قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 13

قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 13
قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 13
وانا قاعد علي ركبي و ايدي علي راسي و ناس لابسين اقنعة مثبتني، انا قولت اني خلاص مش هشوف نور الشمس تاني، لاكن فجأة دخل واحد لابس قناع غاز و رما قنبلة غاز منوم، انا اول ما الغاز وصل منخيري الدنيا اسودت بيا و اترميت علي الارض، (المشهد عند أمل في الڤيلا، و بتتصل بهدي) أمل: ألو ازيك يا مدام هدي هدي: ازيك يا أمل عاش من سمع صوتك أمل:*** يخليكي هو بودي مش عندك ولا ايه هدي: لا مش عندي ليه هو مش موجود عندك ولا ايه أمل: لا مش في البيت و برن علي الفون بتاعه مغلق و رحت المطعم مكانش هناك و سألتهم عليه مكنوش يعرفو راح فين اخر مرة كانت امبارح و هوا مروح بس اللي شافوه فيها هدي: قلقتيني معاكي طيب اصبري يمكن هوا معاه حاجات مهمة بيخلصها و مش عايز حد يدايقه، هو متعود يعمل كدا طيب معاكي؟ أمل: لا دي أول مرة اصلآ يعمل كدا هدي: خلاص انا هكلم رحاب يمكن عندها او تعرف عنه حاجه أمل: ماشي يا هدي سلام المشهد عند الشخصين اللي كانو بيتكلمو قبل كدا شخص1: ايه اللي حصل ازاي هرب منكم شخص2: معرفش احنا كنا مثبتينه و فجأة كلنا بقينا مرمين علي الارض حتي انا شوفته وقع معانا قبل ما يغمي عليا، الظاهر كان عامل حسابه شخص1: لازم نتصرف ونعمل اي حاجه شخص2: حاضر هنتصرف و نعرف هو فين الشمهد عندي، فوقت لاقيت نفسي في اوضة عادية دولاب و سرير و شوية كركيب هنا و هناك علي كام صورة لمو صلاح و اللڤير بول، انا: مين هنا، انا مين اللي جبني هنا دخل عليا الشاب الغامض اللي كان عندي في المطعم الشاب: اهدي اهدي ساعة و الدنيا تظبط معاك من الوجع اللي في راسك دا انا: وانت ازاي عرفت اني راسي وجعاني الشاب: عشان انا عارف قنابل الغاز دي بتعمل ايه بالظبط انا: طيب انت مين و جبتني هنا ليه الشاب: انا انقذت حياتك يا فرعون انا: فرعون ايه انت مين يعم انت اخلص الشاب: حزر فزر انا مين انا: يسطا انت بتقول ان دماغي وجعاني يعني ولا اقدر احذر ولا ازفت انجز الشاب: انا ماركو من الدارك ويب انا: ماركو.....؟ احا انت ماركو اللي.... ازاي بس انا كنت فاكرك مش من هنا ماركو: هاها يعم انت عايزني ابقي من الدارك ويب و احدد مكاني الحقيقي انا: واسمك الحقيقي ايه ماركو: ماشيها دلوقتي ماركو انا: لسه مش واثق فيا ماركو: ماشي يعم اسمي (مالك) انا: وانت اخترت اسم ماركو عشان قريب من (مالك) مالك: بالظبط الباب خبط و مالك قام فتح الباب و دخلت واحدة كبيرة من سن هدي تقريبا ومعاها صنية اكل الست:(مالك) خود الاكل دا عشان صاحبك مالك: تسلم ايدك يا ست الكل مكنتيش تعبتي نفسك بس ام مالك: ازاي بس دا بقاله يوم بحاله نايم لازم جاع اكيد مالك: ماشي يا امي ادخلي ارتاحي انتي طلعت ام مالك و هو قفل الباب وراها انا: اللي بتقوله الوالده دا صح مالك: ايه هو؟ انا: انا بقالي يوم هنا مالك: ايوة بقالك يوم اصل تأثير القنبلة كان قوي عليك انا: ينهار اسود زمان الدنيا مقلوبة عليا مالك: يعم اهدي بس و اقعد اسند نفسك بالاكل دا كدا انا: لا لا انا لازم امشي حالآ مالك: اهدي بس وانا هفهمك كل حاجه انا: قول مالك: لما تاكل الاول انا: ماشي يعم اهو (المشهد عند الشخص اللي كان عايز يخطفني و بيكلم واحدة) الشخص: انتي يا شرموطة انتي عرفتيه باللي هايحصل ولا ايه هي: وانا هعمل كدا ليه بس الشخص: عادي يمكن حبيتي تزودي رزقك قمتي بعتينا هي: هبعكم ازاي بس وانا اللي بديكم كل تحركاته الشخص: اومال ازاي هرب انا هتجنن (المشهد عندي انا و مالك) انا: اهو خلصت قولي بقي ايه الحكاية؟ مالك: بوص بقي انا من لما اديتك الفديوهات اللي انت ماسكها زلة علي عصام و شريف، و انا كنت بتابعك، انا: وبعدين مالك: بعدين انا بقيت اراقب كل حسباتك و تلفوناتك، و لما لاقيت المطعم اللي أمل كتبتهولك كبر و اتعرف انا الفضول خدني و كنت متأكد ان شريف مش هيسكت و هيحول يعمل حاجه عشان كدا هكرت الفون بتاعه و كان بيكلم حبيبو انا: مين؟ قصدك عصام! مالك: فيه غيرو و في حد خانك في الموضوع انا: خاني؟ مين مالك: هقولك بعدين بس كمان في حاجه عايزك تعرفها انا: ايه؟ مالك: بس عايزك تهدي كدا و تمصك اعصابك عشان الخشومية و النرفزة مش هتنفع و امي برا عيانة و مش حمل زعيق انا: اخلاص يا مالك انت كدا بتنرفزني اكتر مالك: ابوك انا: ماله عايش ولا ايه؟ مالك: لا يعم ايه جو الافلام اللي انت عايشه داه انا: اومال ايه؟ مالك: ابوك مات بس مش بسبب اللي حصل بينك و بين سماح انا: انت كمان تعرف سماح، مش مهم دلوقتي قولي بقي ازاي يعني ابويا مامتش بسبب الموضوع دا؟ مالك: ابوك جاتله رسالة ان سماح بتخونه معاك، ابوك مصدقش بس حب يتأكد و رجع بدري و شافك انت و سماح مع بعض انا: اينكان ابويا *** يرحمه مات لما شافني انا وسماح مالك: لا ابوك كان عايش في المستشفى بس طبعآ ولاد الحرام كتير، ممرضة شرموطة ادتله سم في المحلول و كان قوي جدآ انا بعصبية: ايه يعني ابويا مات مقتول ليه مقولتليش من بدري ولا شكلك انت متفق معاهم عليا و قمت زنقت مالك من رقبته انا: انطق مين اللي قتل ابويا مالك: اهدي اهدي صوت ام مالك من برا الباب: مالك يابني في حاجة مالك بصوت واطي: سبني.. سبني بقولك سبت مالك، و فتح الباب لأمه و قالها ان احنا بنهزر مع بعض عادي و قفل الباب تاني مالك: قلتلك العصابية مش كويسة اهدي، و بعدين انا لو كنت تبعهم، كنت هنقذك ليه، فهمني ولا كنت سعدتك من الاول، وجبتلك الفديوهات بتاعت اختك و طليقها عصام ليه انا وبرجع شعري لورا: طيب دلوقتي مين اللي مسؤل عن موت ابويا مالك: شريف و عصام برضه انا: ماشي انا هفضحهم بالفديوهات اللي معاي مالك: مش كفاية انا: اومال ايه؟ مالك: الفديوهات لو اتسربت يومين بالكتير و تتنسي انت لازم تعملهم كمين انا: كمين؟ ازاي يعني مالك: هقولك بعدين بس اهم حاجه دلوقتي روح و حرس كويس من اللي حواليك انا: صحيح انا عربيتي فين انا سبتها مفتوحه اخر مرة مالك: متقلقش انا دخلتك في العربية يتاعتك من ورا و جبتك علي هنا و هي قاعدة تحت و اهي المفاتيح انا: مالك! مالك: ايه؟ انا: لاكن انا مستغرب ازاي هكر محترف زيك و بياخود ألاف الدولارت و يعني مالك: فاهم قصدك ازاي انا بطلع من ورا كل مصلحة بألف او ألفين دولار و عايش هنا و علي كدي، بوص انا شغال خفيف اوي عشان مش عايز حد يعرفني ولا انضم تبع جماعة زي زيوس ولا بجاسوس والكلام دا عشان متعرفش و الحكومة تسمع عني عشان انا مسؤل عن البيت دا، انا امي ست الكل *** يخليه تعبانه عندها القلب و ابويا مبقاش يقدر يمشي و كل شهر لازمله ادوية بالشئ الفولاني، دا غير اني عندي اتنين بنات اخواتي واحدة فيهم مخطوبة ولازم اجهزهم الاتنين، كنت عايزني اعمل ايه غير كدا، ولا انت فاكرني إني بعمل كل اسبوع ولا شهر مصلحة زي كدا، لا انا كل كام شهر يمكن كل ست شهور، اعمل مصلحة علي ادي كدا، انا: خلاص يا مالك متكملش انا نازل مالك: طيب تمام بس حرص بعد كدا انا: مالك مالك: ايوة يسطا انا: اسف يسطا علي سوء ظني فيك مالك: ولا يهمك يسطا انا لو مكانك كنت عملت كدا برضو ابتسمت لمالك و هزيت راسي بايوة و نزلت كانت العربية مركونة تحت البيت و الازاز متدشدش علي الاخر ركبت العربية و كسرت الزاز من قدام الدركسيون بالظبط عشان اعرف اسوق و رحت اقرب حد بيصلح عربيات و صلحت الازاز و فتحت الفون بتاعي عشان كان مقفول و اول واحده رنت أمل انا: ايوة يا أمل أمل: بودي انت... انت كويس فيك حاجه ولا ايه رود عليا يا حبيبي انا: اهدي يا أمل انا كويس أمل: حرام عليك ليه بتعمل كدا انا قلبي وكلني عليك انت فين انا: في الطريق و جاي خلاص متقلقيش أمل: يعني انت كويس انا: ايوة مقتلقيش أمل: ماشي يا حبيبي هرن عليك تاني انا: ماشي يا أمل سلام قفلت مع أمل و طبعآ هدي كانت بترن رديت و طمنتها عليا و وصلت الڤلا واول ما دخلت كانت أمل في وشي جريت عليا حضنتني أمل: انت كويس فيك حاجه قولي يا حبيبي طمني عليك انا: اهدي يا أمل مانا قدامك كويس آمل: اومال كنت فين من أول امبارح انا دورت عليك في كل مكان عند هدي و رحاب و كمان رحت عند عبير انا: عبير؟! انا مش منبه عليكي متروحيش لعبير تاني ولا ليكي دعوه بيها أمل: انا.. انا افتكرتك عنديها و زعلت مني عشان خاطر كنت عايزني بس انا كان عندي الدورة انا: خلاص يا أمل بس بلاش تروحي لعبير انا خايف عليكي عبير دي صاحبية بيت دعارة يعني ممكن تتحبس في اي وقت وانا خايف تروحي تلبسي معاها أمل: حاضر بس انت مقولتليش كنت فين انا: ااااا عملت حادثة بسيطة خالص كدا أمل: يالهوي طيب انت حصلك حاجه انا: يا أمل مانا قدامك اهو كل الحكاية ان العربية عطلت و الفون فصل و كنت بصلح العربية و جيت اهو أمل: ماشي يا روحي اطلع خود دوش و انا هخلي شهد تحضر الاكل انا: ماشي يا أمل طلعت الاوضة و قعدت علي السرير و بفتكر كل الكلام اللي (مالك) كان بيقوله وازاي ابويا كان عايش في المستشفى انا لازم اجيب حقه، دخلت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت قعدت مع أمل علي السفرة و شهد كانت بتحضر الأكل علي السفرة شهد: حمد**** علي سلامتك يا بودي انا: *** يسلمك يا شهد لاحظت أمل كانت بتبص لشهد بطريقة غريبة زي ما تكون عايزة تقوم تجبها من شعرها انا: أمل.. أملللل أمل: ايوة... ايوة يا حبيبي انا: سرحانة في ايه أمل: ولا حاجه يا روحي يلا بقي عايزك تدوق الأكل دا عشان انا اللي عمله انا: ايه دا بجد أمل: ايوة يا روحي بقيت اكل انا و أمل و قعدنا قدام الTv شوية و بعد كدا طلعنا الاوضة ننام شوية وكنا عز النهار، نمت انا و أمل علي السرير، انا علي ضهري و أمل نايمة علي جمبها اليمين نحيتي و لازقة فيا أمل: علفكره انا تمام دلوقتي انا: بس انا اللي مش تمام أمل: ايه؟ .... انا: موخك راح فين قصدي تعبان وجسمي متكسر علي الاخر أمل: وانا موافقة علي اللي انت كنت عايزو انا: لا لا خلاص متشغليش بالك أمل: لا انا لازم أنفذلك كل اللي انت عايزو عشان متبصش برا تاني انا: برا ايه انتي فاكراني كنت بخونك في اليومين دول يا أمل؟ أمل: لا مش بتكلم علي اليومين اللي غبتهم برا انا: قصدك ايه بقي؟ أمل: بتكلم علي اللي عملته مع شهد الاسبوع اللي فات انا: هو انتي شوفتينا أمل: ايوة انا: وليه ما دخلتيش وقتها أمل: عشان انا اللي قصرت معاك لو كنت وافقت انك تعمل اللي طلبته مني مكنتش انت عملت كدا انا: حقيقي انا مكسوف منك اوي يا أمل، انا اسف أمل: وانا مسامحك يا حبيبي و برضوه موافقه علي اللي طلبته انا: ماشي يا روحي بعدين بقي، وعشان خاطري متقلبيش علي شهد انا اللي اجبرتها علي كدا أمل: بس انا ملاحظة انها بقيت تقولك بودي و خدت عليك جامد انا: شهد لسه مراهقة يا أمل و كمان البيئة اللي اتربت فيها كانت صعبة عليها، فهي ما صدقت تلاقي حد بيتكلم معاها و مصاحبها أمل: بس اللي شفتو من شهد غير كدا انا ملاحظة حاجة تاني انا: قصدك ايه؟ أمل: يعني من امبارح وانت مش موجود كانت زي اللي ميتلها ميت، والنهارده أول ما سمعتني وانا بتكلم معاك وعرفت انك جاي بقيت تتذوق و غيرت هدومها ولابست اللي يبرز جسمها انا: مانا قولتك مراهقة يا أمل، وانت تفتكري حد هيملا عيني غيرك أمل: ماشي يا روحي (الساعة 8:00 بالليل) صحيت كانت أمل مش موجودة جمبي و كانت نزلت الصالون بتاعها، دخلت الحمام غسلت وشي و فوقت و نزلت تحت في الصالون، ولاقيت شهد جات عندي وكانت لابسه عباية بيتي ديقة و نص كم و طرف الشق بتاع البزاز باين و حاطة روج و ميكاب خفيف و رابطة شعرها بأشرب صغير، و وقفت قدامي شهد: الحمد**** انك رجعت بالسلامة يا بودي انا:*** يسلمك تعالي اقعدي شهد قعدت جمبي علي طول مش زي كل مرة (مايصحش يا بيه و لا المقامات محفوظة ولا الكلام دا) شهد: انا كنت قلقانة عليك جامد انا: شكرآ شهد بتقرب مني و بتسمك ايدي شهد: طيب انا اتعلمت زي ما قولتلي انا: بس دلوقتي انا لازم اروح الشغل عشان بقالي يومين غياب و عايز اشوف الدنيا ماشية ازاي شهد: عشان خاطري انا كنت مبسوطة اخر مرة معاك، عشان خاطري يا بودي انا: قولتلك ان الشغل... لاقيت شهد بتفك زراير العباية من عند بزازها و كانت بدون برا، انا اول ما شوفت بزازها زوبري بدأ ينتصب و ايد شهد بتحسس عليه انا: يابت يخربيتك انا لازم امشي لاقيت شهد بتضمني عليها و خدت شافيفي في شفايفها و بقيت تبوسني بخبرتها اللي زادت شوية، بقيت تضمني لغاية ما بقيت نايم فوقيها علي الانتريه، هي علي ضهرها و رجليها علي الارض و انا رجل في الارض و رجل بين فخادها و نازل في شفايفها مص، بطلت مص في شفايفها و نزلت علي بزازها طلعتهم من العباية و بقيت امص حلاماتها و عضيتهم و هي بتتأوه و في دنيا تاني فضلت امص في اليمين شوية و الشمال شوية و بعد كدا نزلت عند كسها رفعت العباية و كانت لابسه كلوت بامبي، و مبلول علي الاخر من هيجانها، نزلت الكلوت و بقيت ألحس كسها و ادعك فيه و هي مستحملتش و جابت ميتها علي وشي، بقيت الحس اكتر و ادعك كسها و هي بتتأوه و تصرخ، وقفت علي رجلي و شهد كانت بتبص علي و هي نايمة علي ضهرها علي كنبة الانتريه، طلعت زوبري من البوكسر و هي اول ما شافت زوبري اتعدلت و مسكته بقيت تدعك فيه، انا قعدت علي الانتريه و خليتها تقعد علي ركبتها و نزلت علي زوبري مص و لاقيتها بتحول تلحس البيضان (الظاهر كانت بتذاكر كويس) بقيت تدعك في زوبري و تمص فيه مدة خمس دقايق و حسيت نفسي هجيب من سخونة بوقها، قمت طلعت زوبري من بوقها و خليتها نامت علي ضهرها و انا رفعت رجليها علي كتافي و عدلت زوبري علي كسها و بقيت ادخله بالراحة عشان كسها لسه دايق، بقيت ادخلو و انيكها بالراحة و هي بتتأوه و جابت ميتها علي بطني انا: هو انا لحقت يا بت شهد: اه اه مش عارفة مش قادرة امسك نفسي، اه كمل ون** بقيت انيك شهد بالراحة و بقيت اسرع سنه سنه و ادخل و اطلع، فضلت ارزع حركة تلت ساعة و كنت خلاص هجيب انا: اخخخ يا بت يا شهد انتي واخدة حبوب شهد: اححح ايوة خدت حبوب عشان مخلفش انا: كويس اوي... وقبل ما اكمل الكلمة جبت كل لبني في كسها، و نزلت علي شفايفها بوس و هي بقيت تصرخ و جابت ميتها لاخر مرة انا: مبسوطة شهد: قوي يا بودي **** ما يحرمني منك انا: خفي بقي اليومين دول عشان أمل ممكن تشوفنا شهد: حاضر بصيت في الساعه كانت تسعة و نص، اتردت اروح المطعم ولا لاء، بعدين قررت اروح طلعت الاوضة و غيرت هدومي و ركبت العربية و روحت المطعم حماده: ايه يا كبير كنت فين اليومين دول، انا: مفيش يا حماده كان معاي كام حوار كدا حماده: انا بصراحه استغربت اصل المدام أمل جات هنا و سألت عليك انا: لا عادي اصل فوني كان فاصل بس حماده: ماشي يا كبير، و حمد*** علي سلامتك انا: تسلملي يا حماده كانت رايح المكتب و لاحظت منال اول ما شافتني اتوترت انا: ايه يا منال مالك منال: ها لا مفيش، قولي انت كنت فين كدا كل دا انا: مفيش تعبان شوية منال: طيب انت كنت فين ولا حصل ايه معاك انا: مالك يا منال ما قولتك اني كنت مشغول شوية منال: طيب ماشي هروح اشوف الشغل الي ورايا انا: ماشي مشيت منال، و انا شايفها متوترة و مش علي بعضيها من لما دخلت المطعم، قولت اشوف حكايتها ايه دي كمان، طلعت المكتب و قعدت علي الكرسي، دقيقتين و فون رن و كانت نرمين مرات المحافظ انا: ازيك يا مدام نرمين نرمين: ايه التقل داه كله، بقي اديك الكرت بتاعي و انت تطنشني كدا انا: لا طبعا مقدرش اطنشك، صدقني مشغول علي الاخر نرمين: طيب انا عزماك علي العشا انا: بس دلوقتي الساعة عشرة نرمين: انا قصدي علي بكرا انا: بصراحه يا مدام نرمين مش عارف ظروفي هتكون ايه نرمين: كدا انت هتزعلني منك يا بودي بجد انا: وانا ميرضنيش زعلك بكرا هكون عندك نرمين: باي يا بودي انا: سلام يا مدام نرمين قفلت مع نرمين و عرفت انها حيحانة اوي من كلامها و صوتها، بس انا خايف جوزها يعرف باللي حصل دا و نروح في داهيا (المشهد عند نرمين و صالح) صالح: قالك ايه وافق نرمين: طبعآ وافق صالح: طيب متعرفيش الساعة كام هياجي نرمين: ايه يا عرص مستعجل كدا ليه، عايز تشوفني و انا بتفشخ منو قدامك صالح: احح نفسي اوي يا روحي و الحسلك كسك كمان عشان ينيكك بسهولة نرمين: هيحصل يا روحي عشان تشوف الرجاله صح يا عرص مش زوبرك الخمسة سنتي داه صالح: طيب انت عرفتي من فين ان هو هيقدر يمتعك، قصدي يمتعنا، مش يمكن علي كدو نرمين: لا مانا سألتها و هيجاتني اوي من كلامها و انا حاسة انه هيمتعني اوي صالح: ماشي يا روحي (المشهد عندي) مسكت فوني و لاقيت رسالة من ماركو، و بيقولي من اللي كانت بتخوني و بعتلي صورة ليها، انا اول ما شوفت الصورة مكنتش مصدق انها بتخوني