الزوج الديوث وزوجته الهايجه

الزوج الديوث وزوجته الهايجه
علاقتي بجوزي من أول ما إتجوزنا ممكن تسموها علاقه ” الإنفتاح الجنسي”،فهو لا يمانع أن يكون لي علاقات جنسية مع رجال أو نسوان آخرين، طالما الأمر يتم بعلمه أو أفضل حتي في وجوده، فهو يتلذذ في أن يشاهدني وأنا بأتناك من غيره. هو أيضاً له علاقات مع غيري وبعضها علاقات شذوذ جنسي مع الرجال، ولكني عمري ما شاهدته يتناك من راجل لحد ما زرنا مصر السنه دي كنا بنصيف في القاهره ونزلنا في سويت في ماريوت عمر الخيام، وكان في السويت اللي جارنا رجل كويتي إسمه مازن، والغريب أنه كان لواحده لأن في العادة الكوايته يصيفون في مصر كمجموعة أصدقاء أو مع عائلة كاملة، وكان رجلٌ طويل فاره شكله يخوف ولكن وسيم جداً، وكنا نلتقي يومياً عند الدخول والخروج من السويت علي الأقل مره ونتبادل التحيات وخلاص، ولكني لاحظت أن عينه مني دائماً و نظرته فيها شهوة لا تخفي وخاصه أن ملابسي دائماً شيك ولاكن خليعه شوية. في يوم حارٌ جداً نزلنا نقعد علي البسين ولبست بيكيني فاضح كالعادة ومن فوقه سليب قصير يكاد يسترني، منزلناش المية ولكن استمتعنا بالشمس ثم رجعنا للسويت وقرب الباب شاهدنا مازن خارج من حجرته، وعندها حدث ما هو غير متوقع، تعركلت ونزلت علي الأرض أمامه وكان زوجي خلفي بخطوات عديده فتقدم مازن لمساعدتي علي الوقوف وكان السليب قد إنشلح كاشفاً عن وراكي وكالسون المايوه البكيني وأنا في وضع مثير جداً، وعندما ساعدني علي الوقوف مسكني من تحت ذراعي تحت الباط وبإيده الثانية غرفني من تحت مقعدي وأنا باقوم وحسيت كفه بالكامل وصوابعه تلمس قعر طيزي وكسي وتضغط لفوق لدرجة أن صباعه الوسطاني كان مغروس بين شفتي كسي، كل هذا و في مجيء جوزي، ولما رأي ما حدث قال لمازن لما وقفت: متشكرين جداً بس شكلك ما اكتفيت منها تحب تكمل معانا في السويت جوة؟ فأبتسم مازن جداً وعرفنا علي إسمه وقال لجوزي ما عنده مانع وأنه بيدوقني الشهد ، فرد زوجي ( لدهشتي) أن بودنا احنا الأثنين أن ندوق منه فزادت الإبتسامة علي وجه مازن ورد أنه طول عمره يحب أن يرضي الكل نسوان ورجال. وفوراً دخلنا السويت واستأذنت أنا لأغتسل و لأتزين وألبس حاجة سكسية. غبت في الداخل حوالي ١٠ دقائق ولما خرجت علي الصالون وجدت زوجي قد ابتدأ مع مازن، فوجدته بدون القميص يلبس فقط المايوه ومازن عارياً تماماً و واقف وراه يحضنه من الخلف وبيده يقرص حلمات بزاز جوزي الذي كان يتأوه من النشوه وكان مازن يقبل رقبته بشهوة فدبت الغيره في صدري وكنت مشتاقة لأنال نصيبي، فوقفت خلف مازن وحضنته من ورة وأخذت احك بزازي وبطني في ظهره كاللبوة الهايجه فانصرف عن بزاز زوجي والتفت لي لأري أجمل زب في الكون منتصب إلي فوق ال ٢٥ سم ولما أخذني في حضنه إندفس زبه بين رجلي ليدعكني من خارج الكلسون تحت كسي وأنا أتمايل في حضنه وهو يقبل رقبتي وبين نهدي، وخلال هذا ركع زوجي من خلفه وأخذ يقبل ويلحس ويدعك في طيزه، وكنت ارتدي سوتيان خفيف تكاد بزازي تقفز منه وكالسون ثونج تتلألأ منه طيازي وفوقهم تدي شبه شفاف ومره وحده ذقني مازن علي الكنبه وراح شادد التدي ممزقه وقلعني الكلسون بعنف وفشخ رجلي وزقهم علي الآخر حتي اندفعت مؤخرتي إلي السماء ككره من البنور الأسمر وخرمي طيزي وكسي يكادا ينطقان من الهياج وانهمك مازن في لحسهم وفي مص ظبري وملاعبته بلسانه وشفافه الضخمة، وكانت يداه تدلك فخادي المفتوحه لآخرها وظليت أكب وأكب من كسي وهو يشرب وزوجي متمذج بالفرجة وهو يلعب بزبره وجاب زب بلاستك من جوة رطبه الأول في بقي وبعدين دفسه في طيزه وهو بيسرتن علي الكنبة جانبي بعدها جلس مازن علي الكنبة وفتح رجليه مسافة تكفي أن تستوعبنا احنا الأثنين راكعين علي الأرض أمامه، وأخذنا نتناوب مص زبره الجميل، أنا احطه في بقي وجوزي يمص بيضانه في بقه ثم نتبادل المهام ونحن ندلك زبره وبيوضه بحنية حتي لا ندفعه للقذف، وبين المص واللحس كنا نتبادل أنا وزوجي القبلات كأننا نهنئ أنفسنا علي السعاده اللي احنا فيها، ثم مسك مازن رأس جوزي وثبتها بين يديه وأخذ يدفع بزبه داخل فمه ويخرجه بالتوالي وبسرعه وشده وهو يصرخ فيه ” مص بذمة يا خول يا علق يا شرموط وجوز الشرموطه ابلع بتاعي قبل ما أقطع طيزك وطيز مراتك الكلبة من النيك، ح أخليك تشرب لبني من علي كس المومس مراتك يا معرص” وكان منظر جميل لي وأنا أري جوزي لأول مره يتناك في بقه وهو يتشتم ويتهزأ هكذا، ثم جلست علي ركبي بجوار مازن ودفعت ببزي إلي فمه وأخذ يرضع من حلماتي وهي حلمات كبيره تروها في الصوره لا يشبع منها أي رجل، وأخذ يمص ويعض فيهم وهو ينيك وش جوزي في نفس الوقت بلغ بي الهياج شدته فأبعدت رأس جوزي من زب مازن وقمت راكبة فوقه ،هو جالس علي الكنبة وأنا ركباه كالفرس وصدري مواجه صدره وبزي لسه في بقه ولما بدأت أنزل بحجري عليه فوجئت بجوزي يمسك زبره ليوجهه بنفسه إلي كسي ويدخله بنفسه في مهبلي اللي كان علي نااار وأحسست بقضيبه المهول يمزقني رغم أني أعتقد أن كسي واسع من كثر النيك، و استعدت ذكريات زمان عندما كانت الأزبار تعطيني إحساس ممتع بالتمدد، وبدأنا نتحرك سوياً ،أنا ارتفع وانخفض وهو يقابلني عند النزول بدفعات قوية من زبه ليرتطم بأعلي مهبلي كمطرقة تدق برحمي بلا رحمة، فأخذت أصرخ من النشوه ورحيق كسي ينهال كالشلالات، ثم زاد الأمر متعة عندما أحسست برأس زبر جوزي تدلك خرم طيزي ثم تندفع داخل شرجي بقوة لينزلق قضيبه بالكامل داخلي وأصبح الرجلين كفرقة عذف موسيقية، ينسقان دخول وخروج أزبارهم بالتوالي يدلكان بهما النسيج بين كسي وشرجي ويعطياني إحساساً بذروة الهياج (كلايماكس) عدة مرات، ومع قمة نشوتي إندفع المني من زبر مازن إلي أعماق مهبلي وهو يصرخ في ” خذي لبني يا قحبة وقومي شربيه للخول جوزك” ، وفعلاً سلت الرجلين أزبارهم مني ورقد زوجي علي الأرض علي ظهره لأقرفص أنا فوق وجهه وكسي مواجهاً لفمه و فتح فمه ليستقبل فيه لبن مازن وهو ينسكب من كسي وبدأت أحزق لأخرج كل نقطه مني ليبلعها ، ولكنه لم يكتفي ففشخ شفاف كسي بيديه ودفس لسانه داخل مهبلي ليلحس ما بقي بداخله من لبن، هذا المنظر هيج مازن فانتصب قضيبه لدهشتي مره أخري فجلس علي ركبه مواجهاً طيز جوزي وهو علي الارض ورفع رجليه إلي السماء وفشخه علي الآخر ثم أدخله بعنف في طيزه وأخذ ينيكه بقوة وجوزي يتلوى ويتأوه أمامه كاللبوة المنيوكه وأخذت أتأمل منظر هذا الزبر الضخم وهو يغزو أعماق أحشاء رجلي وتعجبت إلي كيف هو يتمتع بهذا النيك وعمني إحساس غريب بالغيره في الآخر قام مازن باخراج زبره ليكب كمية مهولة من اللبن علي بطن وصدر ووجه جوزي، ثم قمت برد الجميل وبدأت الحس اللبن من عليه وكان له طعمٌ ونكهة الرجولة المميزه بعدها اغتسلنا ثم قادنا مازن إلي غرفة النوم وأمر زوجي بالجلوس علي كرسي ليتفرج من بعيد ولا يشترك ورقدت أنا علي السرير عارية تماماً ومازن وقف علي الأرض بجانب السرير وأمرني أن أوصف لجوزي بصوت عالي كل شيء يفعله بي وما أحس به رغم أن جوزي شايف كل حاجة وكان غرضه أن يزيد في مهانتنا، فرحت أوصف بأعلي صوتي وعيني مغمضة ” ايديه يا موندي ( زوجي) بتحسس علي بزازي وتدلك بطني وسرتي ، نفسي ينزلهم علي كسي ، آه .. أيوه كده دلك بظري يا مازن ، اااه بلبل صوابعك بريقك واعطي مساج لكسي يا حبيبي، نعم حبيبي وسيدي وسيد جوزي، ايده الثانيه تحسس علي وجهي واقبلهم ثم يدخل صوابعه في فمي لاعباً بلساني وحتي الحس سائل مهبلي من عليهم، اااه … شوف يا موندي كيف يلحس مازن ويقبل بزاز مراتك ويلتهم حلماتي التي أرضعت بها أولادك، هو الآن يرضع منهم ويمص بنشوة فيهم تاركاً ريقه وتفافته عليهم، كما يفعل بأوسخ جارية عنده، آاااة… ركبني وبدأ يقبل سرتي وبطني وببطء ينزل إلي كسي، اااه… أحس شفاه الغليظه الساخنه تلتف حول بظري لتمصمص فيه بلذة وافشخ وراكي علي الآخر إستعداداً لأي شيء يريد، وإنهمك في أكل كسي ولحسه وزاد البلل من إفرازاتي ومن ريالته، أنظر يا موندي كيف يؤكل كس مراتك وكيف أتلوى أمامه أتوسل في المزيد، أترجاه أن يلاعب خرم طيزي اللي لسة غسلاة وفعلاً بدأ يلتهمه هو الآخر ، قرب يا موندي علشان تشوف كويس لسانه الذي يندفس في طيزي ويشعل في أوسخ الرغبات، اااه…. زبه أخيراً سيشترك، تعالي يا موندي شوف رأس زبه علي حافة شفاتير كس مراتك وهي تتلوى و تتراقص تحته كالمومس، أنا اللي بازق كسي تجاهه حتي يكتفي من تعذيبي ويرضي رغبتي بادخال خرطومه المهول، ااااه… أهو كدة دخل، نيكني يا سيدي وتاج راسي، فرج جوزي علي الشرموطه مراته، عض بزازي وأنت تعاقب كسي الملتهب بقضيب جهنم اللي بين رجليك يا مازن، زق أجمد وأسرع ، آااااه… أنا عند القمة الآن بأكب وأكب وأكب، لا ترحمني، قطعني نيك يا سيدي، أيوه جيب لبنك في كسي وعليه من برة حتي يقوم موندي الكلب بلحسه مره أخري” وعندها قام مازن بعد أن اكتفي مني لأجد أن موندي كان منهمك في السرتنه وهو بيتفرج علينا واندفع ناحيتي حتي قذف كل لبنة علي وجهي وشعري زياده في المهانه. مازن ارتدي ثيابه لينصرف ، لكن قبل ما يمشي بص لنا بصرامة وقال آمراً ” أنا بأجيب يومياً مومس شكل عندي في السويت، غداً أنا عايزك يا شرموطه تيجيلي من الصبح لوحدك علي السويت، من غير العلق موندي، سوف تكونين المومس بتاعتي الغد، ح تقضي طول النهار أنيكك وإن تمزجت منك ح أدفعلك أجره نيكك كمان يا لبوة” ….. وأنصرف.