ملخص الفيلم : لا يتذكر الشباب اليوم أولئك الذين يدينون لهم بحياتهم. إنهم لا يتصلون بوالديهم المسنين، ولا يرسلون لهم رسائل نصية، ولا يزورونهم، وعندما يحصلون على شريك دائم، فإنهم حتى لا يقدمونه لهم. لذلك يجب على الرفاق القدامى أن يأخذوا كل شيء بأيديهم. بطل هذه القصة فعل ذلك بطريقة أصلية. وبعد مشاهدة أفلام عن الوجهات النهائية، تظاهر بأنه شخص مجروح ليلعب على مشاعر الذنب والرحمة. إلا بعد ما فعله، لا يستحق الشفقة على هذا اللقيط الماكر.