لتكون رفيقة دربه المقبلة بحث الجميع عن هذه الانثى المحظوظة حتى عثروا على سميرة بنت الواحد وثلاثون عاما لها اخ واخت متزوجون رغم انها اكبرهم عمرا الا ان مرض والدتها فرض عليها عدم القبول بالزواج حتى تزوج اخوها الاصغر الذي بدات زوجته تعتني بوالدتها ووالدها فقير الحال الذي لم يجد بدا من العيش في كنف ابنه الوحيد ..سميرة فتاة متوسطة الجمال بشرتها حنطية مائلة للبياض ذات طول فارع وجسد متناسق بشكل ملفت صدر ناهد ومؤخرة عريضة وخصر ضامر متناسق بهارموني جميل مع تقاطيع جسمها ..بشرتها نقية وسريرتها نقية ايضا حصلت على شهادتها الجامعية الا انها لا تعمل ولا تفكر بذلك فقد سخرت حياتها لغيرها وهذا هو قدرها كما تقول سميرة لخطيبها الجديد وانها مستعدة ان تسخر ما بقي من حياتها للقادم الجديد الى حياتها ولتسكنه في حنايا قلبها الكبير الذي تعود على العطاء في كل الظروف والاحوال ..بدأت ترتيبات الدخلة التي تضمنت تغيير بعض عفش البيت ليكون منسجما مع ذوق سميرة من ناحية وحتى يكون الترتيب الجديد للمنزل سببا في اخراج سامح من ذكرياته مع زوجته السابقة والتفرغ للقادمة الجديدة الى عش زوجيته وليكون ذلك سببا من اسباب دخول سميرة الى قلب سامح والحلول محل المحبوبة الراحلة ..اشتروا المصاغ الذهبي واوصوا النجار ليصنع لهم غرفة نوم جديدة وبعض قطع الاثاث الصغيرة الاخرى الامر الذي يحتاج من النجار شهرا كاملا لتجهيز ما طلبوا منه راى سامح وسميرة في هذه الفترة الزمنية القصيرة نسبيا فرصة سانحة للجلوس سويا لفترات طويلة ومتقاربة بهدف التقرب من بعضهما البعض وليغوص كل منهما في ثنايا نفس الاخر الداخلية محاولا سبر غورة وفهم مكنونات نفسه لذلك فقد دأبا على تناول طعام الغداء يوميا في احد الاماكن الهادئه خارج المنزل ويكملوا السهرة بشكل شبه يومي في منزل اهل سميرة الذين يرحبون بسامح بكل حرارة ويستقبلونه افضل استقبال . كيف لا وهو خطيب بنتهم البكر الغالية على الجميع العاقلة الرازنة التي كسبت احترام الجميع بتفانيها في خدمة العائلة بكل المناسبات . فكانوا يتركون لهم غرفة خاصة يسهرون بها وتقوم اخت سميرة واسمها سهير بخدمتهم لكونها تسكن بالقرب من منزل اهلها وزوجها يعمل خارج المحافظة ولا يعود الى المنزل الا في نهاية كل شهر ليومين او ثلاثة ايام فهي التي تعد لهم القهوة وتحضر لهم الفواكه والعصائر والمشروبات وتقدمها لهم بكل حب ورضى خصوصا وان علاقتها باختها سميرة تفوق تلك العلاقة الاخوية الى ما هو اكثر من ذلك بحيث اعتادتا على ان يبوحا لبعضهما باسرارهما الخاصة والحديث الى بعضهما البعض لفترات طويلة فوجدتها سهير فرصة لرد الجميل لاختها سميرة المكافحة والتي طالما سهرت على راحة شقيقتها في كل المناسبات السابقة .. بدأ الخطيبان يفهمان بعضهما البعض وينسجما سويا بشكل افرح الجميع بل ان علاقتهما بدا يغزوها الحب الذي تسرب شيئا فشيئا الى قلب سامح وسميرة واصبح كل منهما يسكن في قلب الاخر بشكل انساه كل ما عداه فلا ينام احدهما قبل ان يكلم الاخر هاتفيا ويطمئن علية ويودع حبيته بقبلة طائرة في اثير الاتصال النقال تسبقها مزحة هنا ومداعبة لفظية هناك ...تحدثا فيما يحبون وماذا يكرهون ماهو الطعام المفضل لكليهما ؟؟ما هي عاداتهما اليومية صباحا ومساءا ؟؟تحدثا عن عاداتهما وتقاليد حياتهما اليومية فوجدا الانسجام والمودة بينهما والقاسم المشترك بينهما هو الحب بالاضافة الى السمعة الطيبة والصيت الذائع في حسن الخلق وطيب المعشر بقي سامح مترددا في طرح موضوع العلاقة الجنسية بينهما الى الاسبوع الاخير قبل يوم دخلتهما حيث بدا الحديث مع خطيبته بهذا الموضوع بشكل مهذب والفاظ وكلمات منتقاه بعناية لكي لا يسبب لها حرجا وهو ينوي التعمق بهذا الموضوع مع تغيير شكل العبارات والكلمات الى الكلمات العادية المعروفة ولكن شيئا فشيئا وبشكل تدريجي ..الا ان مفاجأة سامح كانت كبيرة حيث اكتشف ان سميرة ورغم عمرها البالغ 31 عاما الا انها صفحة بيضاء في هذا الموضوع الا بعض ما اسرته لخطيبها حول ممارستها العادة السرية لمرات معدودة وما قالته لها اختها المتزوجة قبلها رغم انها اصغر منها عمرا وهي معلومات شحيحة جدا ولا يمكن ان تفي بالغرض المقبلين عليه في القريب العاجل ..وجد سامح ان سميرة متخوفة من هذا الموضوع بشكل كبير وعلم منها ان تجربة اختها سهير مع زوجها ليلة دخلتها كانت تجربة مريرة كما تحدثت لها اختها وهذا هو السبب الرئيسي لتخوفها بالاضافة الى قلة ما لديها من معلومات وخبرة في هذا الشأن المهم جدا ..حاول سامح في جلسته الاولى على الغداء ان يبدد مخاوف خطيبته ويطمئنها بان كل شيء سيسير على ما يرام بل انها ستستمتع معه كثيرا وستكون في غاية السرور منذ اللحظة الاولى الا ان كل جهوده باءت بالفشل كما لاحظ من ردات فعلها على كلامه ..واخيرا بزغت لسامح بارقة امل عندما اقترحت عليه سميرة ان يناقشا هذا الموضوع لاحقا بوجود اختها سهير لكونها صاحبة تجربة ورغم تردد سامح بالحديث عن مثل هذه المواضيع امام سهير الا انه كان مضطرا للموافقة والا فستكون النتيجة مشاكل كثيرة لا قبل له بها قد تحصل له مع زوجته ويصبح حلها صعبا بل حتى الحديث بها يكون صعب جدا ومحرج لكلا الطرفين ..اتفقا ان تقوم سميرة بمشاورة سهير بالموضوع وفي حال موافقتها سيبحثون الموضوع في سهرتهم القادمة على ان يبقى الموضوع في اطار السرية التامة بين الثلاثة فقط في تلك الليلة لم يشأ سامح ان يزور بيت خطيبته ليترك لها مجالا لمناقشة الموضوع مع اختها قبل ان ياتي للحديث حول هذه المشكلة التي ارقت سامح ولم تجعله يهدأ حتى سمع جرس هاتفة يرن وكان المتصل خطيبته التي بعد ان اخبرته انها تكلمت مع سهير بالموضوع وانها ترحب بذلك فقال لها يبقى غدا بنحكي بالموضوع بحضور سهير الا انها اصرت عليه المجيء فورا فالوقت ما زال مبكرا للنوم وانه لا بأس من السهر سويا لساعتين او ثلاث قبل ان يذهبا للنوم ..وفعلا ذهب مسرعا فوجد خطيبته بانتظاره وبعد القاء التحية على الجميع كما هي العادة انزوى سامح وخطيبته في الغرفة المخصصة لهما... قبلها من خدها قبلة شعر فيها بحرارة انفاسها الملتهبة قبل ان ياخذ موقعة بجانبها ويسألها عما حصل فقالت له . كله خير وما بصير غير اللي برضيك هو انا لي كم سامح احبه وادلعة غيرك ؟؟دقائق قليلة حضرت سهير تحمل صينية عليها ثلاثة اكواب من القهوة وجلست على المقعد المقابل بعد ان قدمت لهم القهوة حيث قالت ما تزعلش مني سيد سامح لو شاركتوا شرب القهوة اصل سميرة اختي الكبيرة وما بريدلها غير كل سعادة وانتا صرت واحد من العائلة يعني ما رح اخجل من الجلوس معك ..رحب بها سامح وقال ايضا مهيا سميرة هي اللي طلبت مني ان تشاركينا السهرة وانا ما عندي مانع ما زال الموضوع بالنهاية بيرضي حبيبتي سميرة المهم الرضا وانا لي مين غيرها ... بعد تلك المجاملات اللطيفة قالت سميرة موجهة كلامها لسامح خطيبها : انا يا حبيبي اللي مستعدة اني افديك بروحي وعمري لكن بخصوص الموضوع اللي حكينا فيه اليوم مع بعض انا قلت انه تشاركنا اختي سهير بالحديث لانها الها تجربة هي بتقول انها تجربة صعبة وعلى شان هيك يمكن تساعدني انا شخصيا بالموضوع اما بخصوصك انت فانا بعرف انك بتعرف كل شي عن الموضوع وانه بالنسبة الك طبيعي وسهل لكنه بالنسبة الي مرعب خصوصا بعد اللي حكتلي اياه سهير ..فما كان من سامح الا ان سال سهير : هي شو القصة يا سهير شو هذا اللي انتي حاكييته لسميرة ومخوفها لهالدرجة فقالت سهير هي تجربتي اللي صارت معي شخصيا وما زالت مستمرة ثم اردفت : يا استاذ سامح ما بعمم لكن اللي صار شي مخيف ومرعب والمشكلة انه ما زال مستمر لغاية الان ..سامح : شو هو اللي صار يا سهير ؟؟فقالت انا بقصد طريقة معاملة زوجي الي من الناحية الجنسية من ليلة الدخلة ولغاية الان فقال لها سامح صحيح انه مش من حقي ادخل بخصوصياتك لكن اذا ما عندك مانع ممكن تحكيلي عن اللي صار وشو هو سبب انزعاجك منه لغاية الان فقالت يعني يا سيد سامح من ليلة الدخلة وانا بعاني معاناة شديدة ..تصدق انه بحياتي ما جتني الرعشة الجنسية مع زوجي ؟؟ ممكن اني اعملها لوحدي بالحمام بعد ما هو يوخذ اللي بده اياه ..وحتى بليلة الدخلة انا كل اللي بعرفة انه طلب مني انام على ظهري وارفع رجلي وبلش هو بشغله بطريقة صعبة كثير حتى نزل دم بكارتي وخلص هو اللي عايزه ونام على السرير من غير حتى ما يسالني اذا كنت بتالم او اي شي ؟؟ ولغاية الان هذا هو اللي بصير ولهذا السبب انا اكيد ما بريد انها سميرة تمر بنفس التجربة او تعاني نفس المعاناة وتصير العلاقة بينكوا مجرد اداء واجب ثقيل الدم عليها وانتهت القضية ..انا اسفة اني بتدخل بشؤونكوا الشخصية لكني معذورة من الكبت والحرمان اللي عايشته مع اللي بتسمى زوجي هنا شعر سامح انه امام مشكلة معقدة وانه لا يستطيع حل مشكلة سهير بالتاكيد لكنه ليس امامه الا الاقناع بالحجة الدامغة لاثبات ان زوج سهير هو حالة سيئة لكنه لا يشبهه في شيء ..هنا كان على سامح ان يستعمل كل خبرته السابقة في النساء لاقناع خطيبته واختها بان الامور معه مختلفة تماما فقال : يا سيدة سهير ليس كل الرجال مثل زوجك او على الاقل فانني انا لست مثله فقالت سهير مهو كل الرجال بقولوا الكلام هذا وبالنهاية بطلعوا مثل بعض ؟؟ فقال لها يعني اثبتلك كيف اني مختلف ؟؟ انا بالنسبة الي يا سهير الجنس هو الحب والحب هو الجنس والجنس بلا حب مثل الجسد بلا روح يعني جثة هامدة لذلك لازم يكون الحب والجنس متلازمان حتى تكتمل العملية الجنسية بالشكل الصحيح .الجنس متعة جميلة جدا ولذيذة ولا يساوي لذتها شيء واهم ما فيها هو انه كل واحد من الطرفين يمتع الثاني بهذه الحالة الاثنين بستمتعوا وبشربوا من نهر اللذة الجنسية حتى انهم يسكروا ويصيروا بلا وعي الا وعيهم لاعضائهم الجنسية ومقدار قوتها بارضاء الطرف الاخر .الجنس يا ست سهير هو توحد الجسدين من خلال دخول القضيب لجوف الكس بحيث تعمل هذه المنطقة الحميمية عند الجنسين على توحيد الجسدين بجسد واحد واللي بربطهم هو الجنس والاعضاء الجنسية وبصير الرابط اقوى لما بكونوا الشفتين متلاصقتين والنهدين مرصوصين على صدر الرجل والارجل متشابكة مع بعضها كل هذا بوحد الاجساد ومن خلال اللذه المشتركة تتوحد الارواح والمشاعر واللاحاسيس وبزيد الحب ويجعل الحياة حلوة وجميلة والاهم لذيذة .هذا هو الجنس اللي بعرفة يا حبيبتي سميرة وتاكدي انه كل اللي سمعتيه من سهير ما رح تشوفي منه شي معي بل رح تشوفي المتعة واللذة والحب وكل شيء جميل وممتع بين الرجل وزوجته ... هنا تدخلت سهير لتقول : يا سيد سامح هذا كلام جميل وهو تقريبا نفس الكلام اللي كان زوجي يسمعني اياه ايام خطوبتنا لكن اعتبارا من ليلة الدخلة تغير كل شيء واصبح الوضع كما قلت لك ..فانا اعتقد ان سميرة تحتاج لما هو اكثر من هذا الكلام حتى تكون مطمئنة لحياتها القادمة معك من ناحية علاقتكم الجنسية . فقال لها سامح يا ستي سميرة بتعرف اني بحبها حب حقيقي ومن اجل حبي الها انا مستعد اعمل اي شيء يسعدها ويهنيها معي وما زال حضرتك محتاجة لتاكيدات اكثر مما قلت فيا ريت اسمع منك عن طبيعة هذه التاكيدات وكيف ممن اجعل سميرة وانتي طبعا مقتنعين باني مختلف اختلاف جذري عن زوجك بل انا اعتقد اني عكسه تماما ..فقالت سهير يعني ممكن يكون هذا الشيء بان تدخل بالتفاصيل وتحكي لخطيبتك عن كل شيء بدون خجل ولا حيا زائد بينكوا احسن ما يصير شيء ينغص عليكوا حياتكوا بالمستقبل وانا اظن انه ما فيها شيء انوا تتكلموا بكل التفاصيل ويا ريت انك ما تزوق كلامك بالكلمات الرسمية وتخليها بساط احمدي بكون افضل ..كانت سميرة في هذه الاثناء تنصت باهتمام لهذا الحوار السكسي بين خطيبها واختها وهي شاردة الذهن تبدو عليها علامات الاستغراب من كل ما يجري الا انها مهتمة به كثيرا . لم تعلق باي كلمة على الحديث حتى قالت اخيرا تمام حبيبي الكلام اللي حكيته ببين مستوى ثقافتك واحساسك العالي بالحب تجاهي وهذا شعور متبادل بيننا لكن مثل ما حكت سهير حتى نتجنب اي مشاكل لازم اكون مطمئنة كثير منيح لمستقبل العلاقة بيننا وما يصير معنا مثل سهير وزوجها . هنا علم المسكين سامح انه لا بد له من الدخول في تفاصيل كان يرغب بان يبقيها سرا يفاجيء بها حبيبته وزوجة المستقبل سميرة . فبدأ بشرح طريقة فض البكارة المناسبة التي لا تزعج المرأة وتحقق المطلوب بالنسبة للرجل من حيث المداعبات السابقة لدخول زب الرجل في كس الانثى وضرورة هذه المداعبات لاثارة المرأة وجعلها تطلب الايلاج بدلا من ان يكون ذلك برغم ارادتها وان ذلك يساعد كس المرأة بافراز سوائله اللزجة التي تساعد على الايلاج بسهولة كما تصنع الرغبة والهيجان لديها الامر الذي يعني استمتاعها وتلذذها بهذا الفعل بعيدا عن الالم الا ذلك الالم البسيط جدا الذي يجعل اللذة تتضاعف بحيث تتمنى الزوجة استمراره وليس توقفه ..شرح سامح لسهير وخطيبته كيفية تجهيز المرأة للجماع الاول المتضمن لحس كسها بلسانه وتقبيله ومصه وعضه بلطف شرح سامح كيف يمكن له ان يثير المرأه بمداعبة بظرها بلسانه واسنانه وعض شفريها بين شفتيه وسحبه خارجا ثم تركه وكيف يسبق ذلك بالتقبيل ومداعبة النهدين ومص اللسان ووالحلمتين ونيك السرة باللسان ..بين سامح انه رجل يسعى الى المتعة بواسطة مشاهدته لزوجته تتمتع وترتجف من اللذة وكيف انه سيكون مسرورا لو راى سميرة تحلق معه في اجواء اللذة الجنسية الممتعة الرحبة التي تتطور باستمرار وشرح لسميرة كيف انها ستكون مسرورة وهائجة عليه وعلى زبه الخبير بارضاء شوق المرأة للمتعة وكيف ستلتهم سميرة زبه مصا ولعقا بلسانها ومصا لخصيتيه حتى يثور شيطان الجنس بداخله ليوجه قضيبه المتحجر باتجاه شفري كسها يفرشها براسه المدببة المحمرة من الحرارة المرتفعة لزبة وانه لن يدفع بزبه لاعماق كسها الجميل الا اذا توسلت اليه مرارا وتكرارا ان يفعل ذلك وان دخول زبه لاحشاء كسها الرطب سيكون قمة في اللذة والاستمتاع لا تساويها لذة ابدا شرح سامح كل ذلك بعبارات وكلمات بعيدة عن التكلف فكان يستخدم كلمة الزب والكس والطيز والبظر والبزاز والحلمتين والمص واللحس بدون خجل الامر الذي ادى رغما عنه الى ظهور انتفاخ في بنطاله لفت انتباه سهير التي لا تخفى عليها مثل هذه الامور مما ادى الى شعورها برطوبة تسري بين فخذيها وسوائل تنهمر من كسها لم تشعر بمثلها حتى عندما تمارس الجنس مع زوجها فمجرد الحديث اثارها اضعاف اضعاف ما فعل زوجها طيلة فترة زواجها المستمرة منذ ثلاث سنوات ..اما سميرة فقد كانت تنظر الى الاثنين وقد فهمت ما يشعر به كليهما مما ادى الى دخول تلك المشاعر ال روحها العطشى وعقلها الباطن الامر الذي انعكس على جسدها البكر فما لبثت ان شعرت بتلك الرطوبة اللزجة التي تسري فيما بين فخذيها بللا شعرت به فجأة واعتقدت انه من التعرق فما كان منها الا ان بدات تهرش بين فخذيها الامر الذي زادها اثارة ..نظرت سهير الى اختها تهرش بين فخذيها فما كان منها الا ان بدات بالفعل نفسه مكرهة غير مختارة من فرط ما شعرت به من اثارة وهياج اما المسكين سامح صاحب الخبرة الطويلة فقد وجد انه لا بد من انهاء السهرة خوفا من تحول الامر الى ما لا تحمد عقباه فقال : انا عارف اني ازعجتوا بكلامي اللي كان فيه بعض الوقاحة ولكن لي العذر لاني عاوز سميرة تعرف درجة حبها بقلبي واني ممكن اعمل كل شيء حتى تكون مبسوطة ومرتاحة ..علقت سهير وقالت انا عارفة سيد سامح لكن اعذرني حبيت اني اطمئن على اختي وعلى كل حال بنعود نكمل حديث بعد يومين لما تركبوا غرفة النوم في بيتكوا ..استأذن سامح وغادر الى بيته القريب بينما بقيت الاختان في حالة هياج غير مسبوقة لم يطفئها الا دخولهما الى الحمام بالتناوب وممارسة العادة السرية وتفريغ شحنة الهياج التي اصابتهما من حديث سامح .... مر يومان طبيعيان لم يتحدث اي من الخطيبين في الموضوع ولكن الملاحظ في هذين اليومين ان سميرة اصبحت اكثر انفتاحا في الحديث مع خطيبها يجلسان متلاصقين يمسح بيده على فخذيها دون ممانعة ..تتلمس فخذيه وهما جالسان وتتعمد لمس قضيبة المنتصب طوال الوقت فتزداد احتراقا وشوقا ..يضعا ايديهما خلف رقبتيهما ويتحدثان بلهفة وشوق بانفاس متسارعة ودقات القلوب تزداد ا ..تتلاطم الانفاس وتحترق القلوب شوقا ويتعرق كس سميرة ويمطر سائلا لزجا هو اقرب للشهد المصفى خصوصا اذا عرفنا ان مصدره هو ذلك الكس البكر التي لم يمسسه رجل بعد بدون قصد او بقصد دخلت علاقة سامح بخطيبته منعطفا جديدا عنوانه الشبق الجنسي والهياج الدائم فسامح محروم منذ ثلاثة اشهر وحديثه مع سميرة عن علاقتهما الجنسية بمشاركة سهير ايقظ لديها مارد الجنس الذي بقي نائما لفترة طويلة جدا قبل ان يصحو من سباته مزلزلا كيانها بشكل جعلها تستعجل تلك اللحظة الفارقة في حياتها وتتمنى حصولها الان الان وليس بعد لحظات او ايام ..والحال نفسه ينطبق على سهير التي كانت تحضر عندهما في سهرتهما اليومية لدقائق قليلة تغمز لهما بكلمات ومزحات هي اقرب للغيرة منها للتعبير عن حبها لهم وخصوصا حبها لاختها سميرة الا ان سهير كانت في الحقيقة تشتعل غيرة بل ربما حسدا او انها تلعن ذلك اليوم الذي ارتبطت به بزوجها عديم الاحساس ..فقد فعلت بها كلمات سامح الافاعيل وفجرت لديها براكين الشهوة النائمة بعد ما عرفته من سامح عن الطرق الصحيحة لارضاء المرأة في فراش اللذة الزوجية او حتى غير الزوجية ..هذا ما كانت سهير تحدث نفسها به ..فما هو ذنبها الذي اقترفته حتى تحصل على هذه المعاملة الفضة القاسية بينما غيرها من النساء يتمتع بحياته الجنسية بكل فنون النيك والتفريش والمص واللحس وكل ما يجعل الانثى تغرق في بحر المتعة اللذيذة ؟؟صراع دار في عقل سهير ليومين قبل ان تخبرها اختها سميرة ان غرفة النوم اصبحت جاهزة وان سامح طلب منها ان تحضر غدا الى بيت سامح لارشاد النجار حول كيفية تركيب غرفة النوم فيما يتعلق باماكن القطع المختلفة وكذلك لترتيب الغرفة بالفراش والستائر والشراشف وكل ما الى ذلك قبل ليلة الدخلة التي اصبحت قريبة جدا في اليوم التالي حضر سامح حيث اخذ سميرة وسهير الى منزل سميرة الجديد وبعد ان قام النجار بتركيب غرفة النوم وباقي قطع الاثاث التي تم التوصية عليها انصرف النجار وبقي سامح وخطيبته واختها يرتبون ويوضبون عش الزوجية الجديد ..حضر الى المكان ابنة سامح المتزوجة حيث احضرت لهم طعام الغداء وباركت لهم جديدهم ثم حضر ابناء سامح مباركين وفرحين بوالدهم وحسن ذوقه وذوق خطيبته التي تحضى باحترامهم جميعا ..انصرف الجميع عدا سامح وخطيبته واختها سهير حيث بدات الاختان بتوضيب الفراش بينما سامح جالس يتابع باهتمام ..بعد قليل استاذن سامح منهما ليغير ملابسه بملابس اخف حيث عاد لابسا شورتا طويلا لحد الركبة ..ليتفاجأ سامح بسهير وسميرة وقد خلعتا جزءا من ملابسهما حيث خلعت سهير عبائتها ليظهر جسدها البض المتناسق بنهدين نافرين للامام ونصفهما الاعلى ظاهرا من فتحة البلوفر الواسعة ببياض ناصع وطراوة ونعومة لا تخفى على عين خبير مثل سامح وطيز مستديرة منفوخة للخلف بفلقتين مترجرجتين كانهما كومتين متناسقتين من الجلي .تظهر بكل وضوح من فوق بنطالها الضيق الناعم ذو اللون الاسود .بينما كانت سميرة اكثر جرأة فبلوزتها ذات اللون الاصفر وبدون اكمام وفتحة امامية واسعة قليلا وبنطال فيزون ضيق جدا ليشكل لباسها جسدها بشكل اذهل سامح وجعله يشعر بالفخر والفرح الغامر بانه سيمتلك هذا الجسد الشهي فنهديها ذوي الحلمتين المتصلبتين النافرتين الى الامام كحبتي رمان من الحجم الكبير وخصرها الضامر وطيزها متوسطة الحجم ولكنها نافرة للخلف باستدارة جميلة فوق فخذين مبرومين ولون بشرتها الظاهر من خلال صدرها وشق ما بين نهديها يوحي لسامح بنعومته وبياضه عما تخبيء هذه الملابس الخفيفة من كنوز بدا سامح مشتاقا اكثر من اي وقت مضى لامتلاك هذه النعمة والتلذذ بها وجعلها ترتجف وتهتز تحته لذة وهياجا ومتعة يثق سامح بنفسه مطلق الثقة بانه هو الوحيد القادر على جعل هذا الجسد يتلوى تحته متعة وهياجا وبينما الاختان منشغلتان بالعمل بفرحة واضحة على وجوههن المستبشرة كان سامح يدقق النظر الى كل تفاصيل جسد خطيبته سميرة وتخيل ما يمكن له ان يفعل به بعد ايام قليلة الامر الذي وضعة في حالة من الهياج الجنسي الرهيب بدا واضحا من انتفاخ بنطاله وتصلب قضيبه تصلبا لم يعرفه مسبقا حتى مع زوجته السابقة ..التفتت سهير باتجاه سامح لتساله عن شيء ما يتعلق بعملها في غرفة النوم فلاحظت بخبرتها ما تحت بنطال سامح وعرفت ما يدور بنفسه فطلبت منه مساعدتها في تحريك قطعة من غرفة النوم لتنظيف ما تحتها فلبى النداء فورا الامر الذي جعله يلتصق بها عدة مرات وجعل زبه المنتصب يضرب طيزها المترجرجة مرتين بينما اصطدمت يده بنهديها عدة مرات جعلها هي الاخرى في حالة هستيرية من الهيجان الجنسي القوي ومعالمه تلك الرطوبة اللزجة التي بدات تنهمر من كسها بينما اختها سميرة منهمكة في تنظيف بعض الاشياء في الغرفة ..ذهب سامح باتجاه سميرة يسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة وبدأ يشاركها بعض الاعمال وهو يتعمد الالتصاق بها بمناسبة وغير مناسبة بشكل قد يبدو عفويا ولكنه كان مقصودا منه للفت انتباهها اليه واقناعها بانه الرجل القوي القادر على امتاعها وجعلها تغوص معه في بحر اللذة الجميل وهذا ما انتبهت اليه سميرة اخيرا الا ان ما هالها هو حجم قضيبه الكبير الواضح من تحت شورته الرقيق فذهبت الى اختها سهير وهمست باذنها بكلمات جعلت سهير تضحك بصوت مرتفع وتقول لها ولا يهمك هذا امر عادي جدا جدا بكرة بتتعودي عليه .. تأخر الوقت ودخل الليل فاقترح سامح على سميرة خطيبته واختها ان يطلب عشاءا من السوق وان يخبر اهلهن بانهم مشغولون هنا وسيمضون السهرة في بيت سامح وسميرة الجديد فوافقت الاثنتان بلا تردد . وبعد الاتفاق على نوع الاكل الذي يريدونه اتصل باحد المطاعم المعروفة وطلب ما يكفيهم من طعام شهي لم يخلو من انواع اللحوم والسلطات والمقبلات اللذيذة ..كانت الاختان على وشك الانتهاء من ترتيب المنزل عندما دق جرس باب المنزل معلنا وصول العشاء ..خرج سامح واحضر الاكل ووضعه في المطبخ وعاد ليطلب من خطيبته سميره ان تذهب لاعداده على السفره بينما استمرت سهير بانجاز ما تبقى من اعمال وما زال الجميع تحت تاثير الجو الذي وضعوا انفسهم به فيما يتعلق بالهيجان المسيطر على الاختان كما هو سامح ..لحق سامح خطيبته الى حيث السفرة ليساعدها في اعداد الطعام بل ليستغل فرصة قربه منها وانفراده بها ليثيرها اكثر واكثر ويشعل بداخلها نار الشوق للمتعة واللذة فكان يتعمد الالتصاق بها من الخلف واضعا قضيبه المنتصب بين فلقتي طيزها ويضغط وسطه باتجاهها معلنا حالة من التمرد على ما بقي لديها من مسحة من الحياء الذي تمنت هي نفسها ان تتخلص منه ..يرتب سامح الصحون وعندما يعيد يده يجعلها ترتطم بنهديها بطريقة تبدو عفوية حتى وصلت به الامور الى درجة لم يعد قادرا على الاحتمال فوضع يده في شق نهديها ودسها قليلا بينهما متحسسا ذلك الجسد البض الطري فوجد منها ممانعة خجولة ودلع انثوي زاده اثارة فامسك نهدها اليمين واصابعة تحت سوتيانها وفعصه بلطف قبل ان يضغط حلمتها بين اصبعيه بلطف ولكن لفترة استمرت لثواني قليلة جعلت سميرة غارقة في بحر الهياج الذي اثاره لديها سامح بهذه الحركات الصبيانية الجميلة ولا ننسى ذلك القضيب الذي ما زال منغرسا بين فلقتي طيزها الرجراجة من فوق بنطالها الناعم ..شعرت سميرة ان ذلك لا يمكن الاستمرار به بوجود اختها فطلبت منه الهدوء الا انها اضافت ايضا وبدلع عرائسي لذيذ حيث قالت له: كمان انت شبعتنا رومانسيات قبل يومين وانت حامل هذا الزب الكبير ؟؟شلون انا بدي استحمله هذا ؟؟ ممكن تفهمني ؟؟انت يا حبيبي زبك كبير كثير وانا ما فيني استحمله !!!!فقال لها سامح وشلون عرفتي انه كبير ؟؟فامسكته سميره من فوق البنطال وقالت مهو مبين من فوق ثيابك ..وما ان امسكته حتى سرت في جسدها رعشة افقدتها صوابها فبدات تتحسسه بلطف بينما سامح مسترخيا تاركا نفسه لها تفعل به ما شاءت حتى سمعا صوت سهير تسال ان كانوا قد جهزوا العشاء ام ليس بعد كان المنزل قد اصبح جاهزا لاستقبال العروسين عندما بدأ الجميع تناول العشاء الذي لم يخلو من المداعبات والنكات السكسية احيانا والايماءات المعروفة في مثل هذه المناسبة وبعد انتهاء عشائهم ذهب الجميع الى الصالة بعد ان حضرت سهير اكواب القهوة وبعض الفواكه لزوم اتمام السهرة .. يبدو من الاجواء السائدة ان هذه الليلة لا تشبهها ليلة بعدها ولا قبلها فالاجواء مشحونة وهناك ذكر محروم بين انثيين محرومتين ايضا ومستوى الاثارة قد وصلت مداها ..ساد السكون للحظات قبل يكسره سامح بالقول . عجبتك غرفة النوم يا سهير ؟؟ فقالت له سهير اكيد عجبتني اصلا زوق اختي سميرة وانت كمان لا يعلى عليه ..بتجنن بس ناقصها عروسين جاهزين يستمتعوا فيها ..فقال لها ما هي العروس جاهزه هيها بجنبي والعريس كمان على اهبة الاستعداد بس سميرة تاشر وانا جاهز اخليها تعيش احلى لحظات حياتها ...فقالت له سهير مهي الهبلة سميرة خايفة منك يا استاذ سامح ..سالها باستغراب من شو خايفة ؟؟فقالت له ببعض التردد من موضوع معين ..شو هو هذا الموضوع ؟؟ تدخلت سميرة ما تاخذ ببالك حبيبي .الا ان سهير قالت لها لا لازم يعرف اصلا هيك مواضيع ما فيها خجل ..فقال سامح دخيلكوا عرفوني شو اللي عم بيصير ؟؟شو هو الموضوع اللي مخوفك حبيبتي سميرة ؟اي شي بيضايقك انا مستعد الغيه واستبدله بشي ثاني . لكن هذا مش ممكن تستبدله يا استاذ سامح هو شغله غير قابلة للتبديل او التعديل ..يبدو ان سامح ادرك الموضوع اخيرا فقال اي موضوع شو ما كان انا مستعد الغيه ما زال بضايق سميرة المهم تكون مبسوطة وراضية ...فقالت له سهير بصراحة سيد سامح سميرة بتقول انه زبك كبير وهي ما فيها تستحمله .. قال سامح يعني انا مش عارف اذا كان كبير واللا لا لكن هذا هو اللي معي .. لكن انا ما بعتقد انه اكبر من احتمال اي زوجة وفي كل الاحوال بوعدك حبيتي سميرة انه هذا الشي كمان ما يزعجك ابدا ...فقالت سميرة وشلون يعني ما يزعجني اذا كان حضرته معبي بنطلونك واللا انتا مو شايف حالتك يعني ؟؟؟ ..واللا انتا فاكر عندي مغارة حتى تدخله فيها ..ضحك سامح وقال لا حبيبتي هذا زبي خبير بالدخول لمثل هيك اماكن ضيقة وبعرف كيف يخليكي تترجيني انه يدخل للاخر وانتي مستمتعة بوجوده بين شفرات كسك اللي اكيد رايح كمان يبسطه ويخليه يكبر كمان وكمان ثم اتبعها بضحكة ...فقالت سهير ..سيد سامح : الدخله بعد يومين وحتى ما يصير معكوا مشاكل ليلة الدخلة انا بقترح انك تفرجيها على زبك من هلا يمكن تطمئن وما تكون متوترة وخايفة ليلتها وهذا الشي اكيد رح يزعجك .. كانت صدمة سامح كبيرة بهذا الطلب الغريب العجيب ..وقد بان ذلك على ملامحة عندما سمع سهير تطلب هذا الطلب ..الا انه بذكائه وفطنته ادرك ان سهير هي من تود مشاهدة زبه اكثر من خطيبته سميرة ..لم يكن بوسعه ان يتجاهل اعجابه بسهير منذ اللحظة الاولى التي شاهدها بها وخصوصا بعد السهرة السابقة معها والتي انصب فيها الحديث على الجانب الجنسي من الحياة الزوجية فهي امراة عطشانة للجنس لما تعانية من زوجها الذي لم يرضيها ابدا وهي كذلك جميلة وتملك جسدا صاروخيا مغريا لاي رجل فكيف لسامح المحروم منذ اشهر من لحظات المتعة واللذة الجنسية التي اعتاد عليها لسنوات طويلة ..اكتشف سامح بفطرته هذه الحقيقة ثم اراد ان يستغل الموقف ولكن بشكل يخفي من خلاله رغبته في نهاية غير طبيعية لهذه الليلة الغريبة ...فقال سامح شو بتقولي يا سهير ؟؟مش معقول هذا الشي ؟؟وما تنسي انه اذا كان من الطبيعي انها سميرة تعرف كل شي عني فهو مش من الطبيعي اني اكشف نفسي قدامك انتي .لان هذا الجزء عورة ولا يجوز كشف العورات بهذا الشكل ..لترد سهير انا بالنسبة الي ممكن ادخل الغرفة الثانية واترك المجال الكوا لما تنتهوا وما اشوف شي ..الا ان سميرة تدخلت لتقول لا ما بصير هيك نحنا قلنا انها سهير اختي وما بدنا نخبي عليها شي وبعدين انا شو عرفني انه كبير او صغير هو انا شفت غيره قبل هالمرة يعني !! على الاقل سهير ممكن تحكيلي مين اكبر هو واللا زب زوجها .. المهم في الموضوع ان الاختان اصبحتا مصرتان على مشاهدة زب سامح على الطبيعة ..وبعد شد وجذب من الطرفين اتفقوا على ان يكشف سامح زبه لهن على ان يحضى بفرصة مشاهدة كس خطيبته سميره للمرة الاولى ليكون الموضوع متعادلا ومتبادلا من ناحية وليستطيع تقدير ان هذان العضوان المهمان مناسبان لبعضهما ام لا كما يمكن لهذا الحل ان يجنبه الاحراج ..قام كلاهما ليخلع ما يغطي نصفه الاسفل من ملابس هي في الاساس خفيفة وسط ترقب من سهير المنتشية بانتصارها عليهما بدافع كبير من هياجها الذي وصل مداه حتى قبل ان تشاهد شيئا ..وما ان اصبح زب سامح حرا طليقا حتى اصدرت سهير صيحة مكتومة يعتريها بعض الخجل المصطنع ياااااااه شكله ....فقالت لها سميرة التي اكملت لتوها التخلص من كيلوتها : مال شكله ؟؟فقالت لها شكله كبير شوي لكنه حلو كثير ...نظرت سميرة الى زب سامح المنتصب الشامخ امامه محمر الراس منتفخ الاوداج وقالت ياااااااه شلون بدي استحمله هذا ...كبير كثير واللا لا يا سهير ...فقالت لها سهير هو كبير لكن مش عارفة اذا كنتي رح تستحمليه وتحبيه واللا لا ...جلس سامح ولم يتفوه بكلمة بعد ....جلس على الاريكة واشار لسميرة ان تجلس بجانبه ففعلت ...مد سامح يده الى يد سميره ليتناولها ويضعها على زبه الذي ما زال يتارجح بما يشبه الارتجاف من الهيجان الذي اصابه ..وضعت سميره يدها على زب خطيبها وكأن الزمن توقف هنا حيث تسمرت يدها حوله فاغرة فاها صامتة الا من انفاس تتسارع وتتلاطم في صدرها الذي يرتفع ويهبط بسرعة بفعل دقات قلبها المتسارعة ايضا حتى وضع سامح يده فوق يدها وقال لها هذا هو اللي انتي خايفة منه ؟؟صدقيني انه اليف ومحترم ورح يبسطك تمام ...بينما امتدت يده الاخرى الى موطن عفتها الذي بدات السوائل تنهمر منه ليتحسسه بلطف بالغ ويقول شو هالكس الحلو هذا ؟؟وين مخبية كل هالجمال والروعة هذي يا حبيبتي ..وما زالت اصابعه تمتد على طول كسها تحسيسا ناعما بينما بدأت هي من جانبها بتلمس هذا القضيب الرابض في يدها باطراف اصابعها تارة وبراحة يدها تارة اخرى حتى جاءت منها التفاتة الى اختها سهير فوجدتها قد تخلت عن ما تبقى لديها من حذر فمدت يدها الى كسها تتحسسه من فوق بنطالها الضيق فقالت لها سميرة ها شو رايك سهير ؟؟؟ها ها شو قلتي ؟؟؟بقولك شو رايك ؟؟فقامت سهير من مجلسها واقتربت منهما امسكت بيدها قضيب سامح تحسسته محاولة قياس طوله وعرضه ..لم تخفي سهير اعجابها دون ان تنبس بكلمة فنظرات عينيها تشير الى ذلك فقالت لها سميره مين اكبر هو واللا زب زوجك؟؟ فقالت بدون تردد هذا اكبر بس كمان شكله احلى بكثير كان سامح في تلك اللحظات قد بدأ بوضع اصبعه الاوسط بين شفري كس سميرة بعد ان بلله ببعض من ريقه ولم ينسى ان يفرك لها بظرها الذي بدت عليه اثار الشهوة بتصلبه وتمدده تحت اصبع سامح ..فقال سامح لسميره وعينيه تخاطبان سهير يا حبيبتي من طبيعة الكس اي كس انها فتحته قابلة للاتساع انه يدخل فيه اي زب مهما كان عريض والدليل انه انا وانتي خرجنا من هذا الكس رغم انه حجم الطفل اكبر بكثير من حجم اي زب مهما كبر اما بالنسبة للطول فهذا يمكن التحكم فيه بسهولة فكوني مطمئنة ..لكن انا عاوز منك ترتاحي وتتعودي عليه وعشان هيك قربي عليه وبوسيه على راسه اكيد رح تلاقي اني جميل وممتع اقتربت سميرة بشفاهها من زب خطيبها قبلته قبلة سريعة ثم اتبعتها باخرى ثم ثالثة حتى قالت لها سهير مصيه يا سميرة المص حلو كثير ,,مابعرف شلون امصة يعني ؟؟ فهم سامح ما ترمي اليه سهير فقال لها : علميها سهير كيف المص لم تتردد سهير باللجلوس القرفصاء امامهما ممسكة زب سامح من قاعدته قبل ان تنهال عليه بالتقبيل ثم بلحس راسه ووضع لسانها على فتحته ثم بدات معه رحلة المص الشديد السريع ...في هذه اللحظة ترك سامح سهير تمص بقضيبة بشهوانية بالغة بينما سميرة تتابعها باهتمام واقترب بفمه من كس سميرة ليلحسه لها للمرة الاولى ثم ليمسكه كله بين شفتيه ويمصمصه بنهم كبير ولتسهيل الموضوع فقد انبطح سامح على الكنبه واضعا سميره فوقه متخذا وضع 69 مع خطيبته يلحس لها كسها ويمصمصه ويفرك بظرها ويعضه عضا خفيفا بين اسنانه تاركا زبه في الجهة المقابلة لكليهما تتفننان بمصه وتدليله وسط اهات الجميع التي بدات بالارتفاع تدريجيا ولم يخلو الجو من كلمات قليلة غير مفهومة غالبا تشير الى ان سهير تحاول ان تدرب سميرة على فنون مص الزب التي بدورها ما لبثت ان اتقنت الموضوع بسرعة بالغة حتى انها بدات تسمع كلمات المديح من سهير التي اعربت عن اعجابها بطريقة ال69 التي يمارسها الخطيبان امامها ...استمرت الامور على هذا النحو لمدة ربع ساعة كانت كافية لان ترمي سميرة حمم كسها في فم خطيبها الذي لم يتوانى عن زيادة وتيرة مداعبته لكسها بكل الطرق الممكنة بينما بدأ يشعر بان زبه لا بد سيقذف لبنه الطازج الساخن في اقرب وقت فنهض من تحت خطيبته ووجه زبه الى قرب كسها فرشه قليلا به قبل ان تنهمر شلالات لبنه على كسها حتى اغرقته واختلطت مياه شهوتهمتا لتشكل مع بعضها كوكتيلا رائعا لم يخلو من بعض حبات العرق التي كانت سمة مشتركة بينهما ايضا سهير المسكينة وبعد ان تذوقت طعم زب سامح في فمها لم تجد بدا من الحصول على شهوتها باي طريقة فامتدت يدها من تحت كيلوتها بعدما فكت سحاب بنطالها لتداعب باصابعها شفري كسها في محاولة منها للحصول على رعشتها ولكن عودة سامح وسميرة للجلوس وفراغهما مما كان يجري بينهما نغص عليها فلم تجد بدا من اعادة ترتيب جلستها وهندامها بسرعة لتقول لهم ::ها شو ؟؟؟شكلكوا غرقتوا بالعسل مع بعضكوا ونسيتوني ؟؟؟فقال لها سامح مش بيدي يا سهير ما انتي عارفة من الصعب السيطرة في مثل هكذا ظروف ..فقالت لا معليش المهم انها سميرة انبسطت واللا لا يا سميرة ..؟؟؟فقالت سميرة : مش معقول!!!!!!! انا اول مرة احس الاحساس هذا ..احساس جميل جميل جميل ..ثم اقتربت من سامح ليذهب كليهما في قبلة طويلة لم تخلو من مداعبة الالسنة لبعضها لم يفيقوا منها الا على صوت سهيرة تصيح معترضة : بكفيكوا هلا ..خلوا شوية غراميات لبعد يومين هنا ادركت سميرة بحكم خبرتها باختها سهير ان سهير تغير منها من ناحية ومن الناحية الاخرى فهي هائجة جنسيا الى درجة كبيرة ولن يطفيء نارها الا ان تاتي بشهوتها لتستريح نسبيا مما سببته لها من متاعب فخطرت ببالها فكرة جهنمية لارضاء اختها فقالت ..كل شي لغاية الان تمام وما في اي مشكلة لكني يا سامح ما زلت خايفة من موضوع غشاء البكارة وكيف ممكن زبك الشقي هذا يدخل كسي لانه ممكن يألمني كثير ويشقق كسي نصفين اذا حضرتك دخلته فيه بسرعة واللا كسي ما تجاوب معك ..فقال لها ما تحملي هم حبيبتي رح تكون لحظات اكثر متعة بكثير من اللي عملناه قبل شوي ..فقالت لغاية الان انا ماني مقتنعة بهالحكي ..فقال لها شلون يعني بدي اقنعك ؟؟اني اشوف بنفسي وبعيوني شلون رح تعمل فقال لها ما فهمت عليكي ؟؟ فقالت له يعني وبدون احراج واذا وافقت سهير طبعا ممكن اشوفكوا تعملوا هذا الشي بسهير ؟؟كانت صدمة مفرحة لسامح ولسهير ايضا ولكنهما تظاهرا بالبلاهة والرفض وقالا ما بصير هيك سميرة ؟؟شو اللي بدك اياه ؟؟هذا الشي حرام وما بصير نعمله ؟؟فقالت يعني هو اللي عملناه من قبل شوي حلال يعني ,,وانها سهير تمص زبك حلال اما اللي انا بحكيه حرام ..فقال لها سميرة انا من ناحيتي ممكن اعمل اي شي يرضيكي لكن ما بصير اننا ندفع سهير لعمل شي هي ما بدها اياه او انه بضايقها ..فقالت سهير تحت تاثير شهوتها المتفجرة وانا من ناحيتي ما عندي مانع عشان عيونك وكسك يا اختي يا حبيبتي ...مهو لازم كسك يكون مبسوط حتى تمضي حياة سعيدة مع حبيب القلب سامح ..كانت سهير تضحك بهستيريا وهي تتحدث بذلك بينما سامح يستمع مشدوها بموافقتها السريعة ولم يخفي سامح فرحته بهذا العرض المغري بان ينيك سهير تحت اعين خطيبته ولا باس من مشاركتها ببعض لحظات وحركات المتعة القادمة ..تخلى سامح في تلك اللحظات عن الوقار الذي ميز مسيرته السابقة فتحت وطاة الجمال الصارخ والدلع الانثوي المثير وهمس الاجساد المتعطشة للجنس تختفي القيم والمباديء ولا يسمع الا صوت الاجساد وهي تطلب المتعة واللذة ..فبعد الارتخاء المؤقت الذي اصاب قضيبه بعد جولة المص واللحس التي فعلها مع سميرة ها هو ذلك المارد المتمرد يعود الى النهوض التدريجي معلنا عن نفسه متلهفا بشوق بالغ لغزو حصون كس سهير الرائع الذي لم يشاهده بعد ولكنه سوف لن يقل روعة عن كس سميرة الوردي الذي اشبعه سامح لحوسة وعضعضة ومصا وتقبيلا قبل لحظات ..لاكمال المسلسل السكسي الذي وجد الجميع انفسهم فيه فقد اقترح سامح ان يكون ذلك في الغرفة المجاورة للصالة لكونها تحتوي على سرير كبير يتسع لهم جميعا كما انه من الافضل ان يكون ذلك على السرير لمحاكاة الوضع الذي ستجد نفسها به عروسه ليلة الدخله فوافق الجميع ودخلوا الغرفة ما عدا سامح الذي ذهب الى الحمام حيث غسل زبة بالماء والشامبو ووضع بعض العطر حوله لتهييج من تود مصه بهذا العطر المخصص لهذه المناسبة ..ما ان عاد سامح الى الغرفة حتى واجهتة تلك الرائحة للعطر الانثوي الرائع المنبعثة من المكان فحقائب الاختين لا بد تحوي شيئا من هذا العطر .....فاقترب سامح ناحية سميره ليبدأ معها قبلة طويلة انهاها بان نزع عنها بلوزتها وسوتيانها ليجعلها عارية تماما قبل ان يلتهم بزازها بالتقبيل والفعص والعض ..وفجأة وبدون سابق انذار تركها ليتمدد بجانب سهير ويلثم شفتيها بقبلة طويلة كانت سهير خلالها تجول بلسانها لتداعب به لسان سامح بشبق بالغ ونهم كبير واصوات مكتومة تعبر عما حل بها ولتعطي لنفسها العنان لتفجر كل الكبت الذي اصابها منذ ما يزيد على الساعة والنصف التي قضتها في هذه الاجواء المشحونة بالجنس ...كان سامح لطيفا جدا في مداعبته لها وما هي الا لحظات حتى كانت سهير عارية تماما بينما سامح يجول على ثنايا جسدها البض الطري فمرة يرضع من حلمتيها البنيتان المتصلبتان كانه طفل رضيع بينما يداعب البز الاخر بيده ومرة يقبلها قبلة شهوانية ثم يتحول ليجول بلسانه فيما تحت اذنيها ليتلمس به جيدها الرائع ..زثم ينتقل الى سرتها يلحس ما حولها قبل ان يعطي للسانه العنان ليغوص فيها والمسكينة لا تملك الا ان تتلوى تحته كأنها حية فقدت الرؤيا ولم تعد تعرف كيف تتلمس طريقها او الى اين ياخذها هذه بهذه الحركات المجنونة التي يتفنن سامح بتعذيب جسدها العطشان من خلالها وفي المرات القليلة التي كانت تستطيع ان تطول بها ذلك القضيب المتحجر لم تقصر في تحسسه واحاطته بيدها وتمليسه بشكل كان يدفع سامح لزيادة العيار والضغط اكثر على مكامن الاثارة لديها ..ما لفت انتباه سامح في تلك الاثناء شيئان اولاهما انه نسي سميره وركز كل تفكيرة بسهير التي سلمته جسدها طائعة مختارة والشيء الاخر هو تلك الطيز التي تملكها سهير فهي كبيرة الحجم بالنسبة لطول سهير ووزنها و طرية كالجلي تترجرج وكأنها تريد ان تلفت لانتباه اليها لتعلن عن نفسها بانها تستحق منه بعض الاهتمام ..مرورا بالفخذين المرمرين وصل سامح الى طيز سهير امسكها بيديه الاثنتين... فعصها وضغط عليها بلطف ....اقترب بانفه منها يشتم رائحتها العطرة ....لحوس آليتها بلسانه ...وسهير نائمة على بطنها لا تملك الا الوحوحة والاهات المكتومة او الظاهرة ..اقترب سامح بلسانه من فتحة طيزها ...لحسها ثم ابتعد قليلا ...عاد اليها مرة اخرى لحسها لمدة اطول ثم ابتعد ...فتح التها بين يديه وبدأ معها اللحس بطريقة مجنونة قبل ان يغرس لسانه في فتحتها ليتذوق ذلك الطعم الشهي الذي افتقده منذ اشهر ...بلطف ورويه جعلها تنقلب لتنام على ظهرها فارجة ما بين فخذيها ليشاهد ذلك الكس الوردي الحليق ماثلا امامه ..انه صغير الحجم ولكن استطالته ولونه الوردي وانفراج شفريه جعلا سامح يهذي بكلمات لم يفهمها احد ...تلمسه بيده وضع اصبعه بين شفريه فوجده غارقا بمائه ..زاد من سرعة حركة يده ليضع اصبعين بين الشفرين وفي كل حركة لاصابعة كان يجعلهما تحيطان ببظرها ويقرصه بينهما قبل ان ينهال عليها بوجهه موجها لسانه الى ذلك الكس يلتهمه التهاما ...سهير كانت في عالم آخر ,,انه الحلم الذي طالما راودها ...انها متعة الجنس الحقيقي كما تخيلتها بل هي اكثر مما تخيلت ...انها المتعة التي فاقت بكثير كلما سمعته من صديقاتها المتزوجات ...انه الخيال انه الحلم انها جنة المتعة انها رحيق اللذة واكسير الحياة النادر الوجود ..ها هو موجود عند شخص سامح ...وسط هذه التخيلات قذفت سهير حمم كسها في وجه سامح للمرة الثانية تقوس ظهرها وتشنجت للحظات قبل ان تجد سامح قد التف ليعطيها زبه بين شفتيها بينما هو ما زال مشغولا بكل جوارحة مع هذا الكس الرائع الذي لم يجد سامح بدا من مقارنته بكس زوجته السابقة ليصل الى نتيجة ان الكس الذي بين شفتيه لا يشبهه او يدانيه كس الا كس سميرة الذي تذوق حلاوة مداعبته وشرب من رحيق افرازاته قبل قليل فهو اجمل والذ بكثير مما عرف سابقا ..بقي الاثنان في وضع 69 لربع ساعة شعر خلالها ان هناك اثنتان يمصان زبه وليس واحده قبل ان ينهض ليفيق من غفوته ويجد سميره وسهير غارقتان في متعة مص زبه بنهم اثار عنده اسئلة كثيرة عن كل ما جرى لهذه اللحظة فقال لسميرة :هلا يا سميرة ممكن تتابعي شو ممكن يصير معاكي ليلة الدخلة ..نامت سهير على ظهرها فاعتلاها سامح ممسكا بزبه بيده موجها راسه الى فتحة كسها الذي اصبح كقطعة جبن مغلية بماء الشهوة وبدا معها رحلة تفريش ما بين شفريها قبل ان يفرك بظرها بزبه على شكل دوائر جعلت سهير ترتفع بوسطها محاولة جعل زبه ينزلق في احشائها الا ان سامح كان يبتعد قليلا قبل ان يعاود الكرة لمرات متعددة انهاها بادخال راس زبه في جوفها ثم اخرجه لتقول له سهير حرام عليك دخله جوا ...نيكني يا سامح ...بدي اياك تشبعني نيك ...عاوزة زبك بكسي ....دخيلك انا ..خلي كسي يذوق طعمه ,ثم تخاطب اختها قائلة نيال سميرة بهيك زب ..حبيبتي اختي سميرة نيالك يا روحي بهالزب الشقي ...,فيعاود الكرة ليدخلة اكثر قليلا ثم يخرجه ..مرات عديده وفي كل مرة يجعله يتوغل اكثر واكثر في احشاء كسها الذي لم يتواني عن جريان ينابيع ماءه العذب حول زب سامح الضخم الامر الذي سهل مهمته وجعلته يخترق شفريها حتى اصطدمت بيضتاه بفتحة طيزها ثم بدأ بالرهز عليها بقوة وعنف افقدتها صوابها وبدات تغدق على سامح كل عبارات الاثارة والتحميس وهو ما زال منغمسا بعمله بكل تفاني ...حتى طلب منها تغيير الوضع وناكها من الخلف بوضع الدوجي قليلا وهو وضع مثير جدا للرجل ويسرع كثيرا من القذف ...كانت سهير حينها قد اتت بشهوتها ما لا يقل عن خمسة مرات حين اخرج سامح زبه وقذف لبنه شلالاا فوق قباب طيزها ولم ينسى ان يمرر زبه على فتحتها الخلفيه ويبللها ببعض لبنه قبل ان يعطي زبه لسميره لتمصمصه وتنظف ما علق به من بقايا شهوته وشهوة اختها سهير ... لم تتوانى سميرة عن فعل ذلك بشهوة وارتياح بالغين بينما سهير قد اصبحت في عالم اخر فهي شبه نائمة او انها في غيبوبة الا من عينيها اللتان تغمضهما وتفتحهما للحظة حتى ترى ما يحصل بين سامح وسميرة ثم تعود الى غيبوبتها هانئة مطمئنة انها حصلت اخيرا على اللذة التي طالما تمنتها في سرها وحتى في العلن عندما كان هذا هو مجرى الحديث او النقاش .اما سميرة وبعد ان اكملت لعق قضيب خطيبها بمتعة وشبق فتوجهت بسؤالها المتوقع لسهير عما تراه في الموضوع فلم تجبها سهير ابدا بل بقيت في شبه غيبوبة حتى افاقت بعد ان صاحت بها سميرة لتقول ..هاي اول مرة احس بشيء اسمة متعة جنسية ..يااااااااه شو النيك لذيذ ..ثم قالت لسامح بتمنى الك حياة سعيدة مع اختي سميرة وانتي يا سميرة ما تنسي انك زوجة واحد بعرف شو يعطيكي حتى يوخذ منك اللي بريده وما تبخلي عليه بشي حتى لو كنتي بتعتقدي انه صعب لانه مع سامح وزبه الجبار واسلوبه الرائع كلشي بصير ممتع وبالنسبه لزبه الكبير اللي خايفة منه هذا هو احلى شي بسامح لانه بعرف كيف يدخله وكيف يخرجه ومتى يستعمله ومتى ما يستعمله يعني بالمحصلة مبرووووووك يا عرسان مع امنياتي الكوا بنيكات لذيذه ..وانت يا سيد سامح ارجو الستر على ما شاهدت وتاكد اني شخصيا ما رح انساك ابدا واكيد اكيد كل ما بده الغبي زوجي ينيكني رح اتخيل انك انت اللي بتنيكني واحاول استمتع بالتخيلات لعل وعسى انها تنفعني

إضغط هنا لقراءة الجزء التالي