قصتى مع زوجة أخى

قصتى مع زوجة أخى
زوجة أخي الأكبر مني جميلة لهطة قشدة وهي في سني ... ومن أول ما شفتها وأنا مشتهيها وبشوفها كتير في أحلامي وأنا راكبها و زوبري في كسها ولكن دايما ما أنتهي معها بعدم الإنزال وأقلق من النوم وأجدني بأضرب عليها عشرة وأغرق في لبني وعند إستحمامي أجدني ماسك زوبري أحلبه عليها يعني حاططها في دماغي.. حاططها في دماغي ... وهي بترتاح بالكلام معايا قوي ومصحباني ودائما ما أدردش معها سواء في وجود أخي أو في عدم وجوده.. و أخي له في شقة بمنزلنا وزوجته تنزل عند الصباح بشقتنا يوميا لتساعد أمي في الشئون المنزلية والطهي فشقتنا كبيرة وليس عندنا شغالات أو خدم لذلك لا تغادرنا إلا ليلا هي وزوجها لشقتهما ... أما أنا فلي بشقتنا حجرتي الخاصة .... و ما زلت طالبا جامعيا وأدرس بكلية الآداب.. والدي متوفي و والدتي سيدة منزل ومسنة.. وأخي الأكبر مني سنا زوج فدوي.. يعمل بأحد القري السياحية بساحل البحر .. ويأتي أجازة قصيرة ثم يعود .. لذلك زوجته تكاد تكون مقيمة معنا إقامة دائمة .. ولكن عند النوم تذهب لشقتها.. وفي الصباح تكون معنا في إفطارها وغدائها وعشائها.... اليوم الخميس كان آخر يوم إمتحاناتي.. و فور الإنتهاء من الإمتحانات ذهبت لمنزلنا.. وتناولت مع والدتي و زوجة أخي غداءنا.. وكانت عاملة بيتزا وتناولتها بشهية عجيبة.. أثنيت علي والدتي في طهيها وفاجأتني والدتي بأن زوجة أخي هي من قامت بطهيها فقلت لها تسلم إيديكي دي حاجة عظيمة وشكرتني وإنتهينا من الغداء.. ثم ذهبت لحجرتي للقيلولة.. وقمت من النوم في الساعة الخامسة مساءا.. وإستأذنت والدتي للخروج للتريض مع أ****ي وطلبت مني عدم السهر والرجوع للمنزل.. فأنا راجل البيت.. ورجعت عند التاسعة ليلا... دخلت للبلكونة لتكملة السهرة.. وأنا عامل فيها قاعدة وروف جاردن بتكعيبة شجرة لبلاب.. وفيها شتلات من الزرع والورود.. وإضاءة.. وأقفاص عصافير زينة.. وأحواض سمك.. يعني قاعدة تنسي فيها الدنيا واللي فيها ، وقفت أطل من شرفة البلكونة لأتنسم الهواء البحري.. ووجدت زوجة أخي بجانبي تسألني عن إمتحاناتي وعن إمتحان اليوم وأخذنا ندردش في أمور حياتنا وحياة من حولنا من الأهل والجيران.. وسألتها عن أجازة أخي ومتي سيأتي فإنقلبت إبتسامتها لتكشيرة.. وقالت لسة بدري أوي علي بال ما ييجي ..ثم قالت إنت بتفكرني ليه بس حرام عليك!!دا أنا حأطق من بعده عني.. وخرجت من صدرها زفرة تحرق بلد ودمعت عيناها.... فقلت لها أنا آسف علي هذا الألم اللي سببته ليكي ...فقالت ولا يهمك يا سيدي.. وأردت أن أخرج عن هذا الحديث النكد... فرأيت مُزّة في الشارع تهبل.. فقلت لفدوي.. بصي شوفي الجمال الماشي علي الأرض.. فقالت دي حطة شوية بوية علي وشها.. دا أنا أحلي منها بكتير ولاّ إيه رأيك.. فقلت إنت جمالك جمال طبيعي.. يا بخت أخويا بيكي.. وضحكت ... فضحكت.. وقالت ياه علي الكلام الحلو.. دا أنا محتجاه أوي..ثم سكتنا وفاجأتني بسؤال لم أتوقعه..يا تري في مُزّة في حياتك؟ فقلت لها أنا كنت مشغول بالدراسة ولم أفكر فيهن .. ثم قلت لها هو الواحد منا عاوز إيه غير صاحبة أو صديقة يتكلم معاها ويفضفض ... وإنت الصراحة معوضاني عن ده ومش محتاج غيرك الصاحبة والصديقة..فإبتسمت وانفرجت أسارير وجهها.. وقالت معقولة!!إنت بتعتبرني صاحبتك؟ قلت لها إنت فيك فعلا كل المميزات اللي تجعلك أحسن صاحبة لي في الوجود... قالت لي حأسألك سؤال وما تفهمنيش غلط أرجوك..قلت لها إسألي..قالت إنت مارست الجنس مع بنات؟ قلت الصراحة مع بنات الجيران يعني بوسة تقفيش أو من فوق الهدوم.. قالت ومش بتشتاق للجنس علشان إنت ما مارستوش بالكامل؟.. قلت يعني إيه؟ ..قالت في الأعضاء التناسلية..قلت إطلاقا..قالت يا بختك ووضعت وجهها في الأرض كسوفا.. قالت أنا حبّيت أعرفك معاناتي لأني مارست الجنس الكامل.. وليه حزنت لما سألتني عن أخوك.. قلت لها ياه أد كدة إنت في ألم!! قالت وخاصة أنا لسة شابة صغيرة وفي عز شبابي ومحرومة من أحلي شيئ في الحياة.. ودمعت عيناها.. فوضعت يدي علي كتفها ومسحت لها دموعها وبكيت لبكائها... وفاجأتني بكلمة تسلم لي يا حبيبي.. دا إنت رقيق قوي وبتعزني.. قلت لها عاوز أعترف لك بشيئ.. بس ما تفهمنيش غلط.. قالت إتكلم.. قلت أنا الصراحة بتمني أتجوز مُزّة زيّك في جمالك وحلاوة جسمك.. فأنت فيكي كل صفات الأنوثة المتفجرة.. وروحك حلوة.. وكثير بأشوفك في أحلامي .. فقالت يعني إزّاي بتشوفني ؟..قالت بتعاشرني كأنثي ؟قلت أيوة.. وبتقوم تلاقي نفسك غرقان؟.. قلت لا.. ولكن بأقوم من النوم وأخرج شهوتي وأغرق نفسي من لبني قالت علشان ما مارستش الجنس الكامل أحلامك بتيجي ناقصة... ووجدتها تفاعلت مع القصة وأنا أكلمها.. فطلبت مني أن أحكي لها كل شي بالتفصيل.. قالت لي تكلم بدون رسميات خلّيك فري.. كأني حبيبتك.. وقلت لها حاضر.. ثم حكيت لها عما أراه في أحلامي ..و علي ما أفعله عند إستحمامي.. وكيف أحلب نفسي عندما أتخيلها ...فضحكت وقالت أد كدة إنت محروم مثلي ومشتاق للجنس ؟ قلت لها موت ... قالت أنا أكثر منك.. لأني مارست الجنس من بوس وأحضان وتقفيش وزوبر في الكس ومص للبظر.. قلت هل نجرب من فينا أكثر مشتاق للجنس الكامل؟ قالت أوي نتفق؟..قلت نتفق!!قالت أنا جرّبت الجنس الكامل ..وإنت ما جرّبتوش واللي جرّب وداق وإرتوي بيكون حاجته شديدة أوي.. صح؟! قلت صح! قالت وسيلتي الوحيدة في اللإرتواء دلوقت.. هي إنت.. إحنا صحاب وإنت حاسس بي.. وأنا حاسّة بيك.. يبقي الوسيلة الوحيدة.. يكون ري الأرض منك والأرض حتكون في شقتي.. وفي فترة الليل تيجي ترويها ..إيه رأيك؟..قلت طبعا موافق ويا ريت نبدأ من اليوم ..قالت موافقة.. طيب حاتيجي الزّاي؟ أنا طالعة شقتي دلوقت علشان أنام وحقول لحماتي تصبحي علي خير.. وإنت؟.. قلت بمجرد ما ماما تدخل تنام وبعديها بساعة يعني علي الساعة 11كدة حتلاقيني عندك.. وإنتي عارفة ماما بتاخد منوم وما بتصحاش غير الصبح.. وكمان حجرتي لها باب علي السلم.. يعني حأخرج وأدخل من غير ما حد يحس بيّة في البيت.. قالت حسيب باب الشقة مفتوح وحنتظرك؟.. الليلة دخلتك يا قمر.. وحنظف جسمي من الشعر وحنتف شعر كسي علشان أبقي ناعمة.. وحدّيك درس في الجنس.. وفي التعامل مع جسمي كأنثي.. وكمان حعلّمك البوس والمص واللحس علشان خاطر عيونك.. وحخلّيك تحلم بالليلة دي طول حياتك...قلت يا حبيبتي أنا مش خام قوي كدة.. أنا بتفرج علي أفلام سكس.. وشفت طرق كثيرة للجنس وكمان للبوس.. يعني نظري مش عملي... حتلقيني عشرة علي عشرة ...وكمان ححْلق شعرتي وحشيل الشعر كله اللي تحت وحاجيلك عريس في ليلة دخلته.. وحخلّي بلبلي يجننك ويهبلك..قالت ياه دا إنت فكيت خالص ..قالها إنتي خرّجتي المارد من القمقم ... قالت أعذرني عشي عاوز بلبل يعيش جواه.. و شرقان أوي.. وجسمي محتاج للمسات راجل.. وعلي فكرة حتلاقي عشي ضيق من طول فترة الحرمان.. وكمان لسة منزلش منه بيبي.. وحخلّيك تنزل لبنك جواه إبسط يا عم..قلت طيب ليه ؟ إنتي مش خايفة لتحبلي؟ قالت ما تخافش مركبة لولب مهبلي و أخوك مش عاوز خِلفة لغاية ما يستقر في شغله... وقالت حنتظرك وعاوزاك لما أفتحلك الباب تشيلني علي أوضة النوم.. وحلبس لك أحلي طقم سكس حتشوفه عينيك.. وحارقص لك أحلي رقص.. ومحضرة ليك حتة مفاجئة حتشيّبك.... وإفترقنا علي أمل اللقاء.... بجرد ما نامت ماما وبقت في سابع نومة.. رنّيت بالموبايل علي معشوقتي لأعلمها بتحركي.. وخرجت من باب أوضتي علي شقتها مباشرة التي هي أمام شقتنا بنفس الدور.. ودخلت من الباب ثم قفلته لأجدها أمامي كأحلي إمرأة رأتها عيناي.. ولابسة حتة طقم حياكل منها حتة.. قلت ياه إيه الحلاوة والجمال دا ..أنا دايخ من جمالك ..قالت شيلني قلت قبل الشيل لازم أأقطف من شفايفك.. وأضمك في صدري.. و إقتربت مني فضممتها الي صدري ورقعتها حتة بوسة علي شفايفها.. ثم بوسة فرنساوي.. ووجدت جزء جسمي الأسفل يلتصق بها ووجدت زوبري ينتصب ويريد أن يخرق ملابسي وملابسها ليتنعنش في عش بلبلها ويرمح فيه ويجول يمينا ويسارا وأعلي وأسفل ويتخبط بجوانبه.. ثم يبكي داخله لبنا من الشوق والحرمان... وبدون مقدمات حملتها بين ذراعي ..ورميتها على السرير.. سرير الأحلام.. ونزعت عنها ملابسي وأنزعتني ملابسي .. وارتميت عليها مثل الصقر.. ومصصت شفايفها.. مصا لم تره من قبل حتى انتفخت شفتاها.. وعند ذلك اتجهت إلى خديها ورقبتها ولم أمر على مكان في جسمها الجميل إلا ومصصته لها.. ويا محلاه من جسم الشعر طويل والعيون واسعة والأنف طويل والصدر كبير كأنه مانجو باكستاني والخصر مفصل والطيز مدورة وجميلة ورهيبة تلفت الأنظار والسيقان جميلة ممتلئة.. وهي متوسطة الطول كعروسة البحور.. وأنا أتصور نفسي في حلم.. ها هي التي كنت أحلم بها طوال هذه السنين... ها هي أمامي بشحمها ولحمها وبشبقها وشهوتها ..هاهي محتاجة لزوبري ومحتجاني لأطفئ نيران جوعها الجنسي.. يا سلام وبعد مدة من المص.. اقتربت من كسها الجميل الأحمر.. اللي مستحيل يكون بيخرج منه شئ غير العسل الجميل.. وأنا فضلت أتمعن في هذا الكس الجميل ثواني بسيطة حتى اقتربت منه.. وهي اهتزت من اقترابي لهذا المكان.. ولحسته أول لحسة.. هزتها بكل ما فيها.. وبعدها التهمته كله بين شفتاي.. وجلست أمص فيه حوالي ربع ساعة.. وقربت هي تنزل قلت لها لا..لا..لا..لا.. انتظري..ولكنها لم تستطع وقذفت بمياهها في فمي .. وطلبت مني أن تتحسس زبي..وشهقت من ضخامته وطوله.. قالت أنا حاسّه انه لو دخل كسي سوف يشقني نصفين.. قلت لها.. بس إسمحي لي في أن أداعب بظرك بلساني فقط وأمصمصه.. قالت بسرعة..وإنتهيت.... وما إن أمسكت زبي حتى شهقت.. وقالت يا محلاه أبيض ومحمر وكبير ورأسه كبيرة حيروي كسي.. هذا هو المطلوب.. وفضلت تلحس رأس زبي مدة طويلة وبعدها أدخلته في فمها.. رغم أن زبي عريض وضخم لكنها أدخلته كله في فمها.. كأنها طفل يرضع.. وأنا أصبحت في قمة نشوتي.. وفضل زبي في فمها حتى قاربت علي الإنزال وأخرجته من فمها بعد أن أفرغ ما فيه من لبن.. ثم مسحته وأخذت تدلك فيه.. حتي إنتصب.. فقلت لها حان وقت الجد.. هيا.. وانقلبت على ظهرها ورفعت ساقيها علي كتفاي .. وأمسكت بزبي وجعلت رأسه تفرش علي شفاه كسها ورأسه تداعب رأس بظرها.. فإنتفضت من الشبق والشهوة.. وأخرجت شهوتها علي زوبري ووجدت كسها يفيض بمائه ويبكي شوقا وحرقة في حبيبه زوبري.. وأدخلته رأسه في فتحة كسها بصعوبة وكأنها فتاة بكر لم يدخل كسها زوبر قط ..فصرخت بكل قواها ..قائلة أح ..أح.. يا كسي..وسحبته ثم أدخلته كله.. وهي تصرخ من الشهوة والفرحة بدون ألم.. وأنا بادلتها نفس الشعور.. وفضلت أدخل زبي وأخرجه من كسها الجميل حتى قاربت علي الإنزال.. وأخرجته وقلبتها على بطنها وأردت أن أدخله في كسها من ورا.. وكان كبير على كسها الصغنون الضيق.. وبالفعل أدخلته وأخذت أنيكها وبطنها وبدنها كله ملتصق بالفراش فى وضع الكلب الكسول.. حتى قذفت فى أعماقها غزيرا وفيرا.. وأخرجت قضيبى.. وبقيت معها للصباح في عشق وجنس وشهوة وشبق ثم نزلت لشقتنا ودخلت حجرتي وكأن شيئا لم يكن!