المراهقه الهايجه وعشقها لخالها

المراهقه الهايجه وعشقها لخالها
بعد أن تعب (دقدق ) من النيك الشديد ، واستحم واغتسل تمدد بين كل من جسدى نادية وهدى العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق فى الأستماع لما يقال بين نادية وهدى ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياهدى. قالت هدى لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟ أنا أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا.. كان خالى دقدق يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى... جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشة الصغيرة... خالى دقدق وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ، نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا.... إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟ نظر إلى دقدق باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعة الفيلم... وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم صراع فى الميناء ... فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ،ثم إلى بقية جسدى وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ، وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس أفخاذى من الأمام ، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ، تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة ... ، هذه أول قبلة جنسية فى حياتى ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين تفضحينا ... ، كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى دقدق يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ، ولكننى أردت هذا بقوة ... فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لا يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها ... وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نوم كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطح المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أن يكتشفنا أحد هناك... جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى دقدق الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع بنطلونه واللباس ... وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانه كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنى وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية ... نبذل كل المحاولات واستخدم اللعاب والماء والصابون .... ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فى هذا اليوم ، فعاد ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعة وقوة ، ...، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذا القضيب بشكل أكثر وأعمق ، ... ، لم أعرف إلى أين أريده ، ... ، أخذت قضيبه من يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليه ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السري فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ، واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسست أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسة بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى ... أحسست بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى خالى دقدق وهو يضمنى ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى ... ، أرقدنى دقدق على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجه بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى ... ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ، أخذنى دقدق إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا هدى .. من النهاردة إنت مراتى حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا.. جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين ، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فى فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح