عندما إلتقت الميلف الأسيوية ذات الصدر الكبير بعشيقها الأجنبي

عندما إلتقت الميلف الأسيوية ذات الصدر الكبير بعشيقها الأجنبي

عندما إلتقت الميلف الأسيوية ذات الصدر الكبير بعشيقها الأجنبي

ملخص الفيلم : ستذهب ميون هازوكي إلى أقاصي الأرض من أجل الحب. أخذتها تلك الرحلة إلى أرض أجنبية لم تطأها قدمها من قبل. وقفت الجميلة ذات الشعر الأسود في قلب المدينة الصاخبة، لا تشعر بأي توتر، بل بقشعريرة تسري في صدرها. كل خطوة تخطوها ميون لهدف واحد. رفرفت الإثارة في معدة المغنية الممتلئة كالفراشات، حاثةً إياها على التقدم نحو حبيبها. بدأت المدينة، بشوارعها غير المألوفة وعمارتها الغريبة، تشعر بالرومانسية تجاهها. تتحرك ميون في الشوارع برشاقة لا مثيل لها، وجسدها الممتلئ يخطو بثقة وهي تسحب أمتعتها خلفها، وكل خطوة تمتلئ بترقبها. وبينما تتجول السيدة المبهرة في المدينة، لا يسعها إلا أن تندهش من جمالها. شعورٌ غامر بالمغامرة ووعدٌ بشيءٍ ساحرٍ ينتظرها قاب قوسين أو أدنى، يجعلانها تبتسم ابتسامةً عريضة. أخيرًا، وصلت ميون إلى وجهتها في مكان الإقامة الأنيق الذي اختارته لرحلتها. بمجرد دخولها، وقفت الجميلة أمام المرآة، مثبتةً مظهرها بابتسامة هادئة. تمسك فستانها الرمادي الضيق بها بكل الطرق الصحيحة، متتبعًا مفاتن جسدها كجلدٍ ثانٍ. بينما تنتظر ميون، تمنح نفسها لحظة للاستمتاع بصور حبيبها على هاتفها، تحدق في وجهه المبتسم، وعيناه مليئتان بالدفء. ثم، انفتح الباب، وهناك كان، الرجل الذي سرق قلبها قبل هذه اللحظة بوقت طويل. يملأ وجوده الغرفة، وتبتسم الفتاة الساحرة بتقدير وهو يسلمها هدية. قطعة مجوهرات مبهرة، تتألق بنفس بريق الحب الذي تقاسماه. أضاءت عيناها بالفرح عندما أخذتها. كان عناقهما رقيقًا ولكنه عاطفي. احتضنا بعضهما البعض، مستمتعين باللحظة التي سبقت التقاء شفتيهما في قبلة. وفي تلك المدينة الأجنبية، يبدآن بالاستمتاع بصحبة بعضهما البعض بأكثر طريقة رومانسية ممكنة.
مدة الفيلم : 0:39:41
الناشر : LoveHerBoobs
الممثليين : Mion Hazuki
التصنيفات : ميلفات فتاة بيضاء

للتحميل أو المشاهدة من موقع ميجا إضغط هنا
للتحميل أو المشاهدة من موقع ستريم تاب إضغط هنا

... المعلومات الأصلية للفيلم ...
LoveHerBoobs - Mion Hazuki - Love In A Foreign City - 10.27.2025

هل الفيلم محذوف أو لا يعمل؟ تواصل معنا من هنا...

قد لا يعمل الفيديو بسبب برامج منع الاعلانات فيرجى تعطيلها ثم تحديث الصفحه مره اخرى...