سيد وعيلته الصعيديه الجزء الرابع

سيد وعيلته الصعيديه الجزء الرابع
سيد وعيلته الصعيديه الجزء الرابع

لم تتركنى من النزول من على طيازها حتى شعرت أننى صفيت كل لبنى فى كسها وحست وشعرت بحركه غير طبيعيه على السرير فكانت أختى الصغيره صحيت من نومها وبدأت تتحرك وتبكى عوزه ترضع من بزتها التى قد أمتلأت بلبنها المدر من شعورها بالنيك وكسها الذى تشبع من لبنى وعلى الفور قمت من على فلق طيازها وتركتها تعتدل لأختى حتى ترضعها وأثناء رضاعتها لأختى ندهتلى وقلتلى هات حنقك أبوسك ونبهت عليا أقوم أستحمى قبل ما يصحو ما فى البيت وفعلآ عملت ما طلبت منى أمى أعتدال وخرجت من الأستحمام للنوم قمت الصبح من نومى ملقتش أعتدال نيمه فى الأوضه وخرجت لقيتها مع جدتى ومرات عمى ببيحضرو الفطور وقعدت معاهم أفطر وكلما جات عينى فى عنين أعتدال تقلى متتأخرش فى الغيط علشان تتعود على النوم بدرى المدرسه قربت مبقاش غير أسبوعين وتدخل المدرسه وتصحى بدرى هزيت رأسى وقلتلها حاضر ياأماى وفعلآ روحت الغيط وكالمعتاد ندهتلى جدتى بعد الظهر وقلتلى روح جيب الأكل الغدا لسيدك ( جدى ) روحت البيت ودخلت لقيت أمى بتغسل وقاعده على التشت ووراكها عريانين حتى لما دخلت لم تحاول تلم نفسها كأنها خلاص تعرت قدامى ومفيش ما يحرجها منى دخلت قلتلها جدى عاوز الغدا قلتلى هقوم أجبلك الأكل وهيه بتحاول تقوم أتشلحت جلابيتها و أتفتحت وراكها على أخرهم لأرى كسها منفوخ ومتورم شفايفه العريضه بطبعه كبير فشهقت بدون قصد بصتلى وراحت أبتسمت أبتسامه بسطيه وقلتلى روح ودى الأكل لجدك وتعالى بدرى متتأخرش عليا عوزاك فرديت عليها وقلتلها أماى أنا مش قادر عاوز وسكت ومكملتش كلامى وعنيه زايغه وحست بيا أمى أعتدال قلتلى أحسن تتأخر على سيدك والوقت نهار الليل ستره سكت ورحت مدور نفسى أمشى يدوب قربت على الخروج من الدار ندهت عليا أعتدال ياسيد رديت نعم ياأماى ولفيت وشى ونفسى ليها قلتلى تعالى أدخل الأوضه شوفلى أختك مالها أحسن أيديا عليها صابون الغسيل فرجعت ودخلت الأوضه ملقتش لا أختى ولا أى حد فى الأوضه لسه هخرج أقلها مش هنا لقيتها دخلت عليا الأوضه وبترفع ديل جلابيتها وبتقلى يابن الكلب ياخول أنت جيى تهيجنى عليك طب يلا بسرعه قبل ما حد ييجى ويدخل علينا ويحس بينا وراحت لفتت مديانى ضهرها ليا وموديه وشها نحيت الباب وموطيه ومن هول ما شفت من فلق طيازها وعمقها الغائر لم أديها فرصه حتى تكمل من طويتها وخصوصا لقيتها من غير لباس (كلوت) على الفور كنت رافع ديل جلابيتى وكنت راكب عليها من ورا وغوصت فى أعماق كسها ومشعرتش بأى شىء لا أنا ولا هيه ومحسناش غير بمرات عمى بتضربنى جامد على طيزى وهيه عريانه وبتضحك وبتقلى يخربيت أمك الشرموطه ياواد معقوله مش عاتق أمك لا ليل ولا نهار من النيك وأمك اللبوه كسها مش بيبرد نهائى حتى بالنهار راكبها وهيه مغمضه عنيها ومش حسه ولا دريانه بأى حاجه حواليها وأنتى ياأعتدال خلاص بقيت شرموطه مش قادره تستنى لبليل طيب يلا ياخول أقفل الأوضه عليك أنت وأمك وأنا هتصرف لو حد جه وشبعها نيك المتناكه خلى كسها يبرد وعوزه أسمع صريخها وأنت راكب على كسها بتفشخه وبتنيكها وأختك معايه لو عيطت هرضعها أنا مع أبنى خلتونى بقيت معرصه عليكم يلا خلصو بسرعه وفعلا أمى أعتدال قفلت الباب وطلعت على السرير كأنها زوجه بتستعد لمعركه نيك شديده من جوزها وفعلآ ركبتها من كل ناحيه حتى أننى قمت من على كسها غير قادر على المش وحيلى مهدود ومش قادر على الوقوف على رجلى من شده همدانى من نيكى لكسها وندهت أعتدال على مرات عمى خديجه وهيه شبه عريانه بتقلها ياخديجه الواد مش قادر يودى الأكل لسيده ضحكت قلتلها أنا خلاص وديته يامتناكه أنتى فاكره هستنى لحد ما حماتك تيجى تسأل على الأكل وتبقى فضيحتنا بجلاجل قلتلها خلاص بس يلا قومى بقى شوفى هتعملى أيه وهيه بتتكلم مع أمى أعتدال لقيت أمى بتقلها خديجه نفسك ياخديجه ومكملتش كلامها لقيت مرات عمى بتقلها صدقينى أنا أنسانه وعوزه بس خايفه من الفضيحه لو نمت مع راجل من بلدنا ده أنتى عارفه بلد أريااف وممكن أتفضح وسكتت وأتنهدت تنهيده عاليه قلتلها يلا ياأعتدال خلينا نعمل شغل البيت ردت أعتدال عليها قلتلها يعجبك الواد الخول سيد ضحكت مرات عمى كالعاده ضحكه عاليه قلتلها أنتى خليتى ياشرموطه فيه حيل لحد غيرك ولا لكس غير كسك انتى مصتيه خالص يامتناكه الواد شبه بقى جثه وعلى أى حال أنا لسه كسى موكلنيش زيك بتصرف مع نفسى وراحت خارجه وندهت عليها يلا أعتدال ورحت أنا فى نوم عميق زى القتيل ومصحتش غير على الليل أكلت ونمت تانى وأنا حيلى مهدود من كس أعتدال وظلت الأمور عاديه زى أى أم وأبنها بدون تجاوز ولا جنس ولاكن كنت بليل بتفرج على جسمها وكسها وهيه فاتحه وراكها وهيه نايمه وحان موعد دخول المدرسه وأنتظمت فى الدراسه وأستلمت كتب المدرسه وفى يوم سهران بذاكر دروس برتب أمور كتبى لقيت مرات عمى داخله علينا الأوضه ويتقول لأعتدال أعتدال تعالى عوزاكى وبراحه بتقلها تعالى شوفى حماتك الشرموطه بتعمل أيه مع حماكى لقيت أمى بتقلها طيب وسيد هيحس بينا راحت مدوره ليا وقلتلى واد ياخول تعال شوف سيدك (جدى) وستك (جدتى) بيعملو أيه مع بعض خرجنا مع بعض أنا وأعتدال وخديجه مرات عمى براحه والبيت عندنا بيت صعايده مزارعين كبير وأوضه جدى وجدتى بعيد عن أوضتنا ومن غير باب ولما قربنا لقيت جدتى مسكه زبر جدى بتمصه فيه وبتشده قوى فى بقه وهو نايم على ضهره وفى ثوانى لقينا جدتى راحت قايمه قلعت الجلابيه السوده وكان تحتيها جلابيه فاتحه خفيفه وراحت مشلحها الجلابيه لنرى طياز كبيره جدا بيضه قوى من بياضها يدوب بتفتح فى وراكها حتى زبر جدى ينال من فشخت كسها لقينا حاجه بين وراكها حمره قوى أتاريه كسها وفعلآ قام جدى ينيكها ويفشخلها كسها بزبره وبدأت تتلوى تحتيه وتوحوح وتقوله حشرت زبرك جوى فى كسى وأحححححح براحه ياراجل على كس أحسن نسوان ولادك يصحو وهو لم يهتم بما تقوله مع كبر سنه فشخها وصرخت صرخات كأن شرموطه ولم أشعر لقيت زبرى قايم ووقف حسيت بهيجان شديد وحطيت أيدى على طياز أقفش وأفعص فيهم وفى فلق طيازها أعتدال والتى لم تمانع ولاكن فجأه لقيت مرات عمى بتقلى براحه بلاش ياسيد شيل أيدك حبيبى كفايه عليك أمك أعتدال ولاكن صوتها محشرج قوى ببص وبتنبه لأيديا لقيتنى حاطط أيدى على طياز خديجه مرات عمى بدون ما أقصد وفاكرها أمى أعتدال وهيه بتكلمنى لقيتها بتفنس لقدام وأيدى نالت من فلقيها جامد حتى وصلت لشفرات كسهامن ورا تحت جلابيتها وأمى أنتبهت لكده راحت شدانى وشده مرات عمى وهمست براحه يلا أحسن سيدك يحس بينا وفعلآ رجعنا أوضتنا أنا وأمى وراحت مرات عمى أوضتها ولاكن كانت مشيتها غير طبيعيه حسيت بهيجانها قوى واللى عمرى ما شفتها فى هذه الحاله من قبل مع أنها كتير الهزار بالكلام الوسخ معايه ومع أمى أعتدال ودخلت الأوضه مع أعتدال وهى عارفه أننى مهتاج على النيك وهنيكها الأن ولاكن فجأتنى قلتلى تحب تنيك خديجه النهارده بدالى سكت وسرحت قلتلى لو عاوز سيب الأمور عليا هيه الأن مولعه وهجبهالك حالآ تنيكها دلوقتى وخرجت راحت أوضه مرات عمى خديجه وبعد عشر دقايق رجعت أعتدال لوحدها وعلى وشها أبتسامه عريضه وقعدت على السرير وسكتت خالص ومردتش أسألها ولاكن فجأتنى قلتلى مرات عمك فى الحمام وهتيجى على هنا ومعاها أبنها وحاول متعمولش صوت وأنت بتنيكها علشان سيدك لسه صاحى بينيك جدتك وفعلآ ربع ساعه ولقيت خديجه بتخبط على أوضتنا ودخلت ومش على بعضها وقالت لأعتدال خايفه حماتك تجيلنا لأى سبب المهم قامت أعتدال من على السرير وفرشت على الأرض نومه ليها ولأختى ولأبن عمى الرضيع وأحتضنت الطفلين وقالت لمرات عمى أعتبرينى غير موجوده وخدى سيد فى حضنك بين وراكك خليها يبردلك كسك وفى ثوانى كانت خديجه قلعت جلابيتها وطلعت على السرير وطلعتلى بزازها أرضعهم ويدوب بلسمهم ولقيت حنفيه لبن أندفعت من حلمات بزازها على أثرها بدأت أسمع منها أحححح بزازى وأعتدلت عليها بين وراكها بعد وابل من البوس والمصمصه من شفايفها وأنزلق زبرى بكامله فى أعماق كسها الذى كان شبه جمره نار مولعه من هيجانها وأنا بدقها فى كسهابنيكها لقيت أعتادل واقفه جنب السرير بتقلى نيك مرات عمك قوى خلى بالك ده شرموطه وكانت هتعملنا فضيحه وكانت هتتناك من أبن الجيران من أسبوعين لولا أنا وعدتها أنت هتنيكها ولقيت أعتدال تطلع معانا على السرير وبدأت تضرب مرات عمى على طيازها وأنا بنيكها وبتضحك وتقلها كنت ياشرموطه بتضحكى عليا وأنا بتناك من سيد أهه سيد بينيكك ياشرموطه وفعلآ لقيت كسها بيقفل ويبيقتح وبيقبض على زبرى ولقيت لبن زبرى أنفجر فى كس خديجه والتى سمعتها بتصرخ وبتقول أححححححح ألحقينى ياأعتدال كس مش قادره ألحقينى قومى أبنك من عليا وقمت من على خديجه لأركب على أعتدال وأنيكها وتبادلت النيك على أعتدال وخديجه حتى سمعت الطفلين بدأو فى الصراخ قمت من عليهم ولم أشعر بما حدث بعدها حيث نمت قتيل