قصتى مع كس والدتى الهايجه

قصتى مع كس والدتى الهايجه
حكايتي اني شاب في اول حياتي وكان والدي متوفي وتزوج امي في سن صغير و ولدوني وكانت امي مش كبيرة في السن لما كبرت كانت الناس بتفتكر انا وامي اخوات من شكلها الصغير ومظهرها الشباب وكانت انا وامي نعيش مع بعض وكنت انا لها لست مجرد ابنها وكانت تعتمد عليا في كل حاجة ومكنش بينا خجل او كسوف في اي حاجة وساعات واحنا بنسهر اقول لها انا بحبك وانا نفسي اتجوزك تقولي عيب تحبني اه بس تجوزني ازاي و مكنتش عارفة ان كل ما بكبر في السن واتعلق بها افكر بها انها مراتي مش امي ولما كانت تكون تعبانه وادلك رجلها او ظهرها واعملها مساج كنت اسرح بخيالي معها واشعر انها مراتي وان بعد ماخلص هنام مع بعض وننيك بعض وكل ما تلبس قميص نوم شفاف او تكون بلابس خفيف كنت اشتعل نار بداخلي وكان لبسا القميص دة ليا وفي يوم قلت اعمل حسابك بكرة هتكون معايا ننظف الشقة ونغسل السجاد قلت حاضر وفي الصبح جيبت السجاد عشان نغسله مع بعض ودخلت لبست قميص كت ابيض قميص بس مش شفاف ومكنتش مركز اوي واحنا بنغسل ولما القميص اتبل بالماء واتجسم علي صدرها وجسمها مكنتش عارف امسك نفسي قلت لها نظفي انت قدام وانا هنظف وراكي ولما نظرت اليها وشفت طيزها وهي مجسمه في القميص وهو مبلول قذفت دون ان اشعر من غير ما المس زبي من كتر الهياج سندت علي الارض وعمال انهج لفت ليا وقالت مالك قلت لا دوخت شويا وقلت كويس ان الشورت مبلول مياة و مالاحظت القذف قلت لا خلص هقوم اغير الملابس و ارجع تاني اظاهر خدت برد و بعد ما خلصنا بالليل كانت شديدة التعب قلت لها خلاص بعد ما ناخد دش هدلك جسمك وهترتاحي و بعد الاستحمام ذهبنا للسرير وقلت لها يلي قالت لا خلص مش لازم اصرت عشان المتعه اللي انا بحس بيها لما بعمل كدة خلعت القميص و كانت بالباس فقامت ونامت علي بطنها زي كل مرة وانا دلكها راحت في النوم وكانت لا تشعر بشيئ و احرك فيه وهي و لاتشعر بشيئ و نائمه خالص في الاول مكنش في دماغي حاجه بس وانا بعدلها علي جنبها ورايت فخدها و افتكرت واحنا نغسل السجاد زبي وقف دلكت فخدها لاقيتها مش حاسه بحاجة قبلتها وكانت لا تشعر قلعت هدومي و حضنتها و ابوس فيها واحسس علي جسمها وهي لا تشعر خفت اعمل اي حاجة تاني لغايه لما قذفت نظفت بعد القذف ونمت جنبها عادي عشان متلاحظ حاجة وفي الصباح وانا جالس مع نفسي قلت ما الفرصة كانت معايا ليه خفت ادخل فيها زبي فجات وقلت مالك متعصب ليه استغليت الفرصة بفكرة جات لي قلت عمال احلم ببنات ويحصلي حاجات وانا نايم و اكلم نفسي و اصحي الصبح مش هقدر اكمل تاني ضحكت وقالت خلاص كبرت كدة بقي ندور ليك علي عروسه قلت لها لا بصت ليا وقالت ليه قلت لو ملاقتش عروسه زيك كدة مش هتجوز وهفضل اعيش معاكي كدة من غير جواز قلت طب وهتعمل ايه في اللي بحيصلك باليل قلت خلاص هرجع انام معاكي تاني كل يوم وعشان يخافو وميجوش تاني ضحكت وخدتني في حضناه وانا في عالم تاني وفي المساء ولما ذهبنا للنوم قلت ها نام وانا هفضل صاحيه عشان لما يجو اضربهم وضحكنا ولما كانت خلاص هتروح في النوم عملت نفسي نايم اهلوس بالكلام و اضعك في زبي وهي تقولي اصحي وانا عامل نفسي نايم ولما قربت مني خدها في حضني و عمال ابوس فيها والعب في جسمها واحك زبي فيها اصحا حرم عليك انا مش حمل كدة تعبتني بقالي زمان محدش لمسني كدة لغايه لما قذفت و سكت راحت وخداني في حضنها وهي بتنهج من النشوة قلت الفكرة جابت نتيجه حلوة في الصبح لقيتها عماله تضحك قوي وتقول اظاهر البنات اللي بتجيلك ديه حلوة قوي وجمدين قلت لها ليه قلت خلاص حصل خير بس خليك راجل شويه معاهم وفي مساء اليوم التالي قالت هتنام جنبي هتعمل زي امباح هغرقك مياة ساقعه قلت ليه ايه اللي حصل قالت خلاص وبعد ما بداءت جسمها يرخي وتروح في النوم عملت تاني نفس الحكاية بس المرة ديه حضنت فيها قوي خفت تغرقني بالمياة الساقعة وهي تقول اصحا انا امك فوق حرم كدة انا بتعب مش قدرة اعصابي خلاص وانا احضن فيها واقل لها كل الكلام اللي نفسي اقوله لها وانا صاحي قالت لازم اخليك تقذف عشان تهدي شدت الشرت والباس ورحت حضنها وخليت وجهي اما وجهها واقول لها انت حببتي انا حاسك زي امي بالظبط حتي جسمك زيها انا موافق اتجوزك خلاص ودلوقتي وهي تقول مش قادرة حرام عليك اعصابي خلاص تعبت مش فادرة اتمالك نفسي وانا عمال ادلك جسمها والعب في كسها لغايه لما نزلت اللباس بتعها براحه واستعليت انه خفيف و شدته بقوة وانقطع وهي تصرخ وتقول لا فوق اصحي مش هينفع اللي بتعمله دة ولا اشعر غير باني ارفع فخدها لفوق وادخل زبي بها و اول لما دخل شعرت بقوة قبضه يدها لما مسكتني من ضراعي بلاش ارجو ولما حركت زبي ادخل و اخرج و هي تصرخ و تقول لا بلاش مش قادرة اقاوم خرجة جسمي كله ساب و انا اشتعل من المتعه و الهياج ولما هاجت علي الاخر وخلاص بقت مش مركزة عدلتها علي ظهرها و نمت فوقها واخرجت كل القوة والطاقة التي كنت اشعر بها وحبي لها وهي تقول انتر بقي اقذف حرام عليك خلاص مش قادرة ارحمني قلبي هيقف نفسي راح ولما قذفت لقيتها عماله تقول اة اة خرجه بقي خرجه حرام عليك و من كتر التعب ريحت عليها وهي فاكراني نايم زقتني علي السرير براحه وبعد شويه قامت و لبست قميص نوم طويل ومش شفاف و لبستني هدومي و نامت جنبي عادي وكان محصلش حاجة وفي الصباح اول ما النور طلع اسرعت علي الحمام و استحمت وجلست في الصاله قمت عادي وجلست جانها وهي لا تتكلم قلت لها مالك يا ماما وكانت متوترة وتنظر اليا بكسوف قالت ايه اللي انت عملته امبارح دة قلت ايه حصل قالت يعني مش عارف قلت لها لا انا لما نمت امبارح محستش باي حاجة نظرت لي وقالت بجدد يعني مش فاكر حاجة قلت لا ليه ارتاحت وذهب التوتر عنها وضحكت وقالت خلاص رحت اخدها في حضني وقلت قولي مالك ايه حصل وكنت اشعر اني اخذ زوجتي واسالها قالت خلاص بس كنت عنيف قوي امبارح قلت عنيف ازاي ونظرت الي زراعها و قلت ايه زراعك ماله ازرق ليه كدة كنت بحاول اخليها تتكلم عشان افضل حاسس بمتعه امبارح نظرت وقالت ادة قلت انا معرفش قالت اة منك قلت هتحكي خلاص قالت اصل انك و انت نايم ضربتني وانا نايمه عشان كدة جسمي ازرق قلت لها اسف واستغليت الفرصة و قبلت جسمها بحجه اني اعتذر بصراحة انا معرفش دة حصل ازاي او فكرت فيه ازاي بس محصلش حاجة تاني بينا وهي ما زالت تحتفظ بهذا السر حتي الان بس اجمل حاجه نظرة السعادة في عينها لما صحينا الصبح بعد لما اتطمنت اني معرفش حاجة