قصتى مع اللواط وأول نيكه لى مع إبن الجيران

قصتى مع اللواط وأول نيكه لى مع إبن الجيران
قبل ان احكي لكم عن اول لواط عشته في حياتي و تلك اللذة الجنسية الفريدة من نوعها يجب ان اخبركم بوليد و كيف كان شكله و حلاوة طيزه و كيف هيجني و جعل زبي ينتصب كلما اراه و انا اترقب اول فرصة لانيكه و اعيش معه متعة النيك و اللواط . القصة حدثت منذ حوالي عشرين سنة و كنت وقتها مراهق و وليد اصغر مني و لم يبلغ بعد و لم اكن احب نيك الاولاد لكن كل شيئ حدث في ذلك اليوم لما كنا نحكي و نطلق النكت على بعض و نضحك بقهقة و قد كنت انا جالس و هو جالس يقابلني و كان وليد يرتدي في ذلك اليوم شورت قصير جدا و بنظرة عفوية حدثت بالصدفة وقعت عيني على فخذيه و لمحت خصيتيه و زبه الصغير و فتحة طيزه و كان جسمه صافي و ابيض مثل الرخال و شعرت في ذلك اليوم بزبي ينتصب و كانت اول مرة اشتهيه. و بما اني كنت اكبر منه فقد كنت بالغ و يومها اطلت النظر على طيزه الى درجة اني احسست اني ارتعش و ارتجف من الشهوة و حينها استاذنته بسرعة و ذهبت الى البيت و دخلت الحمام و بدات استمني و انا اتخيل نفسي احشر زبي في طيز وليد الفتى المثير و انا ارى نفسي امارس معه اول لواط في حياتي الى ان قذفت المني و عدت اليه و هو لا يعلم اني استمنيت و انا استحضر منظر طيزه و من يومها صرت اتحين الفرص للتحكك عليه و لمسه و في كل مرة استمني و انا اتخيل نفسي انيكه الى ان حدث ذات مرة و كنا نصطاد العصافير في احدى المزارع القريبة من الحي و كان الجو حارا جدا و قد تاخرنا كثيرا عن موعد تناول الغذاء و حين مررنا من طريق فيه خربة مهجورة اتجهت هناك و اخبرته اني اريد ان اتبول . لم اصدق ان وليد تبعني و تعمدت اخراج زبي امامه و لاحظت انه ينظر الى زبي و انا ابول و قد كنت ابول بصعوبة كبيرة لان الشهوة هاجت و زبي انتصب و حين اكملت البول طلبت منه ان يبول لاننا هناك لا يمكن ان يرانا احد فاخرج زبه الصغير جدا و بدا يبول و حين اكمل بقيت العب بزبي امامه ثم سالته عن رايه بحجم زبي فتبسم و بدات اخبره عن النيك و عن الاستمناء و القذف و حلاوة الشهوة و عند ذلك اعجبه الامر و عبر لي عن رغبته برؤيتي اقذف لانه يريد ان يرى المني و كيف يقذف الزب . اخبرته بسرعة انني حتى اقذف يجب ان انيك و طلبت منه ان ينزع بنطلونه و يتركني انيكه حتى اقذف لكنه رفض و اخبرته ان اول لواط يذوقه يجعله مدمن على الزب و انه لن يندم ابدا و بقيت استميله و انا ماسك زبي بيدي ثم اقتربت منه و حالوت تقبيله من فمه لكنه رفض و هنا عرضت عليه فكرة و هي ان انيكه من زبه اي احك زبي على زبه و حين رفض طلبت منه ان ينيك هو زبي اي يضع زبه في زبي و يحكه عليه . اعجب وليد بالفكرة و قرب زبه من زبي ثم التصقنا ببعض و شعرت بحرارة كبيرة و متعة جميلة جدا في اول لواط حقيقي ساعيشه و كان زبه دافئا جدا و هو يلامس زبي ثم قبلته من فمه فبادلني القبلة بطريقة عفوية و جميلة و هنا صرت اقبله و انا احتضنه و انزلت يداي الى طيزه فادخلتهما تحت الشورت و بقيت اتحسس الطيز و انا اقبله و زبي المنتصب جدا يحتك على زبه علما ان زبه ايضا انتصب رغم انه لم يبلغ . و في تلك الاثناء احسست انه اندمج معي فانزلت له الشورت و فعل لي هو نفس الامر و كنت اتعمد ان اتركه يفعل كل ما يحلو له حتى لا يوقفني و كلما اداعب خرم طيزه باصابعي يفعل معي هو نفس الامر و احسست بشهوة قوية جدا و انا امارس اول لواط مع وليد بالذات فلطالما استمنيت عليه و ها انا انيكه نيكة حقيقية و بدات احس ان الرعشة تقترب و الشهوة تتضاعف و هنا حملته بكل قوة و ادرته و ضممته بكل قوتي حتى وقع زبي بين فلقتي طيزه و كان طيزه ساخنا جدا و لذيذا و عشت يومها احلى و اقوى لذة جنسية في حياتي . و من شدة بروز طيز وليد و كبر فلقتيه دفعت زبي بقوة حتى دخل الراس لكني لم استطع ادخاله اكثر لان فلقتيه كبيرتين و كانت تمنعان زبي من الدخول اكثر و قد ظل يصرخ و يطلب مني التوقف و هو يقول لم نتفق على ذلك انت مخادع لكني بقيت انيك حتى قذفت و عشت احلى لذة جنسية في اول لواط في حياتي مع وليد الذي نكته حوالي عشرين مرة بعد ذلك اليوم الى ان تزوجت و رحلت من ذلك الحي