الفتاه الممحونه تنتاك من شقيقها ووالدها

الفتاه الممحونه تنتاك من شقيقها ووالدها
كنت وانا فى ايام الثانويه العامه منبوذه من اهلى بسبب اننى البنت الوحيده والمفروض ان يدلعونى ويدللونى الا انهم رغم جمالى ورقتى وضعف امى وجهلها تعبونى وقالوا كفايه تعليم وقعدت فى البيت غسيل وكنس وطبيخ تعبت ومره وانا فى البيت لوحدى دخل اخويا عليا وحضنى من ورا وجرجرنى الى مكان مهجور فى البيت وقالى انا عارف انك مظلومه وانه ح يقف معايا وبدا يلعب فى شعرى ويمسكنى من صدرى وانا موش عارفه اتصرف ازاى بس شعرت باحساس جميل حسيت بان فيه واحد حنين وبيخاف عليا المهم نزل بوس فيا وحضن ونيمنى على الارض وشلحنى ونام عليا وسحب كلوتى لتحت ولعب وفرك فيا وانا مش عارفة اتصرف ازاى دا اخويا وحيعمل ايه موش عارفه ولكن احساسى الجميل وعدم خبرتى وانا اصلا ما اعرفش انه ممكن يضرنى بالعكس استسلمت له قالى انه بيخاف عليا وبيحبنى قلت له نعم الاخوه انا محتاجه عطف وحنان حتى من الطيور او المواشى ساعتها حسيت ان فيه الم من تحت وفيه حاجه سخنه نزلت عليا وضقت المتعه بجد وكلامه طمنى بعد شويه باسنى ومشى قمت نفضت هدومى ومشيت وبينى وبينكم انا مستعده اسمع كلامه الحنين واديله عمرى تانى يوم قال: انا رايح الغيط وابقى هاتى الاكل هناك ده كان قدام العيله ابويا وامى واخواتى قلتله حاضر وما عرفتش اقول غير كدا هناك فى الغيط قالى مدى ايدك ناكل لقمه وافردى وشك كدا ..انتى زعلانه من امبارح قلت له لاء حتى انا فرحانه ..ايوه فرحانه من حنيته وطبطبته عليا قالى مافيش حاجه وجعتك من تحت قلت له حاجه كدا وراحت قالى تعالى ورينى وخدنى جوه الزرع وقلعنى ونمت وركب عليا وشوفت بتاعه وقرب منى وزقه جوايا افتكرت الم امبارح الذى انقلب لمتعه النهارده وفضل يشتغل فيا ييجى ساعه وانا فى عالم تانى مستمتعه جامد وعوزاه يضغط عليا ويقلبنى كدا وكدا وفى الاخر شهقت وارتعشت قالى ما تخافيش قلت له ايه ده قالى انتى كدا بقيتى مره قلت له نزلهم جوايا زى امبارح المهم روحت شكلى متغير وسالنى ابويا فيه ايه يا بت ..متغيره ليه روحت الاوضه جه ورايا قلت له اخويا ده حنين قوى يا ابه وعوزاك تحن عليا هو انا مش بنتكم قالى ازاى ..حنين ازاى..عمل فيكى ايه وبدا يحس ان فيه حاجه قرب منى وطبطب عليا ارتميت فى حضنه وبكيت لقيت بتاعه شادد وانا فى حضنه بعدت عنه قالى بعدتى ليه قلت خايفه منك يا ابا من ايه ما اعرفش اخدنى فى حضنه وضمنى جامد ونزل لباسه وشد لباسى لتحت وحسيت ان عمود دخل كسى واختلط لبنه بلبن ابنه واصبحت زى الشرموطه بين اخى وابى اللى يعوز حاجه يسحبنى ويشتغل وانا مستسلمه وممكن يعملوا فيا مرتين تلاته فى اليوم بس ده من ورا ده ماحدش منهم يعرف التانى كل واحد بيفكر ان انا شرموطه وخلاص فضلت على كدا شهرين واتقدم ليا واحد وافقوا بيه وزوجونى له وبقيت زوجه لتلاته بس جوزى ما يعرفش ان اخويا وابويا بيستعملونى انا حامل دلوقت مش عارفه مين ابوه بس حسيت بالامان والراحه