قصتى مع الزوجه المحرومه من النيك

قصتى مع الزوجه المحرومه من النيك
بدأت قصتي معها حين كنت املك توكيل لتوريد مستلزمات الافران حيث كنت اجهز كل افران المدينه بكل ما تحتاجه لصناعه الحلوى دخلت ذات يوم أمراءه ممشوقة القوام تحمل سنينها الاربعين بشكل طفولي جميل لم يبدو عليها كبر السن رغم اني لاحظت ذلك في تقاسيم وجهها البسيطه بيضاء رشيقه وتبدو للوهله الاولى رياضيه .... بعد السلام والترحيب دخلنا صلب الموضوع ..طلبت مني ان ابعث الموزعين اليها لتزويدها بما تطلب ..دونت كل شي ووعدتها بسرعه التجهيز وطلبت مني ان ابعث المحاسب لاستلام المبلغ تكرر التعامل معها كل اسبوع تقريبا وكان كل شي علا ما يرام حتى تاخرت في دفع الفواتير ذات يوم ...جاء المحاسب ليعلمني بذلك وقررت زياره المحل بنفسي بعد ان اتصلت بها دون جدوى ذهبت مساءا ودخلت وطلبت منهم ان يدلوني علا المكتب او الاداره وجدتها خلف المكتب البسيط وكانت منزعجه بعض الشئ والسيكاره بيدها تنفث منها الدخان بشغف ملحوظ .. رحبت بي ترحيبا شديدا ممزوج بالاعتذار وتقبلت منها ذلك موضحا اني قررت ان ازورها ليس الا رحبت بهذا الشي ترحيبا غريبا لم افهم مغزاه جلست عندها في مكتبها وتبادلنا اطراف الحديث عن السوق والعرض وقله الطلب وما شابه ذلك .. بعد ان انتهينا من الحديث هممت بالرحيل وكانت هي ايضا توصلني سيرا الى باب المكتب وقالت لي اذا ممكن فيك تاتي الى البيت انت مدعو للعشاء وكمان نصفي الحسابات سوى انا راح احضر معي السجلات وافقت وقلت غدا موعدنا ومضيت الي بيتي اتى اليوم التالي وكنت منهمكا جدا ومتعبا لكني لم انسى الموعد رجعت مبكرا الى البيت واخذت حمام ساخنا وتأنقت وذهبت للموعد طرقت الباب بعد ان اوقفت سيارتي توقعت احد ابنائها يكون موجود ليستقبلني لكن لم اجد سوى الشغاله وهي في البيت.... دخلت وسط ترحيب حار كانت ترتدي ملابس بسيطه جدا عباره عن شيرت و وجينز وكانت حافيه القدمين بعد العشاء البسيط اتجهنا بحديثنا نحو خصوصيه اكثر وبدات تشكي حالها من زوجها المهمل السكير وكيف انه تارك كل شي علا عاتقها هي . ةهنا سالت اين زوجك قالت بيلعب قمار مع رفقاته ... طيب والاولاد قلت خرجو كمان ... سكتت واستمرت تسرد قصتها وبدات تشرب ملئت كأسا لها وتقدمت ليه بمثله لم اكن اشرب واعتذرت .. اعرقها الحديث والشرب ومعا واصبحت تفضفض اكتر وقرات لي قصه العذاب مع زوجها وقبل ان تنتهي ارتمت باحضاني باكيه تسمرت في مكاني ولو اعرف ما العمل بدات قطرات دمعها تنساب محرقة القميص وبعد طول بكاء انتبهت له وقالت .. انا اسفه بللت لك قميصك .. بدون مقدمات فتحت ازرار القميص وخلعته من علي وذهبت به لا اعرف الى اين رجعت وكانت اكثر اشرقا من ذي قبل وجلست جواري ومدت يدها صوب صدري دون اذن وبدا حديثها عني... كيف تقضي يومك وكيف تهي لياليك واين انت من بعد العمل ماذا تكون ماجن اكيد وضحكت بغنج ودلع .. وقفت وبدات ترمي قطع الثياب واحده تلو الاخرى وتحدق بي بنضره دلع واباحيه .. وانا مذهول وسعيد لاني رايت جسدا عاريا ممشوقا وسعيد لاني زرتها يوما بدات وانتهت بسليب فقط وطلبت يدي لمرافقتها الي غرفه النوم ... امتثلت طوعا وبدأ حجيم القبل من كل صوب منها .. كان استاذه في التقيبل ولساني لم ينقصه نصيب منها بدات تلعق جسدي وتحرره من ثيابه حتى وصلت الى سريرها عاريا . هنا بدات فصل الجنس الحقيقي اشتد الرضع علا قضيبي والتهمته التهاما كانها محرومه منه واصبح يدخل في فمها ويخرج مره واحده واصبحت تلعقه من كل جوانبه وتدمم( ما اطعمه ما احلاه...امممممم..اه اه ) تفننت في رضعه حتى اصبح وتدا وصبح له شان عظيم داخل فمها المملوء غبطه وهنا ارتمت واتى دوري . حيث استلقت علا السرير وفتحت ارجلها بفرح عارم قبلت لها كسها المحلوق واصبح سائله يرغو في فمي ومصصت كل اشفاره المنهمكه من نيك طويل وبدات عنابه كسها تتراقص امامي فادخلت كل اجزاء كسها بفمي وهنا صرخت(اه اه اكثر ..اقوى .. لا تترك منه شي ) مجنونه انا برضع الكس ارضع اقوى اسرع لكن لا تتركه هكذا .... بعدها فقت واذا بي صوب وجهها المحمر من النشوه واثدائها المتعبه من طول السفر ترامت فوق جسدها وبدا الرضع بهن والصراخ منها حتى امسكت راشي وشدته صوب جسدها ... وقفت وارمتي علا ضهري وركبت وامسكت قضيبي بيدها وبدات تداعب اشفار كسها وانا ارقب عينها المعمضه حتى ادخلته كله دفعه واحده وااااااااااااااااااااااااااااااااه طويله ملئت المكان واصبحت ترتفع وتهبط بشكل هستيري وكانها في عالم اخر فقدت الاحساس بوجودي الا من قضيبي الممتد داخلها وحصلت رعشه منها هزت كيانها تماما وتاوهت كالمجنونه واصبحت سير الهبوط والارتفاع يسرع ويعلو حتى اخرجت من كسها حمما احسست بها وارتمت جواري ... بعد برهه فاقت من غيبوبتها وانتبهت الي ... ما خلصت بعدك مستغربه .. قلت كنت مذهولا من شده شهوتك قامت وادهنت فتحه طيزها بكريم وانحنت .. بدون مقدمات ادخلته بطرزها وصرخت كاانها تتناك اول مره من طيزها يبدو انها هجرته من مده بسرعه اصبحت تتناغم مع قضيبي حتى افرغت ما بيه من مني داخله .. وتركنا السرير صوب الحمام .. حيث بعدها لملمت ثيابي وخرجت