الممرضه الهايجه

الممرضه الهايجه
الممرضه الهايجه

كنت في أحدى المجمعات التجارية في مدينة الخبر وكنت في ذلك اليوم لوحدي وصادفت في المجمع فتاتين تتمشيان لوحدهما في المجمع فهالني جسمهما الممشوق والعباية المخصرة والتي فتنتي ]تنتي مكوتها حيث أن العباية ضيقة فأقتربت منهم وتغزلت بكلام حلوحتى ذابتا في بحرالحب والغرام بحربدرالنايك فأعطيتهما رقمي وغادرت من عندهما بإبتسامة على آمل الأتصال وفي أقل من عشردقائق أتصلوا علي على موبايلي ورديت على الموبايل فقالت إحداهما مين معاي بدرفقلت أيوه حبيبتي بدرفسألتني أنت لوحدك قلت أيوه لوحدي طيب أنت فاضي الحين أيوه حبيبتي فاضي وحتى لوأني مشغول راح أكون فاضي لكم فضحكت ضحكة خفيفة قلت طيب حنا عند البوابة 3 ننتظرك هناك فأسرعت الخطى وذهبت لسيارتي وركبت وذهبت لهما وركبتا السيارة وخرجنا من المجمع حوالي الساعة الثامنة مساء فسألتهما وين حابين نروح فقالت واحدة على راحتك بس إلى الساعة الحادية عشرمانقدرنتأخرقلت تآمرون أمربصراحة المفاجأة قوية ولم تكن مرتبة فأحترت إلى أين أذهب بهم فلم آخذ إحتياطي للمكان الآمن لي ولهم فأنا أخاف عليهم قبل أن أخاف على نفسي فتذكرت ذلك المكان في بحرالعزيزية القريب من مدينة الخبرفهناك مكان آمن الجن الأزرق لايعرفه وجميل أن الوقت ليلا لآخذ راحتي معهم فذهبنا وأخذت عشاء وذهبنا إلى العزيزية فوقفنا في المكان المحدد وتعشينا مع بعض وكان العشاء رومانسي فأنا آكل من فمها وهي تآكل من فمي ونرتشف العصيرمع بعض وهذه مقدمة جميلة للنيك وبعد العشاء عرفت أن الجريئة هي المطلقة والأخرى بكرلم تتزوج وهما صديقتان لاتفترقان فنزلت من الكرسي الأمامي وذهبت للكرسي الخلفي للسيارة ومعي المطلقة ووضعتها في حضني وكانت لابسة جنزوقميص وأمسكت بشفايفها بفمي وجلست أمصهما بدرجة جنونية وأمص لسانها ورقبتها وأنزل إلى صدرها وأفصخ القميص والسنتيان وأمص نهديها النافرين وبالفعل كانت تملك صدر جميل جدا وأمصه وأرضعه وأرجع مرة أخرى للشفايف ولسانها ورقبتها وأنزل إلى نهديها مرة أخرى لأمصهما وطبعا الأخرى جلست تراقب المشهد الرومانسي مندهشة وكنت أملك سجادة كبيرة في شنطة السيارة ففرشتها بجانب السيارة وخاصة أن المكان آمن جدا وأعرفه جيدا وهولوقت الزنقات ولايوجد أي شخص ولاحتى مرورسيارة فنامت على ظهرها وأنا فصخت كل ملابسي ونزلت إلى بطنها وألحسه بنهم وفصخت لها جنزها وكلسها وجلست ألحس وأمص كسها مدة طويلة آه آه آه ماأجمل المص واللحس ياناس وأنزل إلى الفخذين والساقين وأمصهما وأرجع مرة أخرى إلى الكس ثم نمت على ظهري وجاآت هي من فوقي ووضعت كسها عند فمي وزبي في فمها وجلست تمصه وترضعه والأخرى تشاهد الفيلم الرومانسي بإنسجام حتى أصبح زبي كعامود الأنارة وتصلب وحن إلى كسها الدافيء ليذوق طعمه ووضعت زبي داخل كسها وهي مقابلة لي حتى سمعت تأوهتها آه آه ماأجمل زبك حبيبي وأصبحت تهزوتشد كسها على زبي وتصعد وتنزل عليه ثم أنزلت صدرها إلى صدري وأصبحت أرضع صدرها آه آه وزبي يتمتع بكسها وينيك آه ماأجمل النيك ياناس ولشخص مثلي يعشقه بدرجة جنونية ثم نامت على ظهرها وذهبت أنا فوقها ورفعت رجليها وأدخلت زبي وأنيك وأنيك أحيانا أقتح رجليها وأحيانا أضمهما إلى بعض آه ماأجمل النيك ياناس ثم أنزلت رجليها وزبي داخل كسها وضمت رجليها بقوة وأنا فوقها وأنيك وأمص شفايفها وصدرها حتى قاربت النزول ووضعت زبي وسط نهديها وضمتهما له بقوة حتى أنزلت على صدرها ومصته ثم نمت فوقها وأمصمص في شفايفها والأخرى لاتزال تراقب المشهد والتي لم تتحمل المنظر ( ) كانت رجلي مكسورة كسر مضاعف في خمسة أماكن و لكن بعد ثلاثة اشهر في المستشفى تعافيت و بدا لي أن رجلي سوف تكون بخير. لقد كانت ثلاثة اشهر مليئة بالآلام و العذاب في أكثر من طريقة.* الممرضة المسئولة عني أسمها لورا ... لبنانية الجنسية... جميلة و مثيرة لدرجة لا أستطيع وصفها. يا عزيزي ... لقد كانت قنبلة ... كيف وصلت إلى هنا محل ما غوى إبليس ولده ؟ لا أدري. وجهها كان جميلاً محاطاً بشهر ذهبي اللون قصير و معرج. صدرها كان واقفاً و مدوراً ( بالتأكيد) عارماً خصوصاً حين تمشي مارة بغرف المرضى كالمهرة العربية الأصيلة.* لم يكونا كبيران جداً ... كانا كبيران فقط بقدر فتحة فمي ... هذا بالطبع ما كنت أتصوره و أتخيله كل ليلية. إنها لمصيبة ما يلبس في هذه الأيام في بعض المستشفيات الخاصة منها فما بالك بمستشفي الظهران الطبي. بعض من الممرضات كن يلبسن تنورات قصيرات و بلوزات ذات فتحات أمامية لا تترك لمخيلة الرائي أي شيء. تلك الشهور الثلاثة أصابتني بالجنون الجنسي. و في الأسبوع الذي سبق خروجي من المستشفى، قام الطبيب بنزع الجبيرة و تركني برفقة لورا للتأكد بأن كل شيء على ما يرام. تقدمت ببطء و أغلقت الباب و أقفلته بإحكام فسألتها ماذا تفعلين؟ * متمنياً من أعماق قلبي أو جزأ آخر من جسدي بأن ما أصبو إليه سوف يتحقق. بحبك ؟* بحبببك كتيييير و تقدمت للسرير و مالت بجسمها نحوي و وضعت يدها على عضوي المغطى بثياب المستشفى بدون ملابس داخلية بلا شك و قالت و مبين إنك بعد بتحبني .... مش هيك؟ ي****ول ... إنها تلمسني !! و هذا مثيرٌ حقاً و خصوصاً لشاب عذري في العشرين من العمر ... ربماً كان ذلك نابعاً من الوضع المخجل ( أرآه مخجلاً الآن) الذي يعاني منه كثيرٌ من الشباب في هذا البلد الجميل.* كثيرُ من الدراسة الدينية في مدرسة تحفيظ القرآن. بدأت يدها بملاعبة قضيبي خلال لباس المستشفى و لقد اكتشفت أشياء كثيرة جعلتها متعجبة ( صارحتني بذلك على الهاتف لاحقاً ). لقد اكتشفَت بأني لا ألبس لباساً داخلياً ... برغم عدم تعارض الجبيرة و قدرتي على لبس لباس داخلي ( فلم تكن تعرف بالطبع بأني كثيراً ما كنت أستمتع بتخيلي و هي معي تمارس الجنس و كنت أجلد عميرة في النهاية لأنام سعيداً على أمل رؤيتها في يوم الغد ) و اكتشفَت أيضاً بأن قضيبي أكبر من المتوسط العام في الطول و المحيط j فقضيبي في حالة الانتصاب يصل طوله حوالي الـ 20 سنتيمتراً.( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) قالت لي و هي تتطلع لي تارة و تارة تتطلع للانتفاخ الذي أحدثه قضيبي الثائر في لباس المستشفى أني عارفه شو بدي أعمُل ... و أكملت بصوت كله غنج بس انت عارف شو انت بدك تعمُل ؟ أأأأأأأأأ هذا ما صدر مني ... يا لقمة الغباء ... كل هذا الإنتظار ثم ماذا ؟ ثم أأأأأأأأأ فردت هي بدلاً مني فقامت برفع لباس المستشفى و لعق قضيبي من أسفله لأعلاه في حركة واحدة. و قالت ياي ... انت كبير كتير ... أكيد عندك صديئات كتار !! فلم تكن تدري بأني و رغم طول قضيبي و برغم حالة الشبق المستمرة ليلاً نهاراً في داخلي .. فلم أكن أجرأ على التفكير بأن أمارس الجنس خارج إطار الزواج و لم أكن أهوى ممارسة اللواط برغم توفره في تلك المدارس العفنة العامة منها أو الخاصة أو حتى الجامعات. الإحساس بلسانها على قضيبي و خصوصاً عند وصولها للرأس المنتفخ جعلني أحس بإحساسات مجنونة لقوتها في عمق ظهري ... في داخل و خلال حبلي الشوكي ... يا له من إحساس لم يصله أي إحساس آخر إلا عندما أخذتني في داخل فمها الساخن. أحسست بلسانها يلعب بالحشفة* و الفتحة الصغيرة في مقدمتها محاولة إدخال بعض منه و نجحت قليلاً و بصعوبة و بعض من الألم ولكني لم اقل شيئاً فالإحساس كان جميلاً لدرجة الجنون. و لمدة تخيلتها ساعات مصت و لعقت قضيبي جيئة و ذهاباً ... و في نهاية الأمر لم أستطع التحمل فقذفت بحليبي الساخن في داخل فمها حين وصلت لشفتيها لقاعدة ذلك القضيب العرم.* أبقت بعضاً من سائلي الأبيض في فمها و زحفت على جسمي ساحبة معها لباس المستشفى و دفعته فوق رأسي و أصبح رأسها فوق رأسي و فمها فوق فمي. قبلتني قبلة الفم المفتوح و أصبح منيي يسبح بين فيمينا و لسانينا ثم مصته مرة أخرى لفمها و بلعته.* أسرَّت بصوت منخفض في أذني و دلوأتي ... بدك تعمُل شي غير ؟ كنت أفكر في الشيء ذاته ... فقمت بقلبها فصرت فوقها و هي تحتي على السرير و بدأت أفتح أزرار بلوزة لباسها الأبيض. لم تكن تلبس صدرية (حمالة الثديين)* فقمت بنزع البلوزة* من على ذراعيها و بقيت البلوزة خلف ظهرها. كان ثدياها جميلان وكأنهما كرتان عاجيتان تتوسطها حلمتان واقفتان ذاتا سحر خاص يجلبني إليهما.* ألقيت بلساني على أحدى هاتين الحلمتين و أقفلت فمي فوقه. مصصت صدرها الذي كان يناسب فمي تماماً كما تخيلت. بعد فترة ليست بالقصيرة كانت خلالها تشجعني على المص أكثر انتقلت بفمي للثدي الآخر فبدأت عند قاعدة الثدي و تتبعت طريقاً حلزونياً باتجاه الأعلى لأصل لقمته و هممت راجعاً أمص كل بقعة في ذلك الثدي و هي تأن من اللذة ... فكبر الحلمتين و خشونتهما يحدثان عند الإثارة (علمت ذلك لاحقاً) و رجعت ألاعب تلك الحلمة مثلما لاعبتني و عذبتني و هي تمص رأس قضيبي قبلاً. و استمَرّت بالتأوه و بدأت بتمرير أصابعها خلال شعر رأسي تطلبيني بالتوقف و أيلاج أداتي داخلها ... و من ثم تطلب مني عدم التوقف في مصي لصدرها. و أخيراً ارتفعت عنها و نزعت عنها التنورة البيضاء ... مفاجأة أخرى ... لم تكن تلبس كلوتاً (ثوب داخلي) ... و نزلت بشفتي على شفتيها السفليين ... يا لجماليهما ... كان لونيهما يميل للحمرة و قد بدا جميلاً بخلفية لون جلدها الأبيض. و بدأت ألعقها في كل بقعة في فرجها اللذيذ و ركزت لساني على بظرها الذي بدأ يكبر حتى أصبح بحجم حبة الفستق أو يقل قليلاً (متوسط الحجم* حسب معرفتي القليلة j) يا لها من ممرضة شبقة و لذيذة. لم أمضي في مصي كثيراً من الوقت حتى تفجرت رعشتها الجنسية و بدأت فتحة مهبلها بالانقباض فمددت لساني داخلها و صرت أحس بضغض عضلاتها و هي تهتز هزاً شديداً. بعد دقائق من الراحة، دفعتني بقوة عنها و أمسكت بقضيبي و قادته لكهفها الضيق. كنت اعتقد حينها بأن مصها كان شيئاً لا يعقل ... ولكني غيرت رأيي حين أحسست فعلاً لطريقة نكاحها ... انه إحساس ليس من هذا العالم بتاتاً. حالما أدخلت كامل قضيبي في عمق مهبلها حتى قربت بأن أصل لرعشتي مرة أخرى و قد رأت ذلك في عيني فقامت بقلبي فأصبحت هي فوقي تسوقني كيفما شاءت كما الثور الهائج و راعية بقر من تكساس ... كنت اقصد كبدوية من بدو الشام تقود حصانها أينما تشاء* j .* جلست و هي تركبني و أمسكت بردفيها السمينين و عملت بها رفعةً و نزولاً فكنت أخرج قضيبي حتى آخره مع إبقاء الرأس على فتحتها اللذيذة ثم أتركها تنزل بثقلها فوقه حتى قاعدته. و كان وضعاً ممتعاً فكان فمي أمام ثدييها اللذيذين فقمت بالغوص بفمي في عمق ثديها و بدأت بمصهما واحد تلو الآخر مع استمراري لنيكها بقضيبي في كسها الضيق بطريقة الرفع المزدوج j . و في النهاية وصل كلانا للرعشة بفارق ثواني قليلة فقط. لقد كان أحساس فوق العادي.بقينا على ذلك الوضع لبض دقائق نتنفس بقوة طلباً للهواء و الراحة من هذا الانفجار اللذيذ.* حملتها بعد ذلك مع حفاظي على قضيبي الذي كان لا يزال قوياً و صلباً داخلها !! و وضعتها على حائط الغرفة و بدأت أرهزها جيئة و ذهاباً مرة بعد أخرى بهد أخرى بقوة و بقوة أكبر .. كأني لن أنيك بعدها امرأة أخرى. لم تمهلني لأصل لرعشتي الثالثة تلك المرة فأنزلت أرجلها للأرض و أمسكت بقضيبي و سحبتني ورائها و دفعت بي لأرضية الغرفة و بدأت بمص زبي. كان مصها مصاً ممتعاً و مشوقاً فقمت بالدوران و أنا على الأرض لأقابله ... كسها الجميل و بدأت ألحس و أُقبل و أمص حتى وصلت لبظرها الذي بدا كبيراً فوضعته بين شفتي و مصصته ... فكلما زدت من مصي لبظرها زادت من مصها لزبي و إدخال أكبر قدر منه في داخل فمها. واو ... يا له من إحساس عندما تفجر كل منا في فم الآخر. لم أقابل حتى الآن امرأة يتفجر مائها كــلورا ... ذكراك يا لورا يداعبني*** كتير كويس و صحتك منيحة .( .. قالت لورا و هي تبتسم بعتإد ( بعتقد ) أنك مسيطر على الوضع الليلة