أختي المطلقة تستغل هيجاني الجزء 2

أختي المطلقة تستغل هيجاني الجزء 2
أختي المطلقة تستغل هيجاني الجزء 2

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

بعد اكتر من شهر انا ورحاب اختي متجوزين كل يوم ييكون احلا من اليوم اللي بعده وانا ورحاب كل واحد بيحول يدلع التاني اكتر و جربنا اوضاع كتير في النيك من فديوهات السكس اللي بنتعلم منها كل ما نشوف وضع جديد نجربه (الساعة 5:40 المغرب) صحيت من النوم طلعت في الصاله كانت رحاب بتتفرج علي التلفزيون و امي في اوضتها بتلبس عشان وراها دروس رحاب رحاب :: صحي النوم ايه مش عايز تصحي؟ انا:: اعمل ايه بس ما كله من اللي (بصوت واطي و بغمز بعيني) الشقاوة رحاب بأبتمسة:: طب ادخل خد دوش كدا و فوق دخلت اخدت دوش ودخلت أوضتي بلبس عشان نازل طلعت برا عند الحزامة ألبس الكوتشي امي شفتني امي و قالتلي امي:: انت نازل ولا ايه؟ انا:: ايوة هقعد شوية مع اصحابي امي:: طب اركب معايا هوصلك بالمرة، انا:: لا ملهوش لازوم بس عشان متتأخريش امي:: لا مفيش تأخير انت اساسآ في طريقي، انا:: خلاص ماشي دقيقه ألبس الكوتشي نزلت وركبت مع امي العربية و امي دورتها و مشت بينا (في العربيه) امي:: مش ناوي تبطل اللي بتعمله انت و رحاب انا:: بنعمل ايه مش فاهم؟ امي: انت هتستعبط انت عارفني بتكلم علي ايه كويس...! انا بتوتر:: لا مش عارف انت قصدك علي ايه (امي ركنت العربيه علي جمب وبصتلي) امي: اللي بتعمله انت ورحاب ده غلط و حرام يا بودي وانا مش عايزة اتكلم معاكم وبقول يمكن يندمه يمكن يحسه ان دا غلط و يبطله و كنت و كل يوم بالليل بسمعكم وانتو مع بعض ومش عايزة اتكلم معاكم انا:: ...... امي:: اسمعني يا بودي انا مش عايزة اتكلم مع رحاب عشان هي حساسة اوي واتكلمت معك عشان انت اللي بايدك الموضوع ده، لما تبطل انت و تاجي منك رحاب هتفهم انك حاسس بالندم، ومتقولش لرحاب اني عرفت حاجه، (انا بسمع الكلام و مش عارف اعمل اي دماغي هنجت و اتجمد مكاني) انا: ممكن يا امي تسبيني مع نفسي شوية امي: يا بودي انا مش عيزاك تزعل مني انا بعرفك الغلط من الصح انا: لا مش زعلان بس عايز اتمشي شوية امي: يعني مش هتروح لاصحابك؟ انا: لا خلاص هقولهم مش هاجي نزلت من العربية و انا مخنوق و ندمان و بفكر هعمل ايه و ازاي هقول لرحاب اني مش عايز اكمل و انا اصلا اللي مش عايز ابطل، بتمشي لاقيت كافية كده قعدت فيه و طلبت يمكن اربع مرات قهوة وانا بفكر اعمل ايه و سرحان من كتر التفكير (الساعة 10:10 بالليل) روحت البيت كانت امي و رحاب قعدين في الصاله امي: برن عليك كتير مش بترود ليه؟ رحاب: قلقتنا عليك ليه مش بترد؟! انا: معلش اصلي نسيت تلفوني صامت و لسه واخد بالي امي: اتعشيت و لا لسه؟ انا: لا مليش نفس انا عايز انام سبتهم و دخلت اوضتي و قفلت الباب و اترميت علي السرير نمت بالهدوم اللي عليا و بالكوتشي (الساعة 10:00 الصبح) حسيت برحاب بتصحيني رحاب: بودي بودي فوق اصحي يا بودي انا: خلاص يا رحاب صحيت اهو رحاب: مالك فيك ايه. انا: مفيش حاجه رحاب: انت هتضحك عليا دا انت نايم بهدومك و متعشتش امبارح دا حتي مقلعتش الكوتشي بتاعك انا: معلش اصل تعبان شوية رحاب: طب يلا بينا نروح عند دكتور يشوف مالك انا: لا لا مش للدرجة ده تعب بسيط انا بس كنت مصدع رحاب: طيب قوم خد دوش وانا هحضر الفطار قمت خد دوش و غيرت هدومي و قعدت افطر و رحاب بتفطر معايا و هي حاسة ان في حاجه، بعد الفطار رحاب بتقرب مني و بتحضني وهمست في ودني( وحشتني) انا: معلش يا رحاب تعبان مش قادر خليها بعدين رحاب: مالك با بودي انت تعبان ازاي انا مش فاهمه انا: معلش بس حاسس اني تعبان خليها بعدين رحاب: ماشي برحتك و فضلت علي الحال ده تلات ايام و كل ما رحاب تقولي وحشتني اقلها تعبان او خليها بعدين ياما انزل اقعد مع اصاحبي (اليوم الرابع من بعد ما بطلت انام مع رحاب) (الساعة 2:30 بعد الضهر) شوفت رحاب قاعدة في الصالة و ضمة رجليها و مكتفة اديها و دفنا رسها بنهم، انا قعدت جمبها وقلتلها انا:: مالك يا رحاب؟ رحاب من غير ما ترفع راسها:: مافيش حاجه انا:: طيب بوصلي و قوليلي مالك رحاب رفعت راسها بصتلي و دموعها نزلة من عنيها، رحاب:: انا خلاص مبقتش حلوة دلوقتي و بقيت موضة قديمة صح..... انا عارفة اني حظي وحش طول عمري و اي حاجه بحبها عمرها ما هتكمل معايا، انا:: ( فضلت ساكت و مش عارف اعمل ايه هل اقولها ان امي عرفت ولا اخدها في حضني و اكمل زي الاول) قامت رحاب دخلت اوضتها و انا مكاني زي ما انا، بعد ربع ساعة رجعت امي من الشغل بصتلي كده و قالتلي امي:: رحاب فين؟ انا:: رحاب في اوضتها، امي:: طيب دخلت امي اوضتها غيرت هدومها وطلعت قعدت جمبي و قالتلي امي:: بقولك يا بودي مش عارفة ليه التلفون بتاعي بقاله تلات ايام مش بيفتح الواي فاي ممكن تشوف المشكلة انا:: ماشي امي:: انا هدخل اخد دوش و اطلعلك امي سبتني و دخلت الحمام و انا مسكت الفون بتاع امي و افتكرت اني غيرت بسورد الشبكة كتبته و اول ما الواي فاي اشتغل عمل اشعارات كتير لاقيت الواتس عليه رسايل كتير ،انا الفضول خدني و فتحت الواتساب بتاع امي وبقيت اقراء اول محادثة (احا اي ده لا احا بجد، امي بتمارس السحق هي و واحدة تاني مسجلها ب اميوشن قلب) (المحادثة) امي: اخص عليكي بوظتي كسي امبارح قلتلك بلاش تلبسي الزوبر الطويل ده مش بستحمله الشخص: ما انتي يا شرموطة بتقولي ان الزوبر الصغير مش بتحسي بيه وبعدين انت بتكوني مبسوطة لما البس الكبير و انيكك بيه امي: بصراحه هو بيعجبني بس بيتعبني اوي الشخص: خلاص انا هجيب واحد وسط عشان اريحك امي: اه يخرب بيتك كسي اتبل خالص و هيجتيني انا هجيلك بكره الشخص: ايه يا شرموطة كسك ورم ولا ايه امي: اه اوي و مش مستحملة انا هضرب سبعة ونص دلوقتي سلام انا بعد ما قريت شوية من المحادثة كان زوبري نص منتصب و كمان غضبان عشان هي عملة فيها الشريفة و هي بتتناك من واحدة شرموطة زيها طلعت من الواتس و فتحت الاستديو دورت في الفديوهات لاقيت البوم مقفول برمز كتبت تاريخ ملاد امي اتفتح وشوفت زي ما كنت متوقع فديوهات هي و واحدة بتمارس معاها السحق خدت الفديوهات بسرعة علي تلفوني وطلعت لاغيت التطبيقات في الخلفية عشان امي متعرفش، طلعت امي من الحمام و كانت لابسه هدومها البيتي عادي، لكن صورتها لسه في بالي وهي عريانة مع الست اللي في الفديو، امي:: ايه يابودي عرفت المشكله ايه؟ انا:: ايوة تمام، امي قعدت جمبي و قالتلي بصوت واطي امي:: انا مبسوطة انك ابتديت تبعد عن رحاب و كده احسن صدقني (انا في بالي يا بت الشرموطة انتي فكراني عبيط و مش عارف انك بتمارسي السحق لكن كله باوانه) انا: انا هسافر اقعد مع الحج شوية (ابويا) امي: ليه كده في حاجه ولا ايه انا: لا هغير جو شوية كده محتاج اغير الروتين شوية امي: طيب اتصل بيه و عرفه انا: ماشي هقوله دخلت اوضتي و مرديتش اتصل بابويا و قلت اعملها مفاجأة حضرت شنطة السفر و حجزت في السوبر جيت تذكرة للمحافظة اللي فيها ابويا، ( تاني يوم / الساعة8:30 الصبح) صحيت الصبح طلعت اخدت دوش و كنت بجهز عشان اسفر، رحاب كانت في اوضتها دخلتها وكانت قعدة علي السرير وضهرها للباب، قلتلها انا هسفر يا رحاب هقعد شوية عند بابا، مرتدش عليا، انا وقفت دقيقه و انا عارف هي زعلانة ليه، كنت رايح في اتجاه الباب و بصتلها وكانت هي بصالي و في دموع في عنيها صعبت عليا و قلت في بالي ( صدقيني كده احسن ليا و ليكي وهنرجع متخفيش ) طلعت و قفلت باب الاوضه ورايا كانت امي في الصالة قالتلي امي:: خد دول ( فلوس) انا::، اي دول امي:: دول $$$$ جنيه عشان لو احتجت حاجه انا:: لا مش محتاج معايا و بعدين انا هوصل علطول عن ابويا يعني مش محتاج مصاريف امي:: طب تعال هات حضن، امي وقفت وشدتني في حضنها ياه جسمها ملبن بزازها في صدري ملبن خالص وريحت جسمها حلوة وكمان افتكرت الفديوهات خفت زوبري ينتصب و اتفضح، بعد نص دقيقه سبتني و قالتلي امي:: طمني لما توصل انا:: حاضر، سبتها و نزلت ركبت تاكس و وصلت للسوبر جيت،ركتب الأوتبيس و قعدت تلات ساعات و لغاية ما وصلت كانت الساعة 12 الضهر ركبت تاكسي و رحت المنطقة اللي ابويا ساكن فيها كان ابويا في عمارة في الدور التالت طلعت خبطت علي باب الشقة فتحتلي واحد كرباج لبسة عباية بيتي مفصلة جسمها و بزازها كبيرة و بيضة، انا اتوتر:: انا اسف بس مش دي شقة استاذ حسن ولا انا غلطان هي:: ايوة دي شقت الاستاذ حسن من حضرتك انا:: انا ابنه عبده، لاقيتها اتوترت و بقيت متلغبطة صوت من جوه الشقة:: مين يا سماح؟ وخرج ابويا شافني و اتخض ابويا بتوتر:: بودي.... ااا ادخل يا بودي، دخلت و ابويا قفل الباب و رياه و انا مش فاهم حاجه ابويا قال لسماح ادخلي اعملي فنجنين قهوة و قالي تعال يا بودي في اوضة الصالون عايز اتكلم معاك، دخلت الاوضة و سماح عملت القهوة و جابتها و دخلت تاني جوه ابويا: قبل اي حاجه انا عيزك تعرف ان انا متجوزها شرعي و بالحلال عشان متفهمش غلط و لو مش مصدق استني اوريلك القسيمة، انا:: مش لازم يا بابا انا مصدقك ابويا:: لا استني عشان تصدق و تتأكد انا:: يا حج خلاص ابويا سبني و دخل جوه و رجع معاه قسيمة الجواز و ورهاني و فعلآ الجواز شرعي، انا فضلت ساكت ابويا: انا اتجوزت تاني بسبب امك هي اللي مرضتيش تنقل من المحافظة معايا و صممت انها تفضل هناك و كمان مخلتش حد يسافر منكم معايا و انا طبعا محبتش اني اديقها و سبتها علي رحتها و اتجوزت هنا عشان حد ياخد باله من الشقة و من الطبيخ و الغسيل و كل حاجه ولا انا كلامي غلط انا: خلاص يا حج انا فهمت متقولش حاجه و فعلا عندك حق الظاهر اني كان لازم اتصل و اقولك اني جاي خلاص انا هشوف اي اوتيل اقعد فيه ابويا: اوتيل ليه؟ انا: عشان البيت في حريم و كدا ابويا: وانا لو مش واثق فيك وانك اول حاجه جت في بالك الحاجه دي انا مكنتش قبلت انك تقعد، انت مش هتروح في حتة انا: ازاي بس انا كده هعكر عليكو الدنيا ابويا: انت بتقول اي بالعكس انت هتغير الروتين حتي و تغير الوضع شوية انا:: ازاي بس يا حج مينفعش ابويا:: علي الطلاق ما انت ماشي في حتي انا: خلاص يا حج اللي يريحك بقي ابويا: شكرا يا بودي انك اتفهمت موقفي انت مش عارف انك زحت عني هم قد ايه و ارجوك خلي الموضوع ده سر بينا انا: متقولش كده يا حج لو مفهمتش ابويا هفهم مين ومتقلقش سرك في بير ابويا: خليك هنا هقول للبت سماح تنضف الاوضة اللي انت هتقعد فيها انا: تسلم يا حج دخل ابويا جوا و انا مش فاهم (احا ايه اللي بيحصل لسه من يوم بس عرفت ان امي بتمارس السحق زي الشرميط و ابويا متجوز علي امي هه قل عشان تاخد بالها من الشقة بقي انت جايب واحدة شبه سفينار عشان تاخد بالها من الشقة، ) جيه ابويا من جوا وقالي تعال يا بودي اوريك الاوضة اللي هتنام فيها، دخلت جوه و كانت الاوضة اللي هنام فيها جمب الاوضة بتاعت ابويا بالضبط الحيط في الحيط، دخلت الاوضة عشان اخير هدومي و ودخل ابويا الاوضة ورايا قبل ما اقلع ابويا:: معلش يا بودي انا متطر انزل عشان فيه اجتماع طارئ في البنك وانا رئيس القسم بتاعي مش هينفع مارحش انا:: ولا يهمك يا حج براحتك، ابويا:: معلش يا بودي كنت عايز اقعد معاك بس متطر امشي انا:: ولا يهمك يا حج انا فاهم ان غصب عنك ابويا:: سلام بقي عشان متأخرش ابويا طلع بسرعة و مقفلش باب الاوضة كويس وراه و سابوه مفتوح سيكا، و نزل راح الشغل، وانا كنت لسه هاغير هدومي يدوب قلعت التيشرت بيصت في مراية التسريحة لاحظة سماح مرات ابويا واقفة قدام باب الاوضة و متنحة فيا وانا بغير معرفتش اعمل ايه خوفت اروح اقفل الباب و تعرف اني شوفتها و احرجها ، اطريت اغير هودمي قدمها و انا شايفها مركزة معايا جامد، و بعد ما خلصت عملت نفسي رايح ناحية الباب عشان تتحرك و فعلآ سماح اتحركت و دخلت المطبخ و انا طلعت عشان اخد دوش اخدت دوش و خرجت قابتلني سماح في الصالة (سماح 30 سنه 165 سم بيضة بزازها كبيرة ومرفوعة طيزها اكبر من المتوسط و جسمها مشدود مش مترهل و عنيها بني) سماح: احم ازيك يا بودي انا: ازيك يا مرات ابويا سماح: ليه بس كده شكلك لسه مدايق مني انا: ليه بتقولي كده سماح: عشان انت بتقولي يا مرات ابويا انا: خلاص طب انتي عايزاني اقولك ايه؟ سماح: عادي ناديني باسمي و بعدين انا مش كبيرة اوي كده عشان تقولي مرات ابويا انا بابتسامة: حاضر يا.... سماح سماح بأبتمسة:: شوفت كده اسهل حتي، انا داخلة احضر الغدا ولو عوزت اي حاجه قولي انا:: خلاص تمام دخلت سماح المطبخ و انا لسه في الصالة انا في بالي:: ياحظك يا حج بقي انت متجوز الفرسة دي، دي مقياس جمال، روحت عندها المطبخ وشفتني سماح وقالتي سماح:: محتاج حاجه يا بودي؟ انا:: معلش بس هو في نسكافيه سماح:: لا للاسف في قهوة عشان ابوك مش بيحب يشرب غرها اعملك فنجان؟ انا:: لو مش هتعبك يعني سماح:: يخبر انت تأمرني انا:: تسلمي يا سماح، سماح:: بتشربها ايه؟ انا ابتسمت:: مظبوط سماح ابتسمت:: حاضر طلعت قعدت قدام التلفيزيون و بعد خمس دقايق جات سماح و معاها فجنان القهوة و قالتلي سماح:: اتفضل يا بودي ( و كان في ابتسمة علي وشها) انا:: تسلملي يا سماح الف شكر، سماح:: وهو انا عملت ايه يعني دي قهوة سابتني سماح و رجعت المطبخ تاني و بعد ربع ساعة طلعت سماح من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و جات قعدت جمبي و بزازها واضحة بسبب البلل اللي جه عليها، انا:: غيري هدومك بدل ما تتعبي عشان مبلولة سماح:: ايوة فعلا عندك حق، دخلت سماح اوضة النوم وطلعت لابسة عباية افجر من الاولي دقية جامد و فاتحت الصدر مبينا اول شق بزازها و الدرعات شفافة، انا مش عارف اعمل ايه جات قعدت جمبي سماح: وانت علي كده يا بودي مخلص دبلوم تجارة؟ انا: ايوة فعلا عرفتي منين؟ سماح: ابوك قالي انا: ايوة مخلص دبلوم تجارة سماح: طيب مكملتش ليه؟ انا: زي ما تقولي كده مليش خلق سماح: ههه ليه بس دا حتي انت لسه صغير انا: لا علفكره السن ده رقم علي البطاقة وانت هتعرفي ده لما تعشريني سماح: باين عليك شقي و بتاع مشاكل انا: ليه بس دانا غلبان سماح: ما هو واضح انا: وانتي و الحج متجوزين بقالكم قد ايه؟ سماح: يمكن 8 شهور انا: لسه عرسان يعني ابتسمت سماح واتكسفت كده و كان شكلها جميل جداً وعنيها البني الجميلة، فضلت ارغي مع سماح واتعرفت عليها و عيني بتكلها وهي عارفة اني باصص علي شق بزازها و معندهاش مانع بعد ساعه قالتلي سماح:: انا هقوم احضر الغدا انا:: مش هنستني الحج؟ سماح:: لا ما هو لما يكون في اجتماع طارئ زي كدا بيقعد اليوم كله انا:: خلاص ماشي سماح حضرت الاكل علي السفرة و فضلنا ناكل و انا اغيب و ابص لجسمها الملبن ده و عنيها البني ديه وهي عارفه اني باصص عليها و معندهاش مشكله، خلصنا اكل و كانت سماح بتلم الاطباق انا::خليني اسعدك سماح:: لا طبعا انت هتقعد مكانك معزز مكرم انا:: خليني اسعدك بدل ما احس نفسي بتقل عليكي و انت معتبراني ضيف، سماح ابتسمت:: خلاص براحتك يا سيدي ساعدني ، سماح اخدت كام طبق و دخلت المطبخ و انا لميت بقيت الاطباق و دخلت وراها، سماح كانت هتغسلهم في الحوض جيت انا من وراها كنت بحط الاطباق في الحوض و هي رجعت لورا من غير قصد عشان محيتش بيا و طيزها لازقت في زوبري و كانت مش لابسه كلوت، سماح اتنفضت:: خضتني انا:: اسف بس كنت بحط باقي الاطباق (و ابتسمت) سماح مبتسمة:: ماشي ولا يهمك، سبتها و طلعت من المطبخ دخلت اوضتي بفكر هعمل ايه فكل اللي حصل ده هل ارجع و اكمل اللي كنت بعمله مع رحاب اختي تاني، و هعمل ايه في موضوع السحق بتاع امي ده و كمان ابويا اللي اتجوز علي امي، مش عارف اعمل ايه دماغي هتنفجر من التفكير مسكت فوني و دخلت علي الفديوهات و فتحت الملفات بتاعت افلام السكس و كنت مخبي الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق انا في بالي:: اخ جسم بلدي فاجر انا لو مكنتش قريت المحادثة ولا خدت الفديوهات دي من تلفون امي مكنتش صدقت ان دي امي اساسا و هي عايشة دور العفة والشرافة، بعد ساعتين كده خرحت قعدت في الصاله كانت سماح في اوضتها شغلت التلفيزيون اتفرجت شوية بعد نص ساعة خرجت سماح كمان من اوضتها وقعدت جمبي و فضلنا نرغي مع بعض وبعدين رجع ابويا من برا وشافني انا و سماح قعدين مع بعض اتبسط اني خدت علي الموضوع و مش متديق بجد، قعد معانا يرغي خمس دقايق عن تعب الشغل وكدا و قال لسماح تحضر غيار عشان هياخد دوش و قعد جمبي و فضل يسألني عن امي و رحاب و يتطمن عليهم و يشوف الاحول ابويا:: ايه الاخبار هناك امك و اختك كويسين انا:: كل حاجه كويسة يا حج الحمد*** ابويا:: ايه مفيش حد كدا ولا كدا اتقدم لرحاب؟ انا اول ما سمعت سيرة رحاب زعلت لاني سفرت و رحاب زعلانه مني قلتله لا مفيش حد اتقدملها، ابويا سكت شوية وقالي طيب و دخل ياخد دوش و علي الساعة 9 سماح حضرت العشا و اتعيشنا و اتفرجنا علي التلفزيون شويه لغاية ما الساعة بقيت 11 بالليل سبتهم و دخلت انا عشان انام و هما نص ساعة و دخلو كمان ينامو (الساعة 1:30 بالليل) صحيت من النوم علي صوت صرخة قمت مفزوع ومش عارف ايه الصوت ده طلعت من الاوضة لقيت نور خافت ظاهر من تحت باب اوضة ابويا و ده كان نور السهارة تقريبا قربت شوية من الباب و سمعت سماح بتقول (اه اه بالراحة شوية مش قاردة) و تصرخ و تسكت و تصرخ تاني و سمعت ابويا بيقولها (يابت وطي صوتك الواد يسمعنا و بعدين انا اول مرة اشوفك بتتوجعي كده هي اول مرة يعني) فضلت اسمع سماح بتتأوه وبصراحة غيرت من ابويا و قلت في بالي، يا بختك يحج انا لو منك كنت خلتها متعرفش تمشي دخلت اوضتي و قفلت الباب و بعد عشر دقايق سمعت صوت الباب بتاعهم بيتفتح و بعدين باب الحمام عرفت انهم راحو يخدو دوش سوا و انا صاحي بس طافي نور الاوضة، وبعد شوية سمعت صوت باب الحمام تاني بيتفتح، انا افتكرت ان هما خلاص دخلو اوضتهم، و طلعت اروح الحمام لاقيت سماح طالعة من الحمام و شعرها مبلول و لابسه قميص نوم ازرق فاجر مفتوح من عند الصدر و قصير فوق الركبة بشوية و لابساه علي اللحم، انا اول ما شوفت المنظر زوبري ابتدي يصحي و ينتصب، بصتلي بطريقة كلها لبونة و قالتلي اي يا بودي ايه اللي صحاك قلتلها اصل كنت داخل الحمام قالتلي ماشي و كانت ماشية فأتجاه أوضتها بتتقصع في الماشية انا استغربت طريقتها و ان معندهاش مانع اشوفها بقميص النوم عادي، دخلت الحمام و انا مش قادر امسك نفسي بقالي اكتر من اسبوع بطلت انيك رحاب و كمان شوفت جسم امي عريان و خدتني في حضنها و كمان سماح مرات ابويا و اللي بيحصل بينا من الصبح ولما خبطت فيها في المطبخ وحسيت انها مش لابسة كلوت، كل ده خلا زوبري ينتصب و يبقي في اقصي درجة من الهيجان، بقيت افك عشرة عشان ارتاح شوية فضلت العب في زوبري و اسرع اللعب شوية و ايدي وجعتني من كتر اللعب لغاية اما نطرت اللبن و نزلت كمية كبيرة جدآ و دخلت انام و محستش بنفسي غير الصبح و صوت سماح بتصحيني (الساعة 8:00 الصبح) سماح: بودي اصحي عشان تفضر معانا انا: حاضر حاضر دقيقه وهقوم سماح: ماشي بس اوعي تضحك عليا وتنام تاني انا: لا يا ستي اهو قايم اتعدلت و زوبري كان في الانتصاب الصباحي لاحظت سماح تنحت في زوبري و حستها بتشوف طوله قد ايه بعنيها بعدين عضت علي شفيفها جامد و طلعت برة بسرعه، صحيت و طلعت في الصاله كان ابويا علي السفرة بيفطر قالي ايه النوم ده كله يبني قلتله معلش اصل منمتش من لما جيت قالي اصحي بدري بعد كده عشان الحق افطر معاك انا خلاص رايح الشغل عشان متأخرش قلتله مع ألف سلامه يا حج، نزل ابويا و انا دخلت الحمام اخد دوش و فوقت كده طلعت كانت سماح في الصالة، قالتلي صباح الخير بأبتسمامة علي وشها رديت صباح الفل سماح: يلا عشان نفطر مع بعض انا: انتي لسه مفطرتيش سماح: لا اصل ابوك صحي متأخر النهارده و حضرتله الفطار و دخلت اعمله القهوة و دخلت اصحيك عشان تفطر انا: هه بتتعبي كتير يا سماح سماح: ما هو الجواز كده هعمل ايه يعني قعدنا علي السفرة و بقينا نفطر و انا مش عايز افتكر اللي حصل بالليل عشان مش عايز زوبري ينتصب ويفضحني خلاصنا فطار و سماح عملت قهوة و انا دخلت اوضتي كنت بلبس عشان انزل اشوف چيم قريب عشان اتمرن و مركنش طلعت الصاله شفتني سماح لابس قالتلي سماح: ايه ده انت نازل انا: ايوة مشوار كده و جاي سماح: ليه رايح فين علي الصبح كده انا: اصل هشوف چيم قريب أتمرن فيه سماح: ايه ده انت بتلعب چيم؟ انا: ايوة بس مش للدرجة اللي في خيالك سماح: طب انا عايزة اشوف عضلاتك انا: ايه؟ تشوفيها ازاي سماح: اقلع التيشرت ولا انت مكسوف انا: لا مش مكسوف! بس.... حاضر قلعت التيشرت و بقيت عريان من فوق قربت سماح مني و مدت اديها تلمس عضلات صدري و بقيت تحسس علي جسمي و عضلات بطني لغية اما لازقت فيا و اديها راحت علي ضهري وحضنتني و نفسها السخن في رقبتي و ضمتني جامد قالتلها انت بتعملي اي يا سماح قالتلي بحس برجولتك اه نفسي حد يسطر عليا اه و رفعت شفيفها و خدتني معاها في بوسها كانت بتاكل شفايفي فيها سخنت معاها و بقيت اضمها اكتر و احسس علي ضهرها من ورا وبمص لسنها اللي في بوقي نزلت سماح تبوس في صدري كله و نزلت علي بطني و بعدين قعدت علي ركبتها قدام زوبري حطت اديها عليه و بصتلي بطريقة كلها لبونة بعنيها البوني الجميلة و نزلت البنطلون كان زوبري قايم في البوكسر و مخنوق من ديقت البوكسر باسته من فوق البوكسر و بقيت تحسس عليه بأديها قامت عضتو عضة خفيفة و انا في عالم تاني سماح محترفة بطريقة بنت احبة عرفت ازاي تسخني و تنسيني اني مع مرات ابويا نزلت البوكسر و ظهر زوبري قدام عنيها مسكته باديها الاتنين وبصتلي و قالتلي اه زوبرك اكبر من بتاع ابوك اه كل دي راس و قامت مصاها في بقها وبقيت تمص الراس بس و بتلعب باديها الاتنين في زوبري بعدين دخلت زوبري كله في بوقها لغية زورها بتخنق نسفها بيه و تطلعه تاني و تتف عليه و تلعب تاني و تمص و تنزل لبضاني تشفتهم في بوقها وهي بتلعب في زوبري و ترجع تمص زوبري تاني شدتها من اديها دخلت بيها اوضة النوم بتاعتها نيمتها علي ضهرها علي السرير و نزلت بوس في شفيفها و انا بفعص بزازها رحت علي رقبتها و لحس من فوق لتحت و نزلت علي بزازها قلعتها العباية خالص و كانت من غير برا بقيت امص حلمت بزازها وانا بفعص بزازها في ايدي نزلت علي بطنها بوس لغية اما وصلت علي كسها شميت ريحة كسها كانت تغيب الواحد عن الواعي اقوي من اي مخدرات في العالم قلعتها الكلوت كان كسها غرقان مياه من افرزتها حطيت لساني علي بظرها أتلوت و صرخت من المتعة وبقيت تتأوه (اه اه اكتر كمان كمان اح احححح اول مرة حد يلحس كسي اه اكتر) بقيت تدوس علي راسي اكتر و انا بلحس كسها لدرجة مكنتش عارف اخد نفسي بقيت اطلع بالعافيه اخد نفسي و انزل اكمل لحس تاني في كسها قمت اتعدلت و دخلت بين رجليها مسكت زوبري و بقيت افرش في كسها و هي بتتأوه و بتترجاني ادخله(اه اه اوف عشان خاطري دخله مش قادرة ابوس رجلك خليها مرة تاني بس دلوقتي دخله مش قادرة نكني اه اححح اح يلا، قلتلها عايزة ايه، اه اه دخله، ادخله فين، اح اوف في كسي عشان خاطري نكني) قررت ارحمها دخلت الراس في كسها قمت عدلت نفسي و زقيت زوبري مرة واحده في كسها صرخت بصوت عالي سمع في الشقة كله و بقيت تقول كلام مش مفهوم و مغمضة عنيها انا مسكت رجليها ورفعتها علي كتافي و بقيت انيك فيها كسها كان بركان جهنم فضلت انيك فيها و هي بتترعش و بتتأوه (اه اه حلو حلو اوي اكتر نيك جامد اه اه اوف كبير اوي اه اح اح اسرع اسرع اه) وانا شغل نيك فيها قمت غيرت الوضع و نمت انا علي ضهري و خليتها هي تركب علي زوبري بقيت تتنطت علي زوبري جامد و تنزل علي بضاني بكل قوة كأنتقام من اللي كنت بعمله فيها شدتها من رقبتها عليا و خدت شفيفها في بوقي فضلت ابوس فيها و هي بتتنطت علي زوبري دخلت صباعي في خرم طيزها صرخت وبقيت تتنطت اسرع قامت جابت ميتها علي بطني و بطلت تتناك عليا و هديت وقالتلي انا تعبت من الوضع ده قمت انا نيمتها علي بطنها و تنيت رجلها و بقيت انيكها في كسها اسرع واسرع و بقيت ازوم اااااه هجيب هجيب قالت هتهم جوه انا باخد مانع الحمل، بقيت انيك اسرع و اجمد وفي لحظه مليت كسها بلبني و نمت علي ضهرها وانا بنهت من التعب طلعت هي من تحتي و عدلاتني علي ضهري و بقيت تبوسني بهسترية و نزلت علي رقبتي لحس و بوس و عضتني عضة خفيفة و بعدين اترمت في حضني تاخد نفسها سماح: يخرب بيتك ايه كل الخبرة دي انا: دي مش خبرة دانتي اللي بتنسي الواحد نفسه سماح: انت اكيد بتنام مع واحده انا: مكدبش عليكي ايوة سماح: يبختها اتمتعت ياما قومي طيب ناخد دوش قمنا و دخلنا الحمام و طبعآ سخنت عليها ونزلت لحس في كسها و المياه نزله علينا قمت انا لفتها علي الحيط و بقي وشها للحيط و ضهرها ليا رفعت رجليها اليمين بايدي و دخلت زوبري في كسها بقيت انيكها احنا و وقفين عشر دقايق و قالتلي انا تعبت من الواقفة و ركبي سابت خليتها تميل علي قعدة الحمام و مسكتها من وسطها و بقيت انيكها جامد واسرع و لغية اما جبتهم جوا كسها، قمنا و كملنا الدوش و خرجنا من الحمام كل واحد لبس هدومه قعدنا علي كنبة انترية في الصالة سماح: ياه انا عمري ما ارتحت كده الفرق بينك و بين ابوك سما و ارض انا: معلش يا سماح بس متفكرنيش بابويا عشان ضميري ميتعبش سماح: بقولك ايه انت تركن ضميرك اليومين دول انا عايزة اتمتع بكل لحظة انا: "** يستر و ما نتقفش سماح: لا متخفش بصتلي سماح كده و قامت قعدت علي حجري انت متعرفش انت بسطني قد ايه انا كسي ورم يخربيتك قلتلها مانتي اللي بتهيجي الحجر بعنيكي الجميلة دي سماح عضت علي شفيفها و بستني من شفيفي قالت انا هقوم احضر الغدا بقي قلتلها نستيني مشوار الچيم ينفع كده ابتسمت وقالتلي يعني الچيم ولا المتعة دي قلتلها اكيد المتعة دي انا نازل بقي اشوف اي صالة چيم قريبة نزلت و دورت و لاقيت چيم قريب منينا و كويس دفعت الاشتراك و اتفقت مع الكوتش اني هنزل من بكرة ابتدي اتمرن يتبع
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص صديقة أختي قصص دياثة قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص