قصة محارم طويله عن النيك مع أفراد أسرتى الهايجين

قصة محارم طويله عن النيك مع أفراد أسرتى الهايجين
من احلى ذكريات السكس في نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة و التي لم نكن نعرف فيها الا النيك و السكس و الزب و الكس و نتعرى امام بعضنا بطريقة عادية . و لابد ان ابدا بتعريف كل افراد اسرتي التي تتكون من ابي عمره الان 62 سنة و مازال نياك و زبه لا يرتخي الا نادرا و امي التي تحب الزب بشراهة غريبة جدا و عمرها 55 سنة و انا الاكبر في العائلة عمري 34 سنة و اخي اصغر مني بسنتين و اختي الصغرى و عمرها الان 26 سنة . و قبل ان احكي عن اقوى نيكة عائلية و التي لا اظن ان اي احد منكم قد عاش وقائع مماثلة في حياته علما ان ذكرياتي كلها حقيقية و لا يوجد فيها اي شيئ مستلهم من الخيال و اول شيئ اتذكره هو حين كنت صغيرا و كنت في حوالي العاشرة من عمري كنت ادخل رفقة امي نستحم سويا رفقة اخوتي و كانت اختي ما زالت لم تتكلم بعد و كنت ارى امي عارية و بزازها كبيرة جدا و انا انظر الى تلك الحلمات و معجب بشكل بزاز امي و في احدى المرات دخلنا نستحم و اذا بابي ينضم الينا و بالكاد استطاع الحوض ان يستوعبنا جميعا لكن ما ادهشني هو حين خلع ابي ثيابه كاملة و دون اي مبالات دخل معنا الى الحمام . كان زب ابي كبيرا جدا و مخيفا حيث كان حول عانته الشعر مثل الغابة و زبه متدلي و طويل و بقيت اقارن بين زبي و زبه الكبير و لا اخفي ان زبي انتصب و احسست بشيئ غريب و انجذاب غير طبيعي و لما اكملنا الحمام رحت اراقب ابي و هو يمسح زبه الكبير و الشعر الذي يلفه و اتجهنا الى المطبخ بعد حوالي ساعة و كنا ناكل انا واخي في الطاولة و ابي و امي يقابلانا بينما اختي الصغيرة انذاك كانت تجلس فوق عربتها الصغيرة ترضع الحليب من القارورة . لاحظت ان امي تضحك و ابي يضحك و بدات في تلك المرة اشك في وجود امر ما يضحكهما و انتابني فضول غريب كي اعرف ما الذي يجري من تحت فحركت قطعة خبز حتى سقطت على الارض و اسرعت بالتقاطها لكن حين نزلت الى الارض رايت زب ابي يتدلي و قد اصبح اكبر بكثير مما كان عليه اثناء الاستحمام و كانت امي تلعب به و هو يتحسس على فخذها في نيكة عائلية جميلة جدا . و رغم اني اعجبت بفخذ امي و بزب ابي الا اني كنت غير قادر على الاطالة حتى لا يكتشفا امري ثم عدت الى الاكل و انا افكر في الجنس لاول مرة رغم اني لم اكن قد بلغت و صرت اراقب ابي من يومها و اتحين الفرصة كي ارى زبه و اسعد كثيرا حين اراه يستحم معنا و احيانا ادخل معه الحمام حتى اراه عاريا امامي اما امي صفرت اغتنم ادنى فرصة كي اراها عارية ايضا و هنا بدات نيكة عائلية تقترب تمر الايام و انا اكبر و ارى يوميا ابي يتعرى امامي و امي ايضا و احيانا ادخل غرفتهما فاراهما ملتصقان يقبلها و احيانا اراه راكبا فوقها و حين يراني يلف الرداء على طيزه ثم ينهرني و يامرني بالانصراف الى ان وصلت الى حوالي الثالثة عشرمن عمري حيث بدات علامات البلوغ تظهر علي و صرت احس بالشهوة و اشتهي جسم امي و زبي ابي و اتمنى نيكة عائلية معهما . ذات يوم احسست بانتصاب قوي و لاحظت ان زبي كبر جدا و بدا الشعر ينمو و احسست برغبة شديدة في دلك قضيبي و ناديت اخي الاصغر مني في السن بسنتين و اخذته الى الغرفة و كشفته له زبي و طلبت منه ان يعطيني رايه في زبي فاعجبه و اكد لي ان زبي كبير ثم اخرج زبه و كان زبه صغيرا جدا و لم ينضج بعد ثم عرضت عليه ان يحلب لي زبي و انا احلب له زبه و بما اننا تعودنا على التعري امام بعض منذ الصغر فقد كان عاديا ان نلمس ازبار بعضنا بل و نمارس نيكة عائلية دون ادنى مشكل . و امسكت زب اخي الصغير و كانت اختي بدات تكبر و تعلمت الكلام و كانت ترانا ماسكين ازبارنا و رحت العب بزب اخي الذي انتصب بينما بدا يدعك قضيبي و احسست بشهوة قوية في نيكة عائلية جد ساخنة و رغم اني كنت سخنت بشدة حين كان اخي يلعب بزبي الا ان اصدقائي في المدرسة اخبروني ان الاستمناء بالصابون حلاوته ليس لها مثيل و هنا استاذنت اخي و اسرعت الى الحمام و احضرت صابونة ثم دهنت بها زبي و طلبت منه ان يدهن يده و دهنت يدي و بدانا نستمني لبعضنا اين كان اخي يحلب زبي و انا احلب زبه و بالفعل احسست بمتعة قوية جدا حتى اخرجت من زبي سائل ابيض كثيف جدا يشبه المخاط و علمت انه المني الذي يقذفه الرجال و احسست بنشوة و برجولة عالية جدا و انا في نيكة عائلية مع اخي . ثم اخفيت زبي و رحت انظفه لكن اخي تبعني و طلب مني ان اقذف مرة اخرى و اخبرته اني احس بتعب و الم في زبي و لا يمكنني اعادة الكرة و في الليل تعمدت الدخول الى غرفة ابي و امي حتى ارى الزب او البزاز و الطيز كي اشحن شهوتي مرة اخرى لامارس نيكة عائلية مع اخي لانني كنت اريد ان انيك طيزه في الليل لما دخلت الى الغرفة وجدت ابي عاريا تماما و زبه يصل الى وسط فخذيه تقريبا و امي عارية و هي تمشط شعرها و عرفت انه قد ناكها و حين نظرت الى زبه نهرني و طلب مني الخروج لكني رحت اتكلم معه و اتظاهر اني احتاج الى نقود كي اشتري في الغد لوازم المدرسة . هنا امسكني ابي من يدي و هو عاري تماما و جلس على السرير و انا انظر الى زبه الكبير جدا ثم قال يا بني انت كبرت الان و لا يصح ان تدخل علينا و نحن على هذه الحال ثم لمس زبي و هو يضحك و قال قريبا سيسبح زبك كبيرا مثل هذا و اشار الى زبه الكبير الشهي الذي ناك ماما نيكة عائلية و كان بالفعل ضخم و له راس كبير جدا و خصيتين مثل حبتي اجاس كبيرتين . و تعمدت تمرير يدي على فخذ ابي حتى المسهما رغم اني كنت اريد ان المس زبه واتحسسه و انا اتمنى حين اكبر ان يكون لي زب كبير مثل زب ابي و نمارس نيكة عائلية كاملة لنعيش اجواء السكس و النيك المهم قمت و اتجهت الى الباب كي اخرج من غرفة ابي و انا قد رايته عاريا تماما هو و امي و ما ان وصلت الى الباب حتى ناداني ابي و طلب مني ان اعود اليه و حين وصلت عنده لمس زبي مرة اخرى ثم نظر الي و سالني هل بلغت فلم ارد عليه و هنا طلب مني ان اخرج زبي لكني رفضت و بقي يلح ثم امسكني بقوة كبيرة و فتح سحاب بنطلوني و ادخل يده الضخمة و امسك زبي و اخرجه و انا شعرت بخجل من ابي حين لمس زبي و قد انتصب زبي بقوة كبيرة حتى ضحك ابي بشدة ثم نادي و امي و قال لها تعالي يا امراة انظري الى ابنك صار رجلا و له زب كبير مكتمل . اقتربت امي حتى دققت في زبي ثم ضحكت و ردت عليه صح زبه كبر لكنه ليس بحجم زبك و هنا راح ابي يتحسس زبي و يدلكه مثلما كان اخي يفعل ثم سالني هل تحس بشهوة فلم اجبه ثم اقتربت امي و قالت لا اظنه بلغ ثم طلبت مني ان انظر الى بزازها و حركتهما بطريقة دائرية ثم الصقتهما مع بعض و ضغطت على حلمتيها حتى احسست اني سانفجر و انا غير مصدق ان ابي يلعب بزبي و امي تغريني في نيكة عائلية جميلة جدا و رغم اني لم اكن اريد ان اخبر ابي ان احس بمتعة و شهوة الا ان حركات امي الساخنة و طريقة دعك بزازها امامي و لمسات ابي المثيرة جعلتني احس برعشة اقوى من التي احسست بها لما استمنى لي اخي في الصباح و شعرت ان زبي يدغدني بقوة و بحلاوة قوية جدا حتى خرجت قطرات المني بقوة كبيرة على صدر ابي المشعر . بقي زبي يقطر و ابي غير مصدق اني اقذف على صدره و لاحظت ان زبه انتصب بسرعة لما رءاني اقذف تلك الكمية و بتلك القوة و ظننت انه سيغضب و يضربني لكنه التفت الى امي و هو يضحك بقوة و قال انظري ابنك صار رجل يقذف و بامكانه تعويضي حين اغيب و سيكون له مستقبل و شعرت باحلى نيكة عائلية رغم اني لم اكن مارست الجنس بعد . و كنت اريد ان انيك اخي في تلك الليلة لكني احسست ببرود و تشبع و لم ينتصب زبي عليه و لم اخبره بما حصل مع ابي و امي في نيكة عائلية خفيفة و ساخنة جدا و نمت في تلك الليلة و انا احس بنشوة قوية جدا وغرابة كبيرة بما حدث مع ابي و امي في الصباح دخلت استحم و كان معي اخي و قد عادت الشهوة تدب في زبي مرة اخرى و رغبة نيكة عائلية و ممارسة الجنس تراودني و تعرينا انا و اخي و رحت اتحسسه و المس طيزه البيضاء الجميلة و بينما انا على تلك الحال و زبي في قمة انتصابه حتى انفتح الباب و دخل علينا ابي و امي و من دون اي مقدمات خلعا ثيابهما و دخلا الينا . ازدادت شهوتي و رغبتي حين رايت امي عارية و تذكرت بزازها كيف كانت تتحرك البارحة و ترتعد و هي تعجنهما و تحركهما امامي و نظرت الى زب ابي فرايته منكمش و خصيتيه الكبيرتين المشعرتين معلقتان من اسفل زبه . و قد انتصب زبي على جسم امي العارية و زب ابي مرة اخرى فنسيت اخي تماما و لاحظت ان امي تنظر الى زبي بمحنة كبيرة و انا انظر الى بزازها الجميلة و حلماتها المنتصبة ثم امر ابي اخي ان ينشف جسمه و يغادر الحمام حتى نبقى لوحدنا و عرفت اني سامارس نيكة عائلية اخرى و كنت متاكد انها ستكون احلى و اجمل ما ان غادر اخي الحمام حتى رفعني ابي و اجلسني على حجره و احسست بزبه الساخن يلامس فتحة طيزي و هنا جاءت امي و احتضنتني بكل حرارة ثم قبلتني من فمي و كانت اول مرة اذوق حلاوة القبلة المثيرة و اخرجت لسانها و لحست وجهي كاملا حيث هيجتني اكثر بينما كان ابي يتحسس على صدري و يلعب بزبي في نيكة عائلية رائعة جدا . ثم طلب مني ان اقوم و لاحظت ان زبه بدا يتمدد و يطول و وقفنا انا و ابي و بقيت امي جالسة و قربنا ازبارنا من وجهها و امسكت امي زبي و زب ابي ثم قربتهما حتى لمس راس زبي راس زب ابي الذي كان كبيرا جدا و راحت امي تحك ازبارنا و مرة تلحس زبي و مرة زب ابي في نيكة عائلية ساخنة جدا . و لم يتوقف ابي عن التحسس على جسمي حين كانت امي تعلب بازبارنا ثم امسكها من شعرها و طلب منها ان ترضع زبه فقط و صارت امي ترضع زبي ابي بقوة و لم اجد الا ان التففت من وراءها و امسكتها و صرت اتحسس على صدرها و حلماتها المنتصبة و بدات احك زبي على طيزها في احلى نيكة عائلية و سكس محارم عائلي مع ابي و امي . و في الوقت الذي كانت امي ترضع زب ابي كنت انا في قمة شهوتي و انا احك زبي بين فلقتي طيز امي و احسست اني قريب من القذف لكن ابي اوقفني و طلب مني ان التف من خلفه كي احك زبي على طيزه و بسرعة كبيرة تحولت وراء ابي . لما لمس زبي خرم طيز ابي لاحظت انه اكثر حرارة من طيز امي و قد استمتع كثيرا حين كنت انيكه و احك زبي و حاولت ادخال زبي في الطيز لكني لم اعرف كيف فقد كنت هائجا جدا في نيكة عائلية قوية دفعتني الى ان قذفت بطريقة قوية و زبي بين فلقتي طيز ابي الساخن و الذي كان كبيرا ايضا . و بعدما قذفت احسست ببرود جنسي و تشبع لكن امي استمرت ترضع زب ابي و تلحسه و هو يتاوه و يئن بكل قوة الى درجة اني اشتهيت مص زب ابي فطلبت من امي ان تترك لي الدور حتى ارضع زب ابي و حين حاولت امساكه و لف اصابعي حول جذع زبه لم اقدر فقد كان زب ابي غليظ و كبير جدا و حتى لما حاولت رضعه لم ادخل في فمي الا الراس الوردي الكبير و الذي كان لذيذا جدا و بقيت ارضع زب ابي و اداعبه بلساني حتى قذف المني داخل فمي و كان المني دافئا جدا و حامض و ممتع و اكملنا اجمل نيكة عائلية في الحمام ثم اغتسلنا و لبسنا ثيابنا المهم بعدما قذفت و قذف ابي في فمي لبسنا ثيابنا و خرجنا من الحمام حيث كان ابي على موعد خارج البيت بينما انا كنت بصدد الخروج للعب و كنا وقتها في عطلة الصيف و حتى ابي كان في عطلة و بقيت العب في الشارع و انا استحضر بزاز امي و زب ابي و طيزه حتى صار الجنس هو شغلي الشاغل . و بعد يوم كامل من اللعب مع الاصدقاء رجعت الى البيت في المساء فوجدت امي بروبها الوردي الشفاف الذي يكشف تفاصيل بزازها و حلماتها و طيزها تجلس على الاريكة و اخي الصغير معها يتفرجان مسلسل فكاهي بينما ابي لم يعد الى البيت بعد . و كنت ابحث عن شيئين فقط اولهما الطعام فانا جائع و لم اتنوال الغذاء و الامر الثاني هو الجنس و نيكة عائلية في الليل فقد صممت ان ابيت في الفراش بين ابي و امي و حتى ازيل اخر حاجز بيننا فقد اخذت اخي الى الغرفة و حكيت له ما دار بيننا لما خرج هو من الحمام و حكيت له عن زب ابي و جسم امي الى درجة انه ظن اني اكذب و لم يصدقني في الليل دخلت الى غرفة والداي و تعرينا جميعا و توسطت ابي و امي و كنت اقابل امي و اقبلها من فمها و هي تقبلني بينما كان ابي يقبل رقبتي و يلعب بزبي و يحك زبه الكبير على طيزي الصغيرة التي لم يكن الشعر نبت فيها بعد . ثم فتحت امي كسها و امسكت بزبي و طلبت مني ان ادخله و الحقيقة اني لم اكن اعرف النيك بعد و لم انك كس من قبل لكني احببت هذه المغامرة و رغبت في نيك امي في نيكة عائلية رغم ان ابي كان ايضا يريد ان ينكها معي و قبل ان ادخل زبي في كس امي بصقت على يدها ثم مررت اللعاب على زبي و طلبت مني ان ادخل الزب في كسها . اههههههههههه لا انسى تلك اللذة التي احسست بها حين اخترق زبي كس امي فقد كان ساخنا جدا و لذيذا و كان زبي يتحرك داخل انبوب الكس بطريقة جميلة جدا و كانت لمسات ابي على طيزي تهيجني و تسخنني اكثر و حاول ابي ان يدخل زبه في طيزي بشتى الطرق لكنه لم يقدر و من شدة هيجانه امسكني بقوة و جذبني حتى خرج زبي من كسي امي و قطع عني اجمل نيكة عائلية كنت اعيشها في سكس محارم مع امي و بكل قوة وجه ابي زبه المنتصب جدا الى امي و احتضنها فتح رجليها ثم مددها على ظهرها و رفع رجليها على كتفه و ادخل زبه بكل قوة و انا ارى زب ابي يدخل في كس امي و هي تتاوه و تصرخ حيث كان زب ابي اكبر من زبي بكثير و جعلها تتغنج من اعماقها . اما انا فقد كنت هائجا جدا و لمست زبي فوجدته لزجا جدا من كثرة ما افرزت امي من كسها لما ادخلت زبي في كسها و وجدت ابي يطلب من ان ادخل زبي طيزه حتى تكتمل حلاوة نيكته في اجمل نيكة عائلية حيث علمت انه يحب ان ينيك و الزب في طيزه لكني كنت اميل الى امي اكثر و ارغب بشدة في ادخال زبي في طيزها الجميل الذي كان ابيض و ناعم عكس طيز ابي الاسمر المشعر . امسكت زبي و انتظرت حتى غير ابي الوضعية حيث جعل امي تركب فوق زبه في وضعية الفارس ثم احتضنها حتى انكشفت فتحة طيزها امامي و هنا امسكتها من صدرها و لففت يداي حولها و التصقت بها و قد كان زبي جف و انعدمت لزوجته لكني وضعت زبي على كسها حتى صار يحتك بكسها و بزب ابي و خصيتيه و قد امتلا زبه و الخصيتين بالسائل اللزج و بدات ادفع بعد ذلك زبي في طيز امي و انا احس انه يدخل فزادت من صرخاتها و اهاتها حتى صرنا و كاننا في الغابة الى ان ادخلت زبي كاملا في طيز امي في نيكة عائلية و جنس محارم لا توصف لذته . و كنت اخبط زبي داخل طيز امي بكل قوة بينما كانت هي تهتز و تستمتع فوق زب ابي الذي كان يخرق كسها و اختلط الحابل بالنابل حيث صرت احاول تحسس بزازها فالمس ذراع ابي و حين يحاول تحصص طيز امي يجد نفسه يتحسس طيزي و كانت اول ليلة نمارس نيكة عائلية كاملة و بما انني كنت قد قذفت في الصباح و استمنيت بعد ذلك فقد استطعت ان اتحكم في نفسي وبقيت انيك لمدة طويلة من طيز امي الى ان شعرت اني لن استطيع مواصلة المغامرة و ان زبي قد وصل الى مرحلة الرعشة فادخلته كاملا ثم قبلت امي من رقبتها و امسكت بزازها و ضغطت بقوة كبيرة و هنا بدا زبي يتفجر داخل طيز امي و احسست ان اقذف كمية كبيرة من المني غير مسبوقة . و لما اكملت القذف احسست اني كرهت الجنس و قررت الا اعود الى هذا السلوك الشاذ و ندمت و لم اكن اعرف ان الرجل بعدما يقذف يكره النيك لكن بمجرد ان ينتصب زبه مرة اخرى يصبح مثل المجنون على الجنس و استلقيت على السرير على ظهري و انا ارى امي فوق زب ابي الذي لا يمل من النيك و هما في نيكة عائلية نار امامي و كنت اريد ان اتعلم اساليب النيك لانني في اول مراحل المراهقة و لا اعرف عن النيك الا ما رايته منهما . و ظل ابي على تلك الوضعية و امي فوق زبه حتى احسست به يتاوه بقوة و مدد ساقيه و فتحهما و عرفت انه يقذف في كسها و حتى هي صارت عرقانة جدا و وصلت الى رعشتها من كثرة النيك و اتمت على حضنه و هو يمسكها من فلقتي طيزها في منظر جذبني كثيرا حيث التحمت معهما و التصقنا جميعا عراة و نحن متعبون من النيك و شعرت ببرد شديد جعلني التحم معهما و ادخل بينهما حتى احصل على الحرارة علما اننا كنا نشغل المبرد بدرجات حرارة منخفضة في الغرفة من شدة الحر. و امرت تلك الليلة و نحن نائمين و ملتصقين بعد نيكة عائلية قوية جدا كانت بداية لايام اكثر حرارة جعلتني اصبح شريكا لابي و امي في فراشهما مثلما اشاء و لم يبقى الا اخي الصغير الذي سينضم الينا فيما بعد في عالم النيك و سكس المحارم العائلي و تمر الايام و الشهور و انا احس نفسي متزوج مع امي و ابي حيث احيانا انيك امي و احيانا اخرى انيك ابي و مع مرور الوقت صرت اختار طيز ابي احيانا و احيانا اخرى طيز امي او كسها حيث صرت امارس اللواط و زنا المحارم مع امي و كنت دائما بعدما اكمل النيك احس بالندم و اقرر عدم العودة الى ذلك الفعل و وصل بي الامر ان فكرت في الانتحار و قتل ابي و امي باستخدام سم الفئران . في احد الايام نمت مع اخي و كنت لم انم معه تقريبا منذ شهر و حين راح يلبس البيجامة تفاجات لما رايت منطقة زبه منتفخة فاسرعت اليه و نزعت عنه الكيلوت و اذا بي ارى زب اخي الذي كان صغيرا جدا قد كبر و اكتمل و امتلا بالشعر و عرفت انه بلغ و الحقيقة كان اخي خجول و لم يجرب الجنس معنا لذلك فكرت مباشرة ضمه الينا حتى نمارس نيكة عائلية كاملة و ممتعة . في تلك الليلة قررت ان اعلم اخي الصغير الجنس حيث تعريت امامه و قارنت زبي بزبه حيث ان زبي كان اكبر و اكثر كثافة من حيث الشعر ثم امسكت زبه الدافئ الذي كان منتصبا جدا جدا و فتحت فمي و رحت ارضعه و كنت امص بكل قوة حيث اعجبني زب اخي الذي استطعت ان ادخل اكثر من النصف داخل فمي عكس زب ابي الذي لم اكن ادخل شوى الراس . و بقيت امص راس زب اخي الذي بدا يرتعش و يتاوه لانه لم يذق حلاوة الجنس و لم يمارس معنا نيكة عائلية حتى بدا زبه يدفع المني داخل فمي و انا مستمتع به و لم انزع زبه من فمي حتى ارتخى و صار صغيرا جدا بعد ان مسحت له المني عن اخر قطرة . و حتى ازيل عنه كل الخجل تعريت امامه و قررت النوم معه يومها و رحت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا من كثرة ما مارست نيكة عائلية مع ابي و امي صرت امارس الجنس احيانا دون اي شهوة او رغبة بل فقط لاشباع زبي و امتاعه و افراغ المني منه . و علمت اخي كيف يلحس فتحة الشرج و كيف يحك زبه عليها كي يزيد من تهييج مستقل الزب و علمته ايضا كيف يمص حلمة الصدر و يلحس الكس و الخصيتين و الزب و يومها اتعبت زبه من المص و الرضع و قد جعلته يقذف ثلاث مرات كاملة حتى صار يخفي زبه و كلما احاول لمسه يتالم و تركت في تلك الليلة ابي و امي ينامان وحدهما رغم انه ناداني في الليل كي التحق بهما . و كنت متاكد ان ابي لن يستطيع ان ينيك امي لوحده فهو قد شبع من كسها و جسمها و كان يحب ان يراني انيكها امامه او ينيكها و انا احك زبي على طيزه حتى يقذف و احيانا يحب حين احلب له زبه بعدما ينيك امي و اساعده على القذف حتى يشعر باللذة في نيكة عائلية بطريقة جد ملتهبة و لذلك صرت اجد نفسي احيانا تائها بين النوم مع اخي و ممارسة الجنس و اللواط معه حيث كان طيزه جديد على زبي و زبه ايضا ممتع لطيزي و يدخل بسهولة و بين النيك مع ابي و امي . و مع كل تلك الافكار التي كانت تدور في ذهني قررت ان اكون همزة وصل بين اخي و امي و ابي حتى نعيش اكمل نيكة عائلية و نستمتع بالجنس دفعة واحدة على السرير و عرضت الامر على اخي و وصفت له جمال بزاز امي و حلاوتهما و روعة المص و لحس الحلمات و متعة ادخال الزب في طيز امي و كسها كما اخبرته عن زب ابي حين ينتصب و قد كان عادة يرى ابي يستحم معنا و زبه مرتخي و من جهة اخرى فقد اخبرت ابي برغبة اخي الصغير بالانضمام الينا و ممارسة الجنس الجماعي و اللواطي في نيكة عائلية كاملة و ممتعة و لم يصدق ابي الخبر و اكد لي ان اخي مازال صغيرا و زبه لا يقذف و يستحيل ان ينضمام الينا لانه لا يعرف اصول النيك و الجنس و حتى ابرهن لابي طلبت منه ان احضر اخي كي يختبره فواقف . و مثلما حدث معي اول مرة حين بدات النيك مع ابي و امي فقد اجتاز اخي الامتحان نفسه حيث احضرته امام ابي و طلب منه ان يخرج زبه و بمجرد ان رءاه حتى صدقني فقد صار زب اخي مشعر و كبير و بدا ابي يحلب زب اخي و كشفت امي عن بزازها و راحت تغريه بهما و لم يحتج اخي سوى لبضع ثواني حتى كان زبه ينطف بقوة على يد ابي الذي طلب منه ان يتعرى كلية حتى يكتشف جسمه كاملا . فرحت كثيرا حين علمت ان اخي سينضم الينا كي نمارس نيكة عائلية و لم تعد تنقص سوى اختى التي كانت وقتها في العاشرة من عمرها و انتظرنا الليل بفارغ الصبر حيث تعشينا يومها بلحم الخروف و اشهى الاسماك كي نملا ازبارنا بالمني و في الليل دخلنا الى غرفة نوم ابي و امي و كلنا عزم على نيكة عائلية استثنائية و غير مسبوقة و جلسنا على طرف السرير انا و اخي و ابي بينما قامت امي ترقص لنا على انغام هيفاء وهبي و اغنية بوس الواوا و اخرج كل واحد منا زبه . كان زبي ابي اكبر زب بين الجميع و ياتي خلفه زبي ثم زب اخي و كنا نلعب بازبارنا و نحن نرى امي تتعرى و تعمل عرض بزاز جميل جدا و تنحني كي تبرز لنا طيزها الكبير و بينما كان زبي مرتخي قليلا كان زبي ابي منكمش تماما و الامر مفهوم فقد كنا دائما نشاهد جسم امي و لم يعد يغرينا كثيرا فلطالما مارسنا نيكة عائلية مذ سنوات بينما كان زب اخي مثل الحديدة منتصب على جسم امي المغري الجميل . و ظلت امي ترقص و تهز جسمها ثم اشارت باصبعها لاخي كي يذهب اليها و فتحت رجليها و امرته ان يلحس كسها و يدخل لسانه بين الشفرتين في منظر ساخن جدا لم نكن متعودين عليه انا و ابي و امي لما مارسنا من قبل نيكة عائلية و هنا وقفت ازبارنا بقوة كبيرة و نحن نترقب ردة فعل اخي و كيف سيمتع كس امي للمرة الاولى في حياته المهم بعدما تجاوز اخي اختبار البلوغ و تاكد ابي انه قد صار يقذف قررنا ان نسهر مع بعض في الغرفة و نسبقى ننيك بعضنا الى الصباح . و بدات امي ترقص و تعمل رقص تعري و اغراء ساخن حتى اخرجنا ازبارنا و رحنا نستمني على جسد امي المثير و هي عارية تماما و اشارت امي الى اخي كي يقترب ثم طلبت منه ان يلحس كسها . و بما ان اخي كان ناقص خبرة فقد كان يخرج لسانه بطريقة خجولة و انا و ابي ننظر الى بعض و نضحك على الموقف و امسكت امي راس اخي و ادخلته بقوة في كسها حتى تهيجه و تدخله معنا في احلى نيكة عائلية و في اجواء الجنس الجماعي . و لم نتمالك انفسنا و قمنا انا و ابي و اقتربنا من امي و امسكت ازبارنا و راحت ترضعهما بالتناوب بينما ظل اخي يلحس كسها و هي تتاوه بكل قوة و تطلب منه المواصلة و كنت اثناء ذلك الوقت انظر الى ابي و الى زبه بمحنة كبيرة خاصة لما يحتك راس زبي براس زبه الكبير و ارتفعت شهوتي اكثر و اكثر مع مرور الوقت على انغام هيفاء وهبي و انا اتخيل نفسي انيك هيفاء الجميلة و تعرينا حتى اصبحنا عراة ثم تمددنا انا و ابي على السرير و رحنا نقبل بعضنا بكل متعة و لذة و امي تتناوب بين مص زبي و زبه و اخي الصغير لم يتوقف عن لحس كسها بلسانه الناعم حتى صارت تصرخ بقوة من الشهوة . ثم استلقت بيني و بين ابي و طلبت من اخي ان يركب فوق كسها و ينيكها حتى يذوق نيكة عائلية لاول مرة في حياته و لحظتها كنت انا امص بزتها اليمنى و ابي يمص اليسرى و امي تتغنج باعلى صوتها و رغم ان زبي اخي كان هو اصغر زب في العائلية الا انه جعل امي ترتعش و و هو ينيكها و بقينا انا و ابي نرضع البزاز و نمص و امي تتناك من اخي . ثم قام ابي و عانقني حيث ركب فوقي و طلب مني ان ارفع رجلاي لكني خفت من زبه الكبير و لطالما حاول ابي ان ينيكني لكنه لم يستطع ادخال زبه ابدا في طيزي رغم محاولاته المتكررة لكن في تلك الليلة كان مصمما جدا الى درجة انه طلب من اخي ان يخرج زبه من كس امي المبلول بماء الشهوة و ادخل ابي زبه في كس امي ثم ضخه حوالي خمسة مرات و اخرجه يقطر بالماء و اللزوجة و تحول نحو طيزي بسرعة كبيرة حيث نطح زبه خرم طيزي بقوة احسست كانني اصبت بصعقة كهربائية حين فتح راس زبه طيزي و كان زبه لزجا جدا و انزلق بسرعة داخل طيزي و كان را زبي ابي اكبر من حبة البيض و رغم الالم احسست بلذة غربة جعلتني احاول ارخاء عضلات طيزي حتى يدخل زب ابي كاملا خاصة حين رايت اخي ينيك امي في نيكة عائلية ساخنة بتلك الطريقة المثيرة . و احسست ان زب ابي يدخل في طيزي و يفتحني بقوة و كانني اصبت بامساك و كدت اصاب باغماء لكن اجواء النيك و الجنس شجعتني و كنت كلما ارتفع الالم اخذ مصة عميقة من حلمة امي اللذيذة الى ان ادخل ابي زبه في طيزي كاملا و كانه مزق احشائي و قطع امعائي و صرت اصرخ و اتجاه ان يخرج زبه لكن ابي كان ينيك و يصرخ و غير مبالي و يقول هذه احلى فتحة انيكها في حياتي هي احلى من كس امك و طيزها و صار يخبط زبه داخل طيزي بكل قوة حتى احس ان خصيتيه تصطدم بطيزي و بقي ينيكني قليلا ثم امرني ان اتقلب على وضعية السجود . لما درت رايت امي في نفس الوضعية و صرت اتناك من ابي و هي تتناك من اخي في نيكة عائلية قوية جدا في ليلة ساخنة و استمريت اتناك من زب ابي الكبير في طيزي و انا على تلك الوضعية و انظر الى امي و اراها تتمحن و تتغنج بينما كنت اتالم و احتمل الزب في طيزي لاول مرة الى ان سمعت صرخات اخي و بسرعة اعادت امي التقلب و رايت اخي يحول زبه الى بزازها و راح يقذف كمية كبيرة جدا من حليب زبه على صدرها و تتعرق بقوة و قد بلغت احلى رعشة جنسية بينما ازداد ابي هيجانا اكثر في نيكة عائلية و لواط قوي جدا و هنا شعرت بالحرارة الجنسية و فرحت لاخي لانه ناك لاول مرة في حياته . و صرت استمتع بزب ابي الذي وسع فتحتي و طلبت منه ان اجلس على زبه و اضع ظهري على صدره حتى تمص امي زبي و انا اتناك و كانت وضعية يعشقها ابي كثيرا حين انيكه و كنت اريد ان اعيشها و هو ما حصل حيث تمدد ابي على ظهره و جلست فوق زبه حتى غاب زبه كاملا في طيزي ثم رحت اهتز قليلا حتى اكتمل انتصاب زب ابي و هنا نمت على ظهري فوق ابي و راح يقبلني من رقبتي و كنت انا اتحرك فوق زبه و هو يخض و يهز بقوة من تحتي في نيكة عائلية قوية جدا و لواط ممتع مع ابي و اكتملت لذة النيك حين امسكت امي زبي المنتصب و راحت ترضعه و تلحسه و انا هائج جدا و طلبت من اخي ان يحضنني حتى اقبله من فمه و رقبته و صرت استمتع من كل جهة و الشهوة تحرقني من فمي و زبي و طيزي بطريقة فريدة من نوعها جعلتني افقد السيطرة على اموري و باغتني زبي بالانفجار على وجه امي و بدات اكب المني عليها و هنا ازدادت رغبتي في تقبيل اخي من فمه و صرت ابادله القبلات كالمجنون . و اكملت القذف على وجه امي و صدرها الكبير الجميل بعد نيكة عائلية قوية جدا حتى شعرت ان زبي ارتخى و فقدت لذة الجنس لكن ابي لم يقذف و صرت اترجاه ان يقذف حتى ارتاح و كان في كل مرة يرد سوف تاتيني الشهوة و القذف قريبا لا تقلق ثم يخبط زبه بكل قوة و يدخله كاملا و احسست بتعب شديد على غرار امي و اخي و ابي لم يقذف و هنا قمت من زبه الذي كبر اكثر و اصبح لونه شديد الحمرة من كثرة ما ناك طيزي ثم امسكته بيدي بعدما مسحتها على صدر امي و لطختها بالمني ثم دهنت زب ابي بالمني الذي قذفته من زبي و اعدت الجلوس عليه و شعرت ان زبه صار يحتك بطريقة انعم و احلى في نيكة عائلية مجنونة جدا ناك اخي امي و رعشها عدة مرات رغم نقص خبرته الى ان قذف حليبه على صدرها بينما ابي لم يقذف و ظل ينيكني لمدة طويلة و انا على نفس الوضعية نائم على ظهري فوق زبه و هو ينيك و يقبلني ححتى قذفت المني و امي ترضع زبي و هنا صرت احس بزب ابي يحرقني داخل طيزي و اترجاه اني يقذف و يريحني لكنه لم يقذف و قد كانت احلى نيكة في حياته حين ناكني و لاحظ فتحتي الصغيرة تمتع زبه الكبير حين كان يحتك داخل امعاء طيزي في نيكة عائلية و احلى لواط . و بعدما دهنت زب ابي بالمني صار يمر داخل طيزي بطريقة اكثر مريحة و مثيرة و كنت مستمتع جدا رغم اني كنت متعب و طلب ابي من اخي ان يعطيه زبه يرضع بينما كان ينيكني رغم ان زبي اخي كان متدلي و مرتخي لانه قذف لكن ابي كان يمصه و يمضغه مثل العلكة و هي ينيكني على تلك الوضعية ثم ادارني و ركب من فوقي و انا على وضعية السجود مرة اخرى و صار السرير يهتز بكل قوة و طلب من اخي ان يحك زبه على طيزه و من امي تقبله من شفتيه حتى يحصل على متعة جنسية مكتملة و كاملة . و قد تعبت كثيرا و انا اتناك من ابي و هو فوقي بجسمه الثقيل جدا الى ان سمعته اهته التي كان يطلقها عادة حين يقذف فقد كانت ساخنة جدا و كان يتاوه في اذني ثم شعرت بالمني الحار و الساخن جدا يتوزع داخل احشائي و زب ابي ينتفخ و يرتعش داخل طيزي بعد نيكة عائلية و احلى لواط و عند ذلك ضغط بقوة على رقبتي و عضني من اذني و هو يقذف و يسبني و يشتمني و تفهمت الامر لان الشهوة كانت في اقصى مداها . و لما قذف ابي في طيزي ترك زبه حوالي ثلاث دقائق حتى شعرت انه ذبل داخل طيزي و هنا سحبه و اخرجه و هو يقطر بالمني و استلقى ابي على ظهره فوق السرير و جبهته تلمع من العرق و قد تدلى زبه على فخذه الايسر و كل واحد منا قد شبع من اجمل نيكة عائلية و هنا كان لابد لنا ان نتوجه الى الحمام كي نزيل تعب النيك و ننظف اجسامنا و نمنا يومها و كل واحد فينا منتشي و متشبع بالجنس الى ان طلع صباح اليوم التالي و قمنا جميعا و تناولنا القهوة و فطور الصباح و كالعادة كلنا عاري كما ولدته امه ثم لبس اخي ثيابه و خرج من البيت وبقيت رفقة ابي و امي حتى ناداني احد الاصدقاء كي نلعب مقابلة و خرجت و تركت ابي و امي وحيدين في البيت و هما عراة . لما خرجت كنت انظر الى اصدقائي و انا اتسائل في داخلي هل يمارسون الجنس في بيوتهم و يستمتعون في نيكة عائلية مثلنا ام اننا عائلة شاذة منيوكة لكني لم اتجرا و اسال اي كان و بينما نحن نلعب سقط شورت احد الاصدقاء فرايت طيزه و كانت جميلة جدا فمحنني و اردت ان انيكه لكني خشيت من ردة فعله و لم اكن احكي مع اصدقائي عن الجنس ابدا . استاذنت من صديقي ان اتوجه الى احدى الاشجار كي ابول و الحقيقة اني كنت اريد ان استمني فقد شعرت بشهوة قوية جدا و حين وصلت الى الشجرة اخرجت زبي الذي انتصب بقوة و بدات ادلكه بعيدا عن اصدقائي لكني اخفيته مرة اخرى ثم اعتذرت لاصدقائي عن اللعب بحجة اني مريض و متعب و الحقيقة اني فكرت بالاسراع الى البيت لان نيكة عائلية ساخنة جدا تنتظرني كنت ارغب ان اشارك ابي و امي النيك و لم ارغب بتضييع تلك الشهوة بالاستمناء خاصة مع استحالة النيك مع صديقي و نحن جماعة كبيرة و من حسن حظي اني املك زب ابي و طيز امي و كسها حين ينتصب زبي . و كما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد حيث اني حين كنت متجها الى البيت مررت باحدى المزارع و لمحت رجلا سكيرا كان عمره مثل عمر ابي تقريبا و كان رجلا اسمر البشرة و كان يبدو عليه انه متشرد و حين اقتربت منه رايته يفتح سحاب بنطلونه فاهتز جسمي كاملا و انا اتلهف رؤية زبه و اكتشف زب اخر و قلبي ينب بقوة . و ما هي الا ثواني حتى رايت الرجل يسحب زب جعلني ارتعش في مكاني فقد كان زبه اكبر من زبي و من زب ابي و عرضه غريب جدا و له راس كبييييييير جدا و بدا مباشرة يتبول على الشجر و انا انظر الى زبه بمحنة و في داخلي اتمنى لو يشاركنا الرجل في نيكة عائلية و ينضم الى فريقنا في الفراش لكني كنت متاكد ان ابي سيرفض الفكرة جملة و تفصيلا . بقيت انظر الى زب الرجل و هو يبول و هو سكران و غير منتبه لوجودي امامه و انا اتمنى لو امصه لو ارضعه لو ادخله في فمي و انا اتمنى لو اراه يستمني حتى ارى حليبه و لما اكمل الرجل السكير بولته اخفى زبه بسرعة كبيرة دون حتى مسحه بل اخفاه و بضعة قطرات تنزل من الفتحة و هنا صرت اكثر هيجان و اكملت طريقي الى البيت و انا اغلي من الشهوة لهفة على نيكة عائلية حامية جدا بعدما رايت الطيز و الزب في يوم واحد و كنت اتجه الى البيت و زبي يكاد يمزق بنطلوني من الانتصاب و قلبي ينبض بالشهوة الى درجة اني كدت ان اقذف و انا امشي . و بمجرد ان وصلت الى البيت و قرعت بدات افتح سجاب بنطلوني فانا كنت اريد ان تستقبلني امي او ابي و زبي يقابلهم لاني اعلم ان من سيفتح الباب سيكون عاريا تماما و كما توقعت فقد فتحت امي الباب و هي عارية تماما اول ما قابلني كانت بزازها البيضاء الكبيرة و قبل ان ادخل الباب اخرجت زبي المنتصب بقوة و الباحث عن نيكة عائلية رهيبة ثم دخلت و اغلقت الباب خلفي و طلبت من امي ان تسرع برضع زبي لاني لم اكن استطيع الصبر و احسست انها لو تتاخر قليلا فاني ساقذف حتى دون ان امارس نيكة عائلية فانا اليوم رايت طيز صديقي و زب الرجل السكران بعدما انضم الينا اخي الاصغر صار الجنس بيننا مثل وجبات الغذاء و العشاء حيث صرنا يوميا ننام في احضان بعضنا و لا نرتدي الملابس في البيت اطلاقا الا حين ياتينا الضيوف و من المفارقات اني ذهبت كي العب فرايت طيز صديقي و رايت زب كبير جدا و انا في طريقي الى البيت فصرت هائجا مثل الحصان فانا معتاد على رؤية زب ابي و زب اخي فقط و لا املك فكرة عن الرجال الاخرين و اسرعت الى البيت و زبي يكاد يمزق بنطلوني و حين قرعت الباب فتحت لي امي و هي عارية تماما و بمجرد ان اغلقت الباب حتى هجمت على حلمتها امصها و ارضعها و انا احس بشهوة غريبة و كانني انيك امي لاول مرة و طلبت منها ان ترضع زبي بسرعة لانني ساخن و بكل فرح و سرور راحت امي ترضع زبي و هي على ركبتها و ما ان ادخلت راس زبي في فمها و مصته حتى قذفت بسرعة كبيرة داخل فم امي افي نيكة عائلية جميلة و سريعة جدا و حين كنت اقذف كنت اتاوه و اصرخ بقوة من الشهوة و هنا سمع ابي صوت انفاسي فاسرع الينا فوجد امي تلحس المني و هنا سبني و شتمني لانني لم اخبره انني سانيك امي و اقنعته اني احسست بشهوة غريبة و قوية لم اتمالك نفسي فيها و اخبرته اني لو لم التقي امي لكنت قذفت في ملابسي من شدة الهيجان . اما الشيئ الذي حيرني هو انني رغم ذلك بقي زبي منتصب بشدة و الشهوة تغمرني و كانني لم اقذف في فم امي و اقترب مني ابي و امسك زبي فزاد من تهييجي و حين طلبت منه ان ينادي على اخي كي نتنايك و نمارس نيكة عائلية اخبرني انه غير موجودلانه ارسله الى السوق . نزل ابي رفقة امي على ركبتيهما امام زبي و كل واحد منهما ينافس الاخر على مص زبي و كنت احيانا اخبط زبي على وجه ابي و هو يخرج لسانه كي يلتقط الراس في فمه و احيانا اخرى اضعه على وجه امي ثم وضعت زبي بين بزاز امي الكبيرة و رحت انيكها من صدرها في اجمل نيكة عائلية و سكس محارم بينما كانت امي تمص و ترضع زبي ابي الكبير جدا . ثم ادرت امي و هي في وضعية السجود و ادخلت زبي في طيزها الذي كنت احبه كثير و كان ابي مستلقي على ظهره و امي ترضع زبه و الشيئ الذي كان يجذبني في طيز امي هو صغر الفتحة عكس كسها الذي وسعة ابي من كثرة النيك بزبه الكبير و لم يكن ينيكها من كسها لانها تخاف عكس زبي الذي كان كبيرا نوعا ما و لكن ليس بحجم زب ابي . بقيت انيك امي و انا احس بشهوة لذيذة و جميلة جدا حيث استطعت ان اتمالك نفسي و لا اقذف و اطلت مدة النيك و استمعت و لاول مرة منذ ان بدانا نيكة عائلية قذف ابي المني قبلي و كنت دائما اقذف و هو ما زال ينيك حيث كنت هذه المرة ذائب و زبي في خرم طيز امي و هي تتاوه و تمص بقوة و ابي مستلقي و زبه الكبير ينيك حنجرة امي حتى سمعته يطلق صرخات الشهوة القوية و اخرج زبه من فم امي و راح يقذف بكل قوة على صدره و بطنه حتى ارتخى زبه و امي تلحس له المني بينما انا اواصل اجمل نيكة عائلية و زنا محارم مع امي . و قد بقيت انيك لمدة حوالي 10 دقائق بعدما قذف ابي حيث ان زبي انكمش جدا و احسست ان امي قد بلغت رعشتها رغم اني انيكها من الطيز فهي امراة شهوانية لا تمل من الجنس و النيك على غرار ابي و بدات احس انني ارغب بالقذف حيث صارت اللذة التي تتجمع داخل الزب اثناء ممارسة الجنس ممتعة اكثر و الرعشة تقترب و كنت اريد ان اقذف بطريقة جميلة فصرت اصرخ اه اه اها اه زبي سينفجر و هنا سحبته فرايت ابي و امي يسارعان نحو زبي كي يلتقطا قطرات المني التي سوف يكبها زبي . حين رايت وجه امي و وجه ابي امام زبي احترت على من اقذف و كل واحد منهما كان يخرج لسانه و ينظر الي بمحنة و كانه يترجاني ان اقذف عليه و هنا قررت ان اقذف عليهما بالتساوي فانا احب ابي و امي بنفس الدرجة و كنت اقذف عليهما قطرة بقطرة واحدة لابي و اخرى لامي في نيكة عائلية جميلة جدا . و كان المني يخرج من زبي على وجهيهما و يرسم شكل خط يشبه المايونييز الى ان اكملت القذف و طلبت منهما ان يلحسا زبي و كانابي يلحس عن يمين زبي و امي عن الشمال حتى نضفا زبي و ارتخى و هنا راحا يتبادلان قبلات جميلة جدا و كل واحد يلحس منيي من على وجه الاخر و يتحسسان ظهريهما و طيزيهما ثم قمنا الى الحمام كي ننظف اجسادنا و انا اتذكر تلك الايام الجميلة حين كنت صغيرا و استحم و انا ارى زب ابي و طيز امي و بمجرد ان دخلنا الحمام و فتحنا الماء حتى رن جرس البيت فاسرعت عاريا و جسمي مبلول الى الباب كي افتح و كنت اعلم انه اخي و حين فتحت له الباب كان اول سؤال يطرح علي هو هل مارستم نيكة عائلية في غيابي . حاولت ان اكذب عليه و قلت له لا فقط لعبت مقابلة و جئت كي استحم و هنا صدقني و لكن حين دخل الحمام و وجدني رفقة ابي و امي عراة نستحم غضب بشدة و راح يصرخ و يشتم لانه لم يكن يريد ان يضيع اي نيكة عائلية تحدث في البيت و بما انه الاصغر و هو في سن المراهقة فقد كان دائما اكثرنا حرارة في النيك و زبه لم يشبع بعد من طيز ابي و امي لذلك الح علينا ان نعيد النيكة حتى يشبع زبه و الا فانه سيغضب و ينتقم منا بطريقته الخاصة و هنا لم نجد ما نفعله و احترنا في الكيفية التي سوف نرضيه بها . بسرعة خرجنا من الحمام و نظفنا انفسنا و رحنا الى الغرفة و جلسنا على طرف السرير و طلبت من ابي و امي ان يرقصا رقصة ساخنة و يقبلا بعضهما بطريقة حامية كالتي نشاهدها في افلام الاغراء حتى نهيج و نمارس نيكة عائلية اخرى بحضور اخي الاصغر حين دخلنا نستحم لم يكن معنا اخي و لكن بمجرد ان فتحنا الماء و بللنا اجسامنا حتى رن الجرس و لما فتحت كان اخي هو الطارق و حين وجد جسمي مبلل علم اننا قد مارسنا الجنس فغضب و بدا يصرخ و يعاتب و يلوم لانه يرفض ان نمارس الجنس في غيابه لانه يحب ان يعيش معنا نيكة عائلية يوميا خاصة و انه حديث البلوغ و زبه مازال لم يشبع من الطيز و الكس . و لحظتها كنت بارد جنسيا لانني نكت مرتين و لكن حين دخل اخي علينا الحمام و الح علينا ان نخرج مرة اخرى الى الغرفة و نمارس الجنس اخرج زبه امامنا و كان زبه منتصب و هنا تذكرت طيز صديقي الذي كان في سن اخي تقريبا و طيزه بيضاء مثل طيز اخي و تذكرت زب الرجل السكران الذي كان كبيرا جدا فانتصب زبي بقوة و صرت واقف في صف اخي اطلب من ابي و امي ان ينضما الينا كي نمارس السكس امسكت اخي و صرت اقبله بمحنة شديدة و انا اتحسس جسمه و اعريه و قد مضى وقت طويل لم انكه فيه و طلبت من ابي و امي ان يتبادلا قبلات حارة امامنا و كنت اعلم ان شهوة ابي منطفئة فهو حين يقذف في الصباح لا ينتصب زبه الا في المساء و لكن و لانه ناكني و ادخل زبه في طيزي عرفت انه سيهيج لو اتركه ينيكني ثانية . هنا امسكت زب ابي بيدي و بدات ارضعه له و كان طريا مثل العجينة و استطعت ادخاله كاملا في فمي و صرت اعضه كالعلكة بينما كان اخي يمص بزاز امي و يلحس و ابي يتحسس زب اخي الذي كان منتصبا جدا . ثم ركب اخي فوق طيز امي و هي على بطنها فوق السرير بعدما دهنها بالفازلين و بدا يدخل زبه الذي كان اصغر الازبار في العائلة لذلك ادخله بسرعة كبيرة و هنا جئت انا من خلفه و دهنت زبي بالفازلين و حاولت ادخال زبي في طيز اخي و صرت احشر زبي بقوة في طيزه لكني تفاجات بابي يحوال ادخال زبه في طيزي و صرن ثلاثتنا فوق جسم امي نمارس نيكة عائلية قوية و غريبة جدا الى درجة انه كاد يغمى عليها . و لم نستطع تحقيق تلك الوضعية الصعبة و لم يكن من خيار امامنا الا ان نضطجع جميعنا على جنبنا الايمن و تكون امي هي الاولى و ابي هو الاخير ورائي و كما كان متوقعا فقد جاء اخي من خلف امي و ادخل زبه في طيزها و انا ادخلت زبي في طيزه و زب ابي في طيزي و كنت استقبل اكبر زب في طيزي و ملانا اطيازنا بالفازلين حيث فرغت القارورة بسرعة و كان زب ابي يشق طيزي بكل قوة و احيانا يرتخي داخل طيزي فيخرجه و يستمني قليلا حتى ينتصب و يعيد ادخاله . لحظتها كنت انيك اخي و ادخل زبي في طيزه و انا اتخيل نفسي انيك صديقي الذي رايت طيزه و كلما ضخ ابي زبه في طيزي اتخيل زب الرجل السكير و نحن في نيكة عائلية غير مسبوقة و لا توصف حلاوتها و استمرينا نهتز فوق السرير الذي كان يصدر اصواتا قوية حيث كان بدا يهترا من كثرة النيك فوقه . و في اللحظة التي بدات فتحة طيز اخي تنغلق على زبي و هو يتاوه عرفت انه بدا يقذف داخل طيز امي و قد هيجني اكثر و زادت متعتي لانه سيتوقف عن الضخ و سيتركني اكمل النيكة على راحتي و بالفعل صرت اكثر استمتاع لما توقف اخي عن نيك امي و صرت انيكه و انا اسبه و اشتمه كالعادة مثلما كان ابي يشتمني حين ينيكني اما امي فقد قامت و اقتربت من ابي حتى يلحس المني من كسها و هو ينيكني في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا و قد دنت امي بصدرها من وجهي حيث كان طيزها و كسها في وجه ابي و صدرها في وجهي امص حلمات بزازها اللذيذة بينما انيك اخي و زب ابي في طيزي و لم اتوقف عن صفع فلقات اخي و اللعب بهما حتى جاءت شهوتي و بقيت اكب المني بقوة كبيرة داخل طيز اخي الذي ذكرني بطيز صديقي . و مرة اخرى نطفئ شهواتنا جميعا و يبقى ابي ينيكني و زبه الكبير يعذبي و حتى قارورة الفازلين جفت و طلبت من اخي و امي ان يساعداني على اخراج شهوة ابي كي ارتاح من زبه الكبير جدا و عندئذ وضعت امي مرة اخرى كسها على وجه ابي كي يلحسه بنما التف اخي من وراءه و راح يلحس طيز ابي لانه كان يثار جدا حين يلحس احدنا طيزه و صار ابي يصرخ بقوة كبيرة و شهوته تتضاعف و هو مستمتع في نيكة عائلية من كل جهة من الزب و الطيز و الشفتين و يزداد تهيجا مع كل دفعة من زبه داخل طيزي الذي صرت احس و كانه صار مثل الكيس الموسع من كثرة ما اكلت الزب من ابي في نيكة عائلية رفقة افراد العائلية و اخيرا سحب ابي زبه الذي صار حجمه اكثر من حجم زب الحمار و استلقى على ظهره و نزلنا جميعا نرضعه و نمصه حتى يقذف على وجوهن و كانت قطرات مني ابي كبيرة جدا و ساخنة و كان النصيب الاكبر من المني في وجه امي لانها اول من وضعت وجهها على زب ابي . و حين قذف ابي بعد نيكة عائلية صغر حجم زبه كثيرا و كان يوما ساخنا جدا مارسنا فيه الجنس اكثر من المعتاد و لذلك لم نمارس الجنس في الليل لاننا تعبنا خاصة و ان السكس صار امر تقريبا يومي و كنا بحاجة الى نفس جديد و شخص اخر ينضم الينا كي تنتعش النيكة اكثر . و تمر الايام و انا صرت رجلا ناضجا و اخي وصل الى سن العشرين و تصبح اختي الصغيرة اطول من امي و كانت هي الحلقة المفقودة في نيكة عائلية و لما ظهرت عليها علامات البلوغ و الانوثة كان لابد من ان نضمها الينا و كلن مثلما كانت امي هي من عملت لنا اختبار البلوغ ببزازها و ابي حين يدلك لنا الازبار كنت اريد ان اختبر انا جسم اختي كي اذوقه و هي عذراء غير مفتوحة و لم تذق الزب و لم تمارس نيكة عائلية معنا بعد و لم نذق كسها و طيزها و لم تذق ازبارنا كل واحد منا قد فتحت طيزه و مع مرور الوقت كبرت اختي الصغيرة و بدت عليها علامات الانوثة و الجمال في الوقت الذي بدات بزاز امي تترهل و طيزها تتجعد . في احدى الايام كنا في قمة النيك عراة و رغم ان اختي كانت ترانا على تلك الهيئة حين كانت صغيرة الا انها لم يسبق لها ان شاركتنا و لاحظت انها صارت جميلة و تحركت شهوتي نحوها لاول مرة و في المساء من ذلك اليوم تحدثت مع امي و ابي حول موضوع انضمام اختي الينا و اتفقنا ان نخبر جسمها و مدى شهوتها . و كما كان الامر فقد احضرناها و بدا ابي يعريها امامنا و بمجرد ان خلع ثيابها حتى صار زبي مثل الخشبة فقد صارت تملك جسم جميل جدا و لها بزاز صغيرة و حلمات منتصبة جدا بينما طيزها كان صافي و ساحر اما كسها فقد التف الشعر حوله و حتى نختبر مدى شهوتها كي نضمها معنا في نيكة عائلية مكتملة بجميع افراد الاسرة فقد طلب ابي مني ان الحس كسها و اتحقق من نزول ماء شهوتها . فتحت رجليها و انا مشتهيها و اخرجت لساني و بدات اداعب بظر كس اختي بطريقة جميلة جدا حتى سمعتها تئن تتغنج بكل قوة و هنا نظرت الى ابي و اشرت له بعيني انها ملتهبة و جاهزة للنيك و كانت المشكلة الكبرى حول من يفتح كسها و يكون عريسها فقد بدانا نتجادل حول الامر و كل واحد فينا مصمم على ان يكون زبه اول زب يفتح اختي خاصة ابي الذي كان يلح بقوة كبيرة بينما انا كنت ارغب بقوة ان اكون اول من ينيك اختي الجميلة . اتفقنا على خطة عادلة و هي ان نخرج لها ازبارنا و تختار هي من ينيكها و يفتح كسها لكنها اختارت اخي الاصغر لان زبه صغير و هنا عارضنا ثم اتفقنا على ان نعمل قرعة و من خرجت وقته هو من ينال شرف فتح كس اختي التي سوف تنضم الينا في نيكة عائلية و حياة سكس المحارم . و كانت المفاجاة ان الورقة المكتوب عليها اسمي هي من خرجت حين سحبتها امي و قد حاول ابي ان يجعلني اتنازل عن الامر بل عرض علي اموالا كبيرة مقابل ان اسمح لزبه ان يدخل في كس اختي اولا لكني رفضت . و انتظرت المساء على احر من الجمر و حين حان الوقت قامت امي كالعادة ترقص عارية و تعمل عرض ببزازها التي رغم ترهلها الا انها كانت لاتزال تجعل ازبارنا منتصبة و هنا دخلت اختي العروسة و هي ترتدي فستان زفاف ابيض جميل كانت امي تحتفظ به ثم طرحتها على السرير و عريتها و سطحتها على السرير في الوقت الذي كان ابي و اخي جالسين على كرسييهما يتفرجان و هما ماسكين ازبارهما اما امي فقد كانت تعطر جسم اختي و تتهيئ الفراش و لاول مرة اقبل اختي و احسست و كانني انيك للمرة الاولى فلطالما انتظرت انضمام اختي الينا في اجواء نيكة عائلية منذ وقت طويل و بدات اقبلها وانا اتحسس جسمها و اعيش ليلة دخلة جميلة جدا و انا اعلم ان اخي و ابي يحسداني على هذه النيكة المثيرة . ثم لحست كسها مرة اخرى و انا انظر الى ابي و اخي من حين لاخر و استفزهم بطريقة ساخنة جدا و انا ارى الحصرة على اعينهما ثم بصقت فوق كسها و لحست البصقة مرة اخرى و كان طعمها قد اختلط بطع الكس و ادخلت لساني في كسها حتى دغدغت بظرها الى ان بدات اختي تئن بطريقة جميلة و جدية لم تعتد عليها . بعد ذلك امسكت بزبي الذي كان يغلي و رحت احكه على شفرتي كس اختي الصغيرة الجميلة و نحن في نيكة عائلية كاملة رفقة كامل افراد اسرتي و احسست ان كس اختي يريد ان يبتلع زبي رغم ان كسها كان صغيرا و لم يذق الزب من قبل ثم ادخلت الراس و شعرت بحرارة كبيرة لم اذقها من قبل فلا كس امي و لاطيزها و لا طيز ابي بتلك الحرارة و اللذة . و حتى افرازات كس اختي كانت اقوى و الذ من افرازات كس امي و جاءت احلى لحظة في حياتي عشتها حين فتحت عروستي التي كانت اختي امام انظار امي و ابي و اخي حين دفعت زبي بقوة كبيرة حيث دخل نصفه بسرعة ثم احسست ان غشاء بكارة اختي يمنع زبي من الدخول اكثر خاصة حين صارت تصرخ و هي خائفة من العملية . لكن قوتي و حرارتي و شهوتي اجبرتني على التعامل مع الوضع بقوة حين اكملت ادخال زبي كاملا و احسست بتمزق في كسها حين دخل بقية زبي كاملا في كس اختي الصغير الذي كان يلف حول زبي و هو يخنقه و انا اغلي و هي تصرخ باعلى صوتها في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا . حين ادخلت زبي في كس اختي احسست ان كل النيكات التي كنا نمارسها بلا اي قيمة مقارنة بهذه النيكة التي فتحت فيها كس اختي و حتى صرخاتها و اهاتها كانت احلى من اهات امي التي كان كسها واسعا جدا و صرت اضخ بقوة كبيرة و بطريقة مجنونة بزبي داخل كس اختي و كنت اثبتها حتى لا تتحرك و هي تحرك ساقيها فقط و بقيت فوقها حوالي ثلاث دقائق فقط حيث حرارة كسها و ضيقه و لزوجته العائلية لم اكن معتادا عليها رغم اني كنت احيانا اتحكم في نفسي و لا اقذف بسرعة و لكن الكس الجديد في ليلة الدخلة في احلى نيكة عائلية دفعني الى ان اقذف بسرعة كبيرة و من حسن حظي اني تفطنت للامر و اخرجت زبي و انا اقابل اخي و ابي و اقذف فوق بزاز اختي الصغيرة . و قد كنت اقذف بلذة كبيرة و مختلفة جدا على كس اختي الساخن و انا ارى اخي و ابي يستمنيان و هما يشعران بالحسرة على تفويت هذه اللحظة الجنسية التاريخية الى ان افرغت حليبي و جاءت امي تمسح الدم من على زبي و من كس اختي و هي ايضا تتذكر اجواء نيكة عائلية التي كنا نعيشها مع كسها في السنوات الماضية . و قد تركنا اختي ترتاح بعدما تجاوزت ليلة دخلتها حيث قررنا الا ننيكها لمدة اسبوع حتى يرتاح كسها علما ان ابي في ذلك اليوم بات كالمجنون و هو غاضب لا يكلمني لكني اهتديت الى فكرة جعلته ينسى كس اختي و تصالحنا بسرعة كبيرة بعد ان عرضت عليه ان ينيك اخي من طيزه التي كانت مازالت صغيرة لانني انا فقط من ناكه و زبي اصغر من زب ابي بعد اجمل نيكة عائلية فتحت كس اختي الصغيرة امام انظار ابي و امي و اخي الصغير حيث كان اخي و ابي يتمنيان النيك مع اختي و فتح كسها لكني كنت انا المحظوظ مع احلى كس اذوقه في حياتي حيث اشعت كس اختي بالزب حتى افقدتها عذريتها . غضب ابي مني كثيرا لكني عرضت عليه فكرة جميلة و هي ان ينيك اخي الصغير لان طيزه مازالت ضيغة و ستعطيه متعة كبيرة جدا و اقنعته ان كس اختي مازال صغيرا و زبه الكبير لما يدخل في كس اختي سوف يعطيه متعة كبيرة جدا . و انتظرنا لمدة اسبوع كنا وقتها نمارس نيكات بيننا دون احضار اختي الى ان شفي كسها تماما و اعدنا الباسها روب العرس الابيض و دخلت على ابي الذي كان زبه منتصب جدا و كانه سيعيش ليلة دخلة جديدة مع اختي الصغيرة و قد بدا ينيكها بكل قوة و هو يمص حلماتها و يلحس كسها المحلوق ثم صار يفرش زبه الكبير جدا على كس اختي الصغير و حين ادخل زبه صرخت بقوة كبيرة و راح ابي يهتز فوق كسها بكل ما يملك من قوة جنسية و هو يحس بشهوة لذيذة في نيكة عائلية مع بنته . و المفاجاة ان ابي قذف بسرعة كبيرة لم نكن نتوقعها لانه عادة كان ينيك و يتعبنا قبل القذف و لكن حلاوة كس اختي و صغر حجمه مع عذوبته التي افتقدها في كس امي جعلته يقذف بكل سرعة حين اخرج زبه و تركه في لسانها تلحسه و بمجرد ان قذف ابي حتى قام يمسك زبه و ينظفه و اتجه الى الحمام كحيث غسله و قام و كانت عادته حين يكمل النيك هي اما ان ينام مباشرة او يذهب ليستحم و يبقى وقتا طويلا في الحمام و لكن النيكة مع اختي اعادت له روحه الجنسية و حيويته فقد عاد بسرعة و هو ماسك زبه الكبير جدا و هو مصمم على النيك مرة اخرى لكن هذه المرة كان يريد ان ينيك اخي مثلما نصحته و لذلك فقد ترك اخي ينيك امي و بقينا انا و ابي نتبادل القبلات الحارة و نلعب بازبار بعضنا حيث كان زبي منتصب و اريد ان انيك اختي من كسها الصغير و اعيش نيكة عائلية حلوة بينما كنت اجهز زبي ابي لطيز اخي . و قد ناك اخي امي بعدة اوضاع حتى هيجها و تركها ترتعش عدة مرات ثم قذف على وجهها حليبه و هنا امره ابي ان يذهب لينظف زبه و طيزه و يعود الى الفراش و في تلك اللحظة اتجهنا انا و ابي الى السرير و استلقينا على ظهرينا و كل و احد فينا يلعب بزب الاخر في انتظار وصول اختي العروسة و اخي الذي سيذوق اكبر زب في حياته . و جاءت اختي و احتضنتني و هي فوقي وانا اقبلها و ارضع حلمة صدرها الصغيرة جداو اتحسس على فلقتي طيزها و كسها يلامس زبي و انا اشعر بماءه يقطر فوق زبي و فوق عانتي بينما كان ابي يقبل اخي بعنف كبير في نيكة عائلية و لواط ساخن جدا و في اللحظة التي جلست اختي على زبي و ادخلته في كسها سمعت اخي يصرخ لان ابي كان يريد ان يدخل له الزب في طيزه بكل قوة فقد هاج ابي و كانه صار شابا يملك طاقة جنسية جامحة و رغم توسلات اخي الذي لم يستطع طيزه ان يستوعب كل ذلك الزب الا ان ابي رفعه و رفع له رجليه بعدما دهن طيزه بالفازلين و ادخل الزب بكل قوة . و قد بلغت في تلك الليلة نيكة عائلية اشدها حين وجدت نفسي انيك اختي و هو تركب فوق زبي و سعيدة جدا لانها كانت تهتز بكل قوة و كانت امي تمص خصيتاي و خصتي ابي و نحن ننيك بينما كان ابي ينيك اخي و يصفع له طيزه بكل قوة و قد اعجبه طيزه الذي كان اصغر حتى من كس اختي لما كانت عذراء فانا نكت اخي من قبل و اعرف لذة طيزه . و من شدة الهز فوق السرير كان صوت السرير قويا جدا و يخيل لمن يسمعه ان السرير سيتكسر لكننا اعتدنا على النيك الجماعي فوقه و نحن نمارس نيكة عائلية بصفة شبه يومية . و بدات الشهوة تاتيني بسرعة لان كس اختي مغري جدا و يجعلني انهار امامه خاصة تلك الحرارة التي كانت تصدر من كسها و اهاتها الساخنة و حتى احس بالشهوة اكثر كنت اسحب زبي من كس اختي فتلتقمه امي و تمصه بكل قوة و تلحس الراس ثم تضعه بيدها على فتحة الكس ولما ادفعه يدخل مباشرة و حتى ابي صار يدفع زبه لامي كي تمصه و تلحس ثم يعيد ادخاله في طيز اخي . و احسست بشهوة قوية تجتاحني فعلمت اني لن اصبر اكثر فصرخت و طلبت من امي ان تحضر نفسها لاستقبال زبي و من دون ان اراها رفعت اختي كسها حتى خرج منه زبي و شعرت ان يد امي الناعمة تمسك زبه و تلكه و كان جد لزج من كثرة النيكحتى بدات اقذف وانا اقبل اختي من فمها في نيكة عائلية و محارم سكس نيك جميل جدا و امي تلحس زبي و لم تفوت اي قطرة تخرج من زبي الى ان افرغت كل المني الذي تجمع داخل الخصيتين .و احسست ان اختي لم تبلغ رعشتها فاكملت لها الاستمناء بطريقة جميلة باصابعي في كسها و امي تلحس لها البظر و لما اطفانا شهوة اختي الصغيرة لم يتبقى لنا سوى ابي الذي كان في قمة هيجانه و من العادة كان ابي حين ينيك نستخدم له كل شيئ حتى يقذف و تتمت العملية بعد ان يتعبنا لكن اليوم بعدما عاش نيكة عائلية ساخنة مع عروسه التي لم تكن سوى بنته كان مثل الشاب فقد ناك اخي بقوة و فعل نفس ما فعلته رغم انه لم يراني فقد صرخ و اخبر امي انه سيقذف و حين بدا القذف سحب زبه الذي كان يقذف و امي تلحس المني الى ان انطفئ زب ابي . و بعدما انضمت الينا اختي في نيكة عائلية صرنا نتناوب على النيك مع اختي و امي و في نفس الوقت نمارس لواط مع بعض انا و ابي و اخي و نحن نعيش حياة جنسية عائلية مثل الازواج فلا انا اريد ان اتزوج و اخي و لا اختي بينما اعدنا لابي و امي لذة النيك بشبابنا و طريقتنا في ممارسة السكس . و اليوم و انا اقص عليكم ذكرياتي الكاملة مازلت التقي بابي و امي و اخي و نمارس الجنس سواءا بالمفرد او بطريقة جماعية من الكس او الطيز و نحن سعداء بممارسة نيكة عائلية دون علم اي شخص اخر بسرنا الذي نحفظه نحن الاربعة الى الان