الأب الأرمل والصدفه التى مكنته من نياكة إبنته

الأب الأرمل والصدفه التى مكنته من نياكة إبنته
الأب الأرمل والصدفه التى مكنته من نياكة إبنته

توفيت زوجتي منذ سنوات ولي منها إبنة واحدة تمت خطوبتها بعد وفاة والدتها بمدة من إبن اختي .. وحضرت أختي لزيارتنا هي وإبنها خطيب إبنتي من بلدتهم لقضاء أيام معنا.. وسألتني إبنتي :بابا عمتي وخطيبي نعطيهم حجرتك لينامو فيها خلال فترة زيارتهم لنا ..وأنا وإنت ننام في حجرتي ..؟ فقلت لها :كلامك مظبوط .. وجهزت إبنتي حجرتي لعمتها وخطيبها ..و بعد العشاء و السهرة توجهت إبنتي لحجرتها لتنام أما أنا فلم يكن يراودني النوم و أخذني الكلام مع أختي لساعة متأخرة من الليل ثم إستأذنتني أختي لتنام وذهبت.. ثم دخلت الحمام و قضيت حاجتي ثم ذهبت لحجرة إبنتي لأنام بجانبها على السرير.. وكانت نائمة على جنبها وقميص نومها مرفوع عنها و كلوتها الأحمر و أفخاذها واضحة تماما أمام عيناي و جزء من شفرة كسها و شعر كسها خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم من الجنس و شرقان للنيك فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة و إنتصب زوبري ..ثم راجعت !! نفسي :إيه يا زفت إنتا دي بنتك !! وخطيبها معاكم في البيت عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها و تسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ما صدقك شاف شفة كس و خرم طيز!! فقلت لنفسي: إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم و ما شفتش كس و خرم طيز إمرأة من زمان و بعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرتي و بنتي في حجرتها التانية بس عمري ما شفت منها أي حاجة من جسمها بالرغم من إنها عايشة معايا لوحدينا منذ وفاة أمها!!وكنت بأسهر معاها أمام التلفزيون وكل واحد فينا يروح لحجرته ويقفلها عليه.. آه أنا كنت بأعمل العادة السرية ساعات على نفسي بس علشان أفك كبتي شوية و أحسس زوبري أنه يحلم أكنه في كس مُزّة ..بس مش كتير كنت بأعمل كدة !! ولكن أشوف شفة كس حقيقي و أفخاذ مزة مثل بنتي هو اللي حرك الشهوة داخلي.. و كانت تشبه أمها جدا.. قلت :نام يا واد وإمسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك يا إمّا جلخ زوبرك و نزل شهوتك .. وإدِّيها ضهرك و إرتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش حتقدر تغمض عينيك(مع الإعتذار لروتانا سينما) إلّا لما تجيب شهوتك ويخرج لبنك!! .. وفضلت صاحي طول الليل بدون أن أُجلخ ..ولاقيتها تقلبت علي وهي نائمة و جسمها من أسفل عاري و تقلبت و أصبح وجهها في وجهي ثم رفعت أحد ساقيها على وسطي فإلتصق زوبري بين فخذيها و أحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسها من فوق كلوتها بل و تغوص بينهما بعد بلل واضح من ماء كسها و تركت نفسي و نمت للصباح .. لقيت نفسي حاضنها و هى تبوسني من خدي و تروح للحمام و ترجع ..ثم قمت لأدخل الحمام و أول مرة ألاقى انى نزلت لبني بملابسي و بعد الفطار ذهبت للعمل و أنا أفكر كيف حدث هذا و هل هي أحست بشيء؟.. رجعت البيت لأجد أختي تخبرني بأن إبنتي خرجت مع خطيبها للتنزه .. و قالت: أننا لن نتظرهم على الغداء .. وبعد الغداء مع أختي دخلت أنام للقيلولة ..و حسِّيت بقبلة من بنتي .. و بتقوللي :قوم يا سي بابا يا حبيبي للعشاء .. جلست تحكى عن نزهتها هي وخطيبها .. وسهرنا نضحك من نكاتهم و دخلوا كلهم ناموا.. وسهرت أمام التليفزيون أقلب في قنواته ..و أفكر ماذا سأرى من إبنتي هذه الليلة؟ وبعدها دخلت لأنام وقفت فترة أتأمل جسمها العاري من الأسفل و جسمها الأبيض و القميص الأحمر القصير هذه المرّة وأفخاذها و فلقتي طيزها و كلوتها الأسمر الفتلة الظاهر منه هذه المرة شفايف كسها المستقر بينهما فتلة الكلوت و كأنهما يقولان لك تعالى زيح الفتلة و دخل زوبرك و وجدتني أتعرق بعد أن إنتصب زوبري و دقات قلبي تنطرني فجريت للخارج.. !! . رجعت للصالة و حالتي يرثى لها ثم حاولت أن أهديء من روعي و لكن منظر شفتي كسها لم يبرحان مخيلتي .. قلت: أدخل أنام .. و دخلت لأنام ولا اعرف لماذا وأنا أغطيها بملاءة وجدت ايدى بتحسس على جسدها ثم أعطيتها ظهري و لففت نفسي في ملاءة أخرى علّني أهرب من جبروت كسها .. و وجدتها تتقلب وتحتضنني و حسّيت ببزازها تكاد تمزق ظهري و راحت تتقلب و تشد منى الغطا ء حتي تقلبت و أخذتني في حضنها، مددت يدي لأحضنها و أشم عطرها .. نمت بعد ما حسيت بأن زوبري مثل أمس بين شفرتي كسها مباشرة بدون حائل و أحسست بدفء وسخونة على رأس زوبري المبتل من مائها ففاض زوبري بمائه في ملابسي و نمت للصباح و غيرت ملابسي . إبنتي جسمها جميل و مكتنزة و لكن جسمها متناسق جدا صدرها ليس بالكبير و لكن منصب و حلمتاها كبيرتان يظهران بوضوح إذا لم ترتدي سونتيانا و طيزها كرتان منتفختان مرتفعتان يترجرجان عند سيرها إذا إرتدت بنطلون تشاهد رسمة كسها واضحة جدا ..فمها صغير على شفتان مكتنزتان حمراوتان من شدة بياض بشرتها شعرها ذهبي اللون و بوجهها عينان عسليتان يأخذانك داخلها .. و أفخاذها ..آه منها يسحرانك و يأخذانك إلى جهة إلتقائهما!! إنتهى الأسبوع الذي قضته أختي معنا و ذهبت هي و خطيب إبنتي و خلال هذا الأسبوع كنت يوميا لا أقوم من جانب إبنتي إلا و أنا غارق في مائي من حركة ملامسة زوبري واحتكاكه لشفرات كسها المبلولة من شهوتها .. وقلت :أخيرا سأتخلص من شيطان شهوتي و سأنام بحجرتي و لن يكون بجانبي أنثى تشفط شفرتاها المبتلة من ماء كسها لبني .. وعدت من عملي وقت الغداء لأجد إبنتي تنتظرني و بمجرد أن رأتني جرت علي و شدتني وقبلتني في خدي و قريب من فمي .. قلت :دا جديد علي إيه اللي حصل؟ قالت :بابا إخص عليك بتكسفني كدة أنا بأحبك و المفروض من زمان أستقبلك لما ترجع من الشغل و كمان بأضرَّب نفسي لما أتزوج و أنا شايفاك يا بابا بتحبني و أنا بأحبك فلازم أكون حضنك يا حبيبي.. و أنا كنت مقصرة في حقك يا حبيبي و احنا في بيت واحد و بعاد عن بعض.. قلت لها: و من إمتى التغيير دا؟ قالت :من ساعة ما نمت بجانبك و حسيت بحضنك و حلاوته !! وقلت لازم أحسسك بإني أنثي مش دكر تعيش معك لغاية ما أتزوج !!وقالت الغداء جاهز يا بابا .. ولاحظت أنها تلبس قميص قصير لفوق الركبة وحمالات وفتحة صدرها واسعة و لا ترتدي سوتيانها .. فقلت لها :مالك متحررة من ملابسك كدة ليه ؟ قالت :الجو حار يا بابا و عمتي و خطيبي كانا يضطراني أن لا أتحرر من ملابسي و ها هما تركانا و سافرا و أنا جالسة في بيتي و يجب أن أكون على حريتي و كمان أنا مع بابا حبيبي يعني مش حد غريب!! و لم أستطع الرد و إنتهينا من غداءنا و إستأذنتها للقيلولة .. فدخلت حجرتي و زوبري سينفجر من منظرها و جمالها و وضعت رأسي على الوسادة و لم أرتاح إلا بعد ما أفرغت شهوتي بكلوتي.. و قمت من النوم و وجدتها جالسة بالصالة أمام التلفزيون .. ثم قالت :بابا ؟ قلت :نعم قالت :إنت راجل بيتي أوي ..يعني ما لكش صحاب و لا بتخرج تقعد مع صحابك في نادي أو كافيه .. قلت :و حسيبك لمين إنت وحدانية يا بنتي و مالكيش حد و أنا أبوك و لازم أحطك في عيني لغاية ما تروحي في بيت و حضن زوجك .. قالت :يا حبيبي يا بابا ..أنا عارفة إنك كنت بتلعب مع ماما الطاولة و من ساعتها يا حبيبي لم تعد تسليتك غير التلفزيون..مكن تعلمني الطاولة و حغلبك فيها لأني ذكية وإنت عارف كدة كويّس .. قلتلها :ماشي يا ست الكل.. وقامت جري وجابت الطاولة و أخذت أعلمها عليها لغاية ما بقت شاطرة فيها ..و المثل بيقول بتيجي مع العُمي طابات!!و حظها في رجليها البنت غلبتني و قاعدنا نقهقه و في سعادة لغاية فترة متأخرة من الليل و جرى الوقت و لم نشعر به و إقتربت الساعة من الثانية عشر .. فقلت : أنا حأقوم أنام .. قالت :وأنا كمان .. ولقيتها جاية ورايا على حجرتي .. قلت :إنت رايحة فين؟ قالت :هنام معاك في حضنك فيه مانع؟ قلت :ما إنتي ليكي حجرتك .. قالت :بابا أنا إتعودت على حضنك و دفئه من الأسبوع الماضي و مش هتنازل عنه أبدا يا حبيبي.. قلت في نفسي :ليله لبن!! وطلعت على السرير بجانبي و نامت في حضني و إلتصقت بي .. و قالت :حضنك حلو أوي يا بابا .. قلت :شكرا يا حبيبتي .. ثم قبلتني في خدي .. وقالت: بوسني يا بابا في جبهتي و قول لي تصبحي على خير .. ورحت بايسها في جبهتها .. وقلت :تصبحي على خير.. قالت :وإنت من أهله.. و نمت للصباح و هي في حضني ثم تقلبت و أعطتني ظهرها.. و تقلبت و أعطيتها ظهري و نمنا للصباح من دون أي مناوشات جنسية من طرفها أو طرفي ..وذهبت لعملي في الصباح و عندما رجعت إستقبلني بقبلة علي فمي هذه المرة .. قلت :ليه كدة ؟ قالت: إنت حبيبي وتستاهلها.. وبادلتها القبلة في فمها ثم تركتها ..و قامت تحضر الغداء و تغدينا..ثم ذهبت للقيلولة و هكذا مثل اليوم الذي سابقه لعبنا طاولة و سهرنا قليلا .. وقلت:بكرة أجازتي الأسبوعية .. قالت :حتبقى أحلى ليلة لينا يا حبيبي.. و ضربت كلماتها في أذني كيف ستكون أحلى ليلة؟ بعد أن إنتهت سهرتنا دخلت أنام .. و قلت:مش حتنامي؟ قالت: أكيد إسبقني وأنا جاية بس أغير هدومي.. و ذهبت لحجرتي .. و قلت تغير هدومها دي هي قاعدة معايا بقميص قصير بحمالات قريب من كلوتها و من سوتيان يبقي حتلبس إيه؟ وإنتظرت في حجرتي و عملت نفسي دخلت في النوم ..و قدمت علي و هي ترتدي قميص أحمر شفاف على اللحم من غير كلوت و سوتيان.. قلت البنت دي ناوية على إيه ؟ أنا مش مستحمل ومحروم من الجنس وشرقان وكانت بتلمسني كنت بأنزل لبني على طول!! قلت لما أشوف آخرتها إيه وناوية على إيه؟ وطلعت على السرير و تخططني و نامت بجانبي ثم وضعت رأسها بين زراعي و وجهها أمام وجهي ثم قبلتني في فمي قبلة جنسية شديدة بشفط و لصقت جسدها بحسدي..وقمت من النوم .. و قلت :إيه اللي بتعمليه دا يا مجنونة؟ قالت :عملت إيه؟أنت محروم من الجنس وأنا عارفة إنك محتاجه و أنا كمان محتاجاه أكثر منك!! وإنت هتستطيع تمتعني و لأني بأحبك هأستطيع أن أمتعك!! قلت :إنت بتقولي إيه دا إنت بنتي .. قالت :عارفة بس الشهوة و الجنس ما يعرفوش الكلام دا.. قلت :دا إنت مخطوبة و قريبا ستتزوجي.. قالت :عارفة .. قلت :ليه مستجعلة أنا راجل كبير وإتمتعت مع أمك و جربت الجنس و راحت أمك و خلاص نصيبي كدة وإنت يا حبيبتي متعتك تبقى مع جوزك.. قالت: بابا لازم تعرف إن قمة المتعة تكون مع راجل مجرب و خبير في الجنس أفضل من شاب لسّة عيِّل في حضانة الجنس و أنا فرسة و عاوزة المتعة قلت :المتعة في إيه؟ قالت: المتعة الجنسية اللي ييجي بعدها الشبق و القشعريرة .. قلت :دا يبقى أكيد من جنس مهبلي و من جنس كامل .. قالت أكيد قلت يعني عاوزة تمارسي معايا جنس ؟ قالت :أكيد قلت :وبكارتك قالت: ما لهاش قيمة كانت زمان لكن شباب الأيام دي ممكن ينام مع البنت و ما يعرفش أنه فضها ولّاَ.. لأ!! ممكن يضّحك عليهم ..و كمان بقى فيه عمليات ترقيع و في أغشية بكارة صناعية بتحل محل الطبيعية و في موانع حمل يومية و شهرية و كل 3و6شهور ..يعني العملية ما عدش فيها مشاكل.. قلت : بنتي جبتي الأفكار دي منين؟ قالت: شباب الأيام دي يا بابا بقى ليهم فكر تاني غير فكركم أنتم يا كبار و لكن إحنا بنحب فيكم خبرتكم و حنكتكم دا يا بابا الشاب من دول الأيام دي ما بيعرفش يدخل على عروسته ..دا غير البلبعة من الفياجرا والترمادول ..ويبقى شاطر وب طل لو عمل واحد مع عروسته و يبقى أكنّه فتح عكا.. يا بابا ثقافتنا غيركم خالص.. قلت:طيب يعني عاوزة إيه؟ قالت :عاوزاك تسمع كلامي و تعتبرني عروستك في ليلة دخلتها و عاوزاك تخلص الحرمان من الجنس و تفرجني على أحلى راجل بيمارس جنس مع أنثي لأول مرة!!بس على فكرة أنا عندي فكرة نظرية جامدة وكمان شاهدت أفلام و كليبات لممارسة الجنس الفموي و الشرجي و المهبلي و عارفة المص و اللحس و العض و التفريش للكس و البظر من خلال هذه الأفلام .. إتفضل أنا منيوكتك الليلة دي إفعل معايا ما بدى لك ونزل لبنك جوايا ما تخافش أنا واخدة حقنة منع حمل من ثلاثة أيام تمنع الحمل لستة شهور.. وقامت فتحت الإضاءة الخافتة بالحجرة و قلعت قميصها ثم جردتني من ملابسي و أنا مذهول من تصرفاتها و جرأتها .. وقالت :على فكرة يا بابا أنا مازلت بكر ولم أسمح لأحد بأن يلمسني حتى خطيبي أو يقبلني و على فكرة يا بابا الأسبوع الماضي إختبرتك و لقيتك شرقان و كنت بتحلب نفسك يوميا بمجرد ما راس زوبرك تنام بين شفرات كسي دا إنت كنت بتنزل شلالات من لبنك يعني متأكدة إنك مش حتخذلني!! قلت: لقد أقنعتنني والآن إعتبري نفسك عروستي .. و أتركي لي نفسك و تجاوبي معايا .. و لأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب و الهيام و التغزل فيها فأغمضت عيناها و تقدمت منها و قبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها و بادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها و شعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا و تقبيلا .. ثم قمت باللمس الخفيف و الرقيق جدا للكتفين و منطقة الظهر و الخصرمع كلمات الحب فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل و قوة اللمس و الاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة و الحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا ثم باللحس و المص و الشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف و القبلات الرقيقة لمنطقة البطن و الصرة و باطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها و لم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. و ذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص و الشفط و العض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف.. ثم نيمتها على ظهرها ووضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها على كتفي و دخلت بين فخذيها .. وب عد ذلك إستخدمت زوبري في تفريش البظر و الشفرتين و حكه على حشفة البظر حتي توحوحت و تأوهت ثم إقشعر جسدها ثم افاضت ماؤها ثم أخذت أحك زوبري بين شفريتها مرة أخرى حتى إهتاجت تماما و طلبت مني أن أدخل زوبري و أدخلت رأسه بين الشفرتان حتى أصبحت على باب مهبلها و أدخلت الرأس فإنزلقت في الفتحة بلا عناء و أخرجتها ثم دفستها و هي تتأوه من اللذة ثم أخلت رأس زوبري حتي وصلت لغشاء البكارة وفضضته دون أن تشعر هي بأي ألم و أخرجت زوبري علي بعض قطرات الدم .. فقالت: أرجوك خرجته ليه دخله تاني قلت لها :مبروك غشائك إنفض قالت: لم أشعر بأي الم ..شفت صدقتني ..شفت خبرتك لم أشعر بفض الغشاء ولو كان واد من بتوع الأيام دي كان عورني.. ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة .. فتأوهت :أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار و عندما أحسيت برعشتها و قبضة مهبلها علي قضيبي أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع و بعدم حركة من قضيبي داخل كسها و هي تصرخ .. و تقول :يا لهوى دول سخنين أوي إيه ده.. و عندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت: حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي دي ليلة دخلتي بجد التي لن أنساها..ياه الجنس جميل قوي وممتع.. ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبري وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط و راحت قاعدة عليه و شفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر و زوبري محشور علي آخرة و لم أستحمل سخونة كسها و إنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية و سال عسلها مع لبني و إرتخت أعضائها و نامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي .. وفي الصباح وجدت إبنتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة و تعاكسني لكي أصحو من نومي .. وتقولي :صباحية مباركة يا عريس .. وإستأذنتها في الدخول للتواليت و قامت و ذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا و خرجت من التواليت و فطرنا سويا .. ثم قمنا بعد الفطور .. و لففت يدي حول خصرها و رحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم و وضعتها على السرير و هي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة و آهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... و نزعت عنها قميصها و تمددت فوقها.. و التصقت شفتانا بقبلة عنيفة و كانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني و أطلقت يدي لتفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا و مصا للحلمتين المنتصبتين و أنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكهما بعنف و قوة أفقدتها صوابها .. و أصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر و المتورم من فرط الإثارة و الملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق أمامي .. و امتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان .. ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص و التقبيل و اللحس و العض و أدخل لساني في كسها و تدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها و اتت رعشتها عدة مرات.. ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع و تهبط و ظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني .. وتقول :إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملى بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!.. وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها و بدأت أُسرع بالإدخال و الإخراج بعنف شديد و قوة و سرعة جعلتها تصيح ألما و متعة و تتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع و قد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. و لم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري و ذهبنا للحمام و تحممنا و إرتدينا ملابسنا .. وأتى يوم زفافها و كنت طلبت من زوجها أن يقيموا معي في شقتي الكبيرة وف علا بعد الفرح دخلا غرفتهما وطلبت من اختي أن تقيم معي لفترة عشان خدمة العروسة ووافقت فأختي أحبها وتحبني جدا ..وكنت قلقا من ليلة دخلة إبنتي وماذا وكيف ستتصرف مع زوجها ..ودخلت أختي حجرتي لتنام معي ولكن هيهات فالنوم هرب.. وبكيت فضحكت أختي لبكائي .. وقالت: هو إنت أم العروسة ما بنتك قاعدة معاك في بيت واحد ومش حتسيبك قلت :دي دموع الفرح يا حبيبتي .. ومسحت عنى دموعي و ظللنا نضحك عندما سمعنا صراخ بنتي يعني الفتك فض بكارتها!! و جلست أتذكر و وجدت اختي تضحك .. وتقول : إيه العيال مش هينيمونا ولا إيه ؟ وضحكنا وهى تنظر لى وكأنها حست بما يدور في وعلقت وقالت: آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها ،وأنا أضحك وأقول : الولد مش راحمها بالراحة شوية دي لسه بكر مش مستحملة قالت :مش مستحملة إيه ؟ قلت: بتاعه يا ولية قالت :أنت حتحسد الواد دا غلبان سيبه يتمتع بكسها .. وراحت بصالي وضاحكة .. قالت:خلليه يتمتع دي الليلة ليلته و لو غيران اعمل زيه .. قلت :فين يا ريت وأنا أتنهد .. قالت :إيه راجل مش قادر تمسك نفسك !!إيه بنتك هيجتك ولا إيه ؟ قلت :أكيد فكرتني بليلة دخلتي بزمتك ما فكرتكيش إنت كمان يا ولية دا أنا بتاعي شادد عليّ ..و قهقهنا .. قلت :بزمتك ريقك ما جري وبتتمني تكوني مكانها .. قالت :يا ريت بس فين..و تنهدت وقالت بصراحة آه العيال هيجوني ومش عارفة أعمل إيه .. ؟ قلت :الإسعاف جنبك وتحت أمرك .. نظرنا لبعض فترة و تقاربت الشفاه ورحنا في قبلة طويلة ملتهبة لتفجر ما بداخلي من الشهوة..و نزعت ملابسها و نزعت عني ملابسي .. و لأول مرة أعمل الجنس مع أختي و أحس منها بالتجاوب و المتعة وأصوات إبنتي تغطى على آهات أختي التي بدأت تعلو و أنا ألحس كسها و بظرها الواقف يعلن قمة لهفتها و هياجها و أنا أرفع رجليها على أكتافي وأدخل زوبري في كسها و هى تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتي .. وأقول لها : وطي صوتك العيال يسمعونا .. قالت : هم فاضيين ؟!ياه يا خويا زوبرك حلو أوي فين من زمان دا ..محرومة من النيك من عشر سنين كسي نشف و ضاق من قلة الزوبر و أنزلتهم بكسها و هى تضحك .. وتقول : كده يبقى خالصين هو ناك بنتك وإنت نكت أمه ..بس أنا مش حسيبك يا خويا و حلزقلك هنا ياه دا إنت رجعتلي شبابي و جبتلي شهوتي و كمان جوزي عمره ما لحسلي و لا فرشلي بظري دا أول مرة في حياتي تجيلي الرعشة دي ..دي قمة المتعة و إحساسها جميل و عالي قوي .. و رحنا في قبلات و هدأت الأصوات ورحنا في نوم لأصحو على قبلة من أختي .. وهى تقول لى : صباحية مباركة يا عريس .. فقبضت على كسها أداعبه .. قالت:يا راجل روح للحمام قبل العرسان ما يصحوا و راحت للمطبخ و أحضرت الفطار بعد أن أخذت حمامها و غيرت ملابسها و بعد أن أنهيت حمامى.. باركت لعريس إبنتي و دخلت على بنتي التي ما زالت في سريرها رغم أنها صاحية لتقوم مسرعة و ارى جسمها العاري لآخذها في أحضاني و أنا أبارك لها.. وقالت :سمعت صواتي ؟ قلت: أيوة يا عفريتة لبستيه العمة.. قالت :خد المحرمة وورّيها لعمتي عليها دم الغشاء الأمريكاني و ضحكت.. وقالت :عمتي نامت معاك على سرير واحد ؟ قلت :نعم .. قالت :إخص عليك أكيد نكتها ؟ قلت :دا هي اللي ناكتني.. قالت :وحياتك ليلتك معايا مش حلاقي زيها أبدا.. دا يادوب فض ونزلهم ونام جنبي للصبح زي البطة!! الأول قضاها بوس وبعدين مص في بزازي وبعدين نزل على كسي من غير ما يبص لبظري وراح ما دخله وراقع بالصوت قبلي روحت مصوتة على صويته وقلت يا خيبة رجالة الأيام دي!!! ومر أسبوع وكنت كل يوم أنيك أختي على أصوات بنتي ثم أختي مشت لترجع لبيتها و لأرجع لوحدتي أتقلب على أصوات إبنتي و ضحكاتها و أظل طول الليل اسمع أصواتهم و همساتهم و مرت الأيام و بعد أيام عسلها ذهب زوجها لعمله .. و في الصباح و بعد أن إنصرف زوح إبنتي لعمله كنت نائم بحجرتي و دخلت علي إبنتي و شعرت بمن يمسك زوبري و يعصره فإنتفضت ووجدتها إبنتي ..ونزعت عني ملابسي .. وقالت :حبيبي مشتقاله جوة كسي وعلى بظري تصدق يا بابا ما جاتليش الرعشة ولا مرة مع جوزي دا إنت كنت بتجيبهالي أربع مرات في النيكة الواحدة عاوزاك تعوضني وتمتعني بالجنس اللي على أصوله.. وكانت يوميا بعد أن ينصرف زوجها تأتي لي لأرويها وأوصلها لقشعريرتها.. وكمان أختي إستحلت النيك معاي وكانت بتيجي كل أسبوع تقعد خمسة أيام كلها نيك طبعا بتنام معايا في حجرتي و نقفل الباب تقوم قالعة وهاجمة على زوبري زي المجنونة وهات يا مص ويا دعك لغاية ما أطفي نار شهوتها وت طلب مني مص و تفريش بظرها التي لم تكن تعرف فائدته من قبل... وسمعت كلامها ورحت طارحة على السرير برفق..و نايم فوقها .. وقمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. ففتحت فخذيها برفق .. ثم فتحت فخذيها أكثر وأصبح رأسي أمام كسها مباشرة.. وبأصابعي فتحت كسها.. و سائل شهوتها ينساب وأخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت .. وقالت: أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينها ..فأخذت أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها وعسلها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسي بين فخذيها ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها وأمسكت بزوبري وأخذت أفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتمت فمها وقلت لها: إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك .. قالت :مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسها و زنبورها.. وما أجمله.. كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ .. وسحبت قضيبي وأدخلت حشفته بين شفرات كسها ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة .. فإنقبض مهبلها علي رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة و بشدة.. وضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرجت قضيبي من فتحة كسها فصرخت في ثم أدخلته .. وهي تقول: آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده..عملت في كسي إيه آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذها وهبطت بمؤخرتها على السرير .. وكانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها ..و قبلتها بشدة .. وأخذت لسانها في فمي.. ثم تركتها ..فوجدتها تبكي وتصرخ .. وتقول :آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي آه يا ني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه...!!!! أنا ما عنتش آدرة أستغنى عنك..أرجوك خلليني آعدة معاك على طول..أنا محتجاك قوي ورجعت شبابي وصحتي اللي كانت رايحة مني.. قلت:أهلا وسهلا بيكي انت مراتي من دلوقت .