قصتى مع إبنة خالتى التى إغتصبتها وفضيت بكارتها

قصتى مع إبنة خالتى التى إغتصبتها وفضيت بكارتها
في سنة 1982 كان عمر 19 سنة و ادرس في الجامعة سنة أولى و أنا الوحيد من القرية جامعي و قريتنا صغيرة و تعتمد على الفلاحة و تربية الحيوانات و معزولة ، في الصيف رجعت من الجامعة للدوار في شهر جوان و كلي اعتزاز و فخر كوني جامعي ، كنت على علاقة مع جارتي و بنت خالتي في نفس الوقت زوليخة عمرها 17 سنة لكن علاقتنا من بعيد فقط و بالكلام و الرسائل ، كان بيننا قصة حب حقيقية . في أحد الأيام وقت المقيل بعد الظهر خرجت رحت للوادي ( عندنا في القرية وادي نسقي منه و البنات يغسلون فيه الثياب ، في ذلك الزمان لم يكن عندنا لا ماء ولا صرف صحي ولا هاتف ، فقط الكهرباء متوفرة لكن كنا عايشين و مرتاحين ، لذلك البنات تضطر تروح للنهر لغسل الملابس لكن يذهبن مع بعض و كانت الدنيا أمان الصراحة . يعني الوادي كان بالنسبة لنا هو شريان الحياة الرئيسي ). رحت للوادي و سمعت صوت ضحك البنات و كان وقت كأس العالم في إسبانيا و الجميع مهتم بالكرة أو بالفلاحة و الرعي . تسللت بين الأشجار و جلست أتفرج على البنات المراهقات و العزبات ربما اشوف كيلوت او فخذ او سوتيان ههههههههه كنت هايج و شفت زوليخة معهن فزاد هياجي ، بقيت اتفرج مدة ساعة أو أكثر شوي حتى غادرن النبع و قررت احلب زبي و اعمل العادة السرية لأني سخنت كثيرا ، لكن لما نزلت للنبع و اخرجت زبي سمعت صوت خطوات فهربت داخل الغابة بسرعة و بدأت أنظر فإذا بزوليخة في طرف النهر تعاود غسل بعض الثياب و عرفت انها اسقطت بعض ملابسها المغسولة فرجعت لغسلها من جديد لكنها كانت بمفردها و قررت أخرج وأتكلم معاها فهي عشيقتي و حبي . خرجت خلفها فانتبهت و لما شافتني قالت لي : يخرب بيتك هذا أنت أفزعتني . قلت لها لا تخافي أنا لحالي ، المهم بدأنا نتحدث و هي تغسل الثياب و لما حاولت الذهاب أمسكتها من يدها فابتسمت و نفسي قامت فقبلتها من الخد و هي لا تقاوم ، كانت تلبس عباءة خفيفة تسمى عندنا بدعية . لما قبلتها طلبت منها المزيد و هي تقولي ربما يشوفونا و ننفضح ؟ قلت لها لا تخافي تعالي معي حبيبتي ؟ دخلنا في الشجر حوالي 20 متر و الغابة كثيفة و بدأنا نمارس الحب و الجنس السطحي و اول مرة ألمس جسدها الطري و قبلتها من الفم فساحت بين ذراعي و رجعت خلفها اقبلها من الرقبة و يدي في بزازها و هي تتنهد بحرارة و صدرها يبرز للأمام و زبي قام بقوة و ضغط على طيزها ، وضعت يدي في كيلوتها لما رفعت عنها العباءة و بدأت أتلمس كسها الصغير الطري و هي تتنهد فقط ثم وضعت يدها في زبي من فوق السروال و هي تتحسسه . نزلت السروال لما رايتها مهتمة بزبي و اخرجت زبي من طرف الكلسون و وضعته في يدها و هي تتفقده ممكن اول مرة تمسك زب بيدها و ربما سخنت من لمسي لكسها و هنا ادخلت زبي بين فخذيها من الخلف حتى خرج من الأمام و لمس كسها الطري و هي وضعت يدها على زبي و الصقته بكسها و دعكته بقوة ، كان كسها بدا يفرز السوائل و زنبورها انتفخ مثل حبة الحمص و هي تتعرق و تنازع آآههههههه أههههه أمممممممممم ، نيمتها على ظهرها بعد ما نزعت ملابسي و فرشتها في الأرض و نزعت عنها عباءتها و كيلوتها الصغير الأحمر و رفعت رجليها ، في ذلك الوقت ما كنت اعرف الجنس كثيرا ولا هي ، يعني ما لحست كسها و هي ما مصت زبي هههههههه فقط بدأت افرش كسها بزبي و هي تتلوى من اللذة ، كان منظرها و هي تتلوى و تتمحن غريب عجيب ، رضعت بزازها حتى شبعت و زبي فوق كسها حتى تعبى سوائل ، كل ما ادخلت زبي بين شفرات كسها ترتعش البنت و ترجف فاخرجه بسرعة و هي تمسكه بيدها و ترجعه بين شفرات الكس ، كنت أطلع و أنزل زبي رايح جاي بين شفرات كسها و هي تتخبط تحتي و تمسك رجليها و تضمهم لصدرها و تفتح كسها على الآخر ، لما غلبتني الشهوة حاولت إدخال زبي لكن ما عرفت اول مرة ههههههههههه كان زبي ينزلق للطيز أو للعانة ، عانتها فيها شعيرات قليلة صفراء . لكن بعد مدة انتفخ زبي بشدة و هي ما تمنعت إطلاقا و غلبتها الشهوة فقررت أن أدخل زبي من غير وعي مني ، حكيت زبي بين شفرات كسها ثم ضغطت بقوة شوي فبدا زبي يدخل و ينساب حتى حسيت بحاجز في الكس يمنع زبي من الدخول و زوليخة صرخت أيييييي أيييييييييي اييييييييييي أحححححححح لمست عشاء بكارتها بزبي فاخرجت زبي بسرعة و خفت شوي لكنها عاودت إدخال زبي في كسها و هنا دفعته بقوة حتى دخل للنصف و احسست ان الحاجز الذي يمنع زبي تقطع أو انزاح و زوليخة مسكتني بقوة من ظهري و صرخت أييييييييي أيييييييي أحححححح واصلت إدخال زبي حتى وصل للبيضات في الكس و لما سحبته لقيت لونه أحمر مليان دم و كسها فيها فطرات دم تسيل في الجنب فانتبهت و عرفت أني فضيت بكارة زوليخة حبيبتي و هي تتالم قليلا لكن شهوتها غلبتها لذلك لم تمانع ، عاودت إدخال زبي في كسها و هي تتلوى و تتاوه و تتألم أمممممم أححححح آآيييييييي حتى زال عنها الألم و بدأت تنتفض تحتي و أنا أنيك فيها و زبي لما يخرج أو ينزلق هي ترجعه بسرعة و ترمي جسمها ضدي كي يدخل بعنف ، أدخلت و اخرجت زبي مدة غير طويلة فبدأت تتخبط تحتي و تتنهد و تزفر بشدة و حرارة و ادهشتني محنتها و لما مسكت بزازها كانت صلبة كثيرا و جسمها متصلب و متخشب و هي ترتعش وتتخبط و تغرز أظافرها في ظهري و تقول أححححح أحححححححح أممممممممم زيد لا توقف زيييييد ارجوك زيييييد دخله أكثر أمممممم كانت في ذروة الشهوة و اللذة و المحنة ، بقيت هكذا حوالي 3 دقائق و زبي في كسها داخل خارج ثم بدأت ترتخي و جسمها يفقد صلابته ، أنا عرفت أنها جاءتها الشهوة و قضت محنتها فاسرعت النييك و قويت الضرب بزبي حتى انتبهت و كانت مغمضة العينين ففتحت عينيها و قالت لي بالراحة ارجوك ؟ ما طولت حتى انفجر زبي بالمني و اللبن في كسها حاولت إخراج زبي كي اقذف على بطنها لكن غلبتني اللذة و نزلت كل المني في رحمها و نمت فوقها نرتاح من التعب و نتمتع باللحظات هذه . لما فقنا من غيبوبتنا بدأت تبكي فاخذت قميصي و رحت بسرعة للنبع بللته بالماء و رجعت مسحت الدم من كسها و قبلتها و طمنتها أنها سوف تكون زوجتي ، نزلت العباءة و نفسي انيكها مرة ثانية لكن خفت تتمنع ، هي رجعت لبيتهم و انا بدأت انتظر علامات الحمل و الفضيحة لكن هذه المرة مرت سليمة و لما سالتها بعد شهر او أكثر قلت لها زوليخة جاتك العادة الشهرية ؟ قالت لي نعم ، ففرحت أففففف . هذه أول مرة أفض فيها بكارة بنت و زوليخة ما لمستها بعد ما فضيتها إطلاقا مع أني حاولت لكن عبث هههههه مازالت تلك اللحظات في ذاكرتي لا تفارقني . زوليخة تزوجت بعد ذلك ، كيف لا ادري هههههه . نهاية القصة .